نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 913

الماضي البعيد

الماضي البعيد

 913 – الماضي البعيد

يبدو أنه يبحث بعناية عن شيء في كل مكان.

صاح الشخص تحت الهاوية في هذا الرد: ” أوه كم انت بديع، الغراب. هيه، لا تنس أن العديد من الناس في هذا العالم يريدون ما أملك. حتى الأباطرة الخالدون لن يكونوا قادرين على مقاومة الاغراء المميت. “

(يمكن ان يكون هذا الشخص من المينغ القديم وأيضا اقواهم هذا فقط تخميني.)

“هل هذا صحيح؟” ضحك لي شي: “الرجل العجوز، هل تعتقد أنك يمكن أن تنجح؟ لن نتحدث عن الماضي، لكن في الآونة الأخيرة، لا تعتقد أنني لا أعرف عن محاولتك لإغراء الإمبراطور الخالد تا كونغ. لكن في النهاية، هل أنقذك؟ لم يذكر حتى ما إذا كان قادرا على شيء من هذا القبيل في المقام الأول، حتى لو كان… هههه! ” لي شي شخر في هذه النقطة.

“هل هذا صحيح؟” ضحك لي شي: “الرجل العجوز، هل تعتقد أنك يمكن أن تنجح؟ لن نتحدث عن الماضي، لكن في الآونة الأخيرة، لا تعتقد أنني لا أعرف عن محاولتك لإغراء الإمبراطور الخالد تا كونغ. لكن في النهاية، هل أنقذك؟ لم يذكر حتى ما إذا كان قادرا على شيء من هذا القبيل في المقام الأول، حتى لو كان… هههه! ” لي شي شخر في هذه النقطة.

“الغراب، إلى متى يمكنك أن تظل متكبرا؟ انتبه أو ستسحب للقاع قبل أن تعرف. سيكون من العار أن يتم تدميرك من قبل إمبراطور خالد في نهاية المطاف. ” شخر الشخص أيضا.

غادر لي شي الجرف وتجول داخل الفناء. كان هناك العديد من المناظر الطبيعية المدهشة والعديد من الأحداث المذهلة. ومع ذلك، قد اعتاد لي شي عليهم. القادمون الجدد الذين يمكن أن يصلوا إلى هذه الأماكن لن ينسوه أبداً لبقية حياتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن تكون هذه الأمور أكثر اعتيادية بالنسبة لي شي منذ أن كان هنا عدة مرات من قبل. لم يكن هناك أحد في العصر الحالي يفهم الفناء أكثر منه.

“نعم؟ فقط إمبراطور خالد؟ بغض النظر عن أي واحد قد يكون، إذا كانوا يجرؤ على عبور طريقي، وسوف أقتلهم! ليس الأمر كما لو أنني لم أقتل أباطرة الخالدون من قبل! “

الشخص في قاعدة المنحدر تأمل للحظة. بعد فترة، قال ببطء: “الغراب، لن أخبرك بالسر، عليك أن تعرف بنفسك. ومع ذلك، يمكن أن أعطيك تلميحا، كل شيء مخبأة في ذاكرتي، كل ذلك داخل سرّي! “

مع هذا، تحولت عيناه للبرودة كما قال ببطء: “يجب أن تكون قد رأيت ما فعلته في ذلك الوقت. الأباطرة الخالدين والآلهة ـــ إذا خالفوا مبادئي، سأذبحهم! الرجل القديم، لا أعتقد أنني لا أعرف ما الذي حاولت أن تفعله مع الامبراطور الخالد تا كونغ. لسوء الحظ، كان بإمكانه اللعب فقط عندما كنت أحرس عالم الامبراطور البشري والثمانية الآخرين! كان حرا في مواصلة كونه إمبراطور، لكن إذا لم يحترمنا… “

يبدو أنه يبحث بعناية عن شيء في كل مكان.

سخر الشخص الذي في الأسفل قال: “هاها، الغراب، هل تجرؤ على السماح لي بالخروج؟ يمكننا اللعب مرة أخرى في هذا الجيل! أعلم أنك الطاغية عبر الأجيال وأن اسمك الأعلى محفور في الأزمان، لكن هل تريد أن تجرب ذوق الهزيمة ؟! “

ابتسم لي شي بهدوء وهمس بعد رؤية البطة والبيوض: “حقا لا يصدق. أنت حقا تحركين عشك مرة كل جيل. تستحق أن تكون وجود منقطع النظير. منذ ملايين السنين، كنت تلعب مع الكثير من الناس في هذا العالم… “

أجاب لي شي بهدوء: “الرجل القديم، لا أعرف إن كنت جادا أم لا، لكنني سأكون صريحا. أنت تفكر جدا في نفسك وما زلت تفكر بي كالغراب في ذلك الوقت. حتى لو أمكنك ترك هذا المكان، فأنت لم تعد مطابقي! لقد تمكنت من الهرب وخداعك في ذلك الوقت، حتى الآن، أستطيع بالتأكيد أن أقودك إلى موتك! “

سخر الشخص الذي في الأسفل قال: “هاها، الغراب، هل تجرؤ على السماح لي بالخروج؟ يمكننا اللعب مرة أخرى في هذا الجيل! أعلم أنك الطاغية عبر الأجيال وأن اسمك الأعلى محفور في الأزمان، لكن هل تريد أن تجرب ذوق الهزيمة ؟! “

“همف” شخر الشخص ثم قال ببرود: “حسنا، في هذه الحالة، ليس لدينا أي شيء نقوله”

لا شيء مستحيل لقلب راغب. توقف لي شي في النهاية بالقرب من بحيرة. هذه البحيرة الهادئة لم تكن كبيرة ولا صغيرة. وقد برهنت قلة الأسماك على أن البحيرة لا تزال مثل الفناء نفسه.

لم يكن لي شي أيضا يهتم، وقال فقط على مهل: “الرجل القديم، جئت هذه المرة ليس فقط لرؤيتك والدردشة معك حول السر القديم، هو أيضا أن أقول وداعا. أنت تعلم أني حصلت على جسدي مجددا، وهذا يعني أن الوقت قد حان لكي أذهب إلى أعلى. ملايين السنوات من الحسابات على وشك أن تؤتي ثمارها. النجاح على ما يرام، لكن الفشل على ما يرام. عندما أقتل طريق عودتي إلى هناك مرة أخرى، سأصبح أبديا ولن أعود، لذلك أنا هنا لأعرض لك الوداع… “

لم يكن لي شي متفاجئ على الإطلاق لرؤية هذا. لمس البيض مرة واحدة في كل مرة وعلق بابتسامة: ” استثنائي. انت في الواقع على وشك النجاح تقريبا. حالما يتم ذلك، سيكون الأمر مخيفا مثل الجحيم. “

“…بغض النظر عن ضغائننا وما إذا كنت لقيطا أم لا… كيف يمكنني وضع هذا… بالعودة أثناء المحاولة الأولى، استخدمت بعض التحركات منك، لذا يجب أن أشكرك على ذلك. بدون تلك الأسرار الخاصة بك، كنت سأضطر إلى تبديد الكثير من الجهد. فقط دع الماضي يذهب، كل شيء سوف ينتهي مع الحرب القادمة! للأسف، من العار أنك قد لا تتمكن من رؤيتها ” مع هذا، ركب لي شي على حصانه الخشبي.

يبدو أنه يبحث بعناية عن شيء في كل مكان.

(يمكن ان يكون هذا الشخص من المينغ القديم وأيضا اقواهم هذا فقط تخميني.)

“ربما كان أحدهم نجح من قبل، هذا فقط لأنه انت وانا لا نعرف ذلك، هذا كل شيء.” ضحك لي شي: “هذا الطريق مرصوف بالعظام. لم يكد عدد لا يحصى من الناس يحلمون بالسقوط على طول الطريق، ومع ذلك، بغض النظر عن العواقب، سأستمر حتى لو كان ذلك يعني الهزيمة! ” ضحك لي شي امامة الرد.

“الغراب الملعون… ” لم يبتعد لي شي إلى مكان بعيد قبل أن يتحدث الشخص أدناه: “هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟”

كان هناك أيضا ثمانية بيوض من الحجر داخل العش، وجميعها ذات أشكال وأحجام مختلفة. البعض مسطح بينما الآخرون مستدير؛ بعضها كان مربعا! كان بعضها أزرق، أخضر، وأيضا أبيض…

“إذن ماذا لو خسرت؟” ابتسم لي شي دون مبالاة وأجاب بلا مبالات: “بالنسبة للآخرين، يصبح الإمبراطور الخالد هو طموحهم النهائي. لكن بالنسبة لي، لا أريد سوى إجابة. لا يمكن للآلهة ولا السماوات الخسيسة أن تمنعني من البحث! لقد أمضيت أنا وأولئك الذين كانوا معي الكثير من الجهد في هذا الطريق، لذلك نحن بحاجة إلى إجابة. “

“نعم؟ فقط إمبراطور خالد؟ بغض النظر عن أي واحد قد يكون، إذا كانوا يجرؤ على عبور طريقي، وسوف أقتلهم! ليس الأمر كما لو أنني لم أقتل أباطرة الخالدون من قبل! “

“على طول نهر الزمان، أنت لست الوحيد الذي قضى الكثير من الجهد! ضع في اعتبارك أنه لم ينجح شخص من قبل أبدا! ” رفع الشخص صوته.

أجاب لي شي بهدوء: “الرجل القديم، لا أعرف إن كنت جادا أم لا، لكنني سأكون صريحا. أنت تفكر جدا في نفسك وما زلت تفكر بي كالغراب في ذلك الوقت. حتى لو أمكنك ترك هذا المكان، فأنت لم تعد مطابقي! لقد تمكنت من الهرب وخداعك في ذلك الوقت، حتى الآن، أستطيع بالتأكيد أن أقودك إلى موتك! “

“ربما كان أحدهم نجح من قبل، هذا فقط لأنه انت وانا لا نعرف ذلك، هذا كل شيء.” ضحك لي شي: “هذا الطريق مرصوف بالعظام. لم يكد عدد لا يحصى من الناس يحلمون بالسقوط على طول الطريق، ومع ذلك، بغض النظر عن العواقب، سأستمر حتى لو كان ذلك يعني الهزيمة! ” ضحك لي شي امامة الرد.

(يمكن ان يكون هذا الشخص من المينغ القديم وأيضا اقواهم هذا فقط تخميني.)

الشخص في قاعدة المنحدر تأمل للحظة. بعد فترة، قال ببطء: “الغراب، لن أخبرك بالسر، عليك أن تعرف بنفسك. ومع ذلك، يمكن أن أعطيك تلميحا، كل شيء مخبأة في ذاكرتي، كل ذلك داخل سرّي! “

“النهر الذي لا نهاية له من الزمن… كيف لا نهاية لها ولا يطاق! في ذلك الوقت، كنت السيادي الوحيد فوق كل الآخرين! ” كان بالإمكان سماع رثاء حزين من تحت الهاوية:” غير قابل للتدمير، أبدي! هاها! السماوات الخسيسة القديمة، سأنتظر يوم زوالك! “

“شكرا” تحولت لي شي حوله ونظر إلى الجرف ليقول: “الرجل القديم، وداعا في الوقت الراهن. نرجو أن لا نلتقي مرة أخرى! “

ومع ذلك، سواء كانت مصنوعة من الحجر أم لا، عرف لي شي بشكل جيد. كان هناك أيضا سر كبير هنا غير معروف لبقية العالم.

هذه الملاحظة الأخيرة كانت مليئة بالإخلاص! مع ذلك، غادر دون توقف واختفى على طول الطريق.

في منتصف تلك الزاوية المليئة بالأعشاب الضارة والشجيرات، كان هناك عش حجري صغير. كان مصنوعة من الحشائش الحجرية المنسوجة معا. داخله كان هنالك بطة. بالطبع، كانت مصنوعا من الحجر أيضا. على الرغم من انها تمثال منحوت، إلا أنها كانت مفعمة بالحيوية للغاية بسبب الحرف التي لا تصدق.

“النهر الذي لا نهاية له من الزمن… كيف لا نهاية لها ولا يطاق! في ذلك الوقت، كنت السيادي الوحيد فوق كل الآخرين! ” كان بالإمكان سماع رثاء حزين من تحت الهاوية:” غير قابل للتدمير، أبدي! هاها! السماوات الخسيسة القديمة، سأنتظر يوم زوالك! “

سخر الشخص الذي في الأسفل قال: “هاها، الغراب، هل تجرؤ على السماح لي بالخروج؟ يمكننا اللعب مرة أخرى في هذا الجيل! أعلم أنك الطاغية عبر الأجيال وأن اسمك الأعلى محفور في الأزمان، لكن هل تريد أن تجرب ذوق الهزيمة ؟! “

في نهاية المطاف، صمت الهاوية مرة أخرى. لا أحد يعرف أن هناك سر لا يصدق أدناه لن يعرفه العالم أبدا!

الشخص في قاعدة المنحدر تأمل للحظة. بعد فترة، قال ببطء: “الغراب، لن أخبرك بالسر، عليك أن تعرف بنفسك. ومع ذلك، يمكن أن أعطيك تلميحا، كل شيء مخبأة في ذاكرتي، كل ذلك داخل سرّي! “

غادر لي شي الجرف وتجول داخل الفناء. كان هناك العديد من المناظر الطبيعية المدهشة والعديد من الأحداث المذهلة. ومع ذلك، قد اعتاد لي شي عليهم. القادمون الجدد الذين يمكن أن يصلوا إلى هذه الأماكن لن ينسوه أبداً لبقية حياتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن تكون هذه الأمور أكثر اعتيادية بالنسبة لي شي منذ أن كان هنا عدة مرات من قبل. لم يكن هناك أحد في العصر الحالي يفهم الفناء أكثر منه.

“الغراب، إلى متى يمكنك أن تظل متكبرا؟ انتبه أو ستسحب للقاع قبل أن تعرف. سيكون من العار أن يتم تدميرك من قبل إمبراطور خالد في نهاية المطاف. ” شخر الشخص أيضا.

يبدو أنه يبحث بعناية عن شيء في كل مكان.

“النهر الذي لا نهاية له من الزمن… كيف لا نهاية لها ولا يطاق! في ذلك الوقت، كنت السيادي الوحيد فوق كل الآخرين! ” كان بالإمكان سماع رثاء حزين من تحت الهاوية:” غير قابل للتدمير، أبدي! هاها! السماوات الخسيسة القديمة، سأنتظر يوم زوالك! “

كان هناك العديد من المسارات في الفناء التي أدت إلى جميع الاتجاهات المختلفة. لم يكن من السهل رؤية الفناء بأكمله.

كان هناك أيضا ثمانية بيوض من الحجر داخل العش، وجميعها ذات أشكال وأحجام مختلفة. البعض مسطح بينما الآخرون مستدير؛ بعضها كان مربعا! كان بعضها أزرق، أخضر، وأيضا أبيض…

بعد الذهاب من مكان إلى آخر، لا يزال لي شي لم يجد الشيء الذي يريده. ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره وواصل البحث بطريقة دقيقة.

(يمكن ان يكون هذا الشخص من المينغ القديم وأيضا اقواهم هذا فقط تخميني.)

لا شيء مستحيل لقلب راغب. توقف لي شي في النهاية بالقرب من بحيرة. هذه البحيرة الهادئة لم تكن كبيرة ولا صغيرة. وقد برهنت قلة الأسماك على أن البحيرة لا تزال مثل الفناء نفسه.

غادر لي شي الجرف وتجول داخل الفناء. كان هناك العديد من المناظر الطبيعية المدهشة والعديد من الأحداث المذهلة. ومع ذلك، قد اعتاد لي شي عليهم. القادمون الجدد الذين يمكن أن يصلوا إلى هذه الأماكن لن ينسوه أبداً لبقية حياتهم. ومع ذلك، لا يمكن أن تكون هذه الأمور أكثر اعتيادية بالنسبة لي شي منذ أن كان هنا عدة مرات من قبل. لم يكن هناك أحد في العصر الحالي يفهم الفناء أكثر منه.

نظر لي شي في زاوية غير واضحة من النهر، ثم امتطى حصانه الخشبي.

لكن بغض النظر عن ما قاله، فإن البطة والبيض لم يردوا؛ كان يتحدث فقط مع نفسه. تابع لي شي على مهل: “بالتأكيد سأستحوذ على إرادة السماء لهذا الجيل. هل تفكرين في الظهور في هذا الجيل، أو ربما التالي؟”

في منتصف تلك الزاوية المليئة بالأعشاب الضارة والشجيرات، كان هناك عش حجري صغير. كان مصنوعة من الحشائش الحجرية المنسوجة معا. داخله كان هنالك بطة. بالطبع، كانت مصنوعا من الحجر أيضا. على الرغم من انها تمثال منحوت، إلا أنها كانت مفعمة بالحيوية للغاية بسبب الحرف التي لا تصدق.

في نهاية المطاف، صمت الهاوية مرة أخرى. لا أحد يعرف أن هناك سر لا يصدق أدناه لن يعرفه العالم أبدا!

كان هناك أيضا ثمانية بيوض من الحجر داخل العش، وجميعها ذات أشكال وأحجام مختلفة. البعض مسطح بينما الآخرون مستدير؛ بعضها كان مربعا! كان بعضها أزرق، أخضر، وأيضا أبيض…

“الغراب الملعون… ” لم يبتعد لي شي إلى مكان بعيد قبل أن يتحدث الشخص أدناه: “هل تعتقد أنك تستطيع الفوز؟”

كل الثمانية كانوا مباشرة تحت البطة الجالسة، لذا فإن الناس سيعتقدون أن هذه البط أنجبتهم.

ابتسم لي شي بهدوء وهمس بعد رؤية البطة والبيوض: “حقا لا يصدق. أنت حقا تحركين عشك مرة كل جيل. تستحق أن تكون وجود منقطع النظير. منذ ملايين السنين، كنت تلعب مع الكثير من الناس في هذا العالم… “

سخر الشخص الذي في الأسفل قال: “هاها، الغراب، هل تجرؤ على السماح لي بالخروج؟ يمكننا اللعب مرة أخرى في هذا الجيل! أعلم أنك الطاغية عبر الأجيال وأن اسمك الأعلى محفور في الأزمان، لكن هل تريد أن تجرب ذوق الهزيمة ؟! “

إذا كان أي شخص سيشاهد لي شي يتحدث إلى بطة حجرية، فإنهم سيعتقدون أنه كان مجنونا. بغض النظر عن ما قاله لي شي، بقيت البطة تمثالا ولم تعد إلى الحياة. تجاهل لي شي هذا وواصل لمسها. شعر وكأنها حجر، وبالتأكيد لم يكن وهما.

لم يكن لي شي أيضا يهتم، وقال فقط على مهل: “الرجل القديم، جئت هذه المرة ليس فقط لرؤيتك والدردشة معك حول السر القديم، هو أيضا أن أقول وداعا. أنت تعلم أني حصلت على جسدي مجددا، وهذا يعني أن الوقت قد حان لكي أذهب إلى أعلى. ملايين السنوات من الحسابات على وشك أن تؤتي ثمارها. النجاح على ما يرام، لكن الفشل على ما يرام. عندما أقتل طريق عودتي إلى هناك مرة أخرى، سأصبح أبديا ولن أعود، لذلك أنا هنا لأعرض لك الوداع… “

ومع ذلك، سواء كانت مصنوعة من الحجر أم لا، عرف لي شي بشكل جيد. كان هناك أيضا سر كبير هنا غير معروف لبقية العالم.

في منتصف تلك الزاوية المليئة بالأعشاب الضارة والشجيرات، كان هناك عش حجري صغير. كان مصنوعة من الحشائش الحجرية المنسوجة معا. داخله كان هنالك بطة. بالطبع، كانت مصنوعا من الحجر أيضا. على الرغم من انها تمثال منحوت، إلا أنها كانت مفعمة بالحيوية للغاية بسبب الحرف التي لا تصدق.

ثم لمس لي شي البيوض الثمانية. كانوا أيضا حجر ولا يمكن فصلهم تماما عن البطة. يبدو أن البيض والبطة كانا متجذرين على الأرض. لم يكن هناك طريقة لنقل هذه الأشياء بعيدا.

“…بغض النظر عن ضغائننا وما إذا كنت لقيطا أم لا… كيف يمكنني وضع هذا… بالعودة أثناء المحاولة الأولى، استخدمت بعض التحركات منك، لذا يجب أن أشكرك على ذلك. بدون تلك الأسرار الخاصة بك، كنت سأضطر إلى تبديد الكثير من الجهد. فقط دع الماضي يذهب، كل شيء سوف ينتهي مع الحرب القادمة! للأسف، من العار أنك قد لا تتمكن من رؤيتها ” مع هذا، ركب لي شي على حصانه الخشبي.

لم يكن لي شي متفاجئ على الإطلاق لرؤية هذا. لمس البيض مرة واحدة في كل مرة وعلق بابتسامة: ” استثنائي. انت في الواقع على وشك النجاح تقريبا. حالما يتم ذلك، سيكون الأمر مخيفا مثل الجحيم. “

هذه الملاحظة الأخيرة كانت مليئة بالإخلاص! مع ذلك، غادر دون توقف واختفى على طول الطريق.

لكن بغض النظر عن ما قاله، فإن البطة والبيض لم يردوا؛ كان يتحدث فقط مع نفسه. تابع لي شي على مهل: “بالتأكيد سأستحوذ على إرادة السماء لهذا الجيل. هل تفكرين في الظهور في هذا الجيل، أو ربما التالي؟”

كل الثمانية كانوا مباشرة تحت البطة الجالسة، لذا فإن الناس سيعتقدون أن هذه البط أنجبتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط