نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 581

قتال محنة البنية الجسدية

قتال محنة البنية الجسدية

581 – قتال محنة البنية الجسدية

كانوا يتجمعون عادة في المدن الضخمة في الحدود السفلية التي تضم مئات الآلاف من الناس. في هذا الوقت، لم يكن بشر ومتدربي الأعراق الأخرى في هذه المنطقة يعرفون أن هناك يد شريرة تبحث عنهم.

بعد الحصول على المرسوم، قال أحد شيوخ عبور مستنقع السفلي معارضا: “المبعوث، ليس أننا لا نريد أن ننفذ إرادة المرسوم، لكن في الوقت الحالي، تخلى سيدنا السابق عن موقعه وهرب أحدهم ليصبح راهبا. أعمالنا الداخلية هي في حالة اضطراب والشيوخ يناقشون بشكل متلاحم لمجرد سيد جديد. نحن ثعبان بلا رأس في هذه اللحظة، ولا أحد يستطيع أن يأخذ زمام المبادرة. في هذه الحالة، كيف يمكننا الحصول على القدرة على تنفيذ مرسوم الاله السماوي؟ “

كان هناك وهم بأن كل شيء أصبح أبطأ. حتى مرور الضوء كان بطيئا كالحلزون. تم استبعاد أي شيء من هذا التأثير.

سواء كان عذرهم حقيقي أم لا، أو إذا كان المبعوث يصدقهم أو غير ذلك، رفض عبور المستنقع السفلي اتباع المرسوم وكسب الوقت.

على الرغم من أن معظم المتدربين والبشر من الأعراق الأخرى كانوا عادة في منطقة الغيمة البعيدة، فإن الأجناس قد ترسخت في العالم السفلي المقدس لملايين السنين. حتى في الحدود السفلية التي كانت مليئة بالأشباح، كان لا يزال هناك بشر ومتدربون من الأجناس الأخرى.

لم يستطع المبعوث العثور على سيد المستنقع لأنهم لم يكن لديهم سيد الطائفة. لم يتمكنوا من فرض المشكلة نظرا لعدم وجود أحد حولهم.

جميع البشر في هذه المنطقة لم يعرفوا أن هناك كارثة كانت تقترب بسرعة. وعلاوة على ذلك، تم إرسال المرسوم وتنفيذه في نفس اليوم، لذلك لم تكن القوى العظمى في منطقة الغيمة البعيدة تعرف أي شيء حتى الآن.

وبالطبع، فقط مستنقع عبور السفلي من يمكنها استخدام هذا العذر. كان الجميع يعلم أن سليلهم، جيان شوان، هرب ليصبح راهبا بدلا من سيد طائفة. هذا لم يكن سرا في الحقل الضبابي الشمالي أو كامل العالم السفلي المقدس.

سيشعر أي شخص بأنه مجنون للغاية لأنه إذا أصيب قدره الحقيقي، فإنه قد يموت ويتحول إلى رماد.

خارج هذين، غادرت جميع الأنساب الاشباح أخرى المقبرة المشؤومة الاصلية وتوجهت للمدن في جميع أنحاء الحدود السفلية لجمع البشر.

581 – قتال محنة البنية الجسدية

جميع البشر في هذه المنطقة لم يعرفوا أن هناك كارثة كانت تقترب بسرعة. وعلاوة على ذلك، تم إرسال المرسوم وتنفيذه في نفس اليوم، لذلك لم تكن القوى العظمى في منطقة الغيمة البعيدة تعرف أي شيء حتى الآن.

****

على الرغم من أن معظم المتدربين والبشر من الأعراق الأخرى كانوا عادة في منطقة الغيمة البعيدة، فإن الأجناس قد ترسخت في العالم السفلي المقدس لملايين السنين. حتى في الحدود السفلية التي كانت مليئة بالأشباح، كان لا يزال هناك بشر ومتدربون من الأجناس الأخرى.

“قعقعة!” كان دفاعها يتعرض لهجوم من قبل شخص ما بينما الانفجارات. العديد من الأجنحة والمباني كانت تنهار كما لو كانت هناك يد ضخمة ترفع المدينة بأكملها.

كانوا يتجمعون عادة في المدن الضخمة في الحدود السفلية التي تضم مئات الآلاف من الناس. في هذا الوقت، لم يكن بشر ومتدربي الأعراق الأخرى في هذه المنطقة يعرفون أن هناك يد شريرة تبحث عنهم.

أي شخص سيكون خائفا من ذهنه لرؤية هذا المشهد لأنه لا يوجد أحد أخضع محنه على هذا النحو. استخدام القدر الحقيقي لمحاربة العدو كان يؤدي إلى مغازلة الموت لأن المتدربين كانوا أكثر خوفا من كارثة القدر. لم يرغب معظم المتدربون في استخدام قدرهم الحقيقي للقتال، ناهيك عن مواجهة المنحة الجسدية.

******

لن يصدق الغرباء مثل هذا الشيء لأن لا شيء يمكن أن يعيد خط الطاقة الذابل، ولا حتى المكون الطبي الخالد الحقيقي. ومع ذلك، بعد استيعاب الكثير من الجوهر من البركة، أثبت لهم أنهم على خطأ.

داخل البركة التي كانت عميقة في مسار الموت، كانت محنة البنية لدى لي شي تنهمر. هدر لي شي ببساطة ولم يتحرك كما ثارت البنية الإلهية المحطمة للجحيم عاليا. تحول اساس الداو إلى الكون بينغ البدائي، ووضع قدره الحقيقي البنية الداخلية بالداخل. في لحظة واحدة فقط، القدر الحقيقي والبنية المحطمة للجحيم ركبوا الكون بينغ البدائي لمحاربة المحنة أعلاه.

كانوا يتجمعون عادة في المدن الضخمة في الحدود السفلية التي تضم مئات الآلاف من الناس. في هذا الوقت، لم يكن بشر ومتدربي الأعراق الأخرى في هذه المنطقة يعرفون أن هناك يد شريرة تبحث عنهم.

“قعقعة” في السماء، تسببت المعركة التي تلت ذلك في انهيار العالم بطريقة استبدادية ومتعسفة.

على مستوى الكائن المستنير، يمكن إعادة بناء الجسم المدمر، ولكن إذا تم تحطيم القدر الحقيقي، فسيكون ذلك موتا حقيقيا.

أي شخص سيكون خائفا من ذهنه لرؤية هذا المشهد لأنه لا يوجد أحد أخضع محنه على هذا النحو. استخدام القدر الحقيقي لمحاربة العدو كان يؤدي إلى مغازلة الموت لأن المتدربين كانوا أكثر خوفا من كارثة القدر. لم يرغب معظم المتدربون في استخدام قدرهم الحقيقي للقتال، ناهيك عن مواجهة المنحة الجسدية.

بنية الارتفاع الخالدة، الاكمال الصغير! في هذه اللحظة، كان لدى لي شي اثنين من الاكمال الصغير لبنيتين خالدتين. خارج ملك التنين الأسود، كان لي شي هو الآخر الوحيد الذي أنجز هذا بنجاح.

على مستوى الكائن المستنير، يمكن إعادة بناء الجسم المدمر، ولكن إذا تم تحطيم القدر الحقيقي، فسيكون ذلك موتا حقيقيا.

سيكون الناس قادرين على رؤية مرور الوقت في هذه اللحظة. لا شيء يمكن أن يشعر أفضل من استشعار مرور الزمن البطيء.

وبسبب هذا، لن يقوم أي من المتدربين بما كان يقوم به لي شي بمحنته. ومع ذلك، لم يكن لي شي يهتم ويستخدم زخما لا يمكن وقفه مع قدره الحقيقي لسحق محنة البنية حتى تنهار السماء. مثل هذا النمط الذي لا يقهر سيفوز بالكثير من الاعجاب إذا كان هناك أي شخص متفرج.

خارج هذين، غادرت جميع الأنساب الاشباح أخرى المقبرة المشؤومة الاصلية وتوجهت للمدن في جميع أنحاء الحدود السفلية لجمع البشر.

سيشعر أي شخص بأنه مجنون للغاية لأنه إذا أصيب قدره الحقيقي، فإنه قد يموت ويتحول إلى رماد.

“قعقعة!” كان دفاعها يتعرض لهجوم من قبل شخص ما بينما الانفجارات. العديد من الأجنحة والمباني كانت تنهار كما لو كانت هناك يد ضخمة ترفع المدينة بأكملها.

وفي الوقت نفسه، كان هيئة لــ لي شي الحقيقية لا تزال تتأمل في البركة. واصلت الفروع الخضراء الشابة لامتصاص الجوهر لتعزيز خط الطاقة لدى لي شي. بعد استيعاب كمية كافية من الجوهر، أصبح الموقع بأكمله مليئا بالأرواح الإلهية!

سواء كان عذرهم حقيقي أم لا، أو إذا كان المبعوث يصدقهم أو غير ذلك، رفض عبور المستنقع السفلي اتباع المرسوم وكسب الوقت.

بعد فتح القصر الثاني عشر، جف خط الطاقة ــ كان هذا هو المعيار منذ فتح الاثنا عشر قصراً الذي كان الحد. جفاف خط الطاقة يعني أنه لا يمكن فتح قصر آخر، خشية أن يهدد المتدرب بتحطيم خط الطاقة مع جميع القصور الأخرى.

كان لي شي على في الاكمال الصغير وكان بعيدا عن الوصول إلى هذا المستوى، لكن ما هو نوع القوة التي ستجمعها تركيبة الاكمال الصغير لبنيتين خالدتين؟ السرعة القصوى والوزن الثقيل ـــ هذا المزيج سيكون السلاح الأكثر رعبا في هذا العالم. ضربة واحدة يمكن أن تسبب تدمير السماء والأرض.

حتى أقوى متدرب لن يستطع التعامل مع هذه النتيجة المدمرة. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان موقع قصر لي شي مليء بالقوة والألوهية مثل عالم الإله مع الجوهر حياة لا نهاية لها.

سيشعر أي شخص بأنه مجنون للغاية لأنه إذا أصيب قدره الحقيقي، فإنه قد يموت ويتحول إلى رماد.

لن يصدق الغرباء مثل هذا الشيء لأن لا شيء يمكن أن يعيد خط الطاقة الذابل، ولا حتى المكون الطبي الخالد الحقيقي. ومع ذلك، بعد استيعاب الكثير من الجوهر من البركة، أثبت لهم أنهم على خطأ.

خارج هذين، غادرت جميع الأنساب الاشباح أخرى المقبرة المشؤومة الاصلية وتوجهت للمدن في جميع أنحاء الحدود السفلية لجمع البشر.

ومع ذلك، كان هذا أبعد ما يكون كافيا بالنسبة لي شي، لأن استعادة خط الطاقة وحده لم يكون مفيدا على الإطلاق. في النهاية، كل الالوهية والحياة اللانهائية في الداخل كانت بلا معنى.

سواء كان عذرهم حقيقي أم لا، أو إذا كان المبعوث يصدقهم أو غير ذلك، رفض عبور المستنقع السفلي اتباع المرسوم وكسب الوقت.

في ظل الظروف الحالية، حتى لو كان بإمكانه فتح القصر الثالث عشر، فإنه ما زال غير قادر على تحمل القمع من السماء، لذلك كانت الاستعادة مجرد خطوته الأولى.

“قعقعة” في السماء، تسببت المعركة التي تلت ذلك في انهيار العالم بطريقة استبدادية ومتعسفة.

” بووم، بووم، بووم!” ظهرت الترانيم كما لو كان الداو الكبير يتشكل في شيء مثل قصر جديد. في كل مرة رددت أصداءهم، يهتز جسم لي شي. وقد تأثر القصور الاثني عشر التي تحوم فوق رأسه إلى حد كبير، عتمت وسطعت في دورة متناوبة.

في السماء، استمرت المعركة لبعض الوقت قبل أن يدمر القدر الحقيقي في نهاية المطاف المحنة السماوية وانهيار بوابة المحنة وكذلك قتل شيطان البنية. بعد تدمير البوابة، تبددت المحنة.

كان قد بدأ بناء القصر الثالث عشر بعد استيعاب ما يكفي من الجوهر. بالطبع، هذه كانت البداية فقط. كان هذا الجواهر الغني وحده بعيدة عن أن يكون كافيا لإنشاء القصر التالي.

“قعقعة” في السماء، تسببت المعركة التي تلت ذلك في انهيار العالم بطريقة استبدادية ومتعسفة.

بعد تشكيل الموجز، ما زال لي شي يحتاج إلى أهم شيء. بدونه، سوف ينهار القصر بعد تشكيله!

وبسبب هذا، لن يقوم أي من المتدربين بما كان يقوم به لي شي بمحنته. ومع ذلك، لم يكن لي شي يهتم ويستخدم زخما لا يمكن وقفه مع قدره الحقيقي لسحق محنة البنية حتى تنهار السماء. مثل هذا النمط الذي لا يقهر سيفوز بالكثير من الاعجاب إذا كان هناك أي شخص متفرج.

في السماء، استمرت المعركة لبعض الوقت قبل أن يدمر القدر الحقيقي في نهاية المطاف المحنة السماوية وانهيار بوابة المحنة وكذلك قتل شيطان البنية. بعد تدمير البوابة، تبددت المحنة.

كان هناك العديد من المدن الكبيرة في الحدود السفلية، مواقع تجمع للأعراق الأخرى إلى جانب الأشباح. خارج هذه المدن الضخمة، كانت هناك مدن أخرى أصغر في كل مكان. في هذه اللحظة، كانت جميعهم يعانون من الكارثة التي اخترقت السماء فقط ليتم الرد عليها من خلال السحب السوداء المشؤومة. لقد وصل نهاية العالم إلى هؤلاء البشر وحتى إلى المتدربين في هذه المدن. لم يعرفوا ما كان يحدث قبل أن يتم إحضارهم.

وأصبحت بينة الارتفاع الخالدة أمام صدر لي شي أكثر إشراقا. كانت أموج من الخواتم تنبع مثل انتشار الأجنحة.

أي شخص سيكون خائفا من ذهنه لرؤية هذا المشهد لأنه لا يوجد أحد أخضع محنه على هذا النحو. استخدام القدر الحقيقي لمحاربة العدو كان يؤدي إلى مغازلة الموت لأن المتدربين كانوا أكثر خوفا من كارثة القدر. لم يرغب معظم المتدربون في استخدام قدرهم الحقيقي للقتال، ناهيك عن مواجهة المنحة الجسدية.

“بززز!” لحظة انتشرت هذه الأجنحة من الضوء على نطاق واسع، اهتز الزمن فجأة كما لو أن رفرفة هذه الأجنحة يمكن أن تؤثر على الوقت نفسه. في ثانية واحدة فقط، بدأ الوقت في التباطؤ.

سيكون الناس قادرين على رؤية مرور الوقت في هذه اللحظة. لا شيء يمكن أن يشعر أفضل من استشعار مرور الزمن البطيء.

كان هناك وهم بأن كل شيء أصبح أبطأ. حتى مرور الضوء كان بطيئا كالحلزون. تم استبعاد أي شيء من هذا التأثير.

وبسبب هذا، لن يقوم أي من المتدربين بما كان يقوم به لي شي بمحنته. ومع ذلك، لم يكن لي شي يهتم ويستخدم زخما لا يمكن وقفه مع قدره الحقيقي لسحق محنة البنية حتى تنهار السماء. مثل هذا النمط الذي لا يقهر سيفوز بالكثير من الاعجاب إذا كان هناك أي شخص متفرج.

سيكون الناس قادرين على رؤية مرور الوقت في هذه اللحظة. لا شيء يمكن أن يشعر أفضل من استشعار مرور الزمن البطيء.

على مستوى الكائن المستنير، يمكن إعادة بناء الجسم المدمر، ولكن إذا تم تحطيم القدر الحقيقي، فسيكون ذلك موتا حقيقيا.

بنية الارتفاع الخالدة، الاكمال الصغير! في هذه اللحظة، كان لدى لي شي اثنين من الاكمال الصغير لبنيتين خالدتين. خارج ملك التنين الأسود، كان لي شي هو الآخر الوحيد الذي أنجز هذا بنجاح.

كانوا يتجمعون عادة في المدن الضخمة في الحدود السفلية التي تضم مئات الآلاف من الناس. في هذا الوقت، لم يكن بشر ومتدربي الأعراق الأخرى في هذه المنطقة يعرفون أن هناك يد شريرة تبحث عنهم.

كانت أسرع بنية في هذا العالم. على الرغم من أنها كانت عند الاكمال الصغير، إلا أن سرعتها كانت لا تزال بمستوى مذهل. مع هذا، لن يكون أي ملك سماوي قادرًا على التقاط لي شي، حتى أعلى مستوى من الملك السماوي، الملك السماوي المساوي للملك المتخصص في السرعة، ما لم يتدرب هذا الملك بعينه على بنية الارتفاع الخالدة.

كان قد بدأ بناء القصر الثالث عشر بعد استيعاب ما يكفي من الجوهر. بالطبع، هذه كانت البداية فقط. كان هذا الجواهر الغني وحده بعيدة عن أن يكون كافيا لإنشاء القصر التالي.

عند الانتهاء الكبير، سرعته ستكون في حدود هذا العالم. عندما تمارس إلى أقصى إمكاناتها، يمكن للمرء أن يقفز خارج القيد الزماني ويرتفع عبر الأبدية!

“بززز!” لحظة انتشرت هذه الأجنحة من الضوء على نطاق واسع، اهتز الزمن فجأة كما لو أن رفرفة هذه الأجنحة يمكن أن تؤثر على الوقت نفسه. في ثانية واحدة فقط، بدأ الوقت في التباطؤ.

كان لي شي على في الاكمال الصغير وكان بعيدا عن الوصول إلى هذا المستوى، لكن ما هو نوع القوة التي ستجمعها تركيبة الاكمال الصغير لبنيتين خالدتين؟ السرعة القصوى والوزن الثقيل ـــ هذا المزيج سيكون السلاح الأكثر رعبا في هذا العالم. ضربة واحدة يمكن أن تسبب تدمير السماء والأرض.

بعد فتح القصر الثاني عشر، جف خط الطاقة ــ كان هذا هو المعيار منذ فتح الاثنا عشر قصراً الذي كان الحد. جفاف خط الطاقة يعني أنه لا يمكن فتح قصر آخر، خشية أن يهدد المتدرب بتحطيم خط الطاقة مع جميع القصور الأخرى.

سيكون المتدربون الآخرون مبتهجين في تحقيق الاكمال الصغير، لكن لي شي كان عاطفيا. كان لا يزال جالسا في البركة، حيث ركز كل إرادته على فتح القصر الثالث عشر.

جميع البشر في هذه المنطقة لم يعرفوا أن هناك كارثة كانت تقترب بسرعة. وعلاوة على ذلك، تم إرسال المرسوم وتنفيذه في نفس اليوم، لذلك لم تكن القوى العظمى في منطقة الغيمة البعيدة تعرف أي شيء حتى الآن.

اكمال الصغير لبنية الارتفاع الخالدة لم يكن سببا للفخر للي شي، لكن فتح القصر التالي كان بالفعل أمرا رائعا.

وبالطبع، فقط مستنقع عبور السفلي من يمكنها استخدام هذا العذر. كان الجميع يعلم أن سليلهم، جيان شوان، هرب ليصبح راهبا بدلا من سيد طائفة. هذا لم يكن سرا في الحقل الضبابي الشمالي أو كامل العالم السفلي المقدس.

****

لن يصدق الغرباء مثل هذا الشيء لأن لا شيء يمكن أن يعيد خط الطاقة الذابل، ولا حتى المكون الطبي الخالد الحقيقي. ومع ذلك، بعد استيعاب الكثير من الجوهر من البركة، أثبت لهم أنهم على خطأ.

كان هناك العديد من المدن الكبيرة في الحدود السفلية، مواقع تجمع للأعراق الأخرى إلى جانب الأشباح. خارج هذه المدن الضخمة، كانت هناك مدن أخرى أصغر في كل مكان. في هذه اللحظة، كانت جميعهم يعانون من الكارثة التي اخترقت السماء فقط ليتم الرد عليها من خلال السحب السوداء المشؤومة. لقد وصل نهاية العالم إلى هؤلاء البشر وحتى إلى المتدربين في هذه المدن. لم يعرفوا ما كان يحدث قبل أن يتم إحضارهم.

****

كانت مدينة الحجر الاسود واحدة من أكبر المدن في الحدود السفلية. بنيت على قمة سلسلة جبال متموجة. كان هذا هو المكان الذي تجمع فيه الغولم الحجرية في الحدود السفلية. كان يحكم هذه المنطقة من قبل أشباح وحمايتها من قبل وحش يدعى عرش العظام. خارج الأشباح، واجهت الاعراق الأخرى صعوبة بالغة في فتح مستوطنات جديدة.

سيكون المتدربون الآخرون مبتهجين في تحقيق الاكمال الصغير، لكن لي شي كان عاطفيا. كان لا يزال جالسا في البركة، حيث ركز كل إرادته على فتح القصر الثالث عشر.

وهكذا، بنيت مدينة الحجر الاسود في البرية وممتدة على بعد مئات الآلاف من الأميال. يمكن العثور على 300.000 بشر وعشرات الآلاف من المتدربين في الداخل.

عند الانتهاء الكبير، سرعته ستكون في حدود هذا العالم. عندما تمارس إلى أقصى إمكاناتها، يمكن للمرء أن يقفز خارج القيد الزماني ويرتفع عبر الأبدية!

أغلبية السكان كانوا عبارة عن غولم الحجارة مع بعض البشر وأعضاء عرق الدم هنا وهناك.

على الرغم من أن معظم المتدربين والبشر من الأعراق الأخرى كانوا عادة في منطقة الغيمة البعيدة، فإن الأجناس قد ترسخت في العالم السفلي المقدس لملايين السنين. حتى في الحدود السفلية التي كانت مليئة بالأشباح، كان لا يزال هناك بشر ومتدربون من الأجناس الأخرى.

واليوم، واجهت كارثة أيضا. في وقت مبكر من شروق الشمس، كان هناك انفجار مفاجئ يصم الآذان.

وفي الوقت نفسه، كان هيئة لــ لي شي الحقيقية لا تزال تتأمل في البركة. واصلت الفروع الخضراء الشابة لامتصاص الجوهر لتعزيز خط الطاقة لدى لي شي. بعد استيعاب كمية كافية من الجوهر، أصبح الموقع بأكمله مليئا بالأرواح الإلهية!

“قعقعة!” كان دفاعها يتعرض لهجوم من قبل شخص ما بينما الانفجارات. العديد من الأجنحة والمباني كانت تنهار كما لو كانت هناك يد ضخمة ترفع المدينة بأكملها.

وبسبب هذا، لن يقوم أي من المتدربين بما كان يقوم به لي شي بمحنته. ومع ذلك، لم يكن لي شي يهتم ويستخدم زخما لا يمكن وقفه مع قدره الحقيقي لسحق محنة البنية حتى تنهار السماء. مثل هذا النمط الذي لا يقهر سيفوز بالكثير من الاعجاب إذا كان هناك أي شخص متفرج.

في لحظة واحدة، ظهرت صراخ شديد في كل مكان. أكثر من 300،000 من البشر تم امتصاصهم فجأة إلى السماء مع بعض المتدربين الأضعف.

داخل البركة التي كانت عميقة في مسار الموت، كانت محنة البنية لدى لي شي تنهمر. هدر لي شي ببساطة ولم يتحرك كما ثارت البنية الإلهية المحطمة للجحيم عاليا. تحول اساس الداو إلى الكون بينغ البدائي، ووضع قدره الحقيقي البنية الداخلية بالداخل. في لحظة واحدة فقط، القدر الحقيقي والبنية المحطمة للجحيم ركبوا الكون بينغ البدائي لمحاربة المحنة أعلاه.

وهكذا، بنيت مدينة الحجر الاسود في البرية وممتدة على بعد مئات الآلاف من الأميال. يمكن العثور على 300.000 بشر وعشرات الآلاف من المتدربين في الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط