نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 767

العظام التي لا تقهر

العظام التي لا تقهر

767 – العظام التي لا تقهر

في هذه اللحظة، انزعج العديد من الأنساب الامبراطوري من هذه الهالة القوية. كان كل من عشيرة جيانلونغ، وقلعة السيد الوحشي، ووادي حافة السماء امتلكوا العديد من الأسلاف النائمين الذين استيقظوا بسبب هذا الهجوم القوي.

هذا الانعكاس فاجأ الجميع. عندما هرب السلف الكيميائي، غمر
اليأس الخبراء والتلاميذ الباقون على قيد الحياة من عشيرة شيان. حتى أقوى اسلافهم قد
هرب، لذلك اصبحوا في حالة ميؤوس منها.

“هل يهاجم شخص ما مملكة الكيمياء، أم هل حدث شيء غريب للعالم؟ لماذا استيقظت العديد من أسلاف المملكة؟ ” حتى أحد أسلاف عشيرة جيانلونغ تكلم عاطفيا بعد استشعار هذا الاضطراب.

“هل تريد أن تهرب؟ فوات الأوان ” تذمر لي شي على مرأى
من السلف الهارب. هدر فصل الموت والطائر الهيكلي في السماء بسط جناحيه مرة أخرى.

“صديق شاب، العاصفة تنتهي هنا. دع تلميذ مملكة الكيمياء الخاص بي. ” تحدث الشخص في نهاية المطاف. كان صوته قديمًا وقويًا بشكل مدوي.

قبل أن يصل السلف إلى أرض الاسلاف، امسكه الطائر على الفور.
كانت سرعته سريعة جدا. حتى شخص مثل السلف لا يمكن مقارنته مع الطائر في هذا الصدد.

كلمات لي شي جعلت الكثير من عاجزين الكلام. كان قد انتهك بالفعل عشيرة شيان، وقتل السلف المقدس، وامسك السلف الكيميائي. كان هذا كافيا لجعله مشهورا في هذا العالم، بما فيه الكفاية ليجعله عبقريا لا نظير له يقارن مع يي تشينغ ومي أونان بين عشية وضحاها!

“بوب!”
قبل أن يتمكن من الهجوم المضاد، سحقته أجنحة الطائر. سقط من السماء بينما كان يتقيأ
دما وسحق على الأرض، مما خلق حفرة ضخمة. بدأ دمه يلطخ التربة.

أصبح المتدربون داخل مدينة الكيمياء متوترين. العديد منهم انبطحوا على الأرض لأنهم لا يمكنهم التعامل مع هذه الهالة.

قبل أن يتمكن من الوقوف في محاولة منه للهروب مرة أخرى، اجتاحه
الطائر وتحطم المحيط. مخالبه اخترقت كتفيه على الفور حيث تم القبض عليه وحمل في السماء.
لم يستطع التحرك على الإطلاق! عندما استحوذ الطير على كتفيه، أغلق أيضا قدره الحقيقي.

[عوض ‘أراضي الاسلاف’ سأترجمها من الان فصاعدا الى ‘أراضي الأجداد’]

“لا…”
نحب الناجون المحظوظون من عشيرة شيان وهم يغرقون
أكثر في اليأس.

حتى أولئك الذين لم يروا عاهل إلهي حقيقي من قبل، عرفوا قبل ذلك أن هذا الشخص هو امر حقيقي بينما كان السلف المقدّس ينقصه شيئا.

كان المتفرجون أكثر خوفًا من الظهور المفاجئ لهذا الطائر.
أولا، قتلت السلف المقدس والآن، امسك السلف الكيميائي.

احتشد الحشد أنفاسهم وحدقوا في لي شي. افترض العديد من الناس أنه سيتراجع في هذا الوضع لأن الكثير من أسلاف المملكة استيقظوا.

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا
ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

767 – العظام التي لا تقهر

ارتجفوا دون حسيب ولا رقيب في حين يراقبوا السلف الذي يمسك
به الطائر الهيكلي مثل فرخ صغير. توقع الغالبية أن يفوز السلف الكيميائي بينما عانى
فريق لي شي من هزيمة كاملة. من كان يظن أن السلف المقدس سيقتل، وابادة عشيرة شيان،
وامساك السلف الكيميائي على قيد الحياة؟

وبالرغم من أن قليلين كانوا قادرين على تخمين أي سلف كان العم الأكبر لسلف الكيميائي، إلا أن المدينة بأكملها كانت صامتة تمامًا في هذه اللحظة. كثير من الناس لم يجرؤوا على التنفس وهم يشاهدون هذا المشهد.

“لم
يسبق لي أن تجنبت لأولئك الذين يهدفون إلى حياتي.” ابتسم لي شي بمرح بينما ينظر
إلى السلف.

كان الأمر كما لو أن جميع الأشخاص الأقوياء من سلالة قديمة قد استيقظوا بين ليلة وضحاها. هذه الهالات القوية لم تكن بالضرورة أضعف من وصول إمبراطور خالد.

“الصغير… أنت، لا يمكنك أن تقتلني” كان السلف
باهتًا للغاية. كان يعرف مدى قربه من الموت. حتى الآن، كان دائماً متجهما، الشخص الذي
يتحكم في حياة الآخرين وموتهم. صغير مثل لي شي لن يكون قادرا على دخول بصره مهما كانت
المناسبة. لكن الآن، كانت حياته في أيدي هذا الصغير بالضبط!

” العم الكبير، أنقذني… ” صاح السلف الكيميائي صرخة مع تلميح من الحرج والفرح في صوته.

“هل
هذا صحيح؟” ابتسم لي شي: “هل تعتقد حقاً أنني لن أجرؤ على قتلك لأنك من مملكة
الكيمياء؟ انت حقا تفكر للغاية في نفسك ومملكة الكيمياء. لا يوجد أحد في هذا العالم
لا أجرؤ على قتله! “

“هل تريد أن تهرب؟ فوات الأوان ” تذمر لي شي على مرأى من السلف الهارب. هدر فصل الموت والطائر الهيكلي في السماء بسط جناحيه مرة أخرى.

تركت روح السلف جثته بعد سماع هذا الرد. كان يعلم أنه التقى
مطابقه، فصرخ: “العم الكبير، انقذني!”

“هل هذا صحيح؟” ابتسم لي شي: “هل تعتقد حقاً أنني لن أجرؤ على قتلك لأنك من مملكة الكيمياء؟ انت حقا تفكر للغاية في نفسك ومملكة الكيمياء. لا يوجد أحد في هذا العالم لا أجرؤ على قتله! “

مع ذلك، قام بإطلاق سهم مصنوع من الدم الذي طار طوال الطريق
إلى أرض أسلاف مملكة الكيمياء. مع حياته معلقة بخيط، استخدم السلف هذا السهم الدم ليطلب
من الأسلاف وكبار الشيوخ في أرض الأجداد للمساعدة.

هذا الانعكاس فاجأ الجميع. عندما هرب السلف الكيميائي، غمر اليأس الخبراء والتلاميذ الباقون على قيد الحياة من عشيرة شيان. حتى أقوى اسلافهم قد هرب، لذلك اصبحوا في حالة ميؤوس منها.

“بووم!”
عندما وصل سهم الدم هذا إلى أرض الاسلاف، ارتفع ضوء سماوي من المكان إلى السماء. على
الرغم من أن مدخله كان لا يزال مغلقا، إلا أنه كما لو أن هناك إلها بعد الآخر أيقظ
عندما وصل هذا الضوء المرعب إلى السماء.

قبل أن يتمكن من الوقوف في محاولة منه للهروب مرة أخرى، اجتاحه الطائر وتحطم المحيط. مخالبه اخترقت كتفيه على الفور حيث تم القبض عليه وحمل في السماء. لم يستطع التحرك على الإطلاق! عندما استحوذ الطير على كتفيه، أغلق أيضا قدره الحقيقي.

هالة شاسعة لا تقهر ضربت العالم فجأة. هذه الهالة المرعبة
من أيقظت كانت قادرة على هز كل من مجال الكيمياء وحتى عالم الحجر الطبي بأكمله.

“بووم!” عندما وصل سهم الدم هذا إلى أرض الاسلاف، ارتفع ضوء سماوي من المكان إلى السماء. على الرغم من أن مدخله كان لا يزال مغلقا، إلا أنه كما لو أن هناك إلها بعد الآخر أيقظ عندما وصل هذا الضوء المرعب إلى السماء.

في هذه اللحظة، انزعج العديد من الأنساب الامبراطوري من هذه
الهالة القوية. كان كل من عشيرة جيانلونغ، وقلعة السيد الوحشي، ووادي حافة السماء
امتلكوا العديد من الأسلاف النائمين الذين استيقظوا بسبب هذا الهجوم القوي.

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

“ما
الذي يحدث؟” تم ايقاظ وجود قديمة من سباته بهذه القوة. لم يتمكنوا من المساعدة
ولكنهم يتلم يسعه سوى ان ينظر إلى مملكة الكيمياء.

حتى أولئك الذين لم يروا عاهل إلهي حقيقي من قبل، عرفوا قبل ذلك أن هذا الشخص هو امر حقيقي بينما كان السلف المقدّس ينقصه شيئا.

“هل
يهاجم شخص ما مملكة الكيمياء، أم هل حدث شيء غريب للعالم؟ لماذا
استيقظت العديد من أسلاف المملكة؟ ” حتى أحد أسلاف عشيرة جيانلونغ تكلم عاطفيا
بعد استشعار هذا الاضطراب.

مع ذلك، قام بإطلاق سهم مصنوع من الدم الذي طار طوال الطريق إلى أرض أسلاف مملكة الكيمياء. مع حياته معلقة بخيط، استخدم السلف هذا السهم الدم ليطلب من الأسلاف وكبار الشيوخ في أرض الأجداد للمساعدة.

أصبح المتدربون داخل مدينة الكيمياء متوترين. العديد منهم
انبطحوا على الأرض لأنهم لا يمكنهم التعامل مع هذه الهالة.

[عوض ‘أراضي الاسلاف’ سأترجمها من الان فصاعدا الى ‘أراضي الأجداد’]

كان الأمر كما لو أن جميع الأشخاص الأقوياء من سلالة قديمة
قد استيقظوا بين ليلة وضحاها. هذه الهالات القوية لم تكن بالضرورة أضعف من وصول إمبراطور
خالد.

قبل أن يتمكن من الوقوف في محاولة منه للهروب مرة أخرى، اجتاحه الطائر وتحطم المحيط. مخالبه اخترقت كتفيه على الفور حيث تم القبض عليه وحمل في السماء. لم يستطع التحرك على الإطلاق! عندما استحوذ الطير على كتفيه، أغلق أيضا قدره الحقيقي.

عدد لا يحصى من الناس فقدوا عقولهم خوفا من هذه القوة المرعبة.
بالنسبة للجماهير، كانت قوة مملكة الكيمياء مجرد شيء من الأساطير بين القيل والقال.
في الواقع، بالنسبة للعديد من المتدربين، وخاصة الجيل الأصغر، لم يستطيعوا ببساطة تخيل
حجم القوة الحقيقية للمملكة. حتى أن البعض شعروا أن قوة المملكة قد تكون مبالغ فيها.

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

[عوض ‘أراضي الاسلاف’ سأترجمها من الان فصاعدا
الى ‘أراضي الأجداد’]

ارتجفوا دون حسيب ولا رقيب في حين يراقبوا السلف الذي يمسك به الطائر الهيكلي مثل فرخ صغير. توقع الغالبية أن يفوز السلف الكيميائي بينما عانى فريق لي شي من هزيمة كاملة. من كان يظن أن السلف المقدس سيقتل، وابادة عشيرة شيان، وامساك السلف الكيميائي على قيد الحياة؟

لكن في هذه اللحظة بالذات عندما ارتفعت الأشعة السماوية إلى
السماء من أرض الأجداد واجتاحت الهالات القوية السماوات التسعة، شعر الناس أخيراً بالهيبة
الحقيقية للمملكة. كان هذا هو الحد الأقصى من القوة، وهي القوة التي يمكن أن تهز عالم
الحجر الطبي بأكمله! حتى ملوك السماويين كان لديهم الرغبة في السجود على الأرض.

هناك مسح واحد فقط من كفه يكفي لتفجير كل الوحوش. كانت هذه الخطوة الوحيدة كافية لإظهار أن الشخص الذي كان قد اتخذ إجراءً كان أكثر قوة من سلف هوانغفو المقدس.

هذا ترك علامة دائمة في عقول كثير من الناس. على الرغم من
أنه لا يمكن لأحد أن يرى عدد الاسلاف التي استيقظت في الواقع من أرض الأجداد أو ما
بدا عليه الأمر، إلا أن الهالات الخاصة بهم أظهرت أنها ليست واحدة فقط. علاوة على ذلك،
فقد كانوا جميعًا اقوياء مثيرين للخوف.

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

“فووو” مع نفس واحد، بدأت الرياح تعوي. قوة عاهل
إلهي طغت على العالم. في غمضة عين، اجتاح كف ضخم إلى الأمام مثل عاصفة من الرياح، قدفت
كل الغيوم جنبا إلى جنب مع جميع المخلوقات السامة الهائجة في مقر شيان إلى الأفق.

“هل هذا صحيح؟” ابتسم لي شي: “هل تعتقد حقاً أنني لن أجرؤ على قتلك لأنك من مملكة الكيمياء؟ انت حقا تفكر للغاية في نفسك ومملكة الكيمياء. لا يوجد أحد في هذا العالم لا أجرؤ على قتله! “

هناك مسح واحد فقط من كفه يكفي لتفجير كل الوحوش. كانت هذه
الخطوة الوحيدة كافية لإظهار أن الشخص الذي كان قد اتخذ إجراءً كان أكثر قوة من سلف
هوانغفو المقدس.

“صديق شاب، العاصفة تنتهي هنا. دع تلميذ مملكة الكيمياء الخاص بي. ” تحدث الشخص في نهاية المطاف. كان صوته قديمًا وقويًا بشكل مدوي.


العم الكبير، أنقذني… ” صاح السلف الكيميائي صرخة مع تلميح من الحرج والفرح
في صوته.

ومع ذلك، فإن الهالة من هذا الشخص الحالي كانت فخمة وملكية كما لو كان عاهل إلهي حقيقي جالسا فوق السماء لمجرد السماح لتوابعه بالانحناء له!

عندما جاء إلى حيز الوجود وغادر حجر عصر الدم، أخبر العائلة
الإمبراطورية أنه سيعمل على تحسين مرجل أدوية طوال العمر. في الوقت الحالي، لم يتمكن
من مواجهتهم بعد سقوط الأمور.

عندما جاء إلى حيز الوجود وغادر حجر عصر الدم، أخبر العائلة الإمبراطورية أنه سيعمل على تحسين مرجل أدوية طوال العمر. في الوقت الحالي، لم يتمكن من مواجهتهم بعد سقوط الأمور.

داخل الأضواء اللانهائية في أرض الأجداد، ظهرت هيئة. حملوا
الضوء اللامتناهي مع ظهرهم متكئين على الجبال والأنهار التي لا تعد ولا تحصى. كان هذا
الشخص وحده كافياً لهالته العاهل الإلهي لتغطية مدينة الكيمياء.

“الصغير… أنت، لا يمكنك أن تقتلني” كان السلف باهتًا للغاية. كان يعرف مدى قربه من الموت. حتى الآن، كان دائماً متجهما، الشخص الذي يتحكم في حياة الآخرين وموتهم. صغير مثل لي شي لن يكون قادرا على دخول بصره مهما كانت المناسبة. لكن الآن، كانت حياته في أيدي هذا الصغير بالضبط!

كانت هالة شاسعة ومهيبة، مما جعل الناس يلهثون. لم يسعهم
سوى أن يسجدوا امامة قوته المهيبة.

عدد لا يحصى من الناس فقدوا عقولهم خوفا من هذه القوة المرعبة. بالنسبة للجماهير، كانت قوة مملكة الكيمياء مجرد شيء من الأساطير بين القيل والقال. في الواقع، بالنسبة للعديد من المتدربين، وخاصة الجيل الأصغر، لم يستطيعوا ببساطة تخيل حجم القوة الحقيقية للمملكة. حتى أن البعض شعروا أن قوة المملكة قد تكون مبالغ فيها.

على الرغم من أن السلف الأقدس كان ينضح بهالة قوية في وقت
سابق، كان هناك شيء مفقود في هالته مقارنة بالهالة المنبعثة من هذا الشخص إلى الأمام.
كانت هالة السلف المقدّس مضطهدة حقًا إلى النقطة التي قد يرتجف فيها الناس، لكن ما
زال لديهم شعور بأنهم يمكنهم الاستقامة.

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

ومع ذلك، فإن الهالة من هذا الشخص الحالي كانت فخمة وملكية
كما لو كان عاهل إلهي حقيقي جالسا فوق السماء لمجرد السماح لتوابعه بالانحناء له!

مجرد نسخة غير مكتملة من الهيكل العظمي بالفعل قويا، لذا ألن يكون لديها قوة لا يمكن تصورها لو كانت لا يزال حيا؟

شعر الناس بشفاههم تنضب مع قشعريرة باردة تتدلى من العمود
الفقري بعد رؤية هذا الشخص من أرض الأجداد. لم يستطع أحدهم إلا أن يفتن: “عاهل
إلهي حقيقي… “

لم يكن العاهل الإلهي الحقيقي بحاجة إلى الإطراء من الآخرين. إن وجودا مثل السلف المقدس الذي احتاج إلى قبول وإشادة الآخرين ليكون عاهلا إليها كان غير موجود في نهاية المطاف، لم يستطع الوصول إلى هذا المستوى الحقيقي.

حتى أولئك الذين لم يروا عاهل إلهي حقيقي من قبل، عرفوا قبل
ذلك أن هذا الشخص هو امر حقيقي بينما كان السلف المقدّس ينقصه شيئا.

كلمات لي شي جعلت الكثير من عاجزين الكلام. كان قد انتهك بالفعل عشيرة شيان، وقتل السلف المقدس، وامسك السلف الكيميائي. كان هذا كافيا لجعله مشهورا في هذا العالم، بما فيه الكفاية ليجعله عبقريا لا نظير له يقارن مع يي تشينغ ومي أونان بين عشية وضحاها!

لم يكن العاهل الإلهي الحقيقي بحاجة إلى الإطراء من الآخرين.
إن وجودا مثل السلف المقدس الذي احتاج إلى قبول وإشادة الآخرين ليكون عاهلا إليها كان
غير موجود في نهاية المطاف، لم يستطع الوصول إلى هذا المستوى الحقيقي.

“صديق شاب، العاصفة تنتهي هنا. دع تلميذ مملكة الكيمياء الخاص بي. ” تحدث الشخص في نهاية المطاف. كان صوته قديمًا وقويًا بشكل مدوي.

وبالرغم من أن قليلين كانوا قادرين على تخمين أي سلف كان
العم الأكبر لسلف الكيميائي، إلا أن المدينة بأكملها كانت صامتة تمامًا في هذه اللحظة.
كثير من الناس لم يجرؤوا على التنفس وهم يشاهدون هذا المشهد.

هذا ترك علامة دائمة في عقول كثير من الناس. على الرغم من أنه لا يمكن لأحد أن يرى عدد الاسلاف التي استيقظت في الواقع من أرض الأجداد أو ما بدا عليه الأمر، إلا أن الهالات الخاصة بهم أظهرت أنها ليست واحدة فقط. علاوة على ذلك، فقد كانوا جميعًا اقوياء مثيرين للخوف.

بقي لي شي فقط هادئا ومسترخيا بينما كان يحدق في الشخصية.

“هل يهاجم شخص ما مملكة الكيمياء، أم هل حدث شيء غريب للعالم؟ لماذا استيقظت العديد من أسلاف المملكة؟ ” حتى أحد أسلاف عشيرة جيانلونغ تكلم عاطفيا بعد استشعار هذا الاضطراب.

“صديق شاب، العاصفة تنتهي هنا. دع تلميذ مملكة الكيمياء
الخاص بي. ” تحدث الشخص في نهاية المطاف. كان صوته قديمًا وقويًا بشكل مدوي.

“بووم!” عندما وصل سهم الدم هذا إلى أرض الاسلاف، ارتفع ضوء سماوي من المكان إلى السماء. على الرغم من أن مدخله كان لا يزال مغلقا، إلا أنه كما لو أن هناك إلها بعد الآخر أيقظ عندما وصل هذا الضوء المرعب إلى السماء.

احتشد الحشد أنفاسهم وحدقوا في لي شي. افترض العديد من الناس
أنه سيتراجع في هذا الوضع لأن الكثير من أسلاف المملكة استيقظوا.

لكن في هذه اللحظة بالذات عندما ارتفعت الأشعة السماوية إلى السماء من أرض الأجداد واجتاحت الهالات القوية السماوات التسعة، شعر الناس أخيراً بالهيبة الحقيقية للمملكة. كان هذا هو الحد الأقصى من القوة، وهي القوة التي يمكن أن تهز عالم الحجر الطبي بأكمله! حتى ملوك السماويين كان لديهم الرغبة في السجود على الأرض.

ابتسم لي شي ورد على مهل: “انتهى؟ بالنسبة لي، هذه هي
البداية فقط؛ الأشياء أبعد ما تكون منتهية. “

767 – العظام التي لا تقهر

كلمات لي شي جعلت الكثير من عاجزين الكلام. كان قد انتهك
بالفعل عشيرة شيان، وقتل السلف المقدس، وامسك السلف الكيميائي. كان هذا كافيا لجعله
مشهورا في هذا العالم، بما فيه الكفاية ليجعله عبقريا لا نظير له يقارن مع يي تشينغ
ومي أونان بين عشية وضحاها!

احتشد الحشد أنفاسهم وحدقوا في لي شي. افترض العديد من الناس أنه سيتراجع في هذا الوضع لأن الكثير من أسلاف المملكة استيقظوا.

ومع ذلك، لا يزال لي شي لم يتعثر بعد الوصول إلى هذا المستوى.
كان هذا عدوانيا للغاية وثقة مفرطة.

لكن في هذه اللحظة بالذات عندما ارتفعت الأشعة السماوية إلى السماء من أرض الأجداد واجتاحت الهالات القوية السماوات التسعة، شعر الناس أخيراً بالهيبة الحقيقية للمملكة. كان هذا هو الحد الأقصى من القوة، وهي القوة التي يمكن أن تهز عالم الحجر الطبي بأكمله! حتى ملوك السماويين كان لديهم الرغبة في السجود على الأرض.

” العم الكبير، أنقذني… ” صاح السلف الكيميائي صرخة مع تلميح من الحرج والفرح في صوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط