بحر الليل أصبح واضحا
450 – بحر الليل أصبح واضحا
بعد المشي من خلال العديد من الأزقة، كيورونغ وانكسو سألت بفضول: “على ما نحاول العثور عليه؟”
نظرت إلى لي شي لتجد بسمته الطفيفة وموقفه الغير مكترث دائما؛ كل هذه الأشياء كانت مطبوعة في قلبها قبل أن تعرفه. لهب عميق اشتعل داخلها عندما نظرت إلى هذا الشاب أمامها مباشرة.
فوجئ لي شي كما شعر بشفاهها الناعمة والحلوة. ثم رفع هذا الوجه الجمال و’تذوق بحزم شفتيها’. لم يظهر أي رحمة كما كان اندفع في طريقه إلى أن يعتز لسانها العطر ولا يسمح لها بالهرب.
[أنا أسف على المشهد لكن هذا ما كان بالفصل +18]
“كيف يمكن أن يكون هذا… ” كثير من الناس ذهب بسرعة للتحقق. عندما حدث هذا التغيير المفاجئ في بحر الليل، كان كثير من الناس ما زالوا يصطادون وقدفوا في السماء. كانوا يعتقدون أنهم سوف يكون محكوما على وجه اليقين بالموت، لكن بحر الليل لم يعد خطرا في الوقت الذي سقطت في الماء. اختفى جميع المسؤولين أيضا.
أخذت كيورونغ وانكسو نفسا عميقا وفجأة حشدت شجاعتها. اقتربت ومددت يديها التي كاليشم لاحتضان عنقه ولا يمكن أن تقاوم الرغبة في تقبيل شفتيه.
بعد أن وصل إلى ارتفاع لا يصدق، بدأت في الهبوط في حين خلق الأصوات رش رهيبة التي سمعت من قبل الجميع في المدينة.
عندما لمست الشفاه، قلبها قصفت بشدة كما فقدت السيطرة على جسدها. على الرغم من حالتها العصبية، فإنها لا تزال اختارت بشكل حاسم لتقبيله لفترة أطول.
“دمدمة!” كان بحر الليل ليس بعيدا عن حيث كان لي شي. رأى الجميع مشهد مرعب. ساهمت أصوات الماء المتلألئة في مشهد مدهش، حيث أن دعامة من المد والجزر ارتفع مباشرة إلى السماء، تقريبا ثاقب السماوات التسعة. هذه الموجة على ما يبدو تريد اكتساح من خلال جميع النجوم التي علقت أعلاه.
كانت هذه المرأة الأنيقة تضيء مثل شمس المساء. كشفت قبلتها نقص الخبرة، لكنها ظلت ثابتة.
شعر لي شي باهتزاز السماء والأرض كما انه سحب كيورونغ وانكسو ليصل إلى السماء مع تعبير متغير. ثم نظر نحو بحر الليل وهتف: “انها قادمة من بحر الليل!”
فوجئ لي شي كما شعر بشفاهها الناعمة والحلوة. ثم رفع هذا الوجه الجمال و’تذوق بحزم شفتيها’. لم يظهر أي رحمة كما كان اندفع في طريقه إلى أن يعتز لسانها العطر ولا يسمح لها بالهرب.
“هذا لا يمكن ان يصدق. لم يتضح أنها لم تعد واضحة فحسب، بل لم تعد بعد الآن أرضا مشؤومة. يمكن لأي شخص أن يدخل دون مواجهة أي مخاطر، واختفى المسؤولين كذلك. لدي صديق الذي كان صيد الأسماك في بحر الليل. أرسل إلى السماء بسبب موجة المد والجزر، ورأى أنه سوف يكون ميتا بالتأكيد عندما سقط في بحر الليل، لكن المياه تحولت لصفاء وأنها لم تغرقه! “
وقد تركت روح كيورونغ وانكسو جسدها تقريبا من قبلة لي شي الطاغية، حيث شعرت بأن قوتها تنقص من جسدها. ذاتها الغير بارعة سمحت لها بالذهاب مع كل شيء؛ فإنها دفعت قليلا لسانها للسماح للرجل ليفعل ما يحلوا له، كانت مثل الفراشة التي سحبت إلى اللهب.
“كيف يمكن أن يكون هذا… ” كثير من الناس ذهب بسرعة للتحقق. عندما حدث هذا التغيير المفاجئ في بحر الليل، كان كثير من الناس ما زالوا يصطادون وقدفوا في السماء. كانوا يعتقدون أنهم سوف يكون محكوما على وجه اليقين بالموت، لكن بحر الليل لم يعد خطرا في الوقت الذي سقطت في الماء. اختفى جميع المسؤولين أيضا.
القبلة العاطفية سمحت ليد لي شي لمداعبة أردافها الشهواني. مع قرصة، أصبحت ضعيفة وسقطت في احتضانه. ثم قام بلمسها وحثها: ” محبوبتي الزعيمة، هل تريدين تسخين سريري الليلة؟”
اهتزاز المدينة أخافت كيورونغ وانكسو كما سألت: “ماذا حدث؟”
هذا تسبب فجأة جسمها كله أن يشعر بسخونة كما جلدها مصبوغ مع ظل مغري. لم تتمكن من الهدوء من الحرج وسرعان ما دفعته بعيدا. لم تتمكن من رفع رأسها إلى النظر إليه عندما قالت بذكاء: “في أحلامك، أنا لن تسخن أبدا سريرك!” وبعد أن قالت ذلك، فإنها هربت بأسرع سرعة لها.
“هذا لا يمكن ان يصدق. لم يتضح أنها لم تعد واضحة فحسب، بل لم تعد بعد الآن أرضا مشؤومة. يمكن لأي شخص أن يدخل دون مواجهة أي مخاطر، واختفى المسؤولين كذلك. لدي صديق الذي كان صيد الأسماك في بحر الليل. أرسل إلى السماء بسبب موجة المد والجزر، ورأى أنه سوف يكون ميتا بالتأكيد عندما سقط في بحر الليل، لكن المياه تحولت لصفاء وأنها لم تغرقه! “
[قليلا فقط وقلبي سيتوقف هممم]
في البداية، كان الصغار حذرين جدا وانخفضوا فقط قدم واحدة في الماء. وبمجرد أن وجدوا أن لا شيء خاطئ، سافروا جميعا إلى بحر الليل.
فإنها لا تزال تشعر بالاندفاع بعد أن تركت لي شي ورائها. لمست بلطف شفتيها في حين تذكر مشهد محرج من وقت سابق. كانت كما لو أنها كانت ممسوسة من سحر الشاب ولم يسعها سوى ان تقدم القبلة الأولى لها. فإنها لا تعرف أين وجدت الشجاعة للقيام بذلك.
كانت كيورونغ وانكسو سيدة ناضجة وأنيقة حتى مع مغازلتها مع عيون خجول كان سحرها مختلف تماما لذلك. مزيج من هذين الأمرين جعلها أكثر جاذبية.
في نهاية المطاف، والجمال الناضج أحست بالضيق ولم تجرؤ على تذكر الحدث الذي ظهر.
“يجب أن يكون بحر الليل.” همس لي شي. تغيرت تعبيره بعد أن تذكر شيء معين.
***
“بحر الليل هو الآن صافي!” قطعة مبهرة من الأخبار صدمت كل من المدينة.
في صباح اليوم التالي، شعر وجهها بالسخونة بعد أن رأت لي شي. ثم سألت بشكل هزلي: “إذن؟ ألم تنام جيدا الليلة الماضية؟ ” غمز لها لي شي بطريقة بريئة ومثير للعواطف.
مع ذلك، لم يكن هناك حاجة للذهاب إلى لبحر الليل. في فترة قصيرة من الزمن، انتشرت معلومات جديدة عبر المدينة. وكان الرسل من المتدربين من الخارج جنبا إلى جنب مع الأشباح المحلية.
في حين أصبح خجلة وغاضبة، فإنها اتخذت نفسا عميقا لتهدئة أفكارها الفوضوية قبل الصراخ في وجهه لتقول: “الأحمق الصغير. الى أين نحن ذاهبون اليوم؟”
في حين أصبح خجلة وغاضبة، فإنها اتخذت نفسا عميقا لتهدئة أفكارها الفوضوية قبل الصراخ في وجهه لتقول: “الأحمق الصغير. الى أين نحن ذاهبون اليوم؟”
كانت كيورونغ وانكسو سيدة ناضجة وأنيقة حتى مع مغازلتها مع عيون خجول كان سحرها مختلف تماما لذلك. مزيج من هذين الأمرين جعلها أكثر جاذبية.
كانت كيورونغ وانكسو سيدة ناضجة وأنيقة حتى مع مغازلتها مع عيون خجول كان سحرها مختلف تماما لذلك. مزيج من هذين الأمرين جعلها أكثر جاذبية.
لي شي ابتسم واستجاب بحرية: “سنبحث عن شخص ما. أنا لا أعرف ما إذا كان يمكننا العثور على الشخص أم لا، على الرغم من ذلك. إذا نجحت، ثم ربما سنكون قادرين للحصول على بعض الأخبار. “
“رجل مختبئ لا يريد مقابلة الآخرين. ” أجاب لي شي بابتسامة.
ثم غادروا النزل وذهبوا إلى وسط المدينة. بحث على وجه التحديد عن الأزقة ولاحظ علامات معينة من حولهم. ذهبوا إلى عدة أزقة صغيرة ولكنهم لم يتمكنوا من العثور على الشخص.
وعلى الرغم من البيئة الجديدة الخالية من المخاطر، هرب هؤلاء المتدربين الشباب من بحر الليل في خوف.
بعد المشي من خلال العديد من الأزقة، كيورونغ وانكسو سألت بفضول: “على ما نحاول العثور عليه؟”
شعر لي شي باهتزاز السماء والأرض كما انه سحب كيورونغ وانكسو ليصل إلى السماء مع تعبير متغير. ثم نظر نحو بحر الليل وهتف: “انها قادمة من بحر الليل!”
“رجل مختبئ لا يريد مقابلة الآخرين. ” أجاب لي شي بابتسامة.
اهتزاز المدينة أخافت كيورونغ وانكسو كما سألت: “ماذا حدث؟”
“بووم، بووم!” ومع ذلك، كما واصلوا مع بحثهم، كل من وسط المدينة، لا، كل من المدينة هزت فجأة.
وقد تركت روح كيورونغ وانكسو جسدها تقريبا من قبلة لي شي الطاغية، حيث شعرت بأن قوتها تنقص من جسدها. ذاتها الغير بارعة سمحت لها بالذهاب مع كل شيء؛ فإنها دفعت قليلا لسانها للسماح للرجل ليفعل ما يحلوا له، كانت مثل الفراشة التي سحبت إلى اللهب.
اهتزاز المدينة أخافت كيورونغ وانكسو كما سألت: “ماذا حدث؟”
في نهاية المطاف، والجمال الناضج أحست بالضيق ولم تجرؤ على تذكر الحدث الذي ظهر.
شعر لي شي باهتزاز السماء والأرض كما انه سحب كيورونغ وانكسو ليصل إلى السماء مع تعبير متغير. ثم نظر نحو بحر الليل وهتف: “انها قادمة من بحر الليل!”
بعد أن وصل إلى ارتفاع لا يصدق، بدأت في الهبوط في حين خلق الأصوات رش رهيبة التي سمعت من قبل الجميع في المدينة.
“دمدمة!” كان بحر الليل ليس بعيدا عن حيث كان لي شي. رأى الجميع مشهد مرعب. ساهمت أصوات الماء المتلألئة في مشهد مدهش، حيث أن دعامة من المد والجزر ارتفع مباشرة إلى السماء، تقريبا ثاقب السماوات التسعة. هذه الموجة على ما يبدو تريد اكتساح من خلال جميع النجوم التي علقت أعلاه.
“كيف يمكن أن يكون هذا… ” كثير من الناس ذهب بسرعة للتحقق. عندما حدث هذا التغيير المفاجئ في بحر الليل، كان كثير من الناس ما زالوا يصطادون وقدفوا في السماء. كانوا يعتقدون أنهم سوف يكون محكوما على وجه اليقين بالموت، لكن بحر الليل لم يعد خطرا في الوقت الذي سقطت في الماء. اختفى جميع المسؤولين أيضا.
بعد أن وصل إلى ارتفاع لا يصدق، بدأت في الهبوط في حين خلق الأصوات رش رهيبة التي سمعت من قبل الجميع في المدينة.
لي شي ابتسم واستجاب بحرية: “سنبحث عن شخص ما. أنا لا أعرف ما إذا كان يمكننا العثور على الشخص أم لا، على الرغم من ذلك. إذا نجحت، ثم ربما سنكون قادرين للحصول على بعض الأخبار. “
كان الجميع خائفين، بما في ذلك المتدربين الشباب من الخارج وكذلك السكان المحليين.
فوجئ لي شي كما شعر بشفاهها الناعمة والحلوة. ثم رفع هذا الوجه الجمال و’تذوق بحزم شفتيها’. لم يظهر أي رحمة كما كان اندفع في طريقه إلى أن يعتز لسانها العطر ولا يسمح لها بالهرب.
بعد فترة طويلة من سقوط المد، كان كثير من الناس لا يزالون يهتزون لأن لا أحد يعرف ما يحدث مع هذا التطور المفاجئ.
“بووم، بووم!” ومع ذلك، كما واصلوا مع بحثهم، كل من وسط المدينة، لا، كل من المدينة هزت فجأة.
“يجب أن يكون بحر الليل.” همس لي شي. تغيرت تعبيره بعد أن تذكر شيء معين.
” الأمر على ما يرام الآن، بحر الليل لا يغرق الناس بعد الآن ” بعد أن اكتشفوا عدم وجود خطر، العديد من المتدربين الشباب هرعوا بحماس الى البحر سبحوا بالأرجاء مثل تنين الفيضانات.
فاجأت كيورونغ وانكسو من هذا التطور الجديد. لم تكن قد سمعت عن حدوث شيء مماثل من قبل. موجة المد والجزر أطلق فجأة إلى السماء ــــ كان هذا مخيفا جدا. فقط ما حدث بحق الأرض؟
كانت كيورونغ وانكسو سيدة ناضجة وأنيقة حتى مع مغازلتها مع عيون خجول كان سحرها مختلف تماما لذلك. مزيج من هذين الأمرين جعلها أكثر جاذبية.
“ماذا الان؟ هل نذهب إلى بحر الليل لنلقي نظرة؟ ” الخائفة كيورونغ وانكسو سألت لي شي.
مع ذلك، لم يكن هناك حاجة للذهاب إلى لبحر الليل. في فترة قصيرة من الزمن، انتشرت معلومات جديدة عبر المدينة. وكان الرسل من المتدربين من الخارج جنبا إلى جنب مع الأشباح المحلية.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال، كان هذا واقعا. كان الماء الأسود سابقا الآن واضح كوضوح الشمس. أحد المتدربين لم يسعه سوى أن يقفز في الماء: “تعالوا، سنذهب لاستكشاف!”
“بحر الليل هو الآن صافي!” قطعة مبهرة من الأخبار صدمت كل من المدينة.
لي شي ابتسم واستجاب بحرية: “سنبحث عن شخص ما. أنا لا أعرف ما إذا كان يمكننا العثور على الشخص أم لا، على الرغم من ذلك. إذا نجحت، ثم ربما سنكون قادرين للحصول على بعض الأخبار. “
“بحر الليل صافي؟ مستحيل! “كان أول رد فعل على هذا الخبر هو عدم التصديق.
“لماذا أصبح بحر الليل فجأة واضحا؟” كما وجد كيورونغ وانكسو صعوبة في التصديق.
ولم يصدق السكان المحليون ذلك. حتى كأشباح، فإنهم لا يصدقون مثل هذا الشيء الذي لا يمكن تصوره.
“أتساءل ما حدث فعلا. ” في بعض الأحيان، شكلت العديد من التكهنات حول المدينة لتفسير تغيير بحر الليل.
على مدى ملايين السنين الماضية، كانت بحر الليل دائما داكنة مثل الحبر. حتى أطول المشاعر الحية في المدينة لم تسمع أبدا عن بحر الليل تحول لشفاف.
بعد فترة طويلة من سقوط المد، كان كثير من الناس لا يزالون يهتزون لأن لا أحد يعرف ما يحدث مع هذا التطور المفاجئ.
“هذا لا يمكن ان يصدق. لم يتضح أنها لم تعد واضحة فحسب، بل لم تعد بعد الآن أرضا مشؤومة. يمكن لأي شخص أن يدخل دون مواجهة أي مخاطر، واختفى المسؤولين كذلك. لدي صديق الذي كان صيد الأسماك في بحر الليل. أرسل إلى السماء بسبب موجة المد والجزر، ورأى أنه سوف يكون ميتا بالتأكيد عندما سقط في بحر الليل، لكن المياه تحولت لصفاء وأنها لم تغرقه! “
“ماذا الان؟ هل نذهب إلى بحر الليل لنلقي نظرة؟ ” الخائفة كيورونغ وانكسو سألت لي شي.
“كيف يمكن أن يكون هذا… ” كثير من الناس ذهب بسرعة للتحقق. عندما حدث هذا التغيير المفاجئ في بحر الليل، كان كثير من الناس ما زالوا يصطادون وقدفوا في السماء. كانوا يعتقدون أنهم سوف يكون محكوما على وجه اليقين بالموت، لكن بحر الليل لم يعد خطرا في الوقت الذي سقطت في الماء. اختفى جميع المسؤولين أيضا.
كانت هذه المرأة الأنيقة تضيء مثل شمس المساء. كشفت قبلتها نقص الخبرة، لكنها ظلت ثابتة.
وعلى الرغم من البيئة الجديدة الخالية من المخاطر، هرب هؤلاء المتدربين الشباب من بحر الليل في خوف.
“أتساءل ما حدث فعلا. ” في بعض الأحيان، شكلت العديد من التكهنات حول المدينة لتفسير تغيير بحر الليل.
بعد التأكيد، توجه كثير من الناس نحو بحر الليل، بما في ذلك سكانه الأشباح.
“ما الذي يحدث؟” توافد كثير من الناس إلى الشاطئ ونظروا إلى مياه المحيطات الواضحة في دهشة. كانوا يفركون عيونهم مرارا وتكرارا لأنهم يعتقدون أنه مجرد وهم.
هذا تسبب فجأة جسمها كله أن يشعر بسخونة كما جلدها مصبوغ مع ظل مغري. لم تتمكن من الهدوء من الحرج وسرعان ما دفعته بعيدا. لم تتمكن من رفع رأسها إلى النظر إليه عندما قالت بذكاء: “في أحلامك، أنا لن تسخن أبدا سريرك!” وبعد أن قالت ذلك، فإنها هربت بأسرع سرعة لها.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال، كان هذا واقعا. كان الماء الأسود سابقا الآن واضح كوضوح الشمس. أحد المتدربين لم يسعه سوى أن يقفز في الماء: “تعالوا، سنذهب لاستكشاف!”
“دمدمة!” كان بحر الليل ليس بعيدا عن حيث كان لي شي. رأى الجميع مشهد مرعب. ساهمت أصوات الماء المتلألئة في مشهد مدهش، حيث أن دعامة من المد والجزر ارتفع مباشرة إلى السماء، تقريبا ثاقب السماوات التسعة. هذه الموجة على ما يبدو تريد اكتساح من خلال جميع النجوم التي علقت أعلاه.
في البداية، كان الصغار حذرين جدا وانخفضوا فقط قدم واحدة في الماء. وبمجرد أن وجدوا أن لا شيء خاطئ، سافروا جميعا إلى بحر الليل.
شعر لي شي باهتزاز السماء والأرض كما انه سحب كيورونغ وانكسو ليصل إلى السماء مع تعبير متغير. ثم نظر نحو بحر الليل وهتف: “انها قادمة من بحر الليل!”
” الأمر على ما يرام الآن، بحر الليل لا يغرق الناس بعد الآن ” بعد أن اكتشفوا عدم وجود خطر، العديد من المتدربين الشباب هرعوا بحماس الى البحر سبحوا بالأرجاء مثل تنين الفيضانات.
في حين أصبح خجلة وغاضبة، فإنها اتخذت نفسا عميقا لتهدئة أفكارها الفوضوية قبل الصراخ في وجهه لتقول: “الأحمق الصغير. الى أين نحن ذاهبون اليوم؟”
قبل ذلك، كانت بحر الليل ذات سمعة سيئة لأخطاره. وبمجرد سقوط أحد في مياهه، فإن مصيرهم الوحيد سيكون الموت. وهكذا، كان الجميع حذرا للغاية في هذا المكان.
[قليلا فقط وقلبي سيتوقف هممم]
لكن الآن، لم يكن بحر الليل خطرا على الإطلاق، فكيف يمكن للناس لا يصبحوا متحمسين؟
بعد المشي من خلال العديد من الأزقة، كيورونغ وانكسو سألت بفضول: “على ما نحاول العثور عليه؟”
وبالمقارنة مع الغرباء المبتهجين، كانت الأشباح المحلية بالمدينة حذرة جدا. كانت هذه الأشباح لا تزال خائفة جدا من بحر الليل على الرغم من كونه واضح. ثم ذهبوا بعيدا؛ كانوا مترددين جدا في البقاء على مقربة من الشاطئ.
قبل ذلك، كانت بحر الليل ذات سمعة سيئة لأخطاره. وبمجرد سقوط أحد في مياهه، فإن مصيرهم الوحيد سيكون الموت. وهكذا، كان الجميع حذرا للغاية في هذا المكان.
“أتساءل ما حدث فعلا. ” في بعض الأحيان، شكلت العديد من التكهنات حول المدينة لتفسير تغيير بحر الليل.
“لماذا أصبح بحر الليل فجأة واضحا؟” كما وجد كيورونغ وانكسو صعوبة في التصديق.
“لماذا أصبح بحر الليل فجأة واضحا؟” كما وجد كيورونغ وانكسو صعوبة في التصديق.
بعد المشي من خلال العديد من الأزقة، كيورونغ وانكسو سألت بفضول: “على ما نحاول العثور عليه؟”
أصبح لي شي هادئا بعد سماع الأخبار. كان لديه العديد من التكهنات لشرح هذا التغيير، لكنه لا يمكن أن يكون متأكدا حتى يتأكد شخصيا من ذلك.
“رجل مختبئ لا يريد مقابلة الآخرين. ” أجاب لي شي بابتسامة.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل ما زلنا بحاجة إلى العثور على هذا الشخص؟ ” كيورونغ وانكسو سألت نبيلها الشاب.
“يجب أن يكون بحر الليل.” همس لي شي. تغيرت تعبيره بعد أن تذكر شيء معين.
“لا، علينا أن نذهب إلى تدفق الأجداد حتى أتمكن من مقابلة شخص ما.” تأمل لي شي للحظة قبل الرد.
فوجئ لي شي كما شعر بشفاهها الناعمة والحلوة. ثم رفع هذا الوجه الجمال و’تذوق بحزم شفتيها’. لم يظهر أي رحمة كما كان اندفع في طريقه إلى أن يعتز لسانها العطر ولا يسمح لها بالهرب.
بعد فترة طويلة من سقوط المد، كان كثير من الناس لا يزالون يهتزون لأن لا أحد يعرف ما يحدث مع هذا التطور المفاجئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
