المغادرة
377 – المغادرة
أومأ لي شي بشكل مهيب وقال:” هذه ليست المسألة. حتى لو كان موقع آخر، لدي وسائل أخرى للدخول. ”
كلمات لي شي تركت الداوي العجوز مع وجه حزين. ثم نظر لي شي إليه واستمر في: ” قد يبدو أنك ثابت، ولكن قلبك قد تردد. إذا كنت لا تزال على هذا النحو، متى سوف تنتهي من تدريب البنية الأبدية؟ ”
امام غصن إله العالم، حتى الفراغ والنجوم تتراجع بسرعة من طريقه.
الوجه العجوز للداوست أصبح ساخنا كما أجبر ابتسامة سعيدة: “هيهيه، انها ليست سوى رحلة صغيرة إلى الخارج. تدريب يوما بعد يوم ممل للغاية. أخذ بعض الهواء النقي سيساعد تدريبي. ”
لي شي تمايله رأسه كما لو كان يتصور هذه الأسماك الفريدة واللذيذة للغاية.
[ههه لا يفكر إلا في بطنه يذكرني ب لوفي في ون بيس]
ضحك لي شي وقال له موقع لعدة أماكن. بعد الاستماع، داوست العجوز تجرع بجنون عدة مرات كما لو كانت الأطعمة الشهية أمام عينيه. ثم هتف بصوت عال قبل أن يختفي مثل صاعقة من البرق: “سوف أذهب للمناقشة مع إخواني الصغار!”
“إذا كان هذا هو الحال، إذن يجب أن تأخذ رحلة إلى الإقليم الأوسط الكبير. ” لي شي أصبحت جديا وقال: “هناك عدد قليل من العوالم السرية في تلك المنطقة. أستطيع أن أقول لك بعض من المواقع، حتى تتمكن من محاولة العثور على بعض الأطعمة الشهية السامية. وبما أنك ستكون بالفعل في المنطقة، يمكنك فقط البقاء في طائفة البخور المظهرة لمدة عشر سنوات كشيخ زائر. لن يكون خيارا سيئا. ”
أخذ لي شي نفسا عميقا وقال: “أنا مستعد، خذني إلى هذا المكان!”
“هاه، تريد أن تسحبني إلى حفرة من النيران!” العجوز داويست بنغ لم يكن على استعداد للقيام بذلك، وأجاب: “هذه ستكون رحلة شاقة… ” كان الداوي العجوز ماكرا كما الشيطان.
منذ أكثر من ثلاثين ألف سنة، كانت العوالم التسعة متصلة. وطالما أن المرء كان لديه ما يكفي من اليشم المصقل أو كان قويا بما فيه الكفاية، فإنها يمكن أن يستخدم بوابة النجوم. كان لدى كل العالم بوابة النجوم قادرة على السفر إلى عالم آخر طالما يمكن للمرء أن يدفع الرسوم.
حدق لي شي فيه وقال على مهل بابتسامة: “إذا كنت لا تريد أن تذهب، إذن أنا لن أجبرك. مع ذلك، أعتقد أن هناك حقا أنقاض من العصر الأسطوري الذي لم يزوره أي شخص لفترة طويلة جدا. الكارب الإلهي في تلك البحيرة المقدسة قد يصبح إله… سمك جبل بوزو… يجب أن يكون هذا الشيء الأكثر لذة في هذا العالم، وهو شيء ينتمي فقط لأرض الجنيات… ”
كلمات لي شي تركت الداوي العجوز مع وجه حزين. ثم نظر لي شي إليه واستمر في: ” قد يبدو أنك ثابت، ولكن قلبك قد تردد. إذا كنت لا تزال على هذا النحو، متى سوف تنتهي من تدريب البنية الأبدية؟ ”
[الكارب نوع من الأسماك ابحث فقط في الحج غوغل]
“في ذلك الوقت، في ذلك اليوم الذي حارب فيه الملك التنين الأسود ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ، لم يجرؤوا على البقاء في العوالم تسعة والدخول للفضاء، ساحة المعركة من العصر الأسطوري، لكنهم لا زالوا دمروا كل شيء. ” واصل إله العالم الحديث: ” الملك التنين الأسود مزق إرادة السماء (ركزوا على هذه الجملة جيدا لمعرفة مصير تا كونغ)، وكسر في نهاية المطاف المسارات التي تربط العوالم التسعة، لذلك أصبحت الجدران المكانية مختومة. ومنذ ذلك اليوم، تم فصل العوالم التسعة ولم يعد بإمكان للمتدربين أن يسافروا من عالم إلى آخر. حتى الناس القادرين على فتح قائمة التنصيب الإلهية لا يمكنهم أن يفعلوا ذلك بلا مبالاة. ”
لي شي تمايله رأسه كما لو كان يتصور هذه الأسماك الفريدة واللذيذة للغاية.
“أوه؟” لي شي طول كلماته كثيرا وقال: “هذا موقع جيد… يمكنني أن أدع فقط الشيخ الزائر من طائفتي يعرف. كيف يمكن أن أقول لغريب من خارج طائفتي؟ ”
“سمك جبل بوزو… ” بعد سماع هذه الكلمات، الداوست العجوز لم يسعه سوى ابتلاع لعابه عدة مرات قبل أن يسأل: “أين تقع هذه الآثار؟”
لم يسع لي شي سوى ان يبتسم وهو يشاهد الشخصية المسرعة للداوي العجوز. إذا كانت طائفة البخور المطهرة لديها خبير مثل الداوي العجوز كضيف، فإنها ستصبح أكثر قوة!
“أوه؟” لي شي طول كلماته كثيرا وقال: “هذا موقع جيد… يمكنني أن أدع فقط الشيخ الزائر من طائفتي يعرف. كيف يمكن أن أقول لغريب من خارج طائفتي؟ ”
لسوء الحظ، فإن القتال بين البلدين العظيمين دمر المسارات إلى العوالم التسعة، لذلك قطعت الاتصالات تماما.
“ههيه، سأذهب لمناقشة ذلك مع إخواني الصغار. إذا أعطوني الإذن، إذن سأذهب إلى الإقليم الأوسط الكبير! ” داويست العجوز فرك بسرعة يديه معا وتحدث بشغف.
وقبل مغادرته، ذهب لي شي لرؤية شي شياودي وقال: “عودي الى بوابة هدير الأسد. وإذا كنت ترغبين في البقاء في الأكاديمية، إذن فقط ابقي لمدة 1-2 سنة أخرى. البقاء لفترة أطول لن يكون ضروريا. ”
ضحك لي شي وقال له موقع لعدة أماكن. بعد الاستماع، داوست العجوز تجرع بجنون عدة مرات كما لو كانت الأطعمة الشهية أمام عينيه. ثم هتف بصوت عال قبل أن يختفي مثل صاعقة من البرق: “سوف أذهب للمناقشة مع إخواني الصغار!”
العديد من الأشخاص تجمدوا كما جاءوا مع مثل هذا الفكرة. لي شي، في عالم الإمبراطور القاتل، كان قادرا على القيام بكل شيء فيه كما هو مسرور. لماذا كان يريد فجأة أن يذهب إلى عالم آخر؟
لم يسع لي شي سوى ان يبتسم وهو يشاهد الشخصية المسرعة للداوي العجوز. إذا كانت طائفة البخور المطهرة لديها خبير مثل الداوي العجوز كضيف، فإنها ستصبح أكثر قوة!
العديد من الأشخاص تجمدوا كما جاءوا مع مثل هذا الفكرة. لي شي، في عالم الإمبراطور القاتل، كان قادرا على القيام بكل شيء فيه كما هو مسرور. لماذا كان يريد فجأة أن يذهب إلى عالم آخر؟
وقبل مغادرته، ذهب لي شي لرؤية شي شياودي وقال: “عودي الى بوابة هدير الأسد. وإذا كنت ترغبين في البقاء في الأكاديمية، إذن فقط ابقي لمدة 1-2 سنة أخرى. البقاء لفترة أطول لن يكون ضروريا. ”
ضحك لي شي وقال له موقع لعدة أماكن. بعد الاستماع، داوست العجوز تجرع بجنون عدة مرات كما لو كانت الأطعمة الشهية أمام عينيه. ثم هتف بصوت عال قبل أن يختفي مثل صاعقة من البرق: “سوف أذهب للمناقشة مع إخواني الصغار!”
نظرت شي شياودي في وجهه مع المشاعر المتفشية والتي لا توصف. أرادت أن تقول شيئا، لكن الكلمات لن تخرج. في النهاية، فإنها يمكن أن ‘تضع’ فقط نظرة حزينة.
“إذا كان هذا هو الحال، إذن يجب أن تأخذ رحلة إلى الإقليم الأوسط الكبير. ” لي شي أصبحت جديا وقال: “هناك عدد قليل من العوالم السرية في تلك المنطقة. أستطيع أن أقول لك بعض من المواقع، حتى تتمكن من محاولة العثور على بعض الأطعمة الشهية السامية. وبما أنك ستكون بالفعل في المنطقة، يمكنك فقط البقاء في طائفة البخور المظهرة لمدة عشر سنوات كشيخ زائر. لن يكون خيارا سيئا. ”
“الفتاة السخيفة. ” لي شي داعب بشعرها بلطف وقال: “سأعود يوما ما إلى المائة مدن الشرقية. وبطبيعة الحال، فإن طائفة البخور المطهرة سترحب دائما بك كذلك. ”
غصن الصنوبر استخدم سرعة لا يمكن تصورها لتأخذ لي شي، الذي كان يقف على رأس الغصن، على طول الطريق إلى الفضاء بينما كان يتجه نحو مكان معين. وسرعته كانت مماثلة للسفر عبر بوابات الداو.
استرخت اخيرا أخيرا مع ابتسامة بعد سماع هذا، لكنها لا تزال لم تقول أي شيء في النهاية.
“الفتاة السخيفة. ” لي شي داعب بشعرها بلطف وقال: “سأعود يوما ما إلى المائة مدن الشرقية. وبطبيعة الحال، فإن طائفة البخور المطهرة سترحب دائما بك كذلك. ”
وكان يوم الرحلة قد وصل أخيرا، كان لي شي مستعدا جيدا. ذهب على الفور إلى مسكن إله العالم مع لي شوانغيان والفتيات الأخريات اللواتي أرسلناه؛ العجوز داويست بنغ لحق بهم كذلك.
في أعماق الفضاء التي لا نهاية لها، يمكن رؤية المدينة القديمة الشاهقة. مع ذلك، لم يكن هناك سكان ولا علامة على الحياة كما لو كانت مهجورة لفترة طويلة.
كما مروا من قبل على القمة الأنيقة، لي شي لم يسعه سوى ان ينظر في إليها من المسافة البعيدة. وإدراكا لذلك، همس الداوي العجوز بهدوء: “هل تريد أن تقول وداعا للمطريرك؟”
حدق لي شي فيه وقال على مهل بابتسامة: “إذا كنت لا تريد أن تذهب، إذن أنا لن أجبرك. مع ذلك، أعتقد أن هناك حقا أنقاض من العصر الأسطوري الذي لم يزوره أي شخص لفترة طويلة جدا. الكارب الإلهي في تلك البحيرة المقدسة قد يصبح إله… سمك جبل بوزو… يجب أن يكون هذا الشيء الأكثر لذة في هذا العالم، وهو شيء ينتمي فقط لأرض الجنيات… ”
هز لي شي رأسه بينما كان يحدق في الذروة وأجاب: “لا حاجة، سيكون هناك اجتماع آخر في نهاية المطاف!” بعد أن قال ذلك، فإنه سحب نظرته وغادر!
امام غصن إله العالم، حتى الفراغ والنجوم تتراجع بسرعة من طريقه.
في أعماق أكاديمية الداو السماوية، كانت هناك شجرة صنوبر قديمة مهيبة كما التنين. كانت هذه هي المرة الأولى لي شوانغيان والآخرين أن رأوا إله العالم. بعد أن أدركوا أن إله العالم كان مجرد شجرة الصنوبر، فإنها لم يسعهم سوى ان يدهشوا. وكان الوجود الذي لا يقهر مجرد شجرة الصنوبر، كيف يمكن لأي شخص أن يصدق هذا؟
“ابدأ!” إله العالم لم يقل أي شيء آخر كما غصن شجرة وصل ببطء إلى الأمام. وكان هذا الغصن كسمك الإبهام، ولكن اللحاء كان مثل حراشيف التنين؛ كان على ما يبدو قاسي جدا مثل الرمح الالهي. لي شي لوح من أجل الوداع لمجموعة لي شوانغيان، ثم قفز على رأس هذا الغصن وقال مع لهجة جدية: “خذني لهناك!”
“هل أنت مستعد؟” ظهر صوت إله العالم العجوز.
“أريد التحقق من الجدران المكانية. أنا لست متأكدا تماما إذا كان بمقدوري أن أخذك إلى الموقع المطلوب، ولكن بغض النظر عما إذا كان الاضطراب المكاني سيحدث أم لا، لا يزال بإمكاني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس. ”
أخذ لي شي نفسا عميقا وقال: “أنا مستعد، خذني إلى هذا المكان!”
منذ أكثر من ثلاثين ألف سنة، كانت العوالم التسعة متصلة. وطالما أن المرء كان لديه ما يكفي من اليشم المصقل أو كان قويا بما فيه الكفاية، فإنها يمكن أن يستخدم بوابة النجوم. كان لدى كل العالم بوابة النجوم قادرة على السفر إلى عالم آخر طالما يمكن للمرء أن يدفع الرسوم.
“أريد التحقق من الجدران المكانية. أنا لست متأكدا تماما إذا كان بمقدوري أن أخذك إلى الموقع المطلوب، ولكن بغض النظر عما إذا كان الاضطراب المكاني سيحدث أم لا، لا يزال بإمكاني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس. ”
“الفتاة السخيفة. ” لي شي داعب بشعرها بلطف وقال: “سأعود يوما ما إلى المائة مدن الشرقية. وبطبيعة الحال، فإن طائفة البخور المطهرة سترحب دائما بك كذلك. ”
أومأ لي شي بشكل مهيب وقال:” هذه ليست المسألة. حتى لو كان موقع آخر، لدي وسائل أخرى للدخول. ”
وقبل مغادرته، ذهب لي شي لرؤية شي شياودي وقال: “عودي الى بوابة هدير الأسد. وإذا كنت ترغبين في البقاء في الأكاديمية، إذن فقط ابقي لمدة 1-2 سنة أخرى. البقاء لفترة أطول لن يكون ضروريا. ”
“ابدأ!” إله العالم لم يقل أي شيء آخر كما غصن شجرة وصل ببطء إلى الأمام. وكان هذا الغصن كسمك الإبهام، ولكن اللحاء كان مثل حراشيف التنين؛ كان على ما يبدو قاسي جدا مثل الرمح الالهي. لي شي لوح من أجل الوداع لمجموعة لي شوانغيان، ثم قفز على رأس هذا الغصن وقال مع لهجة جدية: “خذني لهناك!”
“الفتاة السخيفة. ” لي شي داعب بشعرها بلطف وقال: “سأعود يوما ما إلى المائة مدن الشرقية. وبطبيعة الحال، فإن طائفة البخور المطهرة سترحب دائما بك كذلك. ”
“اذهب!” صاح إله العالم بخفة عندما رفع غصن الصنوبر لي شي ثم اختفى في الأفق في مجرد غمضة عين. هذا الغصن من أعماق الأكاديمية امتد على طول الطريق إلى السماء.
“أوه؟” لي شي طول كلماته كثيرا وقال: “هذا موقع جيد… يمكنني أن أدع فقط الشيخ الزائر من طائفتي يعرف. كيف يمكن أن أقول لغريب من خارج طائفتي؟ ”
غصن الصنوبر استخدم سرعة لا يمكن تصورها لتأخذ لي شي، الذي كان يقف على رأس الغصن، على طول الطريق إلى الفضاء بينما كان يتجه نحو مكان معين. وسرعته كانت مماثلة للسفر عبر بوابات الداو.
“هل أنت مستعد؟” ظهر صوت إله العالم العجوز.
امام غصن إله العالم، حتى الفراغ والنجوم تتراجع بسرعة من طريقه.
نظرت شي شياودي في وجهه مع المشاعر المتفشية والتي لا توصف. أرادت أن تقول شيئا، لكن الكلمات لن تخرج. في النهاية، فإنها يمكن أن ‘تضع’ فقط نظرة حزينة.
“إن العالم السفلي المقدس له أرض مشؤومة. ربما هذا الشيء الشيطاني سوف يأتي إلى حيز الوجود في هذا الجيل. ” خلال الرحلة، صوت إله العالم رن في أذن لي شي.
العديد من الأسلاف والأسياد الأسطوريين تأثروا من هذا المشهد. منذ وقت مضى منذ المسارات التي ربطت العوالم التسعة دمرت، كل من الأنساب في هذا العالم هجر البوابة النجمية، لذلك أصبحت المدينة فارغة في السنوات الثلاثين ألف الماضية.
ضحك لي شي وقال: “بتحدث عن الأراضي المشؤومة، فهي في جميع أنحاء العوالم التسعة. أنها ليست سوى أشياء من الماضي القديم؛ حتى إمبراطور العالم القتلى لديه مثل هذا المكان، لكنه ببساطة في حالة سبات”
العديد من الأشخاص تجمدوا كما جاءوا مع مثل هذا الفكرة. لي شي، في عالم الإمبراطور القاتل، كان قادرا على القيام بكل شيء فيه كما هو مسرور. لماذا كان يريد فجأة أن يذهب إلى عالم آخر؟
“صحيح.” وافق إله العالم مع بعض التفكير الحذر.
هز لي شي رأسه بينما كان يحدق في الذروة وأجاب: “لا حاجة، سيكون هناك اجتماع آخر في نهاية المطاف!” بعد أن قال ذلك، فإنه سحب نظرته وغادر!
“أما بالنسبة لهذا الشيء الشيطاني في العالم السفلي المقدس… آمل حقا أن هذا الشيء سيزحف للخارج من هذا المكان المروع. هاه، كان هذا الشيء يختبئ لفترة طويلة لأن عددا قليلا من أسرار العالم السفلي المقدس له علاقة معه. طالما أنه يتسلق، ثم سيكون هناك فرصة لتعلم الأجوبة بأكملها. ” قال لي شي مع تعبير جدي.
“سمك جبل بوزو… ” بعد سماع هذه الكلمات، الداوست العجوز لم يسعه سوى ابتلاع لعابه عدة مرات قبل أن يسأل: “أين تقع هذه الآثار؟”
لم يستجب إله العالم ل لي شي. كان لهذه المسألة علاقة بسر كبير من هذا العالم. حتى أنها تنطوي على عرافة قديمة من الأجيال السابقة!
أخذ لي شي نفسا عميقا وقال: “أنا مستعد، خذني إلى هذا المكان!”
في غمضة عين، أخذت إله العالم أخيرا لي شي إلى مكان معين في الفضاء. أولئك الذين لم يروا هذا المشهد من قبل من المؤكد ان يصدموا.
“في ذلك الوقت، في ذلك اليوم الذي حارب فيه الملك التنين الأسود ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ، لم يجرؤوا على البقاء في العوالم تسعة والدخول للفضاء، ساحة المعركة من العصر الأسطوري، لكنهم لا زالوا دمروا كل شيء. ” واصل إله العالم الحديث: ” الملك التنين الأسود مزق إرادة السماء (ركزوا على هذه الجملة جيدا لمعرفة مصير تا كونغ)، وكسر في نهاية المطاف المسارات التي تربط العوالم التسعة، لذلك أصبحت الجدران المكانية مختومة. ومنذ ذلك اليوم، تم فصل العوالم التسعة ولم يعد بإمكان للمتدربين أن يسافروا من عالم إلى آخر. حتى الناس القادرين على فتح قائمة التنصيب الإلهية لا يمكنهم أن يفعلوا ذلك بلا مبالاة. ”
في أعماق الفضاء التي لا نهاية لها، يمكن رؤية المدينة القديمة الشاهقة. مع ذلك، لم يكن هناك سكان ولا علامة على الحياة كما لو كانت مهجورة لفترة طويلة.
في أعماق الفضاء التي لا نهاية لها، يمكن رؤية المدينة القديمة الشاهقة. مع ذلك، لم يكن هناك سكان ولا علامة على الحياة كما لو كانت مهجورة لفترة طويلة.
“بوابة النجوم آه، شيء قادر على الوصول إلى جميع العوالم الأخرى. لم يتبقى وقت طويل من الآن، هذا المكان سيصبح مزدهرة للغاية؛ المكان الذي ستبقى فيه جميع التراث الكبير معا. ” قال لي شي مع العاطفة بعد رؤية هذه المدينة القديمة المهجورة.
لي شي تمايله رأسه كما لو كان يتصور هذه الأسماك الفريدة واللذيذة للغاية.
“في ذلك الوقت، في ذلك اليوم الذي حارب فيه الملك التنين الأسود ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ، لم يجرؤوا على البقاء في العوالم تسعة والدخول للفضاء، ساحة المعركة من العصر الأسطوري، لكنهم لا زالوا دمروا كل شيء. ” واصل إله العالم الحديث: ” الملك التنين الأسود مزق إرادة السماء (ركزوا على هذه الجملة جيدا لمعرفة مصير تا كونغ)، وكسر في نهاية المطاف المسارات التي تربط العوالم التسعة، لذلك أصبحت الجدران المكانية مختومة. ومنذ ذلك اليوم، تم فصل العوالم التسعة ولم يعد بإمكان للمتدربين أن يسافروا من عالم إلى آخر. حتى الناس القادرين على فتح قائمة التنصيب الإلهية لا يمكنهم أن يفعلوا ذلك بلا مبالاة. ”
العديد من الأسلاف والأسياد الأسطوريين تأثروا من هذا المشهد. منذ وقت مضى منذ المسارات التي ربطت العوالم التسعة دمرت، كل من الأنساب في هذا العالم هجر البوابة النجمية، لذلك أصبحت المدينة فارغة في السنوات الثلاثين ألف الماضية.
[م.م.ا: قائمة التنصيب الإلهية هي جملة استعملت لوصف النموذج الفاضل السامي]
ضحك لي شي وقال: “بتحدث عن الأراضي المشؤومة، فهي في جميع أنحاء العوالم التسعة. أنها ليست سوى أشياء من الماضي القديم؛ حتى إمبراطور العالم القتلى لديه مثل هذا المكان، لكنه ببساطة في حالة سبات”
منذ أكثر من ثلاثين ألف سنة، كانت العوالم التسعة متصلة. وطالما أن المرء كان لديه ما يكفي من اليشم المصقل أو كان قويا بما فيه الكفاية، فإنها يمكن أن يستخدم بوابة النجوم. كان لدى كل العالم بوابة النجوم قادرة على السفر إلى عالم آخر طالما يمكن للمرء أن يدفع الرسوم.
“ماذا يفعل إله العالم؟” بعد معركة إله العالم التي هزت السماء، في هذه اللحظة، حتى نفحة من الرياح من الأكاديمية سوف تحشد تركيز جميع الآخرين. لذلك هذه الخطوة المفاجئة من إله العالم أدهشت على الفور العديد من اللاميتين القدماء داخل المائة مدن الشرقية. في فترة قصيرة من الزمن، نظر الكثيرون نحو الأفق في حين المتدربين الأكثر قوة فتحوا نظراتهم السماوية لنظر لكل الأفق الى الفضاء.
لسوء الحظ، فإن القتال بين البلدين العظيمين دمر المسارات إلى العوالم التسعة، لذلك قطعت الاتصالات تماما.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا اليوم، إله العالم فجأة حمل لي شي إلى البوابة النجمية صدم الكثير من الناس. أحد الأسلاف من طائفة كبيرة أخذ نفسا عميقا همس: “هل هذا ‘لي شي’ يحاول أن يذهب إلى عالم آخر !؟”
في الواقع، في غضون ثلاثين ألف سنة الماضية، حاول الكثير من الناس لفتح الطريق إلى العوالم أخرى. لسوء الحظ، منذ إغلاق الجدران المكانية، كان من الأمور المستحيلة.
في أعماق أكاديمية الداو السماوية، كانت هناك شجرة صنوبر قديمة مهيبة كما التنين. كانت هذه هي المرة الأولى لي شوانغيان والآخرين أن رأوا إله العالم. بعد أن أدركوا أن إله العالم كان مجرد شجرة الصنوبر، فإنها لم يسعهم سوى ان يدهشوا. وكان الوجود الذي لا يقهر مجرد شجرة الصنوبر، كيف يمكن لأي شخص أن يصدق هذا؟
حتى لو كان بإمكان المرء فتح قناة، فإن المسار نفسه سيكون غير مستقر للغاية. حتى النماذج الفاضلة لن يحاولوا بتهور استخدام مثل هذه القناة لأن انهيار المسار سيؤدي إلى عواقب لا يمكن تصورها. حتى الموت لم يكن بعيدا عن السؤال.
هز لي شي رأسه بينما كان يحدق في الذروة وأجاب: “لا حاجة، سيكون هناك اجتماع آخر في نهاية المطاف!” بعد أن قال ذلك، فإنه سحب نظرته وغادر!
عندما أخذ إله العالم لي شي في الفضاء، كثير من الناس كانوا قلقين عندما رأوا غصن الصنوبر تمدد إلى السماء.
“أريد التحقق من الجدران المكانية. أنا لست متأكدا تماما إذا كان بمقدوري أن أخذك إلى الموقع المطلوب، ولكن بغض النظر عما إذا كان الاضطراب المكاني سيحدث أم لا، لا يزال بإمكاني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس. ”
“ماذا يفعل إله العالم؟” بعد معركة إله العالم التي هزت السماء، في هذه اللحظة، حتى نفحة من الرياح من الأكاديمية سوف تحشد تركيز جميع الآخرين. لذلك هذه الخطوة المفاجئة من إله العالم أدهشت على الفور العديد من اللاميتين القدماء داخل المائة مدن الشرقية. في فترة قصيرة من الزمن، نظر الكثيرون نحو الأفق في حين المتدربين الأكثر قوة فتحوا نظراتهم السماوية لنظر لكل الأفق الى الفضاء.
كما مروا من قبل على القمة الأنيقة، لي شي لم يسعه سوى ان ينظر في إليها من المسافة البعيدة. وإدراكا لذلك، همس الداوي العجوز بهدوء: “هل تريد أن تقول وداعا للمطريرك؟”
شهد هؤلاء الأسلاف غصن من إله العالم يحمل لي شي في الفضاء، وأصبحوا جميعا مندهشين تماما. لاحظت النظرة السماوية لسف وجهتهم وهمس: “هذا هو المكان الذي توجد فيه بوابة النجوم!”
“هل أنت مستعد؟” ظهر صوت إله العالم العجوز.
العديد من الأسلاف والأسياد الأسطوريين تأثروا من هذا المشهد. منذ وقت مضى منذ المسارات التي ربطت العوالم التسعة دمرت، كل من الأنساب في هذا العالم هجر البوابة النجمية، لذلك أصبحت المدينة فارغة في السنوات الثلاثين ألف الماضية.
حتى لو كان بإمكان المرء فتح قناة، فإن المسار نفسه سيكون غير مستقر للغاية. حتى النماذج الفاضلة لن يحاولوا بتهور استخدام مثل هذه القناة لأن انهيار المسار سيؤدي إلى عواقب لا يمكن تصورها. حتى الموت لم يكن بعيدا عن السؤال.
عدد قليل جدا من الناس سافروا إلى البوابة النجمية (أفضل اسم) في السنوات الأخيرة، منذ أن السفر في الفضاء استلزم كنزا طائر عظيم مع سيد قوي لقيادته.
“جريء للغاية! يريد أن يذهب إلى عالم آخر في الوقت الحاضر. لديه قوة لفتح الجدار المكاني؛ فمن الصعب تصور عواقب الفشل. ” حتى أحد الأسياد الاسطورين شعر بالبرد في قلبه.
في الوقت الحاضر، ليس هناك جدوى لذهاب للبوابة النجمية، لذلك لا أحد من الأسياد كانوا على استعداد لإضاعة وقتهم لفعل مثل هذا الشيء.
“أريد التحقق من الجدران المكانية. أنا لست متأكدا تماما إذا كان بمقدوري أن أخذك إلى الموقع المطلوب، ولكن بغض النظر عما إذا كان الاضطراب المكاني سيحدث أم لا، لا يزال بإمكاني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس. ”
اليوم، إله العالم فجأة حمل لي شي إلى البوابة النجمية صدم الكثير من الناس. أحد الأسلاف من طائفة كبيرة أخذ نفسا عميقا همس: “هل هذا ‘لي شي’ يحاول أن يذهب إلى عالم آخر !؟”
أومأ لي شي بشكل مهيب وقال:” هذه ليست المسألة. حتى لو كان موقع آخر، لدي وسائل أخرى للدخول. ”
العديد من الأشخاص تجمدوا كما جاءوا مع مثل هذا الفكرة. لي شي، في عالم الإمبراطور القاتل، كان قادرا على القيام بكل شيء فيه كما هو مسرور. لماذا كان يريد فجأة أن يذهب إلى عالم آخر؟
العديد من الأسلاف والأسياد الأسطوريين تأثروا من هذا المشهد. منذ وقت مضى منذ المسارات التي ربطت العوالم التسعة دمرت، كل من الأنساب في هذا العالم هجر البوابة النجمية، لذلك أصبحت المدينة فارغة في السنوات الثلاثين ألف الماضية.
“جريء للغاية! يريد أن يذهب إلى عالم آخر في الوقت الحاضر. لديه قوة لفتح الجدار المكاني؛ فمن الصعب تصور عواقب الفشل. ” حتى أحد الأسياد الاسطورين شعر بالبرد في قلبه.
عدد قليل جدا من الناس سافروا إلى البوابة النجمية (أفضل اسم) في السنوات الأخيرة، منذ أن السفر في الفضاء استلزم كنزا طائر عظيم مع سيد قوي لقيادته.
حدق لي شي فيه وقال على مهل بابتسامة: “إذا كنت لا تريد أن تذهب، إذن أنا لن أجبرك. مع ذلك، أعتقد أن هناك حقا أنقاض من العصر الأسطوري الذي لم يزوره أي شخص لفترة طويلة جدا. الكارب الإلهي في تلك البحيرة المقدسة قد يصبح إله… سمك جبل بوزو… يجب أن يكون هذا الشيء الأكثر لذة في هذا العالم، وهو شيء ينتمي فقط لأرض الجنيات… ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
