نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 872

ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

872 – ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

عند هذه النقطة، كان لي شي يقف أمام القصر الرئيسي ونظر في الحشد ليقول: “افعلوا، افعلوا ما تريدون القيام به. جميع المباني في المدينة مفتوحة لكم طالما لديك القوة والثروة. ومع ذلك، لا تفكر حتى في القصر الرئيسي، فهذا المكان خاضع لسلطتي القضائية! “

انقضت المخلوقات الخمسة القديمة بسرعة على الغراب الذهبي ثلاثي الأرجل. الغراب صرخ ورفرف جناحيه التي يمكن أن تقطع النجوم في السماوات التسعة. اشتعل شروق الشمس لملايين الأقدام لحرق الفضاء أعلاه. في هذه اللحظة، بدا أنه إله حقيقي عالي قادر على ذبح الملايين بحركة واحدة فقط.

شعر الجميع بالخطر. فقط كيف كان تعجرف هذه المسألة؟ سوف يشعر أي شخص ببرودة في الوقت الحالي.

كان هذا الطائر وحشا إلهيا قديما وقويا. في الماضي البعيد، اجتاحت المجال السماوي من قبل.

أصبح غذاء للمخلوقات الخمسة. كان هذا مشهدًا مروعًا بالدماء تمطر من السماء. كان الغراب الذهبي المحتضر يناضل عبثا ويؤكل على قيد الحياة ـــ هذا أذهل جميع الحاضرين.

ومع ذلك، كانت المخلوقات داخل البوابات أقدم من الغراب الذهبي ولها أصل أكثر لا يصدق. واحد فقط كان كافيا للتعامل مع الغراب، ناهيك عن الخمسة في نفس الوقت.

“حسنا، لا تحاول أن تخيفني بدعمك.” قاطعه لي شي: “يي تشينغ لا شيء بالنسبة لي. حتى الوادي لا يستحق الذكر في عيني، ناهيك عن يي تشينغ. إذا قمت بالهجوم الآن، على الأقل يمكنك أن تموت موت مشرف. بخلاف ذلك، سأقشر بشرتك وسحب أوتارك لتمكنك من تجربة نهاية مرعبة! “

“غراببب!” كانت المخلوقات الخمسة القديمة وحشية بشكل لا يصدق. مزقوا السماء ودمروا نسيج الزمن وهم يسيرون إلى الأمام. في فترة قصيرة من الزمن، قاموا بتمزيق الغراب على الرغم من مقاومته العقيمة.

هذه القبضة كانت مستمدة من بنية سماء التهام الشر، واحد من الإثني عشر البنيات الخالدة. كانت قادرة على غمر كل الأشياء. لا شيء يمكن أن يفلت من قوتها!

أصبح غذاء للمخلوقات الخمسة. كان هذا مشهدًا مروعًا بالدماء تمطر من السماء. كان الغراب الذهبي المحتضر يناضل عبثا ويؤكل على قيد الحياة ـــ هذا أذهل جميع الحاضرين.

“لا… ” الأمير الذي استعمل دمه البدائي لاستدعاء قوة سلفه أبيد أيضا في اللحظة التي قتل فيها الغراب. صرخ بسخط قبل موته.

عرف الأسد الذكي أن لي شي كان لديه كنوز عليا، لذلك اختار هذا الخيار. على الأقل بهذه الطريقة سيكون لديه بصيص من الأمل في البقاء على قيد الحياة!

في ذهنه، كان ينبغي أن يكون هذا القانون السري بالدم البدائي قادرًا على محاربة حتى عاهل الالهي. ومع ذلك، خسر تماما كما أصبح الغراب وجبة وحتى دفع مع حياته!

872 – ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

شعر الجميع بالخطر. فقط كيف كان تعجرف هذه المسألة؟ سوف يشعر أي شخص ببرودة في الوقت الحالي.

“لا… ” أخرج الأسد الإمبراطور صراخ شديد. اختفى جسم الأسد الذهبي كما مزق جسده الثقب الأسود. تم القضاء عليه على الفور دون أن يترك وراءه أي أثر.

سحب لي شي البوابات الخماسية وقال بهدوء: “كان يمكن أن يكون أكثر إثارة إذا أحضرتم سلاح الحقيقي للإمبراطور الخالد جين هي. أنت فقط جلبت السلاح في الشكل المادي للإله المزيف ـــ لا يمكن الوصول إلى قمة “

872 – ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

توفي الأمير وعيناه لا تزال مفتوحة. على الرغم من امتلاكه لسرعته، إلا أنه خسر أمام لي شي. في العمل النهائي من اليأس، أحرق قدره الحقيقي لاستدعاء الغراب الذهبي لأنه كان على استعداد لدفع أي ثمن لقتل لي شي!

هذه القبضة كانت مستمدة من بنية سماء التهام الشر، واحد من الإثني عشر البنيات الخالدة. كانت قادرة على غمر كل الأشياء. لا شيء يمكن أن يفلت من قوتها!

ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن يتم إبادته بهذه الطريقة وكان لا يزال غير راغب في اللحظات الأخيرة. ربما كانت فكرته الأخيرة تتمنى أن يكون قد أحضر سلاح القدر للإمبراطور، ومن ثم فقد أتيحت له الفرصة لقتل لي شي باستخدام مزيج من الفنون العليا للإمبراطور.

كان شخصية كبيرة وكذلك عبقري. اليوم، حاول الهروب ولكن أمسكه لي شي. كان هذا خراب كامل لشهرته!

أصبحت المدينة بأكملها صامتة تمامًا. كان الجميع يحدق في لي شي في دهشة. وقبل ذلك، لم يسمعوا إلا عن شائعات حوله.

“عصر الأسود التي لا تعد ولا تحصى ـــ هذه هي التقنية العليا لمملكة الأسد القديمة” كان شخص ما مرتبك في عدد لا يحصى من الأسود التي تنتقل إلى لي شي بزخم لا يمكن وقفه. هذه الحزمة كانت قادرة على قتل آلهة وشياطين!

هزم مملكة الكيمياء ودمرت ثلاث طوائف بجملة واحدة ـــ كانت هذه السجلات شرسة ووحشية. ومع ذلك، كانت الشائعات لا تزال شائعات فقط. من دون رؤيتها لأنفسهم، فإن الكلمات لا تصل إلى أي شيء. ومع ذلك، هزت تصرفاته اليوم قلوب الجميع.

كان هذا الطائر وحشا إلهيا قديما وقويا. في الماضي البعيد، اجتاحت المجال السماوي من قبل.

أراد الأسد الإمبراطور الهروب سرا منذ أن كان مرعوبا أيضا. على الرغم من أنه كان واثقا من أنه لم يكن أضعف من الأمير، فإن الأمير الذي تزين باللقب لا يزال متوفيا حتى بعد أن استدعى الغراب الذهبي. لذلك، أراد استغلال هذه الفرصة للهروب من المدينة. لسوء الحظ، كانت سرعته تافهة لا تضاهى لي شي. منع لي شي طريقه وحدق في وجهه بينما كان يتحدث بكسل مع ابتسامة: “ما زلت تريد الهروب بعد أن كنت هنا بالفعل؟”

أخذ الإمبراطور نفسا عميقا ورفع صدره إلى الأمام ليعلن: “الداوي لي، هناك ثلاثة آلاف من الداو الكبير ومسار الإمبراطور لا نهاية له، ولا يوجد تجنب بعضنا البعض. أخي الثاني لديه ملايين النخب مدعومة بمئات الطوائف… “

حشد الجمهور انتباههم إلى الإمبراطور. كان لديه تعبير قبيح للغاية لأنه كان في طريق مسدود. في وقت سابق، كان مستبدا للغاية لسبب بسيط جدا ـــ كان لديه كل من القوة وفيلق الأسد. وقد منحه هذا الثقة بأنه كان قادراً بكل تأكيد على تجتاح قوة عظمى. علاوة على ذلك، كان لديه الوادي ومملكة الحافة الحجرية كدعاماته… مع الأنساب الإمبراطوريّة خلفه، بشرط أنّه لم يخرج العملاقون الثلاثة، لا أحد يجرؤ على معارضته.

أخذ الإمبراطور نفسا عميقا ورفع صدره إلى الأمام ليعلن: “الداوي لي، هناك ثلاثة آلاف من الداو الكبير ومسار الإمبراطور لا نهاية له، ولا يوجد تجنب بعضنا البعض. أخي الثاني لديه ملايين النخب مدعومة بمئات الطوائف… “

ومع ذلك، تم ذبح الفيلق الأسد، وقتل الأمير الذي أيده من قبل لي شي. لم يكن لديه أي وسيلة أخرى للقتال في هذه اللحظة!

اهتزت الأرض عندما تحول هذا العملاق الذهبي إلى أسود أخر لا يعد ولا يحصى. أصبح بحر من الأسود التي كانت على استعداد لالتهام كل الأشياء. فقط كيف كان ترويع هذا المشهد من الأسود الشرسة؟ ربما هذه الكمية الهائلة من الأسود يمكن أن تسقط وحشا إلهيا!

كان شخصية كبيرة وكذلك عبقري. اليوم، حاول الهروب ولكن أمسكه لي شي. كان هذا خراب كامل لشهرته!

سحب لي شي البوابات الخماسية وقال بهدوء: “كان يمكن أن يكون أكثر إثارة إذا أحضرتم سلاح الحقيقي للإمبراطور الخالد جين هي. أنت فقط جلبت السلاح في الشكل المادي للإله المزيف ـــ لا يمكن الوصول إلى قمة “

ومع ذلك، أخذ نفسا عميقا وحافظ على أسلوب خبير وكذلك عبقري. قال ببطء: “الداوي لي، الجبال الخضراء لا تزال هناك والينابيع الصافية تستمر في التدفق؛ تعلم أن تغفر وتنسى، لا تذهب بعيدا جدا… “

ومع ذلك، أخذ نفسا عميقا وحافظ على أسلوب خبير وكذلك عبقري. قال ببطء: “الداوي لي، الجبال الخضراء لا تزال هناك والينابيع الصافية تستمر في التدفق؛ تعلم أن تغفر وتنسى، لا تذهب بعيدا جدا… “

“أنت مخطئ. في عيناي، الجبال الخضراء والينابيع الصافية ستدمر إذا عارضتني. السماح إنسى ـــ هذه الكلمات مجرد هراء بالنسبة لي.” ابتسم لي شي وهز رأسه: “لقد اخترت أن تعارضني، لذلك استعداد للموت.”

أراد الأسد الإمبراطور الهروب سرا منذ أن كان مرعوبا أيضا. على الرغم من أنه كان واثقا من أنه لم يكن أضعف من الأمير، فإن الأمير الذي تزين باللقب لا يزال متوفيا حتى بعد أن استدعى الغراب الذهبي. لذلك، أراد استغلال هذه الفرصة للهروب من المدينة. لسوء الحظ، كانت سرعته تافهة لا تضاهى لي شي. منع لي شي طريقه وحدق في وجهه بينما كان يتحدث بكسل مع ابتسامة: “ما زلت تريد الهروب بعد أن كنت هنا بالفعل؟”

أخذ الإمبراطور نفسا عميقا ورفع صدره إلى الأمام ليعلن: “الداوي لي، هناك ثلاثة آلاف من الداو الكبير ومسار الإمبراطور لا نهاية له، ولا يوجد تجنب بعضنا البعض. أخي الثاني لديه ملايين النخب مدعومة بمئات الطوائف… “

دمرت لي شي الأسد الإمبراطور مع قبضة واحدة وبلا مبالاة تحدث: “إن مجرد الأسد تافه يجرؤ على إعلان نفسه إمبراطورا”

“حسنا، لا تحاول أن تخيفني بدعمك.” قاطعه لي شي: “يي تشينغ لا شيء بالنسبة لي. حتى الوادي لا يستحق الذكر في عيني، ناهيك عن يي تشينغ. إذا قمت بالهجوم الآن، على الأقل يمكنك أن تموت موت مشرف. بخلاف ذلك، سأقشر بشرتك وسحب أوتارك لتمكنك من تجربة نهاية مرعبة! “

جلس لي شي بهدوء أمام القصر وأغلق عينيه دون الاهتمام بأشياء أخرى.

حاول الأسد الإمبراطور أن يهدأ. كان يعلم أنه لا يوجد خيار آخر، لذلك كان يحدق في لي شي وقال ببطء: “أريد أن أحارب معك بيدين عاريتين، هل تقبل هذا التحدي؟”

“عصر الأسود التي لا تعد ولا تحصى ـــ هذه هي التقنية العليا لمملكة الأسد القديمة” كان شخص ما مرتبك في عدد لا يحصى من الأسود التي تنتقل إلى لي شي بزخم لا يمكن وقفه. هذه الحزمة كانت قادرة على قتل آلهة وشياطين!

عرف الأسد الذكي أن لي شي كان لديه كنوز عليا، لذلك اختار هذا الخيار. على الأقل بهذه الطريقة سيكون لديه بصيص من الأمل في البقاء على قيد الحياة!

ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن يتم إبادته بهذه الطريقة وكان لا يزال غير راغب في اللحظات الأخيرة. ربما كانت فكرته الأخيرة تتمنى أن يكون قد أحضر سلاح القدر للإمبراطور، ومن ثم فقد أتيحت له الفرصة لقتل لي شي باستخدام مزيج من الفنون العليا للإمبراطور.

“بالطبع، يمكنك أن تبدأ” ابتسم لي شي بينما اظهر كلتا يديه خلف ظهره بطريقة مرحة.

حشد الجمهور انتباههم إلى الإمبراطور. كان لديه تعبير قبيح للغاية لأنه كان في طريق مسدود. في وقت سابق، كان مستبدا للغاية لسبب بسيط جدا ـــ كان لديه كل من القوة وفيلق الأسد. وقد منحه هذا الثقة بأنه كان قادراً بكل تأكيد على تجتاح قوة عظمى. علاوة على ذلك، كان لديه الوادي ومملكة الحافة الحجرية كدعاماته… مع الأنساب الإمبراطوريّة خلفه، بشرط أنّه لم يخرج العملاقون الثلاثة، لا أحد يجرؤ على معارضته.

الأسد لديه ثقة جديدة. لقد كان عبقريا على كل حال، لذا كان واثقًا جدًا من نفسه. أطلق صدى الأسد الذي ردد عبر السماء: “افتح!”

أولئك الذين كانوا غير مستعدين لم يستطيعوا فعل أي شيء حيال ذلك. هذا الرجل العنيف تجرأ حتى على قتل سليل الوادي، لذا من لن يجرؤ أحد على القتل؟

في غمضة عين، تحول إلى أسد ذهبي. كان أكثر عملاقة ذهبي كالجبل. يمكن أن تسحق قدمها تلة بينما ينتفض إلى الأمام، مدمرا كل شيء في طريقه.

ومع ذلك، أخذ نفسا عميقا وحافظ على أسلوب خبير وكذلك عبقري. قال ببطء: “الداوي لي، الجبال الخضراء لا تزال هناك والينابيع الصافية تستمر في التدفق؛ تعلم أن تغفر وتنسى، لا تذهب بعيدا جدا… “

اهتزت الأرض عندما تحول هذا العملاق الذهبي إلى أسود أخر لا يعد ولا يحصى. أصبح بحر من الأسود التي كانت على استعداد لالتهام كل الأشياء. فقط كيف كان ترويع هذا المشهد من الأسود الشرسة؟ ربما هذه الكمية الهائلة من الأسود يمكن أن تسقط وحشا إلهيا!

نظر إليه شخص ما وهمس: “الشرس، هذا الاسم مناسب تماما!”

“عصر الأسود التي لا تعد ولا تحصى ـــ هذه هي التقنية العليا لمملكة الأسد القديمة” كان شخص ما مرتبك في عدد لا يحصى من الأسود التي تنتقل إلى لي شي بزخم لا يمكن وقفه. هذه الحزمة كانت قادرة على قتل آلهة وشياطين!

“بالطبع، يمكنك أن تبدأ” ابتسم لي شي بينما اظهر كلتا يديه خلف ظهره بطريقة مرحة.

استمر لي شي بالوقوف هناك في وضعه الهادئ بينما كانت الأسود تقترب بسرعة. في نهاية المطاف واصل مع يده اليمنى التي شددت في قبضة. في هذا الجزء من الثانية، كان الوقت الذي لا نهاية له والفضاء اللانهائي في قبضته. عندما أطلق العنان لهذه القبضة، ظهر ثقب أسود مرعب.

حشد الجمهور انتباههم إلى الإمبراطور. كان لديه تعبير قبيح للغاية لأنه كان في طريق مسدود. في وقت سابق، كان مستبدا للغاية لسبب بسيط جدا ـــ كان لديه كل من القوة وفيلق الأسد. وقد منحه هذا الثقة بأنه كان قادراً بكل تأكيد على تجتاح قوة عظمى. علاوة على ذلك، كان لديه الوادي ومملكة الحافة الحجرية كدعاماته… مع الأنساب الإمبراطوريّة خلفه، بشرط أنّه لم يخرج العملاقون الثلاثة، لا أحد يجرؤ على معارضته.

“بانغ! بانغ! بانغ! ” تم إبتلاع الأسود القاتلة على الفور عن طريق هذا الثقب الأسود المرعب وتحطيمهم في الحال.

عند هذه النقطة، كان لي شي يقف أمام القصر الرئيسي ونظر في الحشد ليقول: “افعلوا، افعلوا ما تريدون القيام به. جميع المباني في المدينة مفتوحة لكم طالما لديك القوة والثروة. ومع ذلك، لا تفكر حتى في القصر الرئيسي، فهذا المكان خاضع لسلطتي القضائية! “

“لا… ” أخرج الأسد الإمبراطور صراخ شديد. اختفى جسم الأسد الذهبي كما مزق جسده الثقب الأسود. تم القضاء عليه على الفور دون أن يترك وراءه أي أثر.

نظر إليه شخص ما وهمس: “الشرس، هذا الاسم مناسب تماما!”

هذه القبضة كانت مستمدة من بنية سماء التهام الشر، واحد من الإثني عشر البنيات الخالدة. كانت قادرة على غمر كل الأشياء. لا شيء يمكن أن يفلت من قوتها!

الأسد لديه ثقة جديدة. لقد كان عبقريا على كل حال، لذا كان واثقًا جدًا من نفسه. أطلق صدى الأسد الذي ردد عبر السماء: “افتح!”

دمرت لي شي الأسد الإمبراطور مع قبضة واحدة وبلا مبالاة تحدث: “إن مجرد الأسد تافه يجرؤ على إعلان نفسه إمبراطورا”

في ذهنه، كان ينبغي أن يكون هذا القانون السري بالدم البدائي قادرًا على محاربة حتى عاهل الالهي. ومع ذلك، خسر تماما كما أصبح الغراب وجبة وحتى دفع مع حياته!

لم يكن الأسد يعرف أن لا أحد كان مطابقا لي شي في قتال متلاحم. يمكن لقبضة الداو لا يعد ولا يحصى لقمع جميع الأعداء بينما كان قبضته قمع السماء لا تقهر أكثر من ذلك. أما بالنسبة للبنيات الخالدة، يمكنهم ببساطة اكتساح أي شيء وكل شيء!

“لا… ” أخرج الأسد الإمبراطور صراخ شديد. اختفى جسم الأسد الذهبي كما مزق جسده الثقب الأسود. تم القضاء عليه على الفور دون أن يترك وراءه أي أثر.

المدينة أصبحت هادئة مرة أخرى. نظر حشود الجماهير تجاه لي شي بخوف. بعد أن رأوا قدرته على الذبح، فهموا أخيراً أن سمعته لم تقتصر على الحكايات وحدها. كان هذا بالتأكيد وحش فوضوي سيدمر أي شخص استفزه!

“لا… ” الأمير الذي استعمل دمه البدائي لاستدعاء قوة سلفه أبيد أيضا في اللحظة التي قتل فيها الغراب. صرخ بسخط قبل موته.

نظر إليه شخص ما وهمس: “الشرس، هذا الاسم مناسب تماما!”

872 – ذبح الغراب الذهبي والاسد الامبراطوري

عند هذه النقطة، كان لي شي يقف أمام القصر الرئيسي ونظر في الحشد ليقول: “افعلوا، افعلوا ما تريدون القيام به. جميع المباني في المدينة مفتوحة لكم طالما لديك القوة والثروة. ومع ذلك، لا تفكر حتى في القصر الرئيسي، فهذا المكان خاضع لسلطتي القضائية! “

حشد الجمهور انتباههم إلى الإمبراطور. كان لديه تعبير قبيح للغاية لأنه كان في طريق مسدود. في وقت سابق، كان مستبدا للغاية لسبب بسيط جدا ـــ كان لديه كل من القوة وفيلق الأسد. وقد منحه هذا الثقة بأنه كان قادراً بكل تأكيد على تجتاح قوة عظمى. علاوة على ذلك، كان لديه الوادي ومملكة الحافة الحجرية كدعاماته… مع الأنساب الإمبراطوريّة خلفه، بشرط أنّه لم يخرج العملاقون الثلاثة، لا أحد يجرؤ على معارضته.

أولئك الذين كانوا غير مستعدين لم يستطيعوا فعل أي شيء حيال ذلك. هذا الرجل العنيف تجرأ حتى على قتل سليل الوادي، لذا من لن يجرؤ أحد على القتل؟

لم يكن الأسد يعرف أن لا أحد كان مطابقا لي شي في قتال متلاحم. يمكن لقبضة الداو لا يعد ولا يحصى لقمع جميع الأعداء بينما كان قبضته قمع السماء لا تقهر أكثر من ذلك. أما بالنسبة للبنيات الخالدة، يمكنهم ببساطة اكتساح أي شيء وكل شيء!

جلس لي شي بهدوء أمام القصر وأغلق عينيه دون الاهتمام بأشياء أخرى.

دمرت لي شي الأسد الإمبراطور مع قبضة واحدة وبلا مبالاة تحدث: “إن مجرد الأسد تافه يجرؤ على إعلان نفسه إمبراطورا”

على الرغم من أن البعض لم يتخلوا عن دخول القصر الرئيسي، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا ومحاولة أثناء جلوس لي شي. كان هذا عش النحل لا أحد يريد أن يلمسه. لم يكن يستحق خطر التعرض للقتل من قبل هذا الوحش.

كان هذا الطائر وحشا إلهيا قديما وقويا. في الماضي البعيد، اجتاحت المجال السماوي من قبل.

في النهاية، بينما كان لي شي جلس في الانتظار، دخلت عربة إلى مدينة بيان. كانت هذه عربة عادية لم تكن ملفتة للنظر.

“بالطبع، يمكنك أن تبدأ” ابتسم لي شي بينما اظهر كلتا يديه خلف ظهره بطريقة مرحة.

ومع ذلك، فإن المرأة التي تنحت منها على الفور جذبت انتباه عدد لا يحصى من المتدربين في المدينة. وأصيب العديد منهم على الفور بالإغماء، وتعجبوا من مظهرها!

حشد الجمهور انتباههم إلى الإمبراطور. كان لديه تعبير قبيح للغاية لأنه كان في طريق مسدود. في وقت سابق، كان مستبدا للغاية لسبب بسيط جدا ـــ كان لديه كل من القوة وفيلق الأسد. وقد منحه هذا الثقة بأنه كان قادراً بكل تأكيد على تجتاح قوة عظمى. علاوة على ذلك، كان لديه الوادي ومملكة الحافة الحجرية كدعاماته… مع الأنساب الإمبراطوريّة خلفه، بشرط أنّه لم يخرج العملاقون الثلاثة، لا أحد يجرؤ على معارضته.

هزم مملكة الكيمياء ودمرت ثلاث طوائف بجملة واحدة ـــ كانت هذه السجلات شرسة ووحشية. ومع ذلك، كانت الشائعات لا تزال شائعات فقط. من دون رؤيتها لأنفسهم، فإن الكلمات لا تصل إلى أي شيء. ومع ذلك، هزت تصرفاته اليوم قلوب الجميع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط