نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 877

بلغت الخطة ذروتها من ملايين السنين

بلغت الخطة ذروتها من ملايين السنين

877 – بلغت الخطة ذروتها من ملايين السنين

في نهاية المطاف، بدا أنه فتح جميع المباني في المدينة. البوابات التي بداخلها كانت تنبعث منها إشراقة رونية داو. طالما كان يتمنى، سيكون قادرا على دخول أي منها. ومع ذلك، ظلت بوابات القصر الرئيسي مغلقة. بغض النظر عما حاول القيام به، لم يتمكن من فتحها.

فكر السفاح الدموي حول كلمات لي شي. لقد كان في يوم من الأيام أعظم خصم للغراب المظلم، لذلك كان يعلم أنه مهما كان، فإن الغراب المظلم لن يستسلم أبداً قبل أن ينجح. كان الأمر كما قال، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي لم يستطع القيام بها.

وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.

“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا، لا أحتاج بالضرورة إلى المنطقة الجسدية” ابتسم لي شي بهدوء: “لقول الحقيقة، سئمت من التفكير في كيفية الوصول إلى افتح فمك كل جيل، فكرت في أنواع التعذيب التي تجعلك تتكلم. مثل هذه الأعمال الشريرة ليست لطيفة لأحد. في الأساس، يجب أن ينتهي كل هذا في هذا الجيل، لذلك سأدعك تذهب حتى إذا كنت لن تتحدث. بالطبع، لن يكون هناك شيء أفضل إذا كنت على استعداد للتحدث. “

ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.

“هوي هوي هوي… ” استجاب السفاح بضحكة زاحفة: “الغراب المظلم، لم أصدق قط كلماتك من قبل. إذا كان لديك بالفعل رغبة في هجوم مضاد، اخترق السماويات التسعة بمجرد الوقوف فوقهم، ثم هناك خيار آخر، وهو العمل معي! يجب أن تعرف جيدًا أن بإمكاني تمهيد الطريق لك، مما يتيح لك أن تصبح أكثر قوة لإظهار قوتك! “

بعد وقت طويل، خرج شخص واحد، وهو كائن حي حقيقي تماما مثل فاني عام. هذا الشخص لا يجذب أي اهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.

“سوف أكرر مرة أخرى، أنت حقا تقليل جدا مني ” ابتسم لي شي: “بغض النظر عن العصر أو الظروف، لن أعمل مع مينغ القديم. هاهاها، كان ذلك بسبب الأفكار الغبية التي حملها الحمقى في ماضي لجلب الظلام للعوالم التسعة! “

ومع ذلك، فإن البوابات الرئيسية لم ترحب به، الأمر الذي أحرجه بشدة. من الناحية المنطقية، إذا كانت المدينة بأكملها في وئام، فيجب أن يكون فتح البوابات بسيطا. ومع ذلك، تركته الحقيقة تماما في حيرة.

“همف، سوف تندم على ذلك” سخر السفاح الدموي: “بدون المنطقة الجسدية، حتى لو كنت قويا مثل إمبراطور الخالد أو حتى أكثر قوة، فإن نهايتك ستظل بائسة للغاية!”

لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة على هذا السؤال. اعتقد الأغلبية أنه سينجح في هذا المسعى. من كان يظن أنه بغض النظر عن أسلوبه، لن تكون هناك استجابة من القصر الرئيسي؟

“أنا لا أصدق ذلك” ابتسم لي شي: “لقد عانيت من أسوأ الأشياء ولا أهتم حتى بالموت، فما الذي يمكن أن يجعلني أقلق؟”

فكر السفاح الدموي حول كلمات لي شي. لقد كان في يوم من الأيام أعظم خصم للغراب المظلم، لذلك كان يعلم أنه مهما كان، فإن الغراب المظلم لن يستسلم أبداً قبل أن ينجح. كان الأمر كما قال، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي لم يستطع القيام بها.

ابتسم السفاح الدموي فقط ببرود، غير راغب في التحدث أكثر.

“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.

في النهاية، تحدث لي شي: “حسنا، محادثتنا تنتهي هنا. لا يهم إذا كنت تصدق ذلك أم لا، فأنت الآن حر. “

في مدينة بيان، هز يي تشينغ المدينة بأكملها وصدم العديد من المتدربين. كان يجلس على سطح القصر الرئيسي لعدة أيام.

ابتسم السفاح الدموي بطريقة غريبة: “الغراب المظلم، إذا كنت خيرًا كما تدعي، فأعطيني بعض الراحة وأقتلني. إذا كان لديّ وعي أقل من الينابيع التسعة، سأكون ممتنا! أفضل أن اموت على أن أكون متوترا وحذرا منك طوال اليوم بعد أن تفرج عني! “

“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.

“لا… ” هز لي شي رأسه: “إذا كنت تريد أن تموت، فعندئذ يمكنك أن تنتحر. لن أقتلك في نظري، من القسوة أن تقتل رجلا مسنا يحتضر. لا أرغب في تحمل هذه الخطيئة، لذا قم بقتل نفسك إذا كنت تود أن تموت! “

لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة على هذا السؤال. اعتقد الأغلبية أنه سينجح في هذا المسعى. من كان يظن أنه بغض النظر عن أسلوبه، لن تكون هناك استجابة من القصر الرئيسي؟

“حسنا، سأفرج عنك. من الآن فصاعدا، أنت حر. “فتح لي شي جبهته. طارت كلمة سماوية وطبعت نفسها في هذا الحصن الشبيه بالكهف. يمكن للمرء أن يسمع صوت فتح بعد ذلك.

“هوي هوي هوي… ” استجاب السفاح بضحكة زاحفة: “الغراب المظلم، لم أصدق قط كلماتك من قبل. إذا كان لديك بالفعل رغبة في هجوم مضاد، اخترق السماويات التسعة بمجرد الوقوف فوقهم، ثم هناك خيار آخر، وهو العمل معي! يجب أن تعرف جيدًا أن بإمكاني تمهيد الطريق لك، مما يتيح لك أن تصبح أكثر قوة لإظهار قوتك! “

وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.

ومع ذلك، فإن البوابات الرئيسية لم ترحب به، الأمر الذي أحرجه بشدة. من الناحية المنطقية، إذا كانت المدينة بأكملها في وئام، فيجب أن يكون فتح البوابات بسيطا. ومع ذلك، تركته الحقيقة تماما في حيرة.

في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.

وقع انفجار مدو. هذه القلعة التي حاصرت السفاح الدموي ارتفعت وطارت بسرعة لا تصدق من عالم الوحش إلى مكان بعيد جدا.

استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.

هذا النوع من تحدي الطبيعة أذهل جميع المتدربين في المدينة. الجميع فهم أن شهرته كأول واحد لم يكن فقط للعرض.

بعد سنوات عديدة، يمكن أن يؤكد الظل أخيرا أنه هرب من الغراب المظلم. لم يحاول الغراب المظلم حقاً تعقبه.

في نهاية المطاف، توقفت وسقط على مشارف منطقة معينة. في نهاية المطاف ظهر ظل في وقت لاحق. هذا الظل لم يتوقف على الإطلاق كما ترك هذا الموقع.

في النهاية، لم يعد بإمكان الظل الانتظار وانتقل إلى موقع غير واضح بشكل خاص لم يكن معروفا لباقي العالم.

جلس تماما في صمت دون قول أي شيء. ظهرت ظواهر مختلفة مع تحويل جراند داو. في نهاية المطاف، غمر داو وقوانينه المدينة بأكملها.

بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!

وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.

بعد وقت طويل، خرج شخص واحد، وهو كائن حي حقيقي تماما مثل فاني عام. هذا الشخص لا يجذب أي اهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.

استمد يي تشينغ قوانين لا نهاية لها مرارا وتكرارا، مما أدى إلى ظهور ظواهر عظيمة، لكنه ما زال يفشل. في النهاية، كان على يي تشينغ المتألق الذي لا نظير له أن يستسلم.

“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.

في نهاية المطاف، بدا أنه فتح جميع المباني في المدينة. البوابات التي بداخلها كانت تنبعث منها إشراقة رونية داو. طالما كان يتمنى، سيكون قادرا على دخول أي منها. ومع ذلك، ظلت بوابات القصر الرئيسي مغلقة. بغض النظر عما حاول القيام به، لم يتمكن من فتحها.

ومع ذلك، في نفس اللحظة بعد عدة سنوات، عندما خرج هذا الشخص من هذا الموقع، شعر لي شي بتقلبات في ذهنه وابتسام.

“سوف أكرر مرة أخرى، أنت حقا تقليل جدا مني ” ابتسم لي شي: “بغض النظر عن العصر أو الظروف، لن أعمل مع مينغ القديم. هاهاها، كان ذلك بسبب الأفكار الغبية التي حملها الحمقى في ماضي لجلب الظلام للعوالم التسعة! “

“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.

استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.

***

باختصار، أصبحت ظواهره البصرية أقوى وأقوى بينما ازداد الاستقبال من مدينة بيان أيضا. كان الأمر كما لو أن المدينة كانت تساعد في الرد على دعوته الكبرى.

في مدينة بيان، هز يي تشينغ المدينة بأكملها وصدم العديد من المتدربين. كان يجلس على سطح القصر الرئيسي لعدة أيام.

“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا، لا أحتاج بالضرورة إلى المنطقة الجسدية” ابتسم لي شي بهدوء: “لقول الحقيقة، سئمت من التفكير في كيفية الوصول إلى افتح فمك كل جيل، فكرت في أنواع التعذيب التي تجعلك تتكلم. مثل هذه الأعمال الشريرة ليست لطيفة لأحد. في الأساس، يجب أن ينتهي كل هذا في هذا الجيل، لذلك سأدعك تذهب حتى إذا كنت لن تتحدث. بالطبع، لن يكون هناك شيء أفضل إذا كنت على استعداد للتحدث. “

جلس تماما في صمت دون قول أي شيء. ظهرت ظواهر مختلفة مع تحويل جراند داو. في نهاية المطاف، غمر داو وقوانينه المدينة بأكملها.

حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.

وبدأت الزهور السماوية في السقوط عندما رددوا شعاراته كتردد ترنيمة داو في بيان.

“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.

كان داو الكبير، في الوقت الحاضر، الحاكم الوحيد للمدينة، فوق كل القوانين الأخرى. تقلبت قوة المدينة بسبب الداو كما لو كان قادرا على حشدها. كان يشبه وعظ العاهل الخالد كالينابيع الذهبية وزهور اللوتس كانت في ازدهر كامل. كان القديسون يستمعون وكان الحكماء يعبدون. تأثر الموقع بأكمله بالظواهر العديدة.

كانت كل كلمة مليئة بالسلطة وأثارت قلوب الجماهير!

في نهاية المطاف، بدا أنه فتح جميع المباني في المدينة. البوابات التي بداخلها كانت تنبعث منها إشراقة رونية داو. طالما كان يتمنى، سيكون قادرا على دخول أي منها. ومع ذلك، ظلت بوابات القصر الرئيسي مغلقة. بغض النظر عما حاول القيام به، لم يتمكن من فتحها.

“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.

في الوقت نفسه، تحت غرق داو الكبير يي تشينغ، بدأ الرونية بالانتقال إلى أعلى التماثيل في المدينة كما لو كان بإمكانهم العودة للحياة في أي لحظة.

بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!

باختصار، أصبحت ظواهره البصرية أقوى وأقوى بينما ازداد الاستقبال من مدينة بيان أيضا. كان الأمر كما لو أن المدينة كانت تساعد في الرد على دعوته الكبرى.

ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.

هذا النوع من تحدي الطبيعة أذهل جميع المتدربين في المدينة. الجميع فهم أن شهرته كأول واحد لم يكن فقط للعرض.

جلس تماما في صمت دون قول أي شيء. ظهرت ظواهر مختلفة مع تحويل جراند داو. في نهاية المطاف، غمر داو وقوانينه المدينة بأكملها.

“طالما أن يي تشينغ موجود، أخشى ألا يتمكن أي شخص آخر من أن يصبح الإمبراطور الخالد” اكتئب عبقري فخور بعد أن طغت عليه تألقه.

حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.

علق خبير من الجيل السابق بهدوء أيضا: “لماذا يحدث هذا؟ تقول الأساطير أنه في الماضي، كان بعض العباقرة الأضعف بكثير من يي تشينغ لا يزال بإمكانهم الدخول إلى القصر الرئيسي، فلماذا لا يستطيع فتح البوابات؟”

ومع ذلك، فإن البوابات الرئيسية لم ترحب به، الأمر الذي أحرجه بشدة. من الناحية المنطقية، إذا كانت المدينة بأكملها في وئام، فيجب أن يكون فتح البوابات بسيطا. ومع ذلك، تركته الحقيقة تماما في حيرة.

لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة على هذا السؤال. اعتقد الأغلبية أنه سينجح في هذا المسعى. من كان يظن أنه بغض النظر عن أسلوبه، لن تكون هناك استجابة من القصر الرئيسي؟

بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!

استمد يي تشينغ قوانين لا نهاية لها مرارا وتكرارا، مما أدى إلى ظهور ظواهر عظيمة، لكنه ما زال يفشل. في النهاية، كان على يي تشينغ المتألق الذي لا نظير له أن يستسلم.

فكر السفاح الدموي حول كلمات لي شي. لقد كان في يوم من الأيام أعظم خصم للغراب المظلم، لذلك كان يعلم أنه مهما كان، فإن الغراب المظلم لن يستسلم أبداً قبل أن ينجح. كان الأمر كما قال، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء التي لم يستطع القيام بها.

أصبح تعبيره باردة ولم يعد حرا وغير مكبوت كما كان من قبل. قبل ذلك، حافظ دائما على نعمة كاريزمية لا مثيل لها، لكنه الآن لم يكن يبدو جيداً.

“السفاح الدموي ، اه السفاح الدموي، حتى لو تحولت إلى رماد، ما زلت لن تكون قادرة على الفرار من قبضتي. فقط انتظر، سأحصد حصادي في يوم من الأيام. لدي الكثير من الوقت، وليس هناك تسرع! ” قال لي شي بابتسامة خافتة.

لا يمكن لومه على هذا. كان هذا أول مذاق للفضل منذ أول ظهور له. بغض النظر عن المناسبة أو الخطر الذي واجهه في الماضي، كان قادرا على التعامل معه بسهولة.

بالطبع، لم يكن يعلم أن بوابة القصر لن تفتح بدون إذن لي شي. لم يرغب قائد الحرس لمدينة بيان للإساءة إلى لي شي. خلاف ذلك، إذا دخل لي شي ذلك المكان مرة أخرى كما كان في الماضي، فإنه سوف يقلب هذا المكان بأكمله مرة أخرى!

حتى عندما واجه أقوى الأعداء، تمكن من الخروج بأمان لأنه كان عبقريا لا نظير له. كان قديرا للغاية، ولم يكن أي شيء في العالم صعبا عليه.

بعد الدخول، سرعان ما تبعت صرخات بائسة. كانت معاناته المؤلمة واضحة من هذه الصرخات الشديدة!

ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.

وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.

يمكن القول حتى أنه لم يفهم كيف فشل لأنه شعر أنه يستطيع بسهولة فتح أبواب القصر. كان صدى اشتقاقه من داو مع المدينة بأكملها. بل يمكن القول إنه كان حرا في القدوم والذهاب كما كان يتمنى.

في مدينة بيان، هز يي تشينغ المدينة بأكملها وصدم العديد من المتدربين. كان يجلس على سطح القصر الرئيسي لعدة أيام.

ومع ذلك، فإن البوابات الرئيسية لم ترحب به، الأمر الذي أحرجه بشدة. من الناحية المنطقية، إذا كانت المدينة بأكملها في وئام، فيجب أن يكون فتح البوابات بسيطا. ومع ذلك، تركته الحقيقة تماما في حيرة.

في النهاية، تحدث لي شي: “حسنا، محادثتنا تنتهي هنا. لا يهم إذا كنت تصدق ذلك أم لا، فأنت الآن حر. “

بالطبع، لم يكن يعلم أن بوابة القصر لن تفتح بدون إذن لي شي. لم يرغب قائد الحرس لمدينة بيان للإساءة إلى لي شي. خلاف ذلك، إذا دخل لي شي ذلك المكان مرة أخرى كما كان في الماضي، فإنه سوف يقلب هذا المكان بأكمله مرة أخرى!

استمر في السفر بعيدا عن أي مكان له آثار للغراب المظلم. الشخص لم يثق في الغراب المظلم، لذلك كان بحاجة للاختباء لفترة طويلة جدا في العالم الفاني.

وقف يي تشينغ يده، وأوقف الظواهر الغريبة، وأخذ نفسا عميقا قبل فتح عينيه. وبدا أن العالم أصبح ظلا من الأسود والأبيض ويمكن أن لعمقه ونظراته الشاملة أن ترى في جميع أنحاء المدينة.

كانت كل كلمة مليئة بالسلطة وأثارت قلوب الجماهير!

“لي شي، أين أنت؟ هل تجرؤ على المجيء والقتال حتى الموت؟ ” كان صوته متناغما مع الداو الكبير وقوانين لا تعد ولا تحصى كما تردد في جميع أنحاء المدينة.

باختصار، أصبحت ظواهره البصرية أقوى وأقوى بينما ازداد الاستقبال من مدينة بيان أيضا. كان الأمر كما لو أن المدينة كانت تساعد في الرد على دعوته الكبرى.

كانت كل كلمة مليئة بالسلطة وأثارت قلوب الجماهير!

ومع ذلك، فشل تماما هذه المرة على الرغم من محاولاته لا تعد ولا تحصى. هذا جعله يفقد أعصابه تماما. كان هذا أمرًا طبيعيًا لشخص كان لديه ثقة كاملة في نفسه. كان يعتقد أن فتح البوابات سيكون سهلاً مثل التقليب على كفّه.

“هاها، من الآن فصاعدا، سفاح اليد الدموية ليس موجود. أريد أن أرى كيف ستحاول أن تجدني الآن! ” ضحك الشخص بوحشية قبل أن يختفي في الحشد. في لحظة واحدة، اختفى من العالم دون أن يترك أثرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط