وداع للأبد، السيد الشاب
1035 – وداع للأبد، السيد الشاب
” الملك الفاني هنا” صاح عدد قليل من المتدربين على الشرفة بعد رؤية هذا الشخص يسحق الفراغ.
سلوكه العدواني أوضح للعديد من ما كان عليه أن يفعله.
بقيت هادئة بينما كانت تتحدث عن الماضي وحافظت على مودرا خاصتها: “لم أنضم إلى البوذية وأدخل جبل الروح للحياة الأبدية. الشيء الوحيد الذي أريده هو السلام في قلبي. “
“اخترت الهروب… لقد تركتك. ” أجابت بهدوء.
“أنا أعرف” أومأ لي شي بهدوء: “الحرب كانت دائما قاسية. إذا لم تستطيعي النوم جيدا في الليل، فسوف أشعر دائماً بالذنب. أنا سعيد لأنك قادر على إيجاد السلام على الهضبة. “
” الملك الفاني هنا” صاح عدد قليل من المتدربين على الشرفة بعد رؤية هذا الشخص يسحق الفراغ.
“متملص العصر من جبل الخيزران.” أي شخص سوف يرتعد بعد رؤية إمبراطور الجنوب.
“اخترت الهروب… لقد تركتك. ” أجابت بهدوء.
“متملص العصر من جبل الخيزران.” أي شخص سوف يرتعد بعد رؤية إمبراطور الجنوب.
لم تقل بوديساتفا أي شيء من فوق اللوتس الذهبي. كانت هادئة وبعيدة لأنها قطعت علاقاتها مع العالم الدنيوي.
هز رأسه ردا على ذلك: “لا، يجب أن يكون لديك حياة طبيعية وسعيدة. كان هذا كله بسببي، وكنت الشخص الذي أحضرك إلى عالم القتل. إنها مليئة بالمصير والكرمة والمظالم. كل هذا كان يجب أن يكون مسؤوليتي، كانت يدي ملطخة بالدم. كان يجب علي تحمل كل ذلك. “
قال بوديساتفا ببطء: “فقط دع الأسباب والتأثيرات السابقة تذهب.”
“إمبراطور الجنوب… ” تسبب الظهور المفاجئ لهذا الشخص الناس في الهتاف. الجميع داخل وخارج الشرفة كان مندهشا.
[م.م.ا: ذكر هذا الاسم من قبل عندما كان لي شي في فناء الحجر الجاف عندما تحول القانون العالمي لهذه الفتاة يمكن ان تكون هذا الفتاة حبيبه.]
ابتسم لي شي وقال: “فقط دعيه يذهب. اترك كل شيء لي، وسوف أذهب إلى النهاية في العالم النهائي حيث سأحصل على إجابتي. “
[م.م.ا: ذكر هذا الاسم من قبل عندما كان لي شي في فناء الحجر الجاف عندما تحول القانون العالمي لهذه الفتاة يمكن ان تكون هذا الفتاة حبيبه.]
“الموت ليس الشيء الأكثر إيلاما. فقط تخليصهم سيجلب السلام. ” تنهد لي شي بهدوء بعد مغادرة الضريح.
لم تقل بوديساتفا أي شيء من فوق اللوتس الذهبي. كانت هادئة وبعيدة لأنها قطعت علاقاتها مع العالم الدنيوي.
“سيدي، اخرج وقاتل” وقف الملك الفاني خارج الشرفة وصاح بقسوة. كان صوته هائلاً. كل صدى كلمة كانت مليئة بالسلطة.
“اليوم، سيكون هذا آخر اجتماع لنا، لذا سأخبرك بشيء.” وفي النهاية، تحدثت: “إن المملكة البوذية لديها لورد بوذي جديد”
“وداعا إلى الأبد، السيد الشاب… ” أعطته نظرة أخيرة قبل أن تغلق عينيها البوذية.
اخذ لي شي على حين غرة: “هذا في الواقع أمر مثير للدهشة. يجب أن يكون هناك فقط مرشحين للورد البوذي الجديد. واحد هو بوديساتفا المتألق والآخر هو أنت. إذا لم يكن اللورد الجديد واحدا منكما، فعندئذ من يمكن أن يكون؟ “
لم يزعج لي شي حتى أن ينظر إلى الملك الفاني. استمر في صب الشراب الخاص به وغمس مع سلوك مريح.
فأجابت: “لم أعد إلى المملكة، لذا لم أر اللورد البوذي الجديد. لم أتلق الرسالة إلا من هناك. “
في نهاية المطاف انحنى لي شي رأسه ثم نهض. سار ببطء شديد مع الهواء الرسمي. وراقبه بوديساتفا بهدوء كل خطوة من خطواته.
قال بوديساتفا ببطء: “فقط دع الأسباب والتأثيرات السابقة تذهب.”
“وداعا إلى الأبد، السيد الشاب… ” أعطته نظرة أخيرة قبل أن تغلق عينيها البوذية.
كانت شرفة زهرة المطر نزل شهير للغاية في المدينة البوذية. سيبقى العديد من المتدربين البارزين في هذا المكان بعد الوصول.
رفرف قلب لي شي. وفي النهاية عاد إلى النظر إليها وطبع صورتها في ذكرياته بينما كان يتحدث بهدوء: “وداع إلى الأبد، زان إير”
في هذا الوقت، بدا أنه مليء بالثقة في تحدي بوذا الشر، لذلك افترض الجميع أنه وجد طريقة لقمعه.
[م.م.ا: ذكر هذا الاسم من قبل عندما كان لي شي في فناء الحجر الجاف عندما تحول القانون العالمي لهذه الفتاة يمكن ان تكون هذا الفتاة حبيبه.]
نظر إليه إمبراطور الجنوب وقال باستخفاف: “أنت؟ انتظر حتى يتم الاعتراف بك من قبل إرادة السماء، ثم يمكنك تحدي. من الآن فصاعدا، أنت غير مؤهل. من المؤكد أن الشخص الذي يقف خلفك مؤهل ليحاربني. “
مع ذلك، غادر الغرفة وأغلق الأبواب بلطف.
ابتسم لي شي وقال: “فقط دعيه يذهب. اترك كل شيء لي، وسوف أذهب إلى النهاية في العالم النهائي حيث سأحصل على إجابتي. “
قبل أن يعرفها، أصبحت زوايا عينيه مبللة قليلا. الوقت كان غير مهم ملايين السنين كانت مجرد غمضة عين شعرت كما لو كان بالأمس فقط.
مع ذلك، غادر الغرفة وأغلق الأبواب بلطف.
كان هناك الكثير من الناس من جانبها، لكن لم يكن كثيرون معه لفترة طويلة مثل بوديساتفا. مهما يكن، ما زال يحترمها. بعد أجيال من المعارك الدامية، لم تكن سهلة وسلمية بالنسبة لها.
“اليوم، سيكون هذا آخر اجتماع لنا، لذا سأخبرك بشيء.” وفي النهاية، تحدثت: “إن المملكة البوذية لديها لورد بوذي جديد”
طوال العصور، كانت قد دفعت ثمنا باهظا. إذا أرادت حياة أبدية، لكان لي شي قد بذل كل جهوده لمنحها أمنيتها. ومع ذلك، لم يكن الأبدية هي رغبتها، أرادت فقط راحة البال.
“سيكون لدى الملك الفاني طريقة لقمع بوذا الشر بالتأكيد هذه المرة.” علق آخر.
“الموت ليس الشيء الأكثر إيلاما. فقط تخليصهم سيجلب السلام. ” تنهد لي شي بهدوء بعد مغادرة الضريح.
نظر إليه إمبراطور الجنوب وقال باستخفاف: “أنت؟ انتظر حتى يتم الاعتراف بك من قبل إرادة السماء، ثم يمكنك تحدي. من الآن فصاعدا، أنت غير مؤهل. من المؤكد أن الشخص الذي يقف خلفك مؤهل ليحاربني. “
عاد مرة أخرى إلى تشو يونتيان وامتزج في الشوارع الصاخبة في المدينة البوذية.
لم يستطع وصف عواطفه الحالية. كان قد أرسل بعيدا العديد من الأصدقاء في الماضي. في عينيه، لم يكن الموت أسوأ شيء. جاءت العاطفة التي لا تطاق أكثر من الانفصال، ولا سيما رؤية شخص ما لا يزال على قيد الحياة، إلا أنه لن يكن قادرا على مقابلة بعضهم البعض مرة أخرى!
“بووم!” رأى الناس في المسافة الملك ينتقدون في الجبل. حطمه بينما استمر الملك في الطيران قبل أن يختفي في الأفق.
عاد مرة أخرى إلى تشو يونتيان وامتزج في الشوارع الصاخبة في المدينة البوذية.
لم يزعج لي شي حتى أن ينظر إلى الملك الفاني. استمر في صب الشراب الخاص به وغمس مع سلوك مريح.
ومع ذلك، كان هذا بوذا الشر كسول جدا حتى لينظر إليه. كان هذا أكثر إهانة من هزيمته الأخيرة.
كان هناك الكثير من الألم والانفصال في الماضي. لم يكن يريد أن ينظر إلى الوراء، حتى يتمكن من المضي قدمًا في هذا الطريق الطويل والمتعرج!
شرب لي شي ببطء رشفة النبيذ. اليوم، لم يكن في مزاج للعب مع صغير مثل الملك الفاني.
صدم الملك من ضربة الأصابع القادمة. صرخ وأراد استخدام أقوى هجوم له لوقفه. ومع ذلك، كان بطيئا للغاية مقارنة مع هذا الاصبع المهاجم الذي ارتفع في السماء.
كانت شرفة زهرة المطر نزل شهير للغاية في المدينة البوذية. سيبقى العديد من المتدربين البارزين في هذا المكان بعد الوصول.
حتى أن غير المؤيدين له أومأوا برؤوسهم وهمسوا: “إن الملك الفاني لديه بالفعل القدرة على التنافس من أجل إرادة السماء. لا يمانع الهزيمة وسيقف من حيث سقط. طالما بقي على قيد الحياة، هناك دائما أمل في النصر. “
جلس لي شي بهدوء على الشرفة وشرب في صمت. شاهد الغيوم في السماء وشعر بالريح. كان يقيم هنا لانتظار مجموعة لي شوانغيان لأنهم وضعوا خططا. إذا أرادت الفتيات المجيء إلى الهضبة، فإنه سيبقى في شرفة زهرة المطر لانتظارهم.
اليوم، كان بوذا الشر مشهورا جدا، لذلك عندما كان يشرب مع نفسه، نظر إليه العديد من المتدربين في الشرفة من بعيد. همسوا بهدوء عنه. بالطبع، لم يجرؤ أحد على إزعاجه.
لم تقل بوديساتفا أي شيء من فوق اللوتس الذهبي. كانت هادئة وبعيدة لأنها قطعت علاقاتها مع العالم الدنيوي.
كان لقب سيئ السمعة. إحدى العبارات البوذية يمكن أن تتسبب في انتحار الملك الشاب الجديد لعشيرة نانتيان، لذا من يجرؤ على المجيء والتحدث معه بتهور؟ ماذا لو بدأ بالترنيم، فلن يدركوا حتى كيف ماتوا.
لم تقل بوديساتفا أي شيء من فوق اللوتس الذهبي. كانت هادئة وبعيدة لأنها قطعت علاقاتها مع العالم الدنيوي.
“بوب!” حطمت قبة السماء عندما وصل شخص له نية معركة واضحة. صدرت بنيته سلاسل من الأضواء تحمل وزن ضخم.
بقيت هادئة بينما كانت تتحدث عن الماضي وحافظت على مودرا خاصتها: “لم أنضم إلى البوذية وأدخل جبل الروح للحياة الأبدية. الشيء الوحيد الذي أريده هو السلام في قلبي. “
” الملك الفاني هنا” صاح عدد قليل من المتدربين على الشرفة بعد رؤية هذا الشخص يسحق الفراغ.
كان لقب سيئ السمعة. إحدى العبارات البوذية يمكن أن تتسبب في انتحار الملك الشاب الجديد لعشيرة نانتيان، لذا من يجرؤ على المجيء والتحدث معه بتهور؟ ماذا لو بدأ بالترنيم، فلن يدركوا حتى كيف ماتوا.
سلوكه العدواني أوضح للعديد من ما كان عليه أن يفعله.
تجاهله لي شي ببساطة. في عينيه، كان الملك حشرة تصرخ امامة عملاق. لم يكن في مزاج للاستماع.
“قلت، إهدأ.” لم يرغب إمبراطور الجنوب في للعب مع الملك. هو بالصدفة واصل مع إصبعه. ومع ذلك، سحق هذه البادرة البسيطة النجوم في السماء.
” إله الحرب لا يهزم! لم ينطق أبدا كلمة هزيمة! ” لم يسع مؤيدوه سوى ان يهتفون بصوت عال.
عاد مرة أخرى إلى تشو يونتيان وامتزج في الشوارع الصاخبة في المدينة البوذية.
حتى أن غير المؤيدين له أومأوا برؤوسهم وهمسوا: “إن الملك الفاني لديه بالفعل القدرة على التنافس من أجل إرادة السماء. لا يمانع الهزيمة وسيقف من حيث سقط. طالما بقي على قيد الحياة، هناك دائما أمل في النصر. “
عباقرة متدربين عاليين كانوا مغرورين وفخورين. كان هذا لأن هذا النوع من العبقرية كان دائما يملك الطريق السلس ولم يذق تقريبا الهزيمة. لذلك، فإن هزيمتهم الأولى ستصبح بسهولة شيطانهم الداخلي. من ذلك فصاعدا، لن يكونوا قادرين على النهوض مرة أخرى.
“سيدي، هل تجرؤ على القتال أم لا!” كان صوت الملك حادا وباردا كحافة النصل.
كان هناك الكثير من الأمثلة لهذا على مر العصور. لم يستطع بعض العباقرة الكبار التعامل مع الهزيمة وانتحروا في نهاية المطاف.
كان هناك الكثير من الألم والانفصال في الماضي. لم يكن يريد أن ينظر إلى الوراء، حتى يتمكن من المضي قدمًا في هذا الطريق الطويل والمتعرج!
“سيكون لدى الملك الفاني طريقة لقمع بوذا الشر بالتأكيد هذه المرة.” علق آخر.
مع ذلك، غادر الغرفة وأغلق الأبواب بلطف.
من سجلاته السابقة، يمكن للآخرين أن يخبروا أنه سيخر عادة المباراة الأولى، لكنه سيعكس المد والجزر في التحدي الثاني ويهزم العدو.
تحولت شخصية الملك الفاني إلى البرودة. اليوم، كان قادرا على ردع العالم. لم يجرؤ أحد على النظر إليه بازدراء بغض النظر عمن سيكون.
في هذا الوقت، بدا أنه مليء بالثقة في تحدي بوذا الشر، لذلك افترض الجميع أنه وجد طريقة لقمعه.
كان هناك الكثير من الأمثلة لهذا على مر العصور. لم يستطع بعض العباقرة الكبار التعامل مع الهزيمة وانتحروا في نهاية المطاف.
لم يزعج لي شي حتى أن ينظر إلى الملك الفاني. استمر في صب الشراب الخاص به وغمس مع سلوك مريح.
“سيدي، اخرج وقاتل” وقف الملك الفاني خارج الشرفة وصاح بقسوة. كان صوته هائلاً. كل صدى كلمة كانت مليئة بالسلطة.
“سيدي، اخرج وقاتل” وقف الملك الفاني خارج الشرفة وصاح بقسوة. كان صوته هائلاً. كل صدى كلمة كانت مليئة بالسلطة.
“اليوم، سيكون هذا آخر اجتماع لنا، لذا سأخبرك بشيء.” وفي النهاية، تحدثت: “إن المملكة البوذية لديها لورد بوذي جديد”
في هذه اللحظة، كان يشبه جبلا إلهيا ــــ مهيبا وصامد. كانت عيناه حادتان للغاية، وقادرتان على قطع العالم. كانت الهالة التي انبثقت من جسده سببا للخوف.
“أنا أعرف” أومأ لي شي بهدوء: “الحرب كانت دائما قاسية. إذا لم تستطيعي النوم جيدا في الليل، فسوف أشعر دائماً بالذنب. أنا سعيد لأنك قادر على إيجاد السلام على الهضبة. “
شرب لي شي ببطء رشفة النبيذ. اليوم، لم يكن في مزاج للعب مع صغير مثل الملك الفاني.
بقيت هادئة بينما كانت تتحدث عن الماضي وحافظت على مودرا خاصتها: “لم أنضم إلى البوذية وأدخل جبل الروح للحياة الأبدية. الشيء الوحيد الذي أريده هو السلام في قلبي. “
كان معظم المتدربين يمسكون أنفاسهم بقلق شديد تحسبا لهذه المعركة. ومع ذلك، فقد لاحظوا أن بوذا الشر كان لا يزال هادئا ولم ينظروا حتى إلى الملك الفاني. نظروا إلى بعضهم البعض وشعروا أن هذا بوذا كان مزدريا للغاية.
تحولت شخصية الملك الفاني إلى البرودة. اليوم، كان قادرا على ردع العالم. لم يجرؤ أحد على النظر إليه بازدراء بغض النظر عمن سيكون.
كان هناك الكثير من الناس من جانبها، لكن لم يكن كثيرون معه لفترة طويلة مثل بوديساتفا. مهما يكن، ما زال يحترمها. بعد أجيال من المعارك الدامية، لم تكن سهلة وسلمية بالنسبة لها.
ومع ذلك، كان هذا بوذا الشر كسول جدا حتى لينظر إليه. كان هذا أكثر إهانة من هزيمته الأخيرة.
تحولت شخصية الملك الفاني إلى البرودة. اليوم، كان قادرا على ردع العالم. لم يجرؤ أحد على النظر إليه بازدراء بغض النظر عمن سيكون.
“سيدي، هل تجرؤ على القتال أم لا!” كان صوت الملك حادا وباردا كحافة النصل.
“قلت، إهدأ.” لم يرغب إمبراطور الجنوب في للعب مع الملك. هو بالصدفة واصل مع إصبعه. ومع ذلك، سحق هذه البادرة البسيطة النجوم في السماء.
تجاهله لي شي ببساطة. في عينيه، كان الملك حشرة تصرخ امامة عملاق. لم يكن في مزاج للاستماع.
نظر إليه إمبراطور الجنوب وقال باستخفاف: “أنت؟ انتظر حتى يتم الاعتراف بك من قبل إرادة السماء، ثم يمكنك تحدي. من الآن فصاعدا، أنت غير مؤهل. من المؤكد أن الشخص الذي يقف خلفك مؤهل ليحاربني. “
“إذا كان المعلم المقدس لا يهتم بك، إذن أنصرف إلى الجانب” جاء صوت ضعيف قليلاً. شخص ظهر فجأة في السماء.
“اليوم، سيكون هذا آخر اجتماع لنا، لذا سأخبرك بشيء.” وفي النهاية، تحدثت: “إن المملكة البوذية لديها لورد بوذي جديد”
نظر إليه إمبراطور الجنوب وقال باستخفاف: “أنت؟ انتظر حتى يتم الاعتراف بك من قبل إرادة السماء، ثم يمكنك تحدي. من الآن فصاعدا، أنت غير مؤهل. من المؤكد أن الشخص الذي يقف خلفك مؤهل ليحاربني. “
“إمبراطور الجنوب… ” تسبب الظهور المفاجئ لهذا الشخص الناس في الهتاف. الجميع داخل وخارج الشرفة كان مندهشا.
” الملك الفاني هنا” صاح عدد قليل من المتدربين على الشرفة بعد رؤية هذا الشخص يسحق الفراغ.
مع ذلك، غادر الغرفة وأغلق الأبواب بلطف.
“متملص العصر من جبل الخيزران.” أي شخص سوف يرتعد بعد رؤية إمبراطور الجنوب.
عاد مرة أخرى إلى تشو يونتيان وامتزج في الشوارع الصاخبة في المدينة البوذية.
حتى تعبير الملك الفاني الفخور غرق بعد رؤيته. لم يكن متملص العصر لقبا فارغا. كان الإمبراطور الجنوب يتنافس مع الإمبراطورة لإرادة السماء من قبل. حتى الملك الالهي سيخافون من هذا الوجود بغض النظر عن أي جيل كان.
لم يزعج لي شي حتى أن ينظر إلى الملك الفاني. استمر في صب الشراب الخاص به وغمس مع سلوك مريح.
نظر الملك إلى إمبراطور الجنوب. أخذ نفسا عميقا وتحدث بزخم كبير: “إذا أراد متملص العصر أن يعطيني بعض المؤشرات، فأنا على استعداد لاختبار فنونك العليا. “
كان لقب سيئ السمعة. إحدى العبارات البوذية يمكن أن تتسبب في انتحار الملك الشاب الجديد لعشيرة نانتيان، لذا من يجرؤ على المجيء والتحدث معه بتهور؟ ماذا لو بدأ بالترنيم، فلن يدركوا حتى كيف ماتوا.
نظر إليه إمبراطور الجنوب وقال باستخفاف: “أنت؟ انتظر حتى يتم الاعتراف بك من قبل إرادة السماء، ثم يمكنك تحدي. من الآن فصاعدا، أنت غير مؤهل. من المؤكد أن الشخص الذي يقف خلفك مؤهل ليحاربني. “
جلس لي شي بهدوء على الشرفة وشرب في صمت. شاهد الغيوم في السماء وشعر بالريح. كان يقيم هنا لانتظار مجموعة لي شوانغيان لأنهم وضعوا خططا. إذا أرادت الفتيات المجيء إلى الهضبة، فإنه سيبقى في شرفة زهرة المطر لانتظارهم.
“سيدي، هل تجرؤ على القتال أم لا!” كان صوت الملك حادا وباردا كحافة النصل.
هذه الملاحظة قيلت في مثل هذه السهولة والبساطة الودية التي جعلت الملك يغير تعبيره. مثل هذا الازدراء الصارخ كان مهينا لعباقرة مثله. في رأيه، كانت إهانة مقصودة.
نظر الملك إلى إمبراطور الجنوب. أخذ نفسا عميقا وتحدث بزخم كبير: “إذا أراد متملص العصر أن يعطيني بعض المؤشرات، فأنا على استعداد لاختبار فنونك العليا. “
الملك كان مصمماً وتحدث بشكل رسمي: “أود أن أرى الفنون العليا لـ متملص العصر!”
“سيكون لدى الملك الفاني طريقة لقمع بوذا الشر بالتأكيد هذه المرة.” علق آخر.
“قلت، إهدأ.” لم يرغب إمبراطور الجنوب في للعب مع الملك. هو بالصدفة واصل مع إصبعه. ومع ذلك، سحق هذه البادرة البسيطة النجوم في السماء.
قبل أن يعرفها، أصبحت زوايا عينيه مبللة قليلا. الوقت كان غير مهم ملايين السنين كانت مجرد غمضة عين شعرت كما لو كان بالأمس فقط.
صدم الملك من ضربة الأصابع القادمة. صرخ وأراد استخدام أقوى هجوم له لوقفه. ومع ذلك، كان بطيئا للغاية مقارنة مع هذا الاصبع المهاجم الذي ارتفع في السماء.
في هذه اللحظة، كان يشبه جبلا إلهيا ــــ مهيبا وصامد. كانت عيناه حادتان للغاية، وقادرتان على قطع العالم. كانت الهالة التي انبثقت من جسده سببا للخوف.
“بانغ” راقب الحشد بينما كان الملك الفاني منفجرا بواسطة إصبع واحد.
“بووم!” رأى الناس في المسافة الملك ينتقدون في الجبل. حطمه بينما استمر الملك في الطيران قبل أن يختفي في الأفق.
” الملك الفاني هنا” صاح عدد قليل من المتدربين على الشرفة بعد رؤية هذا الشخص يسحق الفراغ.
هذا المشهد فاجأ الجميع. كان الملك الفاني من بين أبرز المواهب في هذا الجيل. حتى النموذج الفاضل من الجيل الأخير سيعامله ببعض الاحترام. ومع ذلك، تمكن إصبع واحد فقط من إمبراطور الجنوب من دفعه الى بعد آلاف الأميال!
سلوكه العدواني أوضح للعديد من ما كان عليه أن يفعله.
قال بوديساتفا ببطء: “فقط دع الأسباب والتأثيرات السابقة تذهب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
