نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 592

الرجل بلا رأس الذي لا يقهر

الرجل بلا رأس الذي لا يقهر

 592 – الرجل بلا رأس الذي لا يقهر

بعد فترة، وقف شيان فان وأخذ نفسا عميقا قبل أن يسأل: “كيف ساعدنا الرجل الذي بلا رأس في السابق؟” لم تقل اسم أي شخص، لكن كان من الواضح أنها كانت تسأل لي شي.

كان الوجود الأبدي مع كنز حقيقي لا يهزم عمليا، لكن كان يتم التعامل مع أحدهم مثل الدجاج امامة الرجل مقطوعة الرأس. إن الكنز الحقيقي للوجود الأبدي لا يمكن أن يضر آسره على الإطلاق!

هذا الصوت القديم احتوى السماء كلها. جميع الآلهة والخالدون يرتعدون في خوف من مثل هذا الصوت.

لم يستطع الحشود الغاضبون تصديق عيونهم. راقبوا هذا السلف القوي في مواجهة الرجل بلا رأس.

“شبح! شبح! كان هذا شبحًا! ” همسوا مثل الحمقى لمدة ثلاثة أيام قبل أن يهدأوا في النهاية.

همس أحد الاسلاف: “هل هذا إمبراطور خالدة؟”

فقط الإمبراطور الخالد كان لديه القدرة على جعل الوجود الأبدي يبدو عاجزًا جدًا.

يبدو أن الرجل بلا رأس نظر إلى الجزيرة المفقودة على الرغم من عدم وجود عيون. بعد فترة من الوقت، حول نظره إلى لي شي قليلاً دون أن يقول أي شيء قبل أن يختفي.

ومع ذلك، لم يكن هذا الشخص بدون رأس مثل إمبراطور خالد على الإطلاق لأنه كان يفتقر إلى الهالة الإلهية والإمبراطورية. كان الجزء الغريب أنه لم يكن لديه رأس.

بدأ الخبراء من الأجناس الأخرى في استعادة رباطة جأشهم بعد اختفاء الرجل المقطوع الرأس. لقد ارتعشوا من فكرة ما حدث للتو. كان أبعد من خيالهم وشيء لن ينسوه أبدا.

“اهربوا ، نحن نرى شبحًا!” هز أحد أسلاف الأشباح جسده ليصحو من حالة ذهوله. قال له الحدس أن الأسوأ لم يأت بعد. مع ذلك، استدار وهرب.

“اهربوا!” هدأ الأسلاف الآخرون أيضاً وصاحوا على أعضاء القبيلة وتلاميذهم.

لقد فاجأ مئات الآلاف من خبراء الأشباح. شبح؟ هم الأشباح وكان معروفا من قبل الآخرين.

أولئك الذين وجدوا أنفسهم في المنزل كانوا مرعوبين تماماً. ورأى عشيرتهم وزملائهم تلاميذهم همسوا مثل الناس المجانين.

الآن، ليقول أن عرق الأشباح كان يجتمع مع شبح كان نكتة سخيفة. ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على الضحك في هذه اللحظة.

“اهربوا ، نحن نرى شبحًا!” هز أحد أسلاف الأشباح جسده ليصحو من حالة ذهوله. قال له الحدس أن الأسوأ لم يأت بعد. مع ذلك، استدار وهرب.

“اهربوا!” هدأ الأسلاف الآخرون أيضاً وصاحوا على أعضاء القبيلة وتلاميذهم.

“اهربوا!” هدأ الأسلاف الآخرون أيضاً وصاحوا على أعضاء القبيلة وتلاميذهم.

استدار الجميع للفرار.

ومع ذلك، في هذا الوقت، أرجح الرجل مقطوعة الرأس اكمامه وتسبب في ظهور رياح عاصفة. تم شفط عدد لا يحصى من الخبراء في كمه.

“اهربوا ، نحن نرى شبحًا!” هز أحد أسلاف الأشباح جسده ليصحو من حالة ذهوله. قال له الحدس أن الأسوأ لم يأت بعد. مع ذلك، استدار وهرب.

صرخ الأسلاف: “لا!” استخدموا أقوى قوانين الجدارة وأسلحة الإمبراطور في محاولة للهروب من قوة الختم، لكن كل ذلك كان عبثا.

ومع ذلك، كان الخبراء والاسلاف هنا صامتين. حتى الواثق شيان فان لم تكن لديه تعليقات حول بيان لي شي الاستبدادي.

في فترة قصيرة من الزمن، تم امتصاص عدد لا يحصى من الخبراء الأشباح داخل، بما في ذلك سيد من مدينة الاسلاف.

في هذه الأثناء، بعد أن جرفت كل الأشباح، بقيت مجموعة لي شي وخبراء الأجناس الأخرى.

أراد لورد المدينة الاسلاف أن يهرب، لكنه لم يستطع أن يهرب من اكمام الرجل الذي لا رأس. طاف وأخرج أفضل سلاح له في محاولة لإغلاق مصدر الفراغ، لكنه كان عبثا. في نهاية المطاف، تم القبض على اللورد كذلك على الرغم من عدم رغبته.

فقط الإمبراطور الخالد كان لديه القدرة على جعل الوجود الأبدي يبدو عاجزًا جدًا.

“لا!” صدت صرخات باستمرار كما عانت عدة مئات الآلاف من الأشباح، بما في ذلك الملوك السماوي والأسلاف، كل بنفس المصير.

لم يستطع الحشود الغاضبون تصديق عيونهم. راقبوا هذا السلف القوي في مواجهة الرجل بلا رأس.

هذا المشهد المذهل لم يهتم بأي من الصراعات والصراخ الغير راغبة للضحايا لأنهم جميعًا أصبحوا سجناء لأكمام رأس الرجل.

صُدم أعضاء من الأجناس الأخرى وذعروا أيضًا. تم ضرب شخصيات مستوى السلف ولم يجرؤ على النظر إلى الرجل بدون رأس.

أما بالنسبة للمتدربين الواقعين أسفل عالم القديس القديم من عرق الأشباح… على الرغم من أن الرجل المقطوع الرأس لم يمتص جميعهم، لم يكن لديهم القوة للنهوض والهروب مع ساقيهم ضعيفة بسبب الخوف.

فقط الإمبراطور الخالد كان لديه القدرة على جعل الوجود الأبدي يبدو عاجزًا جدًا.

في فترة قصيرة من الوقت، تم شفط ثلث جميع متدربي الأشباح، بما في ذلك جميع الخبراء في القديس القديم وما فوقه.

“اهربوا ، نحن نرى شبحًا!” هز أحد أسلاف الأشباح جسده ليصحو من حالة ذهوله. قال له الحدس أن الأسوأ لم يأت بعد. مع ذلك، استدار وهرب.

عند هذه النقطة، استدار الرجل الذي لا رأس من مكانه، وألقي جميع المتدربين المحصورين في ضباب الجزيرة المفقودة.

في فترة قصيرة من الزمن، تم امتصاص عدد لا يحصى من الخبراء الأشباح داخل، بما في ذلك سيد من مدينة الاسلاف.

“آه!” ظهرت صرخات بائسة من جميع المتدربين الذين ألقيت نحو الجزيرة.

همس أحد الاسلاف: “هل هذا إمبراطور خالدة؟”

“بام! بام! بام! “كل منهم تحولت إلى مطر من الدم. هذه المذابح الرائعة أخافت الجميع من ذكائهم.

استدار الجميع للفرار.

أزهار الدم تتبدد ببطء مع الضباب، وكشف الوجه الحقيقي للجزيرة الأسطورية المفقودة.

ومع ذلك، كان الخبراء والاسلاف هنا صامتين. حتى الواثق شيان فان لم تكن لديه تعليقات حول بيان لي شي الاستبدادي.

أما الأشباح الباقية فقد قبعت على الأرض بينما غرقت قلوبهم من الخوف. لم يعد لديهم الشجاعة لتحمل أو مواجهة الهلاك الوشيك. حتى الاسلاف كانوا مجرد نمل لرجل بدون رأس، لذلك ما الذي يمكن أن يقوله عن أنفسهم؟

ومع ذلك، لم يكن هذا الشخص بدون رأس مثل إمبراطور خالد على الإطلاق لأنه كان يفتقر إلى الهالة الإلهية والإمبراطورية. كان الجزء الغريب أنه لم يكن لديه رأس.

كان الرجل بلا رأس، لكن نيته الإلهية كانت لها صدى مثل الرعد: “أولئك الذين يساعدون العدو، عودوا إلى مخابئكم!”

همس أحد الاسلاف: “هل هذا إمبراطور خالدة؟”

هذا الصوت القديم احتوى السماء كلها. جميع الآلهة والخالدون يرتعدون في خوف من مثل هذا الصوت.

“مساعدة عرق الأشباح؟” كان الخبراء الناجين من الأجناس الأخرى متشككين. هتف سلف الغولم: “لقد ضحى بدم أكثر من مائة ألف من الخبراء الأشباح!”

كان الرجل الذي لا رأس له يتأرجح مرة أخرى قبل أن يصاب خبراء الأشباح الطائشين بالشلل على الأرض.

“اهربوا ، نحن نرى شبحًا!” هز أحد أسلاف الأشباح جسده ليصحو من حالة ذهوله. قال له الحدس أن الأسوأ لم يأت بعد. مع ذلك، استدار وهرب.

“وشش!” تم جرف مئات الآلاف من الأشباح من المقبرة المشؤومة، وعادوا إلى طوائفهم الخاصة قبل أن يعرفوا ما يجري.

همس أحد الاسلاف: “هل هذا إمبراطور خالدة؟”

أولئك الذين وجدوا أنفسهم في المنزل كانوا مرعوبين تماماً. ورأى عشيرتهم وزملائهم تلاميذهم همسوا مثل الناس المجانين.

كان الوجود الأبدي مع كنز حقيقي لا يهزم عمليا، لكن كان يتم التعامل مع أحدهم مثل الدجاج امامة الرجل مقطوعة الرأس. إن الكنز الحقيقي للوجود الأبدي لا يمكن أن يضر آسره على الإطلاق!

“شبح! شبح! كان هذا شبحًا! ” همسوا مثل الحمقى لمدة ثلاثة أيام قبل أن يهدأوا في النهاية.

هذا الصوت القديم احتوى السماء كلها. جميع الآلهة والخالدون يرتعدون في خوف من مثل هذا الصوت.

في هذه الأثناء، بعد أن جرفت كل الأشباح، بقيت مجموعة لي شي وخبراء الأجناس الأخرى.

عند هذه النقطة، استدار الرجل الذي لا رأس من مكانه، وألقي جميع المتدربين المحصورين في ضباب الجزيرة المفقودة.

صُدم أعضاء من الأجناس الأخرى وذعروا أيضًا. تم ضرب شخصيات مستوى السلف ولم يجرؤ على النظر إلى الرجل بدون رأس.

أي شخص سيكون خائفا امامة قصر لي شي الثالث عشر. كان وجود اثني عشر قصراً بمفرده أمرًا مدهشًا، لكن وجود القصر الثالث عشر غرس احساس لا نهاية لها من الرعب والخوف مثل النهر الذي لا ينتهي أبدًا!

كان فقط لي شي هادئا من البداية إلى النهاية. كان يعرف بالضبط ماذا سيحدث في اللحظة التي ظهر فيها الرجل الذي بلا رأس.

كان فقط لي شي هادئا من البداية إلى النهاية. كان يعرف بالضبط ماذا سيحدث في اللحظة التي ظهر فيها الرجل الذي بلا رأس.

يبدو أن الرجل بلا رأس نظر إلى الجزيرة المفقودة على الرغم من عدم وجود عيون. بعد فترة من الوقت، حول نظره إلى لي شي قليلاً دون أن يقول أي شيء قبل أن يختفي.

قال لي شي: “كنت سأفعل ذلك إذا لم يفعل ذلك.”  وقال: “لن أستخدم دمهم كتضحية تقريبًا لضباب، بل سأقتلهم جميعًا أيضًا. همف، عرق الأشباح يريد أن يمدد مخالبه نحو البشر؟ أنا لا أمانع في الذهاب إلى جميع الأنساب لذبحهم! “

“بوب! بوب! بوب! “عندما اختفى، اختفت المذابح الأربعة جميعاً؛ بالتأكيد، كان هو من فعله.

لقد فاجأ مئات الآلاف من خبراء الأشباح. شبح؟ هم الأشباح وكان معروفا من قبل الآخرين.

بعد أن حطمت السجون، كان كل من المتدربين والبشر من الداخل خائفين ولا يستطيعون الهدوء في وقت قصير.

وواصل القول: “بما أنه اتخذ إجراءً لإنهاء هذا العداء، فلن أجعلهم مسؤولين بعد الآن. ” حدق في البشر بجوار الركائز الأربع بتعبير جاد.

بدأ الخبراء من الأجناس الأخرى في استعادة رباطة جأشهم بعد اختفاء الرجل المقطوع الرأس. لقد ارتعشوا من فكرة ما حدث للتو. كان أبعد من خيالهم وشيء لن ينسوه أبدا.

ومع ذلك، كان الخبراء والاسلاف هنا صامتين. حتى الواثق شيان فان لم تكن لديه تعليقات حول بيان لي شي الاستبدادي.

بعد فترة، وقف شيان فان وأخذ نفسا عميقا قبل أن يسأل: “كيف ساعدنا الرجل الذي بلا رأس في السابق؟” لم تقل اسم أي شخص، لكن كان من الواضح أنها كانت تسأل لي شي.

بدأ الخبراء من الأجناس الأخرى في استعادة رباطة جأشهم بعد اختفاء الرجل المقطوع الرأس. لقد ارتعشوا من فكرة ما حدث للتو. كان أبعد من خيالهم وشيء لن ينسوه أبدا.

“يساعدنا؟” ابتسم لي شي وهز رأسه ليقول: “لقد كان يساعد عرق الأشباح، وليس نحن. “

كان الرجل بلا رأس، لكن نيته الإلهية كانت لها صدى مثل الرعد: “أولئك الذين يساعدون العدو، عودوا إلى مخابئكم!”

“مساعدة عرق الأشباح؟” كان الخبراء الناجين من الأجناس الأخرى متشككين. هتف سلف الغولم: “لقد ضحى بدم أكثر من مائة ألف من الخبراء الأشباح!”

أزهار الدم تتبدد ببطء مع الضباب، وكشف الوجه الحقيقي للجزيرة الأسطورية المفقودة.

قال لي شي: “كنت سأفعل ذلك إذا لم يفعل ذلك.”  وقال: “لن أستخدم دمهم كتضحية تقريبًا لضباب، بل سأقتلهم جميعًا أيضًا. همف، عرق الأشباح يريد أن يمدد مخالبه نحو البشر؟ أنا لا أمانع في الذهاب إلى جميع الأنساب لذبحهم! “

صُدم أعضاء من الأجناس الأخرى وذعروا أيضًا. تم ضرب شخصيات مستوى السلف ولم يجرؤ على النظر إلى الرجل بدون رأس.

هذا الصوت المتعجرف، الناس غير المطلعين كانوا يعتقدون أن لي شي كان ثرثار. معارضة عرق الأشباح بأكمله كان انتحاريا.

فقط الإمبراطور الخالد كان لديه القدرة على جعل الوجود الأبدي يبدو عاجزًا جدًا.

ومع ذلك، كان الخبراء والاسلاف هنا صامتين. حتى الواثق شيان فان لم تكن لديه تعليقات حول بيان لي شي الاستبدادي.

بدأ الخبراء من الأجناس الأخرى في استعادة رباطة جأشهم بعد اختفاء الرجل المقطوع الرأس. لقد ارتعشوا من فكرة ما حدث للتو. كان أبعد من خيالهم وشيء لن ينسوه أبدا.

أي شخص سيكون خائفا امامة قصر لي شي الثالث عشر. كان وجود اثني عشر قصراً بمفرده أمرًا مدهشًا، لكن وجود القصر الثالث عشر غرس احساس لا نهاية لها من الرعب والخوف مثل النهر الذي لا ينتهي أبدًا!

لم يستطع الخبراء الذين نجوا سوى النظر إلى بعضهم البعض. لم يشكوا في تصميمه ولم يروا أن هذه كلمات فارغة. ومع ذلك، إعلان الحرب ضد مجال الأسلاف؟ قيل أن الاله السماوي كان لا يقهر. ما الوسائل والأسرار التي سيفعلها لي شي؟

عندما وصل الأمر إلى القصر الثالث عشر، لن يعتبر أي مدح مبالغة. الأول والوحيد في جميع العصور! يستحق لي شي كل المجد الذي ألقيت عليه.

أما بالنسبة للمتدربين الواقعين أسفل عالم القديس القديم من عرق الأشباح… على الرغم من أن الرجل المقطوع الرأس لم يمتص جميعهم، لم يكن لديهم القوة للنهوض والهروب مع ساقيهم ضعيفة بسبب الخوف.

وواصل القول: “بما أنه اتخذ إجراءً لإنهاء هذا العداء، فلن أجعلهم مسؤولين بعد الآن. ” حدق في البشر بجوار الركائز الأربع بتعبير جاد.

كان الرجل بلا رأس، لكن نيته الإلهية كانت لها صدى مثل الرعد: “أولئك الذين يساعدون العدو، عودوا إلى مخابئكم!”

“أستطيع أن أغفر لعرق الأشباح، لكني سأدمر مجال الأسلاف! يمكن أن يكون أن يتذوقوا الدمار إذا تجرؤوا على التضحية بملايين البشر! “

“لا!” صدت صرخات باستمرار كما عانت عدة مئات الآلاف من الأشباح، بما في ذلك الملوك السماوي والأسلاف، كل بنفس المصير.

لم يستطع الخبراء الذين نجوا سوى النظر إلى بعضهم البعض. لم يشكوا في تصميمه ولم يروا أن هذه كلمات فارغة. ومع ذلك، إعلان الحرب ضد مجال الأسلاف؟ قيل أن الاله السماوي كان لا يقهر. ما الوسائل والأسرار التي سيفعلها لي شي؟

أي شخص سيكون خائفا امامة قصر لي شي الثالث عشر. كان وجود اثني عشر قصراً بمفرده أمرًا مدهشًا، لكن وجود القصر الثالث عشر غرس احساس لا نهاية لها من الرعب والخوف مثل النهر الذي لا ينتهي أبدًا!

“أرسلوهم إلى الغيمة البعيدة وأعد لهم مكانا. أنا على ثقة من أن الجميع لديهم القدرة على ذلك. ” أخبر لي شي الخبراء الآخرين بعد النظر إلى البشر.

كان الرجل الذي لا رأس له يتأرجح مرة أخرى قبل أن يصاب خبراء الأشباح الطائشين بالشلل على الأرض.

في هذا الوقت، كانت لا تزال ملايين البشر بجانب المذابح مفقودة. على الرغم من أنهم لم يموتوا من هذه الكارثة، لم يكن لديهم وقت للاحتفال. لقد تطلبوا المزيد من الوقت من أجل لتحمل هذه التجربة الضخمة.

“يساعدنا؟” ابتسم لي شي وهز رأسه ليقول: “لقد كان يساعد عرق الأشباح، وليس نحن. “

أي شخص سيكون خائفا امامة قصر لي شي الثالث عشر. كان وجود اثني عشر قصراً بمفرده أمرًا مدهشًا، لكن وجود القصر الثالث عشر غرس احساس لا نهاية لها من الرعب والخوف مثل النهر الذي لا ينتهي أبدًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط