العودة إلى الماضي
1967 – العودة إلى الماضي
“قتل!” بعد عبور الزمن لفهم الأشكال الحقيقية، قَطَع القديس إلى أسفل بجناحيه دون إظهار أي رحمة.
“القديس، مثل الأيام القديمة.” ابتسم سامسارا واستدعى الظلام. في غمضة عين، التقى هو والقديس على نهر الزمن.
لم يمنح الوحوش العشرة أي فرصة للرد. كان هذا القَطْع قادرًا على قطع جميع القوى من المصدر.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
القديس ليس لديه مشاعر – لم تكن هذه الكلمات فارغة. كان القديس أسمى وكان يحب جميع الكائنات الحية. ومع ذلك، فإنه لن يظهر الرحمة عندما حان وقت العمل. كان بحاجة للسيطرة على العصر وإعلاء النور. رحمة الجنس اللطيف كانت غير ضرورية.
من يستطيع أن يتطابق مع حاكم الظلام هذا؟ سيحتاج المعجزات العباقرة واللوردات العليا إلى الانحناء أمامه. في هذه الحقبة المظلمة، كان الجميع نمل أمامه.
“آه!” تم قطع رأس الوحوش العشرة على الفور حتى أنه تم قتل مصدرهم. على الرغم من قدومهم من الظلام وأن الظلام كان لا يزال موجودًا، فقد قتلوا إلى الأبد دون أن يتمكنوا من دخول دورة التناسخ!
النهر كان لا يزال يتدفق بهدوء إلى الأبد. لا يمكن لأحد العودة إلى الماضي، ولكن إذا كان أحدهم قويًا بما فيه الكفاية، فيمكنه العودة إلى موقعه القديم في النهر الزمني.
“القديس، مثل الأيام القديمة.” ابتسم سامسارا واستدعى الظلام. في غمضة عين، التقى هو والقديس على نهر الزمن.
“إن داوي أبدي.” هتف سامسارا وهو يرفع يده ويقطع إلى أسفل كما لو كانت يده سيفا. لم يكن هناك تقنية جميلة أو قوة مهيبة. مثير للدهشة بما فيه الكفاية، لم يكن هناك تقارب مظلم متوقع أيضًا. ومع ذلك، كان هذا القطع لا يزال أبدي.
لم يكن يهدف إلى الجسد بل تدمير العدو مباشرة من الوقت نفسه. على سبيل المثال، إذا كان عمر الشخص مئة عام، مع هذا القطع، فإن هذه الفترة ستتحطم على الفور كما لو لم يكن العدو موجودًا في المقام الأول، ولا حتى فرصة للولادة.
كان أسوأ بكثير من الهجوم الجسدي. إذا تم تدمير الجسد، فلا تزال هناك فرصة للانتقام. للأسف، عدم القدرة على تحمل هذا الضربة تعني الموت الحقيقي.
“آه!” تم قطع رأس الوحوش العشرة على الفور حتى أنه تم قتل مصدرهم. على الرغم من قدومهم من الظلام وأن الظلام كان لا يزال موجودًا، فقد قتلوا إلى الأبد دون أن يتمكنوا من دخول دورة التناسخ!
“بووووم!” أصاب الهجوم الأجنحة اللامعة للقديس. انطفأ الضوء على الفور مع اللهب خلفه.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
أصيب القديس وسقط من نهر الزمان. ضعفت قوته بمقدار لا بأس به مع نوره المقدس حيث أصبح لون بشرته شاحبًا.
ارتجف الأباطرة. لم تكن هذه المنافسة جسدية بل كانت معركة على نهر الزمن.
بعد قول هذا، أخرج المزهرية السماوية المراوغة وشرب كل السائل في جرعة واحدة.
تحت هذا النوع من المعارك، تم محو وقت المرء مباشرة إذا ضربه سامسارا. إذا لم يكن الإمبراطور قويًا بما يكفي لتحمل هذه القوة الأبدية، فسيتم دفنهم مباشرة وقتلهم من المصدر.
لماذا ا؟ كان ذلك لأنهم لم يكونوا يضاهون القديس في أقوى حالاته. فقط سامسارا كان منافسًا له.
كان أسوأ بكثير من الهجوم الجسدي. إذا تم تدمير الجسد، فلا تزال هناك فرصة للانتقام. للأسف، عدم القدرة على تحمل هذا الضربة تعني الموت الحقيقي.
لم يكن القديس مختلفا عن لورد الحقبة. لم يكن نوره المقدس يضيء المنطقة فحسب، بل أيضًا نهر الزمان لحقبة كاملة.
على الرغم من أن هذا لم يكن عصرهم الحقيقي، إلا أن نهر الوقت كان يتدفق طوال الوقت، لذلك لا تزال هناك صورة متبقية من تلك الفترة.
“كما قلت، أيها الصديق القديم، أنت الآن لست منافسًا لي.” عاد سامسارا أيضًا إلى ساحة المعركة وهز رأسه: “يمكنني أن أدمرك بسهولة على الرغم من أن لدي 80٪ من قوتي فقط”.
أدرك الكثيرون في النهاية كيف كان القديس عجيبًا ومدهشًا بعد رؤية الوحش الذي هو سامسارا. شعر الأباطرة بإحساس عميق باحترامه.
على الرغم من أنهم لن يتمكنوا من العودة ورؤية أحبائهم وأصدقائهم مرة أخرى، لا يزال بإمكانهم الشعور بالسنوات في ذلك الوقت والعودة إلى شكلهم القديم.
“هذه ليست سوى البداية.” لم يتفاجأ القديس على حين غرة من خسارة التبادل الأول وأجاب بهدوء: “انتهى وقت الإحماء، فليبدأ الجد”.
“هذه ليست سوى البداية.” لم يتفاجأ القديس على حين غرة من خسارة التبادل الأول وأجاب بهدوء: “انتهى وقت الإحماء، فليبدأ الجد”.
لم يمنح الوحوش العشرة أي فرصة للرد. كان هذا القَطْع قادرًا على قطع جميع القوى من المصدر.
بعد قول هذا، أخرج المزهرية السماوية المراوغة وشرب كل السائل في جرعة واحدة.
لم يكن القديس مختلفا عن لورد الحقبة. لم يكن نوره المقدس يضيء المنطقة فحسب، بل أيضًا نهر الزمان لحقبة كاملة.
“بووووم!” تصاعد لهبه إلى أقصى حد وأثارت قلق العالم كله، وليس فقط النقية، مع صعوده المجنون للقوة.
وفي الوقت نفسه، انذهل الأباطرة في القارات الأخرى. كل العيون كانت على النقية. أراد الجميع معرفة ما يجري.
على الرغم من أن هذا لم يكن عصرهم الحقيقي، إلا أن نهر الوقت كان يتدفق طوال الوقت، لذلك لا تزال هناك صورة متبقية من تلك الفترة.
على الرغم من أنهم لن يتمكنوا من العودة ورؤية أحبائهم وأصدقائهم مرة أخرى، لا يزال بإمكانهم الشعور بالسنوات في ذلك الوقت والعودة إلى شكلهم القديم.
لم يعرف الضعيف ما يجري ولكنهم سجدوا على الأرض بتوقير صادق.
حتى الإمبراطور ذو العشرة إرادات لن يكون قادرًا على توجيه ضربة واحدة. فقط شخص مثل إمبراطور العالم يمكنه مهاجمته.
وفي الوقت نفسه، انذهل الأباطرة في القارات الأخرى. كل العيون كانت على النقية. أراد الجميع معرفة ما يجري.
تمكن كبار الأباطرة من الرؤية خلال الحصار المكاني بين القارات. لم يتمكن الأباطرة العاديون إلا من الشعور بتموجات القوة لأنهم فشلوا في اختراق الحواجز.
دخل نهر الزمن بوتيرة دقيقة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود إلى حقبتهم.
“صليل! صليل!” صدى رنين معدني واضح. يمكن للمرء أن يرى صفائح من الدروع تغطي جسم القديس. لم يمض وقت طويل قبل أن يزين بالكامل بمجموعة من الدروع المقدسة.
إذا كان الدرع يتحمل الأمل، فإن هذا السيف يتحمل الدمار بحافته النهائية – قادر على قطع مصدر الظلام. الخلود؟ لا شيء أمام هذا السيف. عدم قابلية التدمير؟ الجميع كانوا رمادًا أمام حكمه.
لم يكن القديس مختلفا عن لورد الحقبة. لم يكن نوره المقدس يضيء المنطقة فحسب، بل أيضًا نهر الزمان لحقبة كاملة.
لم يمنح الوحوش العشرة أي فرصة للرد. كان هذا القَطْع قادرًا على قطع جميع القوى من المصدر.
خطى في نهر الزمان مرة أخرى بنوره المقدس. تم نحت كل قوته في هذا العصر. الكثير من الأطفال الذين ولدوا كانوا ينعمون بقوته وحمايته المقدسة. امتلأ قلبهم بالنور.
ترددت ترنيمة بظهور سيف يطلق ضوءًا مقدسًا ولامعات باردة من الفولاذ. كانت هذه الأشعة قاتلة ومن دون عاطفة.
“صليل! صليل!” صدى رنين معدني واضح. يمكن للمرء أن يرى صفائح من الدروع تغطي جسم القديس. لم يمض وقت طويل قبل أن يزين بالكامل بمجموعة من الدروع المقدسة.
“قتل!” بعد عبور الزمن لفهم الأشكال الحقيقية، قَطَع القديس إلى أسفل بجناحيه دون إظهار أي رحمة.
تحمل إيمان العديد من العصور من أولئك الذين يشتهون النور. كانوا يصلون له من أجل منحه قوة لا نهاية لها، وشفاء جروحه، وإبعاد الظلام.
“أيها الصديق القديم، عصرنا لم يعد سوى العودة إلى الماضي، هذه هي ساحة معركتنا الحقيقية.” أخبر سامسارا القديس أثناء وقوفه على النقطة في نهر الزمن المتناسبة مع حقبتهم.
ترددت ترنيمة بظهور سيف يطلق ضوءًا مقدسًا ولامعات باردة من الفولاذ. كانت هذه الأشعة قاتلة ومن دون عاطفة.
إذا كان الدرع يتحمل الأمل، فإن هذا السيف يتحمل الدمار بحافته النهائية – قادر على قطع مصدر الظلام. الخلود؟ لا شيء أمام هذا السيف. عدم قابلية التدمير؟ الجميع كانوا رمادًا أمام حكمه.
سمع صدى المزيد من الرنين المعدني. أصبحت أجنحة القديس صلبة مثل المعدن. كانوا لا يزالون مليئين بالضوء الإلهي ولكن الآن، كانت هناك لمسة باردة وغير عاطفية لهم. أصبح زوج الأجنحة أداة حرب ليست أضعف من سيفه.
من يستطيع أن يتطابق مع حاكم الظلام هذا؟ سيحتاج المعجزات العباقرة واللوردات العليا إلى الانحناء أمامه. في هذه الحقبة المظلمة، كان الجميع نمل أمامه.
بدا القديس شابًا وشجاعًا جدًا الآن. كان مزاجه جذاب بشكل شيطاني. لقد أعاد قوته إلى حالة الذروة. ناهيك عن الآخرين، كان اللوردات العليا المظلمة في البراري يرتجفون بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لماذا ا؟ كان ذلك لأنهم لم يكونوا يضاهون القديس في أقوى حالاته. فقط سامسارا كان منافسًا له.
إذا كان الدرع يتحمل الأمل، فإن هذا السيف يتحمل الدمار بحافته النهائية – قادر على قطع مصدر الظلام. الخلود؟ لا شيء أمام هذا السيف. عدم قابلية التدمير؟ الجميع كانوا رمادًا أمام حكمه.
“يبدو أنك عثرت على دواء مذهل.” لم يكن سامسارا خائف من رؤية هذا. أومأ برأسه: “حسنًا، هذا لا يزال بعيدًا عن ذروتك الحقيقية، لكن هذا يكفي. لا عجب لماذا أنت واثق في قتلي “.
“صليل! صليل!” صدى رنين معدني واضح. يمكن للمرء أن يرى صفائح من الدروع تغطي جسم القديس. لم يمض وقت طويل قبل أن يزين بالكامل بمجموعة من الدروع المقدسة.
“لقد حان الوقت بالنسبة لنا لإنهاء هذه الحقبة المؤلمة.” أشار القديس بسيفه إلى سامسارا.
“قتل!” بعد عبور الزمن لفهم الأشكال الحقيقية، قَطَع القديس إلى أسفل بجناحيه دون إظهار أي رحمة.
“حاول إذا استطعت. أخشى أن الأمر لن يسير كما يحلو لك، صديقي القديم “. رد سامسارا واتخذ خطوة إلى الأمام.
النهر كان لا يزال يتدفق بهدوء إلى الأبد. لا يمكن لأحد العودة إلى الماضي، ولكن إذا كان أحدهم قويًا بما فيه الكفاية، فيمكنه العودة إلى موقعه القديم في النهر الزمني.
دخل نهر الزمن بوتيرة دقيقة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود إلى حقبتهم.
“قتل!” بعد عبور الزمن لفهم الأشكال الحقيقية، قَطَع القديس إلى أسفل بجناحيه دون إظهار أي رحمة.
على الرغم من أن هذا لم يكن عصرهم الحقيقي، إلا أن نهر الوقت كان يتدفق طوال الوقت، لذلك لا تزال هناك صورة متبقية من تلك الفترة.
“بووووم!” بعد أن وصل إلى حقبته، اندفع الظلام بشكل جنوني خارج السلف واجتاح المنطقة.
أصيب القديس وسقط من نهر الزمان. ضعفت قوته بمقدار لا بأس به مع نوره المقدس حيث أصبح لون بشرته شاحبًا.
لقد وقف هناك في الظل، قادرًا على تحمل السماء نفسها بينما ينظر إلى الحقبة. لورد الجميع. لم يكن لديه تاج ولكنه كان ملك عاد إلى أيامه المبكرة والشرسة.
من يستطيع أن يتطابق مع حاكم الظلام هذا؟ سيحتاج المعجزات العباقرة واللوردات العليا إلى الانحناء أمامه. في هذه الحقبة المظلمة، كان الجميع نمل أمامه.
حتى الإمبراطور ذو العشرة إرادات لن يكون قادرًا على توجيه ضربة واحدة. فقط شخص مثل إمبراطور العالم يمكنه مهاجمته.
تخيل فقط، أن تكون مولودًا في عصر كهذا كان مليئًا باليأس. سيختار الكثير من الأباطرة الظلام خلال تلك الحقبة.
ترددت ترنيمة بظهور سيف يطلق ضوءًا مقدسًا ولامعات باردة من الفولاذ. كانت هذه الأشعة قاتلة ومن دون عاطفة.
ومع ذلك، تمكن القديس من التشبث طوال الوقت ضد سامسارا. على الرغم من أنه فشل في إنقاذ الحقبة في النهاية، إلا أنه كان لا يزال عمودًا لا يتعثر. أضاء نوره الظلام مثل مصباح يُظهر الطريق إلى الأجيال القادمة حتى لا تضيع.
ترجمة: Mariam
أدرك الكثيرون في النهاية كيف كان القديس عجيبًا ومدهشًا بعد رؤية الوحش الذي هو سامسارا. شعر الأباطرة بإحساس عميق باحترامه.
وفي الوقت نفسه، انذهل الأباطرة في القارات الأخرى. كل العيون كانت على النقية. أراد الجميع معرفة ما يجري.
“أيها الصديق القديم، عصرنا لم يعد سوى العودة إلى الماضي، هذه هي ساحة معركتنا الحقيقية.” أخبر سامسارا القديس أثناء وقوفه على النقطة في نهر الزمن المتناسبة مع حقبتهم.
دخل نهر الزمن بوتيرة دقيقة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود إلى حقبتهم.
كان أسوأ بكثير من الهجوم الجسدي. إذا تم تدمير الجسد، فلا تزال هناك فرصة للانتقام. للأسف، عدم القدرة على تحمل هذا الضربة تعني الموت الحقيقي.
“هيا بنا نقوم بذلك!” هدر القديس عندما دخل الاثنان حقبتهما القديم.
كان أسوأ بكثير من الهجوم الجسدي. إذا تم تدمير الجسد، فلا تزال هناك فرصة للانتقام. للأسف، عدم القدرة على تحمل هذا الضربة تعني الموت الحقيقي.
النهر كان لا يزال يتدفق بهدوء إلى الأبد. لا يمكن لأحد العودة إلى الماضي، ولكن إذا كان أحدهم قويًا بما فيه الكفاية، فيمكنه العودة إلى موقعه القديم في النهر الزمني.
على الرغم من أنهم لن يتمكنوا من العودة ورؤية أحبائهم وأصدقائهم مرة أخرى، لا يزال بإمكانهم الشعور بالسنوات في ذلك الوقت والعودة إلى شكلهم القديم.
بعد قول هذا، أخرج المزهرية السماوية المراوغة وشرب كل السائل في جرعة واحدة.
“حاول إذا استطعت. أخشى أن الأمر لن يسير كما يحلو لك، صديقي القديم “. رد سامسارا واتخذ خطوة إلى الأمام.
ترجمة: Mariam
تدقیق: Ghost Emperor
لم يمنح الوحوش العشرة أي فرصة للرد. كان هذا القَطْع قادرًا على قطع جميع القوى من المصدر.
ترددت ترنيمة بظهور سيف يطلق ضوءًا مقدسًا ولامعات باردة من الفولاذ. كانت هذه الأشعة قاتلة ومن دون عاطفة.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
ترجمة: Mariam
لم يكن القديس مختلفا عن لورد الحقبة. لم يكن نوره المقدس يضيء المنطقة فحسب، بل أيضًا نهر الزمان لحقبة كاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
