المدفن
1257 – المدفن
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
كان مشهد المجزرة هذا مروعًا للغاية. شعر كل من هونغ يوجياو والتلاميذ من البحيرة بالرغبة في التقيؤ.
توقف لي شي وأبلغ فيلونغ: “سأمنحك فرصة للهجوم. “
كانوا قد سمعوا بعبارة ‘جسم ممزق وعظام محطمة’ ومع ذلك، لم يشهدوا في الواقع عظام محطمة حتى اليوم. كان هذا بالفعل تجسيدا للعبارة.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
كانزا في رعب بعد رؤية هذا العرض الدموي، وقف فقط جيان شياوتي هناك ببرود. كان هذا في حدود توقعاته.
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
رفع لي شي رأسه وحدق بهدوء في فيلونغ دون اتخاذ أي إجراء حتى الآن.
رفع لي شي رأسه وحدق بهدوء في فيلونغ دون اتخاذ أي إجراء حتى الآن.
كانت أرجل فيلونغ ترتجف. لم يكن أقوى من النجل. لا، لقد كان النجل أقوى منه في الواقع بكثير، ومع ذلك تم إبادته في خطوة واحدة فقط. هذه النتيجة تركته يبلل سرواله في رعب.
“صرير” بعد دخوله، فجأة أغلقت الأبواب الخشبية إلى الفناء.
“أنت… أنت… لا تقترب! لا تقترب! ” بعد أن شاهد لي شي يقترب، اخذ عدة خطوات مع وجه شاحب. كان خائفا حقا من عقله هذه المرة.
خطى لي شي بداخل هذه الدوامة النجمية واختفى في غمضة عين.
ومع ذلك، استمر لي شي في اتخاذ خطوة تلو الأخرى بينما صار باتجاهه.
بعد فترة طويلة، فتح عينيه للنظر إلى البئر وتحدث بابتسامة باهتة: “أنت تعرف، عندما أخذت بشر التنين من أجل جلب الوريد الروحاني إلى هذا المكان، كان الرجل العجوز من جبل التنين العملاق غير سعيد للغاية. بعد سنوات عديدة، لا يزال هذا الرجل بخيل جدا. طبيعته الجشعة ربما لن تتغير أبداً.”
“أنت… لا تفعل أي شيء أحمق!” واصل فيلونغ التعثر إلى الوراء بينما كان يصرخ: “أنا، أنا امير في ويفران، أختي هي انسة المحار الصاخب بينما صهري هو أمير درع البحر. إذا كنت تجرؤ على لمس شعري، فإن شقيقتي لن تذخرك! ستقتل ويفران عشائرك التسعة! “
لم يستطع لي شي إلا أن يهز رأسه بشكل متناقض بعد رؤية هروبه المحموم. تحولت عيناه للبرودة مع فلاش اندفع مثل السهم الإلهي.
واصل لي شي خطواته دون أن يرد.
همس لي شي بلا مبالاة بعد أن قتل فيلونغ: “تجرؤ على التدرب بقلب داو من هذا القبيل. “
“النبيل الشاب جيان، بسرعة ساعدني!” بعد أن لاحظ أن لي شي لم يكن لديه نية للتوقف، كان عليه أن يصرخ في جيان شياوتي ليحاول الإمساك به كقشة منقذة للحياة.
اكمل فيلونغ: “يجب عليك الحفاظ على كلامك وعدم التحرك على الإطلاق أو وإلا سأكون الفائز. “
أراد جيان شياوتي أن يقول شيئا ما، لكن بعد أن رأى تعبير البارد لـ لي شي وخطواته الحازمة، عرف أنه سيكون مسعى عديم الجدوى.
أغلق عينيه ببطء كما لو كان يريد النوم هنا. أصبح كل شيء هادئا بشكل لا يصدق – حالة من الاسترخاء اللطيف.
“الأخ شنغوان، هذا عداءك الشخصي، أخشى أنه ليس لي مكان للتدخل.” أدرك جيان شياوتي أن أولئك الذين يحاولون وقف لي شي لن يسعوا إلا تدميرهم. لم يكن يريد أن يكون علفا آخرا للمدافع.
“النبيل الشاب جيان، بسرعة ساعدني!” بعد أن لاحظ أن لي شي لم يكن لديه نية للتوقف، كان عليه أن يصرخ في جيان شياوتي ليحاول الإمساك به كقشة منقذة للحياة.
“توقف، توقف” صرخ فيلونغ بصوت أعلى كما اقترب لي شي: “أنا، لن أتزوج هونغ يوجياو بعد الان! يمكنك الحصول عليها، حسنا؟”
تجمدت الآنسة لين مؤقتًا أثناء تذكر سلوك لي شي الذي لا يقهر وأسلوبه عندما وقف بجانبها. مرت فترة طويلة قبل أن تهدأ بينما احمر وجهها عن غير قصد.
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
واصل لي شي خطواته دون أن يرد.
نظر اليه هونغ يوجياو بازدراء بعد سماع هذا. أعطاه تلاميذ البحيرة نفس النظرة.
نظر اليه هونغ يوجياو بازدراء بعد سماع هذا. أعطاه تلاميذ البحيرة نفس النظرة.
توقف لي شي وأبلغ فيلونغ: “سأمنحك فرصة للهجوم. “
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
ابتلع فيلونغ الفم من اللعاب وقال: “إذا، إذا كنت ستتوقف، سأفعل ذلك.”
همس لي شي بلا مبالاة بعد أن قتل فيلونغ: “تجرؤ على التدرب بقلب داو من هذا القبيل. “
“جيد جدا، سأعطيك فرصة واقف ساكنا.” أجاب لي شي بشكل قاطع بينما كان ينظر إلى فيلونغ ذو الأرجل الضعيف.
“صرير” بعد دخوله، فجأة أغلقت الأبواب الخشبية إلى الفناء.
اكمل فيلونغ: “يجب عليك الحفاظ على كلامك وعدم التحرك على الإطلاق أو وإلا سأكون الفائز. “
خطى لي شي بداخل هذه الدوامة النجمية واختفى في غمضة عين.
قال لي شي بشكل غير مبال: “بسرعة، لن أتحرك… “
تجمدت الآنسة لين مؤقتًا أثناء تذكر سلوك لي شي الذي لا يقهر وأسلوبه عندما وقف بجانبها. مرت فترة طويلة قبل أن تهدأ بينما احمر وجهها عن غير قصد.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
“الأخ شنغوان، هذا عداءك الشخصي، أخشى أنه ليس لي مكان للتدخل.” أدرك جيان شياوتي أن أولئك الذين يحاولون وقف لي شي لن يسعوا إلا تدميرهم. لم يكن يريد أن يكون علفا آخرا للمدافع.
لم يستطع لي شي إلا أن يهز رأسه بشكل متناقض بعد رؤية هروبه المحموم. تحولت عيناه للبرودة مع فلاش اندفع مثل السهم الإلهي.
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
همس لي شي بلا مبالاة بعد أن قتل فيلونغ: “تجرؤ على التدرب بقلب داو من هذا القبيل. “
بعد التخلص من الاثنين، تصرف لي كيي وكأن شيئا لم يحدث. أمر شياوتي قبل الدخول إلى الفناء القديم مرة أخرى: “شياوتي، سأتركهم لك. “
حتى تلاميذ البحيرة نظروا إليه بازدراء في هذه اللحظة. على الرغم من أن نجل قرش الدم كان يكرهوه، على الأقل كان لا يزال شخصية شرسة. تخلى فيلونغ عن زواجه، وأظهر أنه سيسلم خطيبته لشخص آخر لمجرد البقاء.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
بعد التخلص من الاثنين، تصرف لي كيي وكأن شيئا لم يحدث. أمر شياوتي قبل الدخول إلى الفناء القديم مرة أخرى: “شياوتي، سأتركهم لك. “
في وجه الموت، قال فيلونغ بشدة كل ما في وسعه؛ سيفعل أي شيء فقط للبقاء على قيد الحياة.
“صرير” بعد دخوله، فجأة أغلقت الأبواب الخشبية إلى الفناء.
“من بين السنوات البعيدة، لم يفهمني الكثير من الناس وعرفوا رغبتي. ” تنفس لي شي عاطفيا وتابع: “من المؤسف أنك تريد حياة عادية. “
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
نظر اليه هونغ يوجياو بازدراء بعد سماع هذا. أعطاه تلاميذ البحيرة نفس النظرة.
قال تلميذ من البحيرة بإعجاب: “النبيل الشاب لي قوي جدا”
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
أضاف آخر: “هو تلميذ شجرة الأجداد، كيف يمكن أن لا يكون قويا؟”
أضاف آخر: “هو تلميذ شجرة الأجداد، كيف يمكن أن لا يكون قويا؟”
شاهدت هونغ يوجياو كما اختفى ظله في الفناء وتنهدت كذلك. كان هذا الشخص عبارة عن تنين محاط بالغيوم والضباب. لا يمكن لأحد أن يرى حقا من خلاله.
أراد جيان شياوتي أن يقول شيئا ما، لكن بعد أن رأى تعبير البارد لـ لي شي وخطواته الحازمة، عرف أنه سيكون مسعى عديم الجدوى.
تجمدت الآنسة لين مؤقتًا أثناء تذكر سلوك لي شي الذي لا يقهر وأسلوبه عندما وقف بجانبها. مرت فترة طويلة قبل أن تهدأ بينما احمر وجهها عن غير قصد.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
بعد الدخول إلى الداخل، جلس لي qي أمام لوحة الشطرنج مرة أخرى للنظر إلى التمثال في حالة ذهول. بعد فترة، عبر عن أسفه: “إن العبء الذي أشعر به كلما جئت إلى هنا منعني من العودة طوال هذا الوقت، لكن يجب أن أغادر في هذا الجيل لذا دعني أراك مرة أخرى. “
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
مع ذلك، رفع قطعة من الشطرنج ووضعها على اللوحة مرة أخرى. تغيرت المخطط بأكمله في الطاولة فجأة. يمكن لحركة قطعة واحدة أن تثبت الكون.
1257 – المدفن
“بززز!” كان جو اللوحة يشبه محيطًا من النجوم. كانت شاسعة وغير محدودة كما تدور ببطء مثل الدوامة.
بقي العالم ساكنا. لا يمكن العثور على استجابة.
خطى لي شي بداخل هذه الدوامة النجمية واختفى في غمضة عين.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
عندما استعاد بصره، وجد نفسه في مكان به جبال وأنهار جميلة. في هذا المكان كان أشعة الشمس دافئة يرافقه نسيم ربيع لطيف. كان ضوء الشمس لطيفًا جدًا مثل أحضان المرأة الجميلة.
“بززز!” كان جو اللوحة يشبه محيطًا من النجوم. كانت شاسعة وغير محدودة كما تدور ببطء مثل الدوامة.
كان هناك تل صغير. انتشر التل بأكمله مثل كف شخص. كان مغطاة بسهول عشبية، يمكن للمرء أن يشم رائحة مريحة إذا كانوا سيستريحون هنا.
نظر اليه هونغ يوجياو بازدراء بعد سماع هذا. أعطاه تلاميذ البحيرة نفس النظرة.
تم زرع صفين من الكنوز من الخيزران على الجانبين الأيسر والأيمن من هذا التل. نضحت هذه الاشجار الثمينة بضوء ارجواني. كل واحد منهم كان لا يقدر بثمن.
ومع ذلك، لم يستطع لي شي حتى الانتهاء من كلماته قبل أن يبدأ فيلونغ في الفرار بكل قوته. في هذه اللحظة، تمنى أن تكون والدته أعطيت له ساقين إضافيتين للسماح له بالفرار بشكل أسرع.
في الوقت نفسه، كان هناك بئر قديم على جانب يبعث منه ضباب إيثيري. يمكن العثور على لون أرجواني بداخل، واستمرت أعمدة هذا الضباب في الظهور في جميع أنحاء التل بأكمله. هذا البئر الذي غمره ضباب أرجواني كان يشبه أرضا خالدة في حين أن تألقه العجيب جعله يبدو كما لو كان هناك بند لا يصدق مدفون في القاع.
“جيد جدا، سأعطيك فرصة واقف ساكنا.” أجاب لي شي بشكل قاطع بينما كان ينظر إلى فيلونغ ذو الأرجل الضعيف.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
كان لي شي متحجرًا بينما كان يقف أمام اللوح. وفي النهاية استلقى على العشب أمامه.
كان حقا باهظة لنحت علامة مميزة من هذا الحجر السماوي. كان أقل من قلة من الناس في هذا العالم قادرين على التمتع بهذه المعاملة. لم يكن حتى ملك الهي مؤهلا لهذه البادرة الكبرى.
بقي العالم صامتا. لا أحد يستطيع أن يتحدث أو يستجيب في هذا السكون.
في ذاكرة جيان ونشين – تمت كتابة هذا على اللوح. هذه الكلمات الاربعة وحدها يمكن أن تدوم للأبدية. فشل ذوبان الوقت في تآكلها.
بعد الدخول إلى الداخل، جلس لي qي أمام لوحة الشطرنج مرة أخرى للنظر إلى التمثال في حالة ذهول. بعد فترة، عبر عن أسفه: “إن العبء الذي أشعر به كلما جئت إلى هنا منعني من العودة طوال هذا الوقت، لكن يجب أن أغادر في هذا الجيل لذا دعني أراك مرة أخرى. “
كان لي شي متحجرًا بينما كان يقف أمام اللوح. وفي النهاية استلقى على العشب أمامه.
أغلق عينيه ببطء كما لو كان يريد النوم هنا. أصبح كل شيء هادئا بشكل لا يصدق – حالة من الاسترخاء اللطيف.
قال تلميذ من البحيرة بإعجاب: “النبيل الشاب لي قوي جدا”
بعد فترة طويلة، فتح عينيه للنظر إلى البئر وتحدث بابتسامة باهتة: “أنت تعرف، عندما أخذت بشر التنين من أجل جلب الوريد الروحاني إلى هذا المكان، كان الرجل العجوز من جبل التنين العملاق غير سعيد للغاية. بعد سنوات عديدة، لا يزال هذا الرجل بخيل جدا. طبيعته الجشعة ربما لن تتغير أبداً.”
أغلق عينيه ببطء كما لو كان يريد النوم هنا. أصبح كل شيء هادئا بشكل لا يصدق – حالة من الاسترخاء اللطيف.
بقي العالم صامتا. لا أحد يستطيع أن يتحدث أو يستجيب في هذا السكون.
أراد شياوتي أن يتكلم، لكن لي شي كان قد حبس نفسه بالفعل في الداخل. في النهاية، تنفس الصعداء فقط.
“لقد مر الكثير من الوقت لذلك تركت ما يجب أن يترك. صنعت السلام في الماضي” نظر لي شي إلى السماء الزرقاء وضحك: “لكن تلك الفتاة، هونغ تيان، لن تسمح له بالرحيل. لم تعترف بخطئها في ذلك الوقت ورفضت الوقوف. للأسف، أن تكون على صواب أو خطأ لا يهمني لأنني عشت لفترة طويلة. فعل كل منكما ما يجب لأجلي.”
“لا… ” مباشرة عندما الفضاء المتموج امامه، شعر فيلونغ فجأة بهزة من الألم واضطر إلى الصراخ. بعد ذلك، سقطت جثته على الأرض بصوت عال.
بقي العالم ساكنا. لا يمكن العثور على استجابة.
عند النظر بشكل دقيق، سيجد المرء لوح داخل الأرض مليئ بالضباب. كان لديه مظهر من الندرة، مشيرا إلى أنه مصنوع من حجر أسطوري سماوي.
“من بين السنوات البعيدة، لم يفهمني الكثير من الناس وعرفوا رغبتي. ” تنفس لي شي عاطفيا وتابع: “من المؤسف أنك تريد حياة عادية. “
“أنت… لا تفعل أي شيء أحمق!” واصل فيلونغ التعثر إلى الوراء بينما كان يصرخ: “أنا، أنا امير في ويفران، أختي هي انسة المحار الصاخب بينما صهري هو أمير درع البحر. إذا كنت تجرؤ على لمس شعري، فإن شقيقتي لن تذخرك! ستقتل ويفران عشائرك التسعة! “
“ربما سمحت لك حكمتك التب لا نهاية لها من الرؤية من خلال ازدهار هذا العالم. في عينيك، كانت الحياة الدنيوية أغلى شيء. بعد أن واجهت الآلام في الحياة، كنت ترغب في السعي وراء سعادة عادية وتأمل في الحصول على منزل دافئ. “
“للأسف، أنا مقدر للذهاب في رحلة طويلة وكنت لا يمكن أن تمنعني مرة أخرى. بالطبع، لم أجبرك على اتباعي في حروب لا نهاية لها، ودورة القتل التي لا نهاية لها! ” تنهد لي شي بهدوء.
“للأسف، أنا مقدر للذهاب في رحلة طويلة وكنت لا يمكن أن تمنعني مرة أخرى. بالطبع، لم أجبرك على اتباعي في حروب لا نهاية لها، ودورة القتل التي لا نهاية لها! ” تنهد لي شي بهدوء.
خطى لي شي بداخل هذه الدوامة النجمية واختفى في غمضة عين.
واصل لي شي خطواته دون أن يرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
