سحق إله عالي بدهسة واحدة
1906 – سحق إله عالي بدهسة واحدة
1906 – سحق إله عالي بدهسة واحدة
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يحدق جميع الخبراء هنا في لي تشي. لم يكن الشرس وصفًا كافيًا لشخص هدد علناً إله عالي مع أحد عشر طوطم.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
“هذه النغمة الكبيرة!” فجأة، انفجر صوت مثل الرعد عبر السماء: “إهانة سيدي ستنتهي بالموت!”
كان سيده قاطع طرق لذلك كان التلميذ واحدًا أيضًا. بعد أن أصبح إلهًا عاليًا، لم يفقد سيما يون عاداته القديمة. علاوة على ذلك، كان أكثر تفشيًا من سيده.
بعد هذا، جمدت هالة تقشعر لها الأبدان كل شيء وحولت العالم إلى عالم جليدي. ارتجف جميع المتدربين الموجودين هنا. شعر الضعفاء بأنهم يتحولون إلى منحوتة جليدية.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
كان الشيء الأكثر رعبًا في هذه الهالة هي نية القتل الموجودة فيها. كانت بمثابة سكين حاد كشط عظام الجميع. أجبر الألم الجميع على التراجع، غير قادرين على الصمود في هذه النية القاتلة.
نزل رجل عجوز من السماء ووقف أمام الطفل مروض التنين. كان يرتدي رداء كنز* وكان لديه شارة مع رمز سحابة، يبدو وكأنه يستطيع أن يحتقر العالم.
نزل رجل عجوز من السماء ووقف أمام الطفل مروض التنين. كان يرتدي رداء كنز* وكان لديه شارة مع رمز سحابة، يبدو وكأنه يستطيع أن يحتقر العالم.
“يووم!” في جزء من الثانية، خرج كف بوذي من العدم وهرع إلى سيما يون.
(مافهمت هل هو نوع من الملابس أم ماذا أم المترجم الانجليزي ترجمها خطأ بس خليتها زي ما هي)
“أنا بوذا.” ضحك لي تشي فقط وهتف عبارة صدت في الأنحاء.
نضح بقوة إله عالي. بينما تدفقت خيوط من القوانين مثل الشلالات، نسجوا معًا و شكلوا زوجًا من الأجنحة المقدسة. رفرفة واحد منهم يمكن أن يكسر جميع العقبات.
“أيها الحيوان الصغير، أنت ميت!” لم يستطع سيما يون البقاء هادئًا. كانت هذه اللحظة الأكثر إهانة منذ ظهوره لأول مرة، لم يتم صفعه هكذا من قبل!
“الأخ الأول!” كان الطفل مروض التنين سعيدًا لرؤية هذا الرجل العجوز.
“كراك!” تم تكسير عظامه بالكامل. كانت هذه القدم بمثابة عالم وحشي يضغط عليه. كان عاجزًا عن المقاومة في هذا السيناريو.
“سيما يون.” تعرف عليه سلف من قوة عظمى وصرخ في رعب.
“تفعيل!” أصبح ختم جبل سيما يون متألقًا بشكل مذهل، مضئيًا العالم كله. دمرت هالة الإله العالي المنطقة بأكملها مثل تسونامي بدائي مدمر.
“سيما يون؟!” ارتعد كثيرون في الخوف بعد سماع هذا الاسم. حتى سادة الطوائف خافوا: “هذا الجزار هنا أيضا؟!”
كان الشيء الأكثر رعبًا في هذه الهالة هي نية القتل الموجودة فيها. كانت بمثابة سكين حاد كشط عظام الجميع. أجبر الألم الجميع على التراجع، غير قادرين على الصمود في هذه النية القاتلة.
في وقت قصير، انحسر الحشد مثل المد و ذهبوا أبعد.
كان الجمهور صامتاً بسبب نتيجة هذا التبادل الأول. كان إلهًا عاليًا مع اثنين طوطم ولكن كان في وضع غير مؤات وعانى من إذلال كبير!
كان سيما يون أكبر تلاميذ الإله العالي مروض التنين و منشئ سرب مروض التنين. كان إلهًا عاليًا مع اثنين طوطم ولكن كان معروفًا بكونه جزارًا لأنه قتل الكثير من الناس.
“انصرف!” هدر سيما يون. انتشر الجناحان المصنوعان من القوانين على الفور، مما تسبب في عاصفة عالية دمرت الفضاء وانتقدوا على الكف البوذي.
كان هناك عدد غير قليل من الآلهة العالية في النقية، أرض الخبراء. ومع ذلك، بعد الوصول إلى مستوى معين، سيركز معظم الآلهة العالية على تحسين أنفسهم، ونادرًا ما يضايقون أولئك الذين هم تحت رتبهم.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
لم يكن هذا هو الحال مع سيما يون. كان هناك قول مأثور – التنين يولد تنين، طائر العنقاء يولد طائر عنقاء، نسل الفأر يعرف كيف يحفر الكهوف.
“كراك!” تم تكسير عظامه بالكامل. كانت هذه القدم بمثابة عالم وحشي يضغط عليه. كان عاجزًا عن المقاومة في هذا السيناريو.
كان سيده قاطع طرق لذلك كان التلميذ واحدًا أيضًا. بعد أن أصبح إلهًا عاليًا، لم يفقد سيما يون عاداته القديمة. علاوة على ذلك، كان أكثر تفشيًا من سيده.
“رااااور!” هرعت تنانين شريرة من الجبل، مما جعل الختم يبدو مثل عش للتنانين.
لم يكن سيده بحاجة إلى سرقة شخصيات المستوى الأدنى. ولكن بالنسبة إلى سيما يون، لا يهم ما إذا كان ضحاياه أقوياء أم ضعفاء. طالما أنه تم إغرائه، كان يسرق ويصمت جميع ضحاياه. يعتقد البعض أنه حتى قتل ناس أكثر من سيده، ومن هنا جاء لقبه.
“أيها الحيوان الصغير، أنت ميت!” لم يستطع سيما يون البقاء هادئًا. كانت هذه اللحظة الأكثر إهانة منذ ظهوره لأول مرة، لم يتم صفعه هكذا من قبل!
يعتقد الطفل مروض التنين أنه منذ أن كان شقيقه الأول الذي كان إلهًا عاليًا مع اثنين طوطم، فقد مات لي تشي بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوته.
غطت الرونية التي لا حدود لها هذه القدم مثل المحيط، قادرة على غرق السهل البوذي بأكمله.
“الحيوان الصغير، نهايتك هنا!” حدق بصرامة في لي تشي وأخبر سيما يون: “الأخ الأكبر، هذا الحيوان الصغير هو الذي قتل إخوتنا ببعض الفنون الشيطانية.”
“سيما يون؟!” ارتعد كثيرون في الخوف بعد سماع هذا الاسم. حتى سادة الطوائف خافوا: “هذا الجزار هنا أيضا؟!”
“صليل.” تحولت عيون سيما يون إلى سيف حاد. وشل أولئك الذين يفتقرون إلى الشجاعة على الأرض.
“صليل.” تحولت عيون سيما يون إلى سيف حاد. وشل أولئك الذين يفتقرون إلى الشجاعة على الأرض.
“جريء لكي تعارضنا؟! لن تموت بسهولة! سأدعك تتذوق مصيرًا أسوأ من الموت.” قال سيما يون بنبرة شريرة.
“آه!” بعد ذلك، داست القدم على سيما يون و سحقته في الأرض مع خروج دمه.
“من أين أتى هذا الكلب الذي ينبح أمامي؟ صفعة.” لي تشي لم يكلف نفسه عناء النظر إلى سيما يون.
“بوون!” تم سحق التنانين على الفور مثل الديدان الصغيرة الغير مهمة.
“يووم!” في جزء من الثانية، خرج كف بوذي من العدم وهرع إلى سيما يون.
كان الشيء الأكثر رعبًا في هذه الهالة هي نية القتل الموجودة فيها. كانت بمثابة سكين حاد كشط عظام الجميع. أجبر الألم الجميع على التراجع، غير قادرين على الصمود في هذه النية القاتلة.
“انصرف!” هدر سيما يون. انتشر الجناحان المصنوعان من القوانين على الفور، مما تسبب في عاصفة عالية دمرت الفضاء وانتقدوا على الكف البوذي.
“انصرف!” هدر سيما يون. انتشر الجناحان المصنوعان من القوانين على الفور، مما تسبب في عاصفة عالية دمرت الفضاء وانتقدوا على الكف البوذي.
“بووم!” عبر الكف عوالم لا تعد ولا تحصى. حتى لو كانت الأجنحة أقوى، لما استطاعوا إيقاف هذا الكف. اخترق من خلال الجناحين وصفع وجه سيما يون بلا رحمة!
لكن الكف البوذي مع الرونية التي تدور حوله أوقفت الجبل. بدا الأمر وكأنه هجوم أبدي.
“انفجار!” بصق الدماء من فمه بعد الصفعه. ضع في اعتبارك أنه كإله عالي، كان جسده صلبًا مثل الفولاذ ولكن الدم لا يزال يتدفق بجنون. سقط سن كذلك.
لكن الكف البوذي مع الرونية التي تدور حوله أوقفت الجبل. بدا الأمر وكأنه هجوم أبدي.
كان الجمهور صامتاً بسبب نتيجة هذا التبادل الأول. كان إلهًا عاليًا مع اثنين طوطم ولكن كان في وضع غير مؤات وعانى من إذلال كبير!
حتى الأباطرة الذين كانوا داخل التغيير الإمبراطوري أذهلوا بسبب هذه القدم الضخمة التي جاءت من السماء. لقد نظروا إليها بصمت.
“أيها الحيوان الصغير، أنت ميت!” لم يستطع سيما يون البقاء هادئًا. كانت هذه اللحظة الأكثر إهانة منذ ظهوره لأول مرة، لم يتم صفعه هكذا من قبل!
“الحيوان الصغير، نهايتك هنا!” حدق بصرامة في لي تشي وأخبر سيما يون: “الأخ الأكبر، هذا الحيوان الصغير هو الذي قتل إخوتنا ببعض الفنون الشيطانية.”
إذا لم يستطع قتل لي تشي الآن، فلن يكون هناك حاجة له لإظهار وجهه علنًا في المستقبل.
في هذا الوقت، نظر أحدهم إلى القدم. لم يكن هناك نهاية في الأفق كما لو كان هناك بالفعل بوذا يقع في شق السماء. كانت بحجم السماء والأرض. الجبال والأنهار كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معها.
“بوووم!” انفجر ختم جبل في يده. بعد ذلك، نزل جبل شرير من السماء، راغبًا في سحق لي تشي.
كان هناك عدد غير قليل من الآلهة العالية في النقية، أرض الخبراء. ومع ذلك، بعد الوصول إلى مستوى معين، سيركز معظم الآلهة العالية على تحسين أنفسهم، ونادرًا ما يضايقون أولئك الذين هم تحت رتبهم.
لكن الكف البوذي مع الرونية التي تدور حوله أوقفت الجبل. بدا الأمر وكأنه هجوم أبدي.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
“تفعيل!” أصبح ختم جبل سيما يون متألقًا بشكل مذهل، مضئيًا العالم كله. دمرت هالة الإله العالي المنطقة بأكملها مثل تسونامي بدائي مدمر.
“من أين أتى هذا الكلب الذي ينبح أمامي؟ صفعة.” لي تشي لم يكلف نفسه عناء النظر إلى سيما يون.
“رااااور!” هرعت تنانين شريرة من الجبل، مما جعل الختم يبدو مثل عش للتنانين.
“بوووم!” انفجر ختم جبل في يده. بعد ذلك، نزل جبل شرير من السماء، راغبًا في سحق لي تشي.
“انفجار! انفجار! انفجار!” هرعت التنانين الشريرة نحو الكف البوذي. تحت هجومهم، أضعف ضوء الكف كما لو كان يمكن سيحطمه في أي لحظة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يحدق جميع الخبراء هنا في لي تشي. لم يكن الشرس وصفًا كافيًا لشخص هدد علناً إله عالي مع أحد عشر طوطم.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
مع انفجار صاخب، جاءت قدم لا يمكن قياسها لبوذا من أعلى. يمكن للمرء أن يرى الشمس والقمر وغيرها من الأجرام السماوية التي تحوم حولها. كانت المجرات معلقة في الأعلى وتتدفق مثل الشلالات.
طالما أنه أسر لي تشي، فإنه سيجعله يتذوق أسوء تعذيب.
كان سيما يون أكبر تلاميذ الإله العالي مروض التنين و منشئ سرب مروض التنين. كان إلهًا عاليًا مع اثنين طوطم ولكن كان معروفًا بكونه جزارًا لأنه قتل الكثير من الناس.
“إله عالي مع اثنين طوطم قوي حقًا.” تحول الكثير إلى الشحب، متسائلين عما إذا كان لي تشي يمكنه التعامل معه أم لا.
“صليل.” تحولت عيون سيما يون إلى سيف حاد. وشل أولئك الذين يفتقرون إلى الشجاعة على الأرض.
“انفجار!” انهار الكف في نهاية المطاف.
في هذا الوقت، نظر أحدهم إلى القدم. لم يكن هناك نهاية في الأفق كما لو كان هناك بالفعل بوذا يقع في شق السماء. كانت بحجم السماء والأرض. الجبال والأنهار كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معها.
“راااور!” عوي عدة مئات من التنانين الشريرة بعد أن غادروا العش وذهبوا مباشرة إلى لي تشي من أجل سلبه بالقوة.
كان هناك عدد غير قليل من الآلهة العالية في النقية، أرض الخبراء. ومع ذلك، بعد الوصول إلى مستوى معين، سيركز معظم الآلهة العالية على تحسين أنفسهم، ونادرًا ما يضايقون أولئك الذين هم تحت رتبهم.
“أيها الحيوان الصغير، لقد انتهيت!” صاح سيما يون بجنون.
“بوووم!” انفجر ختم جبل في يده. بعد ذلك، نزل جبل شرير من السماء، راغبًا في سحق لي تشي.
“أنا بوذا.” ضحك لي تشي فقط وهتف عبارة صدت في الأنحاء.
“راااور!” عوي عدة مئات من التنانين الشريرة بعد أن غادروا العش وذهبوا مباشرة إلى لي تشي من أجل سلبه بالقوة.
مع انفجار صاخب، جاءت قدم لا يمكن قياسها لبوذا من أعلى. يمكن للمرء أن يرى الشمس والقمر وغيرها من الأجرام السماوية التي تحوم حولها. كانت المجرات معلقة في الأعلى وتتدفق مثل الشلالات.
“يووم!” في جزء من الثانية، خرج كف بوذي من العدم وهرع إلى سيما يون.
غطت الرونية التي لا حدود لها هذه القدم مثل المحيط، قادرة على غرق السهل البوذي بأكمله.
1906 – سحق إله عالي بدهسة واحدة
“بوون!” تم سحق التنانين على الفور مثل الديدان الصغيرة الغير مهمة.
“تفعيل!” أصبح ختم جبل سيما يون متألقًا بشكل مذهل، مضئيًا العالم كله. دمرت هالة الإله العالي المنطقة بأكملها مثل تسونامي بدائي مدمر.
“آه!” بعد ذلك، داست القدم على سيما يون و سحقته في الأرض مع خروج دمه.
“الحيوان الصغير، نهايتك هنا!” حدق بصرامة في لي تشي وأخبر سيما يون: “الأخ الأكبر، هذا الحيوان الصغير هو الذي قتل إخوتنا ببعض الفنون الشيطانية.”
“كراك!” تم تكسير عظامه بالكامل. كانت هذه القدم بمثابة عالم وحشي يضغط عليه. كان عاجزًا عن المقاومة في هذا السيناريو.
في وقت قصير، انحسر الحشد مثل المد و ذهبوا أبعد.
صدم هذا المشهد الجميع أكثر من أي شيء رأوه في وقت سابق. هُزِم إله عالٍ مع طوطمين تمامًا بواسطة دهسة واحدة من هذه القدم. لن يصدقوا هذه الحكاية أبداً إذا لم يشاهدوها بأعينهم.
“يووم!” في جزء من الثانية، خرج كف بوذي من العدم وهرع إلى سيما يون.
حتى الأباطرة الذين كانوا داخل التغيير الإمبراطوري أذهلوا بسبب هذه القدم الضخمة التي جاءت من السماء. لقد نظروا إليها بصمت.
غطت الرونية التي لا حدود لها هذه القدم مثل المحيط، قادرة على غرق السهل البوذي بأكمله.
على الرغم من عدم معرفتهم من الذي فعل هذا، فهم هؤلاء الأباطرة أن أوفرلورد قد اتخذ إجراءً. يجب أن يكون هذا بوذا سامي، سيد للداو البوذي. لم يكن من الحكمة معارضة مثل هذا الوجود داخل العالم البوذي.
لكن الكف البوذي مع الرونية التي تدور حوله أوقفت الجبل. بدا الأمر وكأنه هجوم أبدي.
في هذا الوقت، نظر أحدهم إلى القدم. لم يكن هناك نهاية في الأفق كما لو كان هناك بالفعل بوذا يقع في شق السماء. كانت بحجم السماء والأرض. الجبال والأنهار كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معها.
“أيها الحيوان الصغير، سوف أتذوق دمك!” بتعبير قاسي، ومضت عيني سيما يون بلمعان متعطش للدماء.
……..
“صليل.” تحولت عيون سيما يون إلى سيف حاد. وشل أولئك الذين يفتقرون إلى الشجاعة على الأرض.
ترجمة: Scrub
“سيما يون.” تعرف عليه سلف من قوة عظمى وصرخ في رعب.
“انصرف!” هدر سيما يون. انتشر الجناحان المصنوعان من القوانين على الفور، مما تسبب في عاصفة عالية دمرت الفضاء وانتقدوا على الكف البوذي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
