العاهل الخالد سقوط الليل
الفصل 1822: العاهل الخالد سقوط الليل
وكانت آثارها في جميع أنحاء العشيرة. في هذه الليلة ، استيقظوا و تجمعوا على هذه الشخصية قبل أن يتحولوا إلى الإرادات الإحدى عشرة التي تحوم فوقها.
العاهل الخالد سقوط الليل لقد اجتاحت القارات الثلاثة عشر من قبل ، وغرست الاحترام والسمعة السيئة في اسمها. تحدت الآلهة الأخرى والأباطرة بينما كانت ترتدي ابتسامة فخور!
كان جميع الأجداد من القوى الكبرى وتلاميذ عشيرة جيلين على الأرض. لم يعرف أسلاف العشيرة ما الذي حدث لإظهار ملكهم لروحها.
غطى الظلام في كل مكان كل شيء في العالم مع وزن لا يحصى. سوف يتم سحق الآلهة والشياطين للغبار.
سقط المكان كله في الصفاء. احتفظ الجميع بأنفاسهم ولكنهم لم يجرؤوا على مشاهدة الحدث التالي بشكل صارخ. لم يكن أسلاف عشيرة جيلين استثناءً كذلك
لم يكن هذا هو العاهل الحقيقي ، لكن فقط تخيل المشهد الذي سيكون عليه لو كان جسدها الحقيقي هنا. تم إنشاء هذا الملك أمام لي تشى ، فقط ظل من خلال كتاب الفكر.
كان هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ أبدًا على إخبار الغرباء بأنه تلميذ جيلين من أجل تجنب تدمير سمعة الملك. ومع ذلك ، فقد عبد الملك باعتباره سيده في ذهنه. بعد كل شيء ، علّمه الملك حقًا كيف يزرع. كانت هذه بالفعل العلاقة بين السيد و التلميذ
قوة الشخص جاءت من إرادة لي تشى. لقد كان بحاجة إلى أن يطبع قلب داو بعد أن استخدم القاعدة الكبرى سلاحه الإمبراطوري وأعطى هذه الشخصية قوة هائلة في القوة. هذا أثار الصحوة.
لقد كان ذلك سلاحًا إمبراطوريًا وإلهًا عاليًا لديه ثلاثة طواطم ، لكنهم سحقوا إلى العدم! لن يكونوا قادرين على الهروب من ظل المشهد المروع اليوم.
مع هذا الثوران في القوة ، تجمعت إرادة ونوايا الملك في الشكل. ضع في اعتبارك أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه ، منزلها. لقد تركت آثار أقدامها في العديد من المواقع في هذا المكان وباركته لاحقًا.
وكانت آثارها في جميع أنحاء العشيرة. في هذه الليلة ، استيقظوا و تجمعوا على هذه الشخصية قبل أن يتحولوا إلى الإرادات الإحدى عشرة التي تحوم فوقها.
وكانت آثارها في جميع أنحاء العشيرة. في هذه الليلة ، استيقظوا و تجمعوا على هذه الشخصية قبل أن يتحولوا إلى الإرادات الإحدى عشرة التي تحوم فوقها.
مع هذا الثوران في القوة ، تجمعت إرادة ونوايا الملك في الشكل. ضع في اعتبارك أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه ، منزلها. لقد تركت آثار أقدامها في العديد من المواقع في هذا المكان وباركته لاحقًا.
يبدو أنها هنا شخصيا مع قوة لا تقبل المنافسة. اتبعت الشمس والقمر أهواء عينيها. قبل قوتها ، حتى الآلهة العليا بدت غير ذات أهمية.
ظلوا على الأرض في وضع خاضع ، لم يعد يجرؤ على سرقة لمحة. أصبح شمس الجنوب نفسه باهتًا لأنه كان يدرك أنه حتى بدون أنيما ، كان القاعدة الكبرى قويًا جدًا بسبب التسلح. بدا هذا الشخصية كما لو كانت ملكًا أحد عشر إرادة حقيقية تعود إلى الحياة.
لقد صُدم شمس الجنوب برؤية هذا لأنه رأى الملك شخصيا من قبل. اليوم ، كانت لا تزال رائعة ومذهلة كما كان من قبل.
الفصل 1822: العاهل الخالد سقوط الليل
العاهل الخالد سقوط الليل لقد اجتاحت القارات الثلاثة عشر من قبل ، وغرست الاحترام والسمعة السيئة في اسمها. تحدت الآلهة الأخرى والأباطرة بينما كانت ترتدي ابتسامة فخور!
كانت عيناها تتلألأ بالنجوم التي يمكن أن تضيء جيلًا. عندما مدّت يدها النحيلة والذراع الطويل ، ظهرت نجوم سماء الليل في راحة يدها. في هذه اللحظة ، كان الستار الليلي يشمل جميع المجالات المكانية وحتى نهر الزمن نفسه!
غطى الظلام في كل مكان كل شيء في العالم مع وزن لا يحصى. سوف يتم سحق الآلهة والشياطين للغبار.
جلس لى تشى على عرشه وهو يحدق فى الملك الجميل. ظهرت صور الماضي في عقله – كل كآبة وابتسامة – كما لو كانت بالأمس.
لم يكن هذا هو العاهل الحقيقي ، لكن فقط تخيل المشهد الذي سيكون عليه لو كان جسدها الحقيقي هنا. تم إنشاء هذا الملك أمام لي تشى ، فقط ظل من خلال كتاب الفكر.
“لا!” هرب القاعدة الكبرى وبدأت في حرق دمه وطول عمره و طلقة الفوضى.
على الرغم من أنه لا يمكن لأحد رؤيته ، إلا أنه كان بإمكانهم الشعور بوجود ملك في العشيرة.
لكنه كان غير مجدي. أدت إرادة لى تشى التي لا يمكن وقفها إلى جانب نوايا الملك في وجود قوة مدمرة للعصر. كان على مستوى إمبراطور اثني عشر إرادة ، وليس شيئًا يمكن أن يتوقف عنه الإله العالي دون الوصول إلى أنيما.
لم تكن تقنيات “القاعدة الكبرى” المذهلة عديمة الفائدة الآن بدون حماية التسلح. تم سحقه إلى ضباب دموي. في النهاية تفرقت. لم يبق له جثة في هذا العالم. اله عال سحقا تماما مثل ذلك.
“بووم”. بدأ سلاحه الإمبراطوري بالتصدع في العديد من الأماكن. خرج الدم من جسمه يشبه إناء خزفي مكسور.
ترجمة : : ALAE khalid
“بووم!” انهار التسلح أخيرًا ، غير قادر على تحمل الليل.
“بووم!” انهار التسلح أخيرًا ، غير قادر على تحمل الليل.
لم تكن تقنيات “القاعدة الكبرى” المذهلة عديمة الفائدة الآن بدون حماية التسلح. تم سحقه إلى ضباب دموي. في النهاية تفرقت. لم يبق له جثة في هذا العالم. اله عال سحقا تماما مثل ذلك.
وكانت الشخصية تحدق أيضا في لى تشى. جمدت نظراتها المقفلة الوقت بنفسه بعد مرور مليون عام على ما يبدو. النسائم اللطيفة لم تجرؤ على إزعاجها ؛ الوقت لم يجرؤ على إزعاجهم. وهكذا ، توقف كل شيء. لم يرغب المتفرجون في كسر هذا السلام الأبدي أيضًا.
ارتعد الأجداد هنا كالمجانين وخافوا في أذهانهم.
سقط المكان كله في الصفاء. احتفظ الجميع بأنفاسهم ولكنهم لم يجرؤوا على مشاهدة الحدث التالي بشكل صارخ. لم يكن أسلاف عشيرة جيلين استثناءً كذلك
“بووم!” انهار التسلح أخيرًا ، غير قادر على تحمل الليل.
لقد كان ذلك سلاحًا إمبراطوريًا وإلهًا عاليًا لديه ثلاثة طواطم ، لكنهم سحقوا إلى العدم! لن يكونوا قادرين على الهروب من ظل المشهد المروع اليوم.
تنهد لى تشي بلطف في عجزه في الحياة. لم يكن لديهم فرصة حتى لقول وداعا.
كانت عيناها تتلألأ بالنجوم التي يمكن أن تضيء جيلًا. عندما مدّت يدها النحيلة والذراع الطويل ، ظهرت نجوم سماء الليل في راحة يدها. في هذه اللحظة ، كان الستار الليلي يشمل جميع المجالات المكانية وحتى نهر الزمن نفسه!
ظلوا على الأرض في وضع خاضع ، لم يعد يجرؤ على سرقة لمحة. أصبح شمس الجنوب نفسه باهتًا لأنه كان يدرك أنه حتى بدون أنيما ، كان القاعدة الكبرى قويًا جدًا بسبب التسلح. بدا هذا الشخصية كما لو كانت ملكًا أحد عشر إرادة حقيقية تعود إلى الحياة.
لقد صُدم شمس الجنوب برؤية هذا لأنه رأى الملك شخصيا من قبل. اليوم ، كانت لا تزال رائعة ومذهلة كما كان من قبل.
سقط المكان كله في الصفاء. احتفظ الجميع بأنفاسهم ولكنهم لم يجرؤوا على مشاهدة الحدث التالي بشكل صارخ. لم يكن أسلاف عشيرة جيلين استثناءً كذلك
الفصل 1822: العاهل الخالد سقوط الليل
جلس لى تشى على عرشه وهو يحدق فى الملك الجميل. ظهرت صور الماضي في عقله – كل كآبة وابتسامة – كما لو كانت بالأمس.
كان جميع الأجداد من القوى الكبرى وتلاميذ عشيرة جيلين على الأرض. لم يعرف أسلاف العشيرة ما الذي حدث لإظهار ملكهم لروحها.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا غير قابلين للوصول ، وفصلهم تمامًا دون أي طريقة لرؤية بعضهم البعض مرة أخرى. حتى وسائله المدهشة ونفسه الذي لا يقهر لم يستطع تغيير أي من هذا!
وكانت الشخصية تحدق أيضا في لى تشى. جمدت نظراتها المقفلة الوقت بنفسه بعد مرور مليون عام على ما يبدو. النسائم اللطيفة لم تجرؤ على إزعاجها ؛ الوقت لم يجرؤ على إزعاجهم. وهكذا ، توقف كل شيء. لم يرغب المتفرجون في كسر هذا السلام الأبدي أيضًا.
لكنه كان غير مجدي. أدت إرادة لى تشى التي لا يمكن وقفها إلى جانب نوايا الملك في وجود قوة مدمرة للعصر. كان على مستوى إمبراطور اثني عشر إرادة ، وليس شيئًا يمكن أن يتوقف عنه الإله العالي دون الوصول إلى أنيما.
في النهاية ، سحبت الشخصية نظرتها ودخل العشيرة مرة أخرى للعودة إلى الأرض. لم تكن هي العاهل الحقيقي ، فقط إراداتها الباقية ونواياها الخالدة .
كانت الحقيقة أنه كان مجرد تلميذ زائف. لم يأخذه الملك كطالب أو قبله في فصيله. ومع ذلك ، فإن الاله العليا في سن مبكرة قد التقى الملك وحصل على بعض المؤشرات.
تنهد لى تشي بلطف في عجزه في الحياة. لم يكن لديهم فرصة حتى لقول وداعا.
“أسلافي!” صرخ أسلاف عشيرة جيلين بعد الشعور بهذه الهالة النابضة بالحياة.
تنفس الناس أخيرًا الصعداء بعد مغادرة الشخصية منذ أن تم رفع هالة قمعها أخيرًا ، مما أتاح لهم النهوض من الأرض.
“بووم!” هذا لم يدم طويلا بسبب انفجار عظيم. خرب الزمان والمكان مرة أخرى مع مجموعة أخرى من القوانين الإمبراطورية التي نزلت إلى العشيرة. ملأت قوة مهيب المكان. كانت مليئة بالحياة مثل وصول ملك حقيقي.
على الرغم من أنه لا يمكن لأحد رؤيته ، إلا أنه كان بإمكانهم الشعور بوجود ملك في العشيرة.
ظلوا على الأرض في وضع خاضع ، لم يعد يجرؤ على سرقة لمحة. أصبح شمس الجنوب نفسه باهتًا لأنه كان يدرك أنه حتى بدون أنيما ، كان القاعدة الكبرى قويًا جدًا بسبب التسلح. بدا هذا الشخصية كما لو كانت ملكًا أحد عشر إرادة حقيقية تعود إلى الحياة.
“أسلافي!” صرخ أسلاف عشيرة جيلين بعد الشعور بهذه الهالة النابضة بالحياة.
جلس لى تشى على عرشه وهو يحدق فى الملك الجميل. ظهرت صور الماضي في عقله – كل كآبة وابتسامة – كما لو كانت بالأمس.
“لا!” هرب القاعدة الكبرى وبدأت في حرق دمه وطول عمره و طلقة الفوضى.
“السلف!” ركع تلاميذ العشيرة مرة أخرى في دهشة.
سقط المكان كله في الصفاء. احتفظ الجميع بأنفاسهم ولكنهم لم يجرؤوا على مشاهدة الحدث التالي بشكل صارخ. لم يكن أسلاف عشيرة جيلين استثناءً كذلك
“العاهل الخالد جيلين!” لقد اندهش الأجداد على الدرجات. لقد أرسلوا للتو سقوط الليل لكن الآن ، جيلين نفسه كان هنا.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا غير قابلين للوصول ، وفصلهم تمامًا دون أي طريقة لرؤية بعضهم البعض مرة أخرى. حتى وسائله المدهشة ونفسه الذي لا يقهر لم يستطع تغيير أي من هذا!
كانت عيناها تتلألأ بالنجوم التي يمكن أن تضيء جيلًا. عندما مدّت يدها النحيلة والذراع الطويل ، ظهرت نجوم سماء الليل في راحة يدها. في هذه اللحظة ، كان الستار الليلي يشمل جميع المجالات المكانية وحتى نهر الزمن نفسه!
كان لدى جيلين عشرة قصور وثمانية إرادات ، وليس ملكًا كبيرًا ولكن لا يزال موهوبًا جدًا. بعد إنشاء عشيرةجيلين ، كان قد انفصل واختار عدم التدخل في العالم الدنيوي.
وكانت الشخصية تحدق أيضا في لى تشى. جمدت نظراتها المقفلة الوقت بنفسه بعد مرور مليون عام على ما يبدو. النسائم اللطيفة لم تجرؤ على إزعاجها ؛ الوقت لم يجرؤ على إزعاجهم. وهكذا ، توقف كل شيء. لم يرغب المتفرجون في كسر هذا السلام الأبدي أيضًا.
كان أسلاف القوى العظمى مندهشين للغاية. لم يكن أحد يعلم أنه كان في الواقع تلميذ العاهل الخالد جيلين. الاله العليا نفسه والجميع لم يتحدثوا قط عن هذا.
صدم ظهوره المفاجئ جميع الأجداد الحاضرين. ظهر اثنان من الملوك اليوم ، وهذا لم يسبق له مثيل تماما.
لكنه كان غير مجدي. أدت إرادة لى تشى التي لا يمكن وقفها إلى جانب نوايا الملك في وجود قوة مدمرة للعصر. كان على مستوى إمبراطور اثني عشر إرادة ، وليس شيئًا يمكن أن يتوقف عنه الإله العالي دون الوصول إلى أنيما.
العاهل الخالد سقوط الليل لقد اجتاحت القارات الثلاثة عشر من قبل ، وغرست الاحترام والسمعة السيئة في اسمها. تحدت الآلهة الأخرى والأباطرة بينما كانت ترتدي ابتسامة فخور!
“شمس الجنوب ، استجاب لقراري!” جاء صوت كريمة من الأعلى. لم يصل الملك بالكامل ؛ كان يراقب العشيرة في مكان بعيد ويرسل مرسومًا إمبراطوريًا!
كان هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ أبدًا على إخبار الغرباء بأنه تلميذ جيلين من أجل تجنب تدمير سمعة الملك. ومع ذلك ، فقد عبد الملك باعتباره سيده في ذهنه. بعد كل شيء ، علّمه الملك حقًا كيف يزرع. كانت هذه بالفعل العلاقة بين السيد و التلميذ
شمس الجنوب خرج على عجل من الحجرة وركع في منتصف الفناء. رفع بكل احترام بكلتا يديه وقال: “تلميذك لا يستحق أن يسمع التوجيه الخاص بك ، سيد!”
مع هذا الثوران في القوة ، تجمعت إرادة ونوايا الملك في الشكل. ضع في اعتبارك أن هذا هو المكان الذي نشأت فيه ، منزلها. لقد تركت آثار أقدامها في العديد من المواقع في هذا المكان وباركته لاحقًا.
في النهاية ، سحبت الشخصية نظرتها ودخل العشيرة مرة أخرى للعودة إلى الأرض. لم تكن هي العاهل الحقيقي ، فقط إراداتها الباقية ونواياها الخالدة .
كان أسلاف القوى العظمى مندهشين للغاية. لم يكن أحد يعلم أنه كان في الواقع تلميذ العاهل الخالد جيلين. الاله العليا نفسه والجميع لم يتحدثوا قط عن هذا.
كان جميع الأجداد من القوى الكبرى وتلاميذ عشيرة جيلين على الأرض. لم يعرف أسلاف العشيرة ما الذي حدث لإظهار ملكهم لروحها.
كانت الحقيقة أنه كان مجرد تلميذ زائف. لم يأخذه الملك كطالب أو قبله في فصيله. ومع ذلك ، فإن الاله العليا في سن مبكرة قد التقى الملك وحصل على بعض المؤشرات.
يبدو أنها هنا شخصيا مع قوة لا تقبل المنافسة. اتبعت الشمس والقمر أهواء عينيها. قبل قوتها ، حتى الآلهة العليا بدت غير ذات أهمية.
كان هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ أبدًا على إخبار الغرباء بأنه تلميذ جيلين من أجل تجنب تدمير سمعة الملك. ومع ذلك ، فقد عبد الملك باعتباره سيده في ذهنه. بعد كل شيء ، علّمه الملك حقًا كيف يزرع. كانت هذه بالفعل العلاقة بين السيد و التلميذ
كان جميع الأجداد من القوى الكبرى وتلاميذ عشيرة جيلين على الأرض. لم يعرف أسلاف العشيرة ما الذي حدث لإظهار ملكهم لروحها.
كانت عيناها تتلألأ بالنجوم التي يمكن أن تضيء جيلًا. عندما مدّت يدها النحيلة والذراع الطويل ، ظهرت نجوم سماء الليل في راحة يدها. في هذه اللحظة ، كان الستار الليلي يشمل جميع المجالات المكانية وحتى نهر الزمن نفسه!
ترجمة : : ALAE khalid
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
