مذبحة واحدة، ميلون شخص
1217 – مذبحة واحدة، ميلون شخص
“سيكون من العار أن تضيع كل هذه الأرواح” ابتسم لي شي.
مع ذلك، حدق لي شي في سيد القبيلة وابتسم ابتسامة عريضة: “فقط حفنة غير حكيمة تتباهى بكيفية هيمنتكم كل يوم. استبدادكم وعدوانيتكم، لكن في نهاية المطاف، لا تزالون حفنة من السلاحف تختبئ في اصدافها. “
كان العديد من المتدربين يشعرون بالذهول بعد الشعور بغضب الأسماك وتحوا الى شاحبين. كان اليوم هو اليوم الذي سيشهدون فيه ضراوة القبيلة الزاخرة.
مثل هذا الازدراء، ترك المتفرجين مصعوقين. لم يفكر أحد في أنهم سيسمعون هذا المستوى من الازدراء الصارخ تجاه السمك الزاخر.
صرخت سمكة زاخرة من الغضب: “سيد القبيلة، دعونا نمزق هذا الحيوان الصغير إلى قطع حتى يستطيع إخواننا أن يأكلوا لحمه، ويشربوا دمه ويمضغوا عظامه!”
ومع ذلك، صفق البعض سرا له، لا سيما أولئك الذين تعرضوا للتخويف من قبل هذه القبيلة من قبل. شعروا بسعادة خاصة لأن كلماته كانت تتردد في اذهانهم.
مع ذلك، حدق لي شي في سيد القبيلة وابتسم ابتسامة عريضة: “فقط حفنة غير حكيمة تتباهى بكيفية هيمنتكم كل يوم. استبدادكم وعدوانيتكم، لكن في نهاية المطاف، لا تزالون حفنة من السلاحف تختبئ في اصدافها. “
في واقع الأمر، عرف الكثيرون أن السمك الزاخر كان يعرف كيف يختار خصومه بشكل جيد. لم تكن شرسة لأي شخص فقط. على سبيل المثال، لم يستفزوا المهيمنين العظماء مثل الجزيرة الذهبية، مدارس نقص الفراغ، والفروع الاربعة لـ قو تشون. وإلا لكانوا قد ذبحوا من قبل الأباطرة الخالدون واشجار الاباء وشياطين البحر مرات لا حصر لها.
ومع ذلك، فإن تجنب هذه المعركة سيكون ضربة قوية لهيبتهم. ستتحطم سمعة أسلافهم بين عشية وضحاها. إذا كانوا خائفين من شاب بشري واحد، فكيف يمكنهم حماية أراضيهم في المستقبل؟
أما بالنسبة للطوائف الأخرى، فهي لم تكن قوية بما فيه الكفاية لقتل كل الأسماك في كثير من الأحيان، فإنها ستعاني من خسائر لهذه الأسماك دون الإعراب عن استيائها.
“اغغغغ” احد الاشخاص لم يستطيع تحمل المشهد الرهيب وبدأ يتقيأ. هرب العديد من المتدربين من الخوف.
“إنه على حق. همف! تقول الشائعات إن الإكمال الكبير لمستخدمي البنيات الخالدة من الفروع الأربعة لقو تشون يحبون أكل الأوتار التنين، لكن لم يسمع أحد بسمكة زاخرة تهاجم الفروع الأربعة للثأر. ” لم يستطع أحد أن يقول ذلك من عدم الرضا تجاه القبيلة الزاخرة.
في هذا الوقت، تحولت الشعلة التي جاءت من السماء إلى سلاسل قرمزية وعلقت رؤوس الأسماك في السماء.
كان كبيره خائف وغطى فمه فورا. صفعه وقال: “هل سئمت من العيش؟ حتى لو كنت كذلك، لا تسحب الطائفة إلى هذا. “
قبل ذلك، ظنوا أنه كان لديه دافع خفي، لكن تبين أنه حذرهم بنوايا حسنة. برزت قشعريرة باردة من الداخل عندما بدأوا في العرق. تركوا الدائرة فقط لإفساح المجال لصيد السمك الزاخر. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد تكون نهاياتهم مماثلة لتلك الأسماك امامهم.
جعلت كلمات لي شي وجه سيد القبيلة قاتم. شعر بصدره ينفجر من غضب أثناء ارتعاشه.
كان العديد من المتدربين يشعرون بالذهول بعد الشعور بغضب الأسماك وتحوا الى شاحبين. كان اليوم هو اليوم الذي سيشهدون فيه ضراوة القبيلة الزاخرة.
كان عيون مليون من الأسماك في البحر تشتعل بينما كانوا يحدقون في لي شي. إذا كان من الممكن أن تندلع هواجسها، لكان لي شي قد مات بالفعل مرات لا حصر لها.
“موت!” صرخ الجيش الغاضب بجنونٍ قبل أن يندفع بقوة نحو ارض الطاووس. هذه الموجات من السمك انتقدت مباشرة نحو الجزيرة كما لو كانت تريد أن تفككها.
صرخت سمكة زاخرة من الغضب: “سيد القبيلة، دعونا نمزق هذا الحيوان الصغير إلى قطع حتى يستطيع إخواننا أن يأكلوا لحمه، ويشربوا دمه ويمضغوا عظامه!”
في النهاية، أخرج صرخة أخيرة ولم يستطع الهروب من مصير قطع الرأس مثل البقية.
“نعم فعلا! دعونا نأكل لحمه ونشرب دمه ونمضغ عظامه! ” رددت الاسماك على الفور. هديرهم الغاضب ارتفع إلى السماء وهز البحر.
“آه!” صدى صرخات بائسة عبر هذه الأرض. صدى هذه الصرخات مع بعضها البعض، وخلق مشهد جهنمي. أثناء الاستماع إلى صعود وهبوط هذا اللحن القاتم، سيشعر أي أحد بأنهم محاصرون في الجحيم.
كان العديد من المتدربين يشعرون بالذهول بعد الشعور بغضب الأسماك وتحوا الى شاحبين. كان اليوم هو اليوم الذي سيشهدون فيه ضراوة القبيلة الزاخرة.
كان عيون مليون من الأسماك في البحر تشتعل بينما كانوا يحدقون في لي شي. إذا كان من الممكن أن تندلع هواجسها، لكان لي شي قد مات بالفعل مرات لا حصر لها.
“التهامي؟” لم يسع لي شي الا ان يبتسم قبل أن يجيب بهدوء: “مع مجموعة من القمامات مثلكم؟ ناهيك عن هذا الجيش الذي يبلغ مليون شخص، حتى لو كانت مليارات الأسماك الزاخرة في عالم الروح السماوية موجودة هنا، ما زلت لن أعطيها أي تفاهة. “
من خلال تحمل العار من وجود مليون من أطفالهم مذبوحين، لا أحد سيخشى السمك الزاخر في وقت لاحق!
هذا الاستفزاز المباشر ترك الناس يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض. هنا كان هناك أكثر من عشرة شيوخ كبار من القبيلة وحتى سيد القبيلة نفسه. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من النماذج الفاضلة هنا، ناهيك عن الجيوش الشاسعة من الجنود.
كان كبيره خائف وغطى فمه فورا. صفعه وقال: “هل سئمت من العيش؟ حتى لو كنت كذلك، لا تسحب الطائفة إلى هذا. “
صاح السيد: “الوحش الصغير، ستواجه مصيرًا أسوأ من الموت! سنسحق عظامك! أطفالي! تغذوا عليه! “
صرخ سيد القبيلة: “لا!” كان جسمه ممدد بشكل غير طبيعي. حاول الفرار من الايدي، لكنه لا زال فشل على الرغم من كونه نموذج فاضل.
“موت!” صرخ الجيش الغاضب بجنونٍ قبل أن يندفع بقوة نحو ارض الطاووس. هذه الموجات من السمك انتقدت مباشرة نحو الجزيرة كما لو كانت تريد أن تفككها.
مع ذلك، حدق لي شي في سيد القبيلة وابتسم ابتسامة عريضة: “فقط حفنة غير حكيمة تتباهى بكيفية هيمنتكم كل يوم. استبدادكم وعدوانيتكم، لكن في نهاية المطاف، لا تزالون حفنة من السلاحف تختبئ في اصدافها. “
ابتسم لي شي، ومع وجود قعقعة، ظهر قانون من مرجلته السماوي.
مع ذلك، حدق لي شي في سيد القبيلة وابتسم ابتسامة عريضة: “فقط حفنة غير حكيمة تتباهى بكيفية هيمنتكم كل يوم. استبدادكم وعدوانيتكم، لكن في نهاية المطاف، لا تزالون حفنة من السلاحف تختبئ في اصدافها. “
” قعقعة!” في جزء من الثانية، تم رش الفقاعات خارج البحر. بدا هذه الفقاعات مثل النخيل(الكف) الصغيرة التي بدأت في الاستيلاء على السمك الزاخر. أمسكوا جميعهم دون استثناء على الرغم من أعدادهم الكبيرة. حتى مجموعة النماذج الفاضلة لم تستطع الهروب تم القبض على جميع من هذه الكف المصنوعة من الماء.
في النهاية، أخرج صرخة أخيرة ولم يستطع الهروب من مصير قطع الرأس مثل البقية.
“تفعيل!” اتخذت الأسماك المصدومة اجراء وحاولوا خفض خلال هذه الفقاعات على شكل الكف. ومع ذلك، فإن هذه المياه قد صقلها لي شي لتكون واحدة مع المحيط. كيف تستطيع هذه الاسماك قطعها؟
“سيكون من العار أن تضيع كل هذه الأرواح” ابتسم لي شي.
“متأخرا جدا.” ابتسم لي شي برفق. مع قعقعة، شكلت هذه المنطقة فجأة القليل من القدور التي أشعلت. تحولت القمم النارية إلى أشجار ايادي تنحدر من السماء لتمسك برؤوس هذه الأسماك.
“سيكون من العار أن تضيع كل هذه الأرواح” ابتسم لي شي.
“آه!” صدى صرخات بائسة عبر هذه الأرض. صدى هذه الصرخات مع بعضها البعض، وخلق مشهد جهنمي. أثناء الاستماع إلى صعود وهبوط هذا اللحن القاتم، سيشعر أي أحد بأنهم محاصرون في الجحيم.
فهموا أيضا لماذا حذر لي شي الجميع على البقاء خارج الدائرة التي رسمها. لذلك اتضح أنه كان يذكّر الناس لئلا يدخلوا في هذا أيضا.
“بلوف بلوف بلوف” بدأت الأيدي المصنوعة من الماء في السحب. تم فصل رؤوس وجثث هذه الأسماك، وحتى عمودهم تم سحبه للخارج. كان هذا مشهدًا مخيفًا للغاية.
في هذا الوقت، تحولت الشعلة التي جاءت من السماء إلى سلاسل قرمزية وعلقت رؤوس الأسماك في السماء.
صرخ سيد القبيلة: “لا!” كان جسمه ممدد بشكل غير طبيعي. حاول الفرار من الايدي، لكنه لا زال فشل على الرغم من كونه نموذج فاضل.
كان العديد من المتدربين يشعرون بالذهول بعد الشعور بغضب الأسماك وتحوا الى شاحبين. كان اليوم هو اليوم الذي سيشهدون فيه ضراوة القبيلة الزاخرة.
في النهاية، أخرج صرخة أخيرة ولم يستطع الهروب من مصير قطع الرأس مثل البقية.
جعلت كلمات لي شي وجه سيد القبيلة قاتم. شعر بصدره ينفجر من غضب أثناء ارتعاشه.
“سيكون من العار أن تضيع كل هذه الأرواح” ابتسم لي شي.
ومع ذلك، صفق البعض سرا له، لا سيما أولئك الذين تعرضوا للتخويف من قبل هذه القبيلة من قبل. شعروا بسعادة خاصة لأن كلماته كانت تتردد في اذهانهم.
“بووم!” تغيرت الشعلة مرة أخرى. وتحولت هذه الفقاعات إلى مواقد، وصقلت على الفور ملايين الجثث إلى رماد. تم أخذ حيويتها بعيدا وامتص الى المرجل السماوي الذي لا ينضب.
“إنه على حق. همف! تقول الشائعات إن الإكمال الكبير لمستخدمي البنيات الخالدة من الفروع الأربعة لقو تشون يحبون أكل الأوتار التنين، لكن لم يسمع أحد بسمكة زاخرة تهاجم الفروع الأربعة للثأر. ” لم يستطع أحد أن يقول ذلك من عدم الرضا تجاه القبيلة الزاخرة.
في هذا الوقت، تحولت الشعلة التي جاءت من السماء إلى سلاسل قرمزية وعلقت رؤوس الأسماك في السماء.
في النهاية، أخرج صرخة أخيرة ولم يستطع الهروب من مصير قطع الرأس مثل البقية.
كان هذا المشهد مذهلا ومروعا للغاية. تم تعليق رؤوس الأسماك – التي لا تزال متصلة بعمودهم الفقري – في الهواء.
“لا يقتصر الأمر على ذلك، فإن مدرسة اليانغ المتطرف والقبة الطاهرة لن تدع ذلك يذهب، وإلا فسوف يفقدون كل وجوههم في عالم الروح السماوي.” تنهد أحد الأجداد برقة.
“اغغغغ” احد الاشخاص لم يستطيع تحمل المشهد الرهيب وبدأ يتقيأ. هرب العديد من المتدربين من الخوف.
انتشرت أخبار تصرف لي شي عبر بحر اليشم بأكمله في ومضة. تجعدت حواجب المستمعين بعد سماعهم عن مجزته.
اعتاد المتدربين على الموت، لكن ذبح مليون شخص في نفس واحد كان أمرا نادرا حقا. ناهيك عن أن هذه الأسماك لا تزال معلقة في السماء. كان هذا مشهدًا لم يره أحد من قبل.
ومع ذلك، فإن تجنب هذه المعركة سيكون ضربة قوية لهيبتهم. ستتحطم سمعة أسلافهم بين عشية وضحاها. إذا كانوا خائفين من شاب بشري واحد، فكيف يمكنهم حماية أراضيهم في المستقبل؟
” كان فخا!” أدرك الحشد الذي كان مذهولا أنه تم تمكين فخ مرعب في هذه المنطقة مسبقًا.
“هذا الشخص لا يرحم مع مخططات كبيرة. من كان يتوقع أن يقتل مليون من السمك الزاخر بهذه الطريقة؟” همس سيد الطائفة بخوف في ذهنه.
فهموا أيضا لماذا حذر لي شي الجميع على البقاء خارج الدائرة التي رسمها. لذلك اتضح أنه كان يذكّر الناس لئلا يدخلوا في هذا أيضا.
أدركوا جميعاً أن خصومه لديهم خياران: إما أن يخوضوا معركة مباشرة أو يتجنبوا هذا الفخ وأن يجدوا الفرص لقتله في وقت لاحق.
قبل ذلك، ظنوا أنه كان لديه دافع خفي، لكن تبين أنه حذرهم بنوايا حسنة. برزت قشعريرة باردة من الداخل عندما بدأوا في العرق. تركوا الدائرة فقط لإفساح المجال لصيد السمك الزاخر. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد تكون نهاياتهم مماثلة لتلك الأسماك امامهم.
كان كبيره خائف وغطى فمه فورا. صفعه وقال: “هل سئمت من العيش؟ حتى لو كنت كذلك، لا تسحب الطائفة إلى هذا. “
“يجب أن يكون هذا تشكيل كبير يتناغم مع السماء والأرض. يجب أن تكون قوته عجيبة ويجب أن يكون قد استغرق أكثر من يوم لتشكيله. ” أدركت شخصية عظيمة من الجيل السابق قوة هذا الفخ بعد أن رؤية عجز هروب سيد القبيلة الزاخرة.
“بووم!” تغيرت الشعلة مرة أخرى. وتحولت هذه الفقاعات إلى مواقد، وصقلت على الفور ملايين الجثث إلى رماد. تم أخذ حيويتها بعيدا وامتص الى المرجل السماوي الذي لا ينضب.
اجتاح لي شي الحشد بعيونه ولفظ ببطء: “اذهب أخبر السمك الزاخر بأنني سأنتظرهم هنا في ارض الطاووس. إذا كانوا يريدون الانتقام، فقم بإحضارهم. أو يمكنهم أن يذعنوا مع ذيولهم المدسوسة بين أرجلهم ولا يظهرون وجوههم في عالم الروح السماوي مرة أخرى. “
في واقع الأمر، عرف الكثيرون أن السمك الزاخر كان يعرف كيف يختار خصومه بشكل جيد. لم تكن شرسة لأي شخص فقط. على سبيل المثال، لم يستفزوا المهيمنين العظماء مثل الجزيرة الذهبية، مدارس نقص الفراغ، والفروع الاربعة لـ قو تشون. وإلا لكانوا قد ذبحوا من قبل الأباطرة الخالدون واشجار الاباء وشياطين البحر مرات لا حصر لها.
قفزت الكثير من قلوب بعد سماع إعلان الحرب. أقام لي شي تشكيل كبير هنا لانتظار المزيد من السمك الزاخر.
قفزت الكثير من قلوب بعد سماع إعلان الحرب. أقام لي شي تشكيل كبير هنا لانتظار المزيد من السمك الزاخر.
وفي نهاية المطاف، نظر إلى العدد القليل من المتدربين، وتحدث ببرود: “لقد حان الوقت لمغادرة الجنس البشري. “
“بلوف بلوف بلوف” بدأت الأيدي المصنوعة من الماء في السحب. تم فصل رؤوس وجثث هذه الأسماك، وحتى عمودهم تم سحبه للخارج. كان هذا مشهدًا مخيفًا للغاية.
ارتجف هؤلاء البشرين وغادروا على الفور. ومع ذلك، اختار عدد قليل من البقاء من أجل رؤية نتائج هذه العاصفة.
من خلال تحمل العار من وجود مليون من أطفالهم مذبوحين، لا أحد سيخشى السمك الزاخر في وقت لاحق!
انتشرت أخبار تصرف لي شي عبر بحر اليشم بأكمله في ومضة. تجعدت حواجب المستمعين بعد سماعهم عن مجزته.
“هذا الشخص لا يرحم مع مخططات كبيرة. من كان يتوقع أن يقتل مليون من السمك الزاخر بهذه الطريقة؟” همس سيد الطائفة بخوف في ذهنه.
“هذا الشخص لا يرحم مع مخططات كبيرة. من كان يتوقع أن يقتل مليون من السمك الزاخر بهذه الطريقة؟” همس سيد الطائفة بخوف في ذهنه.
اعتاد المتدربين على الموت، لكن ذبح مليون شخص في نفس واحد كان أمرا نادرا حقا. ناهيك عن أن هذه الأسماك لا تزال معلقة في السماء. كان هذا مشهدًا لم يره أحد من قبل.
“الحرب قادمة، و السمك الزاخر بالتأكيد لن يدع هذا يذهب” علق أيضا شخصية كبيرة من عرق الترانت.
في واقع الأمر، عرف الكثيرون أن السمك الزاخر كان يعرف كيف يختار خصومه بشكل جيد. لم تكن شرسة لأي شخص فقط. على سبيل المثال، لم يستفزوا المهيمنين العظماء مثل الجزيرة الذهبية، مدارس نقص الفراغ، والفروع الاربعة لـ قو تشون. وإلا لكانوا قد ذبحوا من قبل الأباطرة الخالدون واشجار الاباء وشياطين البحر مرات لا حصر لها.
“لا يقتصر الأمر على ذلك، فإن مدرسة اليانغ المتطرف والقبة الطاهرة لن تدع ذلك يذهب، وإلا فسوف يفقدون كل وجوههم في عالم الروح السماوي.” تنهد أحد الأجداد برقة.
كان العديد من المتدربين يشعرون بالذهول بعد الشعور بغضب الأسماك وتحوا الى شاحبين. كان اليوم هو اليوم الذي سيشهدون فيه ضراوة القبيلة الزاخرة.
في فترة قصيرة من الزمن، تحول بحر اليشم إلى الهدوء. كان الكثير من الناس يتطلعون إلى الأحداث في ارض الطاووس. ومع ذلك، لم يكونوا قلقين بشأن شجرة الطاووس. كانت عيونهم على لي شي.
صرخ سيد القبيلة: “لا!” كان جسمه ممدد بشكل غير طبيعي. حاول الفرار من الايدي، لكنه لا زال فشل على الرغم من كونه نموذج فاضل.
أدركوا جميعاً أن خصومه لديهم خياران: إما أن يخوضوا معركة مباشرة أو يتجنبوا هذا الفخ وأن يجدوا الفرص لقتله في وقت لاحق.
فهموا أيضا لماذا حذر لي شي الجميع على البقاء خارج الدائرة التي رسمها. لذلك اتضح أنه كان يذكّر الناس لئلا يدخلوا في هذا أيضا.
ومع ذلك، فإن تجنب هذه المعركة سيكون ضربة قوية لهيبتهم. ستتحطم سمعة أسلافهم بين عشية وضحاها. إذا كانوا خائفين من شاب بشري واحد، فكيف يمكنهم حماية أراضيهم في المستقبل؟
وفي نهاية المطاف، نظر إلى العدد القليل من المتدربين، وتحدث ببرود: “لقد حان الوقت لمغادرة الجنس البشري. “
من خلال تحمل العار من وجود مليون من أطفالهم مذبوحين، لا أحد سيخشى السمك الزاخر في وقت لاحق!
“سيكون من العار أن تضيع كل هذه الأرواح” ابتسم لي شي.
“اغغغغ” احد الاشخاص لم يستطيع تحمل المشهد الرهيب وبدأ يتقيأ. هرب العديد من المتدربين من الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
