نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 582

الكارثة العظيمة

الكارثة العظيمة

 582 – الكارثة العظيمة

هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.

“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.

“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.

أمسك الطفل بسرعة والده، وهو رجل شاحب أمسك غريزيا طفله.

يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟

“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.

كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.

صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.

هرب عدد قليل من المتدربين داخل المدينة بسرعة بعد أن رأوا الوضع غير المواتي، لكنهم لم يفعلوا ذلك قبل أن يتم إيقافهم. تألف المهاجمون من قوتين عظيمتين مع العديد من التلاميذ ـــ قوة كبيرة.

كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.

“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “

في لحظة واحدة، تم شفط أكثر من 300.000 بشر مع سقوط حقائب الكنز لحبسهم جميعا.

“تنشيط!” صاح العاهل لحجر الاسود. رمحه يهدف إلى السماء بطريقة مستبدة للغاية.

“ما الذي يجري؟” الأضعف من المتدربين امتصوا أيضا من الأرض وكانوا شاحبين من الخوف، تماما مثل البشر.

“أه ـــ” صدى الصراخ باستمرار مع سقوط المتدربين بعد الآخر. ماتت المحظوظين على الفور، لكن القلة المؤسفة قفزت دون حسيب ولا رقيب بعد تعرضها للعض من الحشرات. لقد كان مصيرا فظيعا ومؤلما نظرا لأنهم شاهدوا أجسامهم تتعفن ببطء قبل أن يموتوا. لم يستطع بعض الخبراء التعامل مع هذا النوع من الألم وانتحروا.

“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.

خلق وعاء الكنز حفرة سوداء مرعبة فوق سماء المدينة، وامتص مئات الآلاف من المواطنين.

كل هذه الشخصيات الكبيرة كانت لديهم حلقات إلهية حول أجسادهم وطاقة دم كبيرة. كانوا يحومون في الهواء كما لو كانوا آلهة في حين استخدموا حقائب الكنز لامتصاص جميع البشر والمتدربين.

انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.

“قبيلة اشباح الكرامة الخضراء، طائفة الأرض المقدسة، ما العداء الذي أقامته مع مدينتي الحجر الاسود؟” ظهر بصوت عال. سافر عاهل مدينة الحجر الأسود ومئات من أقوى تلاميذ المدينة إلى السماء مع تصاعد الغضب.

انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.

وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “

وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “

نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “

نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “

“جيد جدا، كما تشاء. ” أجاب الصوت المدوي. انحدر كف لتحطيم مدينة الحجر الاسود بأكملها.

قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”

“تنشيط!” صاح العاهل لحجر الاسود. رمحه يهدف إلى السماء بطريقة مستبدة للغاية.

كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.

“بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.

رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”

“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.

“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.

سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”

“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “

“احموا مدينة الحجر الاسود!” أمر الملك في حين تجاهل جرحه.

في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.

“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.

“بووم!” قبل أن يتمكن العديد من المواطنين من مغادرة أسرتهم هذا الصباح، كان الأمر كما لو أن السماء قد انهارت. في حين أن فقدت تماما، تم امتص بشر لا تعد ولا تحصى في المدينة الى السماء.

صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.

وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.

وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.

“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.

في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.

 582 – الكارثة العظيمة

“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “

كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.

[اترجم هذا الفصل وانا منزعج كثيرا]

“احموا مدينة الحجر الاسود!” أمر الملك في حين تجاهل جرحه.

خضعت بقية خبراء الشبح من النصر وأخرجت المزيد من الحقائب لجمع البشر والمتدربين الباقيين.

وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “

يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟

رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”

هرب عدد قليل من المتدربين داخل المدينة بسرعة بعد أن رأوا الوضع غير المواتي، لكنهم لم يفعلوا ذلك قبل أن يتم إيقافهم. تألف المهاجمون من قوتين عظيمتين مع العديد من التلاميذ ـــ قوة كبيرة.

في لحظة واحدة، تم شفط أكثر من 300.000 بشر مع سقوط حقائب الكنز لحبسهم جميعا.

هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.

كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.

*****

في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.

كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.

صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.

عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.

كل هذه الشخصيات الكبيرة كانت لديهم حلقات إلهية حول أجسادهم وطاقة دم كبيرة. كانوا يحومون في الهواء كما لو كانوا آلهة في حين استخدموا حقائب الكنز لامتصاص جميع البشر والمتدربين.

“بووم!” قبل أن يتمكن العديد من المواطنين من مغادرة أسرتهم هذا الصباح، كان الأمر كما لو أن السماء قد انهارت. في حين أن فقدت تماما، تم امتص بشر لا تعد ولا تحصى في المدينة الى السماء.

“ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.

“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.

هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.

خلق وعاء الكنز حفرة سوداء مرعبة فوق سماء المدينة، وامتص مئات الآلاف من المواطنين.

“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “

“ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.

“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.

“هو إير” صرخ الأب وحاول امساك ابنه، لكنه لم يستطع مقاومة القوة من فوق. صرخ الآباء في اليأس. على الرغم من أنهم كانوا على بعد بوصات من بعضهم البعض، إلا أنهم فشلوا في حماية ابنهم.

“بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.

[يتم زيادة لقب إير في الصينية لأشخاص محبوبين لأسيادهم أو ابائهم]

يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟

هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.

كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.

“همف!” ومع ذلك، ظهرت شخير، قادمة من شخص كان يقف وراء الوعاء. كان يحرك جبينه النابض، وخرجت حشرة شرسة من الداخل.

“همف!” ومع ذلك، ظهرت شخير، قادمة من شخص كان يقف وراء الوعاء. كان يحرك جبينه النابض، وخرجت حشرة شرسة من الداخل.

“أه ـــ!” صدت صرخات كما الحشرة اخترقت أجساد هؤلاء المتدربين، وقتلهم على الفور. عندما سقطت الجثث على الأرض، تعفنوا فوراً، أذعر المتفرجين.

في لحظة واحدة، تم شفط أكثر من 300.000 بشر مع سقوط حقائب الكنز لحبسهم جميعا.

رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”

انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.

” نسب ملك الحشرات! لا تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء هنا! ” صرخ أقوى ملك سماوي في هذا الموقع بينما كان ينظر إلى الوعاء الذي كان يمتص البشر. أراد أن يضع حدا الامتصاص الذي لا يمكن وقفه.

“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.

في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.

عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.

“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.

عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.

“كنز الحياة الإمبراطور الخالد!” قلق المتدربون في المدينة بعد رؤية أكثر ملكهم السماوي شهرة يموت.

 582 – الكارثة العظيمة

“لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” تحدثت شخصية كبيرة من النسب الذي كان يقف فوقهم بشكل خطير: “وإلا، سنمنحك مصيرًا أسوأ من الموت!” كان الحشرة على رأس هذه الشخصية الكبيرة تتحرك كما لو كان يمكن أن لملك الحشرات ان تخرج في أي لحظة.

“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.

شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”

“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.

“نحن، نسل ملك الحشرات، ليس لدينا أي شكاوى مع مدينة تانغ الجنوبية.” الشخصية الكبيرة من النسب كشفت عن ابتسامة شريرة وأجب: “لكن صاحب السمو، الإله السماوي، أعطى أمره ولا يمكننا سوى أن نطيع. وعلاوة على ذلك، فإن جميع البشر يستحقون الموت! ” تحدث مع نظرة حادة تشع بالغضب وهالة مرعبة وقاتلة.

سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”

كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.

*****

كراهيتهم لــ لي شي عميقة، لذلك كان من العار عليهم أنه مات في مسار الموت. الآن، أراد الاله السماوي بشرا من الأعراق الأخرى لمراسم الدم، لذا كان نسل ملك الحشرات أول من استجاب لندائه. جاءوا شخصيا إلى مدينة تانغ الجنوبية من أجل القبض على جميع البشر للانتقام.

هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.

“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.

في نفس الوقت، ظهرت شخصيات رائعة أخرى من النسب. كلهم كانوا شيوخ. كان هناك بعض كبار الشيوخ فضلا عن سلف.

صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “

 582 – الكارثة العظيمة

قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”

وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.

أرادوا القتال ضد الشخصية الكبيرة من النسب الإمبراطوري وخاطروا بحياتهم في فرصة للفوز.

“ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.

“جهال أحمق.” ردت الشخصية الكبيرة بابتسامة مثيرة للاشمئزاز حيث تركت الحشرة في جبهته.

نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “

في نفس الوقت، ظهرت شخصيات رائعة أخرى من النسب. كلهم كانوا شيوخ. كان هناك بعض كبار الشيوخ فضلا عن سلف.

انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.

رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”

“أه ـــ” صدى الصراخ باستمرار مع سقوط المتدربين بعد الآخر. ماتت المحظوظين على الفور، لكن القلة المؤسفة قفزت دون حسيب ولا رقيب بعد تعرضها للعض من الحشرات. لقد كان مصيرا فظيعا ومؤلما نظرا لأنهم شاهدوا أجسامهم تتعفن ببطء قبل أن يموتوا. لم يستطع بعض الخبراء التعامل مع هذا النوع من الألم وانتحروا.

“هو إير” صرخ الأب وحاول امساك ابنه، لكنه لم يستطع مقاومة القوة من فوق. صرخ الآباء في اليأس. على الرغم من أنهم كانوا على بعد بوصات من بعضهم البعض، إلا أنهم فشلوا في حماية ابنهم.

في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط