امتصاص البرق
الفصل 1861: امتصاص البرق
“أرى ، لذلك فقد مجال البرق السيطرة ؛ إنه خبير يلتهم كل شيء. “غمغم خبير آخر في حالة ذهول.
كانت هذه خطوة قاتلة . حتى لو استطاع الوصول إلى نهاية المجال ، فسيترك وراءه أضرار دائمة . لم يكن الأمر يتعلق فقط باستنفاد طاقة الفوضى.
صُدم المتدربون الذين كانوا يرون لي تشي لأول مرة بالكفر : “كيف يمكن أن يكون داو الثعبان فقط عندما يكون شديدًا ؟ هل يخفي قوته الحقيقية؟ “
“لقد انتهى الأمر”. كان الخبراء في الأبدية متأكدين من أنه قد تم القيام به من أجله أيضًا
إذا نظرنا من بعيد ، كان لي تشي غارقًا تمامًا في البراغي كما لو كان مصنوعًا منها . كان البرق يعقب و يومض عبر جسده.
“من يعرف؟ إذا تجرأ على تسمية نفسه بالشرس ، فمن السهل أن تتخيل مدى قوته . ليس من السهل أن تكون رقم واحد في أي فئة . لكن على أي حال ، إنه منحرف لا يخاف أي شخص ، لا ، لا يخشى قتل أي شخص . قال شخص آخر: “ستشهد عاصفة عبر القارات الثلاثة عشر بسبب هذا الرجل”.
“تنشيط!” أصبحت جميع كنوزه متألقية من أجل بناء أقوى دفاع.
وفي الوقت نفسه ، كان لى تشى يتجول فى مجال البرق . كانت كل خطوة عالمًا آخر ، لذا سرعان ما استوعب فنغ يي .
هذه القوة الغزيرة يمكن أن تدمر كل شيء في هذا العالم دون إبطاء.
كان فنغ يي غير مقتنع و نشط حيويته إلى الحد الأقصى . في غمضة عين ، اندلع ضوء خالد حول جسمه . أطلقت أشعة على السماء و ارتعد الفضاء من حوله فجأة . زادت سرعته بجنون مثل النيزك. تم إنشاء فجوة كبيرة بين الاثنين.
ابتسم لى تشى بكل بساطة واستمر فى السير عبر هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
“بووم! بووم! بووم! ”حاولت براغي البرق لا تعد ولا تحصى بشكل محموم مقاطعة نزهته . حتى كلمة “السيول” لم تكن كافية لوصفها . وبدا أن لديهم كراهية لا توصف تجاهه ، متواصلة حتى وفاته.
“بوووم!” بدأت البراغي التي تضربه تتغير . الآن حملوا توهج أرجواني . لم يبدوا كأنه يعمي كما كان من قبل . في الواقع ، بدا هذا أكثر جمالا .
ولكن على الرغم من هجومهم المجنون ، تمكن قصره من إيقاف كل شيء . أصبح موقفه مكان تجمع البرق ، أكثر بكثير من فنغ يي.
“لا!” أصيب فنغ يي بالذعر لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى مشاهدة طوفان البرق وهو يأتى . كان متأكدا من موته . سيكون الموت دون أن يترك الجسم وراءه.
كان يدخل منطقة أكثر تركيزًا حيث كانت البراغي ملفوفة حوله مثل الكروم ، متمنياً إغراقه.
هرع الفيضان الجديد من البرق الأرجواني إلى لي تشي بزخم لا يمكن إيقافه .
“هيا نذهب!” هتف فنغ يى حيث انطلقت طاقته الحيوية و طاقة الفوضى مثل السد المكسور . على الرغم من علمه أنه قد خسر ، فإنه لا يريد الاستسلام . كان يفضل أن يبذل قصارى جهده في التخلي عن الإحتراس لذلك أطلق كل طاقته.
“هناك شيء غير صحيح ، لا ، قصره لا يوقف البرق ، إنه في الحقيقة يلتهم القوة في هذا المجال ، ويحولها إليه !”
في هذه اللحظة ، كان لي تشي يسير في طريقه إلى فنغ يي و كان يسير جنبًا إلى جنب معه . نظر إلى الشباب المنقوع بالعرق و ضحك : “المحنة قادمة ، لم يفت الأوان بعد للتخلي و الهرب أو ستفقد الفرصة في وقت لاحق”.
الفصل 1861: امتصاص البرق
بدأت الشخصيات الكبيرة الأخرى المطلعة في الحصول على بعض القرائن . منذ البداية ، ظنوا أن القصر كان بمثابة درع ، لكن هذا لم يعد على ما يبدو.
“أرى ، لذلك فقد مجال البرق السيطرة ؛ إنه خبير يلتهم كل شيء. “غمغم خبير آخر في حالة ذهول.
“يبدو أن عددًا أقل من البراغي تضربنا”. وبدأ آخرون في ملاحظة هذه الظاهرة الغريبة أيضًا . كانت الأبدية لا تزال تحلق و لكن من الواضح أن الموجات براغي البرق التي كانت تضربها أقل من ذي قبل . تم أخذ الأغلبية بواسطة لي تشى.
كانت هذه خطوة قاتلة . حتى لو استطاع الوصول إلى نهاية المجال ، فسيترك وراءه أضرار دائمة . لم يكن الأمر يتعلق فقط باستنفاد طاقة الفوضى.
“اللعنة ، هذا شقي غريب ، لسرقة البراغي بنشاط في أراضي الاستكشاف . هم هنا أكثر بكثير من الرعب من البرق في الخارج. ” أخذ أحد المتدربين نفسا عميقا.
“إذا اخترت أن تكون عنيدًا ، فلن أستطيع مساعدتك بعد ذلك . اذهب الآن ، في أسرع وقت ممكن . المحنة قادمة ، سواء أكنت تعيش ذلك مرتبطًا بثروتك “. ابتسم لي تشي و قال.
في وقت قصير ، أصبح الكثير من الناس خائفين. لم يستطع اللحم التعامل مع هذه البراغي . ولكن الآن ، كان لى تشى يمتصهم بالفعل ذلك أرعب الجماهير.
اتصلت البراغي مع جسده ، مما تسبب في خروج الدخان . يمكن أن يصبح رمادا في أي لحظة.
الفصل 1861: امتصاص البرق
بالطبع ، لم يكونوا يعلمون أن لي تشي كان لديه عنصر أسمى داخل الصور الأربعة لقصره ، رون الفراغ العتيق!
“هناك شيء غير صحيح ، لا ، قصره لا يوقف البرق ، إنه في الحقيقة يلتهم القوة في هذا المجال ، ويحولها إليه !”
يمكن أن يتحمل حتى المحنة السماوية ويمتصها ، ناهيك عن هذه البراغي البرق التافهة . لقد كانت وجبة سهلة.
لم يكن بحاجة إلى الطاقة لأنه كان قادرًا على معالجة المساحة . لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لفنغ يي . بعد استخدام أسلوب حركته إلى أقصى الحدود للتقدم إلى الأمام ، كان يحرق حيوية و طاقة الفوضى بمعدل سريع . على الرغم من زيادة المسافة بينه وبين لي تشي ، فإن هذا لن يستمر لفترة أطول.
في وقت قصير ، أصبح الكثير من الناس خائفين. لم يستطع اللحم التعامل مع هذه البراغي . ولكن الآن ، كان لى تشى يمتصهم بالفعل ذلك أرعب الجماهير.
“بووم! بووم! بووم! “زادت البراغي حول لى تشى فقط . أصبح قضيب مانع للصواعق ، أخذ كل شيء في مكان قريب.
“إذا اخترت أن تكون عنيدًا ، فلن أستطيع مساعدتك بعد ذلك . اذهب الآن ، في أسرع وقت ممكن . المحنة قادمة ، سواء أكنت تعيش ذلك مرتبطًا بثروتك “. ابتسم لي تشي و قال.
“يا إلهي ، هل هو مجنون؟” دهش الخبراء على الأبدية.
“يبدو أن عددًا أقل من البراغي تضربنا”. وبدأ آخرون في ملاحظة هذه الظاهرة الغريبة أيضًا . كانت الأبدية لا تزال تحلق و لكن من الواضح أن الموجات براغي البرق التي كانت تضربها أقل من ذي قبل . تم أخذ الأغلبية بواسطة لي تشى.
إذا نظرنا من بعيد ، كان لي تشي غارقًا تمامًا في البراغي كما لو كان مصنوعًا منها . كان البرق يعقب و يومض عبر جسده.
“ليس جيدًا”. كان الجميع على الأبدية خائفين في عقولهم.
هزت أميرة جلين رأسها و ابتسمت بقلق . كانت هذه مجرد لعبة أطفال لأفرلورد مثل لي تشي . كانت هذه المنافسة برمتها رغبة غريبة الأطوار . شخص ما من مستوى فنغ يي لم يستطع رؤيته.
“بوووم!” بدأت البراغي التي تضربه تتغير . الآن حملوا توهج أرجواني . لم يبدوا كأنه يعمي كما كان من قبل . في الواقع ، بدا هذا أكثر جمالا .
إذا نظرنا من بعيد ، كان لي تشي غارقًا تمامًا في البراغي كما لو كان مصنوعًا منها . كان البرق يعقب و يومض عبر جسده.
“يبدو أن عددًا أقل من البراغي تضربنا”. وبدأ آخرون في ملاحظة هذه الظاهرة الغريبة أيضًا . كانت الأبدية لا تزال تحلق و لكن من الواضح أن الموجات براغي البرق التي كانت تضربها أقل من ذي قبل . تم أخذ الأغلبية بواسطة لي تشى.
“ليس جيدًا ، الحقل غاضب لأنه يسرق من مصدره ، وستكون هذه محنة صاعقة الآن.” تغيير تعبير شخصية كبيرة من الجيل الأخير
في هذه اللحظة ، كان لي تشي يسير في طريقه إلى فنغ يي و كان يسير جنبًا إلى جنب معه . نظر إلى الشباب المنقوع بالعرق و ضحك : “المحنة قادمة ، لم يفت الأوان بعد للتخلي و الهرب أو ستفقد الفرصة في وقت لاحق”.
بالطبع ، لم يكونوا يعلمون أن لي تشي كان لديه عنصر أسمى داخل الصور الأربعة لقصره ، رون الفراغ العتيق!
لقد صدم فنغ يي برؤية لي تشي لا يزال يتجول على مهل . شعر أن الرجل كان غير واقعي للغاية ، وقادر على القيام بذلك مع كمية ضئيلة من الطاقة الفوضى . بدا الأمر مثل السحر الأسود!
كان يدخل منطقة أكثر تركيزًا حيث كانت البراغي ملفوفة حوله مثل الكروم ، متمنياً إغراقه.
“أنا لن أستسلم بهذه السهولة دون الوصول إلى النهاية!”على الرغم من حيويته المستنزفة ، فإن فنغ يي لا يزال غير مستسلم
“يا إلهي ، هل هو مجنون؟” دهش الخبراء على الأبدية.
ترجمة : : ALAE khalid
“إذا اخترت أن تكون عنيدًا ، فلن أستطيع مساعدتك بعد ذلك . اذهب الآن ، في أسرع وقت ممكن . المحنة قادمة ، سواء أكنت تعيش ذلك مرتبطًا بثروتك “. ابتسم لي تشي و قال.
“هيا نذهب!” هتف فنغ يى حيث انطلقت طاقته الحيوية و طاقة الفوضى مثل السد المكسور . على الرغم من علمه أنه قد خسر ، فإنه لا يريد الاستسلام . كان يفضل أن يبذل قصارى جهده في التخلي عن الإحتراس لذلك أطلق كل طاقته.
وفي الوقت نفسه ، كان لى تشى يتجول فى مجال البرق . كانت كل خطوة عالمًا آخر ، لذا سرعان ما استوعب فنغ يي .
كانت هذه خطوة قاتلة . حتى لو استطاع الوصول إلى نهاية المجال ، فسيترك وراءه أضرار دائمة . لم يكن الأمر يتعلق فقط باستنفاد طاقة الفوضى.
“هناك شيء غير صحيح ، لا ، قصره لا يوقف البرق ، إنه في الحقيقة يلتهم القوة في هذا المجال ، ويحولها إليه !”
في هذه اللحظة ، كان لي تشي يسير في طريقه إلى فنغ يي و كان يسير جنبًا إلى جنب معه . نظر إلى الشباب المنقوع بالعرق و ضحك : “المحنة قادمة ، لم يفت الأوان بعد للتخلي و الهرب أو ستفقد الفرصة في وقت لاحق”.
“بووم!” خلقت الزيادة الجديدة في السرعة انفصالًا جديدًا بين الاثنين.
“لا!” أصيب فنغ يي بالذعر لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى مشاهدة طوفان البرق وهو يأتى . كان متأكدا من موته . سيكون الموت دون أن يترك الجسم وراءه.
“بووم!” في هذه اللحظة بالتحديد ، انفجرت جميع براغي البرق مع انفجارات هائجة . وارتفعت موجة هائلة من البراغي من المحيط ، و شكلت بالكامل ظلا الأرجواني.
لقد صدم فنغ يي برؤية لي تشي لا يزال يتجول على مهل . شعر أن الرجل كان غير واقعي للغاية ، وقادر على القيام بذلك مع كمية ضئيلة من الطاقة الفوضى . بدا الأمر مثل السحر الأسود!
“بووم!” في هذه اللحظة بالتحديد ، انفجرت جميع براغي البرق مع انفجارات هائجة . وارتفعت موجة هائلة من البراغي من المحيط ، و شكلت بالكامل ظلا الأرجواني.
هذه القوة الغزيرة يمكن أن تدمر كل شيء في هذا العالم دون إبطاء.
إذا نظرنا من بعيد ، كان لي تشي غارقًا تمامًا في البراغي كما لو كان مصنوعًا منها . كان البرق يعقب و يومض عبر جسده.
“ليس جيدًا”. كان الجميع على الأبدية خائفين في عقولهم.
لم يكن بحاجة إلى الطاقة لأنه كان قادرًا على معالجة المساحة . لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لفنغ يي . بعد استخدام أسلوب حركته إلى أقصى الحدود للتقدم إلى الأمام ، كان يحرق حيوية و طاقة الفوضى بمعدل سريع . على الرغم من زيادة المسافة بينه وبين لي تشي ، فإن هذا لن يستمر لفترة أطول.
هرع الفيضان الجديد من البرق الأرجواني إلى لي تشي بزخم لا يمكن إيقافه .
“اللعنة!” كان فنغ يي مرعباً و أخذ كنوز متعددة.
هرع الفيضان الجديد من البرق الأرجواني إلى لي تشي بزخم لا يمكن إيقافه .
على الرغم من وجود مسافة كبيرة بينه و بين لي تشي ، فقد تم إلقاء جميع البرق أسفل الحقل ، لذا لم تكن منطقته آمنة . لم يكن هناك مراوغة له لأنه كان داخل دائرة نصف قطرها.
بالطبع ، لم يكونوا يعلمون أن لي تشي كان لديه عنصر أسمى داخل الصور الأربعة لقصره ، رون الفراغ العتيق!
“اللعنة!” كان فنغ يي مرعباً و أخذ كنوز متعددة.
“تنشيط!” أصبحت جميع كنوزه متألقية من أجل بناء أقوى دفاع.
“هيا نذهب!” هتف فنغ يى حيث انطلقت طاقته الحيوية و طاقة الفوضى مثل السد المكسور . على الرغم من علمه أنه قد خسر ، فإنه لا يريد الاستسلام . كان يفضل أن يبذل قصارى جهده في التخلي عن الإحتراس لذلك أطلق كل طاقته.
“بوووم!” كان هذا فيضانًا كارثيًا من القوة ، مما أدى إلى تفجيرات صماء .
كان فنغ يي غير مقتنع و نشط حيويته إلى الحد الأقصى . في غمضة عين ، اندلع ضوء خالد حول جسمه . أطلقت أشعة على السماء و ارتعد الفضاء من حوله فجأة . زادت سرعته بجنون مثل النيزك. تم إنشاء فجوة كبيرة بين الاثنين.
كانت طبقات دفاع فنغ يي عديمة الفائدة ؛ لقد انهاروا كالفروع المجففة.
لقد استخدم الفنون الإمبراطورية بدلاً من ذلك لكنها لم تكن كافية أيضًا . حطم الفيضان البرق قوانينه على الفور.
“اللعنة!” كان فنغ يي مرعباً و أخذ كنوز متعددة.
اتصلت البراغي مع جسده ، مما تسبب في خروج الدخان . يمكن أن يصبح رمادا في أي لحظة.
“لا!” أصيب فنغ يي بالذعر لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى مشاهدة طوفان البرق وهو يأتى . كان متأكدا من موته . سيكون الموت دون أن يترك الجسم وراءه.
كانت هذه خطوة قاتلة . حتى لو استطاع الوصول إلى نهاية المجال ، فسيترك وراءه أضرار دائمة . لم يكن الأمر يتعلق فقط باستنفاد طاقة الفوضى.
هذه القوة الغزيرة يمكن أن تدمر كل شيء في هذا العالم دون إبطاء.
“لقد انتهى الأمر”. كان الخبراء في الأبدية متأكدين من أنه قد تم القيام به من أجله أيضًا
“لقد انتهى الأمر”. كان الخبراء في الأبدية متأكدين من أنه قد تم القيام به من أجله أيضًا
ترجمة : : ALAE khalid
“إذا اخترت أن تكون عنيدًا ، فلن أستطيع مساعدتك بعد ذلك . اذهب الآن ، في أسرع وقت ممكن . المحنة قادمة ، سواء أكنت تعيش ذلك مرتبطًا بثروتك “. ابتسم لي تشي و قال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
