نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 427

اصطياد اسماك الليل في بحر الليل

اصطياد اسماك الليل في بحر الليل

427 – اصطياد اسماك الليل في بحر الليل

أصبحت أكثر حذرا من لي شي. كانت مجموعة بنغ تشاوانغ مهملة منذ أن كانوا صغارا، لكنها لاحظت بوضوح أن لي شي يتبعهم عن قصد.

بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”

استمر الوقت في التدفق. وفجأة، تضيقت عيون لي شي بينما صرخ بشدة: “الآن! أسقطوا الشباك! ” ثم، على الفور قذف شباكه أسفل إلى بحر الليل.

على الرغم من أنه طالما حافظوا على دفع دم طول العمر، فإنه يمكنهم أن يبقوا لتأجير العبارة، أصبح الشباب أكثر قلقا كلما مرت الأيام.

فعل كل التلاميذ ذلك ثم سحبوا شباكهم، لكنهم لم يصطادوا أي شيء. رؤية شباك فارغة، القائد الشاب داس بقدمه بغضب وهتف: ” متأخرين جدا!”

ذهب لي شي للعثور على كيورونغ وانكسو. نظر إلى هذه المرأة الناضجة والمغرية وسأل مع ابتسامة: “هل سيكون على ما يرام إذا وجهت الطريق اليوم؟”

بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”

على الرغم من أن كيورونغ وانكسو كانت صبورة، لي شي لم يكن لديه الوقت للعب معهم في أرجاء بحر الليل. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج للقيام بها والتي تتطلب كمية كبيرة من اسماك الليل.

ذهب لي شي للعثور على كيورونغ وانكسو. نظر إلى هذه المرأة الناضجة والمغرية وسأل مع ابتسامة: “هل سيكون على ما يرام إذا وجهت الطريق اليوم؟”

كيورونغ وانكسو شاهدته لفترة من الوقت ثم أومأة رأسها: “جيد جدا، يمكنك ذلك.”

على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.

وبعد أن وافقت على ذلك، أخبر لي شي المسؤول الذي كان يجلس على أخر القارب: “سنذهب لهناك. ”

حفظ الشباب كلماته وهم يعقدون على شباكهم بإحكام. لي شي حدق في البحر دون أن يقول أي شيء آخر.

المسؤول جدف بهدوء القارب نحو الاتجاه الذي أشار إليه لي شي. كما لو كان المسؤول محجوب؛ فإنه لم يقل شيئا وتعامل فقط مع السيطرة على العبارة، لم يشارك في أي شيء آخر.

على الرغم من أن كيورونغ وانكسو كانت صبورة، لي شي لم يكن لديه الوقت للعب معهم في أرجاء بحر الليل. كان هناك العديد من الأشياء التي يحتاج للقيام بها والتي تتطلب كمية كبيرة من اسماك الليل.

كما تأرجح القارب الصغير ذهابا وإيابا، كان لي شي يقيس سرا بحر الليل. كان يحتاج لحساب الوقت ومسار القارب. في الملايين الأخيرة من السنوات، لم تكن هذه المرة الأولى التي اصطياد فيها اسماك الليل، حتى انه كان يعرف أكثر من مجموعة كيورونغ وانكسو.

استعاد الشباب عقلهم وسرعان ما وضعوا أسماكهم في جرارهم أيضا. كانوا مبتهجين تماما كحصاد كبير من جولة واحدة تركتهم في عدم التصديق.

بعد ركوب الأمواج لمدة نصف يوم أمر لي شي بشكل جاد: “توقف هنا. ”

لم تكن مجموعة بنغ شوانغ منزعجين على هذه العبارة. كان أعدائهم القدامى – الشاب القائد من السحابة السوداء والتلاميذ الآخرين.

أوقف المسؤول القارب كما أوقفه على هذا البحر الأسود. قطع لي شي نفسه بينما كان يحدق على سطح البحر.

بعد فترة من الوقت، صاح لي شي أخيرا: “اسحبوا الشباك، الآن!” ثم سحب شبكته.

أثر موقفه الرسمي على كيورونغ وانكسو كما فعلت الشيء نفسه جنبا إلى جنب مع مجموعة من الشباب. مع ذلك، لم يروا أي شيء. كانت بحر الليل غامض جدا، لذلك حتى النظرات السماوية لا يمكن أن ترى من خلال المياه المظلمة لتقييم الوضع أدناه بغض النظر عن مدى قوة الشخص.

نظر الشباب في بعضهم البعض مع الإثارة كما تجمعوا معا. سأل بنغ شوانغ: “أنا امسكت عشرة لسماك الليل، ماذا عنكم يا رفاق؟”

استمر الوقت في التدفق. وفجأة، تضيقت عيون لي شي بينما صرخ بشدة: “الآن! أسقطوا الشباك! ” ثم، على الفور قذف شباكه أسفل إلى بحر الليل.

شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.

كيورونغ وانكسو والمجموعة أيضا فعلوا نفس الشيء. أحد التلاميذ كان يهدف إلى سحب شباكه على الفور، ولكن تم إيقافه من قبل لهجة لي شي الجادة: “لا تتحرك!”

وبعد أن وافقت على ذلك، أخبر لي شي المسؤول الذي كان يجلس على أخر القارب: “سنذهب لهناك. ”

لم تجرؤ المجموعة على التحرك وحدقوا فقط في البحر مثل لي شي، لكنهم لم يروا أي شيء.

تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.

بعد فترة من الوقت، صاح لي شي أخيرا: “اسحبوا الشباك، الآن!” ثم سحب شبكته.

“ووش!” لحظة سحبه شبكته، جاء ضوء الشمس المسببة للعمى، مما اضطر الجميع لإغلاق أعينهم.

“ووش!” لحظة سحبه شبكته، جاء ضوء الشمس المسببة للعمى، مما اضطر الجميع لإغلاق أعينهم.

تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.

كان هناك اسماك الليل يانغ داخل الشبكة، تكافح لتحرر، لكن لم يكن بوسعها أي شيء. لي شي أخذ الاسماك بسرعة من الشبكة وألقهم في الجرة التي تم إعدادها مسبقا بحيث لن تفلت.

فعل كل التلاميذ ذلك ثم سحبوا شباكهم، لكنهم لم يصطادوا أي شيء. رؤية شباك فارغة، القائد الشاب داس بقدمه بغضب وهتف: ” متأخرين جدا!”

“ووش!” كما سحبت مجموعة كيورونغ وانكسو شباكهم وظهر نفس ضوء الشمس المسببة للعمى مرة أخرى.

كيورونغ وانكسو والمجموعة أيضا فعلوا نفس الشيء. أحد التلاميذ كان يهدف إلى سحب شباكه على الفور، ولكن تم إيقافه من قبل لهجة لي شي الجادة: “لا تتحرك!”

تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.

لم تجرؤ المجموعة على التحرك وحدقوا فقط في البحر مثل لي شي، لكنهم لم يروا أي شيء.

كانت كيورونغ وانكسو هي الأسرع للتفاعل كما قالت لصغارها: “بسرعة، اصطادوا السمك!” ثم أخذت جرة لوضع أسماكها في الداخل.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا كان الشباب اوقفوا أنفسهم ونسخوا نظرته. كانت كيورونغ وانكسو أيضا متوترة جدا كما نظرت إلى البحر.

استعاد الشباب عقلهم وسرعان ما وضعوا أسماكهم في جرارهم أيضا. كانوا مبتهجين تماما كحصاد كبير من جولة واحدة تركتهم في عدم التصديق.

استعاد الشباب عقلهم وسرعان ما وضعوا أسماكهم في جرارهم أيضا. كانوا مبتهجين تماما كحصاد كبير من جولة واحدة تركتهم في عدم التصديق.

في الوقت الذي انتهت فيه مجموعة بنغ شوانغ أخيرا من تخزين الأسماك بعيدا، أشارت العبارة الأخرى بسعادة إلى الصيد الناجح لدى لي شي: “هنالك أسماك هناك!”

أثر موقفه الرسمي على كيورونغ وانكسو كما فعلت الشيء نفسه جنبا إلى جنب مع مجموعة من الشباب. مع ذلك، لم يروا أي شيء. كانت بحر الليل غامض جدا، لذلك حتى النظرات السماوية لا يمكن أن ترى من خلال المياه المظلمة لتقييم الوضع أدناه بغض النظر عن مدى قوة الشخص.

لم تكن مجموعة بنغ شوانغ منزعجين على هذه العبارة. كان أعدائهم القدامى – الشاب القائد من السحابة السوداء والتلاميذ الآخرين.

ذهب لي شي للعثور على كيورونغ وانكسو. نظر إلى هذه المرأة الناضجة والمغرية وسأل مع ابتسامة: “هل سيكون على ما يرام إذا وجهت الطريق اليوم؟”

“أطلق سراح الشباك!” لاحظ القائد الشاب صيد لي شي لذلك أمر فورا التلاميذ لإدخال شباكهم في البحر كذلك.

تجمد الشاب بغضب كما فشلت عيناه لإخفاء غضبه. لم يتمكن سوى من مشاهدة مغادرة مجموعة بنغ شوانغ.

فعل كل التلاميذ ذلك ثم سحبوا شباكهم، لكنهم لم يصطادوا أي شيء. رؤية شباك فارغة، القائد الشاب داس بقدمه بغضب وهتف: ” متأخرين جدا!”

لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.

“هاه، ‘الصغير الشبح الأسود’، انتم يل رفاق متأخرا جدا!” كان بنغ تشوانغ سعيدا جدا لرؤية عدم وجود نتائج على الجانب الآخر: “الأسماك هربت بالفعل الليلة الماضية!”

بدأت الدقائق تمر، في غمضة عين واحدة، قد انقضت ساعة. ظل لي شي ثابت مثل تمثال خشبي، يحدق في بحر الليل.

لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.

لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.

في وقت سابق، رأى القائد الشاب — بأم عينيه — كيف تمكنت مجموعة بنغ شوانغ للقبض على اسماك الليل في هذا المكان. ومع ذلك، فإن محاولاته المستمرة انتهت جميعا بالفشل.

جدف المسؤول مرة اخرى تحت توجيهات لي شي. بينغ تشوانغ لوح بسعادة إلى القائد الشاب للغيمة السوداء قبل مغادرته وصرخ: “الصغير الأسود، أنتم يا رفاق يمكن أن تأخذ وقتكم، عمك مغادر الآن. ”

كان لي شي كسول جدا للنظر في قبيلة الغيمة السوداء، لذلك قال: “دعونا نذهب. ” مع فهمه الكبير من بحر الليل، فإنه يعلم ان لحظة أوقف تلك الكمية من الأسماك، لن يكون هناك أكثر قادم لوقت طويل.

خلال منتصف الليل، وقف لي شي، الذي كان يتأمل، فجأة وقفت المجموعة: “استعدوا!”

جدف المسؤول مرة اخرى تحت توجيهات لي شي. بينغ تشوانغ لوح بسعادة إلى القائد الشاب للغيمة السوداء قبل مغادرته وصرخ: “الصغير الأسود، أنتم يا رفاق يمكن أن تأخذ وقتكم، عمك مغادر الآن. ”

استيقظت مجموعة الشباب الذين كانوا يتأملون والتقاط شباكهم مع الإثارة. نظر لي شي في ظل السماء ثم نحو اتجاه آخر قبل أن يقول للجميع: “علينا أن نكون سريعين هذه المرة؛ فقط تأخر صغير؛ سنفقد فرصتنا. ”

تجمد الشاب بغضب كما فشلت عيناه لإخفاء غضبه. لم يتمكن سوى من مشاهدة مغادرة مجموعة بنغ شوانغ.

فقط كيورونغ وانكسو كانت صامتا كما شاهدت لي شي المتأمل. وهي بالتأكيد لا تعتقد أن هذا الحصاد الغني جاء من الحظ وحده. كانت قد وصلت إلى بحر الليل عدة مرات من قبل، لكنها لم تسمع من أي شخص اصطياد عدة عشرات الأسماك في جولة واحدة. كان هذا الحصاد كبيرا جدا بشكل غير معقول.

أخبر لي شي المسؤول ليذهب الى منطقة معينة في البحر قبل التوقف. ثم قال للمجموعة: “سنقضي الليلة هنا ونلقي شباكنا في منتصف الليل. ” ثم جلس وأغلق عينيه للراحة بعد ذلك مباشرة.

المسؤول جدف بهدوء القارب نحو الاتجاه الذي أشار إليه لي شي. كما لو كان المسؤول محجوب؛ فإنه لم يقل شيئا وتعامل فقط مع السيطرة على العبارة، لم يشارك في أي شيء آخر.

نظر الشباب في بعضهم البعض مع الإثارة كما تجمعوا معا. سأل بنغ شوانغ: “أنا امسكت عشرة لسماك الليل، ماذا عنكم يا رفاق؟”

أصبحت أكثر حذرا من لي شي. كانت مجموعة بنغ تشاوانغ مهملة منذ أن كانوا صغارا، لكنها لاحظت بوضوح أن لي شي يتبعهم عن قصد.

قام أحد التلاميذ بحساب أسماكه وهتف بسعادة: “خمسة عشر!”

لم تجرؤ المجموعة على التحرك وحدقوا فقط في البحر مثل لي شي، لكنهم لم يروا أي شيء.

بعض الناس أخذوا شهر للقبض على ثلاثة إلى خمسة في حين ألقوا مرة واحدة من شباكهم أسفرت عن عدة عشرات من الأسماك، فكيف يمكن أن لا يكونوا متحمسين بشكل لا يصدق؟

جدف المسؤول مرة اخرى تحت توجيهات لي شي. بينغ تشوانغ لوح بسعادة إلى القائد الشاب للغيمة السوداء قبل مغادرته وصرخ: “الصغير الأسود، أنتم يا رفاق يمكن أن تأخذ وقتكم، عمك مغادر الآن. ”

كان التلميذ الوحيد في المجموعة هو الأكثر فرحا منذ أن كان لديه أفضل صيد: “حصلت على ثمانية عشر!”

شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.

تحدث الستة لفترة من الوقت. وقال بنغ تشوانغ: “الرجل، الأخ لي هو نجمة حظنا. حصلنا على حصاد كبير حقا هذه المرة. هاها، الأخ لي هو مدهش حقا! ”

تسبب الضوء في صدمة المجموعة وعجزوا عن الكلام. كان فكي الحشد الأصغر سنا مفتوحة على مصراعيه لفترة طويلة جدا. مجرد إصدار واحد من شباكهم أدى إلى اصطياد أكثر من اسماك الليل التي اكتسبها الآخرون في شهر كامل.

أضاف واحد آخر: “نعم، نعم، على الرغم من أننا لم نمسك أي شيء في الأيام العشرة الماضية، اصطدنا الكثير في هذا الوقت. هذا قيمة شهر لأشخاص آخرين. ”

استيقظت مجموعة الشباب الذين كانوا يتأملون والتقاط شباكهم مع الإثارة. نظر لي شي في ظل السماء ثم نحو اتجاه آخر قبل أن يقول للجميع: “علينا أن نكون سريعين هذه المرة؛ فقط تأخر صغير؛ سنفقد فرصتنا. ”

شعروا بالحظ جدا بعد الحصاد الكبير الذي نتج عن توجيه لي شي.

كانت كيورونغ وانكسو هي الأسرع للتفاعل كما قالت لصغارها: “بسرعة، اصطادوا السمك!” ثم أخذت جرة لوضع أسماكها في الداخل.

فقط كيورونغ وانكسو كانت صامتا كما شاهدت لي شي المتأمل. وهي بالتأكيد لا تعتقد أن هذا الحصاد الغني جاء من الحظ وحده. كانت قد وصلت إلى بحر الليل عدة مرات من قبل، لكنها لم تسمع من أي شخص اصطياد عدة عشرات الأسماك في جولة واحدة. كان هذا الحصاد كبيرا جدا بشكل غير معقول.

“هاه، ‘الصغير الشبح الأسود’، انتم يل رفاق متأخرا جدا!” كان بنغ تشوانغ سعيدا جدا لرؤية عدم وجود نتائج على الجانب الآخر: “الأسماك هربت بالفعل الليلة الماضية!”

وعلاوة على ذلك، لم يتم اختيار الموقع عن طريق الصدفة منذ لي شي اختاره بشكل متعمد. هل يمكن أن يكون لي شي يعرف أين كانت الأسماك داخل بحر الليل؟

كان لي شي كسول جدا للنظر في قبيلة الغيمة السوداء، لذلك قال: “دعونا نذهب. ” مع فهمه الكبير من بحر الليل، فإنه يعلم ان لحظة أوقف تلك الكمية من الأسماك، لن يكون هناك أكثر قادم لوقت طويل.

وبعد أن فكرت في هذه النقطة، شعرت بأنه أمر مستحيل. قيل أن أسماك الليل كان لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن لأحد أن يعرف أين ستظهر. حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم حساب الوقت أو موقع الأسماك.

جدف المسؤول مرة اخرى تحت توجيهات لي شي. بينغ تشوانغ لوح بسعادة إلى القائد الشاب للغيمة السوداء قبل مغادرته وصرخ: “الصغير الأسود، أنتم يا رفاق يمكن أن تأخذ وقتكم، عمك مغادر الآن. ”

ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، إذن كيف لي شي اختيار مثل هذا الموقع؟ كانت كيورونغ وانكسو محيرة تماما.

ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، إذن كيف لي شي اختيار مثل هذا الموقع؟ كانت كيورونغ وانكسو محيرة تماما.

أصبحت أكثر حذرا من لي شي. كانت مجموعة بنغ تشاوانغ مهملة منذ أن كانوا صغارا، لكنها لاحظت بوضوح أن لي شي يتبعهم عن قصد.

وبعد أن فكرت في هذه النقطة، شعرت بأنه أمر مستحيل. قيل أن أسماك الليل كان لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن لأحد أن يعرف أين ستظهر. حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم حساب الوقت أو موقع الأسماك.

على طول الطريق، كان لي شي مهذبا جدا ومطيع. شعرت أنه كان مشكلة بعض الشيء، لكنه لم يفعل أي شيء لهم، لذلك فإنها أصبحت ببطء هادئة.

ذهب لي شي للعثور على كيورونغ وانكسو. نظر إلى هذه المرأة الناضجة والمغرية وسأل مع ابتسامة: “هل سيكون على ما يرام إذا وجهت الطريق اليوم؟”

على الرغم من أن هذا الإفراج عن شباكها سبب لشكوكها لإعادة الظهور، فإنها لا يمكن أن ترى من خلاله على الإطلاق. كانت تعرف فقط أن اسمه كان لي شي وأنه جاء من جنوب الغيمة البعيدة — لا شيء آخر.

بدأت مجموعة بنغ تشاوانغ تندب بعد فشلها في القبض على اي شيء لمدة يومين. قال بنغ تشوانغ: “إيز، من الصعب جدا اصطياد هذه الأسماك. إذا استمر ذلك، فأنا أخشى أننا لن نحصل على أكثر من سمكتين في شهر كامل. ”

خلال منتصف الليل، وقف لي شي، الذي كان يتأمل، فجأة وقفت المجموعة: “استعدوا!”

على الرغم من أنه طالما حافظوا على دفع دم طول العمر، فإنه يمكنهم أن يبقوا لتأجير العبارة، أصبح الشباب أكثر قلقا كلما مرت الأيام.

استيقظت مجموعة الشباب الذين كانوا يتأملون والتقاط شباكهم مع الإثارة. نظر لي شي في ظل السماء ثم نحو اتجاه آخر قبل أن يقول للجميع: “علينا أن نكون سريعين هذه المرة؛ فقط تأخر صغير؛ سنفقد فرصتنا. ”

أضاف واحد آخر: “نعم، نعم، على الرغم من أننا لم نمسك أي شيء في الأيام العشرة الماضية، اصطدنا الكثير في هذا الوقت. هذا قيمة شهر لأشخاص آخرين. ”

حفظ الشباب كلماته وهم يعقدون على شباكهم بإحكام. لي شي حدق في البحر دون أن يقول أي شيء آخر.

لم تكن مجموعة بنغ شوانغ منزعجين على هذه العبارة. كان أعدائهم القدامى – الشاب القائد من السحابة السوداء والتلاميذ الآخرين.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

كان الشباب اوقفوا أنفسهم ونسخوا نظرته. كانت كيورونغ وانكسو أيضا متوترة جدا كما نظرت إلى البحر.

“هاه، ‘الصغير الشبح الأسود’، انتم يل رفاق متأخرا جدا!” كان بنغ تشوانغ سعيدا جدا لرؤية عدم وجود نتائج على الجانب الآخر: “الأسماك هربت بالفعل الليلة الماضية!”

بدأت الدقائق تمر، في غمضة عين واحدة، قد انقضت ساعة. ظل لي شي ثابت مثل تمثال خشبي، يحدق في بحر الليل.

أوقف المسؤول القارب كما أوقفه على هذا البحر الأسود. قطع لي شي نفسه بينما كان يحدق على سطح البحر.

لم يؤمن القائد الشاب في السحر، فصرخ مرة أخرى: “أخرجوا الشباك!” أرادوا أن يلتقط كمية كبيرة من الأسماك مثلما فعلت مجموعة لي شي في وقت سابق، لكن في كل مرة يلقون شباكهم، النتائج كانت لا شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط