نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1137

الامبراطور الخالد

الامبراطور الخالد

1137 -الامبراطور الخالد

 

 

 

 

لم يكن ذلك بسبب ضعفه، فقد كان ذلك بسبب أن خصمه كان قويا للغاية. القليل يمكن أن يوقف إمبراطور الجنوب. كان هو الأكثر احتمالا ليصبح إمبراطور خالد، على بعد خطوة واحدة فقط.

في هذا الوقت، تجمد العالم مثل لوحة بينما كل شخص يحبس أنفاسه…

 

 

 

في عيونهم، حتى هزيمة شياو تشينغتيان تستحق الاحترام. عرض قوة تناسب مكانته. على الرغم من أنه توفي في نهاية المطاف مع الداو خاصته، كان هذا لا يزال نوعا من الشرف.

كانت عيناه كبيرة جدا. يمكن للمرء أن يتخيل فقط من خلال التحديق في عينيه كيف يمكن أنهم يجب أن يكونوا في ذلك الوقت وهم ينظرون إلى بقية العالم وكيف استخدمت الكائنات الحية لعبادة له… للأسف، هذا الزوج من العيون كانت فارغة الآن. لم يكن هناك سوى الفراغ داخل الفراغ دون أي علامات على الحياة أو التعبيرات.

 

“إنها جثة الامبراطور” نظر لي شي إلى الشخص في السماء. تضيق عيناه قبل التحدث: “لا يصدق. الجرأة للحفاظ حتى على جثة الإمبراطور دون خوف من رد فعل محتمل! يبدو أن شياو تشينغتيان كان يترأس الجبل لقمع الجثة. “

لم يكن ذلك بسبب ضعفه، فقد كان ذلك بسبب أن خصمه كان قويا للغاية. القليل يمكن أن يوقف إمبراطور الجنوب. كان هو الأكثر احتمالا ليصبح إمبراطور خالد، على بعد خطوة واحدة فقط.

“هذه هي نهاية جبل سحق الفراغ… ” همس أحدهم، غير راغب في مشاهدة مثل هذا المشهد.

 

“إنها جثة الامبراطور” نظر لي شي إلى الشخص في السماء. تضيق عيناه قبل التحدث: “لا يصدق. الجرأة للحفاظ حتى على جثة الإمبراطور دون خوف من رد فعل محتمل! يبدو أن شياو تشينغتيان كان يترأس الجبل لقمع الجثة. “

كان نصف الصابر لا يزال عائما في السماء. بدوا هادئين بشكل لا يصدق، لكن حتى أولئك في مستوى أعلى مثل الملوك الالهيين ما زالوا باهتين أمامهم.

“بوززز!” ألقى على الفور تقب السماء في اتجاهه!

 

 

شعر بعض الناس ذات مرة أنهم أقوياء بما يكفي للنظر إلى العالم بازدراء. لكن اليوم أدركوا فجأة حدودهم الخاصة. اعتبر البعض أنفسهم غير مهمين أيضًا.

 

 

ومع ذلك، كان هذا الوجه شاحب دون أي لون.

كان الملك الالهي عادي قويا بما فيه الكفاية، لكنه كان أضعاف بعدم مرات من شياو تشينغتيان وإمبراطور الجنوب.

نظر الإمبراطور الجنوب الآن في جبل سحق الفراغ.

 

جثة الإمبراطور كان جسد إمبراطور خالد. تقول الأسطورة أنها كانت مليئة بالطاقة المرعبة. بمجرد أن تراكمت إلى مستوى معين، يمكن أن تقضي على الفور على الملوك الالهيين.

لكن شياو تشينغتيان وحتى إمبراطور الجنوب لا يمكن أن يعارضوا الإمبراطور الخالد الحقيقي!

بعد فترة طويلة، استعاد الناس رباطة جأشهم وفتحوا أعينهم. رأوا أن جبل سحق الفراغ لا يزال يعوم في الهواء.

 

 

“إن العالم شاسع، سيكون هناك دائماً شخص أفضل وجبل أعلى” علق عاهل إلهي قديم مع تعبير مقيت.

لكن اليوم، رأى الجميع جثة الإمبراطور الخالد تا كونغ. قد تكون هذه هي المرة الأولى في التاريخ.

 

 

أصبحت بعض الشخصيات الأقوى هنا عاطفية بعض الشيء. في هذه المعركة، حتى لو استطاع شياو تشينغتيان إيقاف هجوم إمبراطور الجنوب، كان لا يزال ميتا لأنه كان قد عرض جسده بالفعل على الصابر. لم يكن هناك طريقة للعودة له.

لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يموتوا أم لا. ربما سيتحولون في النهاية إلى الداو الكبير. باختصار، على مر العصور، بقي هذا لغزا لم يحل. على أقل تقدير، فإن أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مستوى معين ظلوا جاهلين للإجابة.

 

 

حتى الوجود الذي لا يقهر مثل الجنرال العام استسلم للموت وترك فقط وراء نصفين من شفراته المكسورة لأحفاده. بالمقارنة مع شياو تشينغتيان، لم يتمكنوا من الوصول إلى القمة.

همس عاهل إلهي: “إن ملك التنين الأسود فعلا قام بتمزيق إرادة السماء بعيدا عن بعضها. “

 

 

“لقد كان خصما جديرا. مضى وقت طويل منذ أن قابلت مثل هذا الخصم القوي في مباراة فردية. ” أمسك الإمبراطور الجنوب بثقب السماء وأومأ برأسه.

“بوززز!” ألقى على الفور تقب السماء في اتجاهه!

 

 

على الرغم من الهزيمة والموت، كان الحصول على مثل هذا التقييم من إمبراطور الجنوب نوعا من الشرف. كان هذا الاحترام هو مبين للسادة الحقيقيين.

كان الملك الالهي عادي قويا بما فيه الكفاية، لكنه كان أضعاف بعدم مرات من شياو تشينغتيان وإمبراطور الجنوب.

 

 

نظر الإمبراطور الجنوب الآن في جبل سحق الفراغ.

على الرغم من الهزيمة والموت، كان الحصول على مثل هذا التقييم من إمبراطور الجنوب نوعا من الشرف. كان هذا الاحترام هو مبين للسادة الحقيقيين.

 

حتى الوجود الذي لا يقهر مثل الجنرال العام استسلم للموت وترك فقط وراء نصفين من شفراته المكسورة لأحفاده. بالمقارنة مع شياو تشينغتيان، لم يتمكنوا من الوصول إلى القمة.

“بوززز!” ألقى على الفور تقب السماء في اتجاهه!

جثة الإمبراطور كان جسد إمبراطور خالد. تقول الأسطورة أنها كانت مليئة بالطاقة المرعبة. بمجرد أن تراكمت إلى مستوى معين، يمكن أن تقضي على الفور على الملوك الالهيين.

 

“لا ــــ” شاهد الخبراء المحظوظون من هذه الطائفة الذين كانوا على قيد الحياة مراقبة الهبوط النيازك من السماء. صرخوا في اليأس. بمجرد وصوله، كان هناك احتمال أن يتم اختراق كامل الجبل.

يبدو أن هناك وابلًا لا نهاية له من النيازك ينتشر في الجبل حتى قبل أن ينزل المطرد. بدأت التضاريس تهتز بعنف.

كانت عيناه كبيرة جدا. يمكن للمرء أن يتخيل فقط من خلال التحديق في عينيه كيف يمكن أنهم يجب أن يكونوا في ذلك الوقت وهم ينظرون إلى بقية العالم وكيف استخدمت الكائنات الحية لعبادة له… للأسف، هذا الزوج من العيون كانت فارغة الآن. لم يكن هناك سوى الفراغ داخل الفراغ دون أي علامات على الحياة أو التعبيرات.

 

 

“لا ــــ” شاهد الخبراء المحظوظون من هذه الطائفة الذين كانوا على قيد الحياة مراقبة الهبوط النيازك من السماء. صرخوا في اليأس. بمجرد وصوله، كان هناك احتمال أن يتم اختراق كامل الجبل.

 

 

همس عاهل إلهي: “إن ملك التنين الأسود فعلا قام بتمزيق إرادة السماء بعيدا عن بعضها. “

الجميع افترضوا أن هذا سيكون نهاية جبل سحق الفراغ. جميع تلاميذه أغمضوا عيونهم، خالين من الأمل.

كان هناك شيء خارج توقعاتهم. كانت هناك يد باهتة خالية من الظل خرجت من الأرض الجبل وامتدت إلى ثقب السماء.

 

 

“هذه هي نهاية جبل سحق الفراغ… ” همس أحدهم، غير راغب في مشاهدة مثل هذا المشهد.

على الرغم من أن هذه كانت مجرد مزحة، ففكروا في أنها قد تجد أن هذا هو الحال بالفعل. لقد رأى العديد من الناس أباطرة خالدين من قبل، لكن لم ير أحد جثثهم.

 

بعد فترة طويلة، استعاد الناس رباطة جأشهم وفتحوا أعينهم. رأوا أن جبل سحق الفراغ لا يزال يعوم في الهواء.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي تأثير مدمر كما هو متوقع. لم يكن هناك انفجار. عندما لمس المطرد الجبل، تحول العالم كله إلى الهدوء.

 

 

 

بعد فترة طويلة، استعاد الناس رباطة جأشهم وفتحوا أعينهم. رأوا أن جبل سحق الفراغ لا يزال يعوم في الهواء.

 

 

لم يكن هذا لأن هؤلاء العواهل كانوا ضعفاء للغاية، كان ذلك لأن الإمبراطور الخالد كان قويا جدا. عدد قليل جدا من الناس يمكن أن يقف طويلا في وجه واحد. حتى الملوك الالهيين قد يضطر للركوع على الأرض.

كان هناك شيء خارج توقعاتهم. كانت هناك يد باهتة خالية من الظل خرجت من الأرض الجبل وامتدت إلى ثقب السماء.

 

رؤية جثتهم كانت أكثر صعوبة مليون مرة من الوصول إلى السماء.

أي شخص، بغض النظر عمن هم، سيشعرون بإحساس لا يوصف في أذهانهم بعد رؤية هذه اليد المتعطشة لدماء. كان شعور مشؤوم وغريب.

أصبحت بعض الشخصيات الأقوى هنا عاطفية بعض الشيء. في هذه المعركة، حتى لو استطاع شياو تشينغتيان إيقاف هجوم إمبراطور الجنوب، كان لا يزال ميتا لأنه كان قد عرض جسده بالفعل على الصابر. لم يكن هناك طريقة للعودة له.

 

كان إمبراطور العوالم التسعة ـــ السامي والذي لا يلمس. لم يكن هناك أحد أعلى منه.

في هذا الوقت، فتح باب عتيق على أرض الجبل. خرج شخص ببطء ثم طار في السماء. لم يرافق ظهوره طاقة دم ممزقة بالسماء. لم يكن هناك تألق مبهر، لكن الكون كله توقف.

 

 

كان هناك شيء خارج توقعاتهم. كانت هناك يد باهتة خالية من الظل خرجت من الأرض الجبل وامتدت إلى ثقب السماء.

هذا الشخص في السماء كان سيد الكون، الطاغية من مجالات التي لا تعد ولا تحصى. لقد كان السيد الاكبر لداو الكبير، ويسيطر على دورة التناسخ وكذلك يين ويانغ.

 

 

الملوك الالهيين الذين لا يزالون يقفون بثبات على الرغم من خوفهم نظروا إلى بعضهم البعض. بعد فترة، أدركوا شيئا: “هذا، هذا ليس إمبراطورا خالد حقيقي”

كان إمبراطور العوالم التسعة ـــ السامي والذي لا يلمس. لم يكن هناك أحد أعلى منه.

 

 

رؤية جثتهم كانت أكثر صعوبة مليون مرة من الوصول إلى السماء.

“تومب، تومب” في ثانية واحدة، ركع عدد لا يحصى من الناس على الأرض بشكل لا إرادي لأن ساقيهم خذلتهم.

 

 

 

على الرغم من أن الوافد الجديد لم يكن لديه هالة تقمع جميع الكائنات الحية، فإن المتدربين هنا يشعرون بخوف غريزي ينبع من أعماق قلوبهم ولا خيار أمامهم سوى السجود.

على الرغم من الهزيمة والموت، كان الحصول على مثل هذا التقييم من إمبراطور الجنوب نوعا من الشرف. كان هذا الاحترام هو مبين للسادة الحقيقيين.

 

 

حتى النماذج لم يستطيعوا قمع هذا الخوف البدائي. فقط الخبراء فوق مستوى العاهل الالهي يمكن أن يقفوا حازمين. ومع ذلك، لا يزال هؤلاء العواهل الالهيين يشعرون بالخوف.

 

 

 

كان للرجل في السماء وجه مربع الشكل ولا يمكن وصفه بأنه وسيم. ومع ذلك، كان هناك بعض السحر والكاريزما. كان جليلا ومذهلا دون الحاجة إلى اللجوء إلى الغضب. شعر الناس أنهم في وجود الإمبراطور لحظة رؤيتهم لوجهه. هذا الوجه يمثل القوة، السلطة، السيطرة المطلقة على كل الأشياء في العوالم التسعة!

على الرغم من أن هذه كانت مجرد مزحة، ففكروا في أنها قد تجد أن هذا هو الحال بالفعل. لقد رأى العديد من الناس أباطرة خالدين من قبل، لكن لم ير أحد جثثهم.

 

“هذه هي نهاية جبل سحق الفراغ… ” همس أحدهم، غير راغب في مشاهدة مثل هذا المشهد.

ومع ذلك، كان هذا الوجه شاحب دون أي لون.

أي شخص، بغض النظر عمن هم، سيشعرون بإحساس لا يوصف في أذهانهم بعد رؤية هذه اليد المتعطشة لدماء. كان شعور مشؤوم وغريب.

 

 

كانت عيناه كبيرة جدا. يمكن للمرء أن يتخيل فقط من خلال التحديق في عينيه كيف يمكن أنهم يجب أن يكونوا في ذلك الوقت وهم ينظرون إلى بقية العالم وكيف استخدمت الكائنات الحية لعبادة له… للأسف، هذا الزوج من العيون كانت فارغة الآن. لم يكن هناك سوى الفراغ داخل الفراغ دون أي علامات على الحياة أو التعبيرات.

ربما كان شعورًا حلوا ومرا. كانوا سعداء برؤية البطريرك يجيب على صلواتهم حيث كان الجبل على وشك التدمير، لكن الحزن كان فقط في قلوبهم لرؤية جثة الإمبراطور التي لا تقهر. كانت هذه ضربة مدمرة للطائفة!

 

كان للرجل في السماء وجه مربع الشكل ولا يمكن وصفه بأنه وسيم. ومع ذلك، كان هناك بعض السحر والكاريزما. كان جليلا ومذهلا دون الحاجة إلى اللجوء إلى الغضب. شعر الناس أنهم في وجود الإمبراطور لحظة رؤيتهم لوجهه. هذا الوجه يمثل القوة، السلطة، السيطرة المطلقة على كل الأشياء في العوالم التسعة!

ومع ذلك، فإن أولئك الذين نظروا في عينيه ما زالوا مذهولين. تسارعت نبضات قلبهم لأن هذا الزوج من الأعين رأى ذات مرة من خلال كل شيء في هذا العالم.

 

 

كانت هناك نكتة مستمرة بين المتدربين: “لقاء إمبراطور خالد هو شرف، لكن مقابلة جثة إمبراطور خالد يجعلك أكبر فائز بالجائزة الكبرى في التاريخ!”

“الإمبراطور الخالد تا كونغ!” صُدم حتى الشيطان القديم لحظة رؤيته لهذا الشخص وتراجع إلى الوراء.

 

 

“الإمبراطور الخالد تا كونغ!” رفع الحشد رؤوسهم للنظر إلى هذا الوجود الأسمى في المسافة.

“الإمبراطور الخالد تا كونغ!” رفع الحشد رؤوسهم للنظر إلى هذا الوجود الأسمى في المسافة.

كان إمبراطور العوالم التسعة ـــ السامي والذي لا يلمس. لم يكن هناك أحد أعلى منه.

 

 

كان هذا وجودًا لا يمكن المساس به. وجد الكثير من الناس المجد في النظر إلى المظهر الرائع للإمبراطور.

 

 

يبدو أن هناك وابلًا لا نهاية له من النيازك ينتشر في الجبل حتى قبل أن ينزل المطرد. بدأت التضاريس تهتز بعنف.

“هل هذا حقا الإمبراطور الخالد تا كونغ؟” أولئك الذين لم يروه قبل أن همسوا لأنفسهم.

 

 

 

لقد فقد العواهل الالهيين الذين ما زالوا حازمين توازنهم بعد رؤية من كان هذا الوجود الأسمى. منذ جاءوا من عصره، ركعوا في دهشة وذهلوا من الخوف.

 

 

 

لم يكن هذا لأن هؤلاء العواهل كانوا ضعفاء للغاية، كان ذلك لأن الإمبراطور الخالد كان قويا جدا. عدد قليل جدا من الناس يمكن أن يقف طويلا في وجه واحد. حتى الملوك الالهيين قد يضطر للركوع على الأرض.

لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يموتوا أم لا. ربما سيتحولون في النهاية إلى الداو الكبير. باختصار، على مر العصور، بقي هذا لغزا لم يحل. على أقل تقدير، فإن أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مستوى معين ظلوا جاهلين للإجابة.

 

“إنها جثة الامبراطور” نظر لي شي إلى الشخص في السماء. تضيق عيناه قبل التحدث: “لا يصدق. الجرأة للحفاظ حتى على جثة الإمبراطور دون خوف من رد فعل محتمل! يبدو أن شياو تشينغتيان كان يترأس الجبل لقمع الجثة. “

الملوك الالهيين الذين لا يزالون يقفون بثبات على الرغم من خوفهم نظروا إلى بعضهم البعض. بعد فترة، أدركوا شيئا: “هذا، هذا ليس إمبراطورا خالد حقيقي”

“هذه هي نهاية جبل سحق الفراغ… ” همس أحدهم، غير راغب في مشاهدة مثل هذا المشهد.

 

كان الملك الالهي عادي قويا بما فيه الكفاية، لكنه كان أضعاف بعدم مرات من شياو تشينغتيان وإمبراطور الجنوب.

“إنها جثة الامبراطور” نظر لي شي إلى الشخص في السماء. تضيق عيناه قبل التحدث: “لا يصدق. الجرأة للحفاظ حتى على جثة الإمبراطور دون خوف من رد فعل محتمل! يبدو أن شياو تشينغتيان كان يترأس الجبل لقمع الجثة. “

لم يكن ذلك بسبب ضعفه، فقد كان ذلك بسبب أن خصمه كان قويا للغاية. القليل يمكن أن يوقف إمبراطور الجنوب. كان هو الأكثر احتمالا ليصبح إمبراطور خالد، على بعد خطوة واحدة فقط.

 

 

جثة الإمبراطور كان جسد إمبراطور خالد. تقول الأسطورة أنها كانت مليئة بالطاقة المرعبة. بمجرد أن تراكمت إلى مستوى معين، يمكن أن تقضي على الفور على الملوك الالهيين.

في هذا الوقت، فتح باب عتيق على أرض الجبل. خرج شخص ببطء ثم طار في السماء. لم يرافق ظهوره طاقة دم ممزقة بالسماء. لم يكن هناك تألق مبهر، لكن الكون كله توقف.

 

 

ومع ذلك، لم تكن هذه سوى أجزاء من الأسطورة، لأنه، لملايين السنين، لم ير أحد جثة إمبراطور خالد، ناهيك عن طاقته.

لقد فقد العواهل الالهيين الذين ما زالوا حازمين توازنهم بعد رؤية من كان هذا الوجود الأسمى. منذ جاءوا من عصره، ركعوا في دهشة وذهلوا من الخوف.

 

حتى الوجود الذي لا يقهر مثل الجنرال العام استسلم للموت وترك فقط وراء نصفين من شفراته المكسورة لأحفاده. بالمقارنة مع شياو تشينغتيان، لم يتمكنوا من الوصول إلى القمة.

في الواقع، منذ عصر الخراب حتى عصر الأباطرة المتألق بشكل خاص، كان هناك دوما أباطرة جدد. ومع ذلك، لا أحد يعرف عن وجهتهم النهائية.

 

 

 

لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يموتوا أم لا. ربما سيتحولون في النهاية إلى الداو الكبير. باختصار، على مر العصور، بقي هذا لغزا لم يحل. على أقل تقدير، فإن أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مستوى معين ظلوا جاهلين للإجابة.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي تأثير مدمر كما هو متوقع. لم يكن هناك انفجار. عندما لمس المطرد الجبل، تحول العالم كله إلى الهدوء.

 

“البطريرك!” كان الناجون المحظوظون من جبل سحق الفراغ جميعهم منبطحين وضربوا رؤوسهم على الأرض. لم يعرفوا ما إذا كان ينبغي أن يكونوا سعداء أو حزينين. باختصار، كانت الدموع تنهمر على وجوههم وهم يهرعون باستمرار.

كانت هناك نكتة مستمرة بين المتدربين: “لقاء إمبراطور خالد هو شرف، لكن مقابلة جثة إمبراطور خالد يجعلك أكبر فائز بالجائزة الكبرى في التاريخ!”

 

 

لم يكن ذلك بسبب ضعفه، فقد كان ذلك بسبب أن خصمه كان قويا للغاية. القليل يمكن أن يوقف إمبراطور الجنوب. كان هو الأكثر احتمالا ليصبح إمبراطور خالد، على بعد خطوة واحدة فقط.

على الرغم من أن هذه كانت مجرد مزحة، ففكروا في أنها قد تجد أن هذا هو الحال بالفعل. لقد رأى العديد من الناس أباطرة خالدين من قبل، لكن لم ير أحد جثثهم.

كان للرجل في السماء وجه مربع الشكل ولا يمكن وصفه بأنه وسيم. ومع ذلك، كان هناك بعض السحر والكاريزما. كان جليلا ومذهلا دون الحاجة إلى اللجوء إلى الغضب. شعر الناس أنهم في وجود الإمبراطور لحظة رؤيتهم لوجهه. هذا الوجه يمثل القوة، السلطة، السيطرة المطلقة على كل الأشياء في العوالم التسعة!

 

 

رؤية جثتهم كانت أكثر صعوبة مليون مرة من الوصول إلى السماء.

1137 -الامبراطور الخالد

 

في الواقع، منذ عصر الخراب حتى عصر الأباطرة المتألق بشكل خاص، كان هناك دوما أباطرة جدد. ومع ذلك، لا أحد يعرف عن وجهتهم النهائية.

لكن اليوم، رأى الجميع جثة الإمبراطور الخالد تا كونغ. قد تكون هذه هي المرة الأولى في التاريخ.

كان هناك شيء خارج توقعاتهم. كانت هناك يد باهتة خالية من الظل خرجت من الأرض الجبل وامتدت إلى ثقب السماء.

 

لم يكن هذا لأن هؤلاء العواهل كانوا ضعفاء للغاية، كان ذلك لأن الإمبراطور الخالد كان قويا جدا. عدد قليل جدا من الناس يمكن أن يقف طويلا في وجه واحد. حتى الملوك الالهيين قد يضطر للركوع على الأرض.

“البطريرك!” كان الناجون المحظوظون من جبل سحق الفراغ جميعهم منبطحين وضربوا رؤوسهم على الأرض. لم يعرفوا ما إذا كان ينبغي أن يكونوا سعداء أو حزينين. باختصار، كانت الدموع تنهمر على وجوههم وهم يهرعون باستمرار.

 

 

 

ربما كان شعورًا حلوا ومرا. كانوا سعداء برؤية البطريرك يجيب على صلواتهم حيث كان الجبل على وشك التدمير، لكن الحزن كان فقط في قلوبهم لرؤية جثة الإمبراطور التي لا تقهر. كانت هذه ضربة مدمرة للطائفة!

 

 

 

“كانت الأسطورة صحيحة” اهتزاز المتفرجين الراكعين لرؤية الجثة، وخاصة اولئك الذين كانوا موجودين في الجيل السابق. تذكروا أسطورة كان الجميع يعرفونها في هذا العالم.

 

 

 

همس عاهل إلهي: “إن ملك التنين الأسود فعلا قام بتمزيق إرادة السماء بعيدا عن بعضها. “

لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يموتوا أم لا. ربما سيتحولون في النهاية إلى الداو الكبير. باختصار، على مر العصور، بقي هذا لغزا لم يحل. على أقل تقدير، فإن أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مستوى معين ظلوا جاهلين للإجابة.

 

 

ملك إلهي آخر ألقى نظرة فاحصة على الجثة وشعر قليلا بالخوف. تحدث بذهول كبير: “ملك التنين الأسود فعل أكثر من ذلك. من المحتمل أنه قتل الإمبراطور أيضا، أو ربما قتل كلاهما معا(يعني مزق إرادة السماء وقتل الامبراطور). وبغض النظر عن مصير ملك التنين، فإن الإمبراطور تا كونغ قد مات حقًا! “

كان هذا وجودًا لا يمكن المساس به. وجد الكثير من الناس المجد في النظر إلى المظهر الرائع للإمبراطور.

 

حتى النماذج لم يستطيعوا قمع هذا الخوف البدائي. فقط الخبراء فوق مستوى العاهل الالهي يمكن أن يقفوا حازمين. ومع ذلك، لا يزال هؤلاء العواهل الالهيين يشعرون بالخوف.

الامبراطور قد سقط. لم يكن يهم ما إذا كان مصيره الحقيقي هناك أم أنه كان مختبئا في هذا العالم، تاركا وراءه جثة كان علامة على الموت! على أقل تقدير، أظهر أن الإمبراطور هزم وليس لديه خيار سوى التخلي عن جسده!

على الرغم من الهزيمة والموت، كان الحصول على مثل هذا التقييم من إمبراطور الجنوب نوعا من الشرف. كان هذا الاحترام هو مبين للسادة الحقيقيين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط