الأم يو
1602 – الأم يو
كانت يو شنغ فينغ جدة الأسلاف لـ عشيرة يو، الجنرال الأول لفيلق التنين الأسود خلال جيل الإمبراطور الخالد يين تيان. كانت بارزة باعتبارها مهاجمة امبراطور، وجود مروع حقا.
“شنغ فينغ تحييك، سعادتك”. بعد أن هدأت، سرعان ما سجدت المرأة العجوز على الأرض وهتفت.
كان مو تشو إمبراطورًا، لذا كانت ثروته وتدريبه أعظم من أخيك الكبير، لكنه لا يزال يعود إلى هذا الداو الفظيع ليتم لعنه إلى الأبد. كان خيارهم، لا أحد يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.” ابتسم لي تشي أيضا بغضب.
سرعان ما ساعدها لي تشي قائلًا: “لم تعدِ جزءًا من الفيلق، لذا فإن هذه المراسم غير ضرورية”.
ولكن الأم يو ستتذكر دائما. بدأ تشينغ فينغ على هذا المسار الذي لا يقهر فقط لإنقاذ أخته الحبيبة في ذلك الوقت.
بعد أن تم دعمها، نظرت إلى الشاب وهي تمسك بيديه. بعد فترة طويلة، لمست أخيراً وجهه.
“يا صاحب السعادة، لقد حصلت بالفعل على جسمك الحقيقي.” قالت عاطفيا.
“إن الفضل يعود إلى الملك التنين الأسود”. تنهد بلطف: “لقد بذل قصارى جهده وضحَّى بإرادة السماء من أجل إخراج جسدي، ثم نفسي وروحي عادت إل”.
“تابعتك تشعر بالخجل، لعدم قدرتي على مساعدة الملك التنين وأنت”. تنهدت.
“لا”، هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “لقد صنع أخوك الكبير السلام مع حبه الفاشل للإمبراطور الخالد تشيان لي. شيطانه الداخلي ليس عن الحب بل هو نفسه. بعد اختيار هذا الداو، من الصعب للغاية العودة إلى الوراء. كلما ذهب، كلما أصبح أقوى وكلما زاد تعبه من المشاكل الفانية. في النهاية، أصبح ملعونًا، حتى السموات لا تريد أن تأخذه “.
عندما هاجم الملك التنين الأسود مغارة الشيطان الخالد، كانت لا تزال تمر بتدريب تأمل الموت ولم تستطع مساعدته. وإلا كانت ستشارك.
عندما هاجم الملك التنين الأسود مغارة الشيطان الخالد، كانت لا تزال تمر بتدريب تأمل الموت ولم تستطع مساعدته. وإلا كانت ستشارك.
1602 – الأم يو
“إنه ليس خطأك.” هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “لقد انتهت فترة حياتك، لذا من المدهش بالفعل أن تستمرِ حتى الآن. حسنًا، يبدو أنكِ لن تكونِ قادرة على العيش لحياة أخرى، لكن تدريب الموت هذا سيجدد على الأقل طول العمر المفقود. “
أصبحت حزينة وأجابت قائلة: “السبب الذي يجعلني أستطيع فعل ذلك يرجع إلى الرجل العجوز. استخدم حياته الخاصة لتجديد حياتي
“ربما قرر أن يمشي على هذا الداو الإمبراطوري لمجرد إنقاذي في ذلك الوقت.” ابتسمت بمرارة، مدركة السعر الذي دفعه شقيقها لمجرد إنقاذها.
لكنه … “تنهدت مرة أخرى وتوقفت.
“لا يزال بإمكان تشينغ فينغ العيش لفترة طويلة للغاية.” لي تشي هز رأسه: “للأسف، لديه داو مرهق العالم. من المفهوم أنه لا يهتم بالأحفاد. في عينيه، عشيرة يو لا تحتاج انتباهه “.
“لطالما أحبك وكان هذا خياره.” قال لي تشي.
ولكن الأم يو ستتذكر دائما. بدأ تشينغ فينغ على هذا المسار الذي لا يقهر فقط لإنقاذ أخته الحبيبة في ذلك الوقت.
“وعدنا بالعيش حتى النهاية معًا بغض النظر عن الأمور الدنيوية، لكن في النهاية، أحفادنا غير أكفاء، لذلك غير الرجل العجوز رأيه. وأعرب عن أمله في أن أتمكن من العيش لفترة أطول لحمايتهم. إنه مجرد أن الحمقى لا يعرفون مشكلتنا وتضحياتنا! “لقد أصبحت أكثر كآبة.
“لماذا اختار الامبراطور هذا المسار؟ لقد كان لديه طريقه الإمبراطوري. “لم تفهم الأم يو تمامًا.
كان زوجها أيضًا جنرالًا في فيلق التنين الأسود، رغم أنه لم يكن قوياً مثلها. قرر العشاق ضد ختم أنفسهم واختاروا أن يعيشوا حياة عادية حتى الموت معا.
بعد أن تم دعمها، نظرت إلى الشاب وهي تمسك بيديه. بعد فترة طويلة، لمست أخيراً وجهه.
للأسف، تدهور أحفادهم جيلًا تلو الآخر. كان السلف يو فقط في هذا الجيل قادرًا على فعل أي شيء. من بعده، عشيرة يو لم يكن لديها مواهب جديرة بالذكر.
أنتِ لا تدينين لي بأي شيء.” ابتسم لي تشي:” أنا فقط أرشدتك وأعطيتك فرصة. إن ما حققته يرجع إلى جهودك الخاصة، علاوة على ذلك، لقد دفعتِ كل شيء من خلال العمل في الفيلق لفترة طويلة بالفعل. تذكرِ، انا فقط عملت قليلا للمساعدة. أخوكِ الأكبر هو الذي أنقذك بالفعل “.
هذا جعل زوجها يغير رأيه. قرر تركها تعيش لفترة أطول لحماية عشيرتهم لبضعة أجيال أخرى. وهكذا، خلال نهاية عمرها، ساعد في تجديد حياتها.
كان مو تشو إمبراطورًا، لذا كانت ثروته وتدريبه أعظم من أخيك الكبير، لكنه لا يزال يعود إلى هذا الداو الفظيع ليتم لعنه إلى الأبد. كان خيارهم، لا أحد يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.” ابتسم لي تشي أيضا بغضب.
“إنه ليس خطأك.” هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “لقد انتهت فترة حياتك، لذا من المدهش بالفعل أن تستمرِ حتى الآن. حسنًا، يبدو أنكِ لن تكونِ قادرة على العيش لحياة أخرى، لكن تدريب الموت هذا سيجدد على الأقل طول العمر المفقود. “
على الرغم من المحاولة الناجحة، لم يتمكن زوجها من تجاوز هذه المحاولة النهائية، لذا ضحى بنفسه من أجلها.
“لا أحد يستطيع مساعدته إذا كان لا يريد المغادرة”. هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “كان يعرف ما كان يضع نفسه فيه وما كان عليه أن يواجه. وبسبب هذا، حارب الإمبراطور الخالد تشيان لي مرة أخرى لكنها لم ترد قتله “.
“لا يزال بإمكان تشينغ فينغ العيش لفترة طويلة للغاية.” لي تشي هز رأسه: “للأسف، لديه داو مرهق العالم. من المفهوم أنه لا يهتم بالأحفاد. في عينيه، عشيرة يو لا تحتاج انتباهه “.
“كم من الناس في هذا العالم يمكن أن يروا من الموت بسهولة ويتركونه؟” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
“لماذا اختار الامبراطور هذا المسار؟ لقد كان لديه طريقه الإمبراطوري. “لم تفهم الأم يو تمامًا.
لقد دعته إلى الضريح القديم. كان أيضًا بسيطًا جدًا من الداخل مع بعض المخططات المنحوتة إلى اليسار واليمين. كانت هذه هي السجلات التاريخية لأسلاف عشيرة يو.
“هذا ما تستحقِه أنتِ وعشيرتك.” قال لي تشي بابتسامة.
كانت يو شنغ فينغ جدة الأسلاف لـ عشيرة يو، الجنرال الأول لفيلق التنين الأسود خلال جيل الإمبراطور الخالد يين تيان. كانت بارزة باعتبارها مهاجمة امبراطور، وجود مروع حقا.
جلست وتحدثت: “أنا متأكدة من أنك ستتمكن من فعل الكثير مع جسدك الحقيقي في هذا الجيل، صاحب السعادة. إذا كنت بحاجة إلى مساعدتي، فما عليك سوى قول الكلمة. سأبذل قصارى جهدي من أجلك مرة أخرى. “
لا يمكن لأحد أن يتذكر شخصية مشهورة مثل يو تشينغ فينغ في الجيل الحالي، هو منافس امبراطور يختبئ في مدينة الاكتشاف.
رفض لي تشي: “لا، لقد كسبتما الحرية وغادرتما الفيلق لذلك لا أريد كسر هدوئكم، حان الوقت لتستمتعِ بالشيخوخة بدلا من أن تكونِ جزءا من عربتي الحربية”
في هذه اللحظة، كانت على استعداد للمجيء مرة أخرى للعمل من اجل لي تشي ونفس الشيء مع عشيرتها. ومع ذلك، فهو لم يوافق على ذلك.
“أنا مدينة لك كثيراً يا صاحب السعادة. بدونك، لن أكون ما أنا عليه اليوم، لا، لن أكون موجودة كذلك. لن تكون عشيرة يو مزدهرة كذلك”. قالت رسميا.
أصبحت حزينة وأجابت قائلة: “السبب الذي يجعلني أستطيع فعل ذلك يرجع إلى الرجل العجوز. استخدم حياته الخاصة لتجديد حياتي
سرعان ما ساعدها لي تشي قائلًا: “لم تعدِ جزءًا من الفيلق، لذا فإن هذه المراسم غير ضرورية”.
أنتِ لا تدينين لي بأي شيء.” ابتسم لي تشي:” أنا فقط أرشدتك وأعطيتك فرصة. إن ما حققته يرجع إلى جهودك الخاصة، علاوة على ذلك، لقد دفعتِ كل شيء من خلال العمل في الفيلق لفترة طويلة بالفعل. تذكرِ، انا فقط عملت قليلا للمساعدة. أخوكِ الأكبر هو الذي أنقذك بالفعل “.
“أنا مدينة لك كثيراً يا صاحب السعادة. بدونك، لن أكون ما أنا عليه اليوم، لا، لن أكون موجودة كذلك. لن تكون عشيرة يو مزدهرة كذلك”. قالت رسميا.
لكنه … “تنهدت مرة أخرى وتوقفت.
ختم الأخ الأكبر تشينغ فينغ شقيقته في ذلك الوقت وقضى جيلًا كاملًا في جمع ما يكفي من المواد قبل أن يطلب من لي تشي إنقاذها. بسبب هذا اللقاء المقدر، انضموا إلى فيلق التنين الأسود. بعد العديد من الانتصارات والمساهمات الجديرة بالاهتمام، أصبحت الأم يو أول جنرال للفيلق.
“من المؤسف أن يكون الصغار غير أكفاء. خلاف ذلك، هذا لن يحدث لي. الأخ الأكبر لا يريد أن ينظر إلى هؤلاء الأطفال غير الجديرين لذلك عظامي القديمة ليس لديها خيار سوى العيش بهذه الطريقة الحزينة. “
“كل هذا لأنكَ أظهرتَ الحب لي ولعشيرتنا”. تنهدت بلطف.
في هذه اللحظة، كانت على استعداد للمجيء مرة أخرى للعمل من اجل لي تشي ونفس الشيء مع عشيرتها. ومع ذلك، فهو لم يوافق على ذلك.
كانت يو شنغ فينغ جدة الأسلاف لـ عشيرة يو، الجنرال الأول لفيلق التنين الأسود خلال جيل الإمبراطور الخالد يين تيان. كانت بارزة باعتبارها مهاجمة امبراطور، وجود مروع حقا.
أنتِ لا تدينين لي بأي شيء.” ابتسم لي تشي:” أنا فقط أرشدتك وأعطيتك فرصة. إن ما حققته يرجع إلى جهودك الخاصة، علاوة على ذلك، لقد دفعتِ كل شيء من خلال العمل في الفيلق لفترة طويلة بالفعل. تذكرِ، انا فقط عملت قليلا للمساعدة. أخوكِ الأكبر هو الذي أنقذك بالفعل “.
ولكن الأم يو ستتذكر دائما. بدأ تشينغ فينغ على هذا المسار الذي لا يقهر فقط لإنقاذ أخته الحبيبة في ذلك الوقت.
“هذا ما تستحقِه أنتِ وعشيرتك.” قال لي تشي بابتسامة.
1602 – الأم يو
“من المؤسف أن يكون الصغار غير أكفاء. خلاف ذلك، هذا لن يحدث لي. الأخ الأكبر لا يريد أن ينظر إلى هؤلاء الأطفال غير الجديرين لذلك عظامي القديمة ليس لديها خيار سوى العيش بهذه الطريقة الحزينة. “
1602 – الأم يو
“لا يزال بإمكان تشينغ فينغ العيش لفترة طويلة للغاية.” لي تشي هز رأسه: “للأسف، لديه داو مرهق العالم. من المفهوم أنه لا يهتم بالأحفاد. في عينيه، عشيرة يو لا تحتاج انتباهه “.
“الأخ الأكبر …” أصبحت حزينة عندما تحدثت عن أخيها.
“الأخ الأكبر لم يكن ليكون مثل هذا في ذلك الوقت. لقد كان شخصًا مشرقًا وحيويًا علاوة على كونه شهمًا جدًا ولكن تجربة الحب تغلبت عليه. لقد تعب ولم يعد يهتم بالأمور الدنيوية “. قالت.
لا يمكن لأحد أن يتذكر شخصية مشهورة مثل يو تشينغ فينغ في الجيل الحالي، هو منافس امبراطور يختبئ في مدينة الاكتشاف.
“هذا ما تستحقِه أنتِ وعشيرتك.” قال لي تشي بابتسامة.
ولكن الأم يو ستتذكر دائما. بدأ تشينغ فينغ على هذا المسار الذي لا يقهر فقط لإنقاذ أخته الحبيبة في ذلك الوقت.
“الأخ الأكبر لم يكن ليكون مثل هذا في ذلك الوقت. لقد كان شخصًا مشرقًا وحيويًا علاوة على كونه شهمًا جدًا ولكن تجربة الحب تغلبت عليه. لقد تعب ولم يعد يهتم بالأمور الدنيوية “. قالت.
هذا جعل زوجها يغير رأيه. قرر تركها تعيش لفترة أطول لحماية عشيرتهم لبضعة أجيال أخرى. وهكذا، خلال نهاية عمرها، ساعد في تجديد حياتها.
“لا”، هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “لقد صنع أخوك الكبير السلام مع حبه الفاشل للإمبراطور الخالد تشيان لي. شيطانه الداخلي ليس عن الحب بل هو نفسه. بعد اختيار هذا الداو، من الصعب للغاية العودة إلى الوراء. كلما ذهب، كلما أصبح أقوى وكلما زاد تعبه من المشاكل الفانية. في النهاية، أصبح ملعونًا، حتى السموات لا تريد أن تأخذه “.
أنتِ لا تدينين لي بأي شيء.” ابتسم لي تشي:” أنا فقط أرشدتك وأعطيتك فرصة. إن ما حققته يرجع إلى جهودك الخاصة، علاوة على ذلك، لقد دفعتِ كل شيء من خلال العمل في الفيلق لفترة طويلة بالفعل. تذكرِ، انا فقط عملت قليلا للمساعدة. أخوكِ الأكبر هو الذي أنقذك بالفعل “.
“هل سيتعين عليه أن يبقى هكذا؟ “كان عليها أن تسأل. لم تكن ترغب في أن يعاني هذا المصير المظلم في السنوات المقبلة.
“لطالما أحبك وكان هذا خياره.” قال لي تشي.
“لا أحد يستطيع مساعدته إذا كان لا يريد المغادرة”. هزّ لي تشي رأسه قائلاً: “كان يعرف ما كان يضع نفسه فيه وما كان عليه أن يواجه. وبسبب هذا، حارب الإمبراطور الخالد تشيان لي مرة أخرى لكنها لم ترد قتله “.
“ربما قرر أن يمشي على هذا الداو الإمبراطوري لمجرد إنقاذي في ذلك الوقت.” ابتسمت بمرارة، مدركة السعر الذي دفعه شقيقها لمجرد إنقاذها.
لقد ابتكر الداو الكبير الخاص به في ذلك الوقت. في الواقع، كان الأمر رائعًا للغاية، لذا فقد هرب من داو مرهق العالم ولكنه عاد مجددًا. كان اختياره هو نفسه اختيار الإمبراطور الخالد مو تشو “. علق لي تشي
لقد ابتكر الداو الكبير الخاص به في ذلك الوقت. في الواقع، كان الأمر رائعًا للغاية، لذا فقد هرب من داو مرهق العالم ولكنه عاد مجددًا. كان اختياره هو نفسه اختيار الإمبراطور الخالد مو تشو “. علق لي تشي
“إن الفضل يعود إلى الملك التنين الأسود”. تنهد بلطف: “لقد بذل قصارى جهده وضحَّى بإرادة السماء من أجل إخراج جسدي، ثم نفسي وروحي عادت إل”.
كان مو تشو إمبراطورًا، لذا كانت ثروته وتدريبه أعظم من أخيك الكبير، لكنه لا يزال يعود إلى هذا الداو الفظيع ليتم لعنه إلى الأبد. كان خيارهم، لا أحد يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.” ابتسم لي تشي أيضا بغضب.
“هل سيتعين عليه أن يبقى هكذا؟ “كان عليها أن تسأل. لم تكن ترغب في أن يعاني هذا المصير المظلم في السنوات المقبلة.
“يا صاحب السعادة، لقد حصلت بالفعل على جسمك الحقيقي.” قالت عاطفيا.
“لماذا اختار الامبراطور هذا المسار؟ لقد كان لديه طريقه الإمبراطوري. “لم تفهم الأم يو تمامًا.
فكر لي تشي في الأمر قليلاً قبل الإجابة: “لا أعلم ذلك أيضًا. سيتعين علينا أن نسأل الإمبراطور نفسه للعثور على الإجابة، لكن إذا كان لا يريد إخبار أحد، فلا توجد طريقة لمعرفة ذلك “.
على الرغم من المحاولة الناجحة، لم يتمكن زوجها من تجاوز هذه المحاولة النهائية، لذا ضحى بنفسه من أجلها.
كان داو الإمبراطور الكبير كافياً لتحمل إرادة السماء. لقد كان طريقًا عظيمًا ولا يمكن إيقافه. ولكن في النهاية، تخلى عن هذا الداو واختار الداو السابق – مرهق العالم. لا أحد يستطيع أن يتخيل مثل هذا الاختيار.
“لماذا اختار الامبراطور هذا المسار؟ لقد كان لديه طريقه الإمبراطوري. “لم تفهم الأم يو تمامًا.
“لطالما أحبك وكان هذا خياره.” قال لي تشي.
“أنا لا أعرف. أخشى أن لا أحد يعرف السبب كذلك، فقط بعض التخمينات. “ضحك لي تشي قائلا:” يعتقد البعض أنه فعل ذلك ليعيش لفترة أطول. أو ربما هذا هو نوع من الهروب. ومع ذلك، لا أعتقد ذلك. “
“إذن ما السبب؟” سألت
“لا يزال بإمكان تشينغ فينغ العيش لفترة طويلة للغاية.” لي تشي هز رأسه: “للأسف، لديه داو مرهق العالم. من المفهوم أنه لا يهتم بالأحفاد. في عينيه، عشيرة يو لا تحتاج انتباهه “.
1602 – الأم يو
فكر لي تشي في الأمر قليلاً قبل الإجابة: “لا أعلم ذلك أيضًا. سيتعين علينا أن نسأل الإمبراطور نفسه للعثور على الإجابة، لكن إذا كان لا يريد إخبار أحد، فلا توجد طريقة لمعرفة ذلك “.
لا يمكن لأحد أن يتذكر شخصية مشهورة مثل يو تشينغ فينغ في الجيل الحالي، هو منافس امبراطور يختبئ في مدينة الاكتشاف.
*********************************
رفض لي تشي: “لا، لقد كسبتما الحرية وغادرتما الفيلق لذلك لا أريد كسر هدوئكم، حان الوقت لتستمتعِ بالشيخوخة بدلا من أن تكونِ جزءا من عربتي الحربية”
كانت يو شنغ فينغ جدة الأسلاف لـ عشيرة يو، الجنرال الأول لفيلق التنين الأسود خلال جيل الإمبراطور الخالد يين تيان. كانت بارزة باعتبارها مهاجمة امبراطور، وجود مروع حقا.
الفصل: –
ترجمة: Ghost Emperor
“الأخ الأكبر …” أصبحت حزينة عندما تحدثت عن أخيها.
فكر لي تشي في الأمر قليلاً قبل الإجابة: “لا أعلم ذلك أيضًا. سيتعين علينا أن نسأل الإمبراطور نفسه للعثور على الإجابة، لكن إذا كان لا يريد إخبار أحد، فلا توجد طريقة لمعرفة ذلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
