المغادرة
الفصل 1720: المغادرة
في المنجم الخالد البعيد ، استيقظ الطير النحيف الكريستالي. وقفت بجانب المدخل ونظرت إلى اتجاه عالم الوحش وتذمر: “العالم العاشر … فقط الأباطرة يستطيعون الذهاب إلى هناك طوال الوقت ولكن الآن ، يجلب الغراب المظلم الكثير من الناس ، ماذا سيفعل حيال ذلك؟ الحاجز المكاني الزماني. فقط عجلة العصر هي القادرة على القيام بذلك ولكن هل ما زال هناك شيء من هذا القبيل؟ لا يوجد في أرض الدفن الجثة السماوية ما الذي سيفعله الغراب المظلم؟ “
وبسبب هذا ، قال الطير بلمسة من العاطفة: “هذا الغراب الملعون لديه الكثير من الأساليب غير المعقولة. هكذا تتحدى السماء ، بعد أجيال من التخطيط والتراكم ، لا يمكن لأحد أن يمنعه خارج السماء العالية. لا عجب لماذا اعترفت حتى أرض الجثة. هذا بعض التصميم ، الذي يجرؤ على تدمير أرض الدفن إذا تجرأ على معارضته. إنه لأمر جيد أننا لم نحاول قتاله أو أن منجمنا قد تم قلبه أيضًا. كان كل من الطيور والبيضة قد تم كسرهما في تلك المرحلة. “
غالبية الحشود كانوا يعرفون أن الشرس على وشك أن يكون إمبراطورًا. في اللحظة التي اكتشفوا فيها أن الإمبراطور كان من الإمبراطور البشري ، فكروا فيه على الفور. في هذا العالم بالذات ، اعتقد الجميع أن الشرس هو الوحيد المؤهل للفوز بالعرش.
غالبية الحشود كانوا يعرفون أن الشرس على وشك أن يكون إمبراطورًا. في اللحظة التي اكتشفوا فيها أن الإمبراطور كان من الإمبراطور البشري ، فكروا فيه على الفور. في هذا العالم بالذات ، اعتقد الجميع أن الشرس هو الوحيد المؤهل للفوز بالعرش.
“ما الذي يحدث الآن؟” بعد نزول “الارتفاع الخالد” ، كانت العديد من القوى العظمى في العوالم التسعة خائفة تمامًا. وهكذا ، فإن ظهور عالم آخر في الإمبراطور البشري صدم الكثير من الناس.
“من في هذا العالم يمكنه أن يوقف الشرس؟” كان أعداؤه مقتنعين تمامًا بمآثره أيضًا.
“بوووم!” خلال المناقشات الساخنة ، انفجر انفجار قوي في الإمبراطور البشري. بدا أن السماء تنقسم.
غالبية الحشود كانوا يعرفون أن الشرس على وشك أن يكون إمبراطورًا. في اللحظة التي اكتشفوا فيها أن الإمبراطور كان من الإمبراطور البشري ، فكروا فيه على الفور. في هذا العالم بالذات ، اعتقد الجميع أن الشرس هو الوحيد المؤهل للفوز بالعرش.
قال أحد البشر بفخر: “الشرس على وشك أن تصبح الإمبراطور الرئيسي لجنسنا البشري!” إن إنجازاته في المستقبل ستكون فوق الإمبراطور الخالد جياو هينغ والإمبراطورة هونغ تيان! لا أحد مؤهل أكثر ليتم تسميته “الأول” منه!.
“الإمبراطور الأول!” فكر كثير من الناس بهدوء. كان هناك أكثر من مائة من الأباطرة في التاريخ ولكن من يجرؤ على الاستيلاء على هذا اللقب؟
“إذا كنا حقًا نختار الأفضل منهم جميعًا ، فإن الشرس مؤهل حقًا لكون في المحادثة. كان الإمبراطور الخالد جياو هينغ غير مهزومًا طوال حياته ، وكانت الإمبراطورة هونغ تيان قادرة على قمع السماء. ولكن ، فقط ثلاثة عشر قصورًا وأربعة بنيات خالدة في الإنتهاء الكبير وحدها يجب أن تتفوق على الأخريين. “
قال أحد البشر بفخر: “الشرس على وشك أن تصبح الإمبراطور الرئيسي لجنسنا البشري!” إن إنجازاته في المستقبل ستكون فوق الإمبراطور الخالد جياو هينغ والإمبراطورة هونغ تيان! لا أحد مؤهل أكثر ليتم تسميته “الأول” منه!.
من لم يريد الحرية في هذا العالم؟ ومع ذلك ، لم يكن منجمهم خيارًا. كان إما للاختباء في منجم الخالد أو مواجهة الانقراض.
كان هذا موضوعا خطيرا جدا. كان هناك العديد من الأباطرة في التاريخ ، بعضهم رائع للغاية. على سبيل المثال ، الإمبراطور الخالد جياو هينغ ، الإمبراطورة هونغ تيان ، الإمبراطور الخالد فاي ، الإمبراطور الخالد هاو هاي ، وحتى الإمبراطور الخالد تيان تو من مينغ القديمة. وهكذا ، اختلف الناس دائمًا حول الأفضل بينهم.
كان بعض الناس غير راضين عن هذا النقاش ؛ كانوا المرشحين الذين شكلوا حاليًا التحالف لمحاربة الإمبراطور الجديد.
في مكان قديم ، سمع وجود أبدي عن هذا العنوان. لقد كان على دراية بأن لي تشي كان في الواقع الغراب المظلم ، لذا فقد قال: ” الإمبراطور الأول … ناهيك عن ثلاثة عشر قصورًا وأربعة بنيات خالدة ، إنجازات صاحب السعادة مدى الحياة وحدها وحدها كافية لمنحه هذا اللقب ، ليس فقط لأنه أصبح الامبراطور خالد ايضا. من كان يحمي العوالم التسعة ويقاتل مينغ القديمة؟ من كان الشخص الذي أوقف حكمه المظلم؟ بدون صاحب السعادة ، فإن العوالم التسعة قد تظل غارقة في الظلام الآن. حتى في العالم العاشر ، حشد الأباطرة سويًا لمحاربة الأجناس الإلهية والسماوية والشيطانية من أجل الأجناس الكثيرة … “
وكان الطيور حسود حقا من عالم الوحوش . على الرغم من أن كلاهما كانا من أراضي الأجداد ، إلا أنهما كانا مختلفين في طبيعتهما وقد قرر هذا مصيره. يمكن لعالم الوحوش رؤية أشعة الشمس مرة أخرى بينما لم يستطع المنجم.
“… كان السفر بين العالم التاسع والعاشر مؤلمًا ، لكنه لا يزال يفعل ذلك من أجل العوالم التسعة والأجناس الكثيرة. كانت هذه مساهمة لا تمحى ، لكن الناس يتذكرون فقط كيف كان الأباطرة مهيبون ، وليس الذين كانوا يحمونهم في الظل. وبالتالي ، فقط صاحب السعادة مؤهل للحصول على لقب الأول! “
كان هذا الوجود الأبدي يعمل من أجل الغراب المظلم من قبل. لقد شعر أن دمه يغلي بعد أن ذكر ذلك لأنه كان دائمًا يتذكر المساهمات!
وكان الطيور حسود حقا من عالم الوحوش . على الرغم من أن كلاهما كانا من أراضي الأجداد ، إلا أنهما كانا مختلفين في طبيعتهما وقد قرر هذا مصيره. يمكن لعالم الوحوش رؤية أشعة الشمس مرة أخرى بينما لم يستطع المنجم.
لحسن الحظ ، لم يُظهر عالم الوحش أي عدوان بعد الظهور. أصبح الجميع بالارتياح.
كان بعض الناس غير راضين عن هذا النقاش ؛ كانوا المرشحين الذين شكلوا حاليًا التحالف لمحاربة الإمبراطور الجديد.
“ما الذي يحدث الآن؟” بعد نزول “الارتفاع الخالد” ، كانت العديد من القوى العظمى في العوالم التسعة خائفة تمامًا. وهكذا ، فإن ظهور عالم آخر في الإمبراطور البشري صدم الكثير من الناس.
في مكان قديم ، سمع وجود أبدي عن هذا العنوان. لقد كان على دراية بأن لي تشي كان في الواقع الغراب المظلم ، لذا فقد قال: ” الإمبراطور الأول … ناهيك عن ثلاثة عشر قصورًا وأربعة بنيات خالدة ، إنجازات صاحب السعادة مدى الحياة وحدها وحدها كافية لمنحه هذا اللقب ، ليس فقط لأنه أصبح الامبراطور خالد ايضا. من كان يحمي العوالم التسعة ويقاتل مينغ القديمة؟ من كان الشخص الذي أوقف حكمه المظلم؟ بدون صاحب السعادة ، فإن العوالم التسعة قد تظل غارقة في الظلام الآن. حتى في العالم العاشر ، حشد الأباطرة سويًا لمحاربة الأجناس الإلهية والسماوية والشيطانية من أجل الأجناس الكثيرة … “
“همف ، من يهتم بإنجازاته؟ لا يمكن للمرء أن يكون قوياً ويصبح إمبراطوراً دون قتال. بدون المعركة النهائية ، لا يوجد إمبراطور “.
“واحد من ستة أراضي الأجداد! لا ينبغي أن يكون في الطب الحجري ، لماذا هو الآن هنا؟ “كان الناس في حيرة من هذا المظهر المفاجئ. أصبحت القوى العظمى في الإمبراطور البشري يقظة للغاية.
بغض النظر عما حدث ، أصبح الشرس عدوًا وهدفًا لكل شخص ، وبالتالي تشكيل التحالف.
كان الجميع مدركين لمدى فظاعة وقوة لي تشى. ومع ذلك ، بالنسبة لهؤلاء المرشحين الذين تعرضوا للسرقة أهليتهم ، كانوا في مزاج سيئ.
بغض النظر عما حدث ، أصبح الشرس عدوًا وهدفًا لكل شخص ، وبالتالي تشكيل التحالف.
حتى الطير لم تستطع التنبؤ بما سيفعله لي تشي لكسر حاجز العالم. ومع ذلك ، يجب أن يكون واثقا إذا تجرأ على جلب الكثير من الناس إلى العالم العاشر.
“بوووم!” خلال المناقشات الساخنة ، انفجر انفجار قوي في الإمبراطور البشري. بدا أن السماء تنقسم.
ترجمة : : ALAE khalid
وكان الطيور حسود حقا من عالم الوحوش . على الرغم من أن كلاهما كانا من أراضي الأجداد ، إلا أنهما كانا مختلفين في طبيعتهما وقد قرر هذا مصيره. يمكن لعالم الوحوش رؤية أشعة الشمس مرة أخرى بينما لم يستطع المنجم.
وجاءت سلسلة من الإهتزازات التالية ، مما تسبب في زلزالة العالم كله. حدثت ظاهرة بصرية كما لو كان العالم ينحدر.
تنبعث منه هالة الوحوش البدائية ، كما لو كان وحش عظيم يخرج.
“ما الذي يحدث الآن؟” بعد نزول “الارتفاع الخالد” ، كانت العديد من القوى العظمى في العوالم التسعة خائفة تمامًا. وهكذا ، فإن ظهور عالم آخر في الإمبراطور البشري صدم الكثير من الناس.
“ما الذي يحدث الآن؟” بعد نزول “الارتفاع الخالد” ، كانت العديد من القوى العظمى في العوالم التسعة خائفة تمامًا. وهكذا ، فإن ظهور عالم آخر في الإمبراطور البشري صدم الكثير من الناس.
“بوووم! بوووم! بوم! “أخيرًا ، طاف هذا العالم في السماء أسفل إرادة السماء. يبدو أنه في انتظار شيء ما.
بعد الغزو الإرتفاع الخالد ، كانت العديد من القوى العظمى لا تزال في حالة قلق. حتى أن البعض خططوا للأسوأ وأصبحوا مستعدين لمحاربة عالم الوحش.
تنبعث منه هالة الوحوش البدائية ، كما لو كان وحش عظيم يخرج.
“عالم بيان الوحوش!” تعرف أحدهم على هذا العالم وصرخ على الفور.
“بوووم! بوووم! بوم! “أخيرًا ، طاف هذا العالم في السماء أسفل إرادة السماء. يبدو أنه في انتظار شيء ما.
“واحد من ستة أراضي الأجداد! لا ينبغي أن يكون في الطب الحجري ، لماذا هو الآن هنا؟ “كان الناس في حيرة من هذا المظهر المفاجئ. أصبحت القوى العظمى في الإمبراطور البشري يقظة للغاية.
لحسن الحظ ، لم يُظهر عالم الوحش أي عدوان بعد الظهور. أصبح الجميع بالارتياح.
لم يكن عالم الوحوش يعاني من نفس الختم من السماء الشريرة. وبالتالي ، طالما استمرت السماء الشريرة في الوجود ، فلن تتمتعوا بالحرية.
“قد يكون هذا سيئا ، غزو آخر؟” أصبح سيد الطائفة قلقا.
غالبية الحشود كانوا يعرفون أن الشرس على وشك أن يكون إمبراطورًا. في اللحظة التي اكتشفوا فيها أن الإمبراطور كان من الإمبراطور البشري ، فكروا فيه على الفور. في هذا العالم بالذات ، اعتقد الجميع أن الشرس هو الوحيد المؤهل للفوز بالعرش.
بعد الغزو الإرتفاع الخالد ، كانت العديد من القوى العظمى لا تزال في حالة قلق. حتى أن البعض خططوا للأسوأ وأصبحوا مستعدين لمحاربة عالم الوحش.
في مكان قديم ، سمع وجود أبدي عن هذا العنوان. لقد كان على دراية بأن لي تشي كان في الواقع الغراب المظلم ، لذا فقد قال: ” الإمبراطور الأول … ناهيك عن ثلاثة عشر قصورًا وأربعة بنيات خالدة ، إنجازات صاحب السعادة مدى الحياة وحدها وحدها كافية لمنحه هذا اللقب ، ليس فقط لأنه أصبح الامبراطور خالد ايضا. من كان يحمي العوالم التسعة ويقاتل مينغ القديمة؟ من كان الشخص الذي أوقف حكمه المظلم؟ بدون صاحب السعادة ، فإن العوالم التسعة قد تظل غارقة في الظلام الآن. حتى في العالم العاشر ، حشد الأباطرة سويًا لمحاربة الأجناس الإلهية والسماوية والشيطانية من أجل الأجناس الكثيرة … “
لحسن الحظ ، لم يُظهر عالم الوحش أي عدوان بعد الظهور. أصبح الجميع بالارتياح.
لحسن الحظ ، لم يُظهر عالم الوحش أي عدوان بعد الظهور. أصبح الجميع بالارتياح.
“الإمبراطور الأول!” فكر كثير من الناس بهدوء. كان هناك أكثر من مائة من الأباطرة في التاريخ ولكن من يجرؤ على الاستيلاء على هذا اللقب؟
في المنجم الخالد البعيد ، استيقظ الطير النحيف الكريستالي. وقفت بجانب المدخل ونظرت إلى اتجاه عالم الوحش وتذمر: “العالم العاشر … فقط الأباطرة يستطيعون الذهاب إلى هناك طوال الوقت ولكن الآن ، يجلب الغراب المظلم الكثير من الناس ، ماذا سيفعل حيال ذلك؟ الحاجز المكاني الزماني. فقط عجلة العصر هي القادرة على القيام بذلك ولكن هل ما زال هناك شيء من هذا القبيل؟ لا يوجد في أرض الدفن الجثة السماوية ما الذي سيفعله الغراب المظلم؟ “
أصبح الطير غائب الذهن. بعد فترة ، هز رأسه وكان بين الفرح والدموع: “كم هو غريب ، رجل قديم مثلي لا يزال عاطفي جدا.”
كان هذا موضوعا خطيرا جدا. كان هناك العديد من الأباطرة في التاريخ ، بعضهم رائع للغاية. على سبيل المثال ، الإمبراطور الخالد جياو هينغ ، الإمبراطورة هونغ تيان ، الإمبراطور الخالد فاي ، الإمبراطور الخالد هاو هاي ، وحتى الإمبراطور الخالد تيان تو من مينغ القديمة. وهكذا ، اختلف الناس دائمًا حول الأفضل بينهم.
حتى الطير لم تستطع التنبؤ بما سيفعله لي تشي لكسر حاجز العالم. ومع ذلك ، يجب أن يكون واثقا إذا تجرأ على جلب الكثير من الناس إلى العالم العاشر.
“قد يكون هذا سيئا ، غزو آخر؟” أصبح سيد الطائفة قلقا.
غالبية الحشود كانوا يعرفون أن الشرس على وشك أن يكون إمبراطورًا. في اللحظة التي اكتشفوا فيها أن الإمبراطور كان من الإمبراطور البشري ، فكروا فيه على الفور. في هذا العالم بالذات ، اعتقد الجميع أن الشرس هو الوحيد المؤهل للفوز بالعرش.
وبسبب هذا ، قال الطير بلمسة من العاطفة: “هذا الغراب الملعون لديه الكثير من الأساليب غير المعقولة. هكذا تتحدى السماء ، بعد أجيال من التخطيط والتراكم ، لا يمكن لأحد أن يمنعه خارج السماء العالية. لا عجب لماذا اعترفت حتى أرض الجثة. هذا بعض التصميم ، الذي يجرؤ على تدمير أرض الدفن إذا تجرأ على معارضته. إنه لأمر جيد أننا لم نحاول قتاله أو أن منجمنا قد تم قلبه أيضًا. كان كل من الطيور والبيضة قد تم كسرهما في تلك المرحلة. “
من لم يريد الحرية في هذا العالم؟ ومع ذلك ، لم يكن منجمهم خيارًا. كان إما للاختباء في منجم الخالد أو مواجهة الانقراض.
واستمرت في الرثاء: “يجب أن يكون المرء حرا. انتظر العالم الوحشي أخيرًا حتى هذه اللحظة لتسوية الحسابات. من العار أننا لا نزال عالقين هنا في الظلام. أعتقد أنه لا يمكننا إلا أن نأمل في فوز الغراب لأن السماء الشريرة لن تنقذنا “.
من لم يريد الحرية في هذا العالم؟ ومع ذلك ، لم يكن منجمهم خيارًا. كان إما للاختباء في منجم الخالد أو مواجهة الانقراض.
“قد يكون هذا سيئا ، غزو آخر؟” أصبح سيد الطائفة قلقا.
في الماضي عندما تسلل الشباب الملوك البحريون التسعة إلى الخارج ، كان من الطبيعي أن يعرف ذلك لكنه أغمض عينيه. يمكن أن يفهم رغبة الشباب في رؤية العالم الخارجي. وكان يدرك أيضا نضالهم. حتى لو قطعوا سلالتهم ، فإن السماء الشريرة ما زالت لن تدخرهم. كان من المستحيل تدمير العلامة التي تركتها السماء. حتى قطع الدم يمكن أن يخفيهم مؤقتًا فقط.
بعد الغزو الإرتفاع الخالد ، كانت العديد من القوى العظمى لا تزال في حالة قلق. حتى أن البعض خططوا للأسوأ وأصبحوا مستعدين لمحاربة عالم الوحش.
فقط من خلال تدمير السماء الشريرة سيتم تدمير الختم كذلك. بالطبع ، لم تكن لديهم هذه الفرصة. وهكذا ، وضعت الطيور كل الأمل على لى تشى. كان الشخص الوحيد الذي حظي بفرصة الفوز.
“واحد من ستة أراضي الأجداد! لا ينبغي أن يكون في الطب الحجري ، لماذا هو الآن هنا؟ “كان الناس في حيرة من هذا المظهر المفاجئ. أصبحت القوى العظمى في الإمبراطور البشري يقظة للغاية.
“ما الذي يحدث الآن؟” بعد نزول “الارتفاع الخالد” ، كانت العديد من القوى العظمى في العوالم التسعة خائفة تمامًا. وهكذا ، فإن ظهور عالم آخر في الإمبراطور البشري صدم الكثير من الناس.
وكان الطيور حسود حقا من عالم الوحوش . على الرغم من أن كلاهما كانا من أراضي الأجداد ، إلا أنهما كانا مختلفين في طبيعتهما وقد قرر هذا مصيره. يمكن لعالم الوحوش رؤية أشعة الشمس مرة أخرى بينما لم يستطع المنجم.
لم يكن عالم الوحوش يعاني من نفس الختم من السماء الشريرة. وبالتالي ، طالما استمرت السماء الشريرة في الوجود ، فلن تتمتعوا بالحرية.
“الغراب الملعون ، لقد كنت ماصًا للدماء ولكن عليك البقاء على قيد الحياة. افعل ذلك. “تكلم الطير:” أنت تحمل على أمل الكثير من الناس لكسر السلاسل الأبدية. حريتهم تعتمد عليك. إذا فشلت ، فكم عدد الدورات والعهود التي ستستغرقها؟ قلة من الناس يمكن أن يصلوا إلى هذه الخطوة وحتى أقل من أي فرصة للفوز. في هذه الحقبة ، أنت الوحيد. لا تخيب أملي لأنني راهنت بكل شيء عليك “.
من لم يريد الحرية في هذا العالم؟ ومع ذلك ، لم يكن منجمهم خيارًا. كان إما للاختباء في منجم الخالد أو مواجهة الانقراض.
وجاءت سلسلة من الإهتزازات التالية ، مما تسبب في زلزالة العالم كله. حدثت ظاهرة بصرية كما لو كان العالم ينحدر.
أصبح الطير غائب الذهن. بعد فترة ، هز رأسه وكان بين الفرح والدموع: “كم هو غريب ، رجل قديم مثلي لا يزال عاطفي جدا.”
بعد الغزو الإرتفاع الخالد ، كانت العديد من القوى العظمى لا تزال في حالة قلق. حتى أن البعض خططوا للأسوأ وأصبحوا مستعدين لمحاربة عالم الوحش.
ترجمة : : ALAE khalid
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
