المياه الذهبية السماوية المستعصية
1925 – المياه الذهبية السماوية المستعصية
“أنا جزار، لذلك دع هذا الجزار يضيء مصباحك.” ابتسم لي تشي وأضاف: “إذا كانت هناك دورة تناسخ في المستقبل، فقد لا أكون جزءًا منها أبدًا.”
كان لدى الرجل العجوز تعبير كئيب. لا يزال قلبه ينبض بصعوبة بسبب الموارد الكثيرة التي تم تجميعها على مدى أجيال عديدة من الكائنات التي لا تعد ولا تحصى. أصبح العالم كله حاضن للجحيم…
بدأ لي تشي المشي لكنه استدار وأضاف: “أيها العجوز، أنت تعرف أنك ستموت.”
نظر في النهاية إلى لي تشي وقال: “ما هي إمكانياتك العسكرية؟ كم عدد أباطرة حقبتك الموجودين على جانبك في هذه المعركة؟”
هز رأسه لي تشي وكان على وشك المغادرة مرة أخرى.
“ولا حتى واحد، أنا وحدي فقط.” ضحك لي تشي.
بدأ لي تشي المشي لكنه استدار وأضاف: “أيها العجوز، أنت تعرف أنك ستموت.”
لم يتوقع الرجل العجوز هذه الإجابة. هز رأسه ردا على ذلك: “أنت مدهش جدا ولكن هذا ليس كافيا، لأنني أعرف الأوفر لورد الذي تهدف إليه بشكل جيد للغاية. أنت وأنا فقط، سنتجه إلى موتنا فقط.”
لقد حرك هذا الرجل العجوز بالفعل وفكر بعناية في هذا السيناريو الخاص.
“لا، على وجه الدقة، أنت القوة الرئيسية في هذا اليوم، سأدعمك فقط.” النصر أو الهزيمة سيكون متروكًا لك.” قال لي تشي.
“من الذي يتوق إليها؟ ليس أنت وأنا.” الرجل العجوز لا يسعه إلا أن يبتسم.
“أخشى أن تصاب بخيبة أمل هكذا. لو استطعت هزيمة ذلك الأوفر لورد لوحدي، لكنت فعلت ذلك منذ فترة طويلة. لا أستطيع هزيمته، ولا حتى بمساعدتك.” هز الرجل العجوز رأسه برفق مرة أخرى.
دخل الإمبراطور السماوي صبي البرسة في مكان مقفر في البرية النائية مع قمم تخترق السماء مثل أنياب الذئب. بدوا مثل مجموعة من الأسنان، كشفوا عن مشهد مخيف. كان هناك أيضًا هاوية بلا قاع بعد الجبال تبدو كما لو كانت متصلة مباشرة بالجحيم. أعطت الرياح السفلى التي اعتدت على القادمين الجدد مزيدًا من التأكيد على هذا الشعور.
“لا تنسى، لدينا قلوب داو لا مثيل لها بيني وبينك، ما هي القوة التي تعتقد أنها ستنتج عن هذا؟” قال لي تشي بهدوء: “من المؤكد أنه سيعيدك إلى حالة ذروتك ثم يضاعفها! الآن، فكر في الأمر، هل هذا يكفي لهزيمته؟”
“أنت تقوم بذلك كتحضير لمعركتك المستقبلية.” ذكر الرجل العجوز.
لقد حرك هذا الرجل العجوز بالفعل وفكر بعناية في هذا السيناريو الخاص.
“أعلم، لهذا أعددت هدية لك.” ضحك لي تشي وأخرج شيئًا من جيبه ووضعه أمام الرجل العجوز: “لقد قضيت أجيالًا وجهودًا كبيرة في البحث عن هذا.”
“دع قلوب الداو خاصتنا تكون الحسم لأنهم كلفونا نصف حقبة!” أعلن لي تشي.
“لا، على وجه الدقة، أنت القوة الرئيسية في هذا اليوم، سأدعمك فقط.” النصر أو الهزيمة سيكون متروكًا لك.” قال لي تشي.
أوقف الرجل العجوز تأنيبه وقال: “بقلوب الداو خاصتنا؟ هذا ممكن، لكنني لم أعد كما أنا في الماضي. لا يمكنني العودة إلى ذروتي، مجرد بذل خمسين بالمائة من إمكانياتي القتالية هو أفضل ما يمكنني القيام به.”
“أعلم، لهذا أعددت هدية لك.” ضحك لي تشي وأخرج شيئًا من جيبه ووضعه أمام الرجل العجوز: “لقد قضيت أجيالًا وجهودًا كبيرة في البحث عن هذا.”
لقد حرك هذا الرجل العجوز بالفعل وفكر بعناية في هذا السيناريو الخاص.
كانت هذه هي المزهرية السماوية المستعصية، الشيء الذي تركه الإمبراطور الخالد تشيان لي خلفه تحت شجرة الصفصاف.
نظر في النهاية إلى لي تشي وقال: “ما هي إمكانياتك العسكرية؟ كم عدد أباطرة حقبتك الموجودين على جانبك في هذه المعركة؟”
أخذها الرجل العجوز وفتح السدادة. كان هناك سائل ذهبي بداخلها يشبه الرمال المتدفقة. علاوة على ذلك، كان هناك شيء آخر يتحرك في الداخل. ينبعث منه ضوء ذهبي مختلف عن الماء في شكل أوتار.
“بالتأكيد.” وافق الرجل العجوز.
تم أخذ هذا الشيء من المغارة السرية التي يحميها دي وي في الحدود الإمبراطورية.
“يجب أن تنجح، أخبر نفسك بذلك.” أصبح الرجل العجوز جديًا جدًا، في نبرته وتعبير وجهه.
“هل وجدت هذا الشيء بالفعل؟” فوجئ الرجل العجوز ونظر إلى لي تشي بعد رؤية العنصر.
“لا شيء مستحيل على القلب الراغب.” ضحك لي تشي: “بالطبع، لن يسمح لك بالشفاء تمامًا ولكن العودة إلى حالة ذروتك القديمة، يجب أن تكون على ما يرام، وأنا متأكد من ذلك.”
أخذ لي تشي نفساً عميقاً وأشار إلى قلبه: “سأغير كل شيء، العالم يتطلب انتصاري.”
“سنرى عندما يحين الوقت.” أومأ الرجل العجوز.
“وبسبب هذا، أتيت إلى هنا ليس فقط لقتل وسرقة كنز الأوفر لورد، ولكنك تريدني أيضًا أن أموت من أجل إضاءة العالم.” قال الرجل العجوز ببطء.
“حسنًا، سنبدأ المعركة لقتل الأوفر لورد و تحقيق رغبتك.” ضحك لي تشي.
لم يكن يرغب في أن يرى القديس عينيه المبللة لأن إضاءة القديس كانت تشبه تمامًا إضاءة نفسه. كانوا من نفس النوع من الأشخاص الذين لديهم نفس قلب الداو، حتى وإن كانا، من حقبتين مختلفتين.
تحدث الاثنان لفترة طويلة من أجل قتل التفاصيل الصغيرة للمعركة القادمة دون استبعاد إمكانية واحدة. بعد كل شيء، كانوا على وشك مواجهة كائن رهيب. قد لا يخرج حتى إمبراطور مع اثني عشر إرادة دون ترك بعض الأطراف وراءه.
بعد اختراق كامل، تخللت هالته المكان بأكمله. حفرت هذه الخيوط الإمبراطورية في كل شبر من الأرض قبل أن تصل إلى أعمق منطقة.
بعد الانتهاء من الخطة، حان الوقت لمغادرة لي تشي.
لم يتوقع الرجل العجوز هذه الإجابة. هز رأسه ردا على ذلك: “أنت مدهش جدا ولكن هذا ليس كافيا، لأنني أعرف الأوفر لورد الذي تهدف إليه بشكل جيد للغاية. أنت وأنا فقط، سنتجه إلى موتنا فقط.”
“كما تعلم، يجب أن نفوز بهذه المعركة.” قال الرجل العجوز.
هز رأسه لي تشي وكان على وشك المغادرة مرة أخرى.
نظر لي تشي الذي كان على وشك المغادرة إلى الوراء وقال: “إذا لم نتمكن حتى من الفوز بهذا، فلا فائدة من الحديث عن المعركة النهائية. سيكون هذا فاتح للشهية فقط في أحسن الأحوال.”
أخذ لي تشي نفساً عميقاً وأشار إلى قلبه: “سأغير كل شيء، العالم يتطلب انتصاري.”
“بالتأكيد.” وافق الرجل العجوز.
دخل الإمبراطور السماوي صبي البرسة في مكان مقفر في البرية النائية مع قمم تخترق السماء مثل أنياب الذئب. بدوا مثل مجموعة من الأسنان، كشفوا عن مشهد مخيف. كان هناك أيضًا هاوية بلا قاع بعد الجبال تبدو كما لو كانت متصلة مباشرة بالجحيم. أعطت الرياح السفلى التي اعتدت على القادمين الجدد مزيدًا من التأكيد على هذا الشعور.
بدأ لي تشي المشي لكنه استدار وأضاف: “أيها العجوز، أنت تعرف أنك ستموت.”
“ولا حتى واحد، أنا وحدي فقط.” ضحك لي تشي.
“أعرف، وأنت تعرف أيضًا.” قال الرجل العجوز بهدوء: “كيف يمكننا الفوز إذا نجوت؟”
“أنا جزار، لذلك دع هذا الجزار يضيء مصباحك.” ابتسم لي تشي وأضاف: “إذا كانت هناك دورة تناسخ في المستقبل، فقد لا أكون جزءًا منها أبدًا.”
“في هذه المعركة، ليس النصر هو الشيء الوحيد الذي نريده، فموتك أمر لا بد منه أيضًا.” بدت كلمات لي تشي باردة جدا.
نظر في النهاية إلى لي تشي وقال: “ما هي إمكانياتك العسكرية؟ كم عدد أباطرة حقبتك الموجودين على جانبك في هذه المعركة؟”
“نعم، لا يزال العالم بحاجة إلى قديس، ويجب تذكير أولئك الذين يسيرون في الضوء والذين يختبئون في الظل.” كان الرجل العجوز غير منزعج عند الحديث عن هذه المسألة.
“يجب أن تنجح، أخبر نفسك بذلك.” أصبح الرجل العجوز جديًا جدًا، في نبرته وتعبير وجهه.
“صحيح.” توقف لي تشي قليلاً قبل أن يتحدث: “فقط بإنشاء قديس مثلك يمكننا أن نضيء قلوب الناس، سواء أولئك الذين يحاولون السير إلى الأمام أو أولئك العالقين في الخلف. سوف تكون مصباحًا في الظلام، تقود الطريق وتهدد الظلال.”
كانت هذه هي المزهرية السماوية المستعصية، الشيء الذي تركه الإمبراطور الخالد تشيان لي خلفه تحت شجرة الصفصاف.
“وبسبب هذا، أتيت إلى هنا ليس فقط لقتل وسرقة كنز الأوفر لورد، ولكنك تريدني أيضًا أن أموت من أجل إضاءة العالم.” قال الرجل العجوز ببطء.
أراد القديس أن ينقذ عالمه بينما أراد لي تشي أن يخلص عالمه من الشر. كان أحدهما منقذًا والآخر جزارًا. كانت الحقيقة أن لديهم نفس الهدف.
“هذا صحيح، هذا هو هدفي الثاني من القدوم إلى البرية النائية.” قال لي تشي بهدوء: “الكلمات الشجاعة والوعود الجميلة فارغة ولا معنى لها. في الظلام، كل من يتردد والذين يؤمنون يحتاجون إلى نور لإرشادهم.”
1925 – المياه الذهبية السماوية المستعصية
“أنت تقوم بذلك كتحضير لمعركتك المستقبلية.” ذكر الرجل العجوز.
“أنت تقوم بذلك كتحضير لمعركتك المستقبلية.” ذكر الرجل العجوز.
“صحيح. سأذهب في المستقبل. بعد حقبة تلو الآخرى، هل سيؤمن الناس في الواقع بالنور؟ بعد فشل المزيد من الحكماء، هل يعتقد أحد أن هناك نهاية لهذا المسار؟ في السنوات الطويلة المتعرجة، لن يجرؤ أحد على الادعاء بأنهم غير قادرين على الاستسلام. لهذا السبب، أريد أن أعلم الناس في المستقبل أن هناك قديس في هذا العالم. أمضى نصف عصره ولا يزال لا يستسلم حتى بعد تدمير نفسه. طالما أن الظلام لا يموت، فهو أبدي! يجب أن يمر الضوء لأجيال، لذلك يجب أن أضيئك!” كانت كلمات لي تشي لطيفة في هذه المرحلة.
تحدث الاثنان لفترة طويلة من أجل قتل التفاصيل الصغيرة للمعركة القادمة دون استبعاد إمكانية واحدة. بعد كل شيء، كانوا على وشك مواجهة كائن رهيب. قد لا يخرج حتى إمبراطور مع اثني عشر إرادة دون ترك بعض الأطراف وراءه.
“يحتاج شخص ما للقيام بذلك في النهاية، إما أنا أو أنت.” كشف الرجل العجوز عن ابتسامة دافئة.
لم يتوقع الرجل العجوز هذه الإجابة. هز رأسه ردا على ذلك: “أنت مدهش جدا ولكن هذا ليس كافيا، لأنني أعرف الأوفر لورد الذي تهدف إليه بشكل جيد للغاية. أنت وأنا فقط، سنتجه إلى موتنا فقط.”
“أنا جزار، لذلك دع هذا الجزار يضيء مصباحك.” ابتسم لي تشي وأضاف: “إذا كانت هناك دورة تناسخ في المستقبل، فقد لا أكون جزءًا منها أبدًا.”
تحدث الاثنان لفترة طويلة من أجل قتل التفاصيل الصغيرة للمعركة القادمة دون استبعاد إمكانية واحدة. بعد كل شيء، كانوا على وشك مواجهة كائن رهيب. قد لا يخرج حتى إمبراطور مع اثني عشر إرادة دون ترك بعض الأطراف وراءه.
“من الذي يتوق إليها؟ ليس أنت وأنا.” الرجل العجوز لا يسعه إلا أن يبتسم.
“في هذه المعركة، ليس النصر هو الشيء الوحيد الذي نريده، فموتك أمر لا بد منه أيضًا.” بدت كلمات لي تشي باردة جدا.
هز رأسه لي تشي وكان على وشك المغادرة مرة أخرى.
أراد القديس أن ينقذ عالمه بينما أراد لي تشي أن يخلص عالمه من الشر. كان أحدهما منقذًا والآخر جزارًا. كانت الحقيقة أن لديهم نفس الهدف.
“الغراب المظلم” ناداه الرجل العجوز فأدار رأسه للخلف.
“لا تنسى، لدينا قلوب داو لا مثيل لها بيني وبينك، ما هي القوة التي تعتقد أنها ستنتج عن هذا؟” قال لي تشي بهدوء: “من المؤكد أنه سيعيدك إلى حالة ذروتك ثم يضاعفها! الآن، فكر في الأمر، هل هذا يكفي لهزيمته؟”
“يجب أن تنجح، أخبر نفسك بذلك.” أصبح الرجل العجوز جديًا جدًا، في نبرته وتعبير وجهه.
كان لدى الرجل العجوز تعبير كئيب. لا يزال قلبه ينبض بصعوبة بسبب الموارد الكثيرة التي تم تجميعها على مدى أجيال عديدة من الكائنات التي لا تعد ولا تحصى. أصبح العالم كله حاضن للجحيم…
أخذ لي تشي نفساً عميقاً وأشار إلى قلبه: “سأغير كل شيء، العالم يتطلب انتصاري.”
أراد القديس أن ينقذ عالمه بينما أراد لي تشي أن يخلص عالمه من الشر. كان أحدهما منقذًا والآخر جزارًا. كانت الحقيقة أن لديهم نفس الهدف.
ابتسم الرجل العجوز: “أراك لاحقًا، الغراب المظلم. قد لا تتاح لي الفرصة لقول ذلك فيما بعد.”
“نعم، لا يزال العالم بحاجة إلى قديس، ويجب تذكير أولئك الذين يسيرون في الضوء والذين يختبئون في الظل.” كان الرجل العجوز غير منزعج عند الحديث عن هذه المسألة.
“أراك لاحقا، القديس.” غادر لي تشي أخيرا هذه المرة.
***
لم يكن يرغب في أن يرى القديس عينيه المبللة لأن إضاءة القديس كانت تشبه تمامًا إضاءة نفسه. كانوا من نفس النوع من الأشخاص الذين لديهم نفس قلب الداو، حتى وإن كانا، من حقبتين مختلفتين.
هز رأسه لي تشي وكان على وشك المغادرة مرة أخرى.
أراد القديس أن ينقذ عالمه بينما أراد لي تشي أن يخلص عالمه من الشر. كان أحدهما منقذًا والآخر جزارًا. كانت الحقيقة أن لديهم نفس الهدف.
“كما تعلم، يجب أن نفوز بهذه المعركة.” قال الرجل العجوز.
***
بعد الانتهاء من الخطة، حان الوقت لمغادرة لي تشي.
دخل الإمبراطور السماوي صبي البرسة في مكان مقفر في البرية النائية مع قمم تخترق السماء مثل أنياب الذئب. بدوا مثل مجموعة من الأسنان، كشفوا عن مشهد مخيف. كان هناك أيضًا هاوية بلا قاع بعد الجبال تبدو كما لو كانت متصلة مباشرة بالجحيم. أعطت الرياح السفلى التي اعتدت على القادمين الجدد مزيدًا من التأكيد على هذا الشعور.
“سنرى عندما يحين الوقت.” أومأ الرجل العجوز.
على الرغم من أن الكثيرين كانوا يعرفون أن هذا موقع خطير، إلا أن أولئك الموجودين خلف الإمبراطور الشاب قد دخلوا معه. كانوا على يقين من أنه كان هنا للعثور على بعض الكنوز. وبالتالي، فقد خاطروا بالمتابعة من أجل التقاط البقايا المحتملة التي يخلفها.
“أنت تقوم بذلك كتحضير لمعركتك المستقبلية.” ذكر الرجل العجوز.
في نفس الوقت، أرادوا أيضًا رؤية قوة الإمبراطور وإرادة السماء. بعد كل شيء، لا يمكن لأي شخص فقط أن يشاهد الإمبراطور يخرج كل شيء. ستكون الحياة تستحق العيش لرؤية هذا المشهد بالذات.
“ولا حتى واحد، أنا وحدي فقط.” ضحك لي تشي.
كما دخل الصغار بقيادة شي هون لين هذه السلسلة الجبلية.
“يحتاج شخص ما للقيام بذلك في النهاية، إما أنا أو أنت.” كشف الرجل العجوز عن ابتسامة دافئة.
في نهاية المطاف، توقف الإمبراطور الشاب على جبل ما ونظر حوله قبل التحدث: “هذا هو، تمامًا مثل السجلات.”
“أعرف، وأنت تعرف أيضًا.” قال الرجل العجوز بهدوء: “كيف يمكننا الفوز إذا نجوت؟”
بعد قوله هذا، بيد واحدة لأعلى وأخرى لأسفل، خرجت سلسلة من الانفجارات تسببت في زلزلة الأرض. بعد ذلك، قام بإلقاء راية إمبراطورية واخترقت سلسلة الجبال.
“وبسبب هذا، أتيت إلى هنا ليس فقط لقتل وسرقة كنز الأوفر لورد، ولكنك تريدني أيضًا أن أموت من أجل إضاءة العالم.” قال الرجل العجوز ببطء.
بعد اختراق كامل، تخللت هالته المكان بأكمله. حفرت هذه الخيوط الإمبراطورية في كل شبر من الأرض قبل أن تصل إلى أعمق منطقة.
“في هذه المعركة، ليس النصر هو الشيء الوحيد الذي نريده، فموتك أمر لا بد منه أيضًا.” بدت كلمات لي تشي باردة جدا.
………..
في نهاية المطاف، توقف الإمبراطور الشاب على جبل ما ونظر حوله قبل التحدث: “هذا هو، تمامًا مثل السجلات.”
ترجمة: Scrub
“من الذي يتوق إليها؟ ليس أنت وأنا.” الرجل العجوز لا يسعه إلا أن يبتسم.
تحدث الاثنان لفترة طويلة من أجل قتل التفاصيل الصغيرة للمعركة القادمة دون استبعاد إمكانية واحدة. بعد كل شيء، كانوا على وشك مواجهة كائن رهيب. قد لا يخرج حتى إمبراطور مع اثني عشر إرادة دون ترك بعض الأطراف وراءه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
