نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1278

بدون رحمة

بدون رحمة

1278 – بدون رحمة

“لي! هل تجرؤ على محاربتي؟ إذا خسرت، لن يكون لدي أي شكوى. وإلا، فسوف أطاردك كشبح! ” اتخذت قرارًا واضحًا لأنها عرفت أنه لا مفر من الهروب. ما كانت قلقة بشأنه هو الجيش الروحي والرمح من البحيرة.

كان الرمح الثلاثي أسطورة أبدية. اعتمدت الآلهة البحرية على هذا السلاح لمواجهة الأباطرة الخالدون. كان السبب في وجود الكيان.

في هذه الأثناء، ركز لي شي نظراته عليها. شاهد كل المتفرجين بأنفاس متقطعة.

كان الرمح الثلاثي شيء فريد من نوعه للشياطين البحر. تجاوزت قوته إمكانات كنوز الحقيقة الامبراطور الخالد.

“بززز!” أضاء التشكيل تحت البحيرة. انفجرت كمية لا حصر لها من السلطة مثل ثوران بركاني. في فترة قصيرة من الزمن، دفعت الرمح كما لو أن يدا عملاقة قد ألقيت به للتو.

على الرغم من أن الذي امامه لم يكن إلا تقليدا، إلا أن القوة المنبعثة منه لا يزال يردع ذات السيادي. كان شيئا يخص فقط الرمح الحقيقي.

“بووم!” انهار الفراغ وبرز ثقب أسود. على الرغم من أن السيادي كان قد فرّ إلى حد بعيد، إلا أن الرمح التقي به في لحظة.

لم يكن هذا التقليد متطابقا مع الحقيقي، لكنه لا يزال يصدر قوة قادرة على التسبب بالرعب في أي شيطان بحري.

في هذه الأثناء، ركز لي شي نظراته عليها. شاهد كل المتفرجين بأنفاس متقطعة.

“هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا… ” لم يسع السيادي الشاحب تصديق عينيه. لماذا نجح بشري في خلق نسخة من الرمح على الرغم من أن الكثير من شياطين البحر قد فشل؟ كان هذا لا يمكن تصوره تماما.

استيقظت فيان من ذهولها وأسفها. أرادت الهروب في أسرع وقت ممكن. في ذهنها، طالما بقيت التلال الخضراء، فلن يكون هناك خوف من نفاد الحطب.

سرعان ما جمع ذكاءه ونقل جسده من أجل عبور الفراغ. لم تكن لديه الرغبة في القتال ضد هذا الرمح الثلاثي.

كان الرمح الثلاثي شيء فريد من نوعه للشياطين البحر. تجاوزت قوته إمكانات كنوز الحقيقة الامبراطور الخالد.

“بززز!” أضاء التشكيل تحت البحيرة. انفجرت كمية لا حصر لها من السلطة مثل ثوران بركاني. في فترة قصيرة من الزمن، دفعت الرمح كما لو أن يدا عملاقة قد ألقيت به للتو.

“هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا… ” لم يسع السيادي الشاحب تصديق عينيه. لماذا نجح بشري في خلق نسخة من الرمح على الرغم من أن الكثير من شياطين البحر قد فشل؟ كان هذا لا يمكن تصوره تماما.

“بووم!” انهار الفراغ وبرز ثقب أسود. على الرغم من أن السيادي كان قد فرّ إلى حد بعيد، إلا أن الرمح التقي به في لحظة.

” تنشيط!” خشي السيادي من هذا المطاردة، لكنه لم يكن لديه مخرج. صرخ واستدعى سلاحه الأقوى بينما كان يوجه أقوى أسلوب دفاعي من أجل وقف الرمح.

” تنشيط!” خشي السيادي من هذا المطاردة، لكنه لم يكن لديه مخرج. صرخ واستدعى سلاحه الأقوى بينما كان يوجه أقوى أسلوب دفاعي من أجل وقف الرمح.

أثناء حبس عيونه ، كانت فيان تصر على أسنانها، وغضبها المتوهج واضح في نظرتها. صرخت اسمه: “لي شي!”

“بانغ!” اخترق الرمح سلاحه والحاجز ثم واصل الطيران تجاهه بزخم لا يمكن وقفه.

قبل ذلك، كان العديد من الناس متفائلين بشأن فيان لأنها كانت تتمتع بدعم قوي. ومع ذلك، في غمضة عين، فإن الوضع قد انعكس تماما. أصبحت فيان، التي كان يجب أن تفوز بالتأكيد، كلبًا ميت بدون مالك.

“لا!” صدى صرخته الحزينة عبر المحيط. سقطت قطرات من الدم في البحر وصبغته باللون الأحمر.

صدى صوت لي شي البارد قائلاً: “لا تفكر في الرحيل عندما تكون هنا بالفعل” كان الأمر مرعباً للعظام.

صلب السيادي حتى الموت هكذا. كانت عيناه لا تزال مفتوحة على مصراعيها في كفر. لم تكن هذه هي النتيجة التي تصورها على الإطلاق، وبالتالي مات مع العديد من الأسف.

أثناء حبس عيونه ، كانت فيان تصر على أسنانها، وغضبها المتوهج واضح في نظرتها. صرخت اسمه: “لي شي!”

ذعر العالم كله. كان شياطين البحر الذين رأوا هذا مذعورين، حيث سكب عليهم برودة قارسة.

ضحك لي شي ردا عليها: “أنا لا أخاف حتى من الآلهة، ناهيك عن مجرد أشباح. “

شك شيطان بحري أكبر في حالة ذهول: “كيف يمكن أن يكون هذا؟”

شك شيطان بحري أكبر في حالة ذهول: “كيف يمكن أن يكون هذا؟”

انهاه الرمح بالأمام السيادي الذي تخلى عنه ذات مرة، وفي نهاية المطاف، أنهى حياته. يبدو أن هذا كان جزء من الكارما. لا يمكن لسيادي أن يهرب من اتصاله بالسلاح. كان مدينا لعب كل من المجد والموت. كان كما لو أن السماوات كانت تلعب نكتة قاسية عليه.

“بانغ!” اخترق الرمح سلاحه والحاجز ثم واصل الطيران تجاهه بزخم لا يمكن وقفه.

“هذه هي القوة المخفية لبحيرة دونغتينغ. ” نظروا إلى البحيرة الآن على أنها وجود مخيف. فهم الجميع أن البحيرة كان لها تراث قديم على رأس الجيش الروحي.

“جيد جدا، سنقاتل حتى الموت!” شعرت فيان بالفرح بعد أن حصل على فرصة للانتقام.

تحدث أحد أسلاف الارواح الساحرة: “مرت سنوات عديدة، لكن البحيرة لا تزال تشبه قوتها السابقة التي لا تقهر”

كانت غاضبة. كان عدوها اللدود يقف أمامها، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكنها القيام به.

بعد رؤية قوتها اليوم، من يجرؤ على الحصول على أي أفكار حول هذا الكيان في المستقبل؟

وتابع: “سأقترض كلماتك. اركعي واقبلي موتك، أو لا بد لي من قتلك بنفسي؟”

فقط بتذكر انهم تخلوا عن كل شيء عن أسلافهم لفوائدهم الخاصة جعلهم يخجلون. كيف يمكنهم الوقوف ومواجهة أسلافهم فيما بعد؟

احتلت هذه كانت الأفكار عقلها. وقفت هناك ولم تجرؤ على التصرف بتهور.

لسنوات عديدة، لم تعبد البحيرة أبداً الأجداد مع الاحتفالات. نسي جميعهم التقاليد، لكن الأسلاف ما زالوا يحمون أطفالهم والبحيرة. كانت قلوبهم مليئة بالخجل والندم.

ضحك لي شي ردا عليها: “أنا لا أخاف حتى من الآلهة، ناهيك عن مجرد أشباح. “

في هذه الأثناء، كان الحشد لا يزال رادعاً أثناء مشاهدة الفرسان الأربعة في السماء. يمكن لهذا الجيش أن يجتاح جميع الأعداء.

أجاب بهدوء: “جيد جدا، على الأقل لديك بعض الشجاعة. لا تزالين أفضل من أخوك الصغير، الذي توسل قبل الموت. “

صدى صوت لي شي البارد قائلاً: “لا تفكر في الرحيل عندما تكون هنا بالفعل” كان الأمر مرعباً للعظام.

أدركت أنه لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة، لذا صرخت: “لي، إما أنت أو أنا يجب أن أموت. أفضل الموت إذا كنت موجودًا في هذا العالم! “

استيقظت فيان من ذهولها وأسفها. أرادت الهروب في أسرع وقت ممكن. في ذهنها، طالما بقيت التلال الخضراء، فلن يكون هناك خوف من نفاد الحطب.

ومع ذلك، لم تبتعد قبل أن يمنع لي شي طريقها. أصبح وجهها ملتويا بعد رؤيته. علاوة على ذلك، فقد تم تغطيتها من الخوف والغضب بلمسة من اليأس.

ومع ذلك، لم تبتعد قبل أن يمنع لي شي طريقها. أصبح وجهها ملتويا بعد رؤيته. علاوة على ذلك، فقد تم تغطيتها من الخوف والغضب بلمسة من اليأس.

كان الرمح الثلاثي شيء فريد من نوعه للشياطين البحر. تجاوزت قوته إمكانات كنوز الحقيقة الامبراطور الخالد.

كان هذا هو العدو الذي قتل والدها وأخوها الصغير. لم تكن تريد شيئا أكثر من تمزيقه. ومع ذلك، اخبرها حدسها أنه طالما بقيت على قيد الحياة، سيكون كل شيء ممكنًا في المستقبل، بما في ذلك قتل هذا العدو للثأر من عائلتها.

نظر لي شي إليها بعين واحدة وقال: “اذهب، موت في اليأس، مصير مخصص لأعدائي. “

لم تكن تريد أن تموت، لأن كل شيء سيتحول إلى رماد بعد ذلك. كانت طائفتها المحار القاصف. وطالما أنها قد تعود، فستكون أمامها فرصة للانتقام.

فقط بتذكر انهم تخلوا عن كل شيء عن أسلافهم لفوائدهم الخاصة جعلهم يخجلون. كيف يمكنهم الوقوف ومواجهة أسلافهم فيما بعد؟

احتلت هذه كانت الأفكار عقلها. وقفت هناك ولم تجرؤ على التصرف بتهور.

فقط بتذكر انهم تخلوا عن كل شيء عن أسلافهم لفوائدهم الخاصة جعلهم يخجلون. كيف يمكنهم الوقوف ومواجهة أسلافهم فيما بعد؟

في هذه الأثناء، ركز لي شي نظراته عليها. شاهد كل المتفرجين بأنفاس متقطعة.

“لا!” صدى صرخته الحزينة عبر المحيط. سقطت قطرات من الدم في البحر وصبغته باللون الأحمر.

قبل ذلك، كان العديد من الناس متفائلين بشأن فيان لأنها كانت تتمتع بدعم قوي. ومع ذلك، في غمضة عين، فإن الوضع قد انعكس تماما. أصبحت فيان، التي كان يجب أن تفوز بالتأكيد، كلبًا ميت بدون مالك.

سألها لي شي بحرية عندما نظر إليها: “ألا تريد أن تقتلني؟”

سألها لي شي بحرية عندما نظر إليها: “ألا تريد أن تقتلني؟”

بعد رؤية قوتها اليوم، من يجرؤ على الحصول على أي أفكار حول هذا الكيان في المستقبل؟

أثناء حبس عيونه ، كانت فيان تصر على أسنانها، وغضبها المتوهج واضح في نظرتها. صرخت اسمه: “لي شي!”

تحدث أحد أسلاف الارواح الساحرة: “مرت سنوات عديدة، لكن البحيرة لا تزال تشبه قوتها السابقة التي لا تقهر”

أجاب على مهل: “أنا أفهم كراهيتك.”

احتلت هذه كانت الأفكار عقلها. وقفت هناك ولم تجرؤ على التصرف بتهور.

“أرغب في تقشير بشرتك وشرب دمك وتذوق لحمك!” صرخت: “أقسم ألا أعيش أبداً تحت السماء نفسها مع قاتل أبي!”

أثناء حبس عيونه ، كانت فيان تصر على أسنانها، وغضبها المتوهج واضح في نظرتها. صرخت اسمه: “لي شي!”

“ماذا في ذلك؟” أجاب لي شي بلا اكتراث: “أنا شخص لا يرحم، ناهيك عن أنني أعطيتك تحذيرات كافية، لكنك ما زلت تجرأ على معارضتي. لذلك، يجب عليك تجربة المجزرة “

أدركت أنه لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة، لذا صرخت: “لي، إما أنت أو أنا يجب أن أموت. أفضل الموت إذا كنت موجودًا في هذا العالم! “

كانت غاضبة. كان عدوها اللدود يقف أمامها، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكنها القيام به.

“ومع ذلك، بما أنك متلهف للغاية للانتقام، فسألبي رغباتك” ابتسم: “أنت تعتقد أن لديك فرصة فعلية، لذا سأمنحها لك. أنا أحب تحطيم تقدير شخص ما وثقته بنفسه حتى يتمكنوا من تذوق اليأس. “

وتابع: “سأقترض كلماتك. اركعي واقبلي موتك، أو لا بد لي من قتلك بنفسي؟”

وجدت بصيص أمل في هذا الميل اليائس، وصرخت على الفور: “جيد، لي، هذا هو خيارك. سنقاتل واحدًا ضد واحد، ولا يمكن إرجاع كلماتك! “

أدركت أنه لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة، لذا صرخت: “لي، إما أنت أو أنا يجب أن أموت. أفضل الموت إذا كنت موجودًا في هذا العالم! “

نظر لي شي إليها بعين واحدة وقال: “اذهب، موت في اليأس، مصير مخصص لأعدائي. “

أجاب بهدوء: “جيد جدا، على الأقل لديك بعض الشجاعة. لا تزالين أفضل من أخوك الصغير، الذي توسل قبل الموت. “

ضحك لي شي ردا عليها: “أنا لا أخاف حتى من الآلهة، ناهيك عن مجرد أشباح. “

“لي! هل تجرؤ على محاربتي؟ إذا خسرت، لن يكون لدي أي شكوى. وإلا، فسوف أطاردك كشبح! ” اتخذت قرارًا واضحًا لأنها عرفت أنه لا مفر من الهروب. ما كانت قلقة بشأنه هو الجيش الروحي والرمح من البحيرة.

أدركت أنه لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة، لذا صرخت: “لي، إما أنت أو أنا يجب أن أموت. أفضل الموت إذا كنت موجودًا في هذا العالم! “

ضحك لي شي ردا عليها: “أنا لا أخاف حتى من الآلهة، ناهيك عن مجرد أشباح. “

وجدت بصيص أمل في هذا الميل اليائس، وصرخت على الفور: “جيد، لي، هذا هو خيارك. سنقاتل واحدًا ضد واحد، ولا يمكن إرجاع كلماتك! “

ارتفع غضبها وواصلت خطتها لمحاربته واحدة ضد الاخر. حتى لو اضطرت إلى دفع ثمن حياتها لقتله، فإنها قد تفكر في انتقام لعائلتها الميتة بشكل جيد.

كان هذا هو العدو الذي قتل والدها وأخوها الصغير. لم تكن تريد شيئا أكثر من تمزيقه. ومع ذلك، اخبرها حدسها أنه طالما بقيت على قيد الحياة، سيكون كل شيء ممكنًا في المستقبل، بما في ذلك قتل هذا العدو للثأر من عائلتها.

“ومع ذلك، بما أنك متلهف للغاية للانتقام، فسألبي رغباتك” ابتسم: “أنت تعتقد أن لديك فرصة فعلية، لذا سأمنحها لك. أنا أحب تحطيم تقدير شخص ما وثقته بنفسه حتى يتمكنوا من تذوق اليأس. “

“أرغب في تقشير بشرتك وشرب دمك وتذوق لحمك!” صرخت: “أقسم ألا أعيش أبداً تحت السماء نفسها مع قاتل أبي!”

وجدت بصيص أمل في هذا الميل اليائس، وصرخت على الفور: “جيد، لي، هذا هو خيارك. سنقاتل واحدًا ضد واحد، ولا يمكن إرجاع كلماتك! “

“لا!” صدى صرخته الحزينة عبر المحيط. سقطت قطرات من الدم في البحر وصبغته باللون الأحمر.

كان لي شي مستمتعا وأجابها ببرودة: “لا تقس قلب رجل نبيل باستخدام مقياسك البائس. لا داعي للقلق، أنا، لي شي، سأبقى دائما كلامي. القتل لن يتطلب أي مساعدة خارجية. “

“بانغ!” اخترق الرمح سلاحه والحاجز ثم واصل الطيران تجاهه بزخم لا يمكن وقفه.

“جيد جدا، سنقاتل حتى الموت!” شعرت فيان بالفرح بعد أن حصل على فرصة للانتقام.

“ماذا في ذلك؟” أجاب لي شي بلا اكتراث: “أنا شخص لا يرحم، ناهيك عن أنني أعطيتك تحذيرات كافية، لكنك ما زلت تجرأ على معارضتي. لذلك، يجب عليك تجربة المجزرة “

نظر لي شي إليها بعين واحدة وقال: “اذهب، موت في اليأس، مصير مخصص لأعدائي. “

صدى صوت لي شي البارد قائلاً: “لا تفكر في الرحيل عندما تكون هنا بالفعل” كان الأمر مرعباً للعظام.

في هذه اللحظة، حبس الجميع أنفاسهم أثناء مشاهدة هذا المشهد. على الرغم من أن شياطين البحر شعروا بالتعاطف مع فيان وأرادوا المساعدة، لم يجرؤ أي منهم على محاولة إنقاذها.

“بووم!” انهار الفراغ وبرز ثقب أسود. على الرغم من أن السيادي كان قد فرّ إلى حد بعيد، إلا أن الرمح التقي به في لحظة.

أدركت أنه لا توجد فرصة للبقاء على قيد الحياة، لذا صرخت: “لي، إما أنت أو أنا يجب أن أموت. أفضل الموت إذا كنت موجودًا في هذا العالم! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط