كارثة كرمة الأجداد
1177 – كارثة كرمة الأجداد
قالت الأسطورة أنه كان غير قابل للقتل طوال حياته. تم قتله مرارا وتكرارا؛ لكن كانت هذه حالات وفاة حقيقية، وليس نوعًا من التجديد المؤقت. ومع ذلك، كان دائما يرتفع من التراب وينجح في إحياء نفسه بغض النظر عن كيفية قتله.
سخر لي شي من لورد القلعة قائلا: “حقا، إذا حتى لو كانت كرم اجدادك ستعيش مرة أخرى في يوم من الأيام، فسيتم سحقكم الى عجينة من اللحم بسبب الغضب (غضب السماوات). سيكون من المحبط حول مدى جشع أحفادكم. في ذلك الوقت، لكي تنتج كالاباش آخر، ستحاولون جميعًا الاستيلاء على جوهر إرادة السماء، لكن لا أحد منكم توقع العقاب من السماء التي خلف وراءه الكارثة الأبدية على كرم اجدادكم. “
ومع ذلك، لا يزال لورد القلعة عقد هذا الاجتماع بشكل رسمي. وقد التقى شخصياً مع لي شي، ورغم أنه لا يزال لديه الكثير من الأسئلة، إلا أن حديثه مع لي شي جعله يشعر بأن احتمال كذب لي شي منخفض للغاية. بعد كل هذا، كان هذا أراضيهم، لا ينبغي لي شي التفكير حتى في المغادرة إذا كان يحاول خداعهم. من ناحية أخرى، فإن أولئك الأقوياء بما يكفي لمغادرة القلعة الخاصة بهم بقوة سيكونون مهزلة لمثل هذه الخدعة.
“كيف، كيف، علمت؟!” كان لورد القلعة يشعر بالخجل، لكنه صُدم بعد سماع ذلك.
أجاب لي شي: “يمكنك أن تفكر في الأمر على أنه مجرد كلام مقلق، لمحاولة تخويفك وعدم القلق. ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أقول إنني أخبرت الحقيقة وأوضحت الفرصة. وسواء أكنت تريد الاستيلاء عليها أم لا، فإن الأمر يرجع الآن إلى قلعتك. “
كان هذا سرًا عظيمًا خارج أسياد(لوردات) القلعة عبر الأجيال، حتى القليل من الأسلاف كانوا يعرفون ذلك.
“أنا لا أريد أن أتحدث معك حول الجوانب الفردية لهذه المسألة لأنه ببساطة أكثر من اللازم.” نظر لي شي إلى لورد القلعة وقال: “عوضاً عن ذلك، أتيت برسالة: إن كرم أسلافك ليس لديها الكثير من الوقت. “
تفاجأ تنغ جيوين كذلك لأنه لم يكن يعلم بهذا الأمر. كواحد من الأحفاد، كان يعلم فقط أن كرمة الأجداد كانت في ورطة وتحتاج إلى كيميائي لا يقهر. لم يكن يعلم أن هذا المرض سببه أجدادهم في المقام الأول.
اهتز اللورد ووقف على الفور مرة أخرى: “سيدي، هل أنت متأكد ؟!”
“هذا ليس سرا على الإطلاق. حتى لو كانت قلعتك متعمدة في محاول لإخفاء الامر، فإن الامر لن يستطاع أن يختبئ مني. ” ابتسم لي شي:” عندما انهار الإمبراطور الخالد بو سو، وعادت إرادة السماء إلى الفراغ، مجموعة من الأسلاف خاصتكم أصبحوا جشعين ويردون الاستيلاء على جوهره (جوهر إرادة السماء) لإنتاج كالاباش آخر حتى يتمكنوا من على وتجديد الحياة. للأسف، كانت كارثة كاملة والسماوات أجابت مع العقاب. إذا لم تكن كرم أسلافكم قوية للغاية في ذلك الوقت نظرا لكونه شابًا، فستكون قلعة الكرمة السماوية قد تم تحويلها إلى رماد في ذلك الوقت! “
“سأحاول” قال بشكل ضعيف: “لكنني لست متأكدة ما إذا كان بإمكاني إقناعهم.”
سقط لورد القلعة في صمت بعد سماع هذا. كان تنغ جيوين خجلا كذلك. لم يتوقع أن قلعتهم تحمل مثل هذا السر. نظر إلى اللورد وتساءل: “سيدي، هل هذا صحيح؟”
بعد الاجتماع، عارض العديد من الأسلاف حجة لي شي. ظنوا أنه حتى لو لم يكن يحاول خداعهم، كان لا يزال مبالغًا فيه.
بعد فترة وجيزة، ابتسم اللورد بامتعاض وقال: “بما أن السيد يعلم بالفعل، فلا داعي لإخفائه عنك. نعم انه صحيح.”
لم يبق أي شيء ليقوله، وقف لورد القلعة وانحنى: “بما أن الأمر كذلك، فسوف يتعين علي مناقشة هذا الأمر مع الأجداد” ثم التفت وغادر بعد ذلك.
فاجأ تنغ جيوين. لم يكن يتوقع أن كارثة أسلافه قد جلبها أسلافهم. كان فهمه السابق أنه كان مجرد عقاب طبيعي من السماء.
اهتز اللورد ووقف على الفور مرة أخرى: “سيدي، هل أنت متأكد ؟!”
“لقد كان ذلك منذ وقت طويل جدًا، ولم يختبره سوى عدد قليل من الأسلاف شخصيا. ” كان على لورد القلعة أن يحكي القصة: “أنت مؤهل لتصبح لورد القلعة القادم، لذلك ليس هناك حاجة لإخفائه عنك. في ذلك الوقت، سقط الإمبراطور الخالد بو سو (حسب فهمي هو انه لم ينجح لتحمل إرادة السماء) وعادت إرادة السماء إلى الأصل. كان لدى مجموعة السلف المقدسة فكرة جريئة للغاية للحصول على كالاباش آخر، ولكنها انتهت فقط مع الغضب من الأعلى. “
“أنا لا أريد أن أتحدث معك حول الجوانب الفردية لهذه المسألة لأنه ببساطة أكثر من اللازم.” نظر لي شي إلى لورد القلعة وقال: “عوضاً عن ذلك، أتيت برسالة: إن كرم أسلافك ليس لديها الكثير من الوقت. “
اهتز تنغ جيوين تمامًا بعد سماع ذلك، فقد احتوت القصة ببساطة على الكثير من المعلومات المروعة.
تأمل تنغ جيوين بهدوء. لم يكن من الحكمة بالتأكيد أن يحاول لي شي خداعهم من أجل كالاباش. بعد كل شيء، لم يكن من السهل خداعهم. بالإضافة إلى ذلك، إذا أهانهم، فلن يكون هناك مكان له للبقاء في عالم الروح السماوي. وأخيرا، لن يلجأ الأشخاص القادرون حقًا إلى مثل هذا الخداع.
“مع انهيار إمبراطور خالد، ظهر العديد من الأشياء التي لا تقدر بثمن، مما حرض على جشع وسيلان لعاب الحشد. ” ضحك لي شي. حتى هو تم تحريكه من قبل هذا الحدث.
الشيء الوحيد الذي يعرفه الناس بالتأكيد هو أن هذا هو الإمبراطور الوحيد الذي كان مصيره معروفاً.
امتدح على الإمبراطور الخالد بو سو كلاميت من يمتلك حياة أبدية حقيقية. ومع ذلك، كان موت حقيقي. وعلاوة على ذلك، كان الإمبراطور الوحيد بين كل منهم مع نهاية معروفة.
رد اللورد: “سيدي، لقد ختم أجدادنا الكارثة. إذا اخترق الختم، فإن قلعتنا ستعرف على الفور. أخشى أن تكون كلماتك غير مقنعة للغاية. “
قالت الأسطورة أنه كان غير قابل للقتل طوال حياته. تم قتله مرارا وتكرارا؛ لكن كانت هذه حالات وفاة حقيقية، وليس نوعًا من التجديد المؤقت. ومع ذلك، كان دائما يرتفع من التراب وينجح في إحياء نفسه بغض النظر عن كيفية قتله.
الشيء الوحيد الذي يعرفه الناس بالتأكيد هو أن هذا هو الإمبراطور الوحيد الذي كان مصيره معروفاً.
بعد العديد من الوفيات، أصبح في النهاية إمبراطورًا خالداً. ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يتصور أنه سوف ينهار ويموت في النهاية! مثل هذا الشيء كان لا يمكن تصديقه. أصبح لغزًا مثيرًا.
وقال في النهاية: “سيدي ، حتى لو كنت أثق بك ، لن يفوز الأجداد.”
لملايين السنين، أراد الجميع معرفة ذلك. لماذا كان الخالد الإمبراطور بو سو غير قادر على الموت؟ لماذا انهار؟ للأسف، لم يتم العثور على إجابة.
نظر إليه لي شي بعين واحدة وقال باستخفاف: “انه شأنك أن تصدق ذلك أم لا. امضي قدما وفكر في ذلك، ولكن اسمح لي أن أذكرك، وقتي محدود. “
الشيء الوحيد الذي يعرفه الناس بالتأكيد هو أن هذا هو الإمبراطور الوحيد الذي كان مصيره معروفاً.
“لقد كان ذلك منذ وقت طويل جدًا، ولم يختبره سوى عدد قليل من الأسلاف شخصيا. ” كان على لورد القلعة أن يحكي القصة: “أنت مؤهل لتصبح لورد القلعة القادم، لذلك ليس هناك حاجة لإخفائه عنك. في ذلك الوقت، سقط الإمبراطور الخالد بو سو (حسب فهمي هو انه لم ينجح لتحمل إرادة السماء) وعادت إرادة السماء إلى الأصل. كان لدى مجموعة السلف المقدسة فكرة جريئة للغاية للحصول على كالاباش آخر، ولكنها انتهت فقط مع الغضب من الأعلى. “
وقف الصبي هناك، مجمد. كان هناك الكثير في هذا الأمر لم يكن يعرفها من قبل.
لملايين السنين، أراد الجميع معرفة ذلك. لماذا كان الخالد الإمبراطور بو سو غير قادر على الموت؟ لماذا انهار؟ للأسف، لم يتم العثور على إجابة.
“أنا لا أريد أن أتحدث معك حول الجوانب الفردية لهذه المسألة لأنه ببساطة أكثر من اللازم.” نظر لي شي إلى لورد القلعة وقال: “عوضاً عن ذلك، أتيت برسالة: إن كرم أسلافك ليس لديها الكثير من الوقت. “
قالت الأسطورة أنه كان غير قابل للقتل طوال حياته. تم قتله مرارا وتكرارا؛ لكن كانت هذه حالات وفاة حقيقية، وليس نوعًا من التجديد المؤقت. ومع ذلك، كان دائما يرتفع من التراب وينجح في إحياء نفسه بغض النظر عن كيفية قتله.
اهتز اللورد ووقف على الفور مرة أخرى: “سيدي، هل أنت متأكد ؟!”
بعد العديد من الوفيات، أصبح في النهاية إمبراطورًا خالداً. ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يتصور أنه سوف ينهار ويموت في النهاية! مثل هذا الشيء كان لا يمكن تصديقه. أصبح لغزًا مثيرًا.
أجاب لي شي: “يمكنك أن تفكر في الأمر على أنه مجرد كلام مقلق، لمحاولة تخويفك وعدم القلق. ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أقول إنني أخبرت الحقيقة وأوضحت الفرصة. وسواء أكنت تريد الاستيلاء عليها أم لا، فإن الأمر يرجع الآن إلى قلعتك. “
وقال في النهاية: “سيدي ، حتى لو كنت أثق بك ، لن يفوز الأجداد.”
لم يكن لورد القلعة يصدق لي شي على الإطلاق. ومع ذلك، كان لا يزال عليه ان يسأل: “إذن، سيدي، ما المدة التي يمكن لكرامة اجدادنا عيشها؟”
“إذا كنت مدفوعًا بمكاسبي الخاصة، يمكن أن أخيفك وأقول عشر سنوات، أو ربما يكون ذلك قريب من الموت.” ابتسم لي شي: “ومع ذلك، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. يمكن أن تظل كرمة اجدادك على قيد الحياة لفترة أطول قليلاً من شجرة الطاووس. “
“إذا كنت مدفوعًا بمكاسبي الخاصة، يمكن أن أخيفك وأقول عشر سنوات، أو ربما يكون ذلك قريب من الموت.” ابتسم لي شي: “ومع ذلك، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. يمكن أن تظل كرمة اجدادك على قيد الحياة لفترة أطول قليلاً من شجرة الطاووس. “
ومع ذلك، لا يزال لورد القلعة عقد هذا الاجتماع بشكل رسمي. وقد التقى شخصياً مع لي شي، ورغم أنه لا يزال لديه الكثير من الأسئلة، إلا أن حديثه مع لي شي جعله يشعر بأن احتمال كذب لي شي منخفض للغاية. بعد كل هذا، كان هذا أراضيهم، لا ينبغي لي شي التفكير حتى في المغادرة إذا كان يحاول خداعهم. من ناحية أخرى، فإن أولئك الأقوياء بما يكفي لمغادرة القلعة الخاصة بهم بقوة سيكونون مهزلة لمثل هذه الخدعة.
لم يكن لورد القلعة بكل بساطة يصدق لي شي، قال: “هذا مستحيل!”
نظر إليه لي شي وابتسم: “يمكنك أن تظن أنني أخدعك، لكن الشخص الذي يتخذ القرار لم يعد أنا. قدمت لقلعتك فرصة واحدة بالضبط. ففكر في الأمر بعناية. ” ثم أشار لي شي إلى رأسه:” يمكنني تجديد حياة شجرة الطاووس ، فما الذي لا يمكنني فعله أيضًا؟ هل تعتقد حقاً أنه يجب علي أن أسعى لقلعتك من أجل كالاباش؟”
في الواقع، كان تنغ جيوين متشككًا أيضًا: “سيدي، هذا مستحيل. لا تزال كرم اجدادنا مليئة بالحيوية. يمكن أن تحمل النجوم وتستوعب الشمس والقمر. إذا لم تكن حيوية بشكل جيد، لكان قد أدركنا ذلك بالفعل. “
ومع ذلك، من أجل الحيطة، ما زال لورد القلعة عقد اجتماعًا ودعا العديد من الأسلاف. اختلف العديد من الأسلاف القدماء مع ادعاء لي شي واعتقدوا أنه كان يحاول ببساطة إخافتهم من أجل كالاباش.
كان هذا رد فعل مفهوم. بعد كل شيء، كانت الشجرة لا تزال في بدايتها مع قوة الحياة الوافرة. كيف يمكن أن تنهار بهذه السهولة؟
تأمل تنغ جيوين بهدوء. لم يكن من الحكمة بالتأكيد أن يحاول لي شي خداعهم من أجل كالاباش. بعد كل شيء، لم يكن من السهل خداعهم. بالإضافة إلى ذلك، إذا أهانهم، فلن يكون هناك مكان له للبقاء في عالم الروح السماوي. وأخيرا، لن يلجأ الأشخاص القادرون حقًا إلى مثل هذا الخداع.
“هذا لا علاقة له بعمره.” وقال لي شي برفق: “إنه بسبب الكارثة. على الرغم من كونه قويًا جدًا، إلا أنه لن يكون قادرًا على التعامل مع هذا الضغط لفترة أطول. “
“أنا لا أريد أن أتحدث معك حول الجوانب الفردية لهذه المسألة لأنه ببساطة أكثر من اللازم.” نظر لي شي إلى لورد القلعة وقال: “عوضاً عن ذلك، أتيت برسالة: إن كرم أسلافك ليس لديها الكثير من الوقت. “
رد اللورد: “سيدي، لقد ختم أجدادنا الكارثة. إذا اخترق الختم، فإن قلعتنا ستعرف على الفور. أخشى أن تكون كلماتك غير مقنعة للغاية. “
لم يبق أي شيء ليقوله، وقف لورد القلعة وانحنى: “بما أن الأمر كذلك، فسوف يتعين علي مناقشة هذا الأمر مع الأجداد” ثم التفت وغادر بعد ذلك.
نظر إليه لي شي بعين واحدة وقال باستخفاف: “انه شأنك أن تصدق ذلك أم لا. امضي قدما وفكر في ذلك، ولكن اسمح لي أن أذكرك، وقتي محدود. “
“أنا لا أريد أن أتحدث معك حول الجوانب الفردية لهذه المسألة لأنه ببساطة أكثر من اللازم.” نظر لي شي إلى لورد القلعة وقال: “عوضاً عن ذلك، أتيت برسالة: إن كرم أسلافك ليس لديها الكثير من الوقت. “
لم يبق أي شيء ليقوله، وقف لورد القلعة وانحنى: “بما أن الأمر كذلك، فسوف يتعين علي مناقشة هذا الأمر مع الأجداد” ثم التفت وغادر بعد ذلك.
كانت فكرة لورد القلعة هو أن يطلب من لي شي أن يعالج كرمة الأجداد. في عقله، بغض النظر عن المدة التي تركت لعيش الكرمة، فقد حوصر بالفعل من جراء الكارثة طالما كانوا يريدون القضاء عليها.
اتبع تنغ جيوين خلف سيده، تردد للحظة ونظر إلى لي شي ثم تحدث بصدق: “سيدي، هل هذه هي الحقيقة؟”
وقف الصبي هناك، مجمد. كان هناك الكثير في هذا الأمر لم يكن يعرفها من قبل.
نظر إليه لي شي وابتسم: “يمكنك أن تظن أنني أخدعك، لكن الشخص الذي يتخذ القرار لم يعد أنا. قدمت لقلعتك فرصة واحدة بالضبط. ففكر في الأمر بعناية. ” ثم أشار لي شي إلى رأسه:” يمكنني تجديد حياة شجرة الطاووس ، فما الذي لا يمكنني فعله أيضًا؟ هل تعتقد حقاً أنه يجب علي أن أسعى لقلعتك من أجل كالاباش؟”
أجاب لي شي: “يمكنك أن تفكر في الأمر على أنه مجرد كلام مقلق، لمحاولة تخويفك وعدم القلق. ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أقول إنني أخبرت الحقيقة وأوضحت الفرصة. وسواء أكنت تريد الاستيلاء عليها أم لا، فإن الأمر يرجع الآن إلى قلعتك. “
تأمل تنغ جيوين بهدوء. لم يكن من الحكمة بالتأكيد أن يحاول لي شي خداعهم من أجل كالاباش. بعد كل شيء، لم يكن من السهل خداعهم. بالإضافة إلى ذلك، إذا أهانهم، فلن يكون هناك مكان له للبقاء في عالم الروح السماوي. وأخيرا، لن يلجأ الأشخاص القادرون حقًا إلى مثل هذا الخداع.
سخر لي شي من لورد القلعة قائلا: “حقا، إذا حتى لو كانت كرم اجدادك ستعيش مرة أخرى في يوم من الأيام، فسيتم سحقكم الى عجينة من اللحم بسبب الغضب (غضب السماوات). سيكون من المحبط حول مدى جشع أحفادكم. في ذلك الوقت، لكي تنتج كالاباش آخر، ستحاولون جميعًا الاستيلاء على جوهر إرادة السماء، لكن لا أحد منكم توقع العقاب من السماء التي خلف وراءه الكارثة الأبدية على كرم اجدادكم. “
وقال في النهاية: “سيدي ، حتى لو كنت أثق بك ، لن يفوز الأجداد.”
لم يكن لورد القلعة يصدق لي شي على الإطلاق. ومع ذلك، كان لا يزال عليه ان يسأل: “إذن، سيدي، ما المدة التي يمكن لكرامة اجدادنا عيشها؟”
“هذا هو عملك. كالسليل، يمكنك الذهاب للقيام بشيء حيال ذلك. مصير قلعة الكرمة السماوية متروك لك ولهؤلاء الرجال القدماء. “
بعد الاجتماع، عارض العديد من الأسلاف حجة لي شي. ظنوا أنه حتى لو لم يكن يحاول خداعهم، كان لا يزال مبالغًا فيه.
“سأحاول” قال بشكل ضعيف: “لكنني لست متأكدة ما إذا كان بإمكاني إقناعهم.”
قالت الأسطورة أنه كان غير قابل للقتل طوال حياته. تم قتله مرارا وتكرارا؛ لكن كانت هذه حالات وفاة حقيقية، وليس نوعًا من التجديد المؤقت. ومع ذلك، كان دائما يرتفع من التراب وينجح في إحياء نفسه بغض النظر عن كيفية قتله.
في هذه اللحظة، كان يصدق لي شي. لم يكن الشخص بحاجة لخداعهم. وعلاوة على ذلك، كان علاج كرمة الأجداد أفضل بكثير من فقدان واحدة من كالاباش الكرمة السماوية. في النهاية، انحنى وغادر.
قالت الأسطورة أنه كان غير قابل للقتل طوال حياته. تم قتله مرارا وتكرارا؛ لكن كانت هذه حالات وفاة حقيقية، وليس نوعًا من التجديد المؤقت. ومع ذلك، كان دائما يرتفع من التراب وينجح في إحياء نفسه بغض النظر عن كيفية قتله.
التقى اللورد على الفور مع العديد من الأسلاف عند عودته. بعد سماع الدعوى، ذهبت المجموعة على الفور للتحقق من ختم الكارثة. بقي الختم دون مساس.
رد اللورد: “سيدي، لقد ختم أجدادنا الكارثة. إذا اخترق الختم، فإن قلعتنا ستعرف على الفور. أخشى أن تكون كلماتك غير مقنعة للغاية. “
ومع ذلك، من أجل الحيطة، ما زال لورد القلعة عقد اجتماعًا ودعا العديد من الأسلاف. اختلف العديد من الأسلاف القدماء مع ادعاء لي شي واعتقدوا أنه كان يحاول ببساطة إخافتهم من أجل كالاباش.
لملايين السنين، أراد الجميع معرفة ذلك. لماذا كان الخالد الإمبراطور بو سو غير قادر على الموت؟ لماذا انهار؟ للأسف، لم يتم العثور على إجابة.
ومع ذلك، لا يزال لورد القلعة عقد هذا الاجتماع بشكل رسمي. وقد التقى شخصياً مع لي شي، ورغم أنه لا يزال لديه الكثير من الأسئلة، إلا أن حديثه مع لي شي جعله يشعر بأن احتمال كذب لي شي منخفض للغاية. بعد كل هذا، كان هذا أراضيهم، لا ينبغي لي شي التفكير حتى في المغادرة إذا كان يحاول خداعهم. من ناحية أخرى، فإن أولئك الأقوياء بما يكفي لمغادرة القلعة الخاصة بهم بقوة سيكونون مهزلة لمثل هذه الخدعة.
التقى اللورد على الفور مع العديد من الأسلاف عند عودته. بعد سماع الدعوى، ذهبت المجموعة على الفور للتحقق من ختم الكارثة. بقي الختم دون مساس.
بعد الاجتماع، عارض العديد من الأسلاف حجة لي شي. ظنوا أنه حتى لو لم يكن يحاول خداعهم، كان لا يزال مبالغًا فيه.
“سأحاول” قال بشكل ضعيف: “لكنني لست متأكدة ما إذا كان بإمكاني إقناعهم.”
كانت فكرة لورد القلعة هو أن يطلب من لي شي أن يعالج كرمة الأجداد. في عقله، بغض النظر عن المدة التي تركت لعيش الكرمة، فقد حوصر بالفعل من جراء الكارثة طالما كانوا يريدون القضاء عليها.
“هذا ليس سرا على الإطلاق. حتى لو كانت قلعتك متعمدة في محاول لإخفاء الامر، فإن الامر لن يستطاع أن يختبئ مني. ” ابتسم لي شي:” عندما انهار الإمبراطور الخالد بو سو، وعادت إرادة السماء إلى الفراغ، مجموعة من الأسلاف خاصتكم أصبحوا جشعين ويردون الاستيلاء على جوهره (جوهر إرادة السماء) لإنتاج كالاباش آخر حتى يتمكنوا من على وتجديد الحياة. للأسف، كانت كارثة كاملة والسماوات أجابت مع العقاب. إذا لم تكن كرم أسلافكم قوية للغاية في ذلك الوقت نظرا لكونه شابًا، فستكون قلعة الكرمة السماوية قد تم تحويلها إلى رماد في ذلك الوقت! “
بعد الاجتماع، عارض العديد من الأسلاف حجة لي شي. ظنوا أنه حتى لو لم يكن يحاول خداعهم، كان لا يزال مبالغًا فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
