إبادة سماوية أخرى
590 – إبادة سماوية أخرى
كان وجود اثني عشر قصراً هو الحد الأقصى لجميع المتدربين في هذا العالم، حتى بالنسبة للآلهة والأباطرة الخالدين. لم يسمع أحد بشخص له قصور اثني عشر في هذا العالم. القلة النادرة التي عرفت أكثر كانت على دراية بالإمبراطور الخالد جياو هنغ الذي حقق هذا الإنجاز.
” الاثني عشر قصور القدر!” بالنسبة للعديد من الناس، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها قصور قدر لي شي، لكنها لا تزال تحرض الحسد والكراهية في كل مرة!
كانت يونزو بالفعل مستعدا ذهنيا ، لكنها ما زالت اخذت على حين غرة. لقد تكاثر عدد لا يحصى من العباقرة وسعوا من أجل تسعة قصور، ناهيك عن القصر الثاني عشر. القصر الثالث عشر، من ناحية أخرى، كان أبعد من خيالهم.
كانت الأسلاف الخمسة أيضا يشعرن بالغيرة من قصور القدر، فهدروا: “موت!” لم يمانعوا في أن ينفقوا كل طاقتهم الدموية. يجب الا يتم ترك هذا الوحش الشيطاني على قيد الحياة.
في لحظة قصيرة، أصبح العالم هادئًا حيث اختفت جميع الأصوات من عوالم لا تعد ولا تحصى. ووقف الجميع في ذهولهم في المشهد أمامهم، بدون كلام.
كانت السماوات التي تظهر فوق رأس لي شي هي البداية فقط. في لحظة، قفز القصر الثالث عشر في السماء. وكان هذا قصر قدر منقطع النظير على مر العصور. سيكون الابدية فوق كل شيء. كان فوق كل من السماوات والداو التي لا تعد ولا تحصى، أصبح واحدا مع الجوهر البدائي للعالم لخلق أبدية بعيدة! كان الأمر كما لو كان موجودًا قبل بداية الوقت.
ثم ماذا عن القصر الثالث عشر؟ قبل اليوم، سيكون أي شخص يتحدث عن القصر الثالث عشر موضوع إغاظة، وسوف يعامل كمهرج. ومع ذلك، فقد تم كسر الحس السليم اليوم لأن الجميع شهد هذا القصر الثالث عشر. يمكنهم الوقوف فقط هناك، ونظروا بجنون.
“بووم!” أخرج لي شي كنز آخر – جرس انحدار الجبل.
“موت!” أرجح لي شي السيف البشري دون استخدام أي تقنيات. كان مجرد ضربة بسيطة، الفاصل المتألق.
“بزززز!” ظهر صوت الجرس كما ظهر جبل طويل القامة. وقف وحده، بفخر وسط العالم الذي بدا وكأنه أرض الآلهة.
كانت لان يونزو الوحيد التي اعتادت على ذلك منذ أن شاهدت جميع اعمال لي شي الفخمة من قبل. كان استخدام المكون الطبي الخالد كملحق(كداعم) مجرد مسألة صغيرة.
فاصل متألق آخر، كان في الواقع فاصل متألق آخر! استنزف هذا الهجوم الكثير من طاقة دم لي شي، وحتى بحر دم يين يانغ لم يستطع تجديده.
ولم يكن الأمر مجرد شيان فان، حتى وجود مثل قائد الحراس الإلهي صُدم. كان لديه معرفة واسعة ولكن لم ير هذا من قبل. وكانت هذه أول مرة يرى فيها القصر الثاني عشر.
“لا!” ذعرت الأسلاف الخمسة من عقولهم في مواجهة إبادة سماوية أخرى. قد يستخدمون أسلحة الإمبراطور، لكنهم لا يملكون القدرة على إطلاق العنان لهجمات الأسلحة النهائية في شكل مذابح امبراطورية أو إبادة سماوية.
“انه الوقت المناسب لكي اقتل!” ابتسم لي شي وقال: “الفتاة صغيرة، واسمح لي أن أقترض السيف البشري. يجب أن أقوم بالتناوب بين ثلاثة أسلحة لا تقهر وإلا فسوف يتضررون! “
“بووم!” تحولت أسلحة الإمبراطور الخمسة من الهجوم إلى الدفاع. ما لم يتمكنوا من إطلاق العنان لهجماتهم النهائية، فإنهم لن يكونوا متطابقين مع هذه الابادة السماوي القادم.
الخبراء والاسلاف الآخرين من عرق الأشباح كانوا مجمدين من الخوف. من كان يظن أن هذين السلفين اللذين يمتلكان أسلحة حقيقية سوف يطاردان من قبل صغير مثل الكلاب التي ليس لها بيت تعود إليه؟ لم يكن أحد ليتمكن من تخيل هذا المشهد!
جنبا إلى جنب مع الضوضاء من كسر العظام، تدفق الدم لعشرة آلاف ميل في مواجهة هذا الهجوم النهائي. كانت أسلحة الإمبراطور الثلاثة مليئة بالشقوق كما لو كانت على وشك أن تتحطم. قد يكون الاسلاف الثلاثة محميين بأسلحتهم، لكن أجسادهم كانت مشوهة ومدمرة؛ كانت حياتهم على الأرجح انتهت.
” الاثني عشر قصور القدر!” بالنسبة للعديد من الناس، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها قصور قدر لي شي، لكنها لا تزال تحرض الحسد والكراهية في كل مرة!
من ناحية أخرى، سلف الهلال وسلف ملك الحشرات امسكوا كنوزهم الحقيقية في الثانية الأخيرة. كانت الأسلحة تبعث قوة مرعبة للغاية كما لو أن الأباطرة الخالدون قد عادوا للحياة لحماية أجسام الأسلحة.
الخبراء والاسلاف الآخرين من عرق الأشباح كانوا مجمدين من الخوف. من كان يظن أن هذين السلفين اللذين يمتلكان أسلحة حقيقية سوف يطاردان من قبل صغير مثل الكلاب التي ليس لها بيت تعود إليه؟ لم يكن أحد ليتمكن من تخيل هذا المشهد!
بقيت الكنوز الحقيقية دون أن تصاب بأذى، لكن عظام السلفين كانت مكسورة. لم تكن حالتهم بائسة مثل الثلاثة من مدينة الاسلاف، لكنهم لم يتمكنوا من الفرار بعد أن كسرت جميع العظام داخل أجسادهم.
“لا ــــ” اسلاف مدنية الاسلاف فقدوا حماية اسلحة الامبراطور بحيث يمكن للمرء بسهولة تخيل النتيجة. لقد تركوا صرخات غير راغبة في اليأس. والابادة حولتهم إلى رماد!
في لحظة قصيرة، أصبح العالم هادئًا حيث اختفت جميع الأصوات من عوالم لا تعد ولا تحصى. ووقف الجميع في ذهولهم في المشهد أمامهم، بدون كلام.
الغاضبة شيان فان لا تزال ألقت السيف البشري الى لي شي. كان هذا كنزًا الحقيقة للإمبراطور الخالد، لكن شيان فان ما تزال قدمته بسخاء إلى لي شي.
الحشد لم يكن خائفا من الفاصل المتألق الثاني، بل قصر القدر فوق السماء المرتفعة. يبدو أن هذا القدر الأبدي كان أبديًا وكان موجودًا قبل تشكيل هذا العالم.
كان من الصعب إطلاق العنان لفاصل متألق ثانية، لكن كان لدى لي شي ثلاثة عشر قصورا القدر ويمكن أن تتجاوز كل الحدود هربا من حبس السماء والأرض! فقدت سلاسل السماوات والداو قوتها من كبح جسده.
القصر الثالث عشر… كلهم كانوا مذعورين، بمن فيهم لورد مدينة الأسلاف الخائفين وقائد الحراس الإلهي.
الخبراء والاسلاف الآخرين من عرق الأشباح كانوا مجمدين من الخوف. من كان يظن أن هذين السلفين اللذين يمتلكان أسلحة حقيقية سوف يطاردان من قبل صغير مثل الكلاب التي ليس لها بيت تعود إليه؟ لم يكن أحد ليتمكن من تخيل هذا المشهد!
كان وجود اثني عشر قصراً هو الحد الأقصى لجميع المتدربين في هذا العالم، حتى بالنسبة للآلهة والأباطرة الخالدين. لم يسمع أحد بشخص له قصور اثني عشر في هذا العالم. القلة النادرة التي عرفت أكثر كانت على دراية بالإمبراطور الخالد جياو هنغ الذي حقق هذا الإنجاز.
في هذه اللحظة المهمة، تخلت الأسلحة الثلاثة عن الاسلاف الثلاثة. استيقظت معنوياتهم ولم تعد تحمي الثلاثة. لقد أطلقوا هالة خالدة للغاية ليخترقوا الفراغ ليهربوا من الابادة السماوي بعد أن دفعوا ثمناً باهظاً.
كان وجود اثني عشر قصراً كافياً لإحداث حالة من الضيق في جميع العباقرة في العوالم التسعة حيث كانوا الرقة للوصول إلى العرش. كان كل العباقرة مجرد غيوم عابرة في السماء.
“هذا هو المكون الطب الخالد!” هتف الراهب دازي وعيناه مفتوحة على مصراعيها بينما كان اللعاب لا يمكن السيطرة عليه مع الجشع: “لا يوجد عدالة في هذا العالم! حتى هو لديه مثل هذا الشيء!”
ثم ماذا عن القصر الثالث عشر؟ قبل اليوم، سيكون أي شخص يتحدث عن القصر الثالث عشر موضوع إغاظة، وسوف يعامل كمهرج. ومع ذلك، فقد تم كسر الحس السليم اليوم لأن الجميع شهد هذا القصر الثالث عشر. يمكنهم الوقوف فقط هناك، ونظروا بجنون.
كانت يونزو بالفعل مستعدا ذهنيا ، لكنها ما زالت اخذت على حين غرة. لقد تكاثر عدد لا يحصى من العباقرة وسعوا من أجل تسعة قصور، ناهيك عن القصر الثاني عشر. القصر الثالث عشر، من ناحية أخرى، كان أبعد من خيالهم.
كان الحس السليم غير مجدي اليوم. كان القصر الثالث عشر الذي لا يمكن المساس به يحوم في السماء امامة مئات الآلاف من المتدربين الأشباح ويلوح على السماء.
“بووم!” أخرج لي شي كنز آخر – جرس انحدار الجبل.
الجميع تحول الى حجر. حتى شيان فان، الذي كان يجلس لاستعادة طاقة الدم، ارتجف وقال: “مست… مستحيل! القصر الثالث عشر… الظاهرة الغير مرئي والغير معروف! “
في هذه المرحلة، كانت طاقة الدم لدى لي شي لا تزال مفعمة بالحيوية، حيث استمر بحر الدم في صب قوة لا نهاية لها بمساعدة سلف الجينسنغ. تعافت طاقته بسرعة بعد الفاصل المتألق أخر.
ولم يكن الأمر مجرد شيان فان، حتى وجود مثل قائد الحراس الإلهي صُدم. كان لديه معرفة واسعة ولكن لم ير هذا من قبل. وكانت هذه أول مرة يرى فيها القصر الثاني عشر.
“انه الوقت المناسب لكي اقتل!” ابتسم لي شي وقال: “الفتاة صغيرة، واسمح لي أن أقترض السيف البشري. يجب أن أقوم بالتناوب بين ثلاثة أسلحة لا تقهر وإلا فسوف يتضررون! “
كانت يونزو بالفعل مستعدا ذهنيا ، لكنها ما زالت اخذت على حين غرة. لقد تكاثر عدد لا يحصى من العباقرة وسعوا من أجل تسعة قصور، ناهيك عن القصر الثاني عشر. القصر الثالث عشر، من ناحية أخرى، كان أبعد من خيالهم.
“لا!” ذعرت الأسلاف الخمسة من عقولهم في مواجهة إبادة سماوية أخرى. قد يستخدمون أسلحة الإمبراطور، لكنهم لا يملكون القدرة على إطلاق العنان لهجمات الأسلحة النهائية في شكل مذابح امبراطورية أو إبادة سماوية.
“أنا أسير وحدي طوال الوقت اللانهائي. حدود السماء والأرض والداو الأقصى التي لا تعد ولا تحصى ليس لها أي تأثير علي. ” لفظ لي شي بهدوء عبارة بطريقة شجاعة لإظهار غطرسته وازدرائه لكل العصور.
أحمرت عيون الراهب دازي بشهوة بعد مشاهدته هذا المشهد: “يا جدتي، هناك في الواقع مثل هذه الطريقة الباهظة لاستخدام المكون الطبي في هذا العالم؟ مباشرة باستخدام الطب الخالد كملحق ـــ ليس هناك عدالة!”
لم يفكر أحد في هذه اللحظة في أنه رجل متغطرس لأنه مؤهل للتحدث بهذه الكلمات. إذا لم يكن لديه مثل هذه المؤهلات، فعندئذ لن يفعله أي شخص آخر في العالم.
“اليوم، سأقتل حتى لا يجرؤ أنسابك الإمبراطوريين على الصراخ بصوت عال. ” استخدم لي شي المرآة لمطاردة السلفين الفارين من نسل الملك الحشرات وأرض الهلال.
كان من الصعب إطلاق العنان لفاصل متألق ثانية، لكن كان لدى لي شي ثلاثة عشر قصورا القدر ويمكن أن تتجاوز كل الحدود هربا من حبس السماء والأرض! فقدت سلاسل السماوات والداو قوتها من كبح جسده.
جنبا إلى جنب مع الضوضاء من كسر العظام، تدفق الدم لعشرة آلاف ميل في مواجهة هذا الهجوم النهائي. كانت أسلحة الإمبراطور الثلاثة مليئة بالشقوق كما لو كانت على وشك أن تتحطم. قد يكون الاسلاف الثلاثة محميين بأسلحتهم، لكن أجسادهم كانت مشوهة ومدمرة؛ كانت حياتهم على الأرجح انتهت.
“انه الوقت المناسب لكي اقتل!” ابتسم لي شي وقال: “الفتاة صغيرة، واسمح لي أن أقترض السيف البشري. يجب أن أقوم بالتناوب بين ثلاثة أسلحة لا تقهر وإلا فسوف يتضررون! “
بقيت الكنوز الحقيقية دون أن تصاب بأذى، لكن عظام السلفين كانت مكسورة. لم تكن حالتهم بائسة مثل الثلاثة من مدينة الاسلاف، لكنهم لم يتمكنوا من الفرار بعد أن كسرت جميع العظام داخل أجسادهم.
كانت شيان فان التي كانت جالسة في وضع تأملي، كانت غاضبة وحتى الدرع. الدروع العنصري على جسمها اخفى جنسها حتى الآخرين لم يكونوا يعرفون خلفيتها أو جنسها، لكن لي شي كشف عن كل شيء مع عبارة واحدة.
كانت شيان فان التي كانت جالسة في وضع تأملي، كانت غاضبة وحتى الدرع. الدروع العنصري على جسمها اخفى جنسها حتى الآخرين لم يكونوا يعرفون خلفيتها أو جنسها، لكن لي شي كشف عن كل شيء مع عبارة واحدة.
حدقت لان يونزو في شان فان مع الفضول. مع ظهورها الحالي، لم يكن أحد يعتقد أنها كانت فتاة.
كانت يونزو بالفعل مستعدا ذهنيا ، لكنها ما زالت اخذت على حين غرة. لقد تكاثر عدد لا يحصى من العباقرة وسعوا من أجل تسعة قصور، ناهيك عن القصر الثاني عشر. القصر الثالث عشر، من ناحية أخرى، كان أبعد من خيالهم.
الغاضبة شيان فان لا تزال ألقت السيف البشري الى لي شي. كان هذا كنزًا الحقيقة للإمبراطور الخالد، لكن شيان فان ما تزال قدمته بسخاء إلى لي شي.
الحشد لم يكن خائفا من الفاصل المتألق الثاني، بل قصر القدر فوق السماء المرتفعة. يبدو أن هذا القدر الأبدي كان أبديًا وكان موجودًا قبل تشكيل هذا العالم.
مع السيف في يده، أطلق لي شي هديرا مع موقف استبدالي لا مثيل له: “استعادة طاقة دمي!”
“لا ــــ” اسلاف مدنية الاسلاف فقدوا حماية اسلحة الامبراطور بحيث يمكن للمرء بسهولة تخيل النتيجة. لقد تركوا صرخات غير راغبة في اليأس. والابادة حولتهم إلى رماد!
الفاصل المتألق من السابق استهلك الكثير من طاقته. ليس لدى بحر الدم القدرة على التجديد.
الحشد لم يكن خائفا من الفاصل المتألق الثاني، بل قصر القدر فوق السماء المرتفعة. يبدو أن هذا القدر الأبدي كان أبديًا وكان موجودًا قبل تشكيل هذا العالم.
في هذا الوقت، فتحت أحد قصور القدر حيث قفزت الجينسنغ السلف وجلس على كتفي لي شي. مدت جذوره مع جوهر لا تعد ولا تحصى تصب في طاقة الدم لدى لي شي.
كان وجود اثني عشر قصراً هو الحد الأقصى لجميع المتدربين في هذا العالم، حتى بالنسبة للآلهة والأباطرة الخالدين. لم يسمع أحد بشخص له قصور اثني عشر في هذا العالم. القلة النادرة التي عرفت أكثر كانت على دراية بالإمبراطور الخالد جياو هنغ الذي حقق هذا الإنجاز.
“بووم!” مع مساعدة الجينسنغ، عادت طاقة الدم لدى لي شي مرة أخرى واجتاحت السماء والأرض.
الفاصل المتألق من السابق استهلك الكثير من طاقته. ليس لدى بحر الدم القدرة على التجديد.
“هذا هو المكون الطب الخالد!” هتف الراهب دازي وعيناه مفتوحة على مصراعيها بينما كان اللعاب لا يمكن السيطرة عليه مع الجشع: “لا يوجد عدالة في هذا العالم! حتى هو لديه مثل هذا الشيء!”
“أنا أسير وحدي طوال الوقت اللانهائي. حدود السماء والأرض والداو الأقصى التي لا تعد ولا تحصى ليس لها أي تأثير علي. ” لفظ لي شي بهدوء عبارة بطريقة شجاعة لإظهار غطرسته وازدرائه لكل العصور.
“موت!” أرجح لي شي السيف البشري دون استخدام أي تقنيات. كان مجرد ضربة بسيطة، الفاصل المتألق.
كانت لان يونزو الوحيد التي اعتادت على ذلك منذ أن شاهدت جميع اعمال لي شي الفخمة من قبل. كان استخدام المكون الطبي الخالد كملحق(كداعم) مجرد مسألة صغيرة.
“كلانك!” نزل إمبراطور خالد لخفض السماوات التسعة بسيفه. سوف تنتهي جميع العصور امامة هذا الانحدار القادمة. الآلهة الحقيقية، الحكماء الحكيمون، وحتى الخالدون سيتم قطع رأسهم عن طريق هذا الخفض.
في هذه المرحلة، كانت طاقة الدم لدى لي شي لا تزال مفعمة بالحيوية، حيث استمر بحر الدم في صب قوة لا نهاية لها بمساعدة سلف الجينسنغ. تعافت طاقته بسرعة بعد الفاصل المتألق أخر.
كانت الأسلاف الخمسة في الجانب المقابل خائفون من عقولهم وصرخوا: “اهربوا!” تركوا وضعهم وسرعان ما أداروا ظهورهم للفرار.
الحشد لم يكن خائفا من الفاصل المتألق الثاني، بل قصر القدر فوق السماء المرتفعة. يبدو أن هذا القدر الأبدي كان أبديًا وكان موجودًا قبل تشكيل هذا العالم.
“كلانك!” الإبادة السماوية في شكل سيف شملت أسلاف مدينة الاسلاف الثلاثة. كانت أسلحتها الإمبراطور أضعف بكثير من كونها كنز الحقيقة للإمبراطور الخالد.
“لا ــــ” اسلاف مدنية الاسلاف فقدوا حماية اسلحة الامبراطور بحيث يمكن للمرء بسهولة تخيل النتيجة. لقد تركوا صرخات غير راغبة في اليأس. والابادة حولتهم إلى رماد!
انحدرت الابادة! “كلانك!” أسلحة الإمبراطور تشققت في الأصل ولا يمكن أن تتحمل القوة وقطعت قطعة صغيرة من أجسامهم الرئيسية.
“اليوم، سأقتل حتى لا يجرؤ أنسابك الإمبراطوريين على الصراخ بصوت عال. ” استخدم لي شي المرآة لمطاردة السلفين الفارين من نسل الملك الحشرات وأرض الهلال.
في هذه اللحظة المهمة، تخلت الأسلحة الثلاثة عن الاسلاف الثلاثة. استيقظت معنوياتهم ولم تعد تحمي الثلاثة. لقد أطلقوا هالة خالدة للغاية ليخترقوا الفراغ ليهربوا من الابادة السماوي بعد أن دفعوا ثمناً باهظاً.
كانت لان يونزو الوحيد التي اعتادت على ذلك منذ أن شاهدت جميع اعمال لي شي الفخمة من قبل. كان استخدام المكون الطبي الخالد كملحق(كداعم) مجرد مسألة صغيرة.
“بووم!” ومع ذلك، فإن الأسلحة التالفة التي كانت قد هربت لا تزال تحتوي على أجزاء من جسمها الرئيسي على الرغم من الهروب.
“بووم!” تم إطلاق العنان لإبادة سماوية أخرى. كان اليوم يوما مجنونا للجميع. كانت الشخصيات بين العالم القديس القديم السيادي السماوي حدريين وصامتين تماما. يمكن أن يركعوا فقط أمام الهالة الإمبراطورية للإبادة السماوية!
“لا ــــ” اسلاف مدنية الاسلاف فقدوا حماية اسلحة الامبراطور بحيث يمكن للمرء بسهولة تخيل النتيجة. لقد تركوا صرخات غير راغبة في اليأس. والابادة حولتهم إلى رماد!
في هذا الوقت، فتحت أحد قصور القدر حيث قفزت الجينسنغ السلف وجلس على كتفي لي شي. مدت جذوره مع جوهر لا تعد ولا تحصى تصب في طاقة الدم لدى لي شي.
في هذه المرحلة، كانت طاقة الدم لدى لي شي لا تزال مفعمة بالحيوية، حيث استمر بحر الدم في صب قوة لا نهاية لها بمساعدة سلف الجينسنغ. تعافت طاقته بسرعة بعد الفاصل المتألق أخر.
كانت الأسلاف الخمسة أيضا يشعرن بالغيرة من قصور القدر، فهدروا: “موت!” لم يمانعوا في أن ينفقوا كل طاقتهم الدموية. يجب الا يتم ترك هذا الوحش الشيطاني على قيد الحياة.
أحمرت عيون الراهب دازي بشهوة بعد مشاهدته هذا المشهد: “يا جدتي، هناك في الواقع مثل هذه الطريقة الباهظة لاستخدام المكون الطبي في هذا العالم؟ مباشرة باستخدام الطب الخالد كملحق ـــ ليس هناك عدالة!”
كانت لان يونزو الوحيد التي اعتادت على ذلك منذ أن شاهدت جميع اعمال لي شي الفخمة من قبل. كان استخدام المكون الطبي الخالد كملحق(كداعم) مجرد مسألة صغيرة.
فاجأت شيان فان وغيرها من الشخصيات الكبيرة الأخرى من الأجناس الأخرى إلى جانب خبراء الأشباح. كان هذا الاستخدام البشع شنيعا جدا.
“اليوم، سأقتل حتى لا يجرؤ أنسابك الإمبراطوريين على الصراخ بصوت عال. ” استخدم لي شي المرآة لمطاردة السلفين الفارين من نسل الملك الحشرات وأرض الهلال.
كانت لان يونزو الوحيد التي اعتادت على ذلك منذ أن شاهدت جميع اعمال لي شي الفخمة من قبل. كان استخدام المكون الطبي الخالد كملحق(كداعم) مجرد مسألة صغيرة.
الجميع تحول الى حجر. حتى شيان فان، الذي كان يجلس لاستعادة طاقة الدم، ارتجف وقال: “مست… مستحيل! القصر الثالث عشر… الظاهرة الغير مرئي والغير معروف! “
“اليوم، سأقتل حتى لا يجرؤ أنسابك الإمبراطوريين على الصراخ بصوت عال. ” استخدم لي شي المرآة لمطاردة السلفين الفارين من نسل الملك الحشرات وأرض الهلال.
الجميع تحول الى حجر. حتى شيان فان، الذي كان يجلس لاستعادة طاقة الدم، ارتجف وقال: “مست… مستحيل! القصر الثالث عشر… الظاهرة الغير مرئي والغير معروف! “
لم يكن لدى بنية الارتفاع الخالدة لدى لي شي بالفعل أي مساواة. الآن، جنبا إلى جنب مع سرعة المرآة الرائعة، سمح له باللحاق بسرعة. في غمضة عين، كان السلفان موجودان بالفعل في منطقة لإبادة سماوية أخرى!
“بووم!” ومع ذلك، فإن الأسلحة التالفة التي كانت قد هربت لا تزال تحتوي على أجزاء من جسمها الرئيسي على الرغم من الهروب.
الخبراء والاسلاف الآخرين من عرق الأشباح كانوا مجمدين من الخوف. من كان يظن أن هذين السلفين اللذين يمتلكان أسلحة حقيقية سوف يطاردان من قبل صغير مثل الكلاب التي ليس لها بيت تعود إليه؟ لم يكن أحد ليتمكن من تخيل هذا المشهد!
“لا!” ذعرت الأسلاف الخمسة من عقولهم في مواجهة إبادة سماوية أخرى. قد يستخدمون أسلحة الإمبراطور، لكنهم لا يملكون القدرة على إطلاق العنان لهجمات الأسلحة النهائية في شكل مذابح امبراطورية أو إبادة سماوية.
“بووم!” تم إطلاق العنان لإبادة سماوية أخرى. كان اليوم يوما مجنونا للجميع. كانت الشخصيات بين العالم القديس القديم السيادي السماوي حدريين وصامتين تماما. يمكن أن يركعوا فقط أمام الهالة الإمبراطورية للإبادة السماوية!
كانت شيان فان التي كانت جالسة في وضع تأملي، كانت غاضبة وحتى الدرع. الدروع العنصري على جسمها اخفى جنسها حتى الآخرين لم يكونوا يعرفون خلفيتها أو جنسها، لكن لي شي كشف عن كل شيء مع عبارة واحدة.
جنبا إلى جنب مع الضوضاء من كسر العظام، تدفق الدم لعشرة آلاف ميل في مواجهة هذا الهجوم النهائي. كانت أسلحة الإمبراطور الثلاثة مليئة بالشقوق كما لو كانت على وشك أن تتحطم. قد يكون الاسلاف الثلاثة محميين بأسلحتهم، لكن أجسادهم كانت مشوهة ومدمرة؛ كانت حياتهم على الأرجح انتهت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
