تدريب دموي
488 – تدريب دموي
كان من الصعب للغاية أن تصبح ملكًا سماويًا، خصوصًا أولئك الذين كانوا يتدربون في عصر الداو الصعب. هذا أدى إلى وجود الكثير من التردد.
في هذا الوقت، فهم الجميع القوة الحقيقية لوجود تسعة نجوم وعشرة قصور. كانت هذه معجزة سمحت للمملكة الأبدية والكاملة بإطلاق قوة مطلقة قادرة على سحق كل شيء.
كان لي شي يستحم في أنواع كثيرة من الدم. كان هناك دم شبح يضيء بلون أرجوانيً ودماء دماء عرق الدم الذي كان جميلاً جدًا… كل هذه الأنواع من الدم مختلطة معًا ولا أحد يستطيع أن يعرف لمن تنتمي. والتي كانت لأعداء لي شي؟
“اقتلوه!” في هذا الوقت، جاء الثمانية بوذا الذين مازال على قيد الحياة مرة أخرى. ومض ظلل مرة أخرى، وملك سائر الليل كشف عن أنيابه مرة أخرى.
ارتفعت الكنوز عاليا بينما كانت الأسلحة صاخبة بدون توقف. كانت ساحة المعركة فوضوية بسبب موجات وموجات من المتدربين الذين يهاجمون باستمرار لي شي لكي يقتلوه بشفراتهم. لقد تركوا كل الأفكار، بما في ذلك الانتقام أو المكافأة ــــ لم تعد هذه الأمور مهمة. كان لديهم شيء واحد فقط في عقولهم، كان ذلك لقتل لي شي!
“الجميع يذهبوا معا، وقطعوه إلى قطع!” في هذه اللحظة، صاح أحدهم. بدأت العديد من الأسلحة والكنوز في الهجوم مع اندفاع عدة آلاف من الخبراء للهجوم. أولئك الذين أرادوا أن يحيطوا به كانوا يحيطون به كحزمة من الذئاب.
في هذا الوقت، أدرك بعض الناس ببطء أنه حتى الآلهة والشياطين لن يكونوا قادرين على كبح لي شي!
فهموا الآن أنه لا يمكن لأحد أن يقتلوه واحد ضد واحد. حتى الملك السماوي سيجد صعوبة في قتل هذه المعجزة مع النجوم التسعة وعشرة قصور. كان هذا الشقي متحديا جدا للسماء، بحيث لم يعد بوسع الآخرين البقاء صبورين. قفزوا جميعا لمهاجمة لي شي.
ضحك لي شي بشكل هستيري وهو يجتاح عبر الجيش الضخم. بينما كان محاصرا من زوايا متعددة، فتح لي شي طريق من الدم ثم قتل في طريقه أعمق داخل الجيش، الراغبين في قتل جميعهم أعدائه.
“هذا أفضل!” ضحك لي شي بعنف. ركل السيادي السماوي المدرع تحت قدمه. امتص جذر الأرض الذي تحول مثل شجرة إلهية تمتص الطاقة الدنيوية الغير المحدودة، طاقة المملكة، والطاقة من النجوم وأعطتها الى لي شي في شكل شلال سماوي.
نضح بحر دم اليين واليانغ بطاقة دموية والذي يصل ارتفاعه إلى ملايين الأمتار. تسببت طاقة الدم هذه في سيف الثالوث لدى لي شي لقتل كل شيء في مساره مع التغيرات الثلاثة. ‘الثمانية صابر لعبور السماء ويبتلع الأرض’؛ ‘السيف السماوي الذي لم يظهر أي رحمة في مذبحته’؛ كان السيف الوحشي أسلوبًا مليئًا بجوهر الحياة، لكنه كان بلا رحمة تمامًا في إنهاء حياة أعدائه.
استخدم لي شي تقنية الالف أيدي إلى الحد الأقصى حيث رفعت كل يديه ثلاثة آلاف عوالم وراءه.
في الأفق، غيرت بعض الشخصيات العظيمة من عرق الأشباح تعبيراتها. أحدهم تذمر بهدوء: “هذا الشرير مرعب للغاية. من يستطيع أن يوقفه إذا كان أيضا لديه سلاح لا يقهر؟ “
“قتل” لم يرتعد في وجه الجيش الضخم وكان متحمسًا لرؤية الدماء. حملت إحدى اليد صابرًا بينما حملت الأخرى سيفًا حديديًا. واحد يوجه المتغيرات الستة لكون بنغ بينما كان الآخر يخلق شبكة لا مفر منها.
استخدم لي شي تقنية الالف أيدي إلى الحد الأقصى حيث رفعت كل يديه ثلاثة آلاف عوالم وراءه.
“هدير!” طار كون بنغ في السماء أثناء خلق ضوضاء هزت السماوات التسعة. اجتاحت كون بينغ البدائية في كل مكان، مما تسبب في هطول الامطار. تحولت اساس لي شي إلى هذا الكون بنغ البدائي الذي رفرف أجنحته لقتل عدة مئات من النبلاء الملكيين والكائنات المستنيرة والقديسين القدماء!
لن يتمكن المرء من معرفة ما إذا كان هجوم المتسلل الذي فعله ملك سائر الليل ناجحًا أم أنه كان مجرد فخ من قِبل لي شي، لكن لم يعد هذا مهمًا. الشيء الوحيد الذي بقي من ملك سائر الليل هو جثته المنشطرة.
“علينا أن نذهب معا من أجل سحقه!” ضد هيمنة لي شي، صرخ سيادي صغير ثم أخذ الطليعة. وتبعه على الفور عدة آلاف من الخبراء لدخول ميدان المعركة.
“كلانك!” تراتيل الصابر ملأت السماوات التسعة؛ هذا كان صابري مذبحة الالهة. الصابر في يد لي شي أصبح طاغية في حين خرجت التقنية السداسية ‘لثمانية صابر لعبور السماء’، مما أدى إلى نية صابر لتعصف تماما. انحدر الثمانية صابر لعبور السماء، مما أدى إلى قطع تماثيل بوذا الثمانية الى النصف!
عشيرة نهر عاهل الشبح، إرادة عظام الشيطان السفلي، ملك جبل الجثث العقيق، الثمانية مذابح لسيادي السماوي… انضمت جميع هذه الشخصيات الشهيرة في العالم السفلي المقدس إلى المعركة.
“لا ـــــ” اخرج السيادي السماوي المدرع صرخة في رعب. ومع ذلك، لي شي ــــ مع قوته العالمية ـــ السيادية كسر السيادي الى كتل (باعتباره غولم الحجري). حتى مح الاكمال الكبير لبنية الألماس الملكية لم تستطع أن توقف ركلة لي شي الاستبدادية.
“جيد جدا!” أصبح لي شي أكثر شراسة مع تقدم المعركة. جاء الثمانية صابر لعبور السماء من البوذا الثماني بينما جعل سيف الثالوث لملك سائر الليل المندفع في العار. قبضت يد سماوية على السيادة السماوي المدرعة بينما انتزعت أخرى مجموعة من ‘العشب الجاف’. تحولت هذه الحزمة من العشب فجأة إلى سيوف سماوية محاط بنجوم. كان هذا هو قانون هجوم سيف العشب الخالد! سيف واحد من العشب ليجتاز آلاف الأعداء. تسببت أرجوحة واحدة من هذا السيف العشبي في رؤوس الكائنات المستنيرة وقديسين القدمين لتتدحرج، مما خلق مشهدًا للمذبحة في السماء.
عشيرة نهر عاهل الشبح، إرادة عظام الشيطان السفلي، ملك جبل الجثث العقيق، الثمانية مذابح لسيادي السماوي… انضمت جميع هذه الشخصيات الشهيرة في العالم السفلي المقدس إلى المعركة.
[قانون هجوم سيف العشب الخالد هي التقنية التي منحها لي شي الى شو بي، في الفصل 324.]
في هذا الوقت، فهم الجميع القوة الحقيقية لوجود تسعة نجوم وعشرة قصور. كانت هذه معجزة سمحت للمملكة الأبدية والكاملة بإطلاق قوة مطلقة قادرة على سحق كل شيء.
في هذه المرحلة، تصاعدت ساحة المعركة إلى درجة انهارت فيها السماء والأرض. تم تقسيم الأنهار في حين انهارت الجبال. أخد لي شي سلسلة جبال ضخمة واستخدمها كسلاح لأرجحتها عبر عشرة آلاف ميل…
كان لي شي يستحم في أنواع كثيرة من الدم. كان هناك دم شبح يضيء بلون أرجوانيً ودماء دماء عرق الدم الذي كان جميلاً جدًا… كل هذه الأنواع من الدم مختلطة معًا ولا أحد يستطيع أن يعرف لمن تنتمي. والتي كانت لأعداء لي شي؟
حتى أعداءه تأثروا بهذا المشهد الدموي. وبغض النظر عما إذا كان دم لي شي أو دماء الآخرين، فإن أولئك الذين أرادوا قتل لي شي كانوا يسرعون إلى الأمام مثل أسماك القرش التي تغريها الدماء.
سقطت أعداد لا حصر لها من الجثث في فترة قصيرة من الزمن، فكانت ترسم مشاهد باللون الأحمر. ثم تشكلت الأنهار الدماء كما الجثث تتراكم عالية مثل الجبال، وخلق صورة مروعة.
ارتفعت الكنوز عاليا بينما كانت الأسلحة صاخبة بدون توقف. كانت ساحة المعركة فوضوية بسبب موجات وموجات من المتدربين الذين يهاجمون باستمرار لي شي لكي يقتلوه بشفراتهم. لقد تركوا كل الأفكار، بما في ذلك الانتقام أو المكافأة ــــ لم تعد هذه الأمور مهمة. كان لديهم شيء واحد فقط في عقولهم، كان ذلك لقتل لي شي!
في هذه المرحلة، من النبلاء الملاكين وصولا إلى السيادة السماوية، انضموا جميعا في الحرب. فقط اللاميتين القدماء الذين كانوا مختبئين وراء الكواليس كانوا مترددين. هذا لأن لي شي كانت شرسا للغاية؛ حارب ضد هذا الجيش في حين يستخدم فقط الأسلحة العادية. أدرك هؤلاء اللاميتين أن لي شي كان يدرب نفسه بدلاً من قتل أعدائه. يستمتع بهذه العملية!
ضحك لي شي بشكل هستيري وهو يجتاح عبر الجيش الضخم. بينما كان محاصرا من زوايا متعددة، فتح لي شي طريق من الدم ثم قتل في طريقه أعمق داخل الجيش، الراغبين في قتل جميعهم أعدائه.
لن يتمكن المرء من معرفة ما إذا كان هجوم المتسلل الذي فعله ملك سائر الليل ناجحًا أم أنه كان مجرد فخ من قِبل لي شي، لكن لم يعد هذا مهمًا. الشيء الوحيد الذي بقي من ملك سائر الليل هو جثته المنشطرة.
حتى أولئك الذين لم يرغبون في المشاركة في البداية هرعوا إلى ساحة المعركة. أصبح الجميع مجانين من القتل؛ انهم جميعا يريدون قشر جلد لي شي وشرب دمه.
“اقتلوه!” في هذا الوقت، جاء الثمانية بوذا الذين مازال على قيد الحياة مرة أخرى. ومض ظلل مرة أخرى، وملك سائر الليل كشف عن أنيابه مرة أخرى.
سقطت أعداد لا حصر لها من الجثث في فترة قصيرة من الزمن، فكانت ترسم مشاهد باللون الأحمر. ثم تشكلت الأنهار الدماء كما الجثث تتراكم عالية مثل الجبال، وخلق صورة مروعة.
“بلوف!” ملك سائر الليل الشبيه بالأشباح فجأة اندفع من خلال دفاع لي شي، وسكين طعنت في جسده بسرعة البرق. لسوء حظ هذا الملك، بسبب قوة العالم بأسره يتدفق مثل الشلال، هذا السكين الذي اخترق جلد لي شي لا يمكن قتله.
في هذه المرحلة، من النبلاء الملاكين وصولا إلى السيادة السماوية، انضموا جميعا في الحرب. فقط اللاميتين القدماء الذين كانوا مختبئين وراء الكواليس كانوا مترددين. هذا لأن لي شي كانت شرسا للغاية؛ حارب ضد هذا الجيش في حين يستخدم فقط الأسلحة العادية. أدرك هؤلاء اللاميتين أن لي شي كان يدرب نفسه بدلاً من قتل أعدائه. يستمتع بهذه العملية!
في هذا الوقت، كان لي شي جزار وحشي. على الرغم من إصابته، لم تكن أي من الإصابات قاتلة. استمرت الحيوية التي لا نهاية لها من بحر دم اليين واليانغ والقوة من النجوم التسعة والقصور لتعزيزه. حتى السيادي السماوي مع الكنز الحقيقي لنموذج الفاضل لن يكون قادرا على إعطاء لي شي ضربة قاتلة في فترة قصيرة من الزمن!
وبسبب هذا، فإن العديد من اللاميتين كانوا يرتجفون. لم يستخدم لي شي قدراته الحقيقية، لذلك كان لا يزال لديه بعض التحركات القاتلة الخفية. هذا هو السبب في اللاميتين والملوك السماويين من الأجيال السابقة لم تكن ترغب في القيام بخطوة.
“جيد جدا!” أصبح لي شي أكثر شراسة مع تقدم المعركة. جاء الثمانية صابر لعبور السماء من البوذا الثماني بينما جعل سيف الثالوث لملك سائر الليل المندفع في العار. قبضت يد سماوية على السيادة السماوي المدرعة بينما انتزعت أخرى مجموعة من ‘العشب الجاف’. تحولت هذه الحزمة من العشب فجأة إلى سيوف سماوية محاط بنجوم. كان هذا هو قانون هجوم سيف العشب الخالد! سيف واحد من العشب ليجتاز آلاف الأعداء. تسببت أرجوحة واحدة من هذا السيف العشبي في رؤوس الكائنات المستنيرة وقديسين القدمين لتتدحرج، مما خلق مشهدًا للمذبحة في السماء.
كان من الصعب للغاية أن تصبح ملكًا سماويًا، خصوصًا أولئك الذين كانوا يتدربون في عصر الداو الصعب. هذا أدى إلى وجود الكثير من التردد.
488 – تدريب دموي
كان لي شي يشحذ نفسه، لذا لم يستخدم أيًا من بنياته الخالدة. إذا ظهرت بنياته، فسوف تضيع فرحة المعركة لأنها ستنتهي بسرعة كبيرة. لم يخرج الكنوز الأخرى. كان لديه الكثير من أساليب القتل، ويمكن لأي واحد منهم تحويل هذا الجيش بسهولة إلى رماد، وإنهاء هذه المعركة في ثانية واحدة فقط!
ارتفعت الكنوز عاليا بينما كانت الأسلحة صاخبة بدون توقف. كانت ساحة المعركة فوضوية بسبب موجات وموجات من المتدربين الذين يهاجمون باستمرار لي شي لكي يقتلوه بشفراتهم. لقد تركوا كل الأفكار، بما في ذلك الانتقام أو المكافأة ــــ لم تعد هذه الأمور مهمة. كان لديهم شيء واحد فقط في عقولهم، كان ذلك لقتل لي شي!
“كل واحد منكم، موت من أجلي!” ضحك لي شي بجنون أثناء اجتياح الحشد. كان مغطى بالكامل بالدم. كان البعض ملكه، لكن الأغلبية كانت تخص أعدائه.
“هذا أفضل!” ضحك لي شي بعنف. ركل السيادي السماوي المدرع تحت قدمه. امتص جذر الأرض الذي تحول مثل شجرة إلهية تمتص الطاقة الدنيوية الغير المحدودة، طاقة المملكة، والطاقة من النجوم وأعطتها الى لي شي في شكل شلال سماوي.
الدموي لي شي لم يكن متعب على الإطلاق؛ بدلا من ذلك، أصبح أكثر حماسا وتوقا.
488 – تدريب دموي
“كلانك!” تراتيل الصابر ملأت السماوات التسعة؛ هذا كان صابري مذبحة الالهة. الصابر في يد لي شي أصبح طاغية في حين خرجت التقنية السداسية ‘لثمانية صابر لعبور السماء’، مما أدى إلى نية صابر لتعصف تماما. انحدر الثمانية صابر لعبور السماء، مما أدى إلى قطع تماثيل بوذا الثمانية الى النصف!
“لا ـــــ” اخرج السيادي السماوي المدرع صرخة في رعب. ومع ذلك، لي شي ــــ مع قوته العالمية ـــ السيادية كسر السيادي الى كتل (باعتباره غولم الحجري). حتى مح الاكمال الكبير لبنية الألماس الملكية لم تستطع أن توقف ركلة لي شي الاستبدادية.
[انا اسف ان كان هنالك أي خطأ لأن صرحة ترجمة الفصول أصبحت صعبة جدا منها أسماء غريبة]
حتى أولئك الذين لم يرغبون في المشاركة في البداية هرعوا إلى ساحة المعركة. أصبح الجميع مجانين من القتل؛ انهم جميعا يريدون قشر جلد لي شي وشرب دمه.
“بلوف!” ملك سائر الليل الشبيه بالأشباح فجأة اندفع من خلال دفاع لي شي، وسكين طعنت في جسده بسرعة البرق. لسوء حظ هذا الملك، بسبب قوة العالم بأسره يتدفق مثل الشلال، هذا السكين الذي اخترق جلد لي شي لا يمكن قتله.
كان لي شي يشحذ نفسه، لذا لم يستخدم أيًا من بنياته الخالدة. إذا ظهرت بنياته، فسوف تضيع فرحة المعركة لأنها ستنتهي بسرعة كبيرة. لم يخرج الكنوز الأخرى. كان لديه الكثير من أساليب القتل، ويمكن لأي واحد منهم تحويل هذا الجيش بسهولة إلى رماد، وإنهاء هذه المعركة في ثانية واحدة فقط!
“اه ـــــــ” صدت صرخة بائسة. زوج من الأيدي ظهرت من اللامكان أسفل ضلوع لي شي وامسكت ملك سائر الليل؛ كان بطيئا جدا في الهروب وتمزق الى نصفين.
في هذه المرحلة، من النبلاء الملاكين وصولا إلى السيادة السماوية، انضموا جميعا في الحرب. فقط اللاميتين القدماء الذين كانوا مختبئين وراء الكواليس كانوا مترددين. هذا لأن لي شي كانت شرسا للغاية؛ حارب ضد هذا الجيش في حين يستخدم فقط الأسلحة العادية. أدرك هؤلاء اللاميتين أن لي شي كان يدرب نفسه بدلاً من قتل أعدائه. يستمتع بهذه العملية!
ثم ألقت يدي لي شي بجثمانه بينما انفجر في الضحك وقال: “لقد كنت أنتظرك لفترة من الوقت حتى الأن!”
“اقتلوه!” هرع أعداء أكثر جنونا.
لن يتمكن المرء من معرفة ما إذا كان هجوم المتسلل الذي فعله ملك سائر الليل ناجحًا أم أنه كان مجرد فخ من قِبل لي شي، لكن لم يعد هذا مهمًا. الشيء الوحيد الذي بقي من ملك سائر الليل هو جثته المنشطرة.
[انا اسف ان كان هنالك أي خطأ لأن صرحة ترجمة الفصول أصبحت صعبة جدا منها أسماء غريبة]
“اقتلوه!” هرع أعداء أكثر جنونا.
لقد فاجأ الكثيرون من هذا المشهد. في وقت سابق، لم يكن العديد من خبراء الأشباح الشباب يحبون لي شي، وبعضهم لم يضعه في أعينهم. ولكن الآن، سيكون على أي عبقري أن يقلص عنقه المتغطرس بعد مشاهدة هذه المعركة المحطمة لسماء. أولئك الذين احتجزوه في السابق لم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ أمام حضوره.
“أنا سأقتلكم جميعا!” اسمح لي شي لضحكة طويلة وصارخة. ثم قفز إلى الأمام مع وجود استبدادي ولا يضاهي في حين يطارد السيادي السماوي المدرع الهارب.
في هذا الوقت، فهم الجميع القوة الحقيقية لوجود تسعة نجوم وعشرة قصور. كانت هذه معجزة سمحت للمملكة الأبدية والكاملة بإطلاق قوة مطلقة قادرة على سحق كل شيء.
“لا ـــــ” اخرج السيادي السماوي المدرع صرخة في رعب. ومع ذلك، لي شي ــــ مع قوته العالمية ـــ السيادية كسر السيادي الى كتل (باعتباره غولم الحجري). حتى مح الاكمال الكبير لبنية الألماس الملكية لم تستطع أن توقف ركلة لي شي الاستبدادية.
وبسبب هذا، فإن العديد من اللاميتين كانوا يرتجفون. لم يستخدم لي شي قدراته الحقيقية، لذلك كان لا يزال لديه بعض التحركات القاتلة الخفية. هذا هو السبب في اللاميتين والملوك السماويين من الأجيال السابقة لم تكن ترغب في القيام بخطوة.
نضح بحر دم اليين واليانغ بطاقة دموية والذي يصل ارتفاعه إلى ملايين الأمتار. تسببت طاقة الدم هذه في سيف الثالوث لدى لي شي لقتل كل شيء في مساره مع التغيرات الثلاثة. ‘الثمانية صابر لعبور السماء ويبتلع الأرض’؛ ‘السيف السماوي الذي لم يظهر أي رحمة في مذبحته’؛ كان السيف الوحشي أسلوبًا مليئًا بجوهر الحياة، لكنه كان بلا رحمة تمامًا في إنهاء حياة أعدائه.
الآن، تشبه لي شي الى شيطاني إلهي مع موقفه الذي لا يقهر والاستبدادي. كان يقتل حتى تنهار السماء بدون الاهتمام لمعدل الوفيات بينما يتنعم بدماء أعدائه التي لا تنتهي.
“ووش!” على الرغم من أن عشيرة نهر عاهل الشبح تمكنت من قطع إحدى أيدي لي شي، فقد مزقت اليد المتجدد رأس العاهل…
استخدم لي شي تقنية الالف أيدي إلى الحد الأقصى حيث رفعت كل يديه ثلاثة آلاف عوالم وراءه.
في هذا الوقت، كان لي شي جزار وحشي. على الرغم من إصابته، لم تكن أي من الإصابات قاتلة. استمرت الحيوية التي لا نهاية لها من بحر دم اليين واليانغ والقوة من النجوم التسعة والقصور لتعزيزه. حتى السيادي السماوي مع الكنز الحقيقي لنموذج الفاضل لن يكون قادرا على إعطاء لي شي ضربة قاتلة في فترة قصيرة من الزمن!
استخدم لي شي تقنية الالف أيدي إلى الحد الأقصى حيث رفعت كل يديه ثلاثة آلاف عوالم وراءه.
في لحظه، قام لي شي بذبح عدد لا يحصى من الأعداء حيث شق طريقه خارجا من ميدان المعركة. أصوات العظام المكسرة، الداو المحطم، صراخ يرثى له، وصراخ المعركة جميع نسج معا مثل سيمفونية تخرج من الجحيم.
فهموا الآن أنه لا يمكن لأحد أن يقتلوه واحد ضد واحد. حتى الملك السماوي سيجد صعوبة في قتل هذه المعجزة مع النجوم التسعة وعشرة قصور. كان هذا الشقي متحديا جدا للسماء، بحيث لم يعد بوسع الآخرين البقاء صبورين. قفزوا جميعا لمهاجمة لي شي.
في هذه اللحظة، انضم جميع الخبراء والأسياد إلى ساحة المعركة. كان هذا الخط الأمامي ثقبا أسود يلتهم حياة لا تعد ولا تحصى. عندما يدخل أحدهم، لن يفكر أحد في الهروب لأن لي شي لن يسمح لأي شخص بمغادرة ساحة المعركة هذه؛ كان مصمما على قتلهم جميعا.
في هذا الوقت، اخترق كتفيه، لكنه أصبح أكثر شراسة مع استمرار الحرب. اجتاحت يداه عدد لا يحصى من الأعداء بينما داس قدميه على جثث الأعداء الذين سقطوا.
كان لي شي يستحم في أنواع كثيرة من الدم. كان هناك دم شبح يضيء بلون أرجوانيً ودماء دماء عرق الدم الذي كان جميلاً جدًا… كل هذه الأنواع من الدم مختلطة معًا ولا أحد يستطيع أن يعرف لمن تنتمي. والتي كانت لأعداء لي شي؟
في لحظه، قام لي شي بذبح عدد لا يحصى من الأعداء حيث شق طريقه خارجا من ميدان المعركة. أصوات العظام المكسرة، الداو المحطم، صراخ يرثى له، وصراخ المعركة جميع نسج معا مثل سيمفونية تخرج من الجحيم.
في هذا الوقت، اخترق كتفيه، لكنه أصبح أكثر شراسة مع استمرار الحرب. اجتاحت يداه عدد لا يحصى من الأعداء بينما داس قدميه على جثث الأعداء الذين سقطوا.
[قانون هجوم سيف العشب الخالد هي التقنية التي منحها لي شي الى شو بي، في الفصل 324.]
الآن، تشبه لي شي الى شيطاني إلهي مع موقفه الذي لا يقهر والاستبدادي. كان يقتل حتى تنهار السماء بدون الاهتمام لمعدل الوفيات بينما يتنعم بدماء أعدائه التي لا تنتهي.
“الجميع يذهبوا معا، وقطعوه إلى قطع!” في هذه اللحظة، صاح أحدهم. بدأت العديد من الأسلحة والكنوز في الهجوم مع اندفاع عدة آلاف من الخبراء للهجوم. أولئك الذين أرادوا أن يحيطوا به كانوا يحيطون به كحزمة من الذئاب.
في هذا الوقت، أدرك بعض الناس ببطء أنه حتى الآلهة والشياطين لن يكونوا قادرين على كبح لي شي!
“ووش!” على الرغم من أن عشيرة نهر عاهل الشبح تمكنت من قطع إحدى أيدي لي شي، فقد مزقت اليد المتجدد رأس العاهل…
لقد فاجأ الكثيرون من هذا المشهد. في وقت سابق، لم يكن العديد من خبراء الأشباح الشباب يحبون لي شي، وبعضهم لم يضعه في أعينهم. ولكن الآن، سيكون على أي عبقري أن يقلص عنقه المتغطرس بعد مشاهدة هذه المعركة المحطمة لسماء. أولئك الذين احتجزوه في السابق لم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ أمام حضوره.
“الجميع يذهبوا معا، وقطعوه إلى قطع!” في هذه اللحظة، صاح أحدهم. بدأت العديد من الأسلحة والكنوز في الهجوم مع اندفاع عدة آلاف من الخبراء للهجوم. أولئك الذين أرادوا أن يحيطوا به كانوا يحيطون به كحزمة من الذئاب.
في الأفق، غيرت بعض الشخصيات العظيمة من عرق الأشباح تعبيراتها. أحدهم تذمر بهدوء: “هذا الشرير مرعب للغاية. من يستطيع أن يوقفه إذا كان أيضا لديه سلاح لا يقهر؟ “
“أنا سأقتلكم جميعا!” اسمح لي شي لضحكة طويلة وصارخة. ثم قفز إلى الأمام مع وجود استبدادي ولا يضاهي في حين يطارد السيادي السماوي المدرع الهارب.
فهموا الآن أنه لا يمكن لأحد أن يقتلوه واحد ضد واحد. حتى الملك السماوي سيجد صعوبة في قتل هذه المعجزة مع النجوم التسعة وعشرة قصور. كان هذا الشقي متحديا جدا للسماء، بحيث لم يعد بوسع الآخرين البقاء صبورين. قفزوا جميعا لمهاجمة لي شي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
