عبور نهر الغانج
1892 – عبور نهر الغانج
“هل هناك شخص سيبحر؟” كان على الرجل أن يسأل.
“إن سفينة العبور هنا.” صاح أحدهم بعد رؤية القارب. كثير من الخبراء أمام الضريح الذهبي حولوا لإلقاء نظرة. حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من المجيء حولوا لإلقاء نظرة سريعة.
وبسبب هذا، أصبحت سفينة العبور مرادفة للموت. في وقت لاحق، كان عدد أقل من الناس على استعداد لمنح الأمر فرصة.
“هل هناك شخص سيبحر؟” كان على الرجل أن يسأل.
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
“ماذا يحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟ ربما يمكننا الوصول إلى الشاطئ الآخر.” أراد خبير شاب أن يجرب.
“الذهاب إلى هناك مؤخرتي!” صفعه سيده على الفور الجزء الخلفي من رأسه لإيقاظه قائلاً: “في ذلك الوقت، كان جدك إلهًا عاليًا لديه سبع طواطم. لقد ذهب مع هذا القارب ولم يعد!”
“الذهاب إلى هناك مؤخرتي!” صفعه سيده على الفور الجزء الخلفي من رأسه لإيقاظه قائلاً: “في ذلك الوقت، كان جدك إلهًا عاليًا لديه سبع طواطم. لقد ذهب مع هذا القارب ولم يعد!”
بعد قول هذا، كان لدى السيد تعبير حزين.
كانت الآلهة العالية التي لم تتمكن من العودة أفضل علامة تحذيرية. لم يكن لدى الحشد خيار سوى التخلي عن هذا الفكرة.
كان هذا العرق على كراهية معينة مع لي تشي منذ وقت قريب، قتل العديد من السماويين.
ارتجف من سمع هذه القصة أول مرة. حتى إله عالي مع سبعة الطواطم لا يمكن أن يعود؟
“ماذا يحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟ ربما يمكننا الوصول إلى الشاطئ الآخر.” أراد خبير شاب أن يجرب.
“هل يذهب هذا القارب بالفعل إلى الشاطئ الآخر؟” سأل الخبير الشاب مرة أخرى.
كانت الآلهة العالية التي لم تتمكن من العودة أفضل علامة تحذيرية. لم يكن لدى الحشد خيار سوى التخلي عن هذا الفكرة.
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
هز السيد رأسه ردًا: “من يعلم؟ تقول الأسطورة أنه لم يعد أي شخص على الإطلاق بعد الابحار، كما لو كان قد اختفى مثل الهواء الرقيق. لا يوجد نقص في الشخصيات الشهيرة الذين أبحروا ولكن لا يوجد نجاح. على الأقل ليس على حد علمي.”
ترجمة: Scrub
لم يشرح لي تشي التفاصيل وجلس هناك وعيناه مغلقة. نسخت مظهره وجلست بهدوء كذلك.
أصبح المتفرجون هنا للمتعة خائفين. تم إغراء البعض في وقت سابق ولكن هذا التحذير كان مثل صب حوض من الماء البارد فوق رؤوسهم.
“هل يذهب هذا القارب بالفعل إلى الشاطئ الآخر؟” سأل الخبير الشاب مرة أخرى.
“الوصول إلى الشاطئ الأخرى، التحرر من الكارما، للحصول على الفاكهة الميمونة والحياة الأبدية. انا اتسائل ان كان هذا صحيحا.” كان الخبير القديم لا يزال مغرًا وهو ينظر إلى القارب لكنه نجح في كبح جماح نفسه.
كانت الآلهة العالية التي لم تتمكن من العودة أفضل علامة تحذيرية. لم يكن لدى الحشد خيار سوى التخلي عن هذا الفكرة.
بعد قول هذا، كان لدى السيد تعبير حزين.
إذا كان هذا ممكنًا، فسيصبح المستقبل مشرقًا جدًا! ربما يمنح الشاطئ الآخر بالفعل الحياة الأبدية.
على الرغم من أن الحياة الأبدية كانت مغرية للغاية، إلا أن الفشل ردع الجميع. لقد حاول هؤلاء الأقوى منهم وفشلوا حتى لا يجرؤوا على المخاطرة.
“ماذا يحدث إذا ذهبنا إلى هناك؟ ربما يمكننا الوصول إلى الشاطئ الآخر.” أراد خبير شاب أن يجرب.
أصبح الحشد فضوليًا جدًا حول جثة التجديف. لم يكن له تعبير، فقط جثة بدون عواطف. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص فعل أي شيء لاستفزازه لأن كل ما له علاقة بالبوذية هنا كان له بعض العلاقات الكارمية. لم يكن هناك مفر بمجرد التورط.
“هذا الشرس غريب حقًا. لديه تدريب ضعيف لكنه لا يهزم، وآمل أن يتمكن من خلق معجزة. منذ ملايين السنين، لم يعد أحد على قيد الحياة. لقد تخلى الجميع عن الأمل في هذه السفن العابرة، فإذا استطاع العودة، فسوف يجلب الأمل للأجيال القادمة. ربما يمكن أن الشاطئ الآخر يمنح الخلاص.” على الرغم من الغالبية المتشككة، أرادت بعض الشخصيات الكبيرة القديمة أن يخلق معجزة.
“هذا الشرس غريب حقًا. لديه تدريب ضعيف لكنه لا يهزم، وآمل أن يتمكن من خلق معجزة. منذ ملايين السنين، لم يعد أحد على قيد الحياة. لقد تخلى الجميع عن الأمل في هذه السفن العابرة، فإذا استطاع العودة، فسوف يجلب الأمل للأجيال القادمة. ربما يمكن أن الشاطئ الآخر يمنح الخلاص.” على الرغم من الغالبية المتشككة، أرادت بعض الشخصيات الكبيرة القديمة أن يخلق معجزة.
“أصعدي.” فحص لي تشي الوقت ووجد أنه كان على حق. قال للأميرة قبل صعوده.
1892 – عبور نهر الغانج
تبعته الأميرة دون أي تردد. كانت لديها ثقة لا حدود لها في لي تشي وكانت لا تعرف الخوف طالما كانت على مقربة.
“صعد الشرس و الأميرة جيلين.” أصبح المشهد مزدحمًا حيث تجمعت العديد من العيون عليهم.
لم يشرح لي تشي التفاصيل وجلس هناك وعيناه مغلقة. نسخت مظهره وجلست بهدوء كذلك.
“أين يأخذنا القارب؟ الشاطئ الآخر؟” سألت بهدوء.
“هذا الشرس غير واقعي، في الواقع يجرؤ على الذهاب. هل هناك شيء يخاف منه؟” انذهل خبير بعد رؤية هذا.
“هل هناك شخص سيبحر؟” كان على الرجل أن يسأل.
أصبح الحشد فضوليًا جدًا حول جثة التجديف. لم يكن له تعبير، فقط جثة بدون عواطف. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص فعل أي شيء لاستفزازه لأن كل ما له علاقة بالبوذية هنا كان له بعض العلاقات الكارمية. لم يكن هناك مفر بمجرد التورط.
وسط الحشد المذهول، حرك الجثة ببطء القارب وغادر دون انتظار أي شخص.
“هل يذهب هذا القارب بالفعل إلى الشاطئ الآخر؟” سأل الخبير الشاب مرة أخرى.
هذا ما كان عليه الحال دائمًا بالنسبة لسفن العبور. سوف تظهر على فترات زمنية معينة من الشاطئ وتتوقف لفترة وجيزة. بعد ذلك، لا يهم ما إذا كان هناك مسافرون أم لا، فستغادر في الوقت المناسب.
لم يشرح لي تشي التفاصيل وجلس هناك وعيناه مغلقة. نسخت مظهره وجلست بهدوء كذلك.
تقول الأسطورة أن ذلك لم يوقف هذا الجدول. لم يعرف أحد من أين أتت وإلى أين كانت ذاهبة. على الرغم من أن بعض الشخصيات المزعومة التي لا تقهر – الأقوى في عصرهم – قد ابحروا، إلا أن أيا منهم لم يعود.
وبسبب هذا، أصبحت سفينة العبور مرادفة للموت. في وقت لاحق، كان عدد أقل من الناس على استعداد لمنح الأمر فرصة.
وبسبب هذا، أصبحت سفينة العبور مرادفة للموت. في وقت لاحق، كان عدد أقل من الناس على استعداد لمنح الأمر فرصة.
شاهد الجميع كما اختفى الثنائي ببطء على طول النهر.
“همف، اللعنة على هذا الشرس. إذا كان يريد أن يموت، فلماذا يجرها معه؟! لا بد أنه استخدم بعض السحر لسحرها!” كره معجبوها الشباب لي تشي.
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
“همف، الشرس لن يعود من الآن فصاعدا. الموت أكيد بعد الصعود إلى ذلك القارب، ولا يمكن حتى عودة الآلهة العالية، ناهيك عنه.” شخر شخص من عرق السماء.
أصبح الحشد فضوليًا جدًا حول جثة التجديف. لم يكن له تعبير، فقط جثة بدون عواطف. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص فعل أي شيء لاستفزازه لأن كل ما له علاقة بالبوذية هنا كان له بعض العلاقات الكارمية. لم يكن هناك مفر بمجرد التورط.
كان هذا العرق على كراهية معينة مع لي تشي منذ وقت قريب، قتل العديد من السماويين.
“الوصول إلى الشاطئ الأخرى، التحرر من الكارما، للحصول على الفاكهة الميمونة والحياة الأبدية. انا اتسائل ان كان هذا صحيحا.” كان الخبير القديم لا يزال مغرًا وهو ينظر إلى القارب لكنه نجح في كبح جماح نفسه.
“يا له من عار على الأميرة.” أضاف خبير شاب مع الأسف: “إنها في المرتبة الثانية من حيث الجمال والمواهب في النقية وسوف ترث جيلين. حتى لو كانت لا تريد أن تصبح إمبراطورًا، فستكون بالتأكيد إلهًا عاليًا مدهشًا. آه، يبدو أنها ستسقط مع الشرس.” تنهد بخيبة أمل، وبدا وحيدا بعض الشيء.
“همف، اللعنة على هذا الشرس. إذا كان يريد أن يموت، فلماذا يجرها معه؟! لا بد أنه استخدم بعض السحر لسحرها!” كره معجبوها الشباب لي تشي.
“هذا الشرس غير واقعي، في الواقع يجرؤ على الذهاب. هل هناك شيء يخاف منه؟” انذهل خبير بعد رؤية هذا.
“همف، اللعنة على هذا الشرس. إذا كان يريد أن يموت، فلماذا يجرها معه؟! لا بد أنه استخدم بعض السحر لسحرها!” كره معجبوها الشباب لي تشي.
هزّ لي تشي رأسه بلطف: “لم تعد تلك الحقبة موجودة، لذلك لم يكن الشاطئ القديم الآخر موجودًا. أصبح هذا المكان أرضًا للموت، وجهة القارب.”
“هذا الشرس غريب حقًا. لديه تدريب ضعيف لكنه لا يهزم، وآمل أن يتمكن من خلق معجزة. منذ ملايين السنين، لم يعد أحد على قيد الحياة. لقد تخلى الجميع عن الأمل في هذه السفن العابرة، فإذا استطاع العودة، فسوف يجلب الأمل للأجيال القادمة. ربما يمكن أن الشاطئ الآخر يمنح الخلاص.” على الرغم من الغالبية المتشككة، أرادت بعض الشخصيات الكبيرة القديمة أن يخلق معجزة.
إذا كان هذا ممكنًا، فسيصبح المستقبل مشرقًا جدًا! ربما يمنح الشاطئ الآخر بالفعل الحياة الأبدية.
كان نهر الغانج يتدفق بهدوء بينما كان الاثنان على قمة القارب. نظرت الأميرة إلى الوراء ولم تعد تستطيع رؤية الشاطئ. التفتت نحو الجانب الآخر ولم تستطع إلا رؤية فوضى باهتة.
كان هذا العرق على كراهية معينة مع لي تشي منذ وقت قريب، قتل العديد من السماويين.
تحول انتباهها نحو الراهب الميت. كان لا يزال هو نفسه دون أي تعبير أثناء التجديف القارب.
“إن سفينة العبور هنا.” صاح أحدهم بعد رؤية القارب. كثير من الخبراء أمام الضريح الذهبي حولوا لإلقاء نظرة. حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من المجيء حولوا لإلقاء نظرة سريعة.
في الجزء الثانية القادمة، شعرت وكأنهم لم يعودوا داخل المجال المكاني الزماني للنقية، ولا حتى في نفس الفترة. لقد أخرجتهم هذه السفينة من جميع الروابط الكارمية في العالم أثناء تحركها ببطء على هذا النهر الغامض من الزمن.
تحول انتباهها نحو الراهب الميت. كان لا يزال هو نفسه دون أي تعبير أثناء التجديف القارب.
ربما كان لي تشي على حق. نهر الغانج لم يكن نهرًا، تم إنشاؤه من الإيمان الذي لا حدود له للحقبة واستمر في التدفق على الرغم من أن الفترة لم تعد موجودة.
كان نهر الغانج يتدفق بهدوء بينما كان الاثنان على قمة القارب. نظرت الأميرة إلى الوراء ولم تعد تستطيع رؤية الشاطئ. التفتت نحو الجانب الآخر ولم تستطع إلا رؤية فوضى باهتة.
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
أي شخص سيخاف في هذا السيناريو، كانت الأميرة ليست استثناءً. شعرت كما لو أنه لم يكن هناك عودة حتى نظرت إلى تعبير لي تشي الهادئ. أصبح عقلها في سلام وجميع آثار الخوف ذهبت بعيدا.
“همف، الشرس لن يعود من الآن فصاعدا. الموت أكيد بعد الصعود إلى ذلك القارب، ولا يمكن حتى عودة الآلهة العالية، ناهيك عنه.” شخر شخص من عرق السماء.
كان هذا العرق على كراهية معينة مع لي تشي منذ وقت قريب، قتل العديد من السماويين.
“أين يأخذنا القارب؟ الشاطئ الآخر؟” سألت بهدوء.
“الذهاب إلى هناك مؤخرتي!” صفعه سيده على الفور الجزء الخلفي من رأسه لإيقاظه قائلاً: “في ذلك الوقت، كان جدك إلهًا عاليًا لديه سبع طواطم. لقد ذهب مع هذا القارب ولم يعد!”
هزّ لي تشي رأسه بلطف: “لم تعد تلك الحقبة موجودة، لذلك لم يكن الشاطئ القديم الآخر موجودًا. أصبح هذا المكان أرضًا للموت، وجهة القارب.”
أصبح الحشد فضوليًا جدًا حول جثة التجديف. لم يكن له تعبير، فقط جثة بدون عواطف. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص فعل أي شيء لاستفزازه لأن كل ما له علاقة بالبوذية هنا كان له بعض العلاقات الكارمية. لم يكن هناك مفر بمجرد التورط.
كان هذا العرق على كراهية معينة مع لي تشي منذ وقت قريب، قتل العديد من السماويين.
“المكان الذي لم يعد فيه أحد من أي وقت مضى؟” قلبها كاد أن يتوقف.
تحول انتباهها نحو الراهب الميت. كان لا يزال هو نفسه دون أي تعبير أثناء التجديف القارب.
“صحيح.” ضحك لي تشي قائلًا: “حتى كبار الآلهة العالية لا يمكن أن يعودوا على قيد الحياة، لكننا لن نذهب إلى هناك.”
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
فوجئت الأميرة بسبب التناقض. أرادت السفينة نقلهم إلى أرض الموت لكنهم لم يذهبوا إلى هناك؟
تبعته الأميرة دون أي تردد. كانت لديها ثقة لا حدود لها في لي تشي وكانت لا تعرف الخوف طالما كانت على مقربة.
لم يشرح لي تشي التفاصيل وجلس هناك وعيناه مغلقة. نسخت مظهره وجلست بهدوء كذلك.
بعد وقتٍ كافٍ، فتح لي تشي عينيه فجأة وقال: “أرض الموت أمامنا.”
فتحت الأميرة على الفور عينيها لإلقاء نظرة كذلك. لقد قفزت تقريبًا من الخوف لأنها شاهدت العديد من الثقوب السوداء في نهاية النهر.
هذه الثقوب السوداء مكدسة فوق بعضها البعض، من واحدة إلى أخرى، مثل سلسلة لا نهاية لها. الجزء الأكثر رعبا هو أن هذه الثقوب السوداء كانت تدور في اتجاهات مختلفة كما لو كانت تؤدي إلى عوالم مختلفة.
ربما كان لي تشي على حق. نهر الغانج لم يكن نهرًا، تم إنشاؤه من الإيمان الذي لا حدود له للحقبة واستمر في التدفق على الرغم من أن الفترة لم تعد موجودة.
……..
ترجمة: Scrub
“الوصول إلى الشاطئ الأخرى، التحرر من الكارما، للحصول على الفاكهة الميمونة والحياة الأبدية. انا اتسائل ان كان هذا صحيحا.” كان الخبير القديم لا يزال مغرًا وهو ينظر إلى القارب لكنه نجح في كبح جماح نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
