نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1128

حصار امامة جدران المدينة

حصار امامة جدران المدينة

1128 –حصار امامة جدران المدينة

 

 

 

 

 

“قعقعة” بين عشية وضحاها، دمر جيش ضخم الجبال والأنهار. أكثر من عشرات الآلاف من التلاميذ من طائفة الاله السماوي هرعوا نحو طائفة البخور مثل الطوفان.

 

 

تم إعداد هذه التشكيلات القتالية من قبل سو يونغهوانغ. في وقت لاحق، تولت لي شوانجيان الأمور، وبسبب تدريبها، كانت التشكيلات الحالية أقوى بكثير من ذي قبل.

ذعرت العديد من الطوائف في المنطقة الوسطى من هذه التعبئة المفاجئة لطائفة الاله السماوي. وكان هذا ينطبق بشكل خاص على الطوائف الصغيرة داخل أراضيها. أصبحوا خجولين في وجه هذا الجيش الكبير.

اهتمت العديد من القوى العظمى بهذه المعركة أيضا. بل إن بعضهم أرسل خبرائهم هنا ككشف لأنهم أرادوا معرفة نتيجة هذه المعركة. يمكن أن يغير المناخ السياسي بأكمله للمنطقة الوسطى.

 

 

“الحرب” أخذ الكثير من الخبراء هذه الملاحظة بتعبيرات متغيرة بعد رؤية عشرات الآلاف من التلاميذ.

صرخ لوه فنغوا: “اقتلوا كل هذه الكلاب!” في درعه، سار إلى الأمام كالطليعة ذات الزخم الكبير.

 

 

همس أحدهم في حالة ذهول: “لقد قررت طائفة الاله السماوي أخيرا أن تهاجم طائفة البخور”

“كم هو مثير، جريؤون أن تهاجموا طائفة البخور عندما يكون الجد هنا!” كان الشرس في الطائفة هو نيو فين. تقلص في صدوره وتدحرج إلى الأمام من خلال جميع العقبات. تدفق الدم مع قطع طرية من اللحم البشري.

 

 

كانت طائفة البخور وطائفة الاله السماوي دائما من الأعداء. تم وصفهم بشكل كامل من خلال جملتين شائعتين: ‘القسم إلى عدم التعايش أبدا والتعهد بعدم مشاركة السماء نفسها أبدا’. الجميع في المنطقة الوسطى يعرفون هذا.

كان لدى التلاميذ الثلاثة مئات من قمة اليشم مظهرة لعرض شرس للغاية. وكانوا بمثابة فيضان لا يمكن وقفه تتدحرجوا في صفوف العدو تحت قيادة زو بي.

 

على الرغم من أن قو تيشو لم يكن سيدا معاصرا، إلا أنه كان رجلا شجاعا في الماضي والحاضر.

لكن بعد هذه الحرب، كان للطائفتين فترة طويلة من السلام بدون صراعات. اليوم، جاء هجوم طائفة الاله السماوي كمفاجأة للعديد من الناس. جاء فجأة دون أي انذارات.

 

 

في هذه المرحلة، ظهر أكثر من عشرة أسلاف في معسكر طائفة الاله السماوي. على الرغم من طاقات الدم الذابلة، كان زخمهم لا يزال قويا جدا.

بالطبع، أدركت القوى الكبرى التي تعرف المزيد عن القصة أن هذا الحدث لم يكن بهذه البساطة.

 

 

 

“دمدمة!” ركض جيش عشرات الآلاف على الفور إلى طائفة البخور. كانت الطائفة بأكملها محاصرة بالكامل وتحت الحصار.

 

 

 

“كلانك – كلانك – كلانك!” رنّت الإنذارات في طائفة البخور مع أضواء دائرية. تشكيل كبير على الفور يحمي الطائفة. تم إغلاق البوابات استعدادا للقتال.

 

 

“الجيل القديم من طائفة البخور متوسط ​​للغاية، لكن شبابهم يلمع مثل النجوم ذات الإمكانات الغير المحدودة. يمكن وصف هذه الطائفة بأنها نابضة بالحياة في حالة معنوية كبيرة، وستكون قادرة بالتأكيد على الارتفاع.” همس أحد المتفرجين.

لم يصنع الجيش المحيط صوتا واحدا، لكن أسلحتهم كانت جاهزة. تم سحب الأسهم في حين أن القطع الأثرية الخاصة بها تنبعث إشراقات مخيفة.

 

 

“الاسلاف، استدعوا السلاح الإمبراطوري!” أمر السلف الاله السماوي بتعبير مظلم بعد رؤية فشل الجيش العظيم في اختراق.

لقد ساد الجو القاسي من الجيش أسفل منطقة المدينة بأكملها.

“تراجعوا!” كان قو تيشو منزعجًا لرؤية هذا الأمر وأمرهم على الفور: “دافعوا بأسلحتنا الخاصة!”

 

“بلومم ــــ” صدى صوت البوق في جميع أنحاء الطائفة بأكمله جنبا إلى جنب مع الطبول، مما تسبب في ارتعاش الأرض. في غمضة عين، كانت الطائفة بأكملها تغلي بتعطش للمعركة. جميع التلاميذ كانوا على استعداد للقتال حتى النهاية.

هربت العديد من الطوائف الصغيرة خارج طائفة البخور دون أن يتركوا أثراً بينما هرب المتدربين المتشردون بشكل أسرع.

دهش العديد من المتدربين الأقوياء لرؤية العرض الممتاز من تلاميذ طائفة البخور. حتى تعبير السلف الاله السماوي غرق.

 

لقد ساد الجو القاسي من الجيش أسفل منطقة المدينة بأكملها.

اهتمت العديد من القوى العظمى بهذه المعركة أيضا. بل إن بعضهم أرسل خبرائهم هنا ككشف لأنهم أرادوا معرفة نتيجة هذه المعركة. يمكن أن يغير المناخ السياسي بأكمله للمنطقة الوسطى.

هذه العشرات من الاسلاف كانوا يسيطرون على سلاح إمبراطوري. كان هذا قطعة أثرية خسرتها طائفة البخور في الحرب السابقة!

 

 

“الملك الفاني للجوهر السماوي، ما هو نيتك؟” شخص خرج أخيرا من طائفة البخور في مواجهة الحصار. كان الشيخ الأول، قو تيشو. (من زمان ما سمعنا بهذا الاسم)

“قتل!” قاد تشانغ يو وكو داولي التلاميذ الآخرين إلى الأمام كذلك دون أي نوايا للتراجع. واندفعوا بضراوة إلى الأمام للقاء الجيش العظيم من طائفة الاله السماوي.

 

“كم هو مثير، جريؤون أن تهاجموا طائفة البخور عندما يكون الجد هنا!” كان الشرس في الطائفة هو نيو فين. تقلص في صدوره وتدحرج إلى الأمام من خلال جميع العقبات. تدفق الدم مع قطع طرية من اللحم البشري.

كان تدريبه أعمق بكثير مما كان عليه في الماضي، لكنه كان قد كبر أيضا لأن شعره كان رماديا بالكامل.

كان شعره رماديا تماما، ولكن ظهره مستقيم وكان لديه وهج قوي يمكنه اختراق الشمس والقمر.

 

 

في السنوات الأخيرة، كانت سو يونغهوانغ، تشن باوجياو، ولي شوانغيان مسؤولات عن الطائفة. لكن الآن، ومع عودة سو يونغهوانغ إلى عشيرة سو والاخريات الى الهضبة، كان على قو تيشو، كالشيخ الأول، أن يتولى مسؤولية الوضع.

صرخ تلميذ البخور للتطهير: “أيها الإخوة، انفخوا البوق! اقتلوهم! ” كان هذا نان هورين.

 

 

على جانب طائفة الاله السماوي، لم يتحدث الملك الفاني للجوهر السماوي. في النهاية خرج رجل مسن.

 

 

 

كان شعره رماديا تماما، ولكن ظهره مستقيم وكان لديه وهج قوي يمكنه اختراق الشمس والقمر.

كانت طائفة البخور وطائفة الاله السماوي دائما من الأعداء. تم وصفهم بشكل كامل من خلال جملتين شائعتين: ‘القسم إلى عدم التعايش أبدا والتعهد بعدم مشاركة السماء نفسها أبدا’. الجميع في المنطقة الوسطى يعرفون هذا.

 

 

“سلف الاله السماوي!” لقد تم تحريك قو تيشو من خلال رؤية هذا الرجل العجوز. كان يعلم أن الأمور لم تكن جيدة هذه المرة.

 

 

 

نظر الخبراء في المسافة على بعضهم البعض كذلك. يمكن القول أن سلف الاله السماوي هو مؤسس الطائفة. أصبحت قوية تحت قيادته. تقول الشائعات أنه عندما كان الإمبراطور الخالد تا كونغ كان لا يزال في هذا العالم، حتى أنه امتدح كسلف.

 

 

 

ظهوره اليوم يعني أن هذه الحرب ستستمر حتى الموت. الحرب السابقة جعلت طائفة البخور تقع في هبوط حاد، لذلك هذا قد يأخذها إلى حافة الدمار.

 

 

“طائفة البخور الخاص بك تآمر مع الزنادقة لقتل المتدربين في هذا العالم. اليوم، ستحقق طائفتي العدالة بدلاً من السماوات. ” كانت كلماته مؤكدة إلى حد كبير، كان الجميع يسمعونه.

“طائفة البخور الخاص بك تآمر مع الزنادقة لقتل المتدربين في هذا العالم. اليوم، ستحقق طائفتي العدالة بدلاً من السماوات. ” كانت كلماته مؤكدة إلى حد كبير، كان الجميع يسمعونه.

 

 

لقد ساد الجو القاسي من الجيش أسفل منطقة المدينة بأكملها.

مع التعبير بارد، أجاب قو تيشو: “هناك الكثير من الأشياء لتقولها لإطار شخص ما! إذا كانت طائفتك تريد القتال، فنحن لا نمانع في المشاكل أيضا. تعال! لن ترمش عيوننا. “

“الملك الفاني للجوهر السماوي، ما هو نيتك؟” شخص خرج أخيرا من طائفة البخور في مواجهة الحصار. كان الشيخ الأول، قو تيشو. (من زمان ما سمعنا بهذا الاسم)

 

 

على الرغم من أن قو تيشو لم يكن سيدا معاصرا، إلا أنه كان رجلا شجاعا في الماضي والحاضر.

“سلف الاله السماوي!” لقد تم تحريك قو تيشو من خلال رؤية هذا الرجل العجوز. كان يعلم أن الأمور لم تكن جيدة هذه المرة.

 

أعرب عن اعتقاده أنه سيكون من النسيم لتدمير الطائفة القديمة في الوقت الحالي بسبب دعمه. لن يجرؤ أحد في هذا العالم على الإساءة إليه ولن يتمكن أي منقذ في هذا العالم من إنقاذ الطائفة القديمة.

“اذهبوا” صاح السلف في حين ينظر ببرودة في الطائفة القديمة. في عينيه، كان الطائفة محكومة بالفعل.

 

 

 

أعرب عن اعتقاده أنه سيكون من النسيم لتدمير الطائفة القديمة في الوقت الحالي بسبب دعمه. لن يجرؤ أحد في هذا العالم على الإساءة إليه ولن يتمكن أي منقذ في هذا العالم من إنقاذ الطائفة القديمة.

 

 

 

“قتل!” هرع الجيش العظيم وقسم على الفور إلى ثلاثة أقسام قبل أن يجتاح الطائفة مثل الفيضان. ركزوا على الفروع الرئيسية للطائفة مثل ثلاثة خناجر حادة تهدف للقلب.

على الرغم من أن قو تيشو لم يكن سيدا معاصرا، إلا أنه كان رجلا شجاعا في الماضي والحاضر.

 

 

صرخ تلميذ البخور للتطهير: “أيها الإخوة، انفخوا البوق! اقتلوهم! ” كان هذا نان هورين.

 

 

 

“بلومم ــــ” صدى صوت البوق في جميع أنحاء الطائفة بأكمله جنبا إلى جنب مع الطبول، مما تسبب في ارتعاش الأرض. في غمضة عين، كانت الطائفة بأكملها تغلي بتعطش للمعركة. جميع التلاميذ كانوا على استعداد للقتال حتى النهاية.

اليوم، كان لكل من لو فنغ هوا وتشانغ يو إنجازاتهم الخاصة. كانوا قد تسلقوا إلى مستوى الملك السماوي وكانوا أقوياء بما يكفي ليصبحوا حماة أو شيوخ الطائفة!

 

 

صرخ لوه فنغوا: “اقتلوا كل هذه الكلاب!” في درعه، سار إلى الأمام كالطليعة ذات الزخم الكبير.

 

 

كانت طائفة البخور وطائفة الاله السماوي دائما من الأعداء. تم وصفهم بشكل كامل من خلال جملتين شائعتين: ‘القسم إلى عدم التعايش أبدا والتعهد بعدم مشاركة السماء نفسها أبدا’. الجميع في المنطقة الوسطى يعرفون هذا.

“قتل!” قاد تشانغ يو وكو داولي التلاميذ الآخرين إلى الأمام كذلك دون أي نوايا للتراجع. واندفعوا بضراوة إلى الأمام للقاء الجيش العظيم من طائفة الاله السماوي.

 

 

1128 –حصار امامة جدران المدينة

اليوم، كان لكل من لو فنغ هوا وتشانغ يو إنجازاتهم الخاصة. كانوا قد تسلقوا إلى مستوى الملك السماوي وكانوا أقوياء بما يكفي ليصبحوا حماة أو شيوخ الطائفة!

ظهوره اليوم يعني أن هذه الحرب ستستمر حتى الموت. الحرب السابقة جعلت طائفة البخور تقع في هبوط حاد، لذلك هذا قد يأخذها إلى حافة الدمار.

 

 

التلاميذ الثلاثمئة من قمة اليشم المطهرة قد حصلوا على النجاح. كانوا يدرسون من قبل لي شي في ذلك الوقت، ولم يخذله. كانوا الآن القوة الأساسية لطائفة البخور. في السنوات القليلة الماضية، أنجزت هذه المجموعة بعض الأعمال البارزة.

حتى سيد طائفة من قوة عظمى أضاف: “لا عجب لماذا طائفة الاله السماوي في عجلة. الجيل الشاب من طائفة البخور لديه إمكانات كبيرة. وبمجرد أن تنموا أجنحتهم بالكامل، ستكون نهاية طائفة الاله السماوي.”

 

مع التعبير بارد، أجاب قو تيشو: “هناك الكثير من الأشياء لتقولها لإطار شخص ما! إذا كانت طائفتك تريد القتال، فنحن لا نمانع في المشاكل أيضا. تعال! لن ترمش عيوننا. “

“اقتل!” اشتبك الجيشان مع تأثير يكسر الأرض. بدأ الدم يتدفق مثل الأنهار. كان لطائفة الاله السماوي ميزة الاعداد، لكن تلاميذ طائفة البخور كانوا محاربين شرسين. كانوا يشبهون النمور الشرسة التي تركت اماكنها بلا رحمة وتقتل طريقها من خلال أعدائها.

“اقتل!” اشتبك الجيشان مع تأثير يكسر الأرض. بدأ الدم يتدفق مثل الأنهار. كان لطائفة الاله السماوي ميزة الاعداد، لكن تلاميذ طائفة البخور كانوا محاربين شرسين. كانوا يشبهون النمور الشرسة التي تركت اماكنها بلا رحمة وتقتل طريقها من خلال أعدائها.

 

 

في الوقت نفس، كانت معركة أخرى تدور في داخل الطائفة نفسها. كان تلاميذ طائفة البخور هناك في تشكيلات قتالية قوية لوقف جيش الحصار.

 

 

 

تم إعداد هذه التشكيلات القتالية من قبل سو يونغهوانغ. في وقت لاحق، تولت لي شوانجيان الأمور، وبسبب تدريبها، كانت التشكيلات الحالية أقوى بكثير من ذي قبل.

 

 

“الاسلاف، استدعوا السلاح الإمبراطوري!” أمر السلف الاله السماوي بتعبير مظلم بعد رؤية فشل الجيش العظيم في اختراق.

استمرت المذبحة مع تلاميذ طائفة البخور بإيقاف جيش الاله السماوي بقوة. كان كل تلميذ شرس ومستمر. أرادوا دماء أعدائهم لغسل كل شبر من هذه الأرض!

 

 

 

“كم هو مثير، جريؤون أن تهاجموا طائفة البخور عندما يكون الجد هنا!” كان الشرس في الطائفة هو نيو فين. تقلص في صدوره وتدحرج إلى الأمام من خلال جميع العقبات. تدفق الدم مع قطع طرية من اللحم البشري.

 

 

 

على الرغم من وجود المزيد من التلاميذ، لم يكن لدى طائفة الاله السماوي ميزة.

 

 

 

كان لدى التلاميذ الثلاثة مئات من قمة اليشم مظهرة لعرض شرس للغاية. وكانوا بمثابة فيضان لا يمكن وقفه تتدحرجوا في صفوف العدو تحت قيادة زو بي.

 

 

في السنوات الأخيرة، كانت سو يونغهوانغ، تشن باوجياو، ولي شوانغيان مسؤولات عن الطائفة. لكن الآن، ومع عودة سو يونغهوانغ إلى عشيرة سو والاخريات الى الهضبة، كان على قو تيشو، كالشيخ الأول، أن يتولى مسؤولية الوضع.

دهش العديد من المتدربين الأقوياء لرؤية العرض الممتاز من تلاميذ طائفة البخور. حتى تعبير السلف الاله السماوي غرق.

 

 

 

على الرغم من أن الجيل السابق من الطائفة كان ضعيفا إلى حد ما، إلا أن الجيل الأصغر قد أصبح دعامة ثابتة. هذا سمح للطائفة أن تنمو عدة مرات أقوى من ذي قبل، لتصبح قادرة على الوقوف على قدم المساواة مع طائفة الاله السماوي.

 

 

 

“الجيل القديم من طائفة البخور متوسط ​​للغاية، لكن شبابهم يلمع مثل النجوم ذات الإمكانات الغير المحدودة. يمكن وصف هذه الطائفة بأنها نابضة بالحياة في حالة معنوية كبيرة، وستكون قادرة بالتأكيد على الارتفاع.” همس أحد المتفرجين.

 

 

 

حتى سيد طائفة من قوة عظمى أضاف: “لا عجب لماذا طائفة الاله السماوي في عجلة. الجيل الشاب من طائفة البخور لديه إمكانات كبيرة. وبمجرد أن تنموا أجنحتهم بالكامل، ستكون نهاية طائفة الاله السماوي.”

 

 

كانت طائفة البخور وطائفة الاله السماوي دائما من الأعداء. تم وصفهم بشكل كامل من خلال جملتين شائعتين: ‘القسم إلى عدم التعايش أبدا والتعهد بعدم مشاركة السماء نفسها أبدا’. الجميع في المنطقة الوسطى يعرفون هذا.

“الاسلاف، استدعوا السلاح الإمبراطوري!” أمر السلف الاله السماوي بتعبير مظلم بعد رؤية فشل الجيش العظيم في اختراق.

اليوم، كان لكل من لو فنغ هوا وتشانغ يو إنجازاتهم الخاصة. كانوا قد تسلقوا إلى مستوى الملك السماوي وكانوا أقوياء بما يكفي ليصبحوا حماة أو شيوخ الطائفة!

 

 

في هذه المرحلة، ظهر أكثر من عشرة أسلاف في معسكر طائفة الاله السماوي. على الرغم من طاقات الدم الذابلة، كان زخمهم لا يزال قويا جدا.

 

 

“دمدمة!” ركض جيش عشرات الآلاف على الفور إلى طائفة البخور. كانت الطائفة بأكملها محاصرة بالكامل وتحت الحصار.

هذه العشرات من الاسلاف كانوا يسيطرون على سلاح إمبراطوري. كان هذا قطعة أثرية خسرتها طائفة البخور في الحرب السابقة!

 

 

“بلومم ــــ” صدى صوت البوق في جميع أنحاء الطائفة بأكمله جنبا إلى جنب مع الطبول، مما تسبب في ارتعاش الأرض. في غمضة عين، كانت الطائفة بأكملها تغلي بتعطش للمعركة. جميع التلاميذ كانوا على استعداد للقتال حتى النهاية.

“بووم!” كان يهدف مباشرة إلى طائفة البخور. بعد انفجار مدوي، تحطمت بوابات طائفة البخور على الفور. تم تفجير غالبية التلاميذ بطريقة كبيرة. لا أحد يستطيع أن يوقف مثل هذا الهجوم الذي لا يقهر من سلاح إمبراطوري.

“قتل!” هرع الجيش العظيم وقسم على الفور إلى ثلاثة أقسام قبل أن يجتاح الطائفة مثل الفيضان. ركزوا على الفروع الرئيسية للطائفة مثل ثلاثة خناجر حادة تهدف للقلب.

 

 

“تراجعوا!” كان قو تيشو منزعجًا لرؤية هذا الأمر وأمرهم على الفور: “دافعوا بأسلحتنا الخاصة!”

صرخ لوه فنغوا: “اقتلوا كل هذه الكلاب!” في درعه، سار إلى الأمام كالطليعة ذات الزخم الكبير.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط