عشيرة تشانغ
1233 – عشيرة تشانغ
“من حيث ينبغي علي. ” نظر لي شي إلى بيتو وقال: “أرى أن تدريبك معقد وضحل. هناك قانون جدارة بعشيرتك، ثم هناك تعويذات من شياطين البحر وتعزيز داخلي من الترانت. هذا فوضوي للغاية، لذا فإن طاقة دمك لا تتدفق بشكل جيد. “
خرج لي شي من القاعة وجلس على الممشى الحجري للتحديق في البحر الشاسع وموجاته المهتزة بينما هب النسيم الناعم. كان بهذه الحالة الهادئة لبعض الوقت.
بالنسبة للعديد من الطوائف، لم يكن هناك مغادرة بعد الانضمام. ومع ذلك، لم يكن هناك علاج لسرعة تدريب بيتو. بصراحة، حتى لو لم يكن يريد المغادرة، فإنهم سيريدون منه المغادرة في نهاية المطاف. وجود مثل هذا التلميذ كان ببساطة يفقد الوجه.
لم يكن بيتو يعرف أصل لي شي. في نظره، كان الشاب غامضا للغاية ومن المستحيل التكهن به.
“أنت الذي لا تريد أن تعود.” فهم لي شي كبرياءه على الفور.
لم يستطع بيتو إلا أن يسأل: ” النبيل الشاب، من أين أتيت؟”
“إن الناس من عشيرة تشانغ هم دائما فخورون جدا” ابتسم لي شي منذ أن فهم مشاعر تشانغ بتيو.
“من حيث ينبغي علي. ” نظر لي شي إلى بيتو وقال: “أرى أن تدريبك معقد وضحل. هناك قانون جدارة بعشيرتك، ثم هناك تعويذات من شياطين البحر وتعزيز داخلي من الترانت. هذا فوضوي للغاية، لذا فإن طاقة دمك لا تتدفق بشكل جيد. “
من وجهة نظره، كان لي شي يشعره بالارتياح فقط بنفس الكلمات التي سمعها مرارا من قبل الكبار من الطوائف الأخرى.
فوجئ تشانغ بيتو بعد سماع هذا. كان لي شي قادراً على الرؤي من خلاله على الرغم من صغر سنه مما جعله يشعر بالضيق.
بالطبع، لم يكن يعرف ما هو القديس أو حكيم. كانوا فقط اشخاص للحكايات القديمة بعد كل شيء. على الرغم من كل الشائعات حول قاعة القديسين المائة التي يحميها الحكماء الحكيمون في السماوات التسع والعشرة أراضي، فإن أحفاد العشائر الثلاثة لم يروا أيًا منهم من قبل.
“بعد أن غادر كبار الشيوخ، لم أستطع أن أتعلم الكثير من الأساسيات، لذلك اضطررت إلى الخروج للبحث عن معلمين. انضممت إلى العديد من الطوائف لكنني فشلت في إحراز الكثير من التقدم واضطرت إلى العودة إلى قاعة القديسين المائة على أمل أن أتمكن من أن أعيش بقية حياتي هنا مثل أوراق الشجر التي تعود إلى جذورها ” حزن كبير ومض خلال عينيه؛ كان هناك الكثير من الكلمات التي أراد أن يقولها، لكنه أبقها موجزة.
“ليس جيدا، سيد المدرسة الحراشف الحديدية هنا شخصيا.” تغير تعبير تشانغ بيتو سريعا بعد رؤية هؤلاء الخبراء. لم يعتقد أن المدرسة ستأتي بسرعة. علاوة على ذلك، جاء سيد المدرسة والشيوخ شخصيا.
لذلك اتضح أنه بعد وفاة كبار عشيرته، لم يتمكن من معرفة قوانين الجدارة المتبقية كما كانت مفقودة.
“بعد أن غادر كبار الشيوخ، لم أستطع أن أتعلم الكثير من الأساسيات، لذلك اضطررت إلى الخروج للبحث عن معلمين. انضممت إلى العديد من الطوائف لكنني فشلت في إحراز الكثير من التقدم واضطرت إلى العودة إلى قاعة القديسين المائة على أمل أن أتمكن من أن أعيش بقية حياتي هنا مثل أوراق الشجر التي تعود إلى جذورها ” حزن كبير ومض خلال عينيه؛ كان هناك الكثير من الكلمات التي أراد أن يقولها، لكنه أبقها موجزة.
لم يكن مستعدًا للتخلي، فغادر منزله ليجد أسيادا. من يدري ما إذا كان ذلك بسبب عجزه الخاص أو عن أسباب أخرى؟ في كلتا الحالتين، لم يكن هذا البحث سلسًا.
كان بطيئاً لدرجة أن الطوائف التي انضم إليها وافقت على مغادرته. في بعض الأحيان حتى غادر من تلقاء نفسه.
في هذه العملية، تعلم ببطء شديد، ونفس الشيء لتدريبه. في الواقع، لم يكن بطيء للغاية كافياً لوصف تدريبه كسرعة الحلزون تشبيها أكثر ملاءمة.
“أنت الذي لا تريد أن تعود.” فهم لي شي كبرياءه على الفور.
كان بطيئاً لدرجة أن الطوائف التي انضم إليها وافقت على مغادرته. في بعض الأحيان حتى غادر من تلقاء نفسه.
ومع ذلك، كان لا يزال يأمل في أن يتحد هؤلاء الأحفاد في يوم ما. كانت هذه العشائر تتعايش، ولا يمكن أن تكون قطعة واحدة مفقودة. فقط من خلال الوحدة ستكون البحيرة قادرة على البقاء في المستقبل.
بالنسبة للعديد من الطوائف، لم يكن هناك مغادرة بعد الانضمام. ومع ذلك، لم يكن هناك علاج لسرعة تدريب بيتو. بصراحة، حتى لو لم يكن يريد المغادرة، فإنهم سيريدون منه المغادرة في نهاية المطاف. وجود مثل هذا التلميذ كان ببساطة يفقد الوجه.
بالنسبة للعديد من الطوائف، لم يكن هناك مغادرة بعد الانضمام. ومع ذلك، لم يكن هناك علاج لسرعة تدريب بيتو. بصراحة، حتى لو لم يكن يريد المغادرة، فإنهم سيريدون منه المغادرة في نهاية المطاف. وجود مثل هذا التلميذ كان ببساطة يفقد الوجه.
تماما مثل هذا، انضم إلى طائفة تلو الأخرى لكنه لم يصل إلى أي شيء. وانضم في نهاية المطاف إلى الكثير من الطوائف في بحر التنين، وأصبح معروفا تماما. للجميع لقبوه بتشانغ بيتو. وأشار إلى أنه تلميذ العديد من الطوائف. لا أحد يتذكر اسمه الحقيقي. [بيتو = تلميذ المائة.]
لم يكن لدى تشانغ بيتو أي رد. بصفته سليل، لم يكن في وضع يسمح له بالتعليق على أعمال أسلافه. ربما كان يشعر بالاستياء بعض الشيء أيضا.
في النهاية، تكلم بهدوء مع تعبير محبط: “لأنني غبي جدا ولدي دستور أدنى. خدلت اسيادي وكباري؛ انا حتى أضعف من تلميذ جديد حتى بعد بداية التدريب. “
“إن الناس من عشيرة تشانغ هم دائما فخورون جدا” ابتسم لي شي منذ أن فهم مشاعر تشانغ بتيو.
رثى بعد قول ذلك وشعر باليأس. في البداية، كان يعتقد أنه لم يكن لديه قانون جدارة مناسب أو معلم. مع مرور الوقت وعانى العديد من الإخفاقات المتتالية، فقد كل الثقة وبدأ يعتبر نفسه غبيا وغير مناسب لتدريب. هكذا بهذه الطريقة، عاد إلى بيته، وقاعة القديسين المائة، ليعيش بقية حياته.
لم يكن بيتو يعرف أصل لي شي. في نظره، كان الشاب غامضا للغاية ومن المستحيل التكهن به.
تمتم إلى نفسه: “ربما لم يكن من المفترض أن أكون جزءًا من هذا العالم. لقد ولدت فانيا، لماذا الحاجة إلى دخول عالم التدريب؟”
وتابع: “قد تكون غاضبًا وغير راضيًا عن عشيرة هونغ التي تدفع أجدادك بعيدًا عن بحيرة دونغتينغ. كانت عشيرة تشانغ واحدة من العائلات المؤسسة، لذا لا يمكن تجنب هذا الشعور بالسخط. “
بعد انضمامه إلى العديد من الطوائف والتدرب على قوانين كثيرة، لا يستطيع أن يلوم أي شخص سوى نفسه.
نظر لي شي إلى الرجل العجوز وقال: “من الجيد أن تفكر بهذه الطريقة. حيث هناك إرادة هناك وسيلة. في يوم من الأيام، ستتمكن من الضحك عندما تفكر في هذه الضغائن القديمة. “
نظر إليه لي شي وقال بخفة: “لا يعني ذلك أن دستورك ومواهبك مفتقدة ولا يرجع إلى غبائك. كل الأشياء في الحياة لها سبب وتأثير. الأمر فقط أنك لم تعثر على الكارما الخاصة بك حتى الآن. “
ونادرا ما كان لي شي يقدم النصيحة بطريقة لطيفة للغرباء. كان هذا يدل على احترامه لأسلاف العشائر الثلاثة.
ابتسم تشانغ بيتو بمرارة وأجاب: “ليس هناك حاجة لتهدئتي، النبيل الشاب. أخبرني بعض الكبار نفس الشيء. إذا لم يكن ذلك بسبب دستوري، فلماذا لم أتقدم خطوة بخطوة؟ “
تماما مثل هذا، انضم إلى طائفة تلو الأخرى لكنه لم يصل إلى أي شيء. وانضم في نهاية المطاف إلى الكثير من الطوائف في بحر التنين، وأصبح معروفا تماما. للجميع لقبوه بتشانغ بيتو. وأشار إلى أنه تلميذ العديد من الطوائف. لا أحد يتذكر اسمه الحقيقي. [بيتو = تلميذ المائة.]
من وجهة نظره، كان لي شي يشعره بالارتياح فقط بنفس الكلمات التي سمعها مرارا من قبل الكبار من الطوائف الأخرى.
رثى بعد قول ذلك وشعر باليأس. في البداية، كان يعتقد أنه لم يكن لديه قانون جدارة مناسب أو معلم. مع مرور الوقت وعانى العديد من الإخفاقات المتتالية، فقد كل الثقة وبدأ يعتبر نفسه غبيا وغير مناسب لتدريب. هكذا بهذه الطريقة، عاد إلى بيته، وقاعة القديسين المائة، ليعيش بقية حياته.
هز لي شي رأسه بلا مبالاة: “إن طفل عشيرة تشانغ يختلف على كل حال. سيكون الأمر جيدًا إذا كنت تتدرب على قانون جدارة عشيرتك. “
توقف لي شي للحظة في هذه المرحلة: “بعد مرور عدة سنوات، لم يعد من يتنافسون على السلطة هناك. لقد حان الوقت لأن يعود الجميع ويدعم بعضهم البعض كعائلة كبيرة مترابطة مرة أخرى. بهذه الطريقة فقط ستكون بحيرة دونغتينغ قادرة على البقاء في المستقبل. “
“قانون الجدارة الخاص بنا؟” سرعان ما تحول تشانغ من الدهشة إلى فضول عندما سأل: ” النبيل الشاب، هل تعرف قانون جدارة العشيرة؟”
“لا أعرف.” تحدث تشانغ بيتو: “بحيرة دونغتينغ لا توجد لديه سوء نية تجاهي، بقدر ما يتعلق الأمر جيلي. لا أعرف الكثير عن الصراعات في ذلك الوقت، فقط بعد المغادرة، لم يرغب أسلافي في العودة إلى البحيرة. استقروا هنا بدلاً من ذلك، وكان هذا هو وطننا منذ ذلك الوقت. “
في الواقع، كان مهتمًا جدًا لأن لي شي تمكن من فتح الأبواب القاعة الخشبية، وهو شيء لم يفعله أحد من قبل. وهكذا، اشتبه في أن لي شي كان قديسا أسطوريا.
“لا أعرف.” تحدث تشانغ بيتو: “بحيرة دونغتينغ لا توجد لديه سوء نية تجاهي، بقدر ما يتعلق الأمر جيلي. لا أعرف الكثير عن الصراعات في ذلك الوقت، فقط بعد المغادرة، لم يرغب أسلافي في العودة إلى البحيرة. استقروا هنا بدلاً من ذلك، وكان هذا هو وطننا منذ ذلك الوقت. “
بالطبع، لم يكن يعرف ما هو القديس أو حكيم. كانوا فقط اشخاص للحكايات القديمة بعد كل شيء. على الرغم من كل الشائعات حول قاعة القديسين المائة التي يحميها الحكماء الحكيمون في السماوات التسع والعشرة أراضي، فإن أحفاد العشائر الثلاثة لم يروا أيًا منهم من قبل.
“عندما كنت أصغر سنا، كان هذا الاستياء أكثر أو أقل بالفعل” ابتسم تشانغ بيتو بكل سرور وتنهد: “لكن الآن، أنا أقرب إلى الأرض من السماء(يعني قريب من الموت)، لذلك لا يهمني كثيرا عن الأشياء الغير الضرورية. كل هذا لم يعد يهم. العداوة بين الأجداد، فقط دعه يختفي؛ الصواب والخطأ هو بالفعل في الماضي. “
ابتسم لي شي بصورة ضعيفة فأجاب: “إذا كنت تريد قوانين الجدارة المفقودة لعشيرتك، فما عليك سوى العودة إلى بحيرة دونغتينغ. في الماضي، كان ينبغي لعشائر هونغ، تشانغ، وو شو أن يكون لديهم بعض الكنوز. ربما يمكنك العثور على قوانينك هناك. “
افتتح تشانغ فمه قليلا لكنه امتنع في نهاية المطاف من قول أي شيء وتنهد فقط.
في النهاية، تكلم بهدوء مع تعبير محبط: “لأنني غبي جدا ولدي دستور أدنى. خدلت اسيادي وكباري؛ انا حتى أضعف من تلميذ جديد حتى بعد بداية التدريب. “
تساءل لي شي: “هل يمكن أن تكون بحيرة دونغتينغ قد رفضت عشيرتك تشانغ؟”
في النهاية، تكلم بهدوء مع تعبير محبط: “لأنني غبي جدا ولدي دستور أدنى. خدلت اسيادي وكباري؛ انا حتى أضعف من تلميذ جديد حتى بعد بداية التدريب. “
توقف تشانغ بيتو للحظة قبل أن يجيب: “لا أعرف الكثير عن أعمال الشيوخ، لكن البحيرة لا تهتم بي. لا يحاولون دفعي بعيدا. ” (معنى البحيرة هنا هو طائفة لأن اسم بحيرة دونغتينغ هو اسم الطائفة)
ومع ذلك، كان لا يزال يأمل في أن يتحد هؤلاء الأحفاد في يوم ما. كانت هذه العشائر تتعايش، ولا يمكن أن تكون قطعة واحدة مفقودة. فقط من خلال الوحدة ستكون البحيرة قادرة على البقاء في المستقبل.
“أنت الذي لا تريد أن تعود.” فهم لي شي كبرياءه على الفور.
لم يكن بيتو يعرف أصل لي شي. في نظره، كان الشاب غامضا للغاية ومن المستحيل التكهن به.
لم يرد تشانغ بيتو.
بعد انضمامه إلى العديد من الطوائف والتدرب على قوانين كثيرة، لا يستطيع أن يلوم أي شخص سوى نفسه.
تابع لي شي: “دعنا الماضي يختفي. إن الصراع على السلطة بين أسلافك هو تاريخ قديم. كانت عشيرة شو و هوانغ و وتشانغ حاربوا معا ذات مرة؛ أصدقاء موت، وأصدقاء في ساحة المعركة. هم لم يتخلوا عن بعضهم البعض حتى في أكثر الأوقات الوحشية. حتى لو كان الدم من أجل الدم، فإنهم ما زالوا يدعمون بعضهم البعض ليعيشوا… “
“ليس جيدا، سيد المدرسة الحراشف الحديدية هنا شخصيا.” تغير تعبير تشانغ بيتو سريعا بعد رؤية هؤلاء الخبراء. لم يعتقد أن المدرسة ستأتي بسرعة. علاوة على ذلك، جاء سيد المدرسة والشيوخ شخصيا.
“كحفيد، كل واحد منكم حقا لا يستحق. باستثناء البعض فقط للحصول على القليل من القوة باستخدام الغدر والخداع – وهذا هو ببساطة رمي جميع وجوه أجدادك وتشويه صداقاتهم العظيمة. “
لم يستطع بيتو إلا أن يسأل: ” النبيل الشاب، من أين أتيت؟”
توقف لي شي للحظة في هذه المرحلة: “بعد مرور عدة سنوات، لم يعد من يتنافسون على السلطة هناك. لقد حان الوقت لأن يعود الجميع ويدعم بعضهم البعض كعائلة كبيرة مترابطة مرة أخرى. بهذه الطريقة فقط ستكون بحيرة دونغتينغ قادرة على البقاء في المستقبل. “
بالطبع، لم يكن يعرف ما هو القديس أو حكيم. كانوا فقط اشخاص للحكايات القديمة بعد كل شيء. على الرغم من كل الشائعات حول قاعة القديسين المائة التي يحميها الحكماء الحكيمون في السماوات التسع والعشرة أراضي، فإن أحفاد العشائر الثلاثة لم يروا أيًا منهم من قبل.
ونادرا ما كان لي شي يقدم النصيحة بطريقة لطيفة للغرباء. كان هذا يدل على احترامه لأسلاف العشائر الثلاثة.
تساءل لي شي: “هل يمكن أن تكون بحيرة دونغتينغ قد رفضت عشيرتك تشانغ؟”
لم يكن لدى تشانغ بيتو أي رد. بصفته سليل، لم يكن في وضع يسمح له بالتعليق على أعمال أسلافه. ربما كان يشعر بالاستياء بعض الشيء أيضا.
تماما مثل هذا، انضم إلى طائفة تلو الأخرى لكنه لم يصل إلى أي شيء. وانضم في نهاية المطاف إلى الكثير من الطوائف في بحر التنين، وأصبح معروفا تماما. للجميع لقبوه بتشانغ بيتو. وأشار إلى أنه تلميذ العديد من الطوائف. لا أحد يتذكر اسمه الحقيقي. [بيتو = تلميذ المائة.]
“إن الناس من عشيرة تشانغ هم دائما فخورون جدا” ابتسم لي شي منذ أن فهم مشاعر تشانغ بتيو.
تمتم إلى نفسه: “ربما لم يكن من المفترض أن أكون جزءًا من هذا العالم. لقد ولدت فانيا، لماذا الحاجة إلى دخول عالم التدريب؟”
وتابع: “قد تكون غاضبًا وغير راضيًا عن عشيرة هونغ التي تدفع أجدادك بعيدًا عن بحيرة دونغتينغ. كانت عشيرة تشانغ واحدة من العائلات المؤسسة، لذا لا يمكن تجنب هذا الشعور بالسخط. “
افتتح تشانغ فمه قليلا لكنه امتنع في نهاية المطاف من قول أي شيء وتنهد فقط.
“لا أعرف.” تحدث تشانغ بيتو: “بحيرة دونغتينغ لا توجد لديه سوء نية تجاهي، بقدر ما يتعلق الأمر جيلي. لا أعرف الكثير عن الصراعات في ذلك الوقت، فقط بعد المغادرة، لم يرغب أسلافي في العودة إلى البحيرة. استقروا هنا بدلاً من ذلك، وكان هذا هو وطننا منذ ذلك الوقت. “
“ألف سنة من الغضب … حان الوقت لنسيانه.” ابتسم لي شي ابتسامة عريضة. لم يكن يعرف الكثير عن الاستيلاء على السلطة بين هؤلاء الأحفاد لأنه لم يكن مهتم لمعرفة هذا العمل الفاسد.
“ألف سنة من الغضب … حان الوقت لنسيانه.” ابتسم لي شي ابتسامة عريضة. لم يكن يعرف الكثير عن الاستيلاء على السلطة بين هؤلاء الأحفاد لأنه لم يكن مهتم لمعرفة هذا العمل الفاسد.
1233 – عشيرة تشانغ
ومع ذلك، كان لا يزال يأمل في أن يتحد هؤلاء الأحفاد في يوم ما. كانت هذه العشائر تتعايش، ولا يمكن أن تكون قطعة واحدة مفقودة. فقط من خلال الوحدة ستكون البحيرة قادرة على البقاء في المستقبل.
خرج لي شي من القاعة وجلس على الممشى الحجري للتحديق في البحر الشاسع وموجاته المهتزة بينما هب النسيم الناعم. كان بهذه الحالة الهادئة لبعض الوقت.
“عندما كنت أصغر سنا، كان هذا الاستياء أكثر أو أقل بالفعل” ابتسم تشانغ بيتو بكل سرور وتنهد: “لكن الآن، أنا أقرب إلى الأرض من السماء(يعني قريب من الموت)، لذلك لا يهمني كثيرا عن الأشياء الغير الضرورية. كل هذا لم يعد يهم. العداوة بين الأجداد، فقط دعه يختفي؛ الصواب والخطأ هو بالفعل في الماضي. “
في النهاية، تكلم بهدوء مع تعبير محبط: “لأنني غبي جدا ولدي دستور أدنى. خدلت اسيادي وكباري؛ انا حتى أضعف من تلميذ جديد حتى بعد بداية التدريب. “
بعد نطق هذه الكلمات شخصيا، شعر بالراحة. يجب أن تتفكك العداوة بين العشائر مثل الدخان.
ابتسم لي شي بصورة ضعيفة فأجاب: “إذا كنت تريد قوانين الجدارة المفقودة لعشيرتك، فما عليك سوى العودة إلى بحيرة دونغتينغ. في الماضي، كان ينبغي لعشائر هونغ، تشانغ، وو شو أن يكون لديهم بعض الكنوز. ربما يمكنك العثور على قوانينك هناك. “
خلال تلك السنوات، تم دفع عيرة تشانغ بعيدا عن القوة المركزية للبحيرة. انتقل أسلافهم بغضب وقرروا حماية قاعة القديسين المائة بدلا من ذلك وقطعوا كل العلاقات مع البحيرة. وبسبب هذا، حمل أحفاد تشانغ استياءًا لعدة أجيال ولم يريدوا أي شيء يتعلق بعشائر هونغ وشو.
تماما مثل هذا، انضم إلى طائفة تلو الأخرى لكنه لم يصل إلى أي شيء. وانضم في نهاية المطاف إلى الكثير من الطوائف في بحر التنين، وأصبح معروفا تماما. للجميع لقبوه بتشانغ بيتو. وأشار إلى أنه تلميذ العديد من الطوائف. لا أحد يتذكر اسمه الحقيقي. [بيتو = تلميذ المائة.]
نظر لي شي إلى الرجل العجوز وقال: “من الجيد أن تفكر بهذه الطريقة. حيث هناك إرادة هناك وسيلة. في يوم من الأيام، ستتمكن من الضحك عندما تفكر في هذه الضغائن القديمة. “
ونادرا ما كان لي شي يقدم النصيحة بطريقة لطيفة للغرباء. كان هذا يدل على احترامه لأسلاف العشائر الثلاثة.
“كراش” في هذا الوقت، بدأت المياه تتطاير بعنف، حيث ركب أكثر من مائة متدرب الأمواج لتقترب.
في هذه العملية، تعلم ببطء شديد، ونفس الشيء لتدريبه. في الواقع، لم يكن بطيء للغاية كافياً لوصف تدريبه كسرعة الحلزون تشبيها أكثر ملاءمة.
“ليس جيدا، سيد المدرسة الحراشف الحديدية هنا شخصيا.” تغير تعبير تشانغ بيتو سريعا بعد رؤية هؤلاء الخبراء. لم يعتقد أن المدرسة ستأتي بسرعة. علاوة على ذلك، جاء سيد المدرسة والشيوخ شخصيا.
في الواقع، كان مهتمًا جدًا لأن لي شي تمكن من فتح الأبواب القاعة الخشبية، وهو شيء لم يفعله أحد من قبل. وهكذا، اشتبه في أن لي شي كان قديسا أسطوريا.
بالطبع، لم يكن يعرف ما هو القديس أو حكيم. كانوا فقط اشخاص للحكايات القديمة بعد كل شيء. على الرغم من كل الشائعات حول قاعة القديسين المائة التي يحميها الحكماء الحكيمون في السماوات التسع والعشرة أراضي، فإن أحفاد العشائر الثلاثة لم يروا أيًا منهم من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
