نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 727

مينغ ياكسوو

مينغ ياكسوو

727 – مينغ ياكسوو

كان لي شي يحدق في الفتاة، ثم سار من عربته إليها. وقف الاثنان وجها لوجه. يمكن القول أنه يمكن أن يشعروا بأنفاس بعضهم البعض.

ذهلت المرأة العجوز بعد ان تم ركلها من قبل الوحش. كانت نموذجا لكن ما زالت انفجرت بعيدا. يمكن للمرء أن يتخيل كيف يمكن لهذا الجاموس ان يتحدى السماء الذي يبدو غير ظاهر.

“اسقاط مملكة الكيمياء!” كانت المرأة العجوز مستاءة من مثل هذه الكلمات. كانت من المملكة وفرعها المباشر في ذلك. كيف يمكن أن تكون سعيدة عندما قال لي شي مثل هذه الأشياء أمامها؟

“بعيدا عن هذه الفتاة الصغيرة، لن أقتلك. ومع ذلك، لا تحاول استفزازي. حتى نسب مثلك لا يستحق أن يدخل في عيني! ” قال لي شي ببطء.

“لدي بعض الأسئلة.” بعد فترة من الوقت، تحدث مينغ ياكسوو بهدوء. كانت هادئة وأنيقة لدرجة أنها تجعل الآخرين يصبحون مخمورين.

أصبحت تعبير المرأة المسنة قبيحة قليلا. لم يجرؤ أحد على التحدث بهذه الطريقة الجريئة أو أن ينظر إلى نسلهم بازدراء، لكن هذه الكلمات خرجت من فم لي شي اليوم.

قالت الفتاة التي لا مثيل لها: “الجدة، لا بأس. النبيل الشاب لي ليس غريب. “

“الجدة، الأمر بخير. ” لوحت الفتاة التي لا مثيل لها بلطف وهزت رأسها مرة أخرى بعد رؤية المرأة العجوز التي تستعيد للهجوم مرة أخرى.

وقبل هذا، كان غير متأكد مما إذا كانوا قد التقوا من قبل. ومع ذلك، هذا الإحساس المألوف ونبض القلب الذي لا ينسى كان يعرفه جيدا…

توقفت المرأة العجوز أخيراً بعد تلقي الأمر من الأنسة الصغيرة، ومع ذلك، كانت لا تزال حذرة تجاه لي شي لأنه كان يعرف الكثير. إذا لزم الأمر، فإن سلالتهم ستستخدم أي وسيلة ضرورية لإسكاته.

“الانسة الشابة…” كانت المرأة العجوز مذهولة بعد سماع هذا لأن هذه الكلمة لها العديد من الآثار والأسرار في الداخل.

كان لي شي يحدق في الفتاة، ثم سار من عربته إليها. وقف الاثنان وجها لوجه. يمكن القول أنه يمكن أن يشعروا بأنفاس بعضهم البعض.

توقفت الفتاة التي لا مثيل لها هناك ونظرت إلى لي شي لتعرّف نفسها: “أنا مينغ ياكسوو من مملكة الكيمياء، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بالنبيل الشاب لي.”

نظروا إلى عيون بعضهم البعض كما لو كانوا يريدون قراءة شيء ما ضمني لا يريدون أن يعرفه الغرباء.

“هذا… لا يصدق.” خرج تاي يي من الأرض ليشهد هذا المشهد ينكشف وتحرك كذلك لأنه يعرف شيئا أو اثنين!

بعد قليل، بدأ لي شي في مداعبة الوجه الجميل للفتاة التي لا مثيل لها. مثل هذا العمل كان خارج الخط تماما وسيكون غير محتمل لأي فتاة أخرى! وارتفعت النية القاتلة للمرأة العجوز مرة أخرى. لم تكن أنستها لأي شخص ان يلمسها!

نظر تاي يي إلى مينغ ياكسوو ثم لي شي ولم يستطع إلا أن يبلل شفاهه الجافة: “اللعنة، هذا مذهل، هل هذا يحدث بالفعل؟” لقد كان يعرف سرا خاصا، لكنه كان لا يزال غير مصدق بعد رؤية هذا المشهد لأنه كان صدمة للغاية له.

لوحت الفتاة التي لا مثيل لها بلطف مرة أخرى لوقف المرأة العجوزة. وفي الوقت نفسه، كانت السيدة زي يان غير مصدقة. كانت قد خمنت خلفية الفتاة، لكن سيدها الشاب ما زال يجرؤ على مغازلتها في اجتماعهم الأول.

بالنسبة له، لم يكن يهم إذا كانت هذه الفتاة التي لا مثيل لها هي مينغ ياكسوو، سليلة مملكة الكيمياء، كانت لا تزال هي!

ما كان أكثر دهشة هو أن هذه الفتاة التي لا مثيل لها لم ترفض تقدمه. يجب أن يعلم المرء أن عدداً لا يحصى من الرجال في هذا العالم وقعوا في حبها لأول وهلة على الفور. حتى العبقري الذي لا يضاهى سيقع على الفور بحبها!

توقفت الفتاة التي لا مثيل لها هناك ونظرت إلى لي شي لتعرّف نفسها: “أنا مينغ ياكسوو من مملكة الكيمياء، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بالنبيل الشاب لي.”

واصل لي شي المداعبة بلطف وجهها مع حركة حساسة للغاية كما لو كانت عشيقته. في الوقت نفسه، أغلقت الفتاة التي لا مثيل لها عينيها لتشعر بلطفه. يبدو أنه في هذا الوقت، كانت تستشعر بالخفقان عندما كانت قادرا على الشعور بدقات قلبها.

توقفت المرأة العجوز أخيراً بعد تلقي الأمر من الأنسة الصغيرة، ومع ذلك، كانت لا تزال حذرة تجاه لي شي لأنه كان يعرف الكثير. إذا لزم الأمر، فإن سلالتهم ستستخدم أي وسيلة ضرورية لإسكاته.

أصبح هذا المشهد ابديا، وكأن الوقت قد توقف. ذهل كل من السيدة والمرأة العجوز أثناء النظر إلى الاثنين.

أصبح هذا المشهد ابديا، وكأن الوقت قد توقف. ذهل كل من السيدة والمرأة العجوز أثناء النظر إلى الاثنين.

عرفت المرأة العجوزة الآنسة بشكل جيد. لم تكن قريبة من الناس، لكنها قبلت اليوم بادرة الحب هذه من شخص غريب خلال الاجتماع الأول.

“من الجيد ألا تفهمي. الماضي ليس مهمًا، ستفهمه في المستقبل. “ابتسم لي شي. في هذه اللحظة، كان في مزاج جيد.

“هذا… لا يصدق.” خرج تاي يي من الأرض ليشهد هذا المشهد ينكشف وتحرك كذلك لأنه يعرف شيئا أو اثنين!

لوحت الفتاة التي لا مثيل لها بلطف مرة أخرى لوقف المرأة العجوزة. وفي الوقت نفسه، كانت السيدة زي يان غير مصدقة. كانت قد خمنت خلفية الفتاة، لكن سيدها الشاب ما زال يجرؤ على مغازلتها في اجتماعهم الأول.

لم يعرف أحد كم من الوقت استمر هذا المشهد الحنون، لكن لي شي في النهاية سحب يده. حدق في الفتاة المنقطع النظير بعيدا عنه وهز رأسه بلطف ليقول: “أنت لست من سليلة عشيرة مينغ. “

“الجدة، الأمر بخير. ” لوحت الفتاة التي لا مثيل لها بلطف وهزت رأسها مرة أخرى بعد رؤية المرأة العجوز التي تستعيد للهجوم مرة أخرى.

“هراء!” صرخت المرأة العجوز في صدمة بعد سماع هذا: ” النبيل الشاب لي، يمكن للمرء أن يأكل بلا مبالاة ولكن لا يمكن التحدث دون تفكير!”

تغير تعبير تاي يي بشكل كبير بعد سماع هذا؛ كان كما لو أنه رأى شبحا. لوح فورا بكفه في حالة إنكار وقال: “لا، لا، لا، تفكر الجنية مينغ أكثر من هذا المتواضع. هذا المتواضع هو فقط شيطان نملة صغير غير ملموس فقط باسم الجنية العظيم؛ هذا الشخص المتواضع لم ير وجه الجنية من قبل. إن اجتماعنا اليوم هو نعمة لهذا المتواضع الذي جمع ثلاث مرات من الحياة.” وبهذا، حفر على الفور الأرض وهرب دون أن يترك أثرا كما لو كان خائفا جدا.

كان لهذا علاقة بسر عظيم بأن نسلهم لن يرغب مطلقاً في أن يعرفه الغرباء.

مد لي شي يده، وبالرغم من أن مينغ ياكسوو كانت مذهولة للحظة، لمست ذراعه بلطف بطريقة طبيعية وهادئة كما لو كان الأمر كذلك.

قالت الفتاة التي لا مثيل لها: “الجدة، لا بأس. النبيل الشاب لي ليس غريب. “

في هذا الوقت، كانت مينغ ياكسوو تجلس إلى جواره بينما تولت السيدة زي يان الجانب الآخر. كلاهما كانتا جميلتين، خصوصا مينغ ياكسوو التي كانت منقطع النظير بشكل خاص. كان مشهد كهذا يحسد عليه بشكل لا يصدق ويثير الغيرة.

“الانسة الشابة…” كانت المرأة العجوز مذهولة بعد سماع هذا لأن هذه الكلمة لها العديد من الآثار والأسرار في الداخل.

“هراء!” صرخت المرأة العجوز في صدمة بعد سماع هذا: ” النبيل الشاب لي، يمكن للمرء أن يأكل بلا مبالاة ولكن لا يمكن التحدث دون تفكير!”

توقفت الفتاة التي لا مثيل لها هناك ونظرت إلى لي شي لتعرّف نفسها: “أنا مينغ ياكسوو من مملكة الكيمياء، إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بالنبيل الشاب لي.”

ما كان أكثر دهشة هو أن هذه الفتاة التي لا مثيل لها لم ترفض تقدمه. يجب أن يعلم المرء أن عدداً لا يحصى من الرجال في هذا العالم وقعوا في حبها لأول وهلة على الفور. حتى العبقري الذي لا يضاهى سيقع على الفور بحبها!

مينغ ياكسوو! السليلة الرئيسية لمملكة الكيمياء، الجمال رقم واحد لعالم الحجر الطبي، شخص غامض الذي كان دائما يحافظ على منظر منخفض. على الرغم من قلة عدد الأشخاص الذين شاهدوا مظهرها الحقيقي، إلا أن سمعتها كانت منتشرة في جميع أنحاء العالم!

فهم لي شي عمل تاي يي بوضوح شديد، لكنه لم يأمره للخروج. كان ببساطة يمسك بيد مينغ ياكسوو، بينما كان يغلق عينيه، ويبدو أنه وقع في ذكريات قديمة.

من في هذا العالم لم يكن يعرف اسم الجنية مينغ ياكسوو؟ من لم يعرف عن سليلة مملكة الكيمياء ؟!

سقطت عيون مينغ ياكسوو على تاي يي الذي كان لا يزال نصف جسمه تحت الأرض. وكشفت ابتسامة ساحرة باهتة وسألت: “هذا الزميل الداوي… هل التقينا من قبل؟”

ابتسم لي شي وهز رأسه برفق ليقول: “لا، الفتاة الصغيرة. لنكون أكثر دقة، مرحبا بعودتك. ابقي بجانبي من الان فصاعدا”

ابتسم لي شي وهز رأسه برفق ليقول: “لا، الفتاة الصغيرة. لنكون أكثر دقة، مرحبا بعودتك. ابقي بجانبي من الان فصاعدا”

وقبل هذا، كان غير متأكد مما إذا كانوا قد التقوا من قبل. ومع ذلك، هذا الإحساس المألوف ونبض القلب الذي لا ينسى كان يعرفه جيدا…

ذهلت المرأة العجوز بعد ان تم ركلها من قبل الوحش. كانت نموذجا لكن ما زالت انفجرت بعيدا. يمكن للمرء أن يتخيل كيف يمكن لهذا الجاموس ان يتحدى السماء الذي يبدو غير ظاهر.

بالنسبة له، لم يكن يهم إذا كانت هذه الفتاة التي لا مثيل لها هي مينغ ياكسوو، سليلة مملكة الكيمياء، كانت لا تزال هي!

“لدي بعض الأسئلة.” بعد فترة من الوقت، تحدث مينغ ياكسوو بهدوء. كانت هادئة وأنيقة لدرجة أنها تجعل الآخرين يصبحون مخمورين.

“ما زلت لا أفهم.” لم تستطع الجمال المعاصر رقم واحد مع قوة لا يسبر غوره فهم نوايا لي شي. أعطاه شعورًا مألوفا جدا، وهو واحد من التبعية والقرب.

“ما زلت لا أفهم.” لم تستطع الجمال المعاصر رقم واحد مع قوة لا يسبر غوره فهم نوايا لي شي. أعطاه شعورًا مألوفا جدا، وهو واحد من التبعية والقرب.

“من الجيد ألا تفهمي. الماضي ليس مهمًا، ستفهمه في المستقبل. “ابتسم لي شي. في هذه اللحظة، كان في مزاج جيد.

كان هذا هو الجمال رقم واحد لهذا العالم! كان عدد لا يحصى من العباقرة والمنحدرين من النسل الإمبراطوري يريدون الحصول عليها، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك. في هذه اللحظة بالذات، كانت متصلة عاطفيا بلي شي مثل العشاق. كان هذا الإجراء حنونا بقدر ما يمكن أن يكون. أي متفرج سيكون غيور في مثل هذا المشهد. الجيل الشاب سيكون مدفوعًا بالجنون من هذا لأن مينغ ياكسوو هي الإلهة في العديد من أذهانهم!

مد لي شي يده، وبالرغم من أن مينغ ياكسوو كانت مذهولة للحظة، لمست ذراعه بلطف بطريقة طبيعية وهادئة كما لو كان الأمر كذلك.

فهم لي شي عمل تاي يي بوضوح شديد، لكنه لم يأمره للخروج. كان ببساطة يمسك بيد مينغ ياكسوو، بينما كان يغلق عينيه، ويبدو أنه وقع في ذكريات قديمة.

أثناء النظر إلى هذا المشهد، كانت كل من السيدة، المرأة العجوزة، وتاي يي مندهشين. كان هذا المشهد طبيعيًا لدرجة أن الناس ببساطة لا يريدون تدميره.

كان هذا هو الجمال رقم واحد لهذا العالم! كان عدد لا يحصى من العباقرة والمنحدرين من النسل الإمبراطوري يريدون الحصول عليها، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك. في هذه اللحظة بالذات، كانت متصلة عاطفيا بلي شي مثل العشاق. كان هذا الإجراء حنونا بقدر ما يمكن أن يكون. أي متفرج سيكون غيور في مثل هذا المشهد. الجيل الشاب سيكون مدفوعًا بالجنون من هذا لأن مينغ ياكسوو هي الإلهة في العديد من أذهانهم!

كان هذا هو الجمال رقم واحد لهذا العالم! كان عدد لا يحصى من العباقرة والمنحدرين من النسل الإمبراطوري يريدون الحصول عليها، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك. في هذه اللحظة بالذات، كانت متصلة عاطفيا بلي شي مثل العشاق. كان هذا الإجراء حنونا بقدر ما يمكن أن يكون. أي متفرج سيكون غيور في مثل هذا المشهد. الجيل الشاب سيكون مدفوعًا بالجنون من هذا لأن مينغ ياكسوو هي الإلهة في العديد من أذهانهم!

بعد قليل، بدأ لي شي في مداعبة الوجه الجميل للفتاة التي لا مثيل لها. مثل هذا العمل كان خارج الخط تماما وسيكون غير محتمل لأي فتاة أخرى! وارتفعت النية القاتلة للمرأة العجوز مرة أخرى. لم تكن أنستها لأي شخص ان يلمسها!

عند هذه النقطة، لاحظت المرأة العجوز ان انستها تتبع لي شي إلى عربته. فوجئت وقالت بتردد: ” الانسة الشابة، أخشى أن هذا لن يكون جيداً.”

“أنا أعلم أنك منزعجة مني” لي شي ضحك وقال: “إذا استطعت أن تقابل المائة حياة، فليعلم أن مملكة الكيمياء لا يجب أن تنسى أخطائها الماضية. لا تنسى عواقب مجال الإله ! “

نظر لي شي إلى المرأة العجوز التي كانت متوترة من رغبتها في حماية سيدتها، فابتسم فقط وقال: “لم يكشف المائة حياة بالتأكيد عن الكثير من الأسرار لك. “

“لا يجب على النبيل الشاب لي أن يلوم الجدة، إنها فقط تحميني” قالت مينغ ياكسوو ببطء.

“أنت، أنت… ” ذهلت المرأة العجوز لأن هذه الكلمات وحدها كشفت سرًا هائلاً. حتى الأسلاف العاديين في مملكتهم لم يعرفوا هذا. كانت فقط قادرة على أن تصبح مطلعة عليها لأنها هي التي رافقت مينغ ياكسوو أثناء طفولتها!

أثناء النظر إلى هذا المشهد، كانت كل من السيدة، المرأة العجوزة، وتاي يي مندهشين. كان هذا المشهد طبيعيًا لدرجة أن الناس ببساطة لا يريدون تدميره.

“لم يكن لدى مملكة الكيمياء أسرار ملحوظة بالنسبة لي.” جلس لي شي على العربة وقال: “إلى جانب ذلك، لا تحتاجين إلى أن تكون مذعورة جدا. سأعتز بهذه الفتاة الصغيرة أكثر من أي شخص آخر. حمايتي لها ستتجاوز إلى حد كبير ما يمكن أن تقدمه لك مملكة الكيمياء!” بعد قوله هذا، قام بلمس شعر مينغ ياكسوو برفق.

“لم يكن لدى مملكة الكيمياء أسرار ملحوظة بالنسبة لي.” جلس لي شي على العربة وقال: “إلى جانب ذلك، لا تحتاجين إلى أن تكون مذعورة جدا. سأعتز بهذه الفتاة الصغيرة أكثر من أي شخص آخر. حمايتي لها ستتجاوز إلى حد كبير ما يمكن أن تقدمه لك مملكة الكيمياء!” بعد قوله هذا، قام بلمس شعر مينغ ياكسوو برفق.

في هذا الوقت، كانت مينغ ياكسوو تجلس إلى جواره بينما تولت السيدة زي يان الجانب الآخر. كلاهما كانتا جميلتين، خصوصا مينغ ياكسوو التي كانت منقطع النظير بشكل خاص. كان مشهد كهذا يحسد عليه بشكل لا يصدق ويثير الغيرة.

ابتسم لي شي وهز رأسه برفق ليقول: “لا، الفتاة الصغيرة. لنكون أكثر دقة، مرحبا بعودتك. ابقي بجانبي من الان فصاعدا”

كانت المرأة العجوز تحدق في لي شي لفترة قبل أن تختار أن تكون هادئة. كان الأمر كما قال، كان هناك العديد من الأسرار التي لم تكن تعرفها. على سبيل المثال، قيل إن انستها الصغيرة هي سليلة عشيرة مينغ، إلا أن قلة قليلة من الناس في المملكة كانوا يعرفون أن هذا ليس الحقيقة!

“بعيدا عن هذه الفتاة الصغيرة، لن أقتلك. ومع ذلك، لا تحاول استفزازي. حتى نسب مثلك لا يستحق أن يدخل في عيني! ” قال لي شي ببطء.

نظر تاي يي إلى مينغ ياكسوو ثم لي شي ولم يستطع إلا أن يبلل شفاهه الجافة: “اللعنة، هذا مذهل، هل هذا يحدث بالفعل؟” لقد كان يعرف سرا خاصا، لكنه كان لا يزال غير مصدق بعد رؤية هذا المشهد لأنه كان صدمة للغاية له.

أصبحت تعبير المرأة المسنة قبيحة قليلا. لم يجرؤ أحد على التحدث بهذه الطريقة الجريئة أو أن ينظر إلى نسلهم بازدراء، لكن هذه الكلمات خرجت من فم لي شي اليوم.

سقطت عيون مينغ ياكسوو على تاي يي الذي كان لا يزال نصف جسمه تحت الأرض. وكشفت ابتسامة ساحرة باهتة وسألت: “هذا الزميل الداوي… هل التقينا من قبل؟”

“هراء!” صرخت المرأة العجوز في صدمة بعد سماع هذا: ” النبيل الشاب لي، يمكن للمرء أن يأكل بلا مبالاة ولكن لا يمكن التحدث دون تفكير!”

تغير تعبير تاي يي بشكل كبير بعد سماع هذا؛ كان كما لو أنه رأى شبحا. لوح فورا بكفه في حالة إنكار وقال: “لا، لا، لا، تفكر الجنية مينغ أكثر من هذا المتواضع. هذا المتواضع هو فقط شيطان نملة صغير غير ملموس فقط باسم الجنية العظيم؛ هذا الشخص المتواضع لم ير وجه الجنية من قبل. إن اجتماعنا اليوم هو نعمة لهذا المتواضع الذي جمع ثلاث مرات من الحياة.” وبهذا، حفر على الفور الأرض وهرب دون أن يترك أثرا كما لو كان خائفا جدا.

فهم لي شي عمل تاي يي بوضوح شديد، لكنه لم يأمره للخروج. كان ببساطة يمسك بيد مينغ ياكسوو، بينما كان يغلق عينيه، ويبدو أنه وقع في ذكريات قديمة.

فهم لي شي عمل تاي يي بوضوح شديد، لكنه لم يأمره للخروج. كان ببساطة يمسك بيد مينغ ياكسوو، بينما كان يغلق عينيه، ويبدو أنه وقع في ذكريات قديمة.

من في هذا العالم لم يكن يعرف اسم الجنية مينغ ياكسوو؟ من لم يعرف عن سليلة مملكة الكيمياء ؟!

“لدي بعض الأسئلة.” بعد فترة من الوقت، تحدث مينغ ياكسوو بهدوء. كانت هادئة وأنيقة لدرجة أنها تجعل الآخرين يصبحون مخمورين.

أصبح هذا المشهد ابديا، وكأن الوقت قد توقف. ذهل كل من السيدة والمرأة العجوز أثناء النظر إلى الاثنين.

حتى أن جمالًا مثل السيدة زي يان كان عليها أن تعترف بأن دعوتها بالجمال رقم واحد في عالم الحجر الطبي لم يكن كافيا.

أصبحت تعبير المرأة المسنة قبيحة قليلا. لم يجرؤ أحد على التحدث بهذه الطريقة الجريئة أو أن ينظر إلى نسلهم بازدراء، لكن هذه الكلمات خرجت من فم لي شي اليوم.

“أنا أعلم، لكن لا شيء من هذا يهم. ” قال لي شي بابتسامة: “سوف تفهمين لاحقا. ومع ذلك، لدي شيء لأذكرك به الآن. تمتلك مملكة الكيمياء الخاصة بك شخصا يستخدم تشكيل قمع السماء، الذي يهدف إلى القبض علي! خارج اعتبارك، لن أتابع هذه المسألة. ومع ذلك، إذا كانت هناك مرة ثانية، فسوف أسقط مملكة الكيمياء. “

كانت المرأة العجوز تحدق في لي شي لفترة قبل أن تختار أن تكون هادئة. كان الأمر كما قال، كان هناك العديد من الأسرار التي لم تكن تعرفها. على سبيل المثال، قيل إن انستها الصغيرة هي سليلة عشيرة مينغ، إلا أن قلة قليلة من الناس في المملكة كانوا يعرفون أن هذا ليس الحقيقة!

“اسقاط مملكة الكيمياء!” كانت المرأة العجوز مستاءة من مثل هذه الكلمات. كانت من المملكة وفرعها المباشر في ذلك. كيف يمكن أن تكون سعيدة عندما قال لي شي مثل هذه الأشياء أمامها؟

“أنت، أنت… ” ذهلت المرأة العجوز لأن هذه الكلمات وحدها كشفت سرًا هائلاً. حتى الأسلاف العاديين في مملكتهم لم يعرفوا هذا. كانت فقط قادرة على أن تصبح مطلعة عليها لأنها هي التي رافقت مينغ ياكسوو أثناء طفولتها!

“أنا أعلم أنك منزعجة مني” لي شي ضحك وقال: “إذا استطعت أن تقابل المائة حياة، فليعلم أن مملكة الكيمياء لا يجب أن تنسى أخطائها الماضية. لا تنسى عواقب مجال الإله ! “

“بعيدا عن هذه الفتاة الصغيرة، لن أقتلك. ومع ذلك، لا تحاول استفزازي. حتى نسب مثلك لا يستحق أن يدخل في عيني! ” قال لي شي ببطء.

مثل هذه الكلمات جعلت أنفاسها منقطعة لأنها سمعت بعض الأساطير التي عرفها عدد قليل من الناس. حتى الشخصيات الكبيرة من المملكة لم تكن تعرفه!

“أنا أعلم أنك منزعجة مني” لي شي ضحك وقال: “إذا استطعت أن تقابل المائة حياة، فليعلم أن مملكة الكيمياء لا يجب أن تنسى أخطائها الماضية. لا تنسى عواقب مجال الإله ! “

“لا يجب على النبيل الشاب لي أن يلوم الجدة، إنها فقط تحميني” قالت مينغ ياكسوو ببطء.

ما كان أكثر دهشة هو أن هذه الفتاة التي لا مثيل لها لم ترفض تقدمه. يجب أن يعلم المرء أن عدداً لا يحصى من الرجال في هذا العالم وقعوا في حبها لأول وهلة على الفور. حتى العبقري الذي لا يضاهى سيقع على الفور بحبها!

نظر لي شي إلى المرأة العجوز وقال: “أنا لست غاضبا منها. لو كنت كذلك، فإن ثور التنين الإمبراطوري لم يكن ليطردها ببساطة في وقت سابق! “

في هذا الوقت، كانت مينغ ياكسوو تجلس إلى جواره بينما تولت السيدة زي يان الجانب الآخر. كلاهما كانتا جميلتين، خصوصا مينغ ياكسوو التي كانت منقطع النظير بشكل خاص. كان مشهد كهذا يحسد عليه بشكل لا يصدق ويثير الغيرة.

سقطت عيون مينغ ياكسوو على تاي يي الذي كان لا يزال نصف جسمه تحت الأرض. وكشفت ابتسامة ساحرة باهتة وسألت: “هذا الزميل الداوي… هل التقينا من قبل؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط