نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 428

كثرة الحصاد

كثرة الحصاد

428 – كثرة الحصاد

لم يروا الكثير من الأسماك مثل هذا؛ كان هذا كافيا لتخويف شخص ما حتى الموت. حتى كيورونغ وانكسو كانت مذعورة من صدى صوت لي شي في أذنيها: “اقبضوا عليهم، بسرعة!”

قبل أن يلاحظ أي شخص، ساعتين ذهبت ولي شي لا يزال لم يتحرك، كان فقط يحدق في البحر. طوال هذا الوقت، لم يفعلوا أي شيء، لذلك أصبحت مجموعة بنغ شوانغ صبورة.

بعد وضع أسماكهم بعيدا، بدأ أحد التلاميذ في العد ثم صاح: “يا للسماوات، أنا… لدي ما مجموعه ستة وثمانين!”

أراد بنغ شوانغ أن يسأل لي شي، لكن كيورونغ وانكسو هز رأسها عليهم، مما يشير إلى عدم إزعاجه. هدأ الستة واسكوا أنفسهم أثناء النظر إلى سطح البحر.

إغاظة لي شي حركت كيورونغ وانكسو قليلا. نضع في اعتبارنا أنها كانت زعيمة محترم في قبيلة ظل الثلج، فكيف يمكن ألا تصبح غاضبة بعد أن تم اثارتها من شقي صغير؟

في ذلك الوقت، صاح لي شي: “القوا الشباك!” لي شي ألقى شباكه بسرعة البرق.

نظر بنغ شوانغ في المسؤول وقال: “لا عجب لماذا المسؤولين لديهم جسم. ” بعد إقامتهم معا، فهمت قبيلة اظل الثلج أن هؤلاء المسؤولين كانوا مختلفين عن الاشباح بالعودة الى مدينة الموتى. لم يكن لدى الأشباح جسم بينما كان المسؤولون يمتلكونه.

كيورونغ وانكسو والستة لم يجرؤ على التردد؛ أطلقوا شباكهم بأسرع سرعة.

هز لي شي مبتسم رأسه وقال: “أنت تتحرشين بي.”

ومع ذلك، فإن الشباك لم تنخفض إلا قبل أن يصرخ لي شي مرة أخرى: “اسحبوها بسرعة!” ثم سحب لي شي شبكته الخاصة.

لم تكن تعتقد أن عذره هو الحدس، رأت أنه كان يخفي الأسرار. فإنها وجدت أنه من الغريب أن لي شي سوف يعرف الوقت المحدد والمكان توجد الأسماك.

“ووش!” السبعة أيضا سحبوا شباكهم وجدوا أنفسهم صعقوا. ضوء مشرق مثل الشمس يضيء المناطق المحيطة بهم، وتحول ليل البحر إلى نهار. كما لو كانت الشمس ترتفع من شباكهم.

ابتسم لي شي وقال: “لماذا أكذب عليكم يا رفاق؟ لقد كنت حساسا جدا من سن مبكرة، لذلك إذا بقيت في أي مكان لفترة من الوقت، أبدأ في الشعور بضعة أشياء. ”

كانت أيديهم ثقيلة لأن هناك الكثير من الأسماك بحجم إصبع تقفز حولهم، وترغب في الهروب من حدودهم.

كانت خدود كيورونغ وانكسو حمراء عندما هزت رأسها بسرعة ردا على ذلك: “لا شكرا!” كانت هائجة قليلا من الداخل. لي شي، الذي كان جيدا التصرف حتى الآن، تجرأ فجأة على إثارتها في هذه اللحظة. هذا الشقي الصغير هو الآن جريء جدا.

لم يروا الكثير من الأسماك مثل هذا؛ كان هذا كافيا لتخويف شخص ما حتى الموت. حتى كيورونغ وانكسو كانت مذعورة من صدى صوت لي شي في أذنيها: “اقبضوا عليهم، بسرعة!”

“إذا كان هذا من السهل للقبض على الأسماك، لماذا لا يكون سهلا على سكان مدينة الموتى. ”

اهتز جسدها، ثم سرعان ما امسكت الأسماك. كما هدأ الشبان الستة واصطادوا أسماكهم. كانت أيديهم ترتعش بالإثارة أثناء محاولتهم تخزينها. كزعيمة، يمكن أن يقال أن كيورونغ وانكسو يمكن أن تكون الأكثر هدوءا، لكن الآن، كانت خديها محمر مع الإثارة. في عينيها، كان هذا ببساطة لا يصدق.

“حسنا!” المجموعة أجابت بحماس. كان لديهم الكثير من الأسماك، لذلك كانوا على استعداد للعودة إلى الشاطئ للتجارة مع سكان مدينة الموتى. ربما يمكنهم حتى التجارة لبعض الكنوز مذهلة.

بعد وضع أسماكهم بعيدا، بدأ أحد التلاميذ في العد ثم صاح: “يا للسماوات، أنا… لدي ما مجموعه ستة وثمانين!”

إغاظة لي شي حركت كيورونغ وانكسو قليلا. نضع في اعتبارنا أنها كانت زعيمة محترم في قبيلة ظل الثلج، فكيف يمكن ألا تصبح غاضبة بعد أن تم اثارتها من شقي صغير؟

قفزت التلميذة الوحيدة، وهتفت: “أنا … لدي مائة وسبعة!” ثم قبلت لي كيي على الخد وأعلنت بسعادة: “الأخ لي! أنت مدهش جدا! ”

قالت كيورونغ وانكسو بلهجة جدية: “بنغ تشوانغ، لا تثرثر بالهراء!” على الرغم من كونها ف الثلاثين فقط، كانت كيورونغ وانكسو زعيمة وكان لها مكانة كبيرة في القبيلة.

هز لي شي مبتسم رأسه وقال: “أنت تتحرشين بي.”

كانت خدود كيورونغ وانكسو حمراء عندما هزت رأسها بسرعة ردا على ذلك: “لا شكرا!” كانت هائجة قليلا من الداخل. لي شي، الذي كان جيدا التصرف حتى الآن، تجرأ فجأة على إثارتها في هذه اللحظة. هذا الشقي الصغير هو الآن جريء جدا.

تركت التلميذة الفتاة محرجة من لي شي، لكنها كانت لا تزال متحمسة جدا.

التلمذة الوحيدة سألت بفضول: “إذا كانت بحر الليل داخل مدينة الموتى، كيف لا يأتي الأشباح للقبض عليهم؟”

ابتسم بنغ تشاوانغ وأعلن: “إذا أراد لي الأخ لي أن أقبلك، سأكون سعيدا جدا للقيام بذلك. ”

بالمقارنة مع الستة الأصغر سنا، كيورونغ وانكسو لم تثق بلي شي بسهولة جدا. في النهاية، لذلك الزعيمة ستبقى زعيمة، لذلك كان لديها معرفة أكثر من ذلك بكثير.

ضحك التلاميذ الآخرون وبدأوا يصطفون كما لو كانوا جميعا يردون تقبيل لي شي.

كانت أيديهم ثقيلة لأن هناك الكثير من الأسماك بحجم إصبع تقفز حولهم، وترغب في الهروب من حدودهم.

هز لي شي رأسه وقال: “لا شكرا للرجال، لكن الفتيات يمكن أن يأتوا للقبلة. ماذا عن الزعيمة كيورونغ؟ سوف تعطيني قبلة؟ أنا لا أمانع.”

في ذلك الوقت، صاح لي شي: “القوا الشباك!” لي شي ألقى شباكه بسرعة البرق.

لم يكن الشباب الستة جريئين مثل لي شي، لذلك لم يجرؤوا على قول أي شيء. استداروا ليتوجهوا توجها مختلفا، متظاهرين أنهم لم يسمعوا أي شيء.

“أوه، إذن هو طبيعي. ” رأى ستة أن هذا التفسير كان جدير بالثقة. وإلا، كيف يمكن للمرء أن يفسر تصور لي شي لأسماك الليل؟

كانت خدود كيورونغ وانكسو حمراء عندما هزت رأسها بسرعة ردا على ذلك: “لا شكرا!” كانت هائجة قليلا من الداخل. لي شي، الذي كان جيدا التصرف حتى الآن، تجرأ فجأة على إثارتها في هذه اللحظة. هذا الشقي الصغير هو الآن جريء جدا.

قالت كيورونغ وانكسو بلهجة جدية: “بنغ تشوانغ، لا تثرثر بالهراء!” على الرغم من كونها ف الثلاثين فقط، كانت كيورونغ وانكسو زعيمة وكان لها مكانة كبيرة في القبيلة.

“لا تنسى، اخترت أن تتخلي عن هذه الفرصة. ” لي شي ضحك وقال.

لي شي ابتسم فقط ولم يجيب على السؤال. بدلا من ذلك، نظر في كيورونغ وانكسو.

إغاظة لي شي حركت كيورونغ وانكسو قليلا. نضع في اعتبارنا أنها كانت زعيمة محترم في قبيلة ظل الثلج، فكيف يمكن ألا تصبح غاضبة بعد أن تم اثارتها من شقي صغير؟

أجابت كيورونغ وانكسو بطريقة جدية: “هذه الأسماك ليست سهلة للقبض عليها. كل شيء بسبب النبيل الشباب لي، فهمه؟ ” على الرغم من العديد من الأسئلة والشكوك، لي شي جلب الكثير من الفوائد لهم، لذلك فإنها سوف تتذكر هذا اللطف في قلبها.

وفي الوقت نفسه، فقدت مجموعة الشباب الستة في الإثارة. بنغ شوانغ لم يسعه سوى ان يسأل: “الأخ لي، كيف عرفت هذا المكان كان المكان للقبض على الاسماك؟ إنه أمر لا يصدق. ”

هزت كيورونغ وانكسو رأسها لتقول: “أنا لا أعرف التفاصيل. تقول أسطورة أن المشاعر في المدينة لا يمكن أن تأتي إلى هذا المكان. أنها ليست أشباح فعلية أو كائنات حية، فهي فقط أشياء دون جسم. إذا كانوا يأتون إلى بحر الليل، فسوف يختفون على الفور. ”

“الحدس، هو حدس فقط. ” ابتسم لي شي وقال: “أنا لا أعرف لماذا، لكن بعد البقاء في بحر الليل لمدة عشرة أيام، أنا فجأة لدي هذا الشعور أنني يمكن أن يشعر بالأسماك في البحر. ”

مع هذه القدرة على أن تكون قادرة على تخمين حيث ستظهر الأسماك، فإنه سيرحب بأي نسب الإمبراطور. ومع ذلك، فإنه اختار في نهاية المطاف للذهاب معهم، لذلك تكهنت كيورونغ وانكسو لفترة طويلة حول السبب في انه قرر متابعتها.

بعد سماع هذا الرد، صدقت مجموعة من ستة نصف ما قال: “حقا؟” لماذا لم يكن لديهم مثل هذا الحدس؟

ابتسم بنغ تشاوانغ وأعلن: “إذا أراد لي الأخ لي أن أقبلك، سأكون سعيدا جدا للقيام بذلك. ”

ابتسم لي شي وقال: “لماذا أكذب عليكم يا رفاق؟ لقد كنت حساسا جدا من سن مبكرة، لذلك إذا بقيت في أي مكان لفترة من الوقت، أبدأ في الشعور بضعة أشياء. ”

لم يكن الشباب الستة جريئين مثل لي شي، لذلك لم يجرؤوا على قول أي شيء. استداروا ليتوجهوا توجها مختلفا، متظاهرين أنهم لم يسمعوا أي شيء.

“أوه، إذن هو طبيعي. ” رأى ستة أن هذا التفسير كان جدير بالثقة. وإلا، كيف يمكن للمرء أن يفسر تصور لي شي لأسماك الليل؟

428 – كثرة الحصاد

بالمقارنة مع الستة الأصغر سنا، كيورونغ وانكسو لم تثق بلي شي بسهولة جدا. في النهاية، لذلك الزعيمة ستبقى زعيمة، لذلك كان لديها معرفة أكثر من ذلك بكثير.

شهد الشبان الستة جلوس الزعيمة بجوار لي شي، لذلك غمزوا لبعضهم البعض واستداروا، متظاهرين بالصم والبكم.

لم تكن تعتقد أن عذره هو الحدس، رأت أنه كان يخفي الأسرار. فإنها وجدت أنه من الغريب أن لي شي سوف يعرف الوقت المحدد والمكان توجد الأسماك.

“أوه، إذن هو طبيعي. ” رأى ستة أن هذا التفسير كان جدير بالثقة. وإلا، كيف يمكن للمرء أن يفسر تصور لي شي لأسماك الليل؟

حدقت في وجهه، على أمل العثور على بعض الأدلة، لكن لم يكن هناك شيء مهما حاولت بصعوبة.

كانت مجموعة مغمورة في الإثارة. رأوا أن حدس لي شي كان سحريا جدا. كان من العار أن تكون سمة طبيعية؛ وإلا، فإنهم يردون حقا أن يكونوا مثله.

نظر لي شي في البحر المتحرك وقال: “سنذهب الآن.” ثم اتبع المسؤول اتجاهات لي شي كما اختفوا أكثر في بحر الليل.

لم بنغ تشوانغ يجرؤ على مواصلة هذا الموضوع بعد التدخل، حتى انه سرعان ما صمت بعد خفض برفق لسانه.

في الأيام التالية، ظل لي شي على تغيير الموقع، وحصلوا على حصاد كبير في كل مرة. كما لو أن لا شيء في هذا البحر الغامض يمكن أن يفلت من مرأى لي شي.

قبل أن يلاحظ أي شخص، ساعتين ذهبت ولي شي لا يزال لم يتحرك، كان فقط يحدق في البحر. طوال هذا الوقت، لم يفعلوا أي شيء، لذلك أصبحت مجموعة بنغ شوانغ صبورة.

كانت مجموعة مغمورة في الإثارة. رأوا أن حدس لي شي كان سحريا جدا. كان من العار أن تكون سمة طبيعية؛ وإلا، فإنهم يردون حقا أن يكونوا مثله.

ابتسم بنغ تشاوانغ وأعلن: “إذا أراد لي الأخ لي أن أقبلك، سأكون سعيدا جدا للقيام بذلك. ”

وعلى النقيض من الصغار، تسببت المحاصيل الغنية كل يوم لكيورونغ وانكسو لتصبح أكثر مشبوهة. كانت تعرف أنه شيء آخر غير الحدس، لكنها لم تتمكن من تحديد ذلك على الإطلاق.

التلمذة الوحيدة سألت بفضول: “إذا كانت بحر الليل داخل مدينة الموتى، كيف لا يأتي الأشباح للقبض عليهم؟”

خارج الإثارة وعدم تصديق كمية الأسماك، أصبحت أكثر يقظة. وتساءلت ما هو نوع شخصية لي شي. لماذا كان يريد أن يذهب مع قبيلة ظل الثلج؟ ولما كان لي شي يستطيع أن يصطاد الكثير من الأسماك بنفسه، فلم يكن هناك ما يدعوه للذهاب معهم.

تحت قيادة لي شي، كان لدى المجموعة محصول مخيف تماما بعد اصطياد الأسماك لمدة شهر كامل. اليوم، نظر لي شي في السماء وأعلن: “غدا سيكون لدينا جولة أخيرة. ثم سنغادر بحر الليل. ”

مع هذه القدرة على أن تكون قادرة على تخمين حيث ستظهر الأسماك، فإنه سيرحب بأي نسب الإمبراطور. ومع ذلك، فإنه اختار في نهاية المطاف للذهاب معهم، لذلك تكهنت كيورونغ وانكسو لفترة طويلة حول السبب في انه قرر متابعتها.

كانت أيديهم ثقيلة لأن هناك الكثير من الأسماك بحجم إصبع تقفز حولهم، وترغب في الهروب من حدودهم.

من الناحية النظرية، لم يكن هناك شيء جدير بالاهتمام في قبيلة ظل الثلج في عيون لي شي. كانت قبيلة صغيرة فقط. لم يكن لديهم كنوز عليا ولا قوانين الجدارة العليا. إذا كان وجهة مهاراته للعمل من أجل قوة كبيرة أو النسب الإمبراطور، فإنه سيكون لديه بالتأكيد عوائد أفضل.

هز لي شي مبتسم رأسه وقال: “أنت تتحرشين بي.”

كان هذا هو السؤال الكبير الآخر في عقلها، بجانب قدرة لي شي على التنبؤ بالسمك.

على عكس الشباب المبتهجين، كانت الزعيمة هادئة، كيورونغ وانكسو، نظرت إلى لي شي الذي كان يجلس بسلام في المقدمة. ثم جلست بجانبه.

“إذا كان هذا من السهل للقبض على الأسماك، لماذا لا يكون سهلا على سكان مدينة الموتى. ”

بعد سماع هذا الرد، صدقت مجموعة من ستة نصف ما قال: “حقا؟” لماذا لم يكن لديهم مثل هذا الحدس؟

أجابت كيورونغ وانكسو بطريقة جدية: “هذه الأسماك ليست سهلة للقبض عليها. كل شيء بسبب النبيل الشباب لي، فهمه؟ ” على الرغم من العديد من الأسئلة والشكوك، لي شي جلب الكثير من الفوائد لهم، لذلك فإنها سوف تتذكر هذا اللطف في قلبها.

إغاظة لي شي حركت كيورونغ وانكسو قليلا. نضع في اعتبارنا أنها كانت زعيمة محترم في قبيلة ظل الثلج، فكيف يمكن ألا تصبح غاضبة بعد أن تم اثارتها من شقي صغير؟

“آه، انا فقط أتسأل بشكل عرضي. ” قال بنغ تشوانغ بسرعة: “الأخ لي، ماذا عن أن تأتي إلى قبيلة ظل الثلج الخاصة بنا؟ على الرغم من أننا ليس لدينا أي أعضاء بشريين، أنا على يقين من أن الزعيمة والشيوخ سوف يرحب بك بأذرع مفتوحة. ”

بالمقارنة مع الستة الأصغر سنا، كيورونغ وانكسو لم تثق بلي شي بسهولة جدا. في النهاية، لذلك الزعيمة ستبقى زعيمة، لذلك كان لديها معرفة أكثر من ذلك بكثير.

قالت كيورونغ وانكسو بلهجة جدية: “بنغ تشوانغ، لا تثرثر بالهراء!” على الرغم من كونها ف الثلاثين فقط، كانت كيورونغ وانكسو زعيمة وكان لها مكانة كبيرة في القبيلة.

428 – كثرة الحصاد

لم بنغ تشوانغ يجرؤ على مواصلة هذا الموضوع بعد التدخل، حتى انه سرعان ما صمت بعد خفض برفق لسانه.

428 – كثرة الحصاد

التلمذة الوحيدة سألت بفضول: “إذا كانت بحر الليل داخل مدينة الموتى، كيف لا يأتي الأشباح للقبض عليهم؟”

“حسنا!” المجموعة أجابت بحماس. كان لديهم الكثير من الأسماك، لذلك كانوا على استعداد للعودة إلى الشاطئ للتجارة مع سكان مدينة الموتى. ربما يمكنهم حتى التجارة لبعض الكنوز مذهلة.

لي شي ابتسم فقط ولم يجيب على السؤال. بدلا من ذلك، نظر في كيورونغ وانكسو.

428 – كثرة الحصاد

هزت كيورونغ وانكسو رأسها لتقول: “أنا لا أعرف التفاصيل. تقول أسطورة أن المشاعر في المدينة لا يمكن أن تأتي إلى هذا المكان. أنها ليست أشباح فعلية أو كائنات حية، فهي فقط أشياء دون جسم. إذا كانوا يأتون إلى بحر الليل، فسوف يختفون على الفور. ”

ابتسم بنغ تشاوانغ وأعلن: “إذا أراد لي الأخ لي أن أقبلك، سأكون سعيدا جدا للقيام بذلك. ”

نظر بنغ شوانغ في المسؤول وقال: “لا عجب لماذا المسؤولين لديهم جسم. ” بعد إقامتهم معا، فهمت قبيلة اظل الثلج أن هؤلاء المسؤولين كانوا مختلفين عن الاشباح بالعودة الى مدينة الموتى. لم يكن لدى الأشباح جسم بينما كان المسؤولون يمتلكونه.

ومع ذلك، فإن الشباك لم تنخفض إلا قبل أن يصرخ لي شي مرة أخرى: “اسحبوها بسرعة!” ثم سحب لي شي شبكته الخاصة.

تحت قيادة لي شي، كان لدى المجموعة محصول مخيف تماما بعد اصطياد الأسماك لمدة شهر كامل. اليوم، نظر لي شي في السماء وأعلن: “غدا سيكون لدينا جولة أخيرة. ثم سنغادر بحر الليل. ”

خارج الإثارة وعدم تصديق كمية الأسماك، أصبحت أكثر يقظة. وتساءلت ما هو نوع شخصية لي شي. لماذا كان يريد أن يذهب مع قبيلة ظل الثلج؟ ولما كان لي شي يستطيع أن يصطاد الكثير من الأسماك بنفسه، فلم يكن هناك ما يدعوه للذهاب معهم.

“حسنا!” المجموعة أجابت بحماس. كان لديهم الكثير من الأسماك، لذلك كانوا على استعداد للعودة إلى الشاطئ للتجارة مع سكان مدينة الموتى. ربما يمكنهم حتى التجارة لبعض الكنوز مذهلة.

من الناحية النظرية، لم يكن هناك شيء جدير بالاهتمام في قبيلة ظل الثلج في عيون لي شي. كانت قبيلة صغيرة فقط. لم يكن لديهم كنوز عليا ولا قوانين الجدارة العليا. إذا كان وجهة مهاراته للعمل من أجل قوة كبيرة أو النسب الإمبراطور، فإنه سيكون لديه بالتأكيد عوائد أفضل.

على عكس الشباب المبتهجين، كانت الزعيمة هادئة، كيورونغ وانكسو، نظرت إلى لي شي الذي كان يجلس بسلام في المقدمة. ثم جلست بجانبه.

بعد سماع هذا الرد، صدقت مجموعة من ستة نصف ما قال: “حقا؟” لماذا لم يكن لديهم مثل هذا الحدس؟

شهد الشبان الستة جلوس الزعيمة بجوار لي شي، لذلك غمزوا لبعضهم البعض واستداروا، متظاهرين بالصم والبكم.

كان هذا هو السؤال الكبير الآخر في عقلها، بجانب قدرة لي شي على التنبؤ بالسمك.

أراد بنغ شوانغ أن يسأل لي شي، لكن كيورونغ وانكسو هز رأسها عليهم، مما يشير إلى عدم إزعاجه. هدأ الستة واسكوا أنفسهم أثناء النظر إلى سطح البحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط