سر الملك تيرا
1376 – سر الملك تيرا
“هذا ما كنت أنتظره!” ابتسم لى شي وفتح على الفور قصر قدره بعد رؤية الدوامة.
———-
يمكن للمرء أن يسمع الرياح تهب ببرودة من قلوبهم.
أصبح الخوف هو الشيء السائد بين الجميع. كان تمزق هذا الملك الالهي السماوي مروعًا بصريًا.
“بانغ!” للأسف ، تم تحطيم الدروع إلى قطع من الهجوم، وتم تغطيته بالدم.
يمكن للمرء أن يسمع الرياح تهب ببرودة من قلوبهم.
“بلوف!” فشل سيفه في إيقاف السيوف الشريرة وتم تقطيعه إلى نصفين بينما تم تفجيره بنفسه. إذا لم يكن لدرعه الإلهي ، لكان قد عانى من نفس مصير أسلحته.
التفت لي شي نحو ‘تيرا’ الذي كان محترقًا بنيران الشمس وقال بشكل قاطع: “صبري محدود”
كشف لي شي عن ابتسامة باهتة: “يبدو أنه ليس لدي خيار سوى إجبارك”
على الرغم من تعرضه للحروق من جراء هذه النيران، ما زال تيرا ينبعث من جسده قوة حياة مهيبة كما يرد: “اطلق العنان لما لديك! لا يمكنك حرقني حتى الموت! “
“دمدمة!” بدأ الغاضب بالتبادل الأخير. اجتاح لهب الشر العالم كما نما أكبر. كان بحجم الجبل الآن.
الألم المجهض لم يمنعه من التحدث.
ومع ذلك ، فإن هذه القوة التي خرجت من اللا مكان، مرة أخرى، أنقذته من براثن الموت. فقط أولئك الذين عرفوا هويته صمتوا لأنهم كانوا على دراية بالمكان الذي جاءت منه هذه القوة ولما يخشون منها.
يمكن للجميع رؤية أن تيرا كان مجرد نموذج عادي. في الوقت الحاضر، كانت هذه الشخصية لا شيء. الجزء الغريب هو قدرته على تحمل لهيب الشمس الحارق. منطقيا، يجب أن يتحول إلى الرماد الآن، ومع ذلك لا يزال بخير على الرغم من الاحتراق طوال الوقت.
“بووم!” أثناء عملية الامتصاص ، تحطمت الدوامة فجأة. لم يكن ذلك لأن الكرمة امتصت كل قوته الحيوية، فجرت الدوامة نفسها كشكل من أشكال الدفاع عن النفس. سحبت الكرمة فرعها بعد تدمير الدوامة، كانت غير راضية على ما يبدو عن مقدار امتصاصها.
وهكذا، أصبح الناس فضوليين. ما البند الذي لديه، أو بالأحرى، ما يوجد في جسمه؟ الاعتماد على قوة خارجية هو الطريقة الوحيدة التي استطاع أن ينجو منها لفترة طويلة.
“لا!” صرخ تيرا ببأس. تحطم جسد مع الحمم التي تخرج من الشقوق. يمكن للمرء أن يرى لهيب الشمس يتجلى في شكل مادي بطريقة عمياء. على الرغم من أنها لا تبدو شرسة مثلها مثل الشموس العشرة التي تحترق، إلا أنها كانت أكثر ترويعًا. احترق تمامًا جوهر التيرا نفسه.
كشف لي شي عن ابتسامة باهتة: “يبدو أنه ليس لدي خيار سوى إجبارك”
الألم المجهض لم يمنعه من التحدث.
“بززز!” في هذا الوقت، اختفت جميع شموس اليانغ الالهية العشرة كما تم دفع تيرا لأسفل.
وهكذا، أصبح الناس فضوليين. ما البند الذي لديه، أو بالأحرى، ما يوجد في جسمه؟ الاعتماد على قوة خارجية هو الطريقة الوحيدة التي استطاع أن ينجو منها لفترة طويلة.
“وشش!” حدث شيء لا يصدق. بدأت النيران تتجه نحو جسم تيرا. حفرت الشمس فجأة في الملك تيرا. في غمضة عين، اختفى اليانغ الالهي منذ دخوله تيرا.
”لا!” احتوت صرخة تيرا الآن على اليأس بالإضافة إلى الألم. كان يعلم ماذا سيحدث في اللحظة التي تحطمت فيها الدوامة.
“لا!” صرخ تيرا ببأس. تحطم جسد مع الحمم التي تخرج من الشقوق. يمكن للمرء أن يرى لهيب الشمس يتجلى في شكل مادي بطريقة عمياء. على الرغم من أنها لا تبدو شرسة مثلها مثل الشموس العشرة التي تحترق، إلا أنها كانت أكثر ترويعًا. احترق تمامًا جوهر التيرا نفسه.
مباشرة عندما لم يعد بإمكان تيرا الصمود، ظهرت دوامة صغيرة على جبينه. مع ظهورها، ظهرت حيوية لا حدود لها. شُكلت بوابة تبدو أنها مرتبطة بوجود قوي آخر.
ارتجف الجميع أثناء مشاهدة هذا المشهد. إله شمس يدخل جسده ويحرقه من الداخل – إلى أي مدى كان ذلك مرعباً ومؤلماً؟
“بلوف!” فشل سيفه في إيقاف السيوف الشريرة وتم تقطيعه إلى نصفين بينما تم تفجيره بنفسه. إذا لم يكن لدرعه الإلهي ، لكان قد عانى من نفس مصير أسلحته.
“ززز—” في هذا الوقت، ذبلت شريان الحياة المهيبة داخل تيرا مثل البذرة التي يتم نقلها إلى الصحراء. جُفّف جسم تيرا وانفصل. على الرغم من أنها لا يبدو مرعب مثل الاحتراق إلى الرماد، إلا أن هذا النوع من الدمار من الداخل كان أسوأ بكثير.
“لا!” صرخ تيرا ببأس. تحطم جسد مع الحمم التي تخرج من الشقوق. يمكن للمرء أن يرى لهيب الشمس يتجلى في شكل مادي بطريقة عمياء. على الرغم من أنها لا تبدو شرسة مثلها مثل الشموس العشرة التي تحترق، إلا أنها كانت أكثر ترويعًا. احترق تمامًا جوهر التيرا نفسه.
“آه!” صرخ تيرا بشدة بينما كان يعاني هذا الألم الذي لا يطاق. أراد فعلاً تمزيق جسده إلى أشلاء بسبب درجة حرارة الشمس المرعبة. فُتح عينيه على مصراعيها، واعطى الجميع لمحة عن وفاته. لن يستمر لفترة أطول.
—————-
شعر الناس بالعرق يقطر من جباههم أثناء مشاهدة معاناته. بالنسبة لبعض الناس، لم يكن الموت هو الأكثر رعباً، فقد كان مصير أسوأ من الموت!
“كلانك!” بضربة السيوف المجنحة، غرق العالم في الظلام. قابل غوجيان الهجوم بتمكين سيفه بدم طول العمر. كانت ضربته قوية بما فيه الكفاية لدعم عوالم لا تعد ولا تحصى كما لو أنها حاولت إنزال هذه السيوف الشريرة.
مباشرة عندما لم يعد بإمكان تيرا الصمود، ظهرت دوامة صغيرة على جبينه. مع ظهورها، ظهرت حيوية لا حدود لها. شُكلت بوابة تبدو أنها مرتبطة بوجود قوي آخر.
—————-
“بزز!” بدأ جسده المجفف يكتسب حيوية مرة أخرى مع ظهور فروع طويلة وهزيلة. ارتفعت قوة مهيبة، ومنحته ولادة جديدة.
“بزز!” بدأ جسده المجفف يكتسب حيوية مرة أخرى مع ظهور فروع طويلة وهزيلة. ارتفعت قوة مهيبة، ومنحته ولادة جديدة.
“أي نوع من المخلوقات هو؟” يمكن أن يرى الكثيرون أن هذه القوة لا تخصه.
يمكن للمرء أن يسمع الرياح تهب ببرودة من قلوبهم.
ومع ذلك ، فإن هذه القوة التي خرجت من اللا مكان، مرة أخرى، أنقذته من براثن الموت. فقط أولئك الذين عرفوا هويته صمتوا لأنهم كانوا على دراية بالمكان الذي جاءت منه هذه القوة ولما يخشون منها.
أصبح الخوف هو الشيء السائد بين الجميع. كان تمزق هذا الملك الالهي السماوي مروعًا بصريًا.
“هذا ما كنت أنتظره!” ابتسم لى شي وفتح على الفور قصر قدره بعد رؤية الدوامة.
———-
“بووم!” وقع انفجار مدوي. أطلق لى شي كرمة قديمة على ما تبدو انها مكونة من الذهب. كان عليها قرع مع رعد قادم من الداخل. أي شخص يعرف أن هذه كانت قطعة أثرية كبيرة مليئة بطاقة خالدة. أعطتهم وهم بكونها كرمة خالدة ضائعة في عالم الفانيين.
وهكذا، أصبح الناس فضوليين. ما البند الذي لديه، أو بالأحرى، ما يوجد في جسمه؟ الاعتماد على قوة خارجية هو الطريقة الوحيدة التي استطاع أن ينجو منها لفترة طويلة.
كانت هذه هي كرمة يانغ البدائية، الكنز الخالد الذي حصل عليه من وادي حافر السماوي. تم حفرها في الدوامة بجبهة تيرا وانبثق منها ضوء قرمزي لا يضاهى.
واصل القرع على الفرع نموه حيث التهم كل قوة الحياة تقريبًا من الدوامة. بعد القيام بذلك ، انتشرت ورقة قديمة على الكرمة فجأة مع حيوية يافعة. أصبح القرع أحمر مثل القلب. يبدو أن هناك بركة من الصواعق يبعث منها صدى أكثر من الرعد.
صدم السلف عند سماع هذا. لم يحدث مثل هذا الشيء من قبل لأنه لم يجرؤ أحد على التخطيط ضد طائفتهم. بالطبع ، لم يكن أحد يعلم بهذا في بحر العظام
“بووم!” أثناء عملية الامتصاص ، تحطمت الدوامة فجأة. لم يكن ذلك لأن الكرمة امتصت كل قوته الحيوية، فجرت الدوامة نفسها كشكل من أشكال الدفاع عن النفس. سحبت الكرمة فرعها بعد تدمير الدوامة، كانت غير راضية على ما يبدو عن مقدار امتصاصها.
—————-
” يا للاسف، ذلك الرجل العجوز حريص للغاية” أعرب لي شي عن أسفه لرؤية الدوامة تنهار. أراد في البداية أن يمتص تيرا الى الجفاف، لكن الخصم كان حذرًا جدًا وقطع جميع الاتصالات بمجرد كون الأمور مختلفة.
مباشرة عندما لم يعد بإمكان تيرا الصمود، ظهرت دوامة صغيرة على جبينه. مع ظهورها، ظهرت حيوية لا حدود لها. شُكلت بوابة تبدو أنها مرتبطة بوجود قوي آخر.
”لا!” احتوت صرخة تيرا الآن على اليأس بالإضافة إلى الألم. كان يعلم ماذا سيحدث في اللحظة التي تحطمت فيها الدوامة.
“ززز—” في هذا الوقت، ذبلت شريان الحياة المهيبة داخل تيرا مثل البذرة التي يتم نقلها إلى الصحراء. جُفّف جسم تيرا وانفصل. على الرغم من أنها لا يبدو مرعب مثل الاحتراق إلى الرماد، إلا أن هذا النوع من الدمار من الداخل كان أسوأ بكثير.
“بوف!” تم حرق جسده الى رمادًا في لحظة. كما رفرفت شظاياه في السماء، ظهر اليانغ الالهي أمام الجميع.
ومع ذلك ، فإن هذه القوة التي خرجت من اللا مكان، مرة أخرى، أنقذته من براثن الموت. فقط أولئك الذين عرفوا هويته صمتوا لأنهم كانوا على دراية بالمكان الذي جاءت منه هذه القوة ولما يخشون منها.
كان الناس صامتين تمامًا دون أن يقولوا شيئًا. شعروا أن لي شي كان مخيفًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، كانوا مهتمين بظروف تيرا.
“بززز!” في هذا الوقت، اختفت جميع شموس اليانغ الالهية العشرة كما تم دفع تيرا لأسفل.
في هذا المكان بالذات، في مكان بعيد بجوار تيرا الأجداد في بحر اليشم، هزّت شجرة إلهية تخفت السماء فجأةً بأصوات صاخبة.
كانت هذه هي كرمة يانغ البدائية، الكنز الخالد الذي حصل عليه من وادي حافر السماوي. تم حفرها في الدوامة بجبهة تيرا وانبثق منها ضوء قرمزي لا يضاهى.
سأل السلف الذي يحرس الشجرة باستغراب “السلف المؤسس، ماذا حدث؟”
“بزز!” بدأ جسده المجفف يكتسب حيوية مرة أخرى مع ظهور فروع طويلة وهزيلة. ارتفعت قوة مهيبة، ومنحته ولادة جديدة.
أجاب صوت قديم: “شخص ما خطط ضد وسرق جزءًا من قوة حياتي”
“كلانك!” بضربة السيوف المجنحة، غرق العالم في الظلام. قابل غوجيان الهجوم بتمكين سيفه بدم طول العمر. كانت ضربته قوية بما فيه الكفاية لدعم عوالم لا تعد ولا تحصى كما لو أنها حاولت إنزال هذه السيوف الشريرة.
صدم السلف عند سماع هذا. لم يحدث مثل هذا الشيء من قبل لأنه لم يجرؤ أحد على التخطيط ضد طائفتهم. بالطبع ، لم يكن أحد يعلم بهذا في بحر العظام
1376 – سر الملك تيرا
“مت!” كانت المعركة على الشاطئ تصل إلى ذروتها كذلك. طاف غوجيان واستخدم دم طول عمره كتضحية لسيفه. ثم ارتفع سيفه إلى السماوات التسعة وطرق الطائر الغاضب.
الغاضب بطبيعة الحال تم إنشاؤه من بنية الغضب الخالد. بمجرد دخوله إلى هذه الحالة الجامحة، ستزداد قوته بلا نهاية.
لقد كانت هذه المباراة متكافئة، لكن غوجيان أصبح عصبيًا بعد رؤية وفاة المتألق و تيرا. أراد إنهاء هذه المعركة بأسرع ما يمكن والفرار من هنا على الفور.
”لا!” احتوت صرخة تيرا الآن على اليأس بالإضافة إلى الألم. كان يعلم ماذا سيحدث في اللحظة التي تحطمت فيها الدوامة.
“دمدمة!” بدأ الغاضب بالتبادل الأخير. اجتاح لهب الشر العالم كما نما أكبر. كان بحجم الجبل الآن.
” يا للاسف، ذلك الرجل العجوز حريص للغاية” أعرب لي شي عن أسفه لرؤية الدوامة تنهار. أراد في البداية أن يمتص تيرا الى الجفاف، لكن الخصم كان حذرًا جدًا وقطع جميع الاتصالات بمجرد كون الأمور مختلفة.
“بووم!” أخيرًا، أصبحت النيران الغاضبة أقوى عدة مرات وتمكّن الغاضب من أن يكون أقوى بنحو ألف مرة. في هذه اللحظة ، شعر الحشد أخيرًا بجنون الغاضب. كان هذا أكثر شيطان جنونا بقدرات يمكن أن تدمر العالم.
“بانغ!” للأسف ، تم تحطيم الدروع إلى قطع من الهجوم، وتم تغطيته بالدم.
الغاضب بطبيعة الحال تم إنشاؤه من بنية الغضب الخالد. بمجرد دخوله إلى هذه الحالة الجامحة، ستزداد قوته بلا نهاية.
أصبح الخوف هو الشيء السائد بين الجميع. كان تمزق هذا الملك الالهي السماوي مروعًا بصريًا.
“كلانك!” بضربة السيوف المجنحة، غرق العالم في الظلام. قابل غوجيان الهجوم بتمكين سيفه بدم طول العمر. كانت ضربته قوية بما فيه الكفاية لدعم عوالم لا تعد ولا تحصى كما لو أنها حاولت إنزال هذه السيوف الشريرة.
—————-
“بلوف!” فشل سيفه في إيقاف السيوف الشريرة وتم تقطيعه إلى نصفين بينما تم تفجيره بنفسه. إذا لم يكن لدرعه الإلهي ، لكان قد عانى من نفس مصير أسلحته.
“بززز!” في هذا الوقت، اختفت جميع شموس اليانغ الالهية العشرة كما تم دفع تيرا لأسفل.
“بانغ!” للأسف ، تم تحطيم الدروع إلى قطع من الهجوم، وتم تغطيته بالدم.
هذا المشهد حفر في عيون الجميع. اصبح ملك الهي كبير عاجز تماما. تعجب الحشد من الجنون المرعب. عنفه المدمر جعل عقولهم ترتعش.
“اغغ… ” أصبحت عيناه بيضاء. كانت المقاومة غير مجدية بالنسبة للغاضب مما جعله يمسكه بالرقبة ويعلقه في الهواء.
كان الناس صامتين تمامًا دون أن يقولوا شيئًا. شعروا أن لي شي كان مخيفًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، كانوا مهتمين بظروف تيرا.
هذا المشهد حفر في عيون الجميع. اصبح ملك الهي كبير عاجز تماما. تعجب الحشد من الجنون المرعب. عنفه المدمر جعل عقولهم ترتعش.
صدم السلف عند سماع هذا. لم يحدث مثل هذا الشيء من قبل لأنه لم يجرؤ أحد على التخطيط ضد طائفتهم. بالطبع ، لم يكن أحد يعلم بهذا في بحر العظام
—————-
“بززز!” في هذا الوقت، اختفت جميع شموس اليانغ الالهية العشرة كما تم دفع تيرا لأسفل.
ترجمة: Darkcrow
“دمدمة!” بدأ الغاضب بالتبادل الأخير. اجتاح لهب الشر العالم كما نما أكبر. كان بحجم الجبل الآن.
التدقيق: KAMAL AIT BOUIA
التدقيق: KAMAL AIT BOUIA
“بووم!” وقع انفجار مدوي. أطلق لى شي كرمة قديمة على ما تبدو انها مكونة من الذهب. كان عليها قرع مع رعد قادم من الداخل. أي شخص يعرف أن هذه كانت قطعة أثرية كبيرة مليئة بطاقة خالدة. أعطتهم وهم بكونها كرمة خالدة ضائعة في عالم الفانيين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
