السحب السريع للمركيز السيف
959 –السحب السريع للمركيز السيف
تحولت تعبير الماركيز للقبيح بعد أن تم ازدرائه هكذا.
تحول تعبير الماركيز فجأة إلى القبيح. كان يقف هناك لا يعرف ماذا يفعل بينما كان الحشد يحدق في وجهه.
تحول تعبير الماركيز فجأة إلى القبيح. كان يقف هناك لا يعرف ماذا يفعل بينما كان الحشد يحدق في وجهه.
التنافس في السرعة مع أخيه الصغير؟ سخر تشي تيانيو على مرأى من لي شي بمغازلة الموت. لم يكن يرغب في أي شيء أفضل.
ومع ذلك، كانوا متشككين للغاية لأنه بغض النظر عن كيف ينظرون إليه، بدا وكأنه فاني عادي!
على الرغم من أن تشي تيانيو أراد فعلا مساعدة أخيه الصغير، إلا أنه لم يستطع تقديم أي خطة في هذه اللحظة أيضًا.
ولما كان من المستحيل على لي شي القيام بذلك، فإن كلماته كانت فقط بطولية ومباشرة. وقد حسب هذا كثيرا.
لم يستطع الماركيز التراجع عن كلامه في العلن هكذا وإلا فإنه سيخسر كل الفضل ويطرح جانبا في المستقبل. صر على أسنانه واتخذ قراره قبل أن يسير ببطء نحو لي كش بينما كان يقول ببرود: “حياتي هنا، خذها إذا استطعت!”
نظرت يي تشويون إليه فقط دون الرد.
“هل سيفك بطيء مثل فمك؟” ردد لي كش بهدوء دون النظر إلى الرجل.
“آه، تتراجع الآن؟ أنت مترددة جدا في الانتحار ” نظر لي شي إليه وابتسم.
مع غضب كبير، أخذ تشي تيانيو نفسا عميقا قبل النظر إلى لي شي لإبرام صفقة: “إذا كان ذلك ممكنا، فإن مدرسة الدم النقية الخاصة بي على استعداد لاستعادة حياة أخي. فقط سم السعر. “
قال المركيز بامتعاض: “يجب أن يموت القوي بطريقة مناسبة. الانتحار هو إهانة لروح قبيلة دم الشيطان! تعال أقتلني إذا استطعت. طالما كان بإمكانك أن تفعلها، فإن حياتي هي ملكك! ” لم يكن الماركيز راغباً في الانتحار، لذا توصل إلى هذه الخطة للسماح لي شي بقدومه وقتله.
تحول تعبير الماركيز فجأة إلى القبيح. كان يقف هناك لا يعرف ماذا يفعل بينما كان الحشد يحدق في وجهه.
كان الجميع يعلم أنه على الرغم من أن تدريب الماركيز لم يكن قويا مثل تشي تيانيو، إلا أن أخاه الأكبر لم يكن بالضرورة أسرع منه من حيث السرعة.
نظرت يي تشويون إليه ببرود وتحدثت: “وقح”
مع غضب كبير، أخذ تشي تيانيو نفسا عميقا قبل النظر إلى لي شي لإبرام صفقة: “إذا كان ذلك ممكنا، فإن مدرسة الدم النقية الخاصة بي على استعداد لاستعادة حياة أخي. فقط سم السعر. “
ظلت ألوان وجه الماركيز تتغير. ومع ذلك، تظاهر بعدم سماعها، لأن حياته كانت ثمينة للغاية بالنسبة له.
“ههاهاها… ” ضحك مركيز السيف الخفيف بعنف مع نفس النظرة مثل أي شخص آخر، ظنا أن لي شي كان مجنونا: “جيد، جيد. حتى صغير مثلك ينظر إلي بازدراء. جيد جدا، إذا كنت واثقا جدا، فماذا يمكنني أن أقول؟ الاحترام ليس بديلا للطاعة! “
“آه، تتراجع الآن؟ أنت مترددة جدا في الانتحار ” نظر لي شي إليه وابتسم.
“سيدة المدرسة يي، وفقا لتعاليم مدرسة الدم النقي، فإن الانتحار يهدر حياة المرء. حتى بعد دخول الجحيم، سوف **يبصق على المذنب من طرف أرواح أسلافنا. أناسنا يموتون في المعركة، وليسوا جبناء. ” سرعان ما دعم تشي تيانيو شقيقه. (**لست متأكد من المعنى لكن يحمل معنى الخزي في الاسلاف ان مات منتحرا)
في غمضة عين، بدا أن الوقت قد توقف. توقف كل شيء كصورة. أصبح بقية الحشد مع عيون واسع وشاهدوا في عدم التصديق.
التنافس في السرعة مع أخيه الصغير؟ سخر تشي تيانيو على مرأى من لي شي بمغازلة الموت. لم يكن يرغب في أي شيء أفضل.
نظرت يي تشويون إليه فقط دون الرد.
حدق به كثير من الناس على المنصة في عدم التصديق. ربما كان هذا أكثر شيء مجنون كانوا قد سمعوه، لذا من السخف أنهم يشككون في آذانهم.
كان الجميع يعلم أنه على الرغم من أن تدريب الماركيز لم يكن قويا مثل تشي تيانيو، إلا أن أخاه الأكبر لم يكن بالضرورة أسرع منه من حيث السرعة.
“تعال، لن أهاجم. يمكنك أن تفعل ما تشاء. ما دام لديك القدرة، امضي قدما وخذ حياتي!” صاح المركيز في لي شي.
“آه، تتراجع الآن؟ أنت مترددة جدا في الانتحار ” نظر لي شي إليه وابتسم.
لم تكن مثل هذه الكلمات مقبولة من قبل الجمهور. على الرغم من أنها قد تبدو بطولية، يمكن لأي شخص أن يرى من خلاله. هذا لي شي لم يكن مختلفا كثيرا من فاني. حتى لو كان متدربا، لن يكون تدريبه قوية على الإطلاق.
على الرغم من أن اساس الداو لدى لي شي داو قد أغلق، إلا أن بنياته الأربعة الخالدة لا تزال موجودة. هل كان هناك أي شيء أسرع من بنية الارتفاع الخالدة في هذا العالم؟
من ناحية أخرى، كان الماركيز خبيرا شابا مشهورا في هذه المنطقة الجنوبية بسرعة لا مثيل لها. حتى لو لم يهاجم وسمح لي شي بالقيام بما يرضيه، لن يكون لي شي قادراً على أخذ حياته.
نظر إليه لي شي وابتسم: “إذن، بعد كل ذلك، أنت لا تريد أن تموت. جيد جدا، أنا شخص يحب أن يكسر أوهام الآخرين ويسحق أملهم. إذا كنت لا تريد أن تموت، سأجعلك تموت في حالة يأس مؤلمة! “
يي تشويون هزت رأسها فقط لهذا بحيث كان في توقعاتها. كان شخص من مستوى الماركيز مجرد نملة في عيون لي شي. مجرد التفكير في ذلك العام بالعودة الى اكاديمية الداو السماوية، عندما دمرت أعماله البسيطة مجموعة من الأسلاف! كان هذا الماركيز لا شيء في المقارنة.
ولما كان من المستحيل على لي شي القيام بذلك، فإن كلماته كانت فقط بطولية ومباشرة. وقد حسب هذا كثيرا.
حدقت الأميرة نصف القمر في دهشة. بالطبع لم تكن تريد هذا الرجل المجنون أن يموت، لكنها لم تكن في وضع يمكنها من قول أي شيء. خلاف ذلك، سيكون تشي تيانيو غير راض عنها.
نظر إليه لي شي وابتسم: “إذن، بعد كل ذلك، أنت لا تريد أن تموت. جيد جدا، أنا شخص يحب أن يكسر أوهام الآخرين ويسحق أملهم. إذا كنت لا تريد أن تموت، سأجعلك تموت في حالة يأس مؤلمة! “
“لماذا يجب على طائفة صغيرة مثل مدرسة الدم النقي إغراءي؟” ابتسم لي شي وقال: “أريد حياته، لذلك لحياته تنتمي لي!”
“بما أن لقبك هو السلف الخفيف، فهذا يعني أن مبارزتك بسيف سريعة للغاية. “ابتسم لي شي:” سأقف أمامك ويمكنك القيام بالخطوة الأولى. إذا كان سيفك أسرع مني، فستفوز. لن تكون قادرا على إنقاذ حياتك فحسب، بل ستتمكن أيضا من أخذ حياتي. “
عند هذه النقطة، اتسعت ابتسامة لي شي مثل موجة متموجة. تحولت إلى ابتسامة حرة.
في جزء من الثانية، تحولت عيون الماركيز إلى البرودة وركزت على لي شي. في هذا التقاطع الخاص، كان قادرا على فهم كل تغيير واحد في لي شي.
كان يحدق بهدوء في لي شي وصاح: “أعد نفسك! عندما أتحرك، أخشى أنك لن تعرف سبب موتك.”
آخرون لم يفهموا هذه الابتسامة، لكن يي تشويون فهمت ذلك. عندما ابتسم لي شي هكذا، هذا يعني الموت. كانت ابتسامة حاصدة. بغض النظر عمن قد يكونوا، سيموتون بالتأكيد بغض النظر عن عدد رجال الإنقاذ الذين جاءوا لمساعدتهم!
مع غضب كبير، أخذ تشي تيانيو نفسا عميقا قبل النظر إلى لي شي لإبرام صفقة: “إذا كان ذلك ممكنا، فإن مدرسة الدم النقية الخاصة بي على استعداد لاستعادة حياة أخي. فقط سم السعر. “
حدق به كثير من الناس على المنصة في عدم التصديق. ربما كان هذا أكثر شيء مجنون كانوا قد سمعوه، لذا من السخف أنهم يشككون في آذانهم.
“ههاهاها… ” ضحك مركيز السيف الخفيف بعنف مع نفس النظرة مثل أي شخص آخر، ظنا أن لي شي كان مجنونا: “جيد، جيد. حتى صغير مثلك ينظر إلي بازدراء. جيد جدا، إذا كنت واثقا جدا، فماذا يمكنني أن أقول؟ الاحترام ليس بديلا للطاعة! “
يي تشويون هزت رأسها فقط لهذا بحيث كان في توقعاتها. كان شخص من مستوى الماركيز مجرد نملة في عيون لي شي. مجرد التفكير في ذلك العام بالعودة الى اكاديمية الداو السماوية، عندما دمرت أعماله البسيطة مجموعة من الأسلاف! كان هذا الماركيز لا شيء في المقارنة.
كان الجميع يعلم أنه على الرغم من أن تدريب الماركيز لم يكن قويا مثل تشي تيانيو، إلا أن أخاه الأكبر لم يكن بالضرورة أسرع منه من حيث السرعة.
“كلانك” قام بسحب سيفه ببطء. غضبت مع غمد، وخلق ترنيمة سيف مستمرة.
لكن الآن، أراد لي شي التنافس في السرعة مع الماركيز ــــ كان هذا ببساطة مجنونا. كانوا يحدقون في لي شي ويعتقدون أنه إما مجنون أو شخص يختبئ قدرته.
ومع ذلك، كانوا متشككين للغاية لأنه بغض النظر عن كيف ينظرون إليه، بدا وكأنه فاني عادي!
على الرغم من أنه لم يضع لي شي في عينيه، إلا أنه لا يزال يأتي من سلالة عظيمة. في المعركة، سيكون منتبها جدا من أفعال أعدائه قبل توجيه ضربة قاتلة.
“ههاهاها… ” ضحك مركيز السيف الخفيف بعنف مع نفس النظرة مثل أي شخص آخر، ظنا أن لي شي كان مجنونا: “جيد، جيد. حتى صغير مثلك ينظر إلي بازدراء. جيد جدا، إذا كنت واثقا جدا، فماذا يمكنني أن أقول؟ الاحترام ليس بديلا للطاعة! “
وميض بريق. أطلق الماركيز العنان لسيفه. كان سريعا جدا للفهمه بصريا وذهب مباشرة إلى حلق لي شي في لحظة!
مع ذلك، أضاءت عيناه بينما كان يحدق في لي شي: “إذا لم يكن سيفي سريعا مثلك، فلا حاجة لك لفعل أي شيء، سأقفز إلى الأسفل في الكهف!”
حتى تشي تيانيو كشفت ابتسامة باردة في هذه اللحظة. الموقف قد عكس. كان لي شي غبيا لدرجة أنه سيساعد الماركيز على التعافي من وضعه الصعب عن طريق مغازلة الموت.
التنافس في السرعة مع أخيه الصغير؟ سخر تشي تيانيو على مرأى من لي شي بمغازلة الموت. لم يكن يرغب في أي شيء أفضل.
مع ذلك، أضاءت عيناه بينما كان يحدق في لي شي: “إذا لم يكن سيفي سريعا مثلك، فلا حاجة لك لفعل أي شيء، سأقفز إلى الأسفل في الكهف!”
حدقت الأميرة نصف القمر في دهشة. بالطبع لم تكن تريد هذا الرجل المجنون أن يموت، لكنها لم تكن في وضع يمكنها من قول أي شيء. خلاف ذلك، سيكون تشي تيانيو غير راض عنها.
ومع ذلك، كانوا متشككين للغاية لأنه بغض النظر عن كيف ينظرون إليه، بدا وكأنه فاني عادي!
فقط باي جيان شاهد بهدوء وسط الحشد، كما لو كان يريد امساك الحدث القادم بأكمله.
“أنا أتساءل عما إذا كنت ستقفز حقا في تلك النقطة.” ابتسم لي شي واقترب أقرب نحو الماركيز: “قوم بتحركك. آمل أن يكون سيفك بالسرعة التي يدعي بها لقبك. “
عند هذه النقطة، اتسعت ابتسامة لي شي مثل موجة متموجة. تحولت إلى ابتسامة حرة.
تحولت تعبير الماركيز للقبيح بعد أن تم ازدرائه هكذا.
في جزء من الثانية، تحولت عيون الماركيز إلى البرودة وركزت على لي شي. في هذا التقاطع الخاص، كان قادرا على فهم كل تغيير واحد في لي شي.
“كلانك” قام بسحب سيفه ببطء. غضبت مع غمد، وخلق ترنيمة سيف مستمرة.
“أنا أتساءل عما إذا كنت ستقفز حقا في تلك النقطة.” ابتسم لي شي واقترب أقرب نحو الماركيز: “قوم بتحركك. آمل أن يكون سيفك بالسرعة التي يدعي بها لقبك. “
كان يحدق بهدوء في لي شي وصاح: “أعد نفسك! عندما أتحرك، أخشى أنك لن تعرف سبب موتك.”
كان يحدق بهدوء في لي شي وصاح: “أعد نفسك! عندما أتحرك، أخشى أنك لن تعرف سبب موتك.”
“هل سيفك بطيء مثل فمك؟” ردد لي كش بهدوء دون النظر إلى الرجل.
في غمضة عين، بدا أن الوقت قد توقف. توقف كل شيء كصورة. أصبح بقية الحشد مع عيون واسع وشاهدوا في عدم التصديق.
على الرغم من أنه لم يضع لي شي في عينيه، إلا أنه لا يزال يأتي من سلالة عظيمة. في المعركة، سيكون منتبها جدا من أفعال أعدائه قبل توجيه ضربة قاتلة.
في جزء من الثانية، تحولت عيون الماركيز إلى البرودة وركزت على لي شي. في هذا التقاطع الخاص، كان قادرا على فهم كل تغيير واحد في لي شي.
“سيدة المدرسة يي، وفقا لتعاليم مدرسة الدم النقي، فإن الانتحار يهدر حياة المرء. حتى بعد دخول الجحيم، سوف **يبصق على المذنب من طرف أرواح أسلافنا. أناسنا يموتون في المعركة، وليسوا جبناء. ” سرعان ما دعم تشي تيانيو شقيقه. (**لست متأكد من المعنى لكن يحمل معنى الخزي في الاسلاف ان مات منتحرا)
على الرغم من أنه لم يضع لي شي في عينيه، إلا أنه لا يزال يأتي من سلالة عظيمة. في المعركة، سيكون منتبها جدا من أفعال أعدائه قبل توجيه ضربة قاتلة.
يي تشويون هزت رأسها فقط لهذا بحيث كان في توقعاتها. كان شخص من مستوى الماركيز مجرد نملة في عيون لي شي. مجرد التفكير في ذلك العام بالعودة الى اكاديمية الداو السماوية، عندما دمرت أعماله البسيطة مجموعة من الأسلاف! كان هذا الماركيز لا شيء في المقارنة.
بقية الحشد يراقبون بأنفاسهم المقطوعة. كان الماركيز مشهورا جدا بأسلوب السيف السريع. كثير من الناس هنا رأوا سيفه بأنفسهم. السيف سينغمس في الدم. في أكثر الأحيان، كان يقتل بضربة واحدة كذلك.
“سيدة المدرسة يي، وفقا لتعاليم مدرسة الدم النقي، فإن الانتحار يهدر حياة المرء. حتى بعد دخول الجحيم، سوف **يبصق على المذنب من طرف أرواح أسلافنا. أناسنا يموتون في المعركة، وليسوا جبناء. ” سرعان ما دعم تشي تيانيو شقيقه. (**لست متأكد من المعنى لكن يحمل معنى الخزي في الاسلاف ان مات منتحرا)
تحول تعبير الماركيز فجأة إلى القبيح. كان يقف هناك لا يعرف ماذا يفعل بينما كان الحشد يحدق في وجهه.
وميض بريق. أطلق الماركيز العنان لسيفه. كان سريعا جدا للفهمه بصريا وذهب مباشرة إلى حلق لي شي في لحظة!
في جزء من الثانية، تحولت عيون الماركيز إلى البرودة وركزت على لي شي. في هذا التقاطع الخاص، كان قادرا على فهم كل تغيير واحد في لي شي.
قلب الجميع خفق. إذا كانوا في هذه الحالة، فلن يكونوا قادرين بالضرورة على تفادي سيفه السريع!
“أعد النظر!” شدد تشي تيانيو: “إذا كنت تتجنب أخي، فسوف تتم مكافأتك بكثافة، لكن إذا قمت بإنهائه، فإنك ستصبح أعداء مع مدرسة الدم النقي خاصتي وقبيلة دم الشيطان!”
في غمضة عين، بدا أن الوقت قد توقف. توقف كل شيء كصورة. أصبح بقية الحشد مع عيون واسع وشاهدوا في عدم التصديق.
فقط باي جيان شاهد بهدوء وسط الحشد، كما لو كان يريد امساك الحدث القادم بأكمله.
اثنين من الاصابع كانت تمسك السيف. وبطبيعة الحال، كانت أصابع لي شي هي التي أوقفت هجوم المركيز. بدا لي شي مسترخيا جدا، لكن الماركيز لم يستطع أن يسترجع سيفه. كان كما لو أن سيفه عالق بين جبلين.
بقية الحشد يراقبون بأنفاسهم المقطوعة. كان الماركيز مشهورا جدا بأسلوب السيف السريع. كثير من الناس هنا رأوا سيفه بأنفسهم. السيف سينغمس في الدم. في أكثر الأحيان، كان يقتل بضربة واحدة كذلك.
رأى الجميع هجوم المركيز، لكن لم ير أحد حركة لي شي وكيف تمكن من اللحاق بالنصل.
يي تشويون هزت رأسها فقط لهذا بحيث كان في توقعاتها. كان شخص من مستوى الماركيز مجرد نملة في عيون لي شي. مجرد التفكير في ذلك العام بالعودة الى اكاديمية الداو السماوية، عندما دمرت أعماله البسيطة مجموعة من الأسلاف! كان هذا الماركيز لا شيء في المقارنة.
“كرك” قبل أن يتمكن أي شخص من استعادة ذكائه، صدى صوت العظام المكسورة بعد ذلك، يتبعه تدفق الدم في كل مكان.
“ههاهاها… ” ضحك مركيز السيف الخفيف بعنف مع نفس النظرة مثل أي شخص آخر، ظنا أن لي شي كان مجنونا: “جيد، جيد. حتى صغير مثلك ينظر إلي بازدراء. جيد جدا، إذا كنت واثقا جدا، فماذا يمكنني أن أقول؟ الاحترام ليس بديلا للطاعة! “
“ههاهاها… ” ضحك مركيز السيف الخفيف بعنف مع نفس النظرة مثل أي شخص آخر، ظنا أن لي شي كان مجنونا: “جيد، جيد. حتى صغير مثلك ينظر إلي بازدراء. جيد جدا، إذا كنت واثقا جدا، فماذا يمكنني أن أقول؟ الاحترام ليس بديلا للطاعة! “
“آه ــــ!” صعدت صرخة شديدة من العذاب إلى السماء. وقد رأى الحشد أخيرا أن لي شي سحقت يديه وأرجل الماركيز. ارتعش بعد سقوطه على الأرض في عذاب عظيم.
959 –السحب السريع للمركيز السيف
لي شي داس على الماركيز وقال على مهل: “الادعاء أنه السيف السريع على هذا المستوى؟”
“كلانك” قام بسحب سيفه ببطء. غضبت مع غمد، وخلق ترنيمة سيف مستمرة.
شعر الجميع بالاختناق بعد رؤية هذا. كان لي شي سريعا جدا. لا أحد يستطيع أن يرى كيف سحق أطراف الماركيز على الإطلاق.
“أوقف وقاحتك!” صدم تشي تيانيو وصاح بعد رؤية الماركيز تحت اقدام لي شي.
على الرغم من أن اساس الداو لدى لي شي داو قد أغلق، إلا أن بنياته الأربعة الخالدة لا تزال موجودة. هل كان هناك أي شيء أسرع من بنية الارتفاع الخالدة في هذا العالم؟
“أنا أتساءل عما إذا كنت ستقفز حقا في تلك النقطة.” ابتسم لي شي واقترب أقرب نحو الماركيز: “قوم بتحركك. آمل أن يكون سيفك بالسرعة التي يدعي بها لقبك. “
“أوقف وقاحتك!” صدم تشي تيانيو وصاح بعد رؤية الماركيز تحت اقدام لي شي.
مع ذلك، أضاءت عيناه بينما كان يحدق في لي شي: “إذا لم يكن سيفي سريعا مثلك، فلا حاجة لك لفعل أي شيء، سأقفز إلى الأسفل في الكهف!”
“مالذي تخطط للقيام به؟” عيون يي تشويون تحولت للبرودة كما تحدثت بشكل خطير بعد رؤية تشي تيانيو اتخاذ خطوة.
مع غضب كبير، أخذ تشي تيانيو نفسا عميقا قبل النظر إلى لي شي لإبرام صفقة: “إذا كان ذلك ممكنا، فإن مدرسة الدم النقية الخاصة بي على استعداد لاستعادة حياة أخي. فقط سم السعر. “
رأى الجميع هجوم المركيز، لكن لم ير أحد حركة لي شي وكيف تمكن من اللحاق بالنصل.
الشقيقان كانا بالفعل قريبين جدا. لم يشأ تشي تيانيو بطبيعة الحال أن يرى المركيز يموت بشكل بائس بين أرجل لي شي.
يي تشويون هزت رأسها فقط لهذا بحيث كان في توقعاتها. كان شخص من مستوى الماركيز مجرد نملة في عيون لي شي. مجرد التفكير في ذلك العام بالعودة الى اكاديمية الداو السماوية، عندما دمرت أعماله البسيطة مجموعة من الأسلاف! كان هذا الماركيز لا شيء في المقارنة.
تحول تعبير الماركيز فجأة إلى القبيح. كان يقف هناك لا يعرف ماذا يفعل بينما كان الحشد يحدق في وجهه.
“لماذا يجب على طائفة صغيرة مثل مدرسة الدم النقي إغراءي؟” ابتسم لي شي وقال: “أريد حياته، لذلك لحياته تنتمي لي!”
رأى الجميع هجوم المركيز، لكن لم ير أحد حركة لي شي وكيف تمكن من اللحاق بالنصل.
“كلانك” قام بسحب سيفه ببطء. غضبت مع غمد، وخلق ترنيمة سيف مستمرة.
“أعد النظر!” شدد تشي تيانيو: “إذا كنت تتجنب أخي، فسوف تتم مكافأتك بكثافة، لكن إذا قمت بإنهائه، فإنك ستصبح أعداء مع مدرسة الدم النقي خاصتي وقبيلة دم الشيطان!”
قال المركيز بامتعاض: “يجب أن يموت القوي بطريقة مناسبة. الانتحار هو إهانة لروح قبيلة دم الشيطان! تعال أقتلني إذا استطعت. طالما كان بإمكانك أن تفعلها، فإن حياتي هي ملكك! ” لم يكن الماركيز راغباً في الانتحار، لذا توصل إلى هذه الخطة للسماح لي شي بقدومه وقتله.
سيشعر الأغلبية بالخوف بعد سماع ذلك. كان للمدرسة طابعا عظيما في المنطقة الجنوبية، كان من غير الضروري قول المزيد عن قبيلة دم الشيطان لأنها كانت تعتبر أكبر قبيلة في المنطقة.
كان الجميع يعلم أنه على الرغم من أن تدريب الماركيز لم يكن قويا مثل تشي تيانيو، إلا أن أخاه الأكبر لم يكن بالضرورة أسرع منه من حيث السرعة.
آخرون لم يفهموا هذه الابتسامة، لكن يي تشويون فهمت ذلك. عندما ابتسم لي شي هكذا، هذا يعني الموت. كانت ابتسامة حاصدة. بغض النظر عمن قد يكونوا، سيموتون بالتأكيد بغض النظر عن عدد رجال الإنقاذ الذين جاءوا لمساعدتهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
