سر هذا العنصر
الفصل 1857: سر هذا العنصر
في هذا الوقت ، كان لدى لي تشي ثلاثة عشر قصرا بالفعل ، لذلك كان هذا هو الحد الأقصى بالفعل . فتح واحد أكثر لم يعد ممكنا . على الأقل ، لم يذهب أي شخص إلى هذا الحد ، لذا إذا أراد أن يحطم سجله ، فإن الصعوبة ستكون باهظة.
على الرغم من عدم وجود طريقة لفتح قصر جديد الرابع عشر ، إلا أن قصور لي تشى الباهتة قد بدأت في الانتعاش . بدأت أسرار القصور تستمد نفسها من جديد.
كان عدد القصور مفيدًا جدًا له حيث سمح بامتصاص طاقة الفوضى على نطاق واسع.
حتى لو كانت محاولة فاشلة ، فإنها ستظل قادرة على إحداث بعض الضرر . وبالتالي ، فإن العناصر ستسقط بالتأكيد في نهاية ذلك العالم .
طاقات الفوضى في أراضي الاستكشاف لم تكن مناسبة للتدريب . كانت الأبدية سفينة قوية مع تشكيل تنقية رائع ، و قادرة على تكرير طاقات الفوضى في أراضي الاستكشاف . ومع ذلك ، فإن السلالات الناتجة لا تزال غير مناسبة لغالبية المتدربين.
في الوقت نفسه ، لم يكن بحاجة إلى امتصاص الطاقة هنا بجنون كجزء من فوج تدريب خاص و سريع . لقد أراد ببساطة اختبار قوة قصوره ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب من جميع القيود داخل أراضي الاستكشاف.
كان أخذ كمية صغيرة على ما يرام ، ولكن الإفراط فيها يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل ، حتى الانحراف تشي.
في الوقت نفسه ، لم يكن بحاجة إلى امتصاص الطاقة هنا بجنون كجزء من فوج تدريب خاص و سريع . لقد أراد ببساطة اختبار قوة قصوره ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب من جميع القيود داخل أراضي الاستكشاف.
كان لى تشى يامتص الطاقة مثل الحوت لكنه ظل على حاله . كان هذا جزئيًا بسبب عملية تحسين فن الإرتداد المميت القوي ولكن الأهم من ذلك هو القصور الثلاثة عشر.
بعد تغيير أكثر للمشاهد ، استرجع أخيرًا نظرته وأخذت عيناه مظهرهما الأصلي . ابتسم وقال: “أريد اختبار قوتها في نهاية المطاف.”
يمكن أن يقفزوا من كل القيود لأن لديهم العمق النهائي . كانت قوية بما فيه الكفاية لتنقية هذه الطاقات دون أي جهد . كانت الطاقة لا تختلف عن تلك الموجودة في الخارج على الإطلاق.
كان هذا موطنًا لمئات الأجناي أيضًا . إذا كان هناك شيء يهاجم المكان ، فإن مئات الأجناس ستعاني تمامًا مثل الأجناي الثلاثة.
في الوقت نفسه ، لم يكن بحاجة إلى امتصاص الطاقة هنا بجنون كجزء من فوج تدريب خاص و سريع . لقد أراد ببساطة اختبار قوة قصوره ، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب من جميع القيود داخل أراضي الاستكشاف.
بعد محاولات متعددة ، كان سعيدًا جدًا بالخصائص السحرية للقصور . لقد تحرروا حقًا من أي قوانين تقييدية . وهكذا ، خارج قلب داو ، كانت القصور الثلاثة عشر أغلى من أي قانون كنز أو جدارة . سمحت له أن يكون لديه إمكانيات غير محدودة.
في هذا الوقت ، كان لدى لي تشي ثلاثة عشر قصرا بالفعل ، لذلك كان هذا هو الحد الأقصى بالفعل . فتح واحد أكثر لم يعد ممكنا . على الأقل ، لم يذهب أي شخص إلى هذا الحد ، لذا إذا أراد أن يحطم سجله ، فإن الصعوبة ستكون باهظة.
في النهاية ، استذكر قصوره و توقف عن امتصاص طاقة الفوضى.
في نهاية المطاف ، إله عالٍ بعشرة قصور تطلبمنه الأمر ثلاثمائة ألف سنة قبل إكمال التمرير نصف المكسور.
هذه العناصر من المجال الخارجي كانت تسمى أيضا عناصر من السماء العالية . على سبيل المثال ، سلاح الأشد بلا حدود للاله العالي قصر الإلهي . لقد أمضى مائة ألف سنة فقط للحصول على السلاح و مائة ألف سنة أخرى لفتحه . نفس الفترة الزمنية كانت مطلوبة للبحث والفهم
لقد فتح عينيه ببطء مثل نافذتين متصلتين بأعلى موقع في العالم . كان الأمر كما لو كان بإمكانهم إلقاء الضوء على جميع شقوق العالم وإلقاء الضوء عليها.
كانت طاقات الفوضى تحوم حول كف لي تشي كما لو كان لديهم وعيهم الخاص قبل الحفر في المادة من المجال الخارجي.
خلال المعركة النهائية ، قد يهرب شيء غريب وغير معروف إلى القارات الثلاثة عشر . سيؤدي ذلك إلى كارثة على الأرض.
في غمضة عين ، لم يعد لى تشى . كانت السماء العالية ، حاكم الجميع . لا أسرار وعمق لا يمكن أن يراوغ نظرته.
عراف السماء ، الاسم الذي قدمه لى تشي لهذه التقنية بالذات . عندما استخدم عينيه ، كان بإمكانه رؤية كل الأشياء تمامًا مثل السماء العالية.
في نهاية المطاف ، إله عالٍ بعشرة قصور تطلبمنه الأمر ثلاثمائة ألف سنة قبل إكمال التمرير نصف المكسور.
أعطى الإمبراطور الخالد مو تشو لى تشى ورقة صفراء . احتوت على معرفة الإمبراطور و إستيعاب في السماء.
بعد تغيير أكثر للمشاهد ، استرجع أخيرًا نظرته وأخذت عيناه مظهرهما الأصلي . ابتسم وقال: “أريد اختبار قوتها في نهاية المطاف.”
استمد لي تشي ، بمساعدة حكمته وتجربته ، معرفة الإمبراطور في هذه التقنية المدهشة.
ترجمة : ALAE khalid
تغير المشهد في عينيه بشكل مستمر ، من جبل إلهي مهيب إلى عشيرة فخمة ثم موقع غامض آخر …
كان هذا موطنًا لمئات الأجناي أيضًا . إذا كان هناك شيء يهاجم المكان ، فإن مئات الأجناس ستعاني تمامًا مثل الأجناي الثلاثة.
كان الأمر كما لو كان بإمكانه رؤية أي مكان في القارات الثلاثة عشر طالما كانت عيناه مفتوحتين.
بعد تغيير أكثر للمشاهد ، استرجع أخيرًا نظرته وأخذت عيناه مظهرهما الأصلي . ابتسم وقال: “أريد اختبار قوتها في نهاية المطاف.”
كان عدد القصور مفيدًا جدًا له حيث سمح بامتصاص طاقة الفوضى على نطاق واسع.
بعد ذلك ، أخرج عنصرًا و وضعه على طاولة . كان هذا الشيء أسود تمامًا كما لو كان قد تم حرقه من قبل . كان العنصر من الجزء العلوي المنتمي إلى عشيرة جيلين .
كانت طاقات الفوضى تحوم حول كف لي تشي كما لو كان لديهم وعيهم الخاص قبل الحفر في المادة من المجال الخارجي.
أصبح قلبه ثقيلًا أثناء النظر إليه . لم يكن الآخرون على علم بأصله ولكنه كان واضحًا . لقد جاءت من مكان البعثة الاستكشافية النهائية ، لذا فهي ، بمعنى ما ، لا تنتمي إلى هذا العالم.
كان لى تشى يامتص الطاقة مثل الحوت لكنه ظل على حاله . كان هذا جزئيًا بسبب عملية تحسين فن الإرتداد المميت القوي ولكن الأهم من ذلك هو القصور الثلاثة عشر.
سوف تسقط العناصر دائما بعد كل بعثة استكشافية . بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الأباطرة الذين يقاتلون معًا بحيث كان مستوى القوة هذا غير عادي . بالإضافة إلى ذلك ، لقد جاؤوا بالكامل.
بعد تغيير أكثر للمشاهد ، استرجع أخيرًا نظرته وأخذت عيناه مظهرهما الأصلي . ابتسم وقال: “أريد اختبار قوتها في نهاية المطاف.”
حتى لو كانت محاولة فاشلة ، فإنها ستظل قادرة على إحداث بعض الضرر . وبالتالي ، فإن العناصر ستسقط بالتأكيد في نهاية ذلك العالم .
أخذ لي تشي نفسًا عميقًا وأغلق عينيه ببطء مرة أخرى أثناء وضع يديه على القطعة.
كان أخذ كمية صغيرة على ما يرام ، ولكن الإفراط فيها يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل ، حتى الانحراف تشي.
بعد محاولات متعددة ، كان سعيدًا جدًا بالخصائص السحرية للقصور . لقد تحرروا حقًا من أي قوانين تقييدية . وهكذا ، خارج قلب داو ، كانت القصور الثلاثة عشر أغلى من أي قانون كنز أو جدارة . سمحت له أن يكون لديه إمكانيات غير محدودة.
“اهتزاز”. ظهرت قصوره الثلاثة عشر و نضحت بضوء نابض بالحياة . لقد استخلصوا بكل جنون أسرار العالم ، بما في ذلك القوانين و الأوامر التي لا حدود لها . في النهاية ، تم تشكيل العديد من الرموز التي أصبحت قوانين كبيرة مثل المحيط بسرعة لا تصدق.
تأثرت عيون لي تشي من التعرض الطويل لذلك لم يكن لديه خيار سوى سحب نظرته . بدأ يلمس ويشعر بإيقاعه . في النهاية ، تنهد بلطف وقال: “من المنطقي لماذا عادت هذه القطعة إلى عشيرة جيلين .
بعد محاولات متعددة ، كان سعيدًا جدًا بالخصائص السحرية للقصور . لقد تحرروا حقًا من أي قوانين تقييدية . وهكذا ، خارج قلب داو ، كانت القصور الثلاثة عشر أغلى من أي قانون كنز أو جدارة . سمحت له أن يكون لديه إمكانيات غير محدودة.
كانت طاقات الفوضى تحوم حول كف لي تشي كما لو كان لديهم وعيهم الخاص قبل الحفر في المادة من المجال الخارجي.
خلال المعركة النهائية ، قد يهرب شيء غريب وغير معروف إلى القارات الثلاثة عشر . سيؤدي ذلك إلى كارثة على الأرض.
لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف بعد دخولهم. استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل حدوث فرقعة . بعد ذلك ، تم فتح العنصر المحروق بمشهد يشبه بتلات تفتح من لوتس أسود .
يمكن أن يقفزوا من كل القيود لأن لديهم العمق النهائي . كانت قوية بما فيه الكفاية لتنقية هذه الطاقات دون أي جهد . كانت الطاقة لا تختلف عن تلك الموجودة في الخارج على الإطلاق.
وبالتالي ، فقد كان من المنطقي بالنسبة للإمبراطور العالمي والآخرين إغلاق المكان . لم يكن فقط للتخطيط ضد لي تشي . لقد رأوا علامات على ظواهر غريبة حتى اتخذ جميع الأباطرة ، بمن فيهم العوالم التسعة ، هذا القرار.
جاء نسيم لطيف ، وجفت الطبقة الخارجية للعنصر على الفور وتناثرت ، تاركةً شيئًا واحدًا غادر ببريق إشعاعي .
هذه العناصر من المجال الخارجي كانت تسمى أيضا عناصر من السماء العالية . على سبيل المثال ، سلاح الأشد بلا حدود للاله العالي قصر الإلهي . لقد أمضى مائة ألف سنة فقط للحصول على السلاح و مائة ألف سنة أخرى لفتحه . نفس الفترة الزمنية كانت مطلوبة للبحث والفهم
وبالتالي ، فقد كان من المنطقي بالنسبة للإمبراطور العالمي والآخرين إغلاق المكان . لم يكن فقط للتخطيط ضد لي تشي . لقد رأوا علامات على ظواهر غريبة حتى اتخذ جميع الأباطرة ، بمن فيهم العوالم التسعة ، هذا القرار.
بالطبع ، لم يكن مباري لي تشي . لم يكن ذلك فقط بسبب امتلاك تجربة لا مثيل لها . الأهم من ذلك ، كان لديه القصور الثلاثة عشر التي لا نظير لها والتي كانت فوق كل الأغلال . وبالتالي ، كان قادرا على فتح هذه الطبقة الخارجية في أقصر وقت.
في نهاية المطاف ، إله عالٍ بعشرة قصور تطلبمنه الأمر ثلاثمائة ألف سنة قبل إكمال التمرير نصف المكسور.
خلال هذا النوع من البعثات الاستكشافية ، تم إسقاط أكثر من عنصر أو عنصرين . وكانت الغالبية غير مكتملة و مكسورة . ومع ذلك ، كان هذا واحد خاص الكمال و الضروري.
بالطبع ، لم يكن مباري لي تشي . لم يكن ذلك فقط بسبب امتلاك تجربة لا مثيل لها . الأهم من ذلك ، كان لديه القصور الثلاثة عشر التي لا نظير لها والتي كانت فوق كل الأغلال . وبالتالي ، كان قادرا على فتح هذه الطبقة الخارجية في أقصر وقت.
إذا حدث شيء كهذا في هذا الجيل ، فستكون الحيل الحزينة في كل مكان. كان هذا أكثر رعبا من أي حرب.
ضاقت عيون لي تشي أثناء التحديق في هذا العنصر المشرق . لم يكن مبهر بشكل مفرط ولكن كان من الصعب النظر إلى الضوء . أصبحت نظرة لي تشي عميقة مع هدوء غير عادي . بؤرة هذه النظرة يمكن أن تمزق الفوضى البدائية.
ضاقت عيون لي تشي أثناء التحديق في هذا العنصر المشرق . لم يكن مبهر بشكل مفرط ولكن كان من الصعب النظر إلى الضوء . أصبحت نظرة لي تشي عميقة مع هدوء غير عادي . بؤرة هذه النظرة يمكن أن تمزق الفوضى البدائية.
استغرق الأمر الكثير من الجهد قبل أن يتمكن من رؤية العنصر بداخله . كانت تشبه الحصاة ولكنها بالتأكيد ليست واحدة . كانت هناك علامات باهتة على السطح ، حتى أقدم من الزمن و السماء والأرض . لقد جاء عند التأسيس ، وليس من أسباب خارجية.
تمامًا مثل الأشد بلا حدود ، لم يكن صابر هلالي في البداية . ومع ذلك ، أثناء عملية البحث ، قرر الاله العالي أن يصبح صابرا نهائيًا.
أعطى الإمبراطور الخالد مو تشو لى تشى ورقة صفراء . احتوت على معرفة الإمبراطور و إستيعاب في السماء.
تأثرت عيون لي تشي من التعرض الطويل لذلك لم يكن لديه خيار سوى سحب نظرته . بدأ يلمس ويشعر بإيقاعه . في النهاية ، تنهد بلطف وقال: “من المنطقي لماذا عادت هذه القطعة إلى عشيرة جيلين .
إذا حدث شيء كهذا في هذا الجيل ، فستكون الحيل الحزينة في كل مكان. كان هذا أكثر رعبا من أي حرب.
العناصر التي سقطت من السماء لم يكن لها مظاهر خاصة . تم تحديد شكلها النهائي من قبل سيده الأول ، الشخص الذي فهمه أكثر من غيره.
كانت طاقات الفوضى تحوم حول كف لي تشي كما لو كان لديهم وعيهم الخاص قبل الحفر في المادة من المجال الخارجي.
تمامًا مثل الأشد بلا حدود ، لم يكن صابر هلالي في البداية . ومع ذلك ، أثناء عملية البحث ، قرر الاله العالي أن يصبح صابرا نهائيًا.
حتى لو كانت محاولة فاشلة ، فإنها ستظل قادرة على إحداث بعض الضرر . وبالتالي ، فإن العناصر ستسقط بالتأكيد في نهاية ذلك العالم .
“حدود الرجل الكبير في السن هي مجرد قطعة مكسورة مقارنة بالعنصر الموجود في معبد إله الحرب ، ولكن هذا العنصر هو مجرد خردة مقارنة بهذا.”
بالطبع ، لم يكونوا على علم بأن هذه الظواهر الغريبة التي ظهرت في هذا الجيل كانت ناجمة عن لي تشي نفسه
استمد لي تشي ، بمساعدة حكمته وتجربته ، معرفة الإمبراطور في هذه التقنية المدهشة.
خلال هذا النوع من البعثات الاستكشافية ، تم إسقاط أكثر من عنصر أو عنصرين . وكانت الغالبية غير مكتملة و مكسورة . ومع ذلك ، كان هذا واحد خاص الكمال و الضروري.
عراف السماء ، الاسم الذي قدمه لى تشي لهذه التقنية بالذات . عندما استخدم عينيه ، كان بإمكانه رؤية كل الأشياء تمامًا مثل السماء العالية.
“اهتزاز”. ظهرت قصوره الثلاثة عشر و نضحت بضوء نابض بالحياة . لقد استخلصوا بكل جنون أسرار العالم ، بما في ذلك القوانين و الأوامر التي لا حدود لها . في النهاية ، تم تشكيل العديد من الرموز التي أصبحت قوانين كبيرة مثل المحيط بسرعة لا تصدق.
وبالتالي ، كانت قيمتها صدمة . لم تكن صدفة أنها عادت إلى جيلين. كان هذا جزءًا من الخطة.
في غمضة عين ، لم يعد لى تشى . كانت السماء العالية ، حاكم الجميع . لا أسرار وعمق لا يمكن أن يراوغ نظرته.
العناصر التي سقطت منتشرة في كل مكان . كانت نادرة بما فيه الكفاية ، وعدد أقل من الناس تمكنوا فعلا من العثور عليها . ومثلما قال العاهل الخالد جيلين ، كان ينتظر المصيريين الذين تحولوا إلى لي تشي.
في هذا الوقت ، كان لدى لي تشي ثلاثة عشر قصرا بالفعل ، لذلك كان هذا هو الحد الأقصى بالفعل . فتح واحد أكثر لم يعد ممكنا . على الأقل ، لم يذهب أي شخص إلى هذا الحد ، لذا إذا أراد أن يحطم سجله ، فإن الصعوبة ستكون باهظة.
كانت طاقات الفوضى تحوم حول كف لي تشي كما لو كان لديهم وعيهم الخاص قبل الحفر في المادة من المجال الخارجي.
وضعه بعيدًا وتنهد بلطف: “آمل أن يكون هذا قد جاء من الحرب . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما تتغير الحقبة من الآن فصاعدًا “.
خلال هذا النوع من البعثات الاستكشافية ، تم إسقاط أكثر من عنصر أو عنصرين . وكانت الغالبية غير مكتملة و مكسورة . ومع ذلك ، كان هذا واحد خاص الكمال و الضروري.
خلال المعركة النهائية ، قد يهرب شيء غريب وغير معروف إلى القارات الثلاثة عشر . سيؤدي ذلك إلى كارثة على الأرض.
أخذ لي تشي نفسًا عميقًا وأغلق عينيه ببطء مرة أخرى أثناء وضع يديه على القطعة.
كان أخذ كمية صغيرة على ما يرام ، ولكن الإفراط فيها يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل ، حتى الانحراف تشي.
كان هذا موطنًا لمئات الأجناي أيضًا . إذا كان هناك شيء يهاجم المكان ، فإن مئات الأجناس ستعاني تمامًا مثل الأجناي الثلاثة.
يمكن أن يقفزوا من كل القيود لأن لديهم العمق النهائي . كانت قوية بما فيه الكفاية لتنقية هذه الطاقات دون أي جهد . كانت الطاقة لا تختلف عن تلك الموجودة في الخارج على الإطلاق.
على سبيل المثال ، جلبت المينغ القديم شعلة الحرب إلى المكان كله . حتى سلالة واحدة مع تسعة أباطرة تحولت إلى رماد في ذلك الوقت.
ضاقت عيون لي تشي أثناء التحديق في هذا العنصر المشرق . لم يكن مبهر بشكل مفرط ولكن كان من الصعب النظر إلى الضوء . أصبحت نظرة لي تشي عميقة مع هدوء غير عادي . بؤرة هذه النظرة يمكن أن تمزق الفوضى البدائية.
إذا حدث شيء كهذا في هذا الجيل ، فستكون الحيل الحزينة في كل مكان. كان هذا أكثر رعبا من أي حرب.
إذا حدث شيء كهذا في هذا الجيل ، فستكون الحيل الحزينة في كل مكان. كان هذا أكثر رعبا من أي حرب.
وبالتالي ، فقد كان من المنطقي بالنسبة للإمبراطور العالمي والآخرين إغلاق المكان . لم يكن فقط للتخطيط ضد لي تشي . لقد رأوا علامات على ظواهر غريبة حتى اتخذ جميع الأباطرة ، بمن فيهم العوالم التسعة ، هذا القرار.
هذه العناصر من المجال الخارجي كانت تسمى أيضا عناصر من السماء العالية . على سبيل المثال ، سلاح الأشد بلا حدود للاله العالي قصر الإلهي . لقد أمضى مائة ألف سنة فقط للحصول على السلاح و مائة ألف سنة أخرى لفتحه . نفس الفترة الزمنية كانت مطلوبة للبحث والفهم
بالطبع ، لم يكونوا على علم بأن هذه الظواهر الغريبة التي ظهرت في هذا الجيل كانت ناجمة عن لي تشي نفسه
خلال هذا النوع من البعثات الاستكشافية ، تم إسقاط أكثر من عنصر أو عنصرين . وكانت الغالبية غير مكتملة و مكسورة . ومع ذلك ، كان هذا واحد خاص الكمال و الضروري.
عراف السماء ، الاسم الذي قدمه لى تشي لهذه التقنية بالذات . عندما استخدم عينيه ، كان بإمكانه رؤية كل الأشياء تمامًا مثل السماء العالية.
ترجمة : ALAE khalid
عراف السماء ، الاسم الذي قدمه لى تشي لهذه التقنية بالذات . عندما استخدم عينيه ، كان بإمكانه رؤية كل الأشياء تمامًا مثل السماء العالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
