السيدة الغامضة باللون الأزرق
386 – السيدة الغامضة باللون الأزرق
مع ذلك، فإن الطعام قد يكون محرقا قليلا، لكن على الأقل كان لا يزال اعدته مع جهودها! ناهيك عن أنه لا يمكن إلقاء اللوم عليها. من أي وقت مضى منذ أن بدأت التدريب في طائفتها، فإنها لم تكن مشاركة في مثل هذه الواجبات التافهة. كان من الرائع بالفعل أنها يمكن أن تفعل شيئا من هذا القبيل.
“إن العالم السفلي المقدس هو في الأساس عالم مروع. ربما هناك أشباح وحشية دفنت تحت الأرض، لذلك حتى لو كانت جزر الألف مصنوعة من تسعة وتسعين شبح، فإنها ليست مميزة جدا. ” أجاب لي شي بابتسامة.
السيدة في الأزرق رفعت رأسها ونظرت الى لي شي قبل أن ترد بشكل مفاجئ: “هاي، العم، تفاخرك أصبح أكثر فظاعة. هل تعرف حتى ما يمثل نطاق الأجداد في العالم السفلي المقدس؟ ”
لم يكن هناك الكثير في هذا العالم الذي يعرف أكثر عن أصل جزر الألف من لي شي؛ وبطبيعة الحال، فإن الوجود الملقى تحت الأرض لا يتحسب!
مع وجهها وشخصيتها، حتى لو لم تكن الرقم الواحد في منطقة الغيمة البعيدة، فإنها لا تزال من بين الرتب العليا. بشكل مطلق كانت جمالا عظيما كان قادرا على إسقاط الممالك والمدن، ولكن الآن، كانت مجرد امرأة عجوز واهنة في عيون لي شي.
“هذا ليس الجزء الأكثر رعبا!” السيدة باللون الأزرق تراجعت عينيها الحماسية وقالت بهدوء: ” أجسادهم تحولت للجزر، وتحول شعرهم إلى أشجار جراد الأشباح. الراتنج من أشجار الجراد الأشباح هو في الواقع الدم الملعون لهذه الأشباح، لذلك أي شخص يصاب بهذا الدم سيعاني من اللعنة. ”
نظرت السيدة في لي شي ولم تعرف ماذا تقول لفترة من الوقت. الآن، كانت ضائعة تماما. وكانت نيتها الأولية في الحكم على هويته الآن مشوشة تماما بالارتباك.
“العم، عليك أن تكون حذرا لأنه إذا أصبت باللعنة، تقول أسطورة أنك ستتحول إلى حجر. ” ابتسمت السيدة بلطف وقالت.
لي شي نظر إليها وقال على مهل: “لعنة… هل تعرف ما هي اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم؟”
لم يسع لي شي سوى الضحك من قصة السيدة.
386 – السيدة الغامضة باللون الأزرق
السيدة الزرقاء لا يمكنها كبح نفسها: “العم، لماذا تضحك؟ هذه أسطورة حقيقية، وليس فقط بعض الحكايات المؤلفة التي أنشأتها على الفور. ”
السيدة في الأزرق فجأة أصبحت عاجزة عن الكلام وشعرت أيضا بدافع لتصبح مجنونة! على الرغم من أن ابنة السماء الفخورة مثلها لم تهتم بمظهرها كثيرا، كانت مدفوعة تقريبا للجنون من كلمات لي شي اليوم.
لي شي نظر إليها وقال على مهل: “لعنة… هل تعرف ما هي اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم؟”
“قم برميه بعيدا إذا كنت لا تريد أن تأكله!” ارتفعت درجة حرارة السيدة مرة أخرى كما أعطته نظرة صارمة. ثم تجاهلت لي شي كما جلست إلى جانب مع مظهر **الابنة في القانون مظلومة.
“ما هي؟” السيدة في الأزرق حركت رأسها بشكل فضولي ونظرت إلى لي شي.
“ليس هناك فرق كبير. ” قال لي شي بإهمال: “حتى لو لم تكوني واحدة الآن، عمرك ليست بعيدة جدا. ابقي ورائي وكوني ربة بيت لطيفة. الطبخ بالنسبة لي ليس غير لائق لك. ”
أشار لي شي في وجهها وقال ببهجة: ” اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم… هو أنا! لعنة الأشباح تعتبر لا شيء. حتى لعنة من السماوات العالية — بالنسبة لي — هو تماما مثل السحب المنجرفة، لا أكثر من ذلك. ”
ضاقت عيون لي شي وحدق في وجهها. هذا تسبب لقلب السيدة ليقفز منذ أن شعرت بهالة خطيرة. في الوقت الحالي، كان حدسها يحذرها من الخطر الذي ينبعث من لي شي. كان كما لو كان وحشا بريا من عصور ما قبل التاريخ وكانت هي مجرد لحم ضأن عاجز أصبح فريسة من قبله!
“العم، أنت حقا لا يمكنك أن **تحيد عن وظيفتك الرئيسية. مجرد بضع كلمات وأنت قد بدأت تتفخر مرة أخرى. ” السيدة باللون الأزرق لم يسعها سوى ان تكشف عن ضحكه جميلة جدا كما ضاقت عيونها الجميلة.
“لا مشكلة إن كنت لا تردين. ” ثم واصل لي شي عمله دون أن يعطيها أي اعتبار.
[**المعنى هنا صعب ترجمته لذلك بدلت جهدي لكن ترجمتها صعبة بعض الشيء]
“العم، أنت حقا لا يمكنك أن **تحيد عن وظيفتك الرئيسية. مجرد بضع كلمات وأنت قد بدأت تتفخر مرة أخرى. ” السيدة باللون الأزرق لم يسعها سوى ان تكشف عن ضحكه جميلة جدا كما ضاقت عيونها الجميلة.
ابتسم لي شي وهز رأسه على ذلك وتوقف عن الاهتمام بها مرة أخرى. كيف يمكنها معرفة السر فيما يتعلق بهذه المسألة؟
“العم، ما هو الشيء الذي تحصد له الكثير من الراتنج؟” لم تستسلم السيدة وأبقى على متابعة لي شي. كان من الواضح أنها أكبر سنا منه، لكنها أرادت أن تثيره، لذلك حافظت على الإشارة إليه بأنه “العم” مرارا وتكرارا.
“العم، ما هو الشيء الذي تحصد له الكثير من الراتنج؟” لم تستسلم السيدة وأبقى على متابعة لي شي. كان من الواضح أنها أكبر سنا منه، لكنها أرادت أن تثيره، لذلك حافظت على الإشارة إليه بأنه “العم” مرارا وتكرارا.
السيدة باللون الأزرق كانت قريبة من الموت جراء غاضبها كما حدقت في لي شي.
توقف لي شي ونظر إليها: “هل تريدين حقا معرفة ما أريد أن أفعله؟”
وفي الوقت نفسه، نظر لي شي إليها وابتسم: “إذن؟ أنت الشخص الذي يرغب في البقاء ورائي كربة بيت؛ يجب أن يكون لدى المتدرب إرادة ثابتة، ولا تستسلم في منتصف الطريق. ”
” كلي آذان صاغية!” اتخذت السيدة باللون الأزرق وقفة جليلة، مما تسبب لها أن تبدو أنيقة جدا. البعض الآخر لا يجرؤ على يولد أفكار ملوثة في مرأها.
أشار لي شي في وجهها وقال ببهجة: ” اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم… هو أنا! لعنة الأشباح تعتبر لا شيء. حتى لعنة من السماوات العالية — بالنسبة لي — هو تماما مثل السحب المنجرفة، لا أكثر من ذلك. ”
ضاقت عيون لي شي وحدق في وجهها. هذا تسبب لقلب السيدة ليقفز منذ أن شعرت بهالة خطيرة. في الوقت الحالي، كان حدسها يحذرها من الخطر الذي ينبعث من لي شي. كان كما لو كان وحشا بريا من عصور ما قبل التاريخ وكانت هي مجرد لحم ضأن عاجز أصبح فريسة من قبله!
توقف لي شي ونظر إليها: “هل تريدين حقا معرفة ما أريد أن أفعله؟”
“ليس من الصعب جدا معرفة السر!” قال لي شي بابتسامة: “أنا شخص كريم جدا من شأنه أن يشارك بسعادة الأسرار مع الآخرين. ماذا عن هذا، أنا في حاجة إلى زوجة عجوزة واهنة لطهي الطعام لي. يمكنك البقاء معي كطباخة، بعد ذلك قد تكوني قادرة على العثور على أسرار الداخل. ”
“انه على ما يرام، فإنه ليس من الصعب أن يأكل!” في نهاية المطاف، لي شي قيم وجبتها مع ابتسامة.
عند سماع هذا، السيدة لم يسعها سوى ان تلمس وجهها قليلا. كانت الفتيات دائما حساسة حول المظاهر، لذلك قالت بطريقة جذابة: “أنا لست امرأة عجوز واهنة!”
كما كان لي شي يمضغ بعناية، السيدة باللون الأزرق كان لديها بعض التوقعات كما أنها تنظر إلى لي شي. في النهاية، كان أول مرة لها لتطبخ لذلك شعرت بإنجاز كامل وأرادت أن تسأل لي شي عن الطعم.
“ليس هناك فرق كبير. ” قال لي شي بإهمال: “حتى لو لم تكوني واحدة الآن، عمرك ليست بعيدة جدا. ابقي ورائي وكوني ربة بيت لطيفة. الطبخ بالنسبة لي ليس غير لائق لك. ”
لم يسع لي شي سوى أن يضحك. ثم هز رأسه: “الفتاة الصغيرة، لا أعتقد أنه يتم التعامل معك بشكل غير عادل. أنا فقط اعتني بك بجانبي لأنني أفكر فيك عاليا! إذا كنت أرغب في الحصول على الخادمات، إذن انسي القوى العظمى في الغيمة البعيدة، حتى آلهة والجنيات من نطاق الأجداد الخاص بك يجب أن يكونوا وصيفاتي. ”
السيدة في الأزرق فجأة أصبحت عاجزة عن الكلام وشعرت أيضا بدافع لتصبح مجنونة! على الرغم من أن ابنة السماء الفخورة مثلها لم تهتم بمظهرها كثيرا، كانت مدفوعة تقريبا للجنون من كلمات لي شي اليوم.
“هذا ليس الجزء الأكثر رعبا!” السيدة باللون الأزرق تراجعت عينيها الحماسية وقالت بهدوء: ” أجسادهم تحولت للجزر، وتحول شعرهم إلى أشجار جراد الأشباح. الراتنج من أشجار الجراد الأشباح هو في الواقع الدم الملعون لهذه الأشباح، لذلك أي شخص يصاب بهذا الدم سيعاني من اللعنة. ”
مع وجهها وشخصيتها، حتى لو لم تكن الرقم الواحد في منطقة الغيمة البعيدة، فإنها لا تزال من بين الرتب العليا. بشكل مطلق كانت جمالا عظيما كان قادرا على إسقاط الممالك والمدن، ولكن الآن، كانت مجرد امرأة عجوز واهنة في عيون لي شي.
ابتسم لي شي وهز رأسه على ذلك وتوقف عن الاهتمام بها مرة أخرى. كيف يمكنها معرفة السر فيما يتعلق بهذه المسألة؟
كانت المسألة الأكثر إثارة للاهتمام أن لي شي أساسا لا يعتقد أنها لا شيء. مع موهبتها وخلفيتها، كانت بالتأكيد ابنة السماء الفخورة الأكثر شهرة في الوقت الحالي.
“ليس من الصعب جدا معرفة السر!” قال لي شي بابتسامة: “أنا شخص كريم جدا من شأنه أن يشارك بسعادة الأسرار مع الآخرين. ماذا عن هذا، أنا في حاجة إلى زوجة عجوزة واهنة لطهي الطعام لي. يمكنك البقاء معي كطباخة، بعد ذلك قد تكوني قادرة على العثور على أسرار الداخل. ”
اليوم، تحدث لي شي كما لو أنها لا شيء، وحتى أرادها لتكون طباخة كبشري. وكان أسوأ جزء أنه أخبرها كما لو كان الطبخ بالنسبة له كان عملا شريفا!
السيدة في الأزرق رفعت رأسها ونظرت الى لي شي قبل أن ترد بشكل مفاجئ: “هاي، العم، تفاخرك أصبح أكثر فظاعة. هل تعرف حتى ما يمثل نطاق الأجداد في العالم السفلي المقدس؟ ”
“لا مشكلة إن كنت لا تردين. ” ثم واصل لي شي عمله دون أن يعطيها أي اعتبار.
“قلل من الثرثرة من فضلك!” قالت السيدة في الأزرق بغضب.
“حسنا، سأكتفي بالبقاء بعد ذلك!” السيدة باللون الأزرق أخذ نفسا عميقا، وأخيرا تمكنت من تحمل غضبها.
لم يكن هناك شيء غريب أو خاص حول هذا الشقي. وفيما يتعلق بالعباقرة والمواهب والمعجزة، رأت الكثير منها.
قال لي شي بلطف لوح بأكمامه وقال: “لقد تأخر الوقت، لذلك يجب أن تعودي أولا. أعدي غداء جيد لي حتى أتمكن من تناوله عندما أعود. ”
لم يسع لي شي سوى أن يضحك. ثم هز رأسه: “الفتاة الصغيرة، لا أعتقد أنه يتم التعامل معك بشكل غير عادل. أنا فقط اعتني بك بجانبي لأنني أفكر فيك عاليا! إذا كنت أرغب في الحصول على الخادمات، إذن انسي القوى العظمى في الغيمة البعيدة، حتى آلهة والجنيات من نطاق الأجداد الخاص بك يجب أن يكونوا وصيفاتي. ”
كانت السيدة في اللون الأزرق ترتجف من الغضب. ابنة السماء فخورة مثلها كانت الآن خادمه! لكنها لا تزال قادرة على احتواء دافعها للجنون.
كانت المسألة الأكثر إثارة للاهتمام أن لي شي أساسا لا يعتقد أنها لا شيء. مع موهبتها وخلفيتها، كانت بالتأكيد ابنة السماء الفخورة الأكثر شهرة في الوقت الحالي.
‘يجب أن تحمل، يجب أن تحمل… لن يكون متأخرا جدا لتعليم ببطء هذا الشقي درسا في وقت لاحق. ثم، سنرى ما إذا كان يمكن أن يكون لا يزال متعجرف جدا! ” في النهاية، عادت إلى لطبخ ل لي شي. إذا كان الغرباء يعرفون هذه المسألة، عيونهم بالتأكيد ستتدحرج على الأرض.
كانت السيدة في اللون الأزرق ترتجف من الغضب. ابنة السماء فخورة مثلها كانت الآن خادمه! لكنها لا تزال قادرة على احتواء دافعها للجنون.
عند وقت الظهر، عاد لي شي الى الجزيرة، وشم رائحة على الفور. بعد أن لاحظ أن هناك عدد قليل من الأطباق المحروقة على الطاولة، هز رأسه وقال: “يا إلهي، مهارات الطبخ الخاص بك هو أسوأ بكثير من امرأة عجوز واهنة. ”
[**المعنى هنا صعب ترجمته لذلك بدلت جهدي لكن ترجمتها صعبة بعض الشيء]
السيدة تقيأة الدم تقريبا من الغضب. فتاة فخور مثلها في الواقع تقوم بطهي الطعام لشخص ما. لم يكن مثل هذا الشيء المنخفض شيئا تريد القيام به.
عند سماع هذا، السيدة لم يسعها سوى ان تلمس وجهها قليلا. كانت الفتيات دائما حساسة حول المظاهر، لذلك قالت بطريقة جذابة: “أنا لست امرأة عجوز واهنة!”
مع ذلك، فإن الطعام قد يكون محرقا قليلا، لكن على الأقل كان لا يزال اعدته مع جهودها! ناهيك عن أنه لا يمكن إلقاء اللوم عليها. من أي وقت مضى منذ أن بدأت التدريب في طائفتها، فإنها لم تكن مشاركة في مثل هذه الواجبات التافهة. كان من الرائع بالفعل أنها يمكن أن تفعل شيئا من هذا القبيل.
في الوقت الراهن، فإنها لن تفهم من أين جاءت ثقة هذا الرجل على الإطلاق.
“الشقي الصغير، إذا كنت لا تريد أن تأكل، إذن ارميه بعيدا!” لم تعد قادرة على تحمله وصاحت.
[**المعنى هنا صعب ترجمته لذلك بدلت جهدي لكن ترجمتها صعبة بعض الشيء]
نظر لي شي إليها. نقر بهدوء على الطاولة وقال مع ابتسامة على مهل: “اهتمي بمظهرك، مظهرك. أي نوع من الفتيات تصرخ كالنمر فجأة عندما يحدث شيء خاطئ؟ حافظي على مظهر وسلوك السيدة… هل تعرفين حتى ما هي السيدة؟ آمل ألا أعلمك حتى هذا! ”
“العم، أنت حقا لا يمكنك أن **تحيد عن وظيفتك الرئيسية. مجرد بضع كلمات وأنت قد بدأت تتفخر مرة أخرى. ” السيدة باللون الأزرق لم يسعها سوى ان تكشف عن ضحكه جميلة جدا كما ضاقت عيونها الجميلة.
السيدة باللون الأزرق كانت قريبة من الموت جراء غاضبها كما حدقت في لي شي.
لي شي نظر إليها وقال على مهل: “لعنة… هل تعرف ما هي اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم؟”
“حسنا، يبدو أن أنك قد وضعتي فيه بعض الجهد، لذا فإنني سأتذوق الأطباق الخاصة بك. أحضري الأرز. ” مع هذا، سلم لي شي وعائه الى السيدة باللون الأزرق.
عند سماع هذا، السيدة لم يسعها سوى ان تلمس وجهها قليلا. كانت الفتيات دائما حساسة حول المظاهر، لذلك قالت بطريقة جذابة: “أنا لست امرأة عجوز واهنة!”
شعرت السيدة في الأزرق بأنها تريد أن تضرب هذا الشقي الذي فكرة بطريقة عالية جدا على نفسه.
لم يكن هناك الكثير في هذا العالم الذي يعرف أكثر عن أصل جزر الألف من لي شي؛ وبطبيعة الحال، فإن الوجود الملقى تحت الأرض لا يتحسب!
وفي الوقت نفسه، نظر لي شي إليها وابتسم: “إذن؟ أنت الشخص الذي يرغب في البقاء ورائي كربة بيت؛ يجب أن يكون لدى المتدرب إرادة ثابتة، ولا تستسلم في منتصف الطريق. ”
386 – السيدة الغامضة باللون الأزرق
السيدة في الأزرق جلبت بغضب بعض الأرز للي شي. إذا رأى الغرباء هذا المشهد، فإنهم سيكونوا في حالة من الكفر. كان هذا كالجنية في أحلام عدد لا يحصى من الشباب الوسيمين الذين يحاربون بعضهم البعض فقط لكسب استحسانها. مع ذلك، كانت هذه الجنية، في الوقت الراهن، تطهي الطعام لشخص آخر والقيام بجميع المهام التي كانت ربة البيت لتفعله. حتى أنها تعرضت لتنمر!
قال لي شي بلطف لوح بأكمامه وقال: “لقد تأخر الوقت، لذلك يجب أن تعودي أولا. أعدي غداء جيد لي حتى أتمكن من تناوله عندما أعود. ”
كما كان لي شي يمضغ بعناية، السيدة باللون الأزرق كان لديها بعض التوقعات كما أنها تنظر إلى لي شي. في النهاية، كان أول مرة لها لتطبخ لذلك شعرت بإنجاز كامل وأرادت أن تسأل لي شي عن الطعم.
كانت السيدة في اللون الأزرق ترتجف من الغضب. ابنة السماء فخورة مثلها كانت الآن خادمه! لكنها لا تزال قادرة على احتواء دافعها للجنون.
“انه على ما يرام، فإنه ليس من الصعب أن يأكل!” في نهاية المطاف، لي شي قيم وجبتها مع ابتسامة.
لم يسع لي شي سوى الضحك من قصة السيدة.
“قم برميه بعيدا إذا كنت لا تريد أن تأكله!” ارتفعت درجة حرارة السيدة مرة أخرى كما أعطته نظرة صارمة. ثم تجاهلت لي شي كما جلست إلى جانب مع مظهر **الابنة في القانون مظلومة.
“انه على ما يرام، فإنه ليس من الصعب أن يأكل!” في نهاية المطاف، لي شي قيم وجبتها مع ابتسامة.
[م.م.ا: واحدة من أكثر المناطق الآسيوية شيوعا هي أن الزوجات الجدد يتعرضن لتنمر من جانب أم / أسرة زوجها.]
كانت المسألة الأكثر إثارة للاهتمام أن لي شي أساسا لا يعتقد أنها لا شيء. مع موهبتها وخلفيتها، كانت بالتأكيد ابنة السماء الفخورة الأكثر شهرة في الوقت الحالي.
لم يسع لي شي سوى أن يضحك. ثم هز رأسه: “الفتاة الصغيرة، لا أعتقد أنه يتم التعامل معك بشكل غير عادل. أنا فقط اعتني بك بجانبي لأنني أفكر فيك عاليا! إذا كنت أرغب في الحصول على الخادمات، إذن انسي القوى العظمى في الغيمة البعيدة، حتى آلهة والجنيات من نطاق الأجداد الخاص بك يجب أن يكونوا وصيفاتي. ”
السيدة باللون الأزرق كانت قريبة من الموت جراء غاضبها كما حدقت في لي شي.
السيدة في الأزرق رفعت رأسها ونظرت الى لي شي قبل أن ترد بشكل مفاجئ: “هاي، العم، تفاخرك أصبح أكثر فظاعة. هل تعرف حتى ما يمثل نطاق الأجداد في العالم السفلي المقدس؟ ”
” كلي آذان صاغية!” اتخذت السيدة باللون الأزرق وقفة جليلة، مما تسبب لها أن تبدو أنيقة جدا. البعض الآخر لا يجرؤ على يولد أفكار ملوثة في مرأها.
“ما الذي يمثله؟” قال لي شي بتكاسل: “إنها مجرد مجموعة من الأشياء التي لم تكن من البشر ولا الاشباح الذي يختبئ تحت الأرض، وليسوا جريئين للخروج. إذا شبح عظيم حقيقي يمكنه أن يخرج، إذن قد يكون من المدهش بعض الشيء. إن لم يكن، فإنها ليست صفقة كبيرة في عيني! ”
“حسنا، سأكتفي بالبقاء بعد ذلك!” السيدة باللون الأزرق أخذ نفسا عميقا، وأخيرا تمكنت من تحمل غضبها.
“قلل من الثرثرة من فضلك!” قالت السيدة في الأزرق بغضب.
[**المعنى هنا صعب ترجمته لذلك بدلت جهدي لكن ترجمتها صعبة بعض الشيء]
لي شي ابتسم فقط ولم يقل أي شيء آخر كما واصل تناول الطعام براحة البال.
“العم، ما هو الشيء الذي تحصد له الكثير من الراتنج؟” لم تستسلم السيدة وأبقى على متابعة لي شي. كان من الواضح أنها أكبر سنا منه، لكنها أرادت أن تثيره، لذلك حافظت على الإشارة إليه بأنه “العم” مرارا وتكرارا.
نظرت السيدة في لي شي ولم تعرف ماذا تقول لفترة من الوقت. الآن، كانت ضائعة تماما. وكانت نيتها الأولية في الحكم على هويته الآن مشوشة تماما بالارتباك.
“العم، عليك أن تكون حذرا لأنه إذا أصبت باللعنة، تقول أسطورة أنك ستتحول إلى حجر. ” ابتسمت السيدة بلطف وقالت.
لم يكن هناك شيء غريب أو خاص حول هذا الشقي. وفيما يتعلق بالعباقرة والمواهب والمعجزة، رأت الكثير منها.
مع ذلك، فإن الطعام قد يكون محرقا قليلا، لكن على الأقل كان لا يزال اعدته مع جهودها! ناهيك عن أنه لا يمكن إلقاء اللوم عليها. من أي وقت مضى منذ أن بدأت التدريب في طائفتها، فإنها لم تكن مشاركة في مثل هذه الواجبات التافهة. كان من الرائع بالفعل أنها يمكن أن تفعل شيئا من هذا القبيل.
ومع ذلك، فإن هذا الشقي امامها ببساطة لا يمكن مقارنته مع العباقرة. كانت لهجته المتعجرفة فقط من خارج هذا العالم! كان الأمر كما لو أن شيئا لا يمكن أن يصل إلى مرأى الخاص به على الرغم من أن هذا العالم واسع للغاية.
“حسنا، يبدو أن أنك قد وضعتي فيه بعض الجهد، لذا فإنني سأتذوق الأطباق الخاصة بك. أحضري الأرز. ” مع هذا، سلم لي شي وعائه الى السيدة باللون الأزرق.
في الوقت الراهن، فإنها لن تفهم من أين جاءت ثقة هذا الرجل على الإطلاق.
لا يبدو أنه جاهل لدرجة كونه متعجرف، ولكن إذا لم يكن جاهلا، فإنه يجب أن يعرف بشكل أفضل وليس لديه الكثير من الثقة بالنفس.
“قلل من الثرثرة من فضلك!” قالت السيدة في الأزرق بغضب.
لي شي نظر إليها وقال على مهل: “لعنة… هل تعرف ما هي اللعنة الأكثر رعبا في هذا العالم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
