نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1366

تنوير داو مينغ زونتيان

تنوير داو مينغ زونتيان

1366 – تنوير داو مينغ زونتيان

“بززز” بعد أن غادر المذبح، اختفى البرج المصغر. ظهر الضوء مرة أخرى وخلق نفس الأسلحة التي بدأت تطفو حول المذبح.

“بانغ!” حيث تم دفع اله الداو الرشيق إلى أسفل أكثر وأكثر، وقع انفجار آخر بصوت عال. انصهرت الصورة الضخمة خلفه بجسده.

كان الغالبية العظمى من المتدربين هنا حسودين للغاية في حين أراد الكثيرون البدء في التودد من كاو كوجيان.

مع هذا الانصهار، خضعت طاقة دمه لتحول لا يصدق. انفجرت الوهيته، وتحول إلى إله سماوي حقيقي. يبدو أن هيبته العليا منحت من السماء نفسها.

تذمر معلق خائف: “هل سيكون داو إمبراطور خالد؟”

“كلانك!” رن ترنيمة السيف مرة أخرى. تحول سيفه للاحمر كالدم، كما لو أن كل طاقته صببت في الداخل. تحولت إلى سيف دموي قادر على تقسيم السماء والأرض.

“بانغ!” فجأة، صدى انفجار صاخب. حطم كف ضخم السماء مع جميع أشعة البرق الضخمة. بدا هذا الكف أن يكتسح العالم بأسره. تم ترك المليارات والمليارات من الوجود لأهواءه.

بدا ان هذا السيف فجأة كان على قيد الحياة بسبب الحيوية النابضة. كما لو أن الشاب منحه هذه الفرصة. مع ترنيمة، أصبح السيف مستقيمًا مرة أخرى؛ كان قادر الآن على تحمل السماء لإيقاف البرج المصغر.

هز شخص من الجيل الأكبر سنا رأسه وأوضح: “لا، داو زونتيان الذي خلق نفسه قد قبل إرادة السماء منذ فترة طويلة لأنه قبله في الجيل الأخير. إنه يتقن داو الكبير خاصته قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة ليصبح إمبراطورًا حقيقيًا “

شاهد المتفرجين الآن إلهين منذ أن نضح سيفه بألوهية مخيفة كذلك.

” بووم! بووم! بووم! ” استمر سيفه في الصمود أمام البرج الأصغر عندما اقترب من البرج الحقيقي. مع اقترابه، ازداد قمع البرج الصغير بشكل متزايد.

“خارج الوجود في جيل خاطئ مع منغ زونتيان، من آخر يمكن أن يناضل ضده؟” دهش الكثير من الناس لرؤية شكله الحالي.

“هدير!” ثم، مع نمر أبيض.

” بووم! بووم! بووم! ” استمر سيفه في الصمود أمام البرج الأصغر عندما اقترب من البرج الحقيقي. مع اقترابه، ازداد قمع البرج الصغير بشكل متزايد.

“اووو!” التالي كان هدير تنين.

على الرغم من أن سيفه – المليء بالألوهية – لم يعد ينحني من الضغط، كان جسده يعاني من قمع لا يوصف. على الرغم من ارتفاع طاقة دمه، كان هو الذي ينحني بدلا من السيف. كان مثل تنين حقيقي في السماء وحاول قصارى جهده للوقوف منتصبا.

لم يكن الجميع أي شي امام عظمته. شعر حتى الملك الالهي العادي كما لو كان نمل يمكن سحقه في أي لحظة.

للأسف، حتى لو كان أقوى، فإنه لا يزال غير قادر على الحفاظ على هذا الوضع. انحنى جسمه لأسفل مرة أخرى. كان على بعد بوصات فقط من البرج الكبير، ولكن كان من المستحيل الوصول إليه. في نهاية المطاف، ترك هدير. نضحت ألوهية السيف ضوءا مبهرا كما أطلق العنان لسلسلة تحطم السماء في البرج المصغرة.

كان سكان عالم الروح مذعورين. شعر الناس بالدافع للسجود وعبادة هذه السلطة. يبدو أنه يمثل الإرادة العليا للسماء العالية، كما لو كان ولد إمبراطور جديد.

” بووم!” استخدم هذا الهجوم لكسر الضغط من البرج وسرعان ما تراجع.

وقف اله الداو الرشيق بهدوء أمام هذا البرج. تم حماية المذبح من قبل قوة قديمة قوية. أما بالنسبة للبرج، فقد كان يحرسه الآلهة بأنفسهم. أي شخص يقترب سيتم قمعه دون أي سبيل للدخول. المشاهدون لم يعلقوا ولا سخروا من فشله.

“بززز” بعد أن غادر المذبح، اختفى البرج المصغر. ظهر الضوء مرة أخرى وخلق نفس الأسلحة التي بدأت تطفو حول المذبح.

في غمضة عين، ظهرت الوحوش الإلهية الأربعة من الباب. التنين الحقيقي، طائر العنقاء، النمر الأبيض، والسلحفاة السوداء احاطة بأربعة أركان الجبل. نضح الجبل نفسه بإشعاع كامل من الألوهية التي لن تتفرق. أصبح موقعا مقدسا تماما.

وقف اله الداو الرشيق بهدوء أمام هذا البرج. تم حماية المذبح من قبل قوة قديمة قوية. أما بالنسبة للبرج، فقد كان يحرسه الآلهة بأنفسهم. أي شخص يقترب سيتم قمعه دون أي سبيل للدخول. المشاهدون لم يعلقوا ولا سخروا من فشله.

1366 – تنوير داو مينغ زونتيان

حتى عاهل الهي ذبح في ثوانٍ، لذا فإن خروجه سالماً أثبت بالفعل قدرته. حتى الملك الالهي قد لا يكون أفضل منه.

علق أحد الوحوش القديمة ببطء: “يبدو أن منغ زونتيان يقترب أكثر وأكثر من العرش. من سيكون قادراً على منعه من أن يصبح إمبراطوراً بعد أن تنتهي إرادة السماء من التكثف (التجمع)؟ “

فشله جعل العديد من الناس يشعرون باليأس. كانوا يعرفون أن هناك كنز لا مثيل له داخل البرج، وحتى لو لم يكن هناك كنز، ربما كان هذا مكانًا رائعًا لتعلم الداو. ومع ذلك، ما هو الهدف من هذا الموقع العظيم إذا لم يتمكن أحد من الدخول؟ لم يكن هناك شخص آخر يعتمد عليه. قد لا يكون حتى الملك الالهي أقوى بكثير من اله الداو الرشيق.

شخص ما على مستواه فهم أهمية هذه الظاهرة فضلا عن الفجوة الحالية بينه وبين منغ زونتيان.

“بووم!” فجأة، اهتزت القارة بأكملها. وهرع انفجار مدوي يرافقه شعاع خالد إلى السماء.

حتى عاهل الهي ذبح في ثوانٍ، لذا فإن خروجه سالماً أثبت بالفعل قدرته. حتى الملك الالهي قد لا يكون أفضل منه.

صاح أحد الأشخاص بعد رؤية هذا: “انه قادم من الموقع الآخر مع الضوء السحري”

جاء هذا الانفجار من المكان الذي يحتله منغ زونتيان. في هذه اللحظة، كانت التلال تنفجر بالضوء الخالد. تم فتح باب، يبدو أنه مرتبط بعالم خالد.

جاء هذا الانفجار من المكان الذي يحتله منغ زونتيان. في هذه اللحظة، كانت التلال تنفجر بالضوء الخالد. تم فتح باب، يبدو أنه مرتبط بعالم خالد.

للأسف، حتى لو كان أقوى، فإنه لا يزال غير قادر على الحفاظ على هذا الوضع. انحنى جسمه لأسفل مرة أخرى. كان على بعد بوصات فقط من البرج الكبير، ولكن كان من المستحيل الوصول إليه. في نهاية المطاف، ترك هدير. نضحت ألوهية السيف ضوءا مبهرا كما أطلق العنان لسلسلة تحطم السماء في البرج المصغرة.

“صرخة!” صدت صرخة طائر العنقاء فجأة مع تحلقيه من الباب.

لم يكن الجميع أي شي امام عظمته. شعر حتى الملك الالهي العادي كما لو كان نمل يمكن سحقه في أي لحظة.

“اووو!” التالي كان هدير تنين.

” بووم! بووم! بووم! ” استمر سيفه في الصمود أمام البرج الأصغر عندما اقترب من البرج الحقيقي. مع اقترابه، ازداد قمع البرج الصغير بشكل متزايد.

“هدير!” ثم، مع نمر أبيض.

“بانغ!” فجأة، صدى انفجار صاخب. حطم كف ضخم السماء مع جميع أشعة البرق الضخمة. بدا هذا الكف أن يكتسح العالم بأسره. تم ترك المليارات والمليارات من الوجود لأهواءه.

مع هذا الانصهار، خضعت طاقة دمه لتحول لا يصدق. انفجرت الوهيته، وتحول إلى إله سماوي حقيقي. يبدو أن هيبته العليا منحت من السماء نفسها.

في غمضة عين، ظهرت الوحوش الإلهية الأربعة من الباب. التنين الحقيقي، طائر العنقاء، النمر الأبيض، والسلحفاة السوداء احاطة بأربعة أركان الجبل. نضح الجبل نفسه بإشعاع كامل من الألوهية التي لن تتفرق. أصبح موقعا مقدسا تماما.

جاء لهنا في اللحظة التي ظهر فيها المذبح. رؤية هذا المشهد تركه فخوراً جداً بظهر مقوس.

“هل هذه الوحوش الأسطورية في الأساطير؟” اهتز المشاهدون من هذا المشهد.

هذه القوة أيقظت الجميع، بما في ذلك الوجود الذي لا تضاهى. فتحت العديد من الوحوش القديمة عيونهم.

كانت الوحوش الأربعة تبعث هالات تترك المرء يلاهث. حتى الملك الالهي سيرتجف لأن هذه القوة كانت مخيفة حقا.

“إنها ليست كائنات حقيقية، إنها مجرد اسقاطات.” شرح أحد النماذج ببطء بعد الرؤية من خلالهم.

جاء لهنا في اللحظة التي ظهر فيها المذبح. رؤية هذا المشهد تركه فخوراً جداً بظهر مقوس.

هذا لم يجعل الجماهير أقل خوفًا. مجرد اسقاطاتهم كانت مرعب؟ ماذا لو كانت المخلوقات الحقيقية أمامهم؟ ألن يموت جميعهم فورًا من الضغط؟

“اووو!” التالي كان هدير تنين.

” بووم! بووم! بووم! ” جاءت أصوات عجيبة من داخل الباب بإيقاع خاص جدا. لم يسع الخارجون سوى سماع هذه الضوضاء ولا شيء آخر.

للأسف، حتى لو كان أقوى، فإنه لا يزال غير قادر على الحفاظ على هذا الوضع. انحنى جسمه لأسفل مرة أخرى. كان على بعد بوصات فقط من البرج الكبير، ولكن كان من المستحيل الوصول إليه. في نهاية المطاف، ترك هدير. نضحت ألوهية السيف ضوءا مبهرا كما أطلق العنان لسلسلة تحطم السماء في البرج المصغرة.

بعد سماع هذا الإيقاع ، فهم احد العباقرة على الفور وصرخ: “إنه منغ زونتيان! إنه يحاول أن يتأمل في الداو! “

كان الغالبية العظمى من المتدربين هنا حسودين للغاية في حين أراد الكثيرون البدء في التودد من كاو كوجيان.

تذمر معلق خائف: “هل سيكون داو إمبراطور خالد؟”

1366 – تنوير داو مينغ زونتيان

هز شخص من الجيل الأكبر سنا رأسه وأوضح: “لا، داو زونتيان الذي خلق نفسه قد قبل إرادة السماء منذ فترة طويلة لأنه قبله في الجيل الأخير. إنه يتقن داو الكبير خاصته قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة ليصبح إمبراطورًا حقيقيًا “

هذه القوة أيقظت الجميع، بما في ذلك الوجود الذي لا تضاهى. فتحت العديد من الوحوش القديمة عيونهم.

“قعقعة” في اللحظة التي لفظت فيها هذه الكلمات، ظهرت موجة انفجارات أخرى. ظهر البرق العنيف في السماء الصافية. كان كل شعاع كثيف كحيوان عظيم. مزق قبة السماء بعيدا وتأرجحت مثل الثعابين البرية. تم قمع المنطقة بأكملها من السماوات. تأثر عالم الروح السماوي ككل.

“هدير!” ثم، مع نمر أبيض.

“بانغ!” فجأة، صدى انفجار صاخب. حطم كف ضخم السماء مع جميع أشعة البرق الضخمة. بدا هذا الكف أن يكتسح العالم بأسره. تم ترك المليارات والمليارات من الوجود لأهواءه.

حتى عاهل الهي ذبح في ثوانٍ، لذا فإن خروجه سالماً أثبت بالفعل قدرته. حتى الملك الالهي قد لا يكون أفضل منه.

لم يكن الجميع أي شي امام عظمته. شعر حتى الملك الالهي العادي كما لو كان نمل يمكن سحقه في أي لحظة.

بعد سماع هذا الإيقاع ، فهم احد العباقرة على الفور وصرخ: “إنه منغ زونتيان! إنه يحاول أن يتأمل في الداو! “

أضاءت السماء. يبدو أن قوة السماوات التسعة والعشرة اراضي تتقارب في هذا الجبل. أعطى الشعور بأن سيد الكون ومجالات لا تعد ولا تحصى كان يترأس هذا المكان.

“اووو!” التالي كان هدير تنين.

كان سكان عالم الروح مذعورين. شعر الناس بالدافع للسجود وعبادة هذه السلطة. يبدو أنه يمثل الإرادة العليا للسماء العالية، كما لو كان ولد إمبراطور جديد.

عند العودة إلى المذبح على البحيرة، حتى عبقري مثل اله الداو الرشيق تحولت إلى جدي وحدق بهدوء نحو اتجاه الجبل.

هذه القوة أيقظت الجميع، بما في ذلك الوجود الذي لا تضاهى. فتحت العديد من الوحوش القديمة عيونهم.

فشله جعل العديد من الناس يشعرون باليأس. كانوا يعرفون أن هناك كنز لا مثيل له داخل البرج، وحتى لو لم يكن هناك كنز، ربما كان هذا مكانًا رائعًا لتعلم الداو. ومع ذلك، ما هو الهدف من هذا الموقع العظيم إذا لم يتمكن أحد من الدخول؟ لم يكن هناك شخص آخر يعتمد عليه. قد لا يكون حتى الملك الالهي أقوى بكثير من اله الداو الرشيق.

علق أحد الوحوش القديمة ببطء: “يبدو أن منغ زونتيان يقترب أكثر وأكثر من العرش. من سيكون قادراً على منعه من أن يصبح إمبراطوراً بعد أن تنتهي إرادة السماء من التكثف (التجمع)؟ “

لم يكن الجميع أي شي امام عظمته. شعر حتى الملك الالهي العادي كما لو كان نمل يمكن سحقه في أي لحظة.

شعر المتدربون في هذه القارة وبحر العظام بهذه القوة المهيمنة. سقطوا على الأرض، غير قادرين على تحمل ضغطه.

“صرخة!” صدت صرخة طائر العنقاء فجأة مع تحلقيه من الباب.

“هل شخص ما على وشك أن يصبح إمبراطورًا خالداً؟” حتى أن الأقوياء كانوا شاحبين من الخوف بينما كانوا يشاهدون تجمع السلطة في الجبل.

1366 – تنوير داو مينغ زونتيان

“قد يكون قريبا جدا. سيصبح زونتيان إمبراطورًا فور ظهور إرادة السماء مرة أخرى. ” علق شخص ولد في نفس الجيل الذي عاش فيه زونتيان بصعوبة.

“بانغ!” فجأة، صدى انفجار صاخب. حطم كف ضخم السماء مع جميع أشعة البرق الضخمة. بدا هذا الكف أن يكتسح العالم بأسره. تم ترك المليارات والمليارات من الوجود لأهواءه.

عند العودة إلى المذبح على البحيرة، حتى عبقري مثل اله الداو الرشيق تحولت إلى جدي وحدق بهدوء نحو اتجاه الجبل.

علق أحد الوحوش القديمة ببطء: “يبدو أن منغ زونتيان يقترب أكثر وأكثر من العرش. من سيكون قادراً على منعه من أن يصبح إمبراطوراً بعد أن تنتهي إرادة السماء من التكثف (التجمع)؟ “

شخص ما على مستواه فهم أهمية هذه الظاهرة فضلا عن الفجوة الحالية بينه وبين منغ زونتيان.

“قد يكون قريبا جدا. سيصبح زونتيان إمبراطورًا فور ظهور إرادة السماء مرة أخرى. ” علق شخص ولد في نفس الجيل الذي عاش فيه زونتيان بصعوبة.

“اخرج، إرادة السماء، بحيث يمكن أن يصبح سيدى إمبراطور خالد!” كان كاو كوجيان أيضا على هذه البحيرة داخل سفينة اليين. يبتسم بفخر مع تعبير مبتهج.

“صرخة!” صدت صرخة طائر العنقاء فجأة مع تحلقيه من الباب.

جاء لهنا في اللحظة التي ظهر فيها المذبح. رؤية هذا المشهد تركه فخوراً جداً بظهر مقوس.

” بووم!” استخدم هذا الهجوم لكسر الضغط من البرج وسرعان ما تراجع.

“مبروك، الأخ كاو. لن يمر وقت طويل حتى تخرج ارادة السماء. يجب أن يكون الكبير منغ الإمبراطور في ذلك الوقت. ” سرعان ما قام الأسلاف القادمون من المحار القاصف الذي رافقهم بتملقه.

بدا ان هذا السيف فجأة كان على قيد الحياة بسبب الحيوية النابضة. كما لو أن الشاب منحه هذه الفرصة. مع ترنيمة، أصبح السيف مستقيمًا مرة أخرى؛ كان قادر الآن على تحمل السماء لإيقاف البرج المصغر.

كان الغالبية العظمى من المتدربين هنا حسودين للغاية في حين أراد الكثيرون البدء في التودد من كاو كوجيان.

” بووم! بووم! بووم! ” استمر سيفه في الصمود أمام البرج الأصغر عندما اقترب من البرج الحقيقي. مع اقترابه، ازداد قمع البرج الصغير بشكل متزايد.

شاهد المتفرجين الآن إلهين منذ أن نضح سيفه بألوهية مخيفة كذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط