نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 575

لورد مدينة الاسلاف

لورد مدينة الاسلاف

575 – لورد مدينة الاسلاف

ومع ذلك، كان لا يزال ملك سماوي ضخم. عندما تفجر بعيدا، قام بتفعيل تقنية مذهلة. أطلق سلاح قوي للغاية عاليا، بهدف قتل لي شي.

كانت نبرة السيد عدوانية ومهددة، مما جعل المشاهدين الصامتين قريبين يرتعشون.

يمكن رؤية رجل مسن مغطى بالضوء الإلهي يقف في المخيم. كان لديه هالة نبيلة كما لو كان جالسا على العرش عالي في السماء. على الرغم من أن الهالة لم تكن مخيفة بشكل خاص وكانت بدون طاقة دم هائلة، إلا أن موجات الأضواء الإلهية كانت مخيفة بدرجة كافية.

لم تكن بوابة يين يانغ بالضرورة أقوى من ارض الهلال المقدسة، وبالتأكيد لا يمكن مقارنتها بالمملكة القديمة أو مملكة كل العصور الخالدة البسيط، ناهيك عن نسب مثل عرش العظام الوافر.

575 – لورد مدينة الاسلاف

ومع ذلك، كانت بوابة يين يانغ من هذا الجيل يطير عاليا ويمكن أن يسير بفخر في كل مكان. كان السيد يين يانغ لا يمكن وقفه؛ استمع العالم إلى أوامره لذلك لا يضع أحدا في عينيه.

ومع ذلك، كان لا يزال ملك سماوي ضخم. عندما تفجر بعيدا، قام بتفعيل تقنية مذهلة. أطلق سلاح قوي للغاية عاليا، بهدف قتل لي شي.

وبالرغم من أن الكثيرين كانوا يكرهونه وأن أحفاد الإمبراطور الآخرين لم يعجبهم، إلا أنهم لم يزعجوا بمشاهد تافهة بسبب ابنه الموهوب.

لكن الآن، فجأة، خرج حصان اسود عشوائي وهزم دي زو؟ هذا أعطى السيد الكثير من القلق بشأن ابنه.

نظر لي شي ببرودة إلى السيد بعد أن رأى غطرسته قبل أن يكشف عن ضحكة وقال: “إذا ركعت أنت أو عالم الأسلاف وتوسلتم لي، سأفكر في إعطائك المفتاح في ذلك الوقت. لكن الآن؟ ابتعد من هنا ولا تزعجني! “

لم يكن يأمل أن يحكم ابنه عالم الأسلاف في المستقبل فحسب، بل كان يأمل أن يصبح إمبراطورًا خالداً كذلك. ثم، ستكون بوابة يين يانغ طائفة مع اثنين من الأباطرة.

قام الخبراء من مدينة الأجداد بتغيير تعبيراتهم بعد سماع ذلك. غرق تعبير السيد كذلك.

“أنت تتوسل للموت.” قال بسخرية قبل التحدث ببرود: “الصغير، لا تكون سريعًا في التصرف بشكل افتراضي. لن يتمكن نهر الألف شبوط وحده من حمايتك. في غضون الأيام العشرة القادمة، سيصل أحد أفراد الحرس الإلهي. همف، ليس فقط طائفة النهر، لا شيء في هذا العالم يمكن أن يحميك. سلم المفتاح الآن وأركع للاعتذار للورد المدينة. ربما سيكون لورد المدينة العظيم خيرا ويجنبك من الموت! “

كان المتدربون المتفرجون خائفون من عقولهم. كان موقف لي شي ببساطة متعجرفا جدًا تجاه عالم الأسلاف. ناهيك عن الشباب في عالم السفلي المقدس، حتى الأسلاف والأسياد الأسطوريين لم يجرؤوا على التصرف بصخب ضد عالم الأسلاف.

أراد استخدام هذه الفرصة النادرة لاقتراض مدينة الأسلاف لقتل لي شي قبل أن تصبح أجنحة تشان يانغ أقوى.

من يجرؤ على أن يكون متكبرا للغاية عند التحدث إلى عالم الأسلاف؟ لكن الآن، أخبر لي شي المجموعة ليخرجوا من هنا ـــ كان هذا جريء ووراء الحدود.

في جيل مع العباقرة مثل دي زو وتيان لونهوي، كان السيد لا يزال مليئا بالأمل. على الرغم من أن دي زو كان رائعا بالفعل، إلا أن ابنه لم يكن أسوأ. بذل عالم الأسلاف قصارى جهده لتدريب تشان يانغ، لذا كان لديه بالتأكيد فرصة ليصبح الإمبراطور.

شخص آخر تذمر: “الشرسة هي في الواقع مختلفة. فقط مثل هذا الشخص العنيف سوف يجرؤ على قتل دي زو. “

شخص آخر كان مذعورا وقال: “بالنسبة للورد المدينة، نفسه، أتى… هناك شيء مدهش يحدث.”

قلوب الآخرين تقلصت من الخوف. أظهر موقف لي شي أنه لم يكن يأخذ في اعتباره عالم الأسلاف على الإطلاق. كان حتى معاد تجاههم!

ومع ذلك، لم يمنحه لي شي فرصة. مباشرة عندما انتقد السيد، كانت يده تحمل أيضا مرآة يين يانغ الخالدة. في لحظة واحدة أطلقت المرآة ضوء مخيفا سحق نسيج الفضاء نفسه.

أظهر السيد يين يانغ ابتسامة مظلمة وهو يتحدث ببرود: “الصغير، على الرغم من كونك هائلا بدون أي مباراة في الجيل الأصغر، لا تنس أنك ما زلت صغيرا والطريق أمامك لا يزال طويلا. قد يكون تدريبك الصغير لا مثيل له بين الشباب، لكنك فقط نملة للجيل الأقدم وعالم الأسلاف. “

“هل هذا صحيح؟” قال لي شي على مهل: “لا داعي للقلق بشأن ذلك. ليس لدي وقت لأدردش معك، حسنا الآن؟ إذن انصرف. لا تمنع طريقي إلى مسار الموت وإلا سأمهد الطريق مع دمك! “

“هل هذا صحيح؟” قال لي شي على مهل: “لا داعي للقلق بشأن ذلك. ليس لدي وقت لأدردش معك، حسنا الآن؟ إذن انصرف. لا تمنع طريقي إلى مسار الموت وإلا سأمهد الطريق مع دمك! “

في جيل مع العباقرة مثل دي زو وتيان لونهوي، كان السيد لا يزال مليئا بالأمل. على الرغم من أن دي زو كان رائعا بالفعل، إلا أن ابنه لم يكن أسوأ. بذل عالم الأسلاف قصارى جهده لتدريب تشان يانغ، لذا كان لديه بالتأكيد فرصة ليصبح الإمبراطور.

مثل هذه الكلمات المهيمنة التي امتلكت هالة قاتل تسببت في أن ينظر المتدربون إلى بعضهم البعض. أولئك الذين تجرأوا على إعلان نيتهم ​​في ذبح خبراء مدينة الأسلاف يمكن أن يحسبوا بيد واحدة في عالم السفلي المقدس، لكن لي شي هو الوحيد بين جيل الشباب.

لم يكن من السهل على شخص من الحرس الإلهي أن ينزل إلا إذا كانت هناك مسألة ضخمة على وشك الحدوث. وبسبب هذا، كيف يمكن للآخرين أن لا يكونوا مذعورين بعد سماع هذا الخبر؟

فهموا لماذا كان لي شي يلقب بالشرس. فقط هو من كان يستحق هذا اللقب.

“هل هذا صحيح؟” قال لي شي على مهل: “لا داعي للقلق بشأن ذلك. ليس لدي وقت لأدردش معك، حسنا الآن؟ إذن انصرف. لا تمنع طريقي إلى مسار الموت وإلا سأمهد الطريق مع دمك! “

في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، سارع الخبراء وراء السيد إلى القول: “هذا الشيء لا يعرف الحياة من الموت!” نظروا مع عيونهم، وكشفوا عن هالة مخيفة.

شخص آخر كان مذعورا وقال: “بالنسبة للورد المدينة، نفسه، أتى… هناك شيء مدهش يحدث.”

في هذا الوقت، مرة أخرى في معسكر مدينة الاسلاف. رن صوت، مما تسبب في العالم ليهتز والأجسام السماوية أن تفقد ألوانها. جعل هذا الصوت السياديين السماويين يرتعدون أيضا.

لكن الآن، فجأة، خرج حصان اسود عشوائي وهزم دي زو؟ هذا أعطى السيد الكثير من القلق بشأن ابنه.

يمكن رؤية رجل مسن مغطى بالضوء الإلهي يقف في المخيم. كان لديه هالة نبيلة كما لو كان جالسا على العرش عالي في السماء. على الرغم من أن الهالة لم تكن مخيفة بشكل خاص وكانت بدون طاقة دم هائلة، إلا أن موجات الأضواء الإلهية كانت مخيفة بدرجة كافية.

“لورد مدينة الأسلاف هو وجود مرعب أزعج جيل كامل. تقول الأسطورة أنه بدأ في نفس عهد الإمبراطور الخالد تا كونغ! ” قام أحد كبار المتدربين بإعادة ذكر أسطورة المدينة مع أرجل مرتعشة.

كانت كل موجة من الضوء مثل الرمح الذي اخترق السماء والداو الذي لا يعد ولا يحصى. الحدة في هذا الضوء غرس البرودة المخيف في كل شيء.

“ماذا؟! الحرس الإلهي على وشك النزول؟ مستحيل، كيف يمكن للآلهة أن تنحدر إلى العالم الدنيوي قبل افتتاح البوابة؟! “

كان السيد يين يانغ سعيدا سرا لرؤية هذا الرجل العجوز يخرج وحذر لي شي: “الصغير، أنت متغطرس جدا. بكلماتك الآن فقط، حتى وإن لم ألقنك درسا، فإن لورد المدينة لن يجتنبك!

لم يكن من السهل على شخص من الحرس الإلهي أن ينزل إلا إذا كانت هناك مسألة ضخمة على وشك الحدوث. وبسبب هذا، كيف يمكن للآخرين أن لا يكونوا مذعورين بعد سماع هذا الخبر؟

كانت هذه هي النتيجة التي أرادها منذ أن قرر أن يقتل لي شي. قبل ذلك، لم يكن هناك نزاع كبير مع لي شي، لكنه كان مختلفًا الآن، خاصة بعد أن هزم لي شي دي زو.

ومع ذلك، لم يمنحه لي شي فرصة. مباشرة عندما انتقد السيد، كانت يده تحمل أيضا مرآة يين يانغ الخالدة. في لحظة واحدة أطلقت المرآة ضوء مخيفا سحق نسيج الفضاء نفسه.

أخافت هزيمة دي زو السيد. نظرا لأنهما كانا من سلالات الإمبراطور عند الحدود السفلية الشرقية، فقد عرف السيد دي زو جيدًا بالإضافة إلى قوته المسيطرة.

قام الخبراء من مدينة الأجداد بتغيير تعبيراتهم بعد سماع ذلك. غرق تعبير السيد كذلك.

ومع ذلك، شخص لا مثيل له كدي زو في الواقع قتل امام لي شي، مما تسبب في قلق السيد عن ابنه. كان هذا القلق لا يزال هناك مرة أخرى عندما كان دي زو على قيد الحياة لأنه كان يعلم أن ابنه لم يكن أقوى بكثير من دي زو.

[احبك يا لي شي انتهينا من هذا الاحمق]

لم يكن يأمل أن يحكم ابنه عالم الأسلاف في المستقبل فحسب، بل كان يأمل أن يصبح إمبراطورًا خالداً كذلك. ثم، ستكون بوابة يين يانغ طائفة مع اثنين من الأباطرة.

كان السيد يين يانغ سعيدا سرا لرؤية هذا الرجل العجوز يخرج وحذر لي شي: “الصغير، أنت متغطرس جدا. بكلماتك الآن فقط، حتى وإن لم ألقنك درسا، فإن لورد المدينة لن يجتنبك!

في جيل مع العباقرة مثل دي زو وتيان لونهوي، كان السيد لا يزال مليئا بالأمل. على الرغم من أن دي زو كان رائعا بالفعل، إلا أن ابنه لم يكن أسوأ. بذل عالم الأسلاف قصارى جهده لتدريب تشان يانغ، لذا كان لديه بالتأكيد فرصة ليصبح الإمبراطور.

أراد استخدام هذه الفرصة النادرة لاقتراض مدينة الأسلاف لقتل لي شي قبل أن تصبح أجنحة تشان يانغ أقوى.

لكن الآن، فجأة، خرج حصان اسود عشوائي وهزم دي زو؟ هذا أعطى السيد الكثير من القلق بشأن ابنه.

“ماذا؟! الحرس الإلهي على وشك النزول؟ مستحيل، كيف يمكن للآلهة أن تنحدر إلى العالم الدنيوي قبل افتتاح البوابة؟! “

الآن وقد ظهر لي شي هنا بالفعل، كانت صدفة محظوظة حقاً. كان هذا ما يسميه الناس ‘شخص ما اختار ألا يخطو على طريق جاهز إلى السماء، وبدلا من ذلك ركب في الجحيم الغير المرحب به’ كان السيد مصمما على قتل لي شي بغض النظر عما يحدث بعد ذلك لتمهيد الطريق لابنه.

يمكن رؤية رجل مسن مغطى بالضوء الإلهي يقف في المخيم. كان لديه هالة نبيلة كما لو كان جالسا على العرش عالي في السماء. على الرغم من أن الهالة لم تكن مخيفة بشكل خاص وكانت بدون طاقة دم هائلة، إلا أن موجات الأضواء الإلهية كانت مخيفة بدرجة كافية.

أراد استخدام هذه الفرصة النادرة لاقتراض مدينة الأسلاف لقتل لي شي قبل أن تصبح أجنحة تشان يانغ أقوى.

تصرف لي شي المتعجرف، أصبح السيد أكثر سعادة لأنه لم يكن يريد أكثر من موت لي شي. مع وجود لورد المدينة، كانت هذه فرصة رائعة لقتل لي شي.

صاح مجموعة من المتدربين بشكل مذهل بعد سماع سيدهم: “لورد مدينة الأسلاف!” حتى الجيل الأقدم كان خائفا.

شخص آخر تذمر: “الشرسة هي في الواقع مختلفة. فقط مثل هذا الشخص العنيف سوف يجرؤ على قتل دي زو. “

“لورد مدينة الأسلاف هو وجود مرعب أزعج جيل كامل. تقول الأسطورة أنه بدأ في نفس عهد الإمبراطور الخالد تا كونغ! ” قام أحد كبار المتدربين بإعادة ذكر أسطورة المدينة مع أرجل مرتعشة.

شخص آخر كان مذعورا وقال: “بالنسبة للورد المدينة، نفسه، أتى… هناك شيء مدهش يحدث.”

نظر لي شي ببرودة إلى السيد بعد أن رأى غطرسته قبل أن يكشف عن ضحكة وقال: “إذا ركعت أنت أو عالم الأسلاف وتوسلتم لي، سأفكر في إعطائك المفتاح في ذلك الوقت. لكن الآن؟ ابتعد من هنا ولا تزعجني! “

ومع ذلك، لم يكن لي شي يهتم بهذا أيا كان لورد المدينة، وقال بلا مبالاة: “هذا جيد، إجابتي لا تزال هي نفسها. تريد المفتاح؟ انسى ذلك! الكلب الجيد لا يمنع الطريق، الآن اختفي! “

وبالرغم من أن الكثيرين كانوا يكرهونه وأن أحفاد الإمبراطور الآخرين لم يعجبهم، إلا أنهم لم يزعجوا بمشاهد تافهة بسبب ابنه الموهوب.

تصرف لي شي المتعجرف، أصبح السيد أكثر سعادة لأنه لم يكن يريد أكثر من موت لي شي. مع وجود لورد المدينة، كانت هذه فرصة رائعة لقتل لي شي.

ومع ذلك، شخص لا مثيل له كدي زو في الواقع قتل امام لي شي، مما تسبب في قلق السيد عن ابنه. كان هذا القلق لا يزال هناك مرة أخرى عندما كان دي زو على قيد الحياة لأنه كان يعلم أن ابنه لم يكن أقوى بكثير من دي زو.

“أنت تتوسل للموت.” قال بسخرية قبل التحدث ببرود: “الصغير، لا تكون سريعًا في التصرف بشكل افتراضي. لن يتمكن نهر الألف شبوط وحده من حمايتك. في غضون الأيام العشرة القادمة، سيصل أحد أفراد الحرس الإلهي. همف، ليس فقط طائفة النهر، لا شيء في هذا العالم يمكن أن يحميك. سلم المفتاح الآن وأركع للاعتذار للورد المدينة. ربما سيكون لورد المدينة العظيم خيرا ويجنبك من الموت! “

قلوب الآخرين تقلصت من الخوف. أظهر موقف لي شي أنه لم يكن يأخذ في اعتباره عالم الأسلاف على الإطلاق. كان حتى معاد تجاههم!

“ماذا؟! الحرس الإلهي على وشك النزول؟ مستحيل، كيف يمكن للآلهة أن تنحدر إلى العالم الدنيوي قبل افتتاح البوابة؟! “

يمكن رؤية رجل مسن مغطى بالضوء الإلهي يقف في المخيم. كان لديه هالة نبيلة كما لو كان جالسا على العرش عالي في السماء. على الرغم من أن الهالة لم تكن مخيفة بشكل خاص وكانت بدون طاقة دم هائلة، إلا أن موجات الأضواء الإلهية كانت مخيفة بدرجة كافية.

تألف الحرس الإلهي من الآلهة الذين كانوا مسؤولين عن حماية عالم الأسلاف، الوجود تماما مثل الآلهة. كان هناك أسطورة حيث كان السلف من عرق الأشباح لا يزال على قيد الحياة وكان نائما في جميع أنحاء العصور داخل عالم الأسلاف. كان الحرس الإلهي المسؤول عن حماية السلف الأعلى وكان معروفا بأنه لا يهزم في عالم الأسلاف.

“ماذا؟! الحرس الإلهي على وشك النزول؟ مستحيل، كيف يمكن للآلهة أن تنحدر إلى العالم الدنيوي قبل افتتاح البوابة؟! “

لم يكن من السهل على شخص من الحرس الإلهي أن ينزل إلا إذا كانت هناك مسألة ضخمة على وشك الحدوث. وبسبب هذا، كيف يمكن للآخرين أن لا يكونوا مذعورين بعد سماع هذا الخبر؟

قلوب الآخرين تقلصت من الخوف. أظهر موقف لي شي أنه لم يكن يأخذ في اعتباره عالم الأسلاف على الإطلاق. كان حتى معاد تجاههم!

حتى الملك السماوي أصبح شاحبًا بأرجل مرتعشة: “إله ينزل إلى عالمنا… هذا حدث مهم!”

“كرنك كراك!” تم تحطيم كنز السيد يين يانغ بينما كان يصرخ: “آه!”

كان المتدربون الآخرون متوترين وشعروا أن هذه المسألة خطيرة للغاية. يمكن أن يشعروا بعاصفة تقترب من نزول إله.

كان المتدربون الآخرون متوترين وشعروا أن هذه المسألة خطيرة للغاية. يمكن أن يشعروا بعاصفة تقترب من نزول إله.

“أنت تتكلم كثيرا. انصرف! “عيون لي شي أطلق بريق كما أصبح صدره مشرق. انفجر بنية المحطمة للجحيم وبنية الارتفاع الخالدة في نفس الوقت. في جزء من الثانية، تذبذب الفضاء فجأة عندما نقل لي كيي جسده بواسطة وميض.

لم يكن يأمل أن يحكم ابنه عالم الأسلاف في المستقبل فحسب، بل كان يأمل أن يصبح إمبراطورًا خالداً كذلك. ثم، ستكون بوابة يين يانغ طائفة مع اثنين من الأباطرة.

كان السيد يين يانغ ملك سماوي مذهل. لقد تفاجأ وحاول تفعيل قانون الإمبراطور، لكن الأوان قد فات. كانت بنية الارتفاع الخالدة سريع جدا. بعد كل شيء، كانت الرقم واحد من حيث السرعة عبر الأبدية. وكان لا داعي للقول أكثر عن البنية المحطمة للجحيم. كانت هذه أثقل بنية بما يكفي لتسبب انهيار السماوات، ثقيلة بما يكفي لقمع الآلهة والشياطين!

في اللحظة التي انتهى فيها من التحدث، سارع الخبراء وراء السيد إلى القول: “هذا الشيء لا يعرف الحياة من الموت!” نظروا مع عيونهم، وكشفوا عن هالة مخيفة.

“بووم!” ظهرت أصوات واضحة من العظام المنكسرة مع مشهد الدم كما انتقد لي شي السيد يطير بعيدا. حتى الملك السماوي لم يستطع تحمل هذه الضربة المروعة من بنيتين خالدتين. أصبح جسم لي شي السلاح الأكثر رعبا وشريرا في هذا العالم!

قام الخبراء من مدينة الأجداد بتغيير تعبيراتهم بعد سماع ذلك. غرق تعبير السيد كذلك.

لم يستخدمها لي شي في القتال ضد دي زو، لكنه اختار فجأة استخدامهم. كان السيد منفجرا بعديا وأصبح صوت عظامه يتسبب في قفز الآخرين.

لم يكن يأمل أن يحكم ابنه عالم الأسلاف في المستقبل فحسب، بل كان يأمل أن يصبح إمبراطورًا خالداً كذلك. ثم، ستكون بوابة يين يانغ طائفة مع اثنين من الأباطرة.

ومع ذلك، كان لا يزال ملك سماوي ضخم. عندما تفجر بعيدا، قام بتفعيل تقنية مذهلة. أطلق سلاح قوي للغاية عاليا، بهدف قتل لي شي.

من يجرؤ على أن يكون متكبرا للغاية عند التحدث إلى عالم الأسلاف؟ لكن الآن، أخبر لي شي المجموعة ليخرجوا من هنا ـــ كان هذا جريء ووراء الحدود.

ومع ذلك، لم يمنحه لي شي فرصة. مباشرة عندما انتقد السيد، كانت يده تحمل أيضا مرآة يين يانغ الخالدة. في لحظة واحدة أطلقت المرآة ضوء مخيفا سحق نسيج الفضاء نفسه.

ومع ذلك، لم يمنحه لي شي فرصة. مباشرة عندما انتقد السيد، كانت يده تحمل أيضا مرآة يين يانغ الخالدة. في لحظة واحدة أطلقت المرآة ضوء مخيفا سحق نسيج الفضاء نفسه.

“كرنك كراك!” تم تحطيم كنز السيد يين يانغ بينما كان يصرخ: “آه!”

في هذا الوقت، مرة أخرى في معسكر مدينة الاسلاف. رن صوت، مما تسبب في العالم ليهتز والأجسام السماوية أن تفقد ألوانها. جعل هذا الصوت السياديين السماويين يرتعدون أيضا.

وقد اخترق صدره من خلال هذا الضوء المرعب، مما تسبب في رش الدم في كل مكان. مات وعيناه لا تزال مفتوحة. لم يتوقع أبدا أن يكون لي شي أسرع منه.

قلوب الآخرين تقلصت من الخوف. أظهر موقف لي شي أنه لم يكن يأخذ في اعتباره عالم الأسلاف على الإطلاق. كان حتى معاد تجاههم!

[احبك يا لي شي انتهينا من هذا الاحمق]

فهموا لماذا كان لي شي يلقب بالشرس. فقط هو من كان يستحق هذا اللقب.

كان السيد يين يانغ سعيدا سرا لرؤية هذا الرجل العجوز يخرج وحذر لي شي: “الصغير، أنت متغطرس جدا. بكلماتك الآن فقط، حتى وإن لم ألقنك درسا، فإن لورد المدينة لن يجتنبك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط