نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 600

مدفع الشبح البدائي

مدفع الشبح البدائي

 600 – مدفع الشبح البدائي

لم يكن مجال الأسلاف عالما كبيرا، بل كان مجرد عالم صغير. ومقارنة بالأراضي الشاسعة لعالم السفلي المقدس، فقد كان حجمهم أكثر توضعا. ومع ذلك، كان يحمل كمية مخيفة للغاية من الطاقة الدنيوية كما لو كان مصدرها.

“آه!” فجأة، رنت الصرخات في كل مكان ولا يمكن لأحد الوقوف في طريق لي شي.

لملايين السنين، افترضت كل هذه الطوائف أن جزر الألف كانت عادية جدا، لذا فقد فوجئوا جميعا في ظهور هذه الحصون بالمدافع.

أثار هذا المشهد الدهشة لأولئك الذين كانوا يراقبون باهتمام المعركة: “ما الذي يجري ؟!”

أدركت الآن أنه لدى وصوله إلى جزر ألف، كان لي شي قد صاغ بالفعل خطة لمهاجمة مجال الأسلاف. لم تكن تعرف أنه خطط بالفعل للقيام بذلك في اللحظة التي وصل فيها إلى عالم السفلي المقدس.

لم يرَ أحد من قبل مثل هذه الأسلحة الغريبة من قبل. كانت بعض الطوائف تتفاعل بسرعة كبيرة، مثل نهر الالف شبوط في منطقة الغيمة البعيدة الجنوبية التي تلقت على الفور أحدث الأخبار.

تم ترك المدافع وراء ذلك الوجود الأسطوري. كان المقصود للأجيال القادمة في حالة ظهور ملتهم الاشباح مرة أخرى. يمكنهم استخدام هذه المدافع لوقفها.

“إنها من الجز الالف!” كانت طائفة النهر هي أول من حوّل مراياها الإمبراطورية نحو هذه الجزر. عندما تم رفع هذه الجزر صعودًا مثل المدافع، كان جميع الشيوخ الذين يحدقون بها قد ربطت ألسنتهم.

داخل المجال كانت الأجنحة المقدسة لا تعد ولا تحصى والقصور السماوية التي علقت في الهواء. في الواقع، تتجلى الطاقة الدنيوية في أشكال جسدية مثل الينابيع والأنهار الذهبية تحت الأرض والحيوانات الميمونة التي تتجول والطيور الروحية ترتفع في السماء.

الحقيقة هي أن العديد من البلدان والطوائف التي كانت قريبة من جزر ألف أصبحوا أيضا عاجزين عن الكلام بعد رؤية هذه المدافع.

صاح كل واحد وثمانون منهم: “نسل الشيطان، اقبل موتك!”

لملايين السنين، افترضت كل هذه الطوائف أن جزر الألف كانت عادية جدا، لذا فقد فوجئوا جميعا في ظهور هذه الحصون بالمدافع.

في الوقت نفسه، كان لي شي يقف في أفضل وضع ممكن في مدينة الاسلاف مع كل من تسعة وتسعين مدافع يشير إلى البوابة الإلهية.

بعد رؤية هذا المشهد، كان الناس قادرين على توصيل النقاط؛ كانوا يعرفون أن الحزم السوداء التي أطلقت من الثقوب السوداء قرب لي شي كانت كلها من جزر ألف.

في هذه اللحظة، كان الوقت لا يزال قائما في العالم السفلي المقدس. سقطت مدينة الاسلاف التي كانت قوية لملايين السنين. كان دعست ذات مرة على يد الامبراطور الخالد فاي يانغ. في وقت لاحق، دفع الإمبراطور الخالد تشيان لي أيضاً زيارة لمجال الأسلاف. قيل إن هناك معركة مخيفة، لكن في النهاية، لم يدمر الإمبراطور الخالد تشيان لي مدينة الاسلاف.

“مدفع الشبح البدائي!” سيدة تدفق الأجداد في المدينة فجأةً فتحت عينيها وتنهدت بهدوء قبل أن تهمس: “كانت هذه المدافع تستخدم ذات مرة لقمع ملتهم الاشباح. من يتوقع أن تستخدم في مثل هذا اليوم؟ “

الجميع يمكن أن يشعر بالسلطة من مدفاع الشبح البدائية التسعة وتسعون. مع استمرار القصف، شعروا جميعًا بأن هذه المدافع التسعة والتسعين ستحول العالم السفلي المقدس بأكمله إلى رماد. كانت السماء والأرض على وشك الانهيار. لن تكون هناك طوائف أو أنساب قادرة على تحمل مثل هذا الوابل.

لان يونزو، التي كانت تقف أمام مرآة طائفة النهر، أخذت نفسا عميقا. قبل ذلك، قضى لي شي الكثير من الجهد في جزر الالف لفترة طويلة من الزمن. ظنت أنه قد انتهى بعد أن حصل على جذع الشجرة الذابل. لم تتوقع أبدا، حتى في أحلامها، أن تستخدم ألف جزيرة بهذا الشكل. كم كان عدد الأشخاص الذين توقعوا هذا؟

كانت هذه الملاحظة العارضة مهيمنة للغاية. من، خارج الأباطرة الخالدون، يجرؤ أن ينطق مثل هذه العبارة على مر العصور؟

أدركت الآن أنه لدى وصوله إلى جزر ألف، كان لي شي قد صاغ بالفعل خطة لمهاجمة مجال الأسلاف. لم تكن تعرف أنه خطط بالفعل للقيام بذلك في اللحظة التي وصل فيها إلى عالم السفلي المقدس.

ومع ذلك، ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن البوابة الإلهية تفجرت. كانت هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تدميرها في الملايين من السنين الماضية، وكان أولها من هجوم الإمبراطور الخالد فاي يانغ!

“فقط ما الذي يحدث؟” كان لدى العديد من الطوائف هذا السؤال بعد رؤية ظهور الحصون التسعة والتسعين بالمدافع.

“بووم!” بعد الانفجار المدوي، دمرت مدينة الاسلاف بأكملها. فجأة، انهارت كل الأجنحة والمعابد عندما تحولت المدينة إلى مجرد أطلال.

بينما كان لي شي يطلق العنان لوابله، ما زالت مدينة الاسلاف لم توقف العفريت. في غمضة عين، كان عميقاً داخل المدينة على مقربة من الاله العظيم والقادة واحد والثمانين.

“هل سنرى ذلك مرة أخرى؟” فاجأ الجميع بهذا المشهد! هل سيشاهدون هذه المدينة مرة أخرى؟ كان جوهر هذه القضية يعتمد على الوجود في مجال الأسلاف. إذا كان المجال سيعيش، ثم يمكن إعادة بناء المدينة. ومع ذلك، ماذا لو تم تدمير المجال نفسه؟

تغير تعبير الاله العظيم إلى حد كبير بعد رؤية مدى قوة العفريت؛ كان يعلم أنه كان يواجه خصمًا قويًا عندما سأل: “من أنت؟”

في الماضي، كان هذا النوع من التجسس غير كاف، لكن لم يعد هذا هو الحال. تم تدمير البوابة الإلهية من قبل لي شي، لذلك كانت هذه المرايا التي تم تمكينها من قبل اليشم الصقل ذو الامبراطور الخالد قادرة على رؤية المشاهد في الداخل.

“من أنا ليس المهم، الشيء المهم هو أن اليوم سيكون نهاية عهد الآلهة الزائفة مثلك! اليوم، سنستخدم دماء القرود مثلك الذين يدعون بارتداء التيجان البشرية كذبيحة لعرق الأشباح! ” صدى رد فعل العفريت البارد والمرعب في جميع أنحاء العالم.

“من أنا ليس المهم، الشيء المهم هو أن اليوم سيكون نهاية عهد الآلهة الزائفة مثلك! اليوم، سنستخدم دماء القرود مثلك الذين يدعون بارتداء التيجان البشرية كذبيحة لعرق الأشباح! ” صدى رد فعل العفريت البارد والمرعب في جميع أنحاء العالم.

في اللحظة التي انتهى فيها العفريت من كلماته، هاجم واحد وثمانون قائدًا جميعهم ثم اندفعوا لتشكيل مجموعة مخيفة سرعان ما حاصروا العفريت في الداخل.

في الماضي، كان هذا النوع من التجسس غير كاف، لكن لم يعد هذا هو الحال. تم تدمير البوابة الإلهية من قبل لي شي، لذلك كانت هذه المرايا التي تم تمكينها من قبل اليشم الصقل ذو الامبراطور الخالد قادرة على رؤية المشاهد في الداخل.

صاح كل واحد وثمانون منهم: “نسل الشيطان، اقبل موتك!”

“من أنا ليس المهم، الشيء المهم هو أن اليوم سيكون نهاية عهد الآلهة الزائفة مثلك! اليوم، سنستخدم دماء القرود مثلك الذين يدعون بارتداء التيجان البشرية كذبيحة لعرق الأشباح! ” صدى رد فعل العفريت البارد والمرعب في جميع أنحاء العالم.

في هذه الأثناء، صدمت الأشباح الأخرى في العالم السفلي المقدس بعد سماع تشين غوانغوانغ لأن جوابه كان يستحق التفكير فيه.

أثار هذا المشهد الدهشة لأولئك الذين كانوا يراقبون باهتمام المعركة: “ما الذي يجري ؟!”

نظر وجود قديم في مرأته الإمبراطورية وتمتم: “هل حان الوقت لتغيير السلالة الحاكمة؟”

“بووم !!!” تفجيرات المدافع ترددت في جميع أنحاء المجال، حيث هاجمت حزم سوداء التي لا نهاية لها على البوابة الإلهية.

“بزززز!” مباشرة عندما كان تشكيل يحاصر العفريت لثانية واحدة، غطى الضوء الدامي السماء. طارت السيوف الدموية الثلاثة مع زخم تقشعر لها الأبدان.

ابتسم لي شي عرضا وقال: “مجال الأسلاف، ارتعشوا امامة وصولي!” ثم دخل إلى مجال الأسلاف مع العفريت خلفه.

تم ذبح القادة الواحد والثمانين بسرعة في فترة قصيرة من الزمن. لم يكن تشكيلهم الكبير كافيًا لوقف تقدم تشين غوانغوانغ.

“هل سنرى ذلك مرة أخرى؟” فاجأ الجميع بهذا المشهد! هل سيشاهدون هذه المدينة مرة أخرى؟ كان جوهر هذه القضية يعتمد على الوجود في مجال الأسلاف. إذا كان المجال سيعيش، ثم يمكن إعادة بناء المدينة. ومع ذلك، ماذا لو تم تدمير المجال نفسه؟

[تشين غوانغوانغ = العفريت]

هذه الأنساب لم تكن تمانع في إنفاق اليشم المصقل ذو الإمبراطور الخالد وأقواها من الطاقة الدنيوية لتزويد هذه المرايا بالطاقة لملاحظة مجال الأسلاف مباشرة.

وقد أشار سيوفه إلى الأمام بشكل مستقيم بالدماء عندما أعلن: ” حان دورك!”

في اللحظة التي انتهى فيها العفريت من كلماته، هاجم واحد وثمانون قائدًا جميعهم ثم اندفعوا لتشكيل مجموعة مخيفة سرعان ما حاصروا العفريت في الداخل.

جميع الكائنات الحية في العالم المقدس شعرت بنيته القاتلة أثناء ارتجافهم. أصبح الكثير منهم شاحبًا بشكل مميت من هذا الإحساس المروع.

“كسر!” صرخ العفريت وألقى رمحاً. كان هذا هو هجومه النهائي. كان مثل إمبراطور خالد يطلق العنان لمذبحة إمبراطورية.

“وشش!” ظهر ضوء إلهي من الاله العظيم كسلاح إلهي في يده. في هذه اللحظة، على الرغم من أن هذا الإله لم يكن إلها حقيقيا، إلا أنه مازال ينبعث من وجود مذهل. لم يستطع الآخرون إلا أن ينبطحوا أمامه.

في الماضي، كان هذا النوع من التجسس غير كاف، لكن لم يعد هذا هو الحال. تم تدمير البوابة الإلهية من قبل لي شي، لذلك كانت هذه المرايا التي تم تمكينها من قبل اليشم الصقل ذو الامبراطور الخالد قادرة على رؤية المشاهد في الداخل.

في الوقت نفسه، كان لي شي يقف في أفضل وضع ممكن في مدينة الاسلاف مع كل من تسعة وتسعين مدافع يشير إلى البوابة الإلهية.

 600 – مدفع الشبح البدائي

كلهم أطلقوا في نفس الوقت!

“أه ــــ” في هذا الوقت، حتى الإله العظيم، بسلاحه الإلهي الذي لا يمكن وقفه، لم يكن مباريا للعفريت وسيوفه الثلاثة. بعد عشرات التبادلات، قتل هذا الإله الذي كان ذات يوم عال ولا يمكن الوصول إليه على العفريت.

“بووم !!!” تفجيرات المدافع ترددت في جميع أنحاء المجال، حيث هاجمت حزم سوداء التي لا نهاية لها على البوابة الإلهية.

“إنها من الجز الالف!” كانت طائفة النهر هي أول من حوّل مراياها الإمبراطورية نحو هذه الجزر. عندما تم رفع هذه الجزر صعودًا مثل المدافع، كان جميع الشيوخ الذين يحدقون بها قد ربطت ألسنتهم.

الجميع يمكن أن يشعر بالسلطة من مدفاع الشبح البدائية التسعة وتسعون. مع استمرار القصف، شعروا جميعًا بأن هذه المدافع التسعة والتسعين ستحول العالم السفلي المقدس بأكمله إلى رماد. كانت السماء والأرض على وشك الانهيار. لن تكون هناك طوائف أو أنساب قادرة على تحمل مثل هذا الوابل.

بعد رؤية هذا المشهد، كان الناس قادرين على توصيل النقاط؛ كانوا يعرفون أن الحزم السوداء التي أطلقت من الثقوب السوداء قرب لي شي كانت كلها من جزر ألف.

قبل أن يعلن لي شي عزمه على معارضة جميع الأشباح في العالم وقتل جميع أعدائه، لم يؤخذ على محمل الجد. ومع ذلك، كان الجميع يفهم أنه لم يكن فقط في الماضي.

كلهم أطلقوا في نفس الوقت!

في هذه المرحلة، بدأ عدد لا يحصى من الأنساب الشبح الذين كانوا يعارضون لي شي بالتعرّق. لم يكن لي شي بحاجة لفعل أي شيء، فقد كان تسعة وتسعون مدفعًا وحده كافياً لطمس النسب وتحويله إلى رماد!

كانت هذه الملاحظة العارضة مهيمنة للغاية. من، خارج الأباطرة الخالدون، يجرؤ أن ينطق مثل هذه العبارة على مر العصور؟

تم ترك المدافع وراء ذلك الوجود الأسطوري. كان المقصود للأجيال القادمة في حالة ظهور ملتهم الاشباح مرة أخرى. يمكنهم استخدام هذه المدافع لوقفها.

عادة، لن تستخدم هذه الأنساب اليشم المصقل من هذا المستوى العالي، لكن اليوم كان مختلفا. حملت هذه المعركة أهمية هائلة إلى العالم السفلي المقدس، لذا كان على العديد من الأنساب الإمبراطوريين أن يشهدوها.

وطالما لم يغادر ملتهم الاشباح العالم المقدس، فإن المدافع ستكون كافية لقمعه. كانت قوتهم هائلة. على الرغم من أنها لم تكن أسلحة الإمبراطور؛ إلا أنها كانت أقوى من هذه الأسلحة.

ومع ذلك، ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن البوابة الإلهية تفجرت. كانت هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تدميرها في الملايين من السنين الماضية، وكان أولها من هجوم الإمبراطور الخالد فاي يانغ!

في الوقت الحالي، كانت المدافع التي من المفترض أن تقوم بقمع الملتهم هي في يد لي شي، وأصبحت واحدة من أقوى الأسلحة في ترسانته ضد مجال الأسلاف.

تم ترك المدافع وراء ذلك الوجود الأسطوري. كان المقصود للأجيال القادمة في حالة ظهور ملتهم الاشباح مرة أخرى. يمكنهم استخدام هذه المدافع لوقفها.

“كلاكك!” في نهاية المطاف، تسبب الهجوم المجنون من المدافع في كسر البوابة الإلهية، مما جعل الجميع يلهثون.

بعد رؤية هذا المشهد، كان الناس قادرين على توصيل النقاط؛ كانوا يعرفون أن الحزم السوداء التي أطلقت من الثقوب السوداء قرب لي شي كانت كلها من جزر ألف.

تقول الأسطورة أنه لا يمكن لأحد فتح البوابة من المنطقة الدنيوية إلا إذا كان إمبراطورا خالدا، لكن الهجوم المستمر من المدافع كان على وشك كسر البوابة.

وقد أشار سيوفه إلى الأمام بشكل مستقيم بالدماء عندما أعلن: ” حان دورك!”

“بووم!” جاء آخر وابل من خلال بوابة وتحطمت تماما. بعد اختراق البوابة، سطع النور الإلهي اللانهائي. يمكن للمرء بعد ذلك رؤية مجال الأسلاف من هذه الحفرة.

“بووم!” بعد الانفجار المدوي، دمرت مدينة الاسلاف بأكملها. فجأة، انهارت كل الأجنحة والمعابد عندما تحولت المدينة إلى مجرد أطلال.

“أه ــــ” في هذا الوقت، حتى الإله العظيم، بسلاحه الإلهي الذي لا يمكن وقفه، لم يكن مباريا للعفريت وسيوفه الثلاثة. بعد عشرات التبادلات، قتل هذا الإله الذي كان ذات يوم عال ولا يمكن الوصول إليه على العفريت.

“بزززز!” مباشرة عندما كان تشكيل يحاصر العفريت لثانية واحدة، غطى الضوء الدامي السماء. طارت السيوف الدموية الثلاثة مع زخم تقشعر لها الأبدان.

هذا المشهد صدم الجميع. يا له من شيء مروّع أن تقتل إلها عظيما! لم يتجرأ لا الأنساب أو فرد في العالم المقدس على القيام بذلك سوى إمبراطور خالد.

ومع ذلك، ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن البوابة الإلهية تفجرت. كانت هذه هي المرة الثانية التي يتم فيها تدميرها في الملايين من السنين الماضية، وكان أولها من هجوم الإمبراطور الخالد فاي يانغ!

كلهم أطلقوا في نفس الوقت!

نظر لي شي إلى الطريق المؤدي إلى مجال الأسلاف وقال ببطء: “لقد حان الوقت للبدء. “

“بووم!” جاء آخر وابل من خلال بوابة وتحطمت تماما. بعد اختراق البوابة، سطع النور الإلهي اللانهائي. يمكن للمرء بعد ذلك رؤية مجال الأسلاف من هذه الحفرة.

“كسر!” صرخ العفريت وألقى رمحاً. كان هذا هو هجومه النهائي. كان مثل إمبراطور خالد يطلق العنان لمذبحة إمبراطورية.

“بزززز!” مباشرة عندما كان تشكيل يحاصر العفريت لثانية واحدة، غطى الضوء الدامي السماء. طارت السيوف الدموية الثلاثة مع زخم تقشعر لها الأبدان.

“بووم!” بعد الانفجار المدوي، دمرت مدينة الاسلاف بأكملها. فجأة، انهارت كل الأجنحة والمعابد عندما تحولت المدينة إلى مجرد أطلال.

تم ترك المدافع وراء ذلك الوجود الأسطوري. كان المقصود للأجيال القادمة في حالة ظهور ملتهم الاشباح مرة أخرى. يمكنهم استخدام هذه المدافع لوقفها.

في هذه اللحظة، كان الوقت لا يزال قائما في العالم السفلي المقدس. سقطت مدينة الاسلاف التي كانت قوية لملايين السنين. كان دعست ذات مرة على يد الامبراطور الخالد فاي يانغ. في وقت لاحق، دفع الإمبراطور الخالد تشيان لي أيضاً زيارة لمجال الأسلاف. قيل إن هناك معركة مخيفة، لكن في النهاية، لم يدمر الإمبراطور الخالد تشيان لي مدينة الاسلاف.

أثار هذا المشهد الدهشة لأولئك الذين كانوا يراقبون باهتمام المعركة: “ما الذي يجري ؟!”

“هل سنرى ذلك مرة أخرى؟” فاجأ الجميع بهذا المشهد! هل سيشاهدون هذه المدينة مرة أخرى؟ كان جوهر هذه القضية يعتمد على الوجود في مجال الأسلاف. إذا كان المجال سيعيش، ثم يمكن إعادة بناء المدينة. ومع ذلك، ماذا لو تم تدمير المجال نفسه؟

قبل أن يعلن لي شي عزمه على معارضة جميع الأشباح في العالم وقتل جميع أعدائه، لم يؤخذ على محمل الجد. ومع ذلك، كان الجميع يفهم أنه لم يكن فقط في الماضي.

ابتسم لي شي عرضا وقال: “مجال الأسلاف، ارتعشوا امامة وصولي!” ثم دخل إلى مجال الأسلاف مع العفريت خلفه.

أي شخص سوف يطمع لمثل هذا المكان بعد رؤيته. كان موقعا يستحق الحسد والشوق ـــ أفضل مكان لتدريب!

كانت هذه الملاحظة العارضة مهيمنة للغاية. من، خارج الأباطرة الخالدون، يجرؤ أن ينطق مثل هذه العبارة على مر العصور؟

في هذا الموقع، وضعت كل خطوة تعطي ولادة اللوتس والكنوز يمكن العثور عليها في كل مكان. كانت الأشجار الثمينة عديدة ولم يكن هناك نقص في الأعشاب المقدسة. كان هذا مشهد أرض الخالدون.

ذعر الجميع بعد سماع كلمات لي شي. شعروا بحضوره المرعب الآن أكثر من أي وقت مضى.

“بووم!” بعد الانفجار المدوي، دمرت مدينة الاسلاف بأكملها. فجأة، انهارت كل الأجنحة والمعابد عندما تحولت المدينة إلى مجرد أطلال.

بعد أن دخل لي شي إلى الداخل، سرعان ما حولت أنساب الإمبراطور في العالم المقدس مراياها الإمبراطورية: “بسرعة، بسرعة، انظروا إلى مجال الأسلاف!”

“من أنا ليس المهم، الشيء المهم هو أن اليوم سيكون نهاية عهد الآلهة الزائفة مثلك! اليوم، سنستخدم دماء القرود مثلك الذين يدعون بارتداء التيجان البشرية كذبيحة لعرق الأشباح! ” صدى رد فعل العفريت البارد والمرعب في جميع أنحاء العالم.

هذه الأنساب لم تكن تمانع في إنفاق اليشم المصقل ذو الإمبراطور الخالد وأقواها من الطاقة الدنيوية لتزويد هذه المرايا بالطاقة لملاحظة مجال الأسلاف مباشرة.

هذه الأنساب لم تكن تمانع في إنفاق اليشم المصقل ذو الإمبراطور الخالد وأقواها من الطاقة الدنيوية لتزويد هذه المرايا بالطاقة لملاحظة مجال الأسلاف مباشرة.

في الماضي، كان هذا النوع من التجسس غير كاف، لكن لم يعد هذا هو الحال. تم تدمير البوابة الإلهية من قبل لي شي، لذلك كانت هذه المرايا التي تم تمكينها من قبل اليشم الصقل ذو الامبراطور الخالد قادرة على رؤية المشاهد في الداخل.

“بووم !!!” تفجيرات المدافع ترددت في جميع أنحاء المجال، حيث هاجمت حزم سوداء التي لا نهاية لها على البوابة الإلهية.

عادة، لن تستخدم هذه الأنساب اليشم المصقل من هذا المستوى العالي، لكن اليوم كان مختلفا. حملت هذه المعركة أهمية هائلة إلى العالم السفلي المقدس، لذا كان على العديد من الأنساب الإمبراطوريين أن يشهدوها.

“آه!” فجأة، رنت الصرخات في كل مكان ولا يمكن لأحد الوقوف في طريق لي شي.

لم يكن مجال الأسلاف عالما كبيرا، بل كان مجرد عالم صغير. ومقارنة بالأراضي الشاسعة لعالم السفلي المقدس، فقد كان حجمهم أكثر توضعا. ومع ذلك، كان يحمل كمية مخيفة للغاية من الطاقة الدنيوية كما لو كان مصدرها.

[تشين غوانغوانغ = العفريت]

داخل المجال كانت الأجنحة المقدسة لا تعد ولا تحصى والقصور السماوية التي علقت في الهواء. في الواقع، تتجلى الطاقة الدنيوية في أشكال جسدية مثل الينابيع والأنهار الذهبية تحت الأرض والحيوانات الميمونة التي تتجول والطيور الروحية ترتفع في السماء.

في هذه المرحلة، بدأ عدد لا يحصى من الأنساب الشبح الذين كانوا يعارضون لي شي بالتعرّق. لم يكن لي شي بحاجة لفعل أي شيء، فقد كان تسعة وتسعون مدفعًا وحده كافياً لطمس النسب وتحويله إلى رماد!

في هذا الموقع، وضعت كل خطوة تعطي ولادة اللوتس والكنوز يمكن العثور عليها في كل مكان. كانت الأشجار الثمينة عديدة ولم يكن هناك نقص في الأعشاب المقدسة. كان هذا مشهد أرض الخالدون.

لم يرَ أحد من قبل مثل هذه الأسلحة الغريبة من قبل. كانت بعض الطوائف تتفاعل بسرعة كبيرة، مثل نهر الالف شبوط في منطقة الغيمة البعيدة الجنوبية التي تلقت على الفور أحدث الأخبار.

أي شخص سوف يطمع لمثل هذا المكان بعد رؤيته. كان موقعا يستحق الحسد والشوق ـــ أفضل مكان لتدريب!

الجميع يمكن أن يشعر بالسلطة من مدفاع الشبح البدائية التسعة وتسعون. مع استمرار القصف، شعروا جميعًا بأن هذه المدافع التسعة والتسعين ستحول العالم السفلي المقدس بأكمله إلى رماد. كانت السماء والأرض على وشك الانهيار. لن تكون هناك طوائف أو أنساب قادرة على تحمل مثل هذا الوابل.

كانت هذه الأرض الرائعة أفضل بكثير حتى من أراضي الاسلاف من سلالات الإمبراطور!

“مدفع الشبح البدائي!” سيدة تدفق الأجداد في المدينة فجأةً فتحت عينيها وتنهدت بهدوء قبل أن تهمس: “كانت هذه المدافع تستخدم ذات مرة لقمع ملتهم الاشباح. من يتوقع أن تستخدم في مثل هذا اليوم؟ “

[تشين غوانغوانغ = العفريت]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط