نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 660

اللعب مع الاعداء

اللعب مع الاعداء

660 – اللعب مع الاعداء

نظر السلف هوانغفو في لي شي. في هذا الوقت، كنموذج فاضل، كان متأكداً مئة في المئة من أن سلف الخيزران العملاق لن يظهر على الإطلاق.

كان السلف هوانغفو شخصا يعرف أشياءه. ضيقت عيناه بعد رؤية كيف أن لي شي لم يلهث من هالته. في رأيه، بالنسبة لشاب مثل هذا أن لا يخاف من هالته، كان عليه أن يكون إما نموذج فاضل أو لديه قلب داو لا يتزعزع.

“أوه، إذن أنت تتحدث عن هذه المسألة. ” لوح لي شي برفق اكمامه مرة أخرى وقاطع قائد العشيرة. هز رأسه وقال: “أنا أعرف بالفعل عن هذا، وهذا يعني سمعت مظلامك. “

في هذا الوقت، سأل سلف هوانغفو بصوت صارم: “هل جاء سلفك إلى الوجود أم لا؟” على الرغم من أنه لم يكن يصيح للغاية، فقد كان مدويا مثل طبلة بجانب آذان الجميع، مما خلق ردعا كبيرا وتسبب في بقشعريرة.

لم يتخذ السلف إجراء بعد، لكن هالته كانت كافية لإخافة الناس الحاضرين. كان هذا الجزء المخيف عن النموذج الفاضل. أولئك الذين كانوا حاضرين يمكن أن يشعروا بالفجوة بينهم وبين النموذج.

لم يتخذ السلف إجراء بعد، لكن هالته كانت كافية لإخافة الناس الحاضرين. كان هذا الجزء المخيف عن النموذج الفاضل. أولئك الذين كانوا حاضرين يمكن أن يشعروا بالفجوة بينهم وبين النموذج.

ابتسم لي شي وألقى نظرة في نهاية المطاف على عشيرة تشينغ إلى الجانب وسألهم: “سمعت أن عشيرة تشينغ الخاصة بك لديها مشاكل معي أيضا وتبكي من أجل العدالة، والآن، أنا مستعد للاستماع إلى شكاويكم. اذكر شكاويك وربما أتمكن من تحقيق العدالة لك. “

“لا داعي لنقلق سلفنا حول هذه المسألة.” في هذا الوقت، أجابت السيدة زي يان ببطء.

ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يشكك في الأمر لأن السيدة زي يان هي التي قالت ذلك. هم فقط لا يستطيعون تخمين ما فعله لي شي الذي أكسبه ثقة البلد هكذا.

“جيد … سليلة بلاد الخيزران العملاق واثقة حقا. ” قال سلف هوانغفو ببرود: “جيد جدا، إذا كان هذا هو الحال، فهل أنت المسؤول هنا؟”

“جيد … سليلة بلاد الخيزران العملاق واثقة حقا. ” قال سلف هوانغفو ببرود: “جيد جدا، إذا كان هذا هو الحال، فهل أنت المسؤول هنا؟”

“لا، النبيل الشاب لي هو المسؤول ويمكن أن تمثيل بلدنا بأكمله.” أجابت السيدة زي يان بهدوء مع تعبير رسمي.

لم يكن لي شي يهتم بالهالة القاتل المفاجئة من السلف. بدلا من ذلك، لوح بلطف بيديه بينما قال: “أنا أعلم أنك تريد أن تقتلني، لكن ليس هناك حاجة للتسرع. اليوم، أنا هنا لأتحدث عن هذا الأمر. أنا أمثل بلد الخيزران العملاق. إنها ليست فقط عشيرة هوانغفو التي تواجه مشاكل معي، أنا على استعداد لسماع الشكاوى. في الوقت الحالي سمعت عن شكاوى عشيرة هوانغفو ، لذا فإن عشيرة تشينغ هي التالية. “

تركت هذه الإجابة العديد من الناس مندهشين عندما كانوا يحدقون في لي شي. أرادوا أن يخمنوا فقط أي نوع من الخلفية كان يجب أن يكونوا قادرين على تمثيل البلد بأكمله. كان هذا لا يصدق لهم.

ومع ذلك، كان لي شي كسول جدا للنظر إليه وقال مبتسما: “يمكنك وضعها على هذا النحو. للأسف، هو محظوظ جدا أن لا يزال على قيد الحياة. هذا أنا من لكمه. “

ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يشكك في الأمر لأن السيدة زي يان هي التي قالت ذلك. هم فقط لا يستطيعون تخمين ما فعله لي شي الذي أكسبه ثقة البلد هكذا.

في هذه اللحظة، لم يسع لهذه الطوائف سوى النظر إلى بعضها البعض. لم يكونوا خائفين من لا أحد مثل لي شي، لكنهم كانوا لا يزالون متخوفين من البلاط الإمبراطوري. في النهاية، خرج أحد الخبراء من أحد الأنساب وتحدث: “لقد قتلت النبيل الشاب لعشيرة تشينغ، قتلت أشخاص أبرياء ومخلصين، فستكون كارثة بالنسبة لبلد الخيزران العملاق بكلماتك الغادرة التي تربك الناس… “

“هل أنت الشخص الذي هاجم متسللا هاو إير؟” في هذا الوقت، كان السلف هوانغفو يشعر بالمرارة تجاه لي شي بينما كانت عيناه تنجرفان بنظرات مرعبة مثل السيوف. كانوا قادرين على اختراق بسهولة من خلال لي شي.

أراد هو نفسه أن يرى ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشاب لتبرير هذه الثقة. في الواقع، لم يكن في عجلة من أمره على الإطلاق لأنه حتى لو تمكن لي شي من الهرب، لن يستطع بلد الخيزران العملاق ذلك.

ومع ذلك، كان لي شي كسول جدا للنظر إليه وقال مبتسما: “يمكنك وضعها على هذا النحو. للأسف، هو محظوظ جدا أن لا يزال على قيد الحياة. هذا أنا من لكمه. “

كان زعيم عشيرة تشينغ يهز غضبا بسبب موقف لي شي قدف دمه تقريبا. كان كل من عشيرة تشينغ وعشيرة هوانغفو غاضبين للغاية من سلوك هذا المبتدئ ـــ لي كيي. فقط السلف هوانغفو بقي غير مبال. أراد أن يرى ما سيفعله لي شي.

أصبحت نظرات السلف باردة عندما أطلق هالة قاتلة مخيفة. عندما ارتطمت موجات من هذه الهالة القاتلة بالسماء، شعر جميع المتفرجين بالقشعريرة في عمودهم الفقري. كما لو كانوا قد سقطوا في قبو جليدي. لم يتمكن الكثير منهم من الصمود أمامه واضطروا إلى التراجع إلى الوراء.

“أه؟ إذن انت تملك رأيا؟” نظر لي شي إلى السلف الذي تم استفزاز بنيته القاتلة وقال: “إذا كان لديك واحدة، فأنا على استعداد للاستماع. لقد كنت دائما شخصا متواضعا يقبل النصيحة الجيدة ولن يتصرف بطريقة تعسفية. أنا سعيد بالاستماع عندما يكون لدى الآخرين شكاوى عني. “

لم يكن لي شي يهتم بالهالة القاتل المفاجئة من السلف. بدلا من ذلك، لوح بلطف بيديه بينما قال: “أنا أعلم أنك تريد أن تقتلني، لكن ليس هناك حاجة للتسرع. اليوم، أنا هنا لأتحدث عن هذا الأمر. أنا أمثل بلد الخيزران العملاق. إنها ليست فقط عشيرة هوانغفو التي تواجه مشاكل معي، أنا على استعداد لسماع الشكاوى. في الوقت الحالي سمعت عن شكاوى عشيرة هوانغفو ، لذا فإن عشيرة تشينغ هي التالية. “

مع ذلك، تجاهل قائد العشيرة وحول رأسه نحو الطوائف الذين كانوا يدعمون عشيرة تشينغ.

تسبب موقف لي شي لدهشة الجميع. حتى العواهل الثمانية عشر صدموا. قلة قليلة من الناس هنا يمكن أن يتخيلوا أن صغيرا لا اسم له سيكون لديه الشجاعة للتحدث إلى نموذج فاضل هكذا.

في هذا الوقت، سأل سلف هوانغفو بصوت صارم: “هل جاء سلفك إلى الوجود أم لا؟” على الرغم من أنه لم يكن يصيح للغاية، فقد كان مدويا مثل طبلة بجانب آذان الجميع، مما خلق ردعا كبيرا وتسبب في بقشعريرة.

أصبح السلف هوانغفو جديا، لكنه لم يكن غاضبا. بعد التحديق في لي شي لبعض الوقت، أجاب ببطيء: “حسنا، سأتركك تعيش لفترة أطول قليلا. قد يتمكن راهب من الجري، لكن المعبد لا يستطيع الهروب!”

كان السلف هوانغفو شخصا يعرف أشياءه. ضيقت عيناه بعد رؤية كيف أن لي شي لم يلهث من هالته. في رأيه، بالنسبة لشاب مثل هذا أن لا يخاف من هالته، كان عليه أن يكون إما نموذج فاضل أو لديه قلب داو لا يتزعزع.

أراد هو نفسه أن يرى ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشاب لتبرير هذه الثقة. في الواقع، لم يكن في عجلة من أمره على الإطلاق لأنه حتى لو تمكن لي شي من الهرب، لن يستطع بلد الخيزران العملاق ذلك.

في رأيه، كان لي شي لا مكان للتنافس معه. هذا الشقي امامه، في أحسن الأحوال، لن يكون إلا سيادي سماوي لم يصل بعد إلى عالم الملك السماوي.

ابتسم لي شي وألقى نظرة في نهاية المطاف على عشيرة تشينغ إلى الجانب وسألهم: “سمعت أن عشيرة تشينغ الخاصة بك لديها مشاكل معي أيضا وتبكي من أجل العدالة، والآن، أنا مستعد للاستماع إلى شكاويكم. اذكر شكاويك وربما أتمكن من تحقيق العدالة لك. “

هنا ، توقف لي شي قليلاً لبعض الوقت قبل الاستمرار: “فيما يتعلق بمسألة النبيل الشاب من عشيرة تشينغ، فإن إجابتي بسيطة للغاية ـــ هذا بسبب افتقاره إلى المهارة. أما هوانغفو هاو المصاب وواقع بالسرير، فهو أكثر وضوحا. كان خطؤه لإثارتي، أنا بالفعل أظهرت الرحمة من قبل عدم قتله. وبالنسبة لجميع أبطال العدالة، سأقدم لكم أيضا إجابة. إذا قمتم بالخروج الآن، فستكونون قادرين على التمسك بحياتكم! “

صعق الحشد بهذه الكلمات، وخاصة من المتدربين الذين كانوا في حيرة من أمرهم. في هذه اللحظة، كانت البلد تواجه كارثة ويمكن أن تلبي نهايتها في أي لحظة، لكن لي شي كان يتصرف وكأنه لا شيء، كما لو كان مجرد مسألة تافهة.

“هل أنت الشخص الذي هاجم متسللا هاو إير؟” في هذا الوقت، كان السلف هوانغفو يشعر بالمرارة تجاه لي شي بينما كانت عيناه تنجرفان بنظرات مرعبة مثل السيوف. كانوا قادرين على اختراق بسهولة من خلال لي شي.

هذا ما جعل العديد من الناس يتساءلون عما أرادت السيدة والعواهل تحقيقه عن طريق اختيار شخص غير جدير بالثقة مثل هذا. كان هذا ببساطة اختيار الشخص الخطأ لهذه المهمة.

في الواقع، كان اهتمامه الوحيد هو سلف الخيزران الكبير، لذا وقف هناك، منتظرا لرؤية ما إذا كان السلف سيخرج أم لا.

“لي! أنت تعرف جيدًا تمامًا، لكن لا يزال لديك ما تسأله. قمت بالإيقاع بابني، كنت بائس وقح… ” قال قائد عشيرة تشينغ بمرارة. كانت عيناه تحترقان بالنيران الغاضبة كما ينظر الى قاتل ابنه أمامه. لم يستطع الانتظار للتسرع إلى الأمام لقتل هذا الشقي.

برؤيتهم يتكلمون هكذا، خصوصا موقف لي شي المبتهج، فإن أولئك الذين لا يعرفون الظروف الحالية يعتقدون أنهم كانوا أصدقاء فقط وهم يتحدثون. تسبب موقف لي شي العديد من الناس كانوا عاجزين عن الكلام. في الواقع، لقد دفعهم إلى الجنون. هذا الخطاب الغير المكترث وكذلك موقفه مهما الذي لم يكن له مكان في المسألة القومية! كان هذا أشبه بالأطفال الصغار الذين يلعبون.

“أوه، إذن أنت تتحدث عن هذه المسألة. ” لوح لي شي برفق اكمامه مرة أخرى وقاطع قائد العشيرة. هز رأسه وقال: “أنا أعرف بالفعل عن هذا، وهذا يعني سمعت مظلامك. “

“بلدك الخيزران العملاقة قام بأذية هاو إير هو جريمة عظيمة! هذا يتحدى مكانة عشيرتي، وينظر إلينا بازدراء، وأيضا إعلان حرب! ” في هذا الوقت، تحدث السلف هوانغفو ببرود:” إن عشيرتنا تعطيك خيارين. الأولى سيكون حرب حتى يقع أحدنا. “

مع ذلك، تجاهل قائد العشيرة وحول رأسه نحو الطوائف الذين كانوا يدعمون عشيرة تشينغ.

“هل أنت الشخص الذي هاجم متسللا هاو إير؟” في هذا الوقت، كان السلف هوانغفو يشعر بالمرارة تجاه لي شي بينما كانت عيناه تنجرفان بنظرات مرعبة مثل السيوف. كانوا قادرين على اختراق بسهولة من خلال لي شي.

كان زعيم عشيرة تشينغ يهز غضبا بسبب موقف لي شي قدف دمه تقريبا. كان كل من عشيرة تشينغ وعشيرة هوانغفو غاضبين للغاية من سلوك هذا المبتدئ ـــ لي كيي. فقط السلف هوانغفو بقي غير مبال. أراد أن يرى ما سيفعله لي شي.

في الواقع، كان اهتمامه الوحيد هو سلف الخيزران الكبير، لذا وقف هناك، منتظرا لرؤية ما إذا كان السلف سيخرج أم لا.

في الواقع، كان اهتمامه الوحيد هو سلف الخيزران الكبير، لذا وقف هناك، منتظرا لرؤية ما إذا كان السلف سيخرج أم لا.

خلال هذا المنظر، شاهد كل شخص آخر بأنفاسه المنقطعة بينما كان الجميع ينظرون بصمت. في أعين الجميع، كان السلف هوانغفو وحشا يراقب فريسته، وكان لي شي خروف صغير. كانوا يعتقدون أن لحم خروف مثل لي شي سيبتلع في لقمة واحد من السلف؛ لن يكون لي شي حتى كافيا ليعتبر وجبة جيدة!

“ما هي مظلامكم؟ هل مات سيدكم في العاصمة؟ أو ربما قتل أبناؤكم في القصر الإمبراطوري؟ ” سأل لي شي ببطء الأنساب الذين كانوا يدعمون عشيرة تشينغ.

ضحك لي شي بابتهاج بعد سماع هذا السؤال وسأل: “أوه، الخيار الآخر ليس الحرب؟”

في هذه اللحظة، لم يسع لهذه الطوائف سوى النظر إلى بعضها البعض. لم يكونوا خائفين من لا أحد مثل لي شي، لكنهم كانوا لا يزالون متخوفين من البلاط الإمبراطوري. في النهاية، خرج أحد الخبراء من أحد الأنساب وتحدث: “لقد قتلت النبيل الشاب لعشيرة تشينغ، قتلت أشخاص أبرياء ومخلصين، فستكون كارثة بالنسبة لبلد الخيزران العملاق بكلماتك الغادرة التي تربك الناس… “

خلال هذا المنظر، شاهد كل شخص آخر بأنفاسه المنقطعة بينما كان الجميع ينظرون بصمت. في أعين الجميع، كان السلف هوانغفو وحشا يراقب فريسته، وكان لي شي خروف صغير. كانوا يعتقدون أن لحم خروف مثل لي شي سيبتلع في لقمة واحد من السلف؛ لن يكون لي شي حتى كافيا ليعتبر وجبة جيدة!

قاطع لي شي هذا الخبير وقال: “حسنا، جميعكم يريدون أن يكونوا مناصرين للعدالة والمدافعين عن الضعفاء. ” عندما ترى الظلم، ستقوم بإخفاء شفراتك من أجل مد يدك. “

في الواقع، كان اهتمامه الوحيد هو سلف الخيزران الكبير، لذا وقف هناك، منتظرا لرؤية ما إذا كان السلف سيخرج أم لا.

هذا الخبير الذي أوقف فجأة من قبل لي شي كان يرتجف من الغضب كذلك بينما كان يحدق في وجهه.

في هذا الوقت، سأل سلف هوانغفو بصوت صارم: “هل جاء سلفك إلى الوجود أم لا؟” على الرغم من أنه لم يكن يصيح للغاية، فقد كان مدويا مثل طبلة بجانب آذان الجميع، مما خلق ردعا كبيرا وتسبب في بقشعريرة.

“لقد فهمت الآن جميع شكاويكم.” في هذا الوقت، ما زال لي شي لا يزال جالسا على كرسيه. نظر إلى الجميع في المقدمة وأعلن بهدوء: “الآن، أنا أمثل بلد الخيزران الكبير، وسأقدم إجابة مرضية لجميع الذين اشتكوا. “

كان زعيم عشيرة تشينغ يهز غضبا بسبب موقف لي شي قدف دمه تقريبا. كان كل من عشيرة تشينغ وعشيرة هوانغفو غاضبين للغاية من سلوك هذا المبتدئ ـــ لي كيي. فقط السلف هوانغفو بقي غير مبال. أراد أن يرى ما سيفعله لي شي.

هنا ، توقف لي شي قليلاً لبعض الوقت قبل الاستمرار: “فيما يتعلق بمسألة النبيل الشاب من عشيرة تشينغ، فإن إجابتي بسيطة للغاية ـــ هذا بسبب افتقاره إلى المهارة. أما هوانغفو هاو المصاب وواقع بالسرير، فهو أكثر وضوحا. كان خطؤه لإثارتي، أنا بالفعل أظهرت الرحمة من قبل عدم قتله. وبالنسبة لجميع أبطال العدالة، سأقدم لكم أيضا إجابة. إذا قمتم بالخروج الآن، فستكونون قادرين على التمسك بحياتكم! “

هذا الخبير الذي أوقف فجأة من قبل لي شي كان يرتجف من الغضب كذلك بينما كان يحدق في وجهه.

هذا النوع من الأجوبة من لي شي فاجأ الجميع. عشيرة هوانغفو، عشيرة تشينغ، وجميع الطوائف الأخرى التي جاءت للمساعدة نظروا في لي شي كما ارتفع غضبهم إلى آفاق جديدة.

أصبحت نظرات السلف باردة عندما أطلق هالة قاتلة مخيفة. عندما ارتطمت موجات من هذه الهالة القاتلة بالسماء، شعر جميع المتفرجين بالقشعريرة في عمودهم الفقري. كما لو كانوا قد سقطوا في قبو جليدي. لم يتمكن الكثير منهم من الصمود أمامه واضطروا إلى التراجع إلى الوراء.

“أنت تشعر أن هذا النوع من الإجابة سيكون قادرة على حل كل شيء؟” في هذا الوقت، كان السلف هوانغفو لا يزال غير غاضب. ومع ذلك، كانت هالته ما زالت ظالمة، ويمكن العثور على وميض قاتل في عينيه. كان مصمما على قتل لي شي في هذا الوقت.

ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يشكك في الأمر لأن السيدة زي يان هي التي قالت ذلك. هم فقط لا يستطيعون تخمين ما فعله لي شي الذي أكسبه ثقة البلد هكذا.

للوجود مثل هذا النموذج الفاضل، حتى لو كانوا غاضبين من لي شي، لم تكن هناك حاجة إلى الصراخ للإفراج عن عدم رضاهم، فإنهم يفضلون قتله مباشرة بدلا من ذلك.

لم يكن لي شي يهتم بالهالة القاتل المفاجئة من السلف. بدلا من ذلك، لوح بلطف بيديه بينما قال: “أنا أعلم أنك تريد أن تقتلني، لكن ليس هناك حاجة للتسرع. اليوم، أنا هنا لأتحدث عن هذا الأمر. أنا أمثل بلد الخيزران العملاق. إنها ليست فقط عشيرة هوانغفو التي تواجه مشاكل معي، أنا على استعداد لسماع الشكاوى. في الوقت الحالي سمعت عن شكاوى عشيرة هوانغفو ، لذا فإن عشيرة تشينغ هي التالية. “

“أه؟ إذن انت تملك رأيا؟” نظر لي شي إلى السلف الذي تم استفزاز بنيته القاتلة وقال: “إذا كان لديك واحدة، فأنا على استعداد للاستماع. لقد كنت دائما شخصا متواضعا يقبل النصيحة الجيدة ولن يتصرف بطريقة تعسفية. أنا سعيد بالاستماع عندما يكون لدى الآخرين شكاوى عني. “

مع ذلك، تجاهل قائد العشيرة وحول رأسه نحو الطوائف الذين كانوا يدعمون عشيرة تشينغ.

كانت السيدة زي يان، التي كانت تقف بجانب لي شي، عاجزة عن الكلام. إذا كان شخصا متواضعا يستمع إلى النصيحة، فسيكون من الحكماء الحكيمين، حاكما حقيقيا من الأساطير. لم يسعها سوى أن تبتسم بلا حراك في تفاخر الذات لدى لي شي.

تسبب موقف لي شي لدهشة الجميع. حتى العواهل الثمانية عشر صدموا. قلة قليلة من الناس هنا يمكن أن يتخيلوا أن صغيرا لا اسم له سيكون لديه الشجاعة للتحدث إلى نموذج فاضل هكذا.

“بلدك الخيزران العملاقة قام بأذية هاو إير هو جريمة عظيمة! هذا يتحدى مكانة عشيرتي، وينظر إلينا بازدراء، وأيضا إعلان حرب! ” في هذا الوقت، تحدث السلف هوانغفو ببرود:” إن عشيرتنا تعطيك خيارين. الأولى سيكون حرب حتى يقع أحدنا. “

في رأيه، كان لي شي لا مكان للتنافس معه. هذا الشقي امامه، في أحسن الأحوال، لن يكون إلا سيادي سماوي لم يصل بعد إلى عالم الملك السماوي.

ضحك لي شي بابتهاج بعد سماع هذا السؤال وسأل: “أوه، الخيار الآخر ليس الحرب؟”

خلال هذا المنظر، شاهد كل شخص آخر بأنفاسه المنقطعة بينما كان الجميع ينظرون بصمت. في أعين الجميع، كان السلف هوانغفو وحشا يراقب فريسته، وكان لي شي خروف صغير. كانوا يعتقدون أن لحم خروف مثل لي شي سيبتلع في لقمة واحد من السلف؛ لن يكون لي شي حتى كافيا ليعتبر وجبة جيدة!

برؤيتهم يتكلمون هكذا، خصوصا موقف لي شي المبتهج، فإن أولئك الذين لا يعرفون الظروف الحالية يعتقدون أنهم كانوا أصدقاء فقط وهم يتحدثون. تسبب موقف لي شي العديد من الناس كانوا عاجزين عن الكلام. في الواقع، لقد دفعهم إلى الجنون. هذا الخطاب الغير المكترث وكذلك موقفه مهما الذي لم يكن له مكان في المسألة القومية! كان هذا أشبه بالأطفال الصغار الذين يلعبون.

أصبحت نظرات السلف باردة عندما أطلق هالة قاتلة مخيفة. عندما ارتطمت موجات من هذه الهالة القاتلة بالسماء، شعر جميع المتفرجين بالقشعريرة في عمودهم الفقري. كما لو كانوا قد سقطوا في قبو جليدي. لم يتمكن الكثير منهم من الصمود أمامه واضطروا إلى التراجع إلى الوراء.

نظر السلف هوانغفو في لي شي. في هذا الوقت، كنموذج فاضل، كان متأكداً مئة في المئة من أن سلف الخيزران العملاق لن يظهر على الإطلاق.

هذا ما جعل العديد من الناس يتساءلون عما أرادت السيدة والعواهل تحقيقه عن طريق اختيار شخص غير جدير بالثقة مثل هذا. كان هذا ببساطة اختيار الشخص الخطأ لهذه المهمة.

لذلك بدون هذا السلف، كيف يمكن لهذا الشقي أن يكون واثقاً كأن كل شيء تحت سيطرته؟ هذا تسبب في أن يكون السلف هوانغفو شديد الحذر.

كان السلف هوانغفو شخصا يعرف أشياءه. ضيقت عيناه بعد رؤية كيف أن لي شي لم يلهث من هالته. في رأيه، بالنسبة لشاب مثل هذا أن لا يخاف من هالته، كان عليه أن يكون إما نموذج فاضل أو لديه قلب داو لا يتزعزع.

في رأيه، كان لي شي لا مكان للتنافس معه. هذا الشقي امامه، في أحسن الأحوال، لن يكون إلا سيادي سماوي لم يصل بعد إلى عالم الملك السماوي.

كانت السيدة زي يان، التي كانت تقف بجانب لي شي، عاجزة عن الكلام. إذا كان شخصا متواضعا يستمع إلى النصيحة، فسيكون من الحكماء الحكيمين، حاكما حقيقيا من الأساطير. لم يسعها سوى أن تبتسم بلا حراك في تفاخر الذات لدى لي شي.

لم يكن هناك فرق بين هذا الشقي ونملة في عينيه، ومع ذلك مازالت هذه النملة تجرؤ على التصرف بازدراء في مثل هذه الطريقة المسترخية. هذا جعل السلف يشعر بالارتباك.

نظر السلف هوانغفو في لي شي. في هذا الوقت، كنموذج فاضل، كان متأكداً مئة في المئة من أن سلف الخيزران العملاق لن يظهر على الإطلاق.

خلال هذا المنظر، شاهد كل شخص آخر بأنفاسه المنقطعة بينما كان الجميع ينظرون بصمت. في أعين الجميع، كان السلف هوانغفو وحشا يراقب فريسته، وكان لي شي خروف صغير. كانوا يعتقدون أن لحم خروف مثل لي شي سيبتلع في لقمة واحد من السلف؛ لن يكون لي شي حتى كافيا ليعتبر وجبة جيدة!

ابتسم لي شي وألقى نظرة في نهاية المطاف على عشيرة تشينغ إلى الجانب وسألهم: “سمعت أن عشيرة تشينغ الخاصة بك لديها مشاكل معي أيضا وتبكي من أجل العدالة، والآن، أنا مستعد للاستماع إلى شكاويكم. اذكر شكاويك وربما أتمكن من تحقيق العدالة لك. “

صعق الحشد بهذه الكلمات، وخاصة من المتدربين الذين كانوا في حيرة من أمرهم. في هذه اللحظة، كانت البلد تواجه كارثة ويمكن أن تلبي نهايتها في أي لحظة، لكن لي شي كان يتصرف وكأنه لا شيء، كما لو كان مجرد مسألة تافهة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط