نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1089

الرجال العجوز البالغ الصغر

الرجال العجوز البالغ الصغر

 1089 – الرجال العجوز البالغ الصغر

 

 

 

 

 

استمرت الرحلة. خارج البقايا والجثث المعدنية، كانت البقية عبارة عن رمال صفراء.

 

 

غير نظره إلى البند في يد الرجل العجوز ووصل إليه ليأخذه.

لم تكن هناك ارتفاعات صخرية في هذا العالم، ناهيك عن مشهد من التلال والمياه الخضراء. ناهيك عن العثور على الحياة في مثل هذا العالم، لم يكن هناك أي آثار صغير من العشب!

كانت الأوراق الثلاثة تنمو فوق شجرة ذابلة. كان من المفترض أن تكون هذه الشجرة كبيرة إلى حد كبير، ولكن تم تدميرها من قبل شيء ما وظلت ثلاثة أقدام فقط. لم تكن سميكة بشكل كبير وبدا لحاء المتصدع مثل قشرة التنين. كان مشهدا غير عادي للنظر.

 

لن يدفعوا أي اهتمام إذا رأوا هذه الجثة في العالم الخارجي لأنها ستكون شائعة الحدوث ـــ لا شيء مروع على الإطلاق.

كان فقط الصمت والعدم. كان الشيء الوحيد الذي كان بمثابة تذكير لوجودهم هو النسيم العرضي الذي يهب ببطء برفقة رمال ساخنة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فهم سيتساءلون إن كانوا قد ماتوا بالفعل.

 

 

 

كان هذا العالم خانق على مستوى خانق. شهدت الفتيات تحارب قاسية من قبل؛ كانوا في مواقع أكثر خطورة من ذلك.

“انه في الامام.” قفز قلب لي شي بعد رؤية منصة عالية أمامه. كان هذا بالضبط نفس ما كان ينظر إليه منذ فترة طويلة من نحت قديم. هرع إلى الأمام بسرعة مع استمرار الفتيات.

 

استمرت الرحلة. خارج البقايا والجثث المعدنية، كانت البقية عبارة عن رمال صفراء.

بالنسبة إلى المتدربين، كان عبور الصحراء أمرا عاديا جدا. لكنهم شعروا اليوم بالاضطهاد. على الرغم من قلوبهم الراسخة، فإن المشي في هذا العالم من الرمال الذهبية تركهم في حالة ضعف.

 

 

اهتزت البيضة الحجرية مرة واحدة لنقل نيتها بوضوح.

في الماضي، وبغض النظر عن مدى خطورة مواقع تدريبهم، كان هناك أمل في أنهم بعد رحيلهم، سيأتون لرؤية العوالم التسعة الرائعة.

مع هذا، دخل إلى أنقاض للبحث مع الفتيات خلفه.

 

“لقد جاء شخص ما أخيرا” تكلم الرجل الصغير، لكنه لم يكن يتحدث مع فمه. كان يستخدم نيته الإلهية. كانت هذه طريقة اتصال يمكن أن يفهمه الجميع.

ومع ذلك، فإن المشي في هذا العالم الذهبي منحهم الشعور بأنه لا نهاية، فقط المزيد من الأطلال والرمال! ذهبت الصدمة الأولية من رؤية سقوط الرجال الحديديين والخراب بعد أن استمروا إلى الأمام منذ أن خضعوا للخدر.

لن يدفعوا أي اهتمام إذا رأوا هذه الجثة في العالم الخارجي لأنها ستكون شائعة الحدوث ـــ لا شيء مروع على الإطلاق.

 

“هل يمكننا إنقاذه؟” سألت مي سوياو. كان هذا الرجل العجوز يعرف بالتأكيد أشياء كثيرة.

سافروا بعيدا جدا ووصلوا في نهاية المطاف إلى مكان حيث لم تكن هناك سوى أطلال محطمة في الأفق.

 

 

 

كانت هذه القلعة بالتحديد أكبر ما رأوه حتى الآن. كانت تمتد إلى ما لا نهاية، بقدر ما يمكن للعين رؤيته. دائمًا ما يصل ضوء الشمس إلى الأجزاء المتناثرة على الأرض أو الجدران المنهارة بسبب انتشارها.

 

 

 

يتجاوز حجم هذا الحصن المعدني خيال الجميع. ربما كان أكبر مدينة كانوا فيها ليست كبيرة مثل هذه القلعة.

أجاب ببطء مع نظرة مركزة: “نحن نبحث عن عنصر في الأساطير، وهو أمر لم يسبق له مثيل من قبل. “

 

قال لي شي ببطء: “لا تلعب معي، أعصابك أسوأ بكثير من نظري. سأسمح لك أن تكون متغطرسة في قصر القدر لأن لديّك بعض القيمة بالنسبة لي. ومع ذلك، إذا كنت تغضبني، فسوف أطبخك! “

نظر لي شي إلى هذا الموقع بلا نهاية وهمي: “يجب أن يكون في هذا المكان”

بعد التسرع في المنصة، كان أول ما رآه هو ثلاثة أوراق خضراء.

 

 

سألت لي شوانغيان: “هل جئنا إلى هنا للبحث عن شيء ما؟”

 

 

نظر على البيضة. حتى الآن، لم تكن البيضة ترغب في أي شيء، لكن يبدو أنها كانت لديها رغبة كبيرة في هذا البند.

أجاب ببطء مع نظرة مركزة: “نحن نبحث عن عنصر في الأساطير، وهو أمر لم يسبق له مثيل من قبل. “

 

 

 

مع هذا، دخل إلى أنقاض للبحث مع الفتيات خلفه.

 

 

“احذروا… احذروا… الهجوم المضاد… ” في نهاية المطاف، قضى الرجل الصغير أنفاسه الأخيرة ليقول هذا. أغلق عيناه بعد ذلك لأنه انفصل عن هذا العالم.

في الواقع، لم يكن لي شي يعرف حقاً ما الذي كان يبحث عنه لأن السجلات حول هذا العصر قد غرق في نهر الزمن. قضى أقمار لا تعد ولا تحصى وبحث في جميع المواقع القديمة في السماوات التسعة لكي يفهم أخيراً قليلا عن هذا العالم.

ومع ذلك، كانت هذه الشجرة القديمة التي لا تصدق على وشك الموت. كانت الشجرة المكسورة قد ذبلت. حتى الأوراق الثلاثة المعلقة على جسدها كانت تضعف، كما لو أنها يمكن أن تتلاشى من الوجود في أي لحظة.

 

 

السفر في هذه الأنقاض أعطى الشعور بالسير في عالم من المعدن. خارج الرمال، كانت هناك أجزاء معدنية صغيرة في كل مكان.

 

 

“هل يمكننا إنقاذه؟” سألت مي سوياو. كان هذا الرجل العجوز يعرف بالتأكيد أشياء كثيرة.

بعد المشي لفترة طويلة، وصلوا أخيرا إلى مكان يشبه قصر قليلا. على الرغم من حالته المكسورة، لا يزال بإمكان المرء أن يرى كيف كان مقدسا ومفرطا.

 

 

 

“انه في الامام.” قفز قلب لي شي بعد رؤية منصة عالية أمامه. كان هذا بالضبط نفس ما كان ينظر إليه منذ فترة طويلة من نحت قديم. هرع إلى الأمام بسرعة مع استمرار الفتيات.

 

 

 

بعد التسرع في المنصة، كان أول ما رآه هو ثلاثة أوراق خضراء.

بعد أن كان في هذا العالم لفترة طويلة، كانت هذه المرة الأولى التي يشاهدوا فيها نباتات خضراء. هذا جعلهم يشعرون بالبهجة، كما لو أنهم صادفوا واحة في الصحراء الجافة. كان أمرًا لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

“احذروا… احذروا… الهجوم المضاد… ” في نهاية المطاف، قضى الرجل الصغير أنفاسه الأخيرة ليقول هذا. أغلق عيناه بعد ذلك لأنه انفصل عن هذا العالم.

بعد أن كان في هذا العالم لفترة طويلة، كانت هذه المرة الأولى التي يشاهدوا فيها نباتات خضراء. هذا جعلهم يشعرون بالبهجة، كما لو أنهم صادفوا واحة في الصحراء الجافة. كان أمرًا لا يمكن وصفه بالكلمات.

“هل يمكننا إنقاذه؟” سألت مي سوياو. كان هذا الرجل العجوز يعرف بالتأكيد أشياء كثيرة.

 

 

كانت الأوراق الثلاثة تنمو فوق شجرة ذابلة. كان من المفترض أن تكون هذه الشجرة كبيرة إلى حد كبير، ولكن تم تدميرها من قبل شيء ما وظلت ثلاثة أقدام فقط. لم تكن سميكة بشكل كبير وبدا لحاء المتصدع مثل قشرة التنين. كان مشهدا غير عادي للنظر.

جسده قد جف فقط بشرته تغطي عظامه. لم يستطع المرء رؤية أي علامات للحياة قادمة من هذا الرجل العجوز. من يدري كم من الوقت مات؟

 

ومع ذلك، فإن المشي في هذا العالم الذهبي منحهم الشعور بأنه لا نهاية، فقط المزيد من الأطلال والرمال! ذهبت الصدمة الأولية من رؤية سقوط الرجال الحديديين والخراب بعد أن استمروا إلى الأمام منذ أن خضعوا للخدر.

ومع ذلك، كانت هذه الشجرة القديمة لا تصدق على وشك الموت. كانت الشجرة المكسورة قد ذبلت. حتى الأوراق الثلاثة المعلقة على جسدها كانت تضعف، كما لو أنها يمكن أن تتلاشى من الوجود في أي لحظة.

بعد أن كان في هذا العالم لفترة طويلة، كانت هذه المرة الأولى التي يشاهدوا فيها نباتات خضراء. هذا جعلهم يشعرون بالبهجة، كما لو أنهم صادفوا واحة في الصحراء الجافة. كان أمرًا لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

ما كان أكثر صدمة للفتيات هو أن هناك شخصًا يرقد تحت الشجرة القديمة. كان رجلا عجوزا صغيرا وله جسد بحجم فتى صغير.

 

 

البيضة لم تكن سعيدة بالاحتفاظ به من قبل لي شي. اهتزت بعنف جدا كما لو كانت تريد أن تطير من قمعه.

كانت الأوراق الثلاثة تنمو فوق شجرة ذابلة. كان من المفترض أن تكون هذه الشجرة كبيرة إلى حد كبير ، ولكن تم تدميرها من قبل شيء ما وظلت جثة بثلاثة أقدام فقط. لم تكن سميكة بشكل مفرط وبدا لحاء المتصدع مثل جداول التنين. كان مشهدا غير عادي للنظر.

 

 

كان فقط الصمت والعدم. كان الشيء الوحيد الذي كان بمثابة تذكير لوجودهم هو النسيم العرضي الذي يهب ببطء برفقة رمال ساخنة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فهم سيتساءلون إن كانوا قد ماتوا بالفعل.

ومع ذلك، كانت هذه الشجرة القديمة التي لا تصدق على وشك الموت. كانت الشجرة المكسورة قد ذبلت. حتى الأوراق الثلاثة المعلقة على جسدها كانت تضعف، كما لو أنها يمكن أن تتلاشى من الوجود في أي لحظة.

ومع ذلك، فإن المشي في هذا العالم الذهبي منحهم الشعور بأنه لا نهاية، فقط المزيد من الأطلال والرمال! ذهبت الصدمة الأولية من رؤية سقوط الرجال الحديديين والخراب بعد أن استمروا إلى الأمام منذ أن خضعوا للخدر.

 

“بوززز!” افتتح لي شي قصره وطارت شيء من الداخل. كانت البيضة النجمية التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت دائما في قصره الثالث عشر. ذهب على الفور لهذا البند في يده، على ما يبدو يريد أن يأخذه من لي شي.

كانت ذراعاه طويلة جدا وبدت في غير مكانها مقارنة ببقية جسمه. كان رأسه كبيرا أيضا، مما جعل الناس يتساءلون عما إذا كان جسمه يمكنه دعمه. كانت عيناه كبيرة على الرغم من أنهما مغلقتان.

 

 

كانت هذه القلعة بالتحديد أكبر ما رأوه حتى الآن. كانت تمتد إلى ما لا نهاية، بقدر ما يمكن للعين رؤيته. دائمًا ما يصل ضوء الشمس إلى الأجزاء المتناثرة على الأرض أو الجدران المنهارة بسبب انتشارها.

جسده قد جف فقط بشرته تغطي عظامه. لم يستطع المرء رؤية أي علامات للحياة قادمة من هذا الرجل العجوز. من يدري كم من الوقت مات؟

 

 

ومع ذلك، كانت هذه الشجرة القديمة التي لا تصدق على وشك الموت. كانت الشجرة المكسورة قد ذبلت. حتى الأوراق الثلاثة المعلقة على جسدها كانت تضعف، كما لو أنها يمكن أن تتلاشى من الوجود في أي لحظة.

فوجئت لي شوانغيان والآخرون برؤية هذا النوع من الجثث وتبادلوا النظرات مع بعضهم البعض.

 

 

 

لن يدفعوا أي اهتمام إذا رأوا هذه الجثة في العالم الخارجي لأنها ستكون شائعة الحدوث ـــ لا شيء مروع على الإطلاق.

 

 

نظر لي شي بعناية فيه، لكن كان هناك فجأة تأثير في قصر قدره.

ومع ذلك، في عالم مدمر من الكائنات المعدنية، كان من المدهش رؤية جثة مشابهة للإنسان.

قال لي شي ببطء: “لا تلعب معي، أعصابك أسوأ بكثير من نظري. سأسمح لك أن تكون متغطرسة في قصر القدر لأن لديّك بعض القيمة بالنسبة لي. ومع ذلك، إذا كنت تغضبني، فسوف أطبخك! “

 

 

أشار لي شي بإصبعه إلى جبين الرجل المسن. سافر قانون عالمي صغير جدا في الداخل.

 

 

يتجاوز حجم هذا الحصن المعدني خيال الجميع. ربما كان أكبر مدينة كانوا فيها ليست كبيرة مثل هذه القلعة.

في هذه اللحظة، فتح الرجل العجوز عينيه فجأة بطريقة ضعيفة. على الرغم من أنه كان مجرد رجل صغير، إلا أن المرء ما زال يشعر بنظرات قوية في الداخل. مثل هذا المشهد أذهل الفتيات.

ومع ذلك، فإن المشي في هذا العالم الذهبي منحهم الشعور بأنه لا نهاية، فقط المزيد من الأطلال والرمال! ذهبت الصدمة الأولية من رؤية سقوط الرجال الحديديين والخراب بعد أن استمروا إلى الأمام منذ أن خضعوا للخدر.

 

 

“لقد جاء شخص ما أخيرا” تكلم الرجل الصغير، لكنه لم يكن يتحدث مع فمه. كان يستخدم نيته الإلهية. كانت هذه طريقة اتصال يمكن أن يفهمه الجميع.

كانت الأوراق الثلاثة تنمو فوق شجرة ذابلة. كان من المفترض أن تكون هذه الشجرة كبيرة إلى حد كبير ، ولكن تم تدميرها من قبل شيء ما وظلت جثة بثلاثة أقدام فقط. لم تكن سميكة بشكل مفرط وبدا لحاء المتصدع مثل جداول التنين. كان مشهدا غير عادي للنظر.

 

السفر في هذه الأنقاض أعطى الشعور بالسير في عالم من المعدن. خارج الرمال، كانت هناك أجزاء معدنية صغيرة في كل مكان.

لم يكن لدى الرجل العجوز المتوفى القدرة على التنفس. نظرت عيناه إلى لي شي بسرعة كبيرة كما تحدثت بنيته الإلهية بشكل ضعيف: ” كنت مخطئا، كنت مخطئا… كنت انا الذي دمر عالم الماكينات بأكمله… “

 

مع هذا، دخل إلى أنقاض للبحث مع الفتيات خلفه.

مع هذا، لم يستطع الرجل العجوز التحدث أكثر من ذلك. كان ميتا بالتأكيد وكان لديه نفسا نهائيا واحدا فقط. كان لي شي الذي أطال حياته هذه اللحظة.

نظر على البيضة. حتى الآن، لم تكن البيضة ترغب في أي شيء، لكن يبدو أنها كانت لديها رغبة كبيرة في هذا البند.

 

غير نظره إلى البند في يد الرجل العجوز ووصل إليه ليأخذه.

“احذروا… احذروا… الهجوم المضاد… ” في نهاية المطاف، قضى الرجل الصغير أنفاسه الأخيرة ليقول هذا. أغلق عيناه بعد ذلك لأنه انفصل عن هذا العالم.

بعد أن كان في هذا العالم لفترة طويلة، كانت هذه المرة الأولى التي يشاهدوا فيها نباتات خضراء. هذا جعلهم يشعرون بالبهجة، كما لو أنهم صادفوا واحة في الصحراء الجافة. كان أمرًا لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

في هذا الوقت، خففت يده اليمنى لتكشف عن عنصر كان يمسك به طوال الوقت. وكشفه أخيرا ل لي شي ليراه.

 

 

“احذروا… احذروا… الهجوم المضاد… ” في نهاية المطاف، قضى الرجل الصغير أنفاسه الأخيرة ليقول هذا. أغلق عيناه بعد ذلك لأنه انفصل عن هذا العالم.

“هل يمكننا إنقاذه؟” سألت مي سوياو. كان هذا الرجل العجوز يعرف بالتأكيد أشياء كثيرة.

لم يكن لدى الرجل العجوز المتوفى القدرة على التنفس. نظرت عيناه إلى لي شي بسرعة كبيرة كما تحدثت بنيته الإلهية بشكل ضعيف: ” كنت مخطئا، كنت مخطئا… كنت انا الذي دمر عالم الماكينات بأكمله… “

 

“احذروا… احذروا… الهجوم المضاد… ” في نهاية المطاف، قضى الرجل الصغير أنفاسه الأخيرة ليقول هذا. أغلق عيناه بعد ذلك لأنه انفصل عن هذا العالم.

هز لي شي رأسه بلطف: “حتى لو كان هناك خالدين في هذا العالم، فإنهم ما زالوا غير قادرين على إنقاذه. لقد استمر فقط حتى الآن في قول عبارة واحدة. “

 

 

هز لي شي رأسه بلطف: “حتى لو كان هناك خالدين في هذا العالم، فإنهم ما زالوا غير قادرين على إنقاذه. لقد استمر فقط حتى الآن في قول عبارة واحدة. “

” محق، وبالاعتماد بشكل كامل على هذه الشجرة أيضا.” سقطت عيناه على الشجرة التي كان يستلقي عليها الرجل العجوز.

نظر لي شي إلى الكنز في يده وسأل: “أنت تريد هذا الشيء؟” كان لديه معرفة عامة بهذا البند. بخلاف ذلك، لم يكن يقضي الكثير من الوقت في عالم الآلات.

 

أشار لي شي بإصبعه إلى جبين الرجل المسن. سافر قانون عالمي صغير جدا في الداخل.

غير نظره إلى البند في يد الرجل العجوز ووصل إليه ليأخذه.

 

 

 

لم يكن كبيرا ويبدو أنه مصنوع من البرونز القديم. بدا الأمر يشبه ساعة الجيب التي تم تجميعها مع العديد من القطع الرائعة بطريقة لا توصف. لا يمكن لأحد في هذا العالم إنشاء مثل هذا البند.

 

 

في هذه اللحظة، فتح الرجل العجوز عينيه فجأة بطريقة ضعيفة. على الرغم من أنه كان مجرد رجل صغير، إلا أن المرء ما زال يشعر بنظرات قوية في الداخل. مثل هذا المشهد أذهل الفتيات.

“ما هذا؟” سألت باي جيانتشن. كان الرجل العجوز يمسك هذا البند طوال الوقت. جعل هذا من قيمته غير الواضحة ظاهريا.

لم يكن لدى الرجل العجوز المتوفى القدرة على التنفس. نظرت عيناه إلى لي شي بسرعة كبيرة كما تحدثت بنيته الإلهية بشكل ضعيف: ” كنت مخطئا، كنت مخطئا… كنت انا الذي دمر عالم الماكينات بأكمله… “

 

أشار لي شي بإصبعه إلى جبين الرجل المسن. سافر قانون عالمي صغير جدا في الداخل.

نظر لي شي بعناية فيه، لكن كان هناك فجأة تأثير في قصر قدره.

 

 

لن يدفعوا أي اهتمام إذا رأوا هذه الجثة في العالم الخارجي لأنها ستكون شائعة الحدوث ـــ لا شيء مروع على الإطلاق.

“بوززز!” افتتح لي شي قصره وطارت شيء من الداخل. كانت البيضة النجمية التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت دائما في قصره الثالث عشر. ذهب على الفور لهذا البند في يده، على ما يبدو يريد أن يأخذه من لي شي.

 

 

في الماضي، وبغض النظر عن مدى خطورة مواقع تدريبهم، كان هناك أمل في أنهم بعد رحيلهم، سيأتون لرؤية العوالم التسعة الرائعة.

على الفور أمسك البيضة وقال ببطء: “هل تريد هذا الكنز؟ ليس بهذه السرعة… “

 

 

كان فقط الصمت والعدم. كان الشيء الوحيد الذي كان بمثابة تذكير لوجودهم هو النسيم العرضي الذي يهب ببطء برفقة رمال ساخنة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فهم سيتساءلون إن كانوا قد ماتوا بالفعل.

وجدت الفتيات هذا المشهد غريبا أيضا. لم يكونوا يعرفون أصل البيضة أو لماذا أراد هذا العنصر.

 

 

 

البيضة لم تكن سعيدة بالاحتفاظ به من قبل لي شي. اهتزت بعنف جدا كما لو كانت تريد أن تطير من قمعه.

غير نظره إلى البند في يد الرجل العجوز ووصل إليه ليأخذه.

 

 

قال لي شي ببطء: “لا تلعب معي، أعصابك أسوأ بكثير من نظري. سأسمح لك أن تكون متغطرسة في قصر القدر لأن لديّك بعض القيمة بالنسبة لي. ومع ذلك، إذا كنت تغضبني، فسوف أطبخك! “

لم تكن هناك ارتفاعات صخرية في هذا العالم، ناهيك عن مشهد من التلال والمياه الخضراء. ناهيك عن العثور على الحياة في مثل هذا العالم، لم يكن هناك أي آثار صغير من العشب!

 

لم يكن لدى الرجل العجوز المتوفى القدرة على التنفس. نظرت عيناه إلى لي شي بسرعة كبيرة كما تحدثت بنيته الإلهية بشكل ضعيف: ” كنت مخطئا، كنت مخطئا… كنت انا الذي دمر عالم الماكينات بأكمله… “

في نهاية المطاف، بدأت البيضة الحجرية تهدأ. كان وجود مثل هذا يعرف أن كلمات لي شي كانت أكثر من مجرد تهديد!

 

 

 

نظر على البيضة. حتى الآن، لم تكن البيضة ترغب في أي شيء، لكن يبدو أنها كانت لديها رغبة كبيرة في هذا البند.

 

 

 

نظر لي شي إلى الكنز في يده وسأل: “أنت تريد هذا الشيء؟” كان لديه معرفة عامة بهذا البند. بخلاف ذلك، لم يكن يقضي الكثير من الوقت في عالم الآلات.

 

 

مع هذا، دخل إلى أنقاض للبحث مع الفتيات خلفه.

اهتزت البيضة الحجرية مرة واحدة لنقل نيتها بوضوح.

ومع ذلك، كانت هذه الشجرة القديمة لا تصدق على وشك الموت. كانت الشجرة المكسورة قد ذبلت. حتى الأوراق الثلاثة المعلقة على جسدها كانت تضعف، كما لو أنها يمكن أن تتلاشى من الوجود في أي لحظة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط