نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1605

مرشح

مرشح

1605 – مرشح

 

 

 

 

“حمقى، ضفادع تحت البئر التي لا تستطيع رؤية جبل. تاي، “وبخت الأم يو صغارها.

 

***************************

وقف يو زونغ ينغ مع الإثارة التي لا يمكن احتوائها. حتى في أحلامه لم يعتقد أنه سوف يرى المعلم المقدس مرة أخرى.

***************************

 

 

 

 

كان صغيراً جداً في ذلك الوقت، لكنه لا يزال يتذكر المعلم المقدس وهو يخرج معه لمشاهدة غروب الشمس على حوت في البحر. كان على المرء أن يتذكر، المعلم المقدس كان وجودًا أعلى، حاكم العوالم التسعة. إلى حد كبير، فقط بسبب مساهمة والديه كان قادرا على كسب شرف مقابلة المعلم.

“أنا الآن كبير في السن لذا لا أريد تضييع وقتهم”. هز رأسه بلطف.

 

“تعالِ”. ابتسمت الأم في امتيازه ولوحت في يوليان.

 

 

بعد سنوات عديدة، قام حاكم العوالم التسعة بزيارة عشيرتهم مرة أخرى. كان هذا أعظم شرف!

 

 

 

 

 

كان السلف يو والآخرون متسعي الأعين. كان للسلف الجد موقع عظيم في العشيرة. لقد كان هذا الشخص ملك إلهي للعوالم التسعة يركع أمام الشرس! كان كل شيء مروعًا جدًا!

 

 

“أيتها الطفلة، ما الذي لا يمكن أن تتخلي عنه؟” كمهاجم إمبراطور، رأت الأم يو وفهمت كل شيء.

 

 

“حمقى، ضفادع تحت البئر التي لا تستطيع رؤية جبل. تاي، “وبخت الأم يو صغارها.

 

 

لم يجرؤ الأطفال على نطق بكلمة واحدة.

 

وتابعت: “دان الصغير، لقد كنت تعمل بجد هذه السنوات ولكنك تفتقر إلى البصيرة وكنت شغوفًا عليهم للغاية. لقد حولهم عدم الانضباط إلى هؤلاء الشباب الصغار! “

*جبل تاي: جبل عظيم في الصين*

 

 

 

 

 

“انسِ الأمر، إنه ليس خطأهم”. جلس لي تشي على الكرسي الرئيسي وهز رأسه بلطف.

 

 

أصبح الصبي شاحبًا. هذه العقوبة لم تكن سهلة بالنسبة لسيد شاب مثله، لكنه لم يجرؤ على العصيان. ركع وقال: “أقبل العقوبة”.

 

“صاحب السعادة، ماذا عن اختيار واحد منهم؟” سألت لي تشي مرة أخرى.

لقد كان سيؤدب الآخرين، لكن بسبب الأم يو، لم يكن من الممكن أن يغضب على الإطلاق. خلاف ذلك، كيف يمكن لشخص مثل يو زان أن يتبختر أمامه لفترة طويلة؟

 

 

 

 

لقد تخلت عن كل فخرها من أجل التوسل مرة أخرى حتى لو لم يعجبه أي منهم. أعربت عن أملها في أن يقدم على الأقل بعض التوجيهات لإرشاد واحدٍ فقط. سيكون ذلك أكثر من كافٍ للعشيرة.

في وقت قصير، لم تجرؤ المجموعة على التنفس بصوت عالٍ. لم يعرفوا هوية الشرس ولكن السلف الجد كان محترمًا جدًا له. حتى أحمق من شأنه أن يدرك أن خلفيته كانت لا تصدق.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، لم يجرؤ يو زان على النظر في الأعلى بينما كان يركع.

لقد عبست الأم مرة أخرى لكنها كانت في حالة يرثى لها. أحب جميع المسنين أطفالهم ولكن كان عليها أن تكون صارمة لتغيير الثقافة السطحية الحالية في العشيرة.

 

 

 

 

أصيبت الأم يو بخيبة أمل بينما كانت تحدق في أحفادها وهم يخفضون رؤوسهم. لم تنتج عشيرة يو أناس قادرين وأقوياء مع مرور الوقت. كان هناك تدهور واضح.

 

 

 

 

 

كان بإمكان زونغ ينغ رعاية العشيرة طالما كان موجودا ولكن بمجرد أن أصبح أكبر سنا، فقط السلف يو كان بإمكانه فعل أي شيء. كان الانحدار قريبًا إذا كانت هذه العشيرة الكبيرة تعتمد على شخص أو شخصين للإدارة.

 

 

 

 

 

وجدت الأم يو أن الوضع صعب للغاية. لم يكن هناك نقص في الموارد ولكن نقص في التلاميذ مع الإمكانات الجيدة. بالطبع، لم يكن هذا فقط في المواهب.

 

 

 

 

 

هذا دفعها إلى الصراخ عليهم: “حفنة من الحمقى الراكدين. ضاعت ثروة طول العمر عليكم جميعًا! “

 

 

لقد كان سيؤدب الآخرين، لكن بسبب الأم يو، لم يكن من الممكن أن يغضب على الإطلاق. خلاف ذلك، كيف يمكن لشخص مثل يو زان أن يتبختر أمامه لفترة طويلة؟

 

 

لم يجرؤ السلف يو والآخرون على قول أي شيء.

“أيتها الطفلة، ما الذي لا يمكن أن تتخلي عنه؟” كمهاجم إمبراطور، رأت الأم يو وفهمت كل شيء.

 

ثم جاء دور يو زان للتوبيخ. قالت بصراحة: “أنت شاب لذا فمن الجيد أن تكون جاهلاً ولكن ليس لديك مهارة، فقط تعتمد على العشيرة لتستعرض. لا مزيد من الموارد لمدة ثلاثين عامًا، واغمر نفسك في المستنقع لمئة عام لتغتسل من الغرور! “

 

 

“صاحب السعادة، هل ترى أي أمل بالنسبة لهم؟” سألت لي تشي.

 

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

 

 

في رأيها، فيما يتعلق بالاعتناء بالمواهب والتعرف بهم، لم يستطع أحد المقارنة معه. كان قد درب الكثير من الشخصيات منقطعة النظير على مر العصور.

 

 

 

 

 

ارتجفت المجموعة بعد سماع خطاب الأم وأصبحت أكثر خوفًا من خلفية الشرس.

 

 

في الماضي، أرادت عشيرتهم أن يحدث هذا ولكن هذا لم يعد هو الحال. الآن، أراد من يوليان البقاء. بعد كل شيء، بعد تدريبها، كانت ستلعب بمنصب رئيسي في العشيرة.

 

 

“أنا الآن كبير في السن لذا لا أريد تضييع وقتهم”. هز رأسه بلطف.

 

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

 

 

تنهدت بلطف بعد سماع ذلك، وعرفت أن أحفادها الذين لا قيمة لهم لا يمكن أن يصبوا في عينيه. خلاف ذلك، إذا كان أي شخص منهم كسب مصلحته ووصايته، سيكون لديهم مستقبل مشرق.

 

 

أصيبت الأم يو بخيبة أمل بينما كانت تحدق في أحفادها وهم يخفضون رؤوسهم. لم تنتج عشيرة يو أناس قادرين وأقوياء مع مرور الوقت. كان هناك تدهور واضح.

 

ولهذا السبب، لم يتمكنوا من مقاومة الإغراءات الخارجية ووجدوا أنه من المستحيل التأمل في سلام. وبالتالي، فإن أول شيء ستفعله الأم بعد الخروج هو استخدام قانون الحديد لصقل هؤلاء التلاميذ.

“الجميع، تعالوا لتحية سعادته”. أمرت ببرود. كانت هذه محاولتها لإنشاء شبكة أمان لهم.

 

 

لقد كان سيؤدب الآخرين، لكن بسبب الأم يو، لم يكن من الممكن أن يغضب على الإطلاق. خلاف ذلك، كيف يمكن لشخص مثل يو زان أن يتبختر أمامه لفترة طويلة؟

 

 

لم يجرؤوا على إظهار أي إهمال وسرعان ما تقدموا للركوع. أومأ لي تشي فقط دون التحدث.

 

 

 

 

 

أدرك زونغ ينغ الواقف إلى الجانب أن لي تشي لم يحب أي من الأطفال هنا.

 

 

لم يكن لديها خيار سوى القيام بذلك. يفتقر الصغار إلى قلب الداو الصحيح، وليس الموارد. لقد عاشوا على مهل كبير وجاء كل شيء سهلاً. مكانتهم العالية في الحياة تركتهم راضين عن أنفسهم.

 

 

نظرت إليهم الأم وتهجمت عليهم مرة أخرى: “جميعكم لديكم الكثير من الموارد ولكن انظروا إلى أنفسكم، بعضكم تدريبه بنصف الحمار، ولا حتى أقوياء مثل متدرب متشرد. معتادين على اللعب، هل نسيتم أنكم متدربين؟ ربما تفكروا في أنفسكم كأبناء وبنات النبيلين؟ “

 

 

 

 

 

لم يجرؤ الأطفال على نطق بكلمة واحدة.

 

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

 

الفصل: 1/3

وتابعت: “دان الصغير، لقد كنت تعمل بجد هذه السنوات ولكنك تفتقر إلى البصيرة وكنت شغوفًا عليهم للغاية. لقد حولهم عدم الانضباط إلى هؤلاء الشباب الصغار! “

وقف يو زونغ ينغ مع الإثارة التي لا يمكن احتوائها. حتى في أحلامه لم يعتقد أنه سوف يرى المعلم المقدس مرة أخرى.

 

“حمقى، ضفادع تحت البئر التي لا تستطيع رؤية جبل. تاي، “وبخت الأم يو صغارها.

 

 

كان السلف يو مسؤولاً عن العشيرة. نادراً ما سأل شخصًا عجوزًا مثل السلف الجد يو عن الأعمال اليومية. لقد انحنى السلف برأسه واعتذر: “حفيدك غير كفء وقد أفسد تطورهم، يرجى معاقبتي”.

 

 

 

 

*جبل تاي: جبل عظيم في الصين*

“يجب أن تدربهم وتعلمهم شخصيًا الآن!” قالت الأم: “من اليوم فصاعداً، ستغلق عشيرتنا أبوابها. جميع الأطفال والتلاميذ سوف تلتزم بالانضباط الصارم. قبل الوصول إلى تدريب معين، لا يوجد ترك للعشيرة لتفادي فقد المزيد من الوجه! “

أسف جدًا جدًا على التأخير

 

 

 

 

لم يكن لديها خيار سوى القيام بذلك. يفتقر الصغار إلى قلب الداو الصحيح، وليس الموارد. لقد عاشوا على مهل كبير وجاء كل شيء سهلاً. مكانتهم العالية في الحياة تركتهم راضين عن أنفسهم.

 

 

 

 

1605 – مرشح

ولهذا السبب، لم يتمكنوا من مقاومة الإغراءات الخارجية ووجدوا أنه من المستحيل التأمل في سلام. وبالتالي، فإن أول شيء ستفعله الأم بعد الخروج هو استخدام قانون الحديد لصقل هؤلاء التلاميذ.

لم يجرؤوا على إظهار أي إهمال وسرعان ما تقدموا للركوع. أومأ لي تشي فقط دون التحدث.

 

 

 

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

 

 

 

 

 

ثم جاء دور يو زان للتوبيخ. قالت بصراحة: “أنت شاب لذا فمن الجيد أن تكون جاهلاً ولكن ليس لديك مهارة، فقط تعتمد على العشيرة لتستعرض. لا مزيد من الموارد لمدة ثلاثين عامًا، واغمر نفسك في المستنقع لمئة عام لتغتسل من الغرور! “

 

 

“يجب أن تدربهم وتعلمهم شخصيًا الآن!” قالت الأم: “من اليوم فصاعداً، ستغلق عشيرتنا أبوابها. جميع الأطفال والتلاميذ سوف تلتزم بالانضباط الصارم. قبل الوصول إلى تدريب معين، لا يوجد ترك للعشيرة لتفادي فقد المزيد من الوجه! “

 

 

أصبح الصبي شاحبًا. هذه العقوبة لم تكن سهلة بالنسبة لسيد شاب مثله، لكنه لم يجرؤ على العصيان. ركع وقال: “أقبل العقوبة”.

كان السلف يو والآخرون متسعي الأعين. كان للسلف الجد موقع عظيم في العشيرة. لقد كان هذا الشخص ملك إلهي للعوالم التسعة يركع أمام الشرس! كان كل شيء مروعًا جدًا!

 

 

 

“أنا الآن كبير في السن لذا لا أريد تضييع وقتهم”. هز رأسه بلطف.

لقد عبست الأم مرة أخرى لكنها كانت في حالة يرثى لها. أحب جميع المسنين أطفالهم ولكن كان عليها أن تكون صارمة لتغيير الثقافة السطحية الحالية في العشيرة.

 

 

أسف جدًا جدًا على التأخير

 

 

“صاحب السعادة، ماذا عن اختيار واحد منهم؟” سألت لي تشي مرة أخرى.

كان صغيراً جداً في ذلك الوقت، لكنه لا يزال يتذكر المعلم المقدس وهو يخرج معه لمشاهدة غروب الشمس على حوت في البحر. كان على المرء أن يتذكر، المعلم المقدس كان وجودًا أعلى، حاكم العوالم التسعة. إلى حد كبير، فقط بسبب مساهمة والديه كان قادرا على كسب شرف مقابلة المعلم.

 

في الماضي، أرادت عشيرتهم أن يحدث هذا ولكن هذا لم يعد هو الحال. الآن، أراد من يوليان البقاء. بعد كل شيء، بعد تدريبها، كانت ستلعب بمنصب رئيسي في العشيرة.

 

 

لقد تخلت عن كل فخرها من أجل التوسل مرة أخرى حتى لو لم يعجبه أي منهم. أعربت عن أملها في أن يقدم على الأقل بعض التوجيهات لإرشاد واحدٍ فقط. سيكون ذلك أكثر من كافٍ للعشيرة.

 

 

 

 

 

حتى لو كان شخصًا بلا موهبة، فسيكون لديهم فرصة ليكون استثنائيًا تحت وصايته. لم يكن للعشيرة خليفة في الوقت الحالي. لن يعيش زونغ ينغ لفترة أطول بكثير مع السلف يو. وبسبب هذا، كانوا يحتاجون إلى شاب يمكنه تحمل المسؤولية.

 

 

حدقت في يوليان وواصلت قائلة: “هذا الطريق لن يكون سهلاً، مليء بالصعوبات. تحتاجين إلى مواجهة الألم والخيارات الصعبة، ولكن إذا كان بإمكانك الاستمرار بقلب قوي، فسيكون مستقبلك مجيدًا. “

 

 

كان هذا هو السبب الذي جعلها تتخلى عن فخرها لسؤاله واغتنام هذه الفرصة النادرة.

ارتجفت المجموعة بعد سماع خطاب الأم وأصبحت أكثر خوفًا من خلفية الشرس.

 

 

 

 

تنهد لي تشي ردا على ذلك. من الطبيعي أنه لا يهتم بهذا الأمر إذا كان شخصًا آخر، لكن بما أن هذا كان جنرالًا قديمًا، كان عليه أن يعطيها بعض الوجه.

 

 

 

 

في النهاية، تطلع الحشد. انتهت عيناه على يوليان: “هي إذن”.

 

 

لقد عبست الأم مرة أخرى لكنها كانت في حالة يرثى لها. أحب جميع المسنين أطفالهم ولكن كان عليها أن تكون صارمة لتغيير الثقافة السطحية الحالية في العشيرة.

 

 

فوجئت الفتاة الراكعة ليتم اختيارها من قبل لي تشي. بعد كل شيء، كان تفاعلهم الأخير في عداء.

 

 

 

 

 

“تعالِ”. ابتسمت الأم في امتيازه ولوحت في يوليان.

 

 

 

 

 

ما زالت الفتاة المنكوبة راكعةً: “يوليان تستقبلك. السلف”. *تقصد الأم يو*

 

 

 

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

“سيكون هذا اختبارًا لك، هل تقبلينه؟” تكلمت الأم يو ببطء: “أنت بحاجة إلى العزيمة والإرادة من أجل اغتنام الفرصة لإعادة تكوين قلب داو الغير مستقر.”

 

 

 

 

في النهاية، تطلع الحشد. انتهت عيناه على يوليان: “هي إذن”.

حدقت في يوليان وواصلت قائلة: “هذا الطريق لن يكون سهلاً، مليء بالصعوبات. تحتاجين إلى مواجهة الألم والخيارات الصعبة، ولكن إذا كان بإمكانك الاستمرار بقلب قوي، فسيكون مستقبلك مجيدًا. “

“أيتها الطفلة، ما الذي لا يمكن أن تتخلي عنه؟” كمهاجم إمبراطور، رأت الأم يو وفهمت كل شيء.

 

 

 

حدقت في يوليان وواصلت قائلة: “هذا الطريق لن يكون سهلاً، مليء بالصعوبات. تحتاجين إلى مواجهة الألم والخيارات الصعبة، ولكن إذا كان بإمكانك الاستمرار بقلب قوي، فسيكون مستقبلك مجيدًا. “

“أنا …” كانت مترددة مع مزيج من الأمل والخوف.

 

 

 

 

كان السلف يو قلقًا ومرتبكًا بسبب ترددها. كانت هذه فرصة لمرة واحدة في العمر. لا يمكن أن يكون هذا التوفيق الكبير مثله محظوظًا، لكن يوليان أُعطيَت هذه الفرصة.

 

 

 

 

 

“أيتها الطفلة، ما الذي لا يمكن أن تتخلي عنه؟” كمهاجم إمبراطور، رأت الأم يو وفهمت كل شيء.

 

 

 

 

 

“أنا …” لم تستطع الفتاة الكلام.

 

 

ثم جاء دور يو زان للتوبيخ. قالت بصراحة: “أنت شاب لذا فمن الجيد أن تكون جاهلاً ولكن ليس لديك مهارة، فقط تعتمد على العشيرة لتستعرض. لا مزيد من الموارد لمدة ثلاثين عامًا، واغمر نفسك في المستنقع لمئة عام لتغتسل من الغرور! “

 

“سأطيع”. ركع السلف يو مرة أخرى.

“بسبب لونغ أوشين؟” أدرك السلف يو على الفور وتحدث بهدوء.

 

 

أصبح الصبي شاحبًا. هذه العقوبة لم تكن سهلة بالنسبة لسيد شاب مثله، لكنه لم يجرؤ على العصيان. ركع وقال: “أقبل العقوبة”.

 

في الماضي، أرادت عشيرتهم أن يحدث هذا ولكن هذا لم يعد هو الحال. الآن، أراد من يوليان البقاء. بعد كل شيء، بعد تدريبها، كانت ستلعب بمنصب رئيسي في العشيرة.

“لا أعرف”. خجلت الفتاة وخفضت رأسها.

 

 

 

 

1605 – مرشح

في الماضي، أرادت عشيرتهم أن يحدث هذا ولكن هذا لم يعد هو الحال. الآن، أراد من يوليان البقاء. بعد كل شيء، بعد تدريبها، كانت ستلعب بمنصب رئيسي في العشيرة.

 

 

 

 

تنهد لي تشي ردا على ذلك. من الطبيعي أنه لا يهتم بهذا الأمر إذا كان شخصًا آخر، لكن بما أن هذا كان جنرالًا قديمًا، كان عليه أن يعطيها بعض الوجه.

” إن طفل الارتفاع الخالد ليس مناسبًا لك. حتى لو تزوجته، فلن يأتي شيء جيد من هذا. “صبت الأم الماء البارد عليها.

 

 

 

 

“السلف …” صرخت يوليان لكنها لم تعرف ماذا تقول. *تقصد الأم يو*

 

 

 

 

 

 

 

***************************

 

 

 

 

 

أسف جدًا جدًا على التأخير

كان السلف يو قلقًا ومرتبكًا بسبب ترددها. كانت هذه فرصة لمرة واحدة في العمر. لا يمكن أن يكون هذا التوفيق الكبير مثله محظوظًا، لكن يوليان أُعطيَت هذه الفرصة.

 

 

 

 

الفصل: 1/3

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط