نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 359

الخالدة شو تشونغ

الخالدة شو تشونغ

359 – الخالدة شو تشونغ

“لا، أنه شيء جيد بالنسبة لي. ” وقال الصوت أثيري بحماس: “على الأقل، سوف تعطيني الرغبة في الاستمرار! المعلم يمكن أن يواجه العصور، لكن بعد أن كان لي بعض النجاح، لم تعد لرؤيتي. مع ذلك، كنت أعرف دائما أنك كنت على قيد الحياة في مكان ما في العالم! ثم، الملك التنين الأسود فجأة استولى على إرادة السماء لذلك كنت قلقا من أنك لن تكون قادرة على العودة. أنا لا ألومك لعدم رغبتك في رؤيتي، ولكن يجب أن أراك. ”

الفصل السابق وهذا الفصل فيه معلومات مهمة عن الملك التنين الأسود ومنها يمكنك ان تستنتج العديد من الأمور.

ترك لي كيي القمة الرائعة وعاد إلى الأكاديمية. في الواقع رؤية ماغو كان قرارا جيدا لأحد اهتماماته الرئيسية، لذلك هذه الرحلة إلى أكاديمية الداو السماوية يمكن اعتبارها كاملة.

*******************************

أما في الفترة التالية، تحدثت ماغو عن أشياء كثيرة مع لي شي. كانت الخالدة شو تشونغ الوجود الأكثر غموضا والأقوى في العالم الحالي. كانت واحدة من الأجداد اثنين الذين دعموا أكاديمية الداو السماوية، لكنها كانت لا تزال الفتاة الصغيرة من الماضي أمام لي شي!

ومع انشغاله بالعواطف، لم يكن لدى لي شي خيار سوى الاعتراف: “قد يكون الوقت بلا قلب، لكن هناك أشياء وبعض الناس لن يتم نسيانهم أبدا. كنت قادرا على الوصول إلى ما أنت عليه اليوم… على أقل تقدير، هو بالفعل مدهش جدا. أنا فخور بك. ”

أما في الفترة التالية، تحدثت ماغو عن أشياء كثيرة مع لي شي. كانت الخالدة شو تشونغ الوجود الأكثر غموضا والأقوى في العالم الحالي. كانت واحدة من الأجداد اثنين الذين دعموا أكاديمية الداو السماوية، لكنها كانت لا تزال الفتاة الصغيرة من الماضي أمام لي شي!

“أريد أن ألتقي بالمعلم. ” جاء صوت ماغو الأثيري من الجناح القديم وكان مليئا بالرغبة.

في أعماق الداخل، كان لي شي سعيدا لرؤية أن ماغو دخلت بسرعة حالة البنية الأبدية الخالدة، وغادر ببطء. بعد مغادرته، أقفل الداو الكبرى الجناح مرة أخرى. ماغو دخلت الآن سبات عميق مرة أخرى. ربما في المرة القادمة التي ستستيقظ، البنية الجسدية الخالدة الخاص بها ستصل إلى الإكمال الكبير، ومنحها الحياة الأبدية!

ظل لي شي صامتا لأنه شعر بأنه من الأفضل عدم الاجتماع. وقال لم يسعه فعل شيء لكن فرض ابتسامة بالقوة كما قال: “ربما كان وصولي إلى الأكاديمية خطأ. هذا أصبح ضارا لك. ”

“لا، أنه شيء جيد بالنسبة لي. ” وقال الصوت أثيري بحماس: “على الأقل، سوف تعطيني الرغبة في الاستمرار! المعلم يمكن أن يواجه العصور، لكن بعد أن كان لي بعض النجاح، لم تعد لرؤيتي. مع ذلك، كنت أعرف دائما أنك كنت على قيد الحياة في مكان ما في العالم! ثم، الملك التنين الأسود فجأة استولى على إرادة السماء لذلك كنت قلقا من أنك لن تكون قادرة على العودة. أنا لا ألومك لعدم رغبتك في رؤيتي، ولكن يجب أن أراك. ”

“تم القبض على شياوداو وجدي محاصر الآن. فقط أنت من يمكنه مساعدتهم! ”

“لا.” لي شي لم يسعه سوى ترك تنهيد طويل وقال: “سيكون من الأفضل إذا كنت لن تأتي إلى حيز الوجود. سأذهب لمقابلتك، في حين أن. لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه قبل الوصول إلى قمة البنية الجسدية الخالدة. الداو الكبير الخاص بك قد أغلق العالم لفترة طويلة، لذلك إذا تركت الختم الآن، سيتطلب الكثير من الجهد قبل أن تتمكني من قفله مرة أخرى. لا تتركي هذا الجناح والختم. قد تكون السماء والأرض خارجا، لكن قلب الداو الخاص بك ختم المسار. سأتي لرؤيتك! ”

وبعد فترة طويلة، عرف لي شي أن الوقت قد حان للمغادرة لذلك قبلة بهدوء جبين ماجو وقال: “أنت فقط بعض الشيء بعيدا عن النجاح مع الداو الكبرى لقفل العالم. حافظي على المثابرة وسأنتظر اليوم الذي ستخرجين فيه إلى حيز الوجود. أنا متأكد من أنك ستنجين في ذلك. ”

“كنت أعرف أن المعلم يريد أن يراني!” أصبحت ماغو سعيدة وصدى صوت بشكل مفاجئ. ثم أعقب ذلك ضجيج ‘كلانكينغ’ كما الداو الكبرى التي أقفلت الجناح أصبحت مفتوحة. وهكذا، فتح الباب بهدوء.

“لا. ” هز لي شي رأسه وأجاب: “أنا حقا ليس لدي أي شيء آخر لأعلمك إياه لأنك قد اجتازت على هذا الطريق أكثر بكثير من الأول. لديك فهم أفضل مني في البنية الجسدية؛ أنت سيدة لا مثيل لها في هذه المسألة. أنت فخري! العباقرة وأطفال السماء الفخورين لا يمكنهم أن يصلوا إلى القمة مقارنة بك لا أحد منهم كانوا قادرين على المثابرة لفترة طويلة. ”

” الفتاة الصغيرة. ” هز لي شي رأسه وابتسم: “كان الجميع يدعونك بالغبية، لكني أعتقد أنك أصبحت أكثر فأكثر مكرا. ” لي شي دخل الى الداخل وأغلق الداو الكبرى الباب مرة أخرى.

“معلمي، هل أنت على وشك المغادرة؟” قبضت ماغو السلمية أيدي لي شي بإحكام كما لو كانت خائفة من أنه سوف يختفي إذا كان عليها أن تتركه.

الوقوف في الداخل أسفر عن مشهد يختلف اختلافا جذريا عن المظهر الخارجي للجناح. كان الهواء الخالد الغير واضح في كل مكان حيث شكلت السماء والأرض عالمها الخاص في هذا المكان.

كان الجو الخالد الذي أحاط بهذه الفتاة متعالي تماما وكان دون أي عيوب. بدا كما لو كانت الأرض الخالد تعززها، لكن كان العكس لأنها كانت السبب الوحيد لهذا المشهد الخالدة في الوجود.

ما إن يدخل شخص ما لداخل هذا المجال، فإنه سيكون مغمور في هذه الطاقة الخالدة التي تتخلل أجسادهم، مما يعطيهم إحساس، شعور عائم. في هذه اللحظة، هذه الطاقة الخالدة غسلت كل آثار ‘العالم الميت’ (الدنيوي).

كانت آلهة مي سوياو أيضا متعالية، لكن في النهاية، فإنها تفتقر الى شيء معين… ربما، الهدوء. مع ذلك، فإن هذه الفتاة التي كانت تجلس أمامه لم تمس من قبل. كان قلب الداو الخاص بها هادئا مثل هذا المشهد الخالد، مثل هدوء الماء في الجزء السفلي من بئر، وكأن هذا من شأنه أن يبقى دائما دون تغيير.

في هذه الأرض الخالد، سرير من اليشم كان قائما في الوسط. وكان مدعوما من قبل كمية لا نهاية لها من الطاقة الخالدة، ويكتنفها أضواء ميمونة لا تعد ولا تحصى.

هدأت ببطء. يبدو أنه، في هذه اللحظة، أغلقت مرة أخرى العالم وعادت إلى حالة غير متغيرة أبدا. مع ذلك، فإن يديها لا تزال تمسك بإحكام يد لي شي مع ابتسامة حلوة وسلمية على وجهها.

فتاة في العشرين من عمرها كانت فوق سرير اليشم بعينيها المغلقة في هدوء. كانت مزينة برداء حريري ابيض وامتلكت ملامح مألوفة. ومع ذلك، بيد ان اخرين قد يحدقون فيها الى الابد دون تعب؛ هذا الوجه المألوف كان أجمل تحفة مخلوقة. لم تكن هناك عيوب واضحة بغض النظر عن الزاوية التي ينظر منها، ولا يمكن لأحد الحصول على ما يكفي من النظر في هذا الوجه الذي لا تشوبه شائبة.

كما أزيل الحمل من عقله، لي شي يعتزم المغادرة. لن يعود الى طائفة البخور المظهرة، لكن للعالم السفلي المقدس بدلا من التعامل مع عدد قليل من المسائل.

كان هذا النوع الأكثر اعتيادي من الجمال. لم يكن الجمال الذي من شأنه أن يسرق النفس المرء بعيدا، لكن النوع الذي من شأنه أن يجمع المزيد من الحب والعشق مع مرور الوقت.

“سأستمع إليك، معلمي.” أغلقت ماغو ببطء عينيها مع حوافها ترفرف مثل أجنحة الجنية.

كان الجو الخالد الذي أحاط بهذه الفتاة متعالي تماما وكان دون أي عيوب. بدا كما لو كانت الأرض الخالد تعززها، لكن كان العكس لأنها كانت السبب الوحيد لهذا المشهد الخالدة في الوجود.

“وبما أن المعلم لا يزال على قيد الحياة، فإنه يستحق كل شيء.” توقفت ماغو عن البكاء وكشفت ابتسامة الأجمل والأصدق في هذا العالم.

كانت آلهة مي سوياو أيضا متعالية، لكن في النهاية، فإنها تفتقر الى شيء معين… ربما، الهدوء. مع ذلك، فإن هذه الفتاة التي كانت تجلس أمامه لم تمس من قبل. كان قلب الداو الخاص بها هادئا مثل هذا المشهد الخالد، مثل هدوء الماء في الجزء السفلي من بئر، وكأن هذا من شأنه أن يبقى دائما دون تغيير.

استخدم الناس مرة واحدة هذه العبارة لوصف الإمبراطورية الخالد: عندما تفتح أعينهم، عالم جديد يظهر. عندما تغلق أعينهم، حتى الأبدية تنطفئ! هذه الكلمات لم تكن مبالغة لوصف ماغو في هذا الوقت.

لي شي جلس بلطف قبالة السرير وحدق في ملامحها العادية التي لاتزال جميلة مع تنفس الصعداء. وفيما يتعلق بهذه المسألة، لم يكن قابلا للمقارنة مع ماغو، الذي لم يهتم بالتنافس في هذا العالم. قلبها الداو كان أبديا.

*******************************

لي شي جلس بهدوء وشاهد ماغو دون التحدث لفترة طويلة. في نهاية المطاف، ماغو فتحت بلطف عينيها. كانت تماما مثل بداية السماء والأرض وتشكيل الأرض الخالد.

الفصل السابق وهذا الفصل فيه معلومات مهمة عن الملك التنين الأسود ومنها يمكنك ان تستنتج العديد من الأمور.

استخدم الناس مرة واحدة هذه العبارة لوصف الإمبراطورية الخالد: عندما تفتح أعينهم، عالم جديد يظهر. عندما تغلق أعينهم، حتى الأبدية تنطفئ! هذه الكلمات لم تكن مبالغة لوصف ماغو في هذا الوقت.

“تم القبض على شياوداو وجدي محاصر الآن. فقط أنت من يمكنه مساعدتهم! ”

“معلمي—-” “رؤية لي شي، ماغو لا تزال لا يمكنها أن تحتوي على مشاعرها وقالت:” معلمي، أستطيع أن أرى أخيرا شكلك الأصلي (الحقيقي)! ” بعد أن قلت ذلك، مدت يدها كما أن الطاقة الخالدة تحيط يدها النقية.

في هذه الأرض الخالد، سرير من اليشم كان قائما في الوسط. وكان مدعوما من قبل كمية لا نهاية لها من الطاقة الخالدة، ويكتنفها أضواء ميمونة لا تعد ولا تحصى.

دعبت وجه لي شي بلطف وهمست: “هذا حقيقي… انه ليس مجرد حلم. معلمي، أنت حقا هربت من مغامرة الشيطان الخالد! ” دون وعي، بدأت الدموع بالانهمار من زوايا عينيها. هذه الدموع اللامعة مثل الرحيق الخالد.

359 – الخالدة شو تشونغ

“الفتاة السخيفة، هذه مناسبة سعيدة. ” لي شي مسح برفق دموعها وقال: “لقد أغلقت رغباتك الدنيوية حتى لا ينبغي أن تكوني سعيدة أو حزينة.”

تمكنت شي شياودي المتقلبة أخيرا من تهدئة نفسها وقالت: “هذا بسبب الأميرة باو يون. ذهب أخي لاقتراح (طلب الزواج)، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مدرسة عواء النمر هناك … ”

“وبما أن المعلم لا يزال على قيد الحياة، فإنه يستحق كل شيء.” توقفت ماغو عن البكاء وكشفت ابتسامة الأجمل والأصدق في هذا العالم.

أما في الفترة التالية، تحدثت ماغو عن أشياء كثيرة مع لي شي. كانت الخالدة شو تشونغ الوجود الأكثر غموضا والأقوى في العالم الحالي. كانت واحدة من الأجداد اثنين الذين دعموا أكاديمية الداو السماوية، لكنها كانت لا تزال الفتاة الصغيرة من الماضي أمام لي شي!

“لا تكوني هكذا، يجب عليك العودة إلى ‘الهدوء’ (التأمل). بامتلاك الحياة الأبدية وهي أن تدعي الأمور تأخذ مسارها الخاص، فلا حاجة إلى أن تكون عاطفية. ”

“كنت أعرف أن المعلم يريد أن يراني!” أصبحت ماغو سعيدة وصدى صوت بشكل مفاجئ. ثم أعقب ذلك ضجيج ‘كلانكينغ’ كما الداو الكبرى التي أقفلت الجناح أصبحت مفتوحة. وهكذا، فتح الباب بهدوء.

“سأستمع إليك، معلمي.” أغلقت ماغو ببطء عينيها مع حوافها ترفرف مثل أجنحة الجنية.

“سأستمع إليك، معلمي.” أغلقت ماغو ببطء عينيها مع حوافها ترفرف مثل أجنحة الجنية.

هدأت ببطء. يبدو أنه، في هذه اللحظة، أغلقت مرة أخرى العالم وعادت إلى حالة غير متغيرة أبدا. مع ذلك، فإن يديها لا تزال تمسك بإحكام يد لي شي مع ابتسامة حلوة وسلمية على وجهها.

لي شي جلس بلطف قبالة السرير وحدق في ملامحها العادية التي لاتزال جميلة مع تنفس الصعداء. وفيما يتعلق بهذه المسألة، لم يكن قابلا للمقارنة مع ماغو، الذي لم يهتم بالتنافس في هذا العالم. قلبها الداو كان أبديا.

“معلمي، لدي العديد من الأشياء التي أريد أن أقول لك.” ماغو تحدث ببطء لأنها عادت إلى حالتها، التأملية. في هذه اللحظة، أصبح الداو الخاص بها أبديا وكان مليئا بالحياة مثل سطوع ضوء الشمس. لم يعد خرابا وأصبح بدلا من ذلك نابضة بالحياة مع ألوان رائعة وملونة.

في أعماق الداخل، كان لي شي سعيدا لرؤية أن ماغو دخلت بسرعة حالة البنية الأبدية الخالدة، وغادر ببطء. بعد مغادرته، أقفل الداو الكبرى الجناح مرة أخرى. ماغو دخلت الآن سبات عميق مرة أخرى. ربما في المرة القادمة التي ستستيقظ، البنية الجسدية الخالدة الخاص بها ستصل إلى الإكمال الكبير، ومنحها الحياة الأبدية!

“الفتاة السخيفة، ستصلين إلى السماوات العالية وتصبحين الحاكم الأبدي في هذا الجيل، لذلك سيكون لدينا الكثير من الوقت في وقت لاحق. ” لي شي داعب بلطف شعرها بابتسامة.

الوقوف في الداخل أسفر عن مشهد يختلف اختلافا جذريا عن المظهر الخارجي للجناح. كان الهواء الخالد الغير واضح في كل مكان حيث شكلت السماء والأرض عالمها الخاص في هذا المكان.

“معلمي، هل أنت على وشك المغادرة؟” قبضت ماغو السلمية أيدي لي شي بإحكام كما لو كانت خائفة من أنه سوف يختفي إذا كان عليها أن تتركه.

في هذه الأرض الخالد، سرير من اليشم كان قائما في الوسط. وكان مدعوما من قبل كمية لا نهاية لها من الطاقة الخالدة، ويكتنفها أضواء ميمونة لا تعد ولا تحصى.

“نعم. ” قال لي شي بهدوء: ” أنا ذاهب إلى العالم السفلي المقدس قريبا. هناك بعض الأشياء التي أحتاج إلى التعامل معها. لكن قبل ذلك، لدي بعض الوقت للاستماع إليك. ”

“الفتاة السخيفة، هذه مناسبة سعيدة. ” لي شي مسح برفق دموعها وقال: “لقد أغلقت رغباتك الدنيوية حتى لا ينبغي أن تكوني سعيدة أو حزينة.”

“أريد أن يعلمني المعلم كما كان سابقا. ” كشفت ماغو عن ابتسامة عادية ولكنها حلوة وجميلة والتي أزهرت مباشرة من القلب.

“لا تقلقي، فقط قل لي بهدوء كل شيء. ” قام لي شي بتهدئتها: ” طالما أنا هنا، لن هنالك مشكلة كبيرة حتى لو وصلت الآلهة والشياطين.”

“لا. ” هز لي شي رأسه وأجاب: “أنا حقا ليس لدي أي شيء آخر لأعلمك إياه لأنك قد اجتازت على هذا الطريق أكثر بكثير من الأول. لديك فهم أفضل مني في البنية الجسدية؛ أنت سيدة لا مثيل لها في هذه المسألة. أنت فخري! العباقرة وأطفال السماء الفخورين لا يمكنهم أن يصلوا إلى القمة مقارنة بك لا أحد منهم كانوا قادرين على المثابرة لفترة طويلة. ”

“معلمي، هل أنت على وشك المغادرة؟” قبضت ماغو السلمية أيدي لي شي بإحكام كما لو كانت خائفة من أنه سوف يختفي إذا كان عليها أن تتركه.

” لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لم أتعلمها بعد من المعلم. ” ماغو ظلت تمسك يد لي شي مثل الطفل مع الابتسامة السعيدة.

دخلت ماغو في نهاية المطاف سباتها مرة أخرى مع ابتسامة حلوة. في هذا الوقت، ارتفعت الطاقة الخالدة مع البريق الخالد المبهرة الذي ألقي على هذه الأرض. في هذه اللحظة، كانت ماغو الأبدية.

لم يسع لي شي سوى أن يضحك قبل أن يتكلم أخيرا: “بالنسبة لي، ما حققته بالفعل كاف. لا أحد أكثر لافت للنظر منك. ”

كما أزيل الحمل من عقله، لي شي يعتزم المغادرة. لن يعود الى طائفة البخور المظهرة، لكن للعالم السفلي المقدس بدلا من التعامل مع عدد قليل من المسائل.

ماغو ابتسمت بسعادة، الأرض الخالدة فجأة أصبحت شديد الابتهاج كما لو أن عدد لا يحصى من الكلمات حصلت أخيرا على الصفاء. غرقت الأجواء المغطاة المساحة بأكملها!

“أريد أن ألتقي بالمعلم. ” جاء صوت ماغو الأثيري من الجناح القديم وكان مليئا بالرغبة.

أما في الفترة التالية، تحدثت ماغو عن أشياء كثيرة مع لي شي. كانت الخالدة شو تشونغ الوجود الأكثر غموضا والأقوى في العالم الحالي. كانت واحدة من الأجداد اثنين الذين دعموا أكاديمية الداو السماوية، لكنها كانت لا تزال الفتاة الصغيرة من الماضي أمام لي شي!

الفصل السابق وهذا الفصل فيه معلومات مهمة عن الملك التنين الأسود ومنها يمكنك ان تستنتج العديد من الأمور.

كان الجو السعيد مرهقا لفترة طويلة داخل الجناح القديم حيث أصبحت الأرض سعيدة. وأصبح عدد لا يحصى من الوجود مجدد.

كانت آلهة مي سوياو أيضا متعالية، لكن في النهاية، فإنها تفتقر الى شيء معين… ربما، الهدوء. مع ذلك، فإن هذه الفتاة التي كانت تجلس أمامه لم تمس من قبل. كان قلب الداو الخاص بها هادئا مثل هذا المشهد الخالد، مثل هدوء الماء في الجزء السفلي من بئر، وكأن هذا من شأنه أن يبقى دائما دون تغيير.

وبعد فترة طويلة، عرف لي شي أن الوقت قد حان للمغادرة لذلك قبلة بهدوء جبين ماجو وقال: “أنت فقط بعض الشيء بعيدا عن النجاح مع الداو الكبرى لقفل العالم. حافظي على المثابرة وسأنتظر اليوم الذي ستخرجين فيه إلى حيز الوجود. أنا متأكد من أنك ستنجين في ذلك. ”

“معلمي، لدي العديد من الأشياء التي أريد أن أقول لك.” ماغو تحدث ببطء لأنها عادت إلى حالتها، التأملية. في هذه اللحظة، أصبح الداو الخاص بها أبديا وكان مليئا بالحياة مثل سطوع ضوء الشمس. لم يعد خرابا وأصبح بدلا من ذلك نابضة بالحياة مع ألوان رائعة وملونة.

دخلت ماغو في نهاية المطاف سباتها مرة أخرى مع ابتسامة حلوة. في هذا الوقت، ارتفعت الطاقة الخالدة مع البريق الخالد المبهرة الذي ألقي على هذه الأرض. في هذه اللحظة، كانت ماغو الأبدية.

كان الجو الخالد الذي أحاط بهذه الفتاة متعالي تماما وكان دون أي عيوب. بدا كما لو كانت الأرض الخالد تعززها، لكن كان العكس لأنها كانت السبب الوحيد لهذا المشهد الخالدة في الوجود.

في أعماق الداخل، كان لي شي سعيدا لرؤية أن ماغو دخلت بسرعة حالة البنية الأبدية الخالدة، وغادر ببطء. بعد مغادرته، أقفل الداو الكبرى الجناح مرة أخرى. ماغو دخلت الآن سبات عميق مرة أخرى. ربما في المرة القادمة التي ستستيقظ، البنية الجسدية الخالدة الخاص بها ستصل إلى الإكمال الكبير، ومنحها الحياة الأبدية!

“لا، أنه شيء جيد بالنسبة لي. ” وقال الصوت أثيري بحماس: “على الأقل، سوف تعطيني الرغبة في الاستمرار! المعلم يمكن أن يواجه العصور، لكن بعد أن كان لي بعض النجاح، لم تعد لرؤيتي. مع ذلك، كنت أعرف دائما أنك كنت على قيد الحياة في مكان ما في العالم! ثم، الملك التنين الأسود فجأة استولى على إرادة السماء لذلك كنت قلقا من أنك لن تكون قادرة على العودة. أنا لا ألومك لعدم رغبتك في رؤيتي، ولكن يجب أن أراك. ”

ترك لي كيي القمة الرائعة وعاد إلى الأكاديمية. في الواقع رؤية ماغو كان قرارا جيدا لأحد اهتماماته الرئيسية، لذلك هذه الرحلة إلى أكاديمية الداو السماوية يمكن اعتبارها كاملة.

استخدم الناس مرة واحدة هذه العبارة لوصف الإمبراطورية الخالد: عندما تفتح أعينهم، عالم جديد يظهر. عندما تغلق أعينهم، حتى الأبدية تنطفئ! هذه الكلمات لم تكن مبالغة لوصف ماغو في هذا الوقت.

كان دائما يشعر بالقلق من أن اجتماعه معها سيكون له تأثير سلبي عليها، لكنه أصبح مرتاحا بعد رؤية حالتها. لقد وصلت إلى وجهة بعيدة جدا، ولا أحد يستطيع المقارنة معها حتى على مر العصور.

“معلمي—-” “رؤية لي شي، ماغو لا تزال لا يمكنها أن تحتوي على مشاعرها وقالت:” معلمي، أستطيع أن أرى أخيرا شكلك الأصلي (الحقيقي)! ” بعد أن قلت ذلك، مدت يدها كما أن الطاقة الخالدة تحيط يدها النقية.

كما أزيل الحمل من عقله، لي شي يعتزم المغادرة. لن يعود الى طائفة البخور المظهرة، لكن للعالم السفلي المقدس بدلا من التعامل مع عدد قليل من المسائل.

“لا تكوني هكذا، يجب عليك العودة إلى ‘الهدوء’ (التأمل). بامتلاك الحياة الأبدية وهي أن تدعي الأمور تأخذ مسارها الخاص، فلا حاجة إلى أن تكون عاطفية. ”

بينما كان يستعد للرحلة، هرعت شي شياودي فجأة في ذعر. لحظة رؤيته، صاحت بسرعة: “الشاب النبيل، أرجوك أنقد جدي والأخ الصغير!”

359 – الخالدة شو تشونغ

“ماذا حدث؟” لي شي تهجم وقال.

بينما كان يستعد للرحلة، هرعت شي شياودي فجأة في ذعر. لحظة رؤيته، صاحت بسرعة: “الشاب النبيل، أرجوك أنقد جدي والأخ الصغير!”

“تم القبض على شياوداو وجدي محاصر الآن. فقط أنت من يمكنه مساعدتهم! ”

“كنت أعرف أن المعلم يريد أن يراني!” أصبحت ماغو سعيدة وصدى صوت بشكل مفاجئ. ثم أعقب ذلك ضجيج ‘كلانكينغ’ كما الداو الكبرى التي أقفلت الجناح أصبحت مفتوحة. وهكذا، فتح الباب بهدوء.

“لا تقلقي، فقط قل لي بهدوء كل شيء. ” قام لي شي بتهدئتها: ” طالما أنا هنا، لن هنالك مشكلة كبيرة حتى لو وصلت الآلهة والشياطين.”

استخدم الناس مرة واحدة هذه العبارة لوصف الإمبراطورية الخالد: عندما تفتح أعينهم، عالم جديد يظهر. عندما تغلق أعينهم، حتى الأبدية تنطفئ! هذه الكلمات لم تكن مبالغة لوصف ماغو في هذا الوقت.

تمكنت شي شياودي المتقلبة أخيرا من تهدئة نفسها وقالت: “هذا بسبب الأميرة باو يون. ذهب أخي لاقتراح (طلب الزواج)، لكنه لم يكن يتوقع أن يرى مدرسة عواء النمر هناك … ”

ترك لي كيي القمة الرائعة وعاد إلى الأكاديمية. في الواقع رؤية ماغو كان قرارا جيدا لأحد اهتماماته الرئيسية، لذلك هذه الرحلة إلى أكاديمية الداو السماوية يمكن اعتبارها كاملة.

ما إن يدخل شخص ما لداخل هذا المجال، فإنه سيكون مغمور في هذه الطاقة الخالدة التي تتخلل أجسادهم، مما يعطيهم إحساس، شعور عائم. في هذه اللحظة، هذه الطاقة الخالدة غسلت كل آثار ‘العالم الميت’ (الدنيوي).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط