نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1970

أعين السامسارا

أعين السامسارا

1970 – أعين السامسارا

 

 

 

 

 

 

 

“صديقي القديم، جرب نظرة السامسارا هذه، يجب أن تكون مألوفة لك.” زأر السلف البري سامسارا مع فتح عينيه. ظهر واحد ثالث بينهما.

 

 

 

 

 

“بووووم!” اختفى كل شيء بعد ذلك، بقي الظلام فقط في هذه الحقبة.

 

 

 

 

 

لن يتمكن المرء من رؤية أيديهم أمامهم في هذا المكان خاليًا من الضوء. كانت هذه هي دورة السامسارا المظلمة التي لا نهاية لها. كان تحدي هذه القوة، فعل عقيم.

 

 

 

 

تحدث القديس بهدوء لكنه ضرب على وتر حساس في الأباطرة المستمعين.

“اهتزاز!” حتى نهر الزمن في هذه المنطقة تأثر تحت حكم الظلام مع استمرار تدفقه في هذه المنطقة.

 

 

 

 

 

أصبح الأباطرة قلقين بعد رؤيتهم لهذا لأنهم لن يكونوا قادرين على القفز من هذه الدورة الخاصة من الظلام الدائم.

 

 

 

 

 

تخيل فقط، كم من الناس يمكن أن يتحملوا ويثابروا في هذا الظلام؟ يمكن للمرء أن يتحول إلى مجنون ويأكل من قِبله. حاول الأباطرة تخيل أنفسهم في هذا الموقف ولم يكونوا متأكدين مما إذا كان بإمكانهم الدفاع عن قلب الداو الخاص بهم أم لا.

 

 

 

 

 

“صليل.” رفع القديس سيفه ضد الدورة المظلمة. تغير إلى موقف دفاعي بينما تجمّع الضوء على نهر الزمن حوله وتحوّل إلى حالة نارية.

 

 

 

 

“طنين.” اخترقت الأشعة الأجنحة والسيف لتصل إلى قلب داو القديس.

أصبح السيف شعلة ذات نور مقدس متألق. لقد كانت أقوى بمرات لا تحصى لأن كل الضوء في الحقبة قد تكثف في هذا المكان من أجل إضاءة العالم.

 

 

عندما يأتي الظلام، ماذا سيختارون ضد القوة الساحقة؟ إذا كانت المقاومة غير مجدية، فلماذا يتعبون أنفسهم؟

 

 

بدأ مد وجزر الظلام في الهجوم، ولكن يمكن العثور على السلام بالقرب من هذه الشعلة.

 

 

 

 

 

قد يكون الظلام مرعباً لكن الشعلة يمكن أن تصل إلى قلب الجميع. أشارت إلى اتجاه في الظلام، بحيث يمكن أن يكون للمتردد هدف واضح ويتجه نحو الضوء دون أن يضيع.

 

 

لم يكن هناك شك في أن قلب داو القديس كان من تقارب الضوء. وهكذا، أرادت النظرة تدمير هذا الضوء وأعادت القلب إلى الأصل. في البداية، بالطبع، يمكن أن يولد النور أو الظلام.

 

 

في هذه الدورة الدائمة من الظلام، كانت الشعلة رمز الأمل. شعر الأباطرة بالدفء أثناء النظر إلى هذه الشعلة المقدسة. طالما كانت موجودة، فسيكون الضوء موجودًا.

كان هذا هو الجوهر الأساسي وراء المنافسة الحالية بين سامسارا والقديس. على الرغم من انعدام العنف، كانت أسوأ بكثير من المعركة بالسيوف والشفرات. إذا خسر القديس، فإن الظلام سيسيطر على قلب الداو. إذا كان محظوظًا بما يكفي لعدم السقوط، فستكون النتيجة ضارة للغاية.

 

 

 

 

أصبح القديس أبديًا أثناء وقوفه تحت هذه الشعلة، غير متأثر بموجات الظلام. استمر في رفعها لإلقاء الضوء على قلب الناس. على الرغم من كونه في الظلام، فقد قفز من قيوده.

 

 

“اهتزاز!” حتى نهر الزمن في هذه المنطقة تأثر تحت حكم الظلام مع استمرار تدفقه في هذه المنطقة.

 

عندما يأتي الظلام، ماذا سيختارون ضد القوة الساحقة؟ إذا كانت المقاومة غير مجدية، فلماذا يتعبون أنفسهم؟

“صديقي القديم، حتى لو استطعت أن تضيء العالم، لا يمكنك الوصول إلى روح الجميع.” قال سامسارا أثناء النظر إلى الشعلة المقدسة: “لو كان لدى كل شخص في العالم إرادة النور مثلك، لما دُمرت حقبتنا. أنا لست الجاني، إنه الظلام في قلب الجميع، أنا ببساطة أضفت الزيت على النار. لا يوجد شياطين، الناس هم من يتحولون إلى شياطين “.

تخيل فقط، كم من الناس يمكن أن يتحملوا ويثابروا في هذا الظلام؟ يمكن للمرء أن يتحول إلى مجنون ويأكل من قِبله. حاول الأباطرة تخيل أنفسهم في هذا الموقف ولم يكونوا متأكدين مما إذا كان بإمكانهم الدفاع عن قلب الداو الخاص بهم أم لا.

 

 

 

 

“طالما أنا في الجوار، كذلك الضوء.” كان القديس لا يزال هادئاً بينما كان يسير في الظلام: “حتى لو كان هناك ظلمة فيهم، فإن النور المقدس سيظل يضيء قلبهم لمنع أرواحهم الضعيفة من التورط في اليأس. حتى لو سقطوا، سيظل الضوء موجودًا في حياتهم! هذا هو المعنى للوجود. حتى لو لم أستطع إنهاء الظلام، سأستمر في جلب الضوء والأمل للآخرين! لن أتوقف أبداً “.

لن يتمكن المرء من رؤية أيديهم أمامهم في هذا المكان خاليًا من الضوء. كانت هذه هي دورة السامسارا المظلمة التي لا نهاية لها. كان تحدي هذه القوة، فعل عقيم.

 

 

 

 

تحدث القديس بهدوء لكنه ضرب على وتر حساس في الأباطرة المستمعين.

تحدث القديس بهدوء لكنه ضرب على وتر حساس في الأباطرة المستمعين.

 

 

 

 

عندما يأتي الظلام، ماذا سيختارون ضد القوة الساحقة؟ إذا كانت المقاومة غير مجدية، فلماذا يتعبون أنفسهم؟

 

 

 

 

لم يكن هناك شك في أن القديس وجد إجابته. مجرد جلب بعض الألوان إلى النفوس الضائعة في الظلام كان كافياً لعدم الشعور بأي ندم!

 

 

 

 

 

“هذه هي صفتك المدهشة، مع العلم أنه من المستحيل القيام بذلك. لا يمكنني هزيمتك في هذا الصدد “. أومأ سامسارا برأسه قبل أن يصبح جادًا: “للأسف، سينتهي كل شيء اليوم. قد تكون قادرًا على إضاءة الآخرين، ولكن ليس نفسك! “

 

 

 

 

 

“بووووم!” انحسر الظلام بسرعة لا تصدق. ابتلعت عين سمسارا الثالثة كل شيء، مما حول العالم إلى ظلام شفاف، مشهد لا يصدق.

 

 

 

 

 

عادت أعين السامسارا هذه إلى أصلها، ولم تعد تميز بين النور والظلام.

 

 

أصبح الأباطرة قلقين بعد رؤيتهم لهذا لأنهم لن يكونوا قادرين على القفز من هذه الدورة الخاصة من الظلام الدائم.

 

 

“طنين.” أطلقت العين شعاعًا ليس فاتحًا أو داكنًا. يبدو أنه نوع من الأشعة من بداية العالم، بدائي ونقي بدون أي تقارب أو تغير. يمكن أن تعبر هذه الأشعة الصغيرة عبر الزمن وتقتل شخصًا ما.

 

 

 

 

أصبح القديس أبديًا أثناء وقوفه تحت هذه الشعلة، غير متأثر بموجات الظلام. استمر في رفعها لإلقاء الضوء على قلب الناس. على الرغم من كونه في الظلام، فقد قفز من قيوده.

ضرب الأباطرة الأعلى عيونهم قليلاً لأن الشيء الأكثر إثارة للخوف حول الشعاع لم يكن إمكاناته الهجومية بل أصله الأساسي. كان هذا شيئًا يمكنه الإطلاق من خلال قلب داو شخص ما وإزالة مثابرته.

 

 

قام الشعاع على الفور بالاتصال بالأجنحة وتلى ذلك ضوضاء مرتفعة. كانت بقعة حقبتهم على نهر الزمن ترتجف كما لو كان هناك تغيير هائل يحدث.

 

ترجمة: Ghost Emperor

غرق تعبير القديس بعد رؤية الأشعة وامسك سيفه بإحكام أمام صدره. تحركت جناحيه إلى الأمام من أجل تشكيل حاجز ضخم.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

___________________________________________

قام الشعاع على الفور بالاتصال بالأجنحة وتلى ذلك ضوضاء مرتفعة. كانت بقعة حقبتهم على نهر الزمن ترتجف كما لو كان هناك تغيير هائل يحدث.

 

 

 

 

 

“طنين.” اخترقت الأشعة الأجنحة والسيف لتصل إلى قلب داو القديس.

“طنين.” أطلقت العين شعاعًا ليس فاتحًا أو داكنًا. يبدو أنه نوع من الأشعة من بداية العالم، بدائي ونقي بدون أي تقارب أو تغير. يمكن أن تعبر هذه الأشعة الصغيرة عبر الزمن وتقتل شخصًا ما.

 

لم يكن هناك شك في أن القديس وجد إجابته. مجرد جلب بعض الألوان إلى النفوس الضائعة في الظلام كان كافياً لعدم الشعور بأي ندم!

 

 

ومض الضوء المقدس فجأة مثل شمعة محاصرة في عاصفة، على وشك الخروج.

 

 

 

 

 

مع ضجيج ضئيل، بدأت خيوط النور المقدس تنطفئ، لتحل محلها خيوط الظلام. ومع ذلك، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الظلام أيضًا. كانت هذه الخيوط المظلمة تومض أيضًا. مات بعضهم واستبدلتهم خيوط خفيفة.

 

 

لم يكن هناك شك في أن قلب داو القديس كان من تقارب الضوء. وهكذا، أرادت النظرة تدمير هذا الضوء وأعادت القلب إلى الأصل. في البداية، بالطبع، يمكن أن يولد النور أو الظلام.

 

 

استمرت هذه المنافسة بين الظلام والضوء كدورة. كانت هذه هي قوة نظرة السامسارا، تغيير قلب الداو إلى الحالة الأولية. في هذه الحالة، سواء ولدت ضوءً أو ظلامًا، كان هذا يعتمد على مثابرة الشخص.

 

 

“بووووم!” اختفى كل شيء بعد ذلك، بقي الظلام فقط في هذه الحقبة.

 

 

لم يكن هناك شك في أن قلب داو القديس كان من تقارب الضوء. وهكذا، أرادت النظرة تدمير هذا الضوء وأعادت القلب إلى الأصل. في البداية، بالطبع، يمكن أن يولد النور أو الظلام.

كان هذا هو الجوهر الأساسي وراء المنافسة الحالية بين سامسارا والقديس. على الرغم من انعدام العنف، كانت أسوأ بكثير من المعركة بالسيوف والشفرات. إذا خسر القديس، فإن الظلام سيسيطر على قلب الداو. إذا كان محظوظًا بما يكفي لعدم السقوط، فستكون النتيجة ضارة للغاية.

 

“طنين.” اخترقت الأشعة الأجنحة والسيف لتصل إلى قلب داو القديس.

 

لن يتمكن المرء من رؤية أيديهم أمامهم في هذا المكان خاليًا من الضوء. كانت هذه هي دورة السامسارا المظلمة التي لا نهاية لها. كان تحدي هذه القوة، فعل عقيم.

كان هذا هو الجوهر الأساسي وراء المنافسة الحالية بين سامسارا والقديس. على الرغم من انعدام العنف، كانت أسوأ بكثير من المعركة بالسيوف والشفرات. إذا خسر القديس، فإن الظلام سيسيطر على قلب الداو. إذا كان محظوظًا بما يكفي لعدم السقوط، فستكون النتيجة ضارة للغاية.

“صليل.” رفع القديس سيفه ضد الدورة المظلمة. تغير إلى موقف دفاعي بينما تجمّع الضوء على نهر الزمن حوله وتحوّل إلى حالة نارية.

 

 

 

 

بعد عدة دورات، بدأ القديس يخسر. خرجت خيوط مظلمة أكثر ولم يستطع الضوء إخمادها. تحولت خيوط الضوء المتبقية بشكل باهت ويمكن أن تنفذ في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو الجوهر الأساسي وراء المنافسة الحالية بين سامسارا والقديس. على الرغم من انعدام العنف، كانت أسوأ بكثير من المعركة بالسيوف والشفرات. إذا خسر القديس، فإن الظلام سيسيطر على قلب الداو. إذا كان محظوظًا بما يكفي لعدم السقوط، فستكون النتيجة ضارة للغاية.

___________________________________________

1970 – أعين السامسارا

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

ضرب الأباطرة الأعلى عيونهم قليلاً لأن الشيء الأكثر إثارة للخوف حول الشعاع لم يكن إمكاناته الهجومية بل أصله الأساسي. كان هذا شيئًا يمكنه الإطلاق من خلال قلب داو شخص ما وإزالة مثابرته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط