نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1018

لقاء اميرة القارة الوسطة مرة أخرى

لقاء اميرة القارة الوسطة مرة أخرى

 1018 – لقاء اميرة القارة الوسطة مرة أخرى

“أنا لا أريد أن أرى رئيس الدير الخاص بك” هز لي شي رأسه: “أريد أن أرى سيدك، بو ليانشيانغ!”

كانت لا تزال تقف ونظرت إليه قبل أن تبتسم: “أتابع لإلقاء نظرة على نوع الشخص الذي أنت عليه بالفعل”

لكن الآن، لم يكن لي شي يستخدم أي فنون بوذية أو يردد السوترا، لكنه كان يؤثر عليها كثيرا. وصلت الألفة البوذية التي انبثقت من جسده إلى حجم لا يصدق. إذا بدأ في الهتاف أو استخدام القوانين البوذية، لم تكن تعرف المدة التي ستتمكن من الصمود من أجلها.

لم تعد تخفي هدفها. أدركت أن الاختباء أو الكذب أمام لي شي كان فكرة حمقاء.

ومع ذلك، كان المعبد لا يزال ينبعث منه هالة بوذية محترقة كما لو كان واحدا مع زخم هذا العالم. أي شخص حكيم يمكن أن يرى أنه لم يكن بهذه البساطة.

“الشخص الذي وراء الملك الفاني ربما لا يزال يبحث عنك. إذا كنت ذكية، إذن غادري هذا المكان وعود إلى الجرف الخاصة بك. أنت لست مبارية للملك الفاني وبالتأكيد ليست مبارية لذلك الشخص. ” على الرغم من سلوكه الهادئ، كان لديه مزاج متعال.

“أنا أيضا أريد أن أرى من هو كذلك.” ابتسمت. لسوء الحظ، كان وجهها مخفيا حتى لا يتمكن أحد من رؤية ابتسامتها التي تطيح بالمملكة.

لم تتعرف على هوية المرأة، لكن لو كانت لي شوانغيان وتشن باوجياو هنا، فسيعرفان على الفور. كانت أميرة القارة الوسطى!

نظر اليها لي شي قليلا. في النهاية، لم يقل أي شيء واستدار للاستمرار. تبعته وو لونجشوان خلفه مباشرة. انطلاقا من مظهرها، كانت مصممة على الذهاب إلى أي مكان ذهب إليه.

ثم قاد الطريق لــ لي شي. تبعه لي شي مع وو لونجشوان خلفه. كانت تشعر بالفضول حيال الشخص الذي أراد لي شي أن يجتمع معه.

بالطبع، لم يكن لي شي يهتم حقاً. لم يستطع أن يشعر أن هناك شخصا خلفه تماما. في هذه الأثناء، شعر بشيء مختلف تماما. بدا كل خطوة من خطواته بطيئة للغاية، لكن الحقيقة كانت أنها كانت سريعة للغاية.

بعد ذلك بقليل، عاد الراهب القديم وجمه راحتيه مرة أخرى أثناء الركوع: “البوذا العالي، سيدي سيلتقي بك”

كان الجزء الغريب حتى أنه لم يكن لي شي يتحرك، لكن كامل هضبة الدفن البوذي. كان الأمر كما لو أن لي شي كان مركز الهضبة. كان يقف في مكانه، ولا يزال بالكامل، في حين أن الهضبة بأكملها انتقلت من أجله.

صعد الاثنان تحت القوس ووجدا أن هناك مغارة سماوية في الداخل. كان مكانا للطبيعة، وليس مبنى قديمًا مثلما يتصور المرء.

كان الجانب الأكثر باطنية هو أن لي شي لم يبعث أي أضواء بوذية أو ظواهر بصرية. ومع ذلك، كان هناك شعور لا يوصف بينما تقف وراءه ـــ هالة بوذية، على حد سواء مهيبة ولطيفة. أعطى الإحساس المفاجئ بأنه ليس لي شي الذي يمشي بل اللورد البوذي السامي.

على الرغم من عدم وجود تغييرات في جسده، إلا أنه كان يبدو متالقا بشكل لا يصدق مثل بوذا العملاق القادر على تحمل السماء الزرقاء بخطوة واحدة. سوترا خاصته من شأنها أن تمنح الخلاص لجميع الكائنات الحية.

كانت الشمس ترتفع من الأفق بينما كان لي شي يمشي ببطء إلى الأمام. كان هناك ضوء ذهبي من الداو الكبير يتدفق من خلفه. هذه الأشعة الذهبية متناثرة كما لو كانوا يريدون إنقاذ كل الكائنات الحية.

لي شي تنهد سرا أثناء النظر إلى الأميرة الجالسة على لوتس بمظهرها الذي لا يتغير. بعد عدة سنوات، لا تزال بعض الأشياء لا تتغير. حتى لو فعلوا ذلك، سيظلون لا ينسون.

هذا الشعور من العظمة جعل وو لونجشوان تتنفس بعمق لتأليف نفسها وحماية قلب الداو خاصتها. خلاف ذلك، ستتأثر به على الرغم من مرونتها.

تأثر كثيرون من تقارب البوذية من الهضبة. ومع ذلك، بالنسبة لشخص ما في مستواها، ما لم يأتوا لتحدي المعابد الثمانية عشر، كان هذا التقارب لا يكاد يذكر.

“الشخص الذي وراء الملك الفاني ربما لا يزال يبحث عنك. إذا كنت ذكية، إذن غادري هذا المكان وعود إلى الجرف الخاصة بك. أنت لست مبارية للملك الفاني وبالتأكيد ليست مبارية لذلك الشخص. ” على الرغم من سلوكه الهادئ، كان لديه مزاج متعال.

لكن الآن، لم يكن لي شي يستخدم أي فنون بوذية أو يردد السوترا، لكنه كان يؤثر عليها كثيرا. وصلت الألفة البوذية التي انبثقت من جسده إلى حجم لا يصدق. إذا بدأ في الهتاف أو استخدام القوانين البوذية، لم تكن تعرف المدة التي ستتمكن من الصمود من أجلها.

بالوقوف خارجا، نظر لي شي بعناية قبل دخول المعبد مع وو لونجشوان وراءه.

كيف يمكن ألا تدهش وو لونجشوان بهذا؟ شخص من مستواها فهم الفرق بين الأوهام والواقع. ومع ذلك، فإن المشهد أمامها لم يكن وهما ولا واقعا، بل كان علامة غير مباشرة، حيث أخبرها أن هذا تشو يونتيان كان له صلة بوذية مرعبة. أو بالأحرى، لقد حصل على قلب بوذي!

“من قد يكون المحسن… ” تحولت عيني الراهب القديم إلى جدية اللحظة التي سمع فيها هذا. وميض إشعاع داخل عينه مثل أشعة في أقاصي الأفق.

“أنت تتدرب على الداو البوذي؟” لم يسع وو لونجشوان إلا أن تسأل بينما يتبع خلفه مباشرة. ضع في اعتبارك أنه لا يمكن الوصول إلى هذا المستوى القوي بين عشية وضحاها.

سحب لي شي هالته البوذية وفرض شكله العادي. ومع ذلك، فإنه لا يزال يعطي وجود ساميا.

“أنا بوذا، لذلك ليس هناك حاجة لتدرب عليه.” أجاب لي شي: “كل الداو التي لا تعد ولا تحصى لها أصل واحد في حين أن قانون واحد يخلق الداو التي لا تعد ولا تحصى. أنا القانون، قانون البوذية. كلماتي هي الداو البوذي. “

يمكن وصف وو لونجشوان بجمال كبير للجيل الحالي. كانت معالمها مدمرة للمملكة. ومع ذلك، كانت لا تزال تفتقر إلى مقارنة مع المرأة مقابلها.

كان حجم صوته منخفضا جدا، لكن في آذان وو لونجشوان، ردد جوابه بالطبقات التسعة. كان الأمر كما لو أن لورد بوذيا كان يتحدث، وهو خطاب قادر على تغيير الكون وتسبب في صدى عدد لا يحصى من القوانين.

“أنا أيضا أريد أن أرى من هو كذلك.” ابتسمت. لسوء الحظ، كان وجهها مخفيا حتى لا يتمكن أحد من رؤية ابتسامتها التي تطيح بالمملكة.

كانت تحمي قلب الداو خاصتها لتتجنب التأثر به بينما تستجوب بفضول: “هل تحاول الانضمام إلى نالاندا؟ أو ربما أتيت من هناك؟ “

لكن الآن، لم يكن لي شي يستخدم أي فنون بوذية أو يردد السوترا، لكنه كان يؤثر عليها كثيرا. وصلت الألفة البوذية التي انبثقت من جسده إلى حجم لا يصدق. إذا بدأ في الهتاف أو استخدام القوانين البوذية، لم تكن تعرف المدة التي ستتمكن من الصمود من أجلها.

كان معبد نالاندا هو المنطقة الرائدة لأولئك من الإيمان البوذي. لا يمكن لأحد منافسته. على الهضبة، أي شخص لديه بعض الإنجازات في البوذية سينضم إلى نالاندا. ومع ذلك، لن يتمكن أي شخص من الدخول فقط.

كانت امرأة تتأمل فوق النهر. كانت اللوتس أسفلها مزدهرة وأصدرت أشعة حيوية تنير أعماق النهر. في هذه الأثناء، كان في أسفل النهر ظواهر بصرية لا تعد ولا تحصى، كما لو كان الكنز الأعلى على وشك الانفتاح.

“اذهب إلى هناك؟” ضحك لي شي مرة أخرى: “أنا بوذا، فلماذا أحتاج إلى الانضمام إلى دير آخر؟ إن نهاية مسيرة البوذية هي أنا، لذا لست بحاجة إلى أي شخص ليعلمني. “

“أميتابها، إذن بوذا عالي يزورنا” وضع الراهب راحتيه معا وانحنى: “الرجاء الانتظار، وسوف يذهب هذا الراهب الصغير بإعلام سيدي.” بعد أن قال ذلك، غادر الراهب القديم.

صدمت كلماته وو لونجشوان. كان هذا الرجل العادي أمامها غير عادي. ربما كان على حق، كان بوذا نفسه أو على الأقل لورد بوذيا عظيما!

سيكون الغرباء مندهشين لمعرفة ذلك. دفنت الأميرة في أرض الدفن الجثث السماوية، لكنها تمكنت من العودة للحياة.

استمر الاثنان في طريقهما دون الحديث. في نهاية المطاف، وصل لي شي في معبد لم يكن كبيرا أو صغيرا. كانت الجدران المغطاة بالطقس وبلاط الأسطح قديمة جداً وفقدت بريقها.

ومع هذا الإيماءة البوذية، هز الراهب رأسه بلطف: “أنا آسف، لكن جاء المحسن في الوقت غير المناسب. رئيس الدير لدينا هو في التأمل مغلق ولن يلتقي الضيوف. يرجى العودة في يوم آخر “

ومع ذلك، كان المعبد لا يزال ينبعث منه هالة بوذية محترقة كما لو كان واحدا مع زخم هذا العالم. أي شخص حكيم يمكن أن يرى أنه لم يكن بهذه البساطة.

صعد الاثنان تحت القوس ووجدا أن هناك مغارة سماوية في الداخل. كان مكانا للطبيعة، وليس مبنى قديمًا مثلما يتصور المرء.

بالوقوف خارجا، نظر لي شي بعناية قبل دخول المعبد مع وو لونجشوان وراءه.

“أنت تتدرب على الداو البوذي؟” لم يسع وو لونجشوان إلا أن تسأل بينما يتبع خلفه مباشرة. ضع في اعتبارك أنه لا يمكن الوصول إلى هذا المستوى القوي بين عشية وضحاها.

على الرغم من أنها لم تكن ضليعة في فنغ شوي، في اللحظة التي دخلت فيها إلى الداخل، شعرت أن هذا المعبد كان استثنائيًا للغاية. يبدو أنه واحد مع العالم، يعطي صلابته غير القابلة للتلف. وهو يشبه قلعة منيعة بدلًا من معبد للعبادة.

 1018 – لقاء اميرة القارة الوسطة مرة أخرى

“هل لي أن أسأل ما إذا كان المحسنون هنا لحرق بعض البخور أو النوم ليلا؟” بعد أن دخل لي شي المعبد، جاء راهب قديم أخيراً لتحيته بكلتا يديه مشتبكتين معا.

“أنت تتدرب على الداو البوذي؟” لم يسع وو لونجشوان إلا أن تسأل بينما يتبع خلفه مباشرة. ضع في اعتبارك أنه لا يمكن الوصول إلى هذا المستوى القوي بين عشية وضحاها.

نظر إليه لي شي وقال بصراحة: “أريد أن أرى سيدك”

“الشخص الذي وراء الملك الفاني ربما لا يزال يبحث عنك. إذا كنت ذكية، إذن غادري هذا المكان وعود إلى الجرف الخاصة بك. أنت لست مبارية للملك الفاني وبالتأكيد ليست مبارية لذلك الشخص. ” على الرغم من سلوكه الهادئ، كان لديه مزاج متعال.

ومع هذا الإيماءة البوذية، هز الراهب رأسه بلطف: “أنا آسف، لكن جاء المحسن في الوقت غير المناسب. رئيس الدير لدينا هو في التأمل مغلق ولن يلتقي الضيوف. يرجى العودة في يوم آخر “

من دون أدنى شك، اختارت الأميرة القارب السفلي الصحيح في ذلك الوقت ونجحت في إطالة حياتها. بالنسبة لعدد السنوات التي استطاعت الحصول عليه، لم يكن هذا معروفا.

“أنا لا أريد أن أرى رئيس الدير الخاص بك” هز لي شي رأسه: “أريد أن أرى سيدك، بو ليانشيانغ!”

“من قد يكون المحسن… ” تحولت عيني الراهب القديم إلى جدية اللحظة التي سمع فيها هذا. وميض إشعاع داخل عينه مثل أشعة في أقاصي الأفق.

لي شي تنهد سرا أثناء النظر إلى الأميرة الجالسة على لوتس بمظهرها الذي لا يتغير. بعد عدة سنوات، لا تزال بعض الأشياء لا تتغير. حتى لو فعلوا ذلك، سيظلون لا ينسون.

ابتسم لي شي وقال: “أخبرها أن صديقا قديما يزوره”

كان حجم صوته منخفضا جدا، لكن في آذان وو لونجشوان، ردد جوابه بالطبقات التسعة. كان الأمر كما لو أن لورد بوذيا كان يتحدث، وهو خطاب قادر على تغيير الكون وتسبب في صدى عدد لا يحصى من القوانين.

بعد قوله هذا، ارتفعت طاقته البوذية في الخارج. توهجت لوتس ذهبية ببطء تحت قدميه. انبثق ربيع ذهبي من الأرض بينما ترتاد ترانيم بوذية مثل ترديد مليون رهبان.

نظر إليه لي شي وقال بصراحة: “أريد أن أرى سيدك”

على الرغم من عدم وجود تغييرات في جسده، إلا أنه كان يبدو متالقا بشكل لا يصدق مثل بوذا العملاق القادر على تحمل السماء الزرقاء بخطوة واحدة. سوترا خاصته من شأنها أن تمنح الخلاص لجميع الكائنات الحية.

“هل لي أن أسأل ما إذا كان المحسنون هنا لحرق بعض البخور أو النوم ليلا؟” بعد أن دخل لي شي المعبد، جاء راهب قديم أخيراً لتحيته بكلتا يديه مشتبكتين معا.

لم يكن هذا وهمًا بل بوذية ملموسة جدا. فقط سيطرة لا يمكن فهمها من الإيمان البوذي سيؤدي إلى هذه الظواهر.

ابتسم لي شي وقال: “أخبرها أن صديقا قديما يزوره”

“أميتابها، إذن بوذا عالي يزورنا” وضع الراهب راحتيه معا وانحنى: “الرجاء الانتظار، وسوف يذهب هذا الراهب الصغير بإعلام سيدي.” بعد أن قال ذلك، غادر الراهب القديم.

كانت لا تزال تقف ونظرت إليه قبل أن تبتسم: “أتابع لإلقاء نظرة على نوع الشخص الذي أنت عليه بالفعل”

سحب لي شي هالته البوذية وفرض شكله العادي. ومع ذلك، فإنه لا يزال يعطي وجود ساميا.

“اذهب إلى هناك؟” ضحك لي شي مرة أخرى: “أنا بوذا، فلماذا أحتاج إلى الانضمام إلى دير آخر؟ إن نهاية مسيرة البوذية هي أنا، لذا لست بحاجة إلى أي شخص ليعلمني. “

بعد ذلك بقليل، عاد الراهب القديم وجمه راحتيه مرة أخرى أثناء الركوع: “البوذا العالي، سيدي سيلتقي بك”

على الرغم من عدم وجود تغييرات في جسده، إلا أنه كان يبدو متالقا بشكل لا يصدق مثل بوذا العملاق القادر على تحمل السماء الزرقاء بخطوة واحدة. سوترا خاصته من شأنها أن تمنح الخلاص لجميع الكائنات الحية.

ثم قاد الطريق لــ لي شي. تبعه لي شي مع وو لونجشوان خلفه. كانت تشعر بالفضول حيال الشخص الذي أراد لي شي أن يجتمع معه.

بالطبع، لم يكن لي شي يهتم حقاً. لم يستطع أن يشعر أن هناك شخصا خلفه تماما. في هذه الأثناء، شعر بشيء مختلف تماما. بدا كل خطوة من خطواته بطيئة للغاية، لكن الحقيقة كانت أنها كانت سريعة للغاية.

بعد ذلك بقليل، قادهم الراهب إلى مدخل على شكل القوس. كان يقف هناك دون أن يدخل وأخبر لي شي ليذهب إلى الداخل.

بعد ذلك بقليل، قادهم الراهب إلى مدخل على شكل القوس. كان يقف هناك دون أن يدخل وأخبر لي شي ليذهب إلى الداخل.

صعد الاثنان تحت القوس ووجدا أن هناك مغارة سماوية في الداخل. كان مكانا للطبيعة، وليس مبنى قديمًا مثلما يتصور المرء.

كانت امرأة تتأمل فوق النهر. كانت اللوتس أسفلها مزدهرة وأصدرت أشعة حيوية تنير أعماق النهر. في هذه الأثناء، كان في أسفل النهر ظواهر بصرية لا تعد ولا تحصى، كما لو كان الكنز الأعلى على وشك الانفتاح.

تدفق نهر عظيم أمامهم بمياه فوارة. ومع ذلك، لم تكن البقع هنا من الماء، بل كانت من الفضة. بدا النهر بأكمله مليئا بالفضة كما لو أنه سقط الى العالم البشري من مكانه في السماوات التسعة.

لي شي تنهد سرا أثناء النظر إلى الأميرة الجالسة على لوتس بمظهرها الذي لا يتغير. بعد عدة سنوات، لا تزال بعض الأشياء لا تتغير. حتى لو فعلوا ذلك، سيظلون لا ينسون.

كانت امرأة تتأمل فوق النهر. كانت اللوتس أسفلها مزدهرة وأصدرت أشعة حيوية تنير أعماق النهر. في هذه الأثناء، كان في أسفل النهر ظواهر بصرية لا تعد ولا تحصى، كما لو كان الكنز الأعلى على وشك الانفتاح.

كان حجم صوته منخفضا جدا، لكن في آذان وو لونجشوان، ردد جوابه بالطبقات التسعة. كان الأمر كما لو أن لورد بوذيا كان يتحدث، وهو خطاب قادر على تغيير الكون وتسبب في صدى عدد لا يحصى من القوانين.

بدت بعمر ثلاثين عاما ولديها أناقة لا يمكن وصفها بالفرشاة. كان أسلوبها أسمى وأبرز سحرها الناضج الذي من شأنه أن يجعل القلوب تنبض أسرع!

بعد ذلك بقليل، عاد الراهب القديم وجمه راحتيه مرة أخرى أثناء الركوع: “البوذا العالي، سيدي سيلتقي بك”

يمكن وصف وو لونجشوان بجمال كبير للجيل الحالي. كانت معالمها مدمرة للمملكة. ومع ذلك، كانت لا تزال تفتقر إلى مقارنة مع المرأة مقابلها.

لم يكن هذا وهمًا بل بوذية ملموسة جدا. فقط سيطرة لا يمكن فهمها من الإيمان البوذي سيؤدي إلى هذه الظواهر.

لم تتعرف على هوية المرأة، لكن لو كانت لي شوانغيان وتشن باوجياو هنا، فسيعرفان على الفور. كانت أميرة القارة الوسطى!

“اذهب إلى هناك؟” ضحك لي شي مرة أخرى: “أنا بوذا، فلماذا أحتاج إلى الانضمام إلى دير آخر؟ إن نهاية مسيرة البوذية هي أنا، لذا لست بحاجة إلى أي شخص ليعلمني. “

سيكون الغرباء مندهشين لمعرفة ذلك. دفنت الأميرة في أرض الدفن الجثث السماوية، لكنها تمكنت من العودة للحياة.

كان معبد نالاندا هو المنطقة الرائدة لأولئك من الإيمان البوذي. لا يمكن لأحد منافسته. على الهضبة، أي شخص لديه بعض الإنجازات في البوذية سينضم إلى نالاندا. ومع ذلك، لن يتمكن أي شخص من الدخول فقط.

من دون أدنى شك، اختارت الأميرة القارب السفلي الصحيح في ذلك الوقت ونجحت في إطالة حياتها. بالنسبة لعدد السنوات التي استطاعت الحصول عليه، لم يكن هذا معروفا.

“الشخص الذي وراء الملك الفاني ربما لا يزال يبحث عنك. إذا كنت ذكية، إذن غادري هذا المكان وعود إلى الجرف الخاصة بك. أنت لست مبارية للملك الفاني وبالتأكيد ليست مبارية لذلك الشخص. ” على الرغم من سلوكه الهادئ، كان لديه مزاج متعال.

لي شي تنهد سرا أثناء النظر إلى الأميرة الجالسة على لوتس بمظهرها الذي لا يتغير. بعد عدة سنوات، لا تزال بعض الأشياء لا تتغير. حتى لو فعلوا ذلك، سيظلون لا ينسون.

“هل لي أن أسأل ما إذا كان المحسنون هنا لحرق بعض البخور أو النوم ليلا؟” بعد أن دخل لي شي المعبد، جاء راهب قديم أخيراً لتحيته بكلتا يديه مشتبكتين معا.

كان هناك سوء فهم في ذلك الوقت بالإضافة إلى تحول مفاجئ للأحداث. بدأت معه، لذلك يجب أن ينتهي من قبله.

نظر اليها لي شي قليلا. في النهاية، لم يقل أي شيء واستدار للاستمرار. تبعته وو لونجشوان خلفه مباشرة. انطلاقا من مظهرها، كانت مصممة على الذهاب إلى أي مكان ذهب إليه.

كان الجانب الأكثر باطنية هو أن لي شي لم يبعث أي أضواء بوذية أو ظواهر بصرية. ومع ذلك، كان هناك شعور لا يوصف بينما تقف وراءه ـــ هالة بوذية، على حد سواء مهيبة ولطيفة. أعطى الإحساس المفاجئ بأنه ليس لي شي الذي يمشي بل اللورد البوذي السامي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط