نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 867

مدينة بيان

مدينة بيان

867 – مدينة بيان

” قضيب بيان الخالد؟ ما هذا؟ ” لم يسمع الكثير من الناس بشيء من هذا القبيل.

“لقد عثر أحدهم على مدينة بيان!” انتشرت هذه الأنباء المتفجرة مباشرة مع اندفاع المزيد من الطوائف إلى عالم الوحش.

صدموا من المشهد في الداخل. كانت مدينة بيان عملاقة. ربما كانت أكبر من أكبر مدينة في عالم الحجر الطبي.

اندفعوا بأكملهم نحو المدينة لأنهم أرادوا الدخول!

“من هو المستدعي؟” في ومضة، نظر الجميع حولهم للعثور على هذا المستدعي المجهول.

“مدينة بيان، نجاح باهر. ربما سنكون قادرين على الحصول على كنوزها! ” سيسارع أي شخص بشكل محموم إلى المدينة بعد سماع هذا الخبر.

على الفور، استدار عدد لا يحصى من الأشخاص لمشاهدة العربة التي كانت تقترب ببطء. كان لي شي يجلس في العربة بطريقة كسولة كما لو كان لا يزال يشعر بالنعاس.

كانت الطوائف المشتركة وأسلاف القوى العظمى الذين عرفوا القليل عن عالم الحيوان متحمسون كذلك لأن مدينة بيان كانت مصدر العديد من الأساطير. وذكر أحدهم أن ارتفاع مجال الوحش الالهي كان له علاقة كبيرة بالمدينة. وأوضح كذلك أن عالم الوحش يمكن أن يحافظ على هيمنتهم لعدة أجيال بسبب سيطرتهم على المدينة!

“صرير ــــ” دفع بالبوابة أثناء ارتداء القفازات، مما تسبب في فتح الأبواب ببطء.

على الرغم من عدم معرفة أحد ما إذا كانت هذه الأساطير صحيحة أم لا، كان هناك شيء واحد مؤكد تماما ـــ قصة الإمبراطور الخالد بي شي!

“صرير ــــ” دفع بالبوابة أثناء ارتداء القفازات، مما تسبب في فتح الأبواب ببطء.

في ذلك الوقت، سقط حجر إلهي من عالم الوحش وتم التقاطه من قبل مملكة الكيمياء. في النهاية، أصبح إمبراطورا خالدا يحمل لقب بي شي، ليحكم العوالم التسعة.

” قضيب بيان الخالد؟ ما هذا؟ ” لم يسمع الكثير من الناس بشيء من هذا القبيل.

كان هذا الحجر الإلهي من مدينة بيان. وهكذا، سارع المتدربون إلى مدينة بيان على أمل الكنوز. بعض الطوائف تشتهي الحجر الإلهي أيضا. ربما سيكونون قادرين على تزيينه إلى إمبراطور خالد في المستقبل!

الفرق بين هذه المدينة والمدن والقرى الأخرى هو أن هناك العديد من التماثيل الحجرية المتناثرة في الشوارع والأرصفة.

كانت مدينة بيان مدينة حجرية ضخمة مرصوفة بالكامل في السماء. تشبه عملاق ضخم.

كان هذا الحجر الإلهي من مدينة بيان. وهكذا، سارع المتدربون إلى مدينة بيان على أمل الكنوز. بعض الطوائف تشتهي الحجر الإلهي أيضا. ربما سيكونون قادرين على تزيينه إلى إمبراطور خالد في المستقبل!

بعد رؤية مظهرها، سيعرف أي شخص أن هذا هو مركز ومصدر عالم الوحش!

سوف تظهر نظرة فاحصة أن هذا يبدو حقيقيا وليس مجرد لوحة. يبدو أن المساحة التي لا نهاية لها بداخل تخفي أسرار عظيمة لا تعد ولا تحصى!

كان هناك العديد من الصخور البنية المصنوعة من مواد غير معروفة جعلت المدينة لا يمكن اختراقها. جدرانها لا يمكن تحجيمها أيضا.

“نعم، افتح المدينة. لن يحاول أحد أن يأخذ القضيب منك “

الأبواب مغلقة بإحكام. لم تكن هناك وحوش وصية هنا، لكن المدخل المغلق أوقف الجميع في الخارج.

على الفور، استدار عدد لا يحصى من الأشخاص لمشاهدة العربة التي كانت تقترب ببطء. كان لي شي يجلس في العربة بطريقة كسولة كما لو كان لا يزال يشعر بالنعاس.

لم يكن لدى جميع المتدربين المزعجين هنا أي سبيل للدخول. مهما حاولوا، لم يتمكنوا من فتح هذه الأبواب؛ حتى الاسلاف لم يعثروا على أي نجاح. حاولوا مهاجمتها بأسلحة كبيرة كذلك، لكن لا شيء حدث.

بطبيعة الحال، لم يجرؤ أحد على امتلاك أفكار تجاه لي شي أو ممتلكاته. لا يزال مثال مجموعة طائفة جمجمة القبر طازجا في أذهانهم. من يريد أن يأخذ شيئا من لي شي؟

“لماذا لا تفتح البوابات؟” كان الجميع متلهفا في هذه اللحظة نظرا لأنه لا يمكن لأحد الدخول على الرغم من العثور على المدينة. يمكن أن ينظروا فقط من أمام البوابة.

لم يسع احد الاشخاص سوى ان يقول: “ربما يكون المستدعي في هذا الحشد في الوقت الحالي. اظهر وافتح المدينة حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الأشياء الجيدة. “

في نهاية المطاف، كشف أحد الاسلاف القدماء الذين كانوا على وشك الموت عن هذا السر بعد رؤيتهم للمدينة: “نحن بحاجة إلى قضيب بيان الخالد من أجل فتح المدينة!”

بعد رؤية مظهرها، سيعرف أي شخص أن هذا هو مركز ومصدر عالم الوحش!

” قضيب بيان الخالد؟ ما هذا؟ ” لم يسمع الكثير من الناس بشيء من هذا القبيل.

لم يسع احد الاشخاص سوى ان يقول: “ربما يكون المستدعي في هذا الحشد في الوقت الحالي. اظهر وافتح المدينة حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الأشياء الجيدة. “

تحدث السلف القريب من الموت: “وفقا لسجلات مملكتي، لا يخرج الوحش من تلقاء أنفسهم تحتاج إلى استدعائه. إن قضيب بيان الخالد هي أداة لهذا الاستدعاء. قالت الأساطير أن للأجيال حتى الآن، هذا القضيب يغير سيده لأخر، لكن لسبب غير معروف، عندما جاء مجال الوحش الإلهي في حوزتهم القضيب، كانوا قادرين على الاحتفاظ به، مما يتيح للمجال للسيطرة على عالم الوحش لعدة أجيال… “

“معالي الغراب المظلم، لم نراك منذ وقت طويل. لم أتعرف عليك تقريبا. ” جاء صوت من زاوية مظلمة غامضة في القاعة.

سعل السلف هنا قبل أن يستمر: “في وقت لاحق، تم تدمير مجال الوحش واختفى القضيب. لم يتمكن أحد من العثور عليه، لذا توقف عالم الوحش عن الظهور حتى الآن. “

سوف تظهر نظرة فاحصة أن هذا يبدو حقيقيا وليس مجرد لوحة. يبدو أن المساحة التي لا نهاية لها بداخل تخفي أسرار عظيمة لا تعد ولا تحصى!

حير هذا الالهام الكثير من الناس لأن أحدا لم يعرف من استدعى عالم الوحش.

شاهد الجميع المشهد بهدوء. لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الأمام قبل أن يدخل لي شي.

“من هو المستدعي؟” في ومضة، نظر الجميع حولهم للعثور على هذا المستدعي المجهول.

سوف تظهر نظرة فاحصة أن هذا يبدو حقيقيا وليس مجرد لوحة. يبدو أن المساحة التي لا نهاية لها بداخل تخفي أسرار عظيمة لا تعد ولا تحصى!

لم يسع احد الاشخاص سوى ان يقول: “ربما يكون المستدعي في هذا الحشد في الوقت الحالي. اظهر وافتح المدينة حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الأشياء الجيدة. “

اندفعوا بأكملهم نحو المدينة لأنهم أرادوا الدخول!

“نعم، افتح المدينة. لن يحاول أحد أن يأخذ القضيب منك “

كانت مدينة بيان مدينة حجرية ضخمة مرصوفة بالكامل في السماء. تشبه عملاق ضخم.

حتى أن سلفا من قوة عظمى قد عبر عن نذره: “افتحوا المدينة وسأحرص على ألا يحاول أحد أن يأخذ القضيب منك. “

لم يسع احد الاشخاص سوى ان يقول: “ربما يكون المستدعي في هذا الحشد في الوقت الحالي. اظهر وافتح المدينة حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الأشياء الجيدة. “

في لحظة واحدة، وافق الكثير من الناس على هذا الاقتراح وبدأوا يرددون بعاطفة. سرعان ما أكد المزيد من القوى العظمى أنها لن تحاول الاستيلاء على القضيب.

كانت القاعة الرئيسية في القصر مظلمة مع تماثيل واقفة على الجانبين. كل واحد منهم كان مختلفا. كان بعضهم يقف، وبعضهم يجلس القرفصاء، وكان بعضهم جالسا حتى على الكراسي.

ومع ذلك، لم يبرز أحد لفتح المدينة. هذا جعل الجميع مكتئبين. لا يمكنهم حتى التفكير في دخول المدينة بدون العصا الخالدة!

وبينما كان الحشد بأكمله مضطربًا إلى حد كبير، شاهدت عين حارة العربة في المسافة وهمس: “الشراسة هنا”

وبينما كان الحشد بأكمله مضطربًا إلى حد كبير، شاهدت عين حارة العربة في المسافة وهمس: “الشراسة هنا”

“من هو المستدعي؟” في ومضة، نظر الجميع حولهم للعثور على هذا المستدعي المجهول.

على الفور، استدار عدد لا يحصى من الأشخاص لمشاهدة العربة التي كانت تقترب ببطء. كان لي شي يجلس في العربة بطريقة كسولة كما لو كان لا يزال يشعر بالنعاس.

وصل لي شي امامة البوابة. أخذ ببطء قطعة برونزية تشبه قضيبا، أثارها في الهواء.

الإساءة لشخص مثل هذا كان بالتأكيد السعي للكوارث. قد تتحول خطوة خاطئة واحدة إلى كارثة مدمرة للقطاع.

كانت هناك طاولات ومقاعد جنبا إلى جنب مع تماثيل تقع حولها.

وصل لي شي امامة البوابة. أخذ ببطء قطعة برونزية تشبه قضيبا، أثارها في الهواء.

“صرير ــــ” دفع بالبوابة أثناء ارتداء القفازات، مما تسبب في فتح الأبواب ببطء.

“القضيب بيان الخالد… ” همس السلف القديم في صدمة بعد رؤية هذا البند في يد لي شي.

ومع ذلك، لم يبرز أحد لفتح المدينة. هذا جعل الجميع مكتئبين. لا يمكنهم حتى التفكير في دخول المدينة بدون العصا الخالدة!

” القضيب بيان الخالد ” لقد كان العديد من المتدربين أمام البوابة مذهولين وهم يحدقون في البند في يده.

تحدث السلف القريب من الموت: “وفقا لسجلات مملكتي، لا يخرج الوحش من تلقاء أنفسهم تحتاج إلى استدعائه. إن قضيب بيان الخالد هي أداة لهذا الاستدعاء. قالت الأساطير أن للأجيال حتى الآن، هذا القضيب يغير سيده لأخر، لكن لسبب غير معروف، عندما جاء مجال الوحش الإلهي في حوزتهم القضيب، كانوا قادرين على الاحتفاظ به، مما يتيح للمجال للسيطرة على عالم الوحش لعدة أجيال… “

بطبيعة الحال، لم يجرؤ أحد على امتلاك أفكار تجاه لي شي أو ممتلكاته. لا يزال مثال مجموعة طائفة جمجمة القبر طازجا في أذهانهم. من يريد أن يأخذ شيئا من لي شي؟

الإساءة لشخص مثل هذا كان بالتأكيد السعي للكوارث. قد تتحول خطوة خاطئة واحدة إلى كارثة مدمرة للقطاع.

“ززززــــــ” تغير القضيب فجأة وأصبح زوج من القفازات البرونزية التي تغطي كلتا يديه.

“من هو المستدعي؟” في ومضة، نظر الجميع حولهم للعثور على هذا المستدعي المجهول.

“صرير ــــ” دفع بالبوابة أثناء ارتداء القفازات، مما تسبب في فتح الأبواب ببطء.

سقطت نظرة لي شي على الجدار الحجري في نهاية القاعة. كان هناك لوحة ضخمة مرسومة على هذا الجدار. كانت الجبال والأنهار في وسط مساحة لا نهاية لها. في هذا المكان داخل اللوحة، بدا أن هناك قوة لا حدود لها مع تدفق الطاقة من الداخل.

شاهد الجميع المشهد بهدوء. لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الأمام قبل أن يدخل لي شي.

كان لديهم مظاهر وتعبيرات مختلفة. وعلاوة على ذلك، كان هناك شعور حي لهم كما لو كان كل منهم أعمال فنية رائعة.

بعد دخوله، دخل الجميع إلى المدينة في النهاية كخلية نحل.

“معالي الغراب المظلم، لم نراك منذ وقت طويل. لم أتعرف عليك تقريبا. ” جاء صوت من زاوية مظلمة غامضة في القاعة.

صدموا من المشهد في الداخل. كانت مدينة بيان عملاقة. ربما كانت أكبر من أكبر مدينة في عالم الحجر الطبي.

كانت منظمة للغاية مع الملايين من الأجنحة والمباني. كل واحد منهم مصنوع من نفس الصخور البنية كذلك.

“القضيب بيان الخالد… ” همس السلف القديم في صدمة بعد رؤية هذا البند في يد لي شي.

وبسبب هذا، كان هناك شعور سلسة للمدينة كما لو كان كل شيء مجرد قطعة واحدة. لن يكون من الخطأ القول أنه كان مجرد قطعة كبيرة من الصخور المنقوشة بشكل فني في هذا الشكل!

“مدينة بيان، نجاح باهر. ربما سنكون قادرين على الحصول على كنوزها! ” سيسارع أي شخص بشكل محموم إلى المدينة بعد سماع هذا الخبر.

لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذه المدينة الضخمة أيضا، ولا حتى حشرة ناهيك عن الإنسان.

” قضيب بيان الخالد؟ ما هذا؟ ” لم يسمع الكثير من الناس بشيء من هذا القبيل.

الفرق بين هذه المدينة والمدن والقرى الأخرى هو أن هناك العديد من التماثيل الحجرية المتناثرة في الشوارع والأرصفة.

أغلقت بوابات القصر كما اقترب لي شي. قرع برفق على البوابة بينما كان يرتدي القفازات البرونزية وتحدث: “أنا هنا!”

كان لديهم مظاهر وتعبيرات مختلفة. وعلاوة على ذلك، كان هناك شعور حي لهم كما لو كان كل منهم أعمال فنية رائعة.

كان هذا الحجر الإلهي من مدينة بيان. وهكذا، سارع المتدربون إلى مدينة بيان على أمل الكنوز. بعض الطوائف تشتهي الحجر الإلهي أيضا. ربما سيكونون قادرين على تزيينه إلى إمبراطور خالد في المستقبل!

تم اجتذاب المندفعين من خلال هذه التماثيل. البعض تعجبت تماما. فقط من الذي بذل الكثير من الجهد لنحت العديد من التماثيل المختلفة؟

الفرق بين هذه المدينة والمدن والقرى الأخرى هو أن هناك العديد من التماثيل الحجرية المتناثرة في الشوارع والأرصفة.

حافظ لي شي وتيرة سريعة بعد دخول المدينة. وتابع دون توقف. في النهاية، وصل إلى قصر حجري كبير جدا.

” قضيب بيان الخالد؟ ما هذا؟ ” لم يسمع الكثير من الناس بشيء من هذا القبيل.

كان هذا هو القصر الرئيسي للمدينة. تم وضع تمثال ضخم فوق هذا القصر؛ كان الوحش الإلهي بيان. كان متحمسًا للغاية، وبدا وكأنه يمكن أن يأتي للحياة في أي لحظة من أجل الدوس على كل الوجود في خطواته. لم يكن هناك شيء أكثر من مجرد نملة امامة قوته.

كانت منظمة للغاية مع الملايين من الأجنحة والمباني. كل واحد منهم مصنوع من نفس الصخور البنية كذلك.

أغلقت بوابات القصر كما اقترب لي شي. قرع برفق على البوابة بينما كان يرتدي القفازات البرونزية وتحدث: “أنا هنا!”

ومع ذلك، لم يبرز أحد لفتح المدينة. هذا جعل الجميع مكتئبين. لا يمكنهم حتى التفكير في دخول المدينة بدون العصا الخالدة!

مع سلسلة من الصرير الثقيلة، فتحت البوابة ببطء. صعد لي شي داخل البوابة وأغلقت مرة أخرى.

يمكن للمرء أن يسمع فقط خطى لي شي البطيئة والخفيفة في هذه القاعة المظلمة والصامتة. وفي النهاية وصل إلى نهاية الردهة.

كانت القاعة الرئيسية في القصر مظلمة مع تماثيل واقفة على الجانبين. كل واحد منهم كان مختلفا. كان بعضهم يقف، وبعضهم يجلس القرفصاء، وكان بعضهم جالسا حتى على الكراسي.

صدموا من المشهد في الداخل. كانت مدينة بيان عملاقة. ربما كانت أكبر من أكبر مدينة في عالم الحجر الطبي.

يمكن للمرء أن يسمع فقط خطى لي شي البطيئة والخفيفة في هذه القاعة المظلمة والصامتة. وفي النهاية وصل إلى نهاية الردهة.

مع ذلك، جلس على مقعد من الحجر. ثم نظر حوله إلى التماثيل وقال بصراحة: “بعد عدة سنوات، تمكنت أخيراً من العودة مرة أخرى. ألا يمكنني الحصول على استقبال أفضل من هذا؟ “

كانت هناك طاولات ومقاعد جنبا إلى جنب مع تماثيل تقع حولها.

اندفعوا بأكملهم نحو المدينة لأنهم أرادوا الدخول!

سقطت نظرة لي شي على الجدار الحجري في نهاية القاعة. كان هناك لوحة ضخمة مرسومة على هذا الجدار. كانت الجبال والأنهار في وسط مساحة لا نهاية لها. في هذا المكان داخل اللوحة، بدا أن هناك قوة لا حدود لها مع تدفق الطاقة من الداخل.

حافظ لي شي وتيرة سريعة بعد دخول المدينة. وتابع دون توقف. في النهاية، وصل إلى قصر حجري كبير جدا.

سوف تظهر نظرة فاحصة أن هذا يبدو حقيقيا وليس مجرد لوحة. يبدو أن المساحة التي لا نهاية لها بداخل تخفي أسرار عظيمة لا تعد ولا تحصى!

كان لديهم مظاهر وتعبيرات مختلفة. وعلاوة على ذلك، كان هناك شعور حي لهم كما لو كان كل منهم أعمال فنية رائعة.

ناضل لي شي لنظر ليبتعد وجهه وهمس: “أسرار سحيقة، اشتهر بها الكثيرون الذين أرادوا أن يصبحوا أسياد هذا المكان… “

كانت منظمة للغاية مع الملايين من الأجنحة والمباني. كل واحد منهم مصنوع من نفس الصخور البنية كذلك.

مع ذلك، جلس على مقعد من الحجر. ثم نظر حوله إلى التماثيل وقال بصراحة: “بعد عدة سنوات، تمكنت أخيراً من العودة مرة أخرى. ألا يمكنني الحصول على استقبال أفضل من هذا؟ “

كانت الطوائف المشتركة وأسلاف القوى العظمى الذين عرفوا القليل عن عالم الحيوان متحمسون كذلك لأن مدينة بيان كانت مصدر العديد من الأساطير. وذكر أحدهم أن ارتفاع مجال الوحش الالهي كان له علاقة كبيرة بالمدينة. وأوضح كذلك أن عالم الوحش يمكن أن يحافظ على هيمنتهم لعدة أجيال بسبب سيطرتهم على المدينة!

بقيت القاعة بأكملها صامتة، لم يجبه أحد.

الإساءة لشخص مثل هذا كان بالتأكيد السعي للكوارث. قد تتحول خطوة خاطئة واحدة إلى كارثة مدمرة للقطاع.

ابتسم لي شي وبدأت يديه التي ارتدت قفازات البرونزية لتغيير مرة أخرى. في النهاية، تحولوا إلى علامة الغراب التي طبعت نفسها على مكتب الحجر. بعد ذلك، أطلق لي شي قانونا عالميا من عقله، مما أدى إلى إضاءة المكتب بأكمله، وإضاءة القاعة!

” القضيب بيان الخالد ” لقد كان العديد من المتدربين أمام البوابة مذهولين وهم يحدقون في البند في يده.

“معالي الغراب المظلم، لم نراك منذ وقت طويل. لم أتعرف عليك تقريبا. ” جاء صوت من زاوية مظلمة غامضة في القاعة.

كانت القاعة الرئيسية في القصر مظلمة مع تماثيل واقفة على الجانبين. كل واحد منهم كان مختلفا. كان بعضهم يقف، وبعضهم يجلس القرفصاء، وكان بعضهم جالسا حتى على الكراسي.

” القضيب بيان الخالد ” لقد كان العديد من المتدربين أمام البوابة مذهولين وهم يحدقون في البند في يده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط