الإمبراطور الخالد مينغ دو
1975 – الإمبراطور الخالد مينغ دو
“هذا لا يبدو سيئا على الإطلاق.” ابتسم سامسارا: “ستكون وفاة رائعة وحيوية. من الأفضل أن يتم قتلك من قبل العدو بدلاً من الموت وحيدا. “
بالطبع، هذا لا يعني أن سامسارا كان شخصًا رحيما. كان قاسيًا بشكل غير طبيعي وغير عاطفي عندما التهم العصور دون أي تردد.
تخيلوا فقط القوى العجيبة لهؤلاء اللوردات العليا المظلمين. بينما يحصد سامسارا قوتهم، ملأ ظلامه الخاص العالم مرة أخرى بثوران القوة.
لم تستطع المجموعة إيقاف حصاده لأن سامسارا كان مصدر الظلام. كان يسترجع ببساطة ما ينتمي إليه. كان الأمر سهلاً للغاية حقًا. تم صنع القوة من قوانينه الخاصة. الطريقة الوحيدة لإيقافه هي قتله.
“حان الوقت لك لتغادر.” تحول القديس نحو لي تشي المستقبل وقال.
“ليس جيدًا …” أصبح الحشد مضطربًا مرة أخرى.
تخيلوا فقط القوى العجيبة لهؤلاء اللوردات العليا المظلمين. بينما يحصد سامسارا قوتهم، ملأ ظلامه الخاص العالم مرة أخرى بثوران القوة.
كانت هالته عكس ملابسه البسيطة – مثيرة للإعجاب للغاية. ليس فقط أنه كان لديه وجود إمبراطور خالد لا يقهر، الأهم من ذلك، بدا أيضًا كما لو أنه جاء من عالم آخر. كان يستطيع المشي بين الفانيين والسفر عبر العالم السفلي.
عملت مجموعة لي تشي بجد لاستعادة المبادرة ولكن الآن، استعادها سامسارا مع فرصة للرد.
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
أدى ظهور هذا العالم على الفور إلى عزل اتصال البراري وسامسارا بقوة الظلام. لم يعد بإمكانه حصاد هذا التقارب بعد الآن.
على الرغم من أنه بدا بطيئًا، إلا أن سرعة التدفق كانت في الواقع تعبر العديد من العصور في هذه الحقبة.
“المعلم المقدس، طالبك متأخر!” في غمضة عين، جاء قارب على نهر الزمن وتوجه على الفور إلى البراري.
على هذا القارب الخشبي كان شخص يرتدي ملابس متواضعة. كانت عيناه عميقتين للغاية، زوج من أعين اليين واليانغ. يمكنهم إيصال الناس إلى الجانب الآخر أو منح الخلاص للموتى.
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
“المعلم المقدس، طالبك متأخر!” في غمضة عين، جاء قارب على نهر الزمن وتوجه على الفور إلى البراري.
كانت هالته عكس ملابسه البسيطة – مثيرة للإعجاب للغاية. ليس فقط أنه كان لديه وجود إمبراطور خالد لا يقهر، الأهم من ذلك، بدا أيضًا كما لو أنه جاء من عالم آخر. كان يستطيع المشي بين الفانيين والسفر عبر العالم السفلي.
لم يكن يعني أنه كان قاسيًا للغاية. للأسف، لقد دفن قلبه من أجل تحصينه لذلك بدا باردًا جدًا نتيجة لذلك. القوة المطلقة هي من دون عاطفة أو مشاعر، هذا هو القديس!
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
كان هذا شيئًا غير متوقع تمامًا حتى بالنسبة للقديس. ضربت عيناه الباردة قليلا.
“بوووم!” لم يدخل منطقة المذبح بل توقف في الجوار وصرخ: “افتح!”
“إذن سلم حياتك”. لم يضيع القديس الكلمات وحدق في سامسارا بطريقة عاطفية. على الرغم من أن الاثنين كانا مألوفين إلى حد ما، كانت شخصياتهما مختلفة بشكل لافت للنظر.
1975 – الإمبراطور الخالد مينغ دو
“بوووف!” أشتعل جسده وكل الضوء المحيط به، مما أدى إلى اشتعال ساطع أكثر قوة.
ضغطت يده على العالم أثناء اشتقاق القوانين التي لا تعد ولا تحصى. تم إنشاء مسار إمبراطوري آخر، كان يجر بقوة عالم إلى حيز الوجود وضغطه على البراري.
“ليس جيدًا …” أصبح الحشد مضطربًا مرة أخرى.
كانت هذه مساحة فارغة من عالم، لا تنتمي إلى النور أو الظلام. تجولت الشخصيات في هذا العالم في زخم كبير. انتشرت رائحة الموت في هذا العالم القاتم والبارد. لم يكن هناك أثر للحياة.
أدى ظهور هذا العالم على الفور إلى عزل اتصال البراري وسامسارا بقوة الظلام. لم يعد بإمكانه حصاد هذا التقارب بعد الآن.
“حان الوقت لك لتغادر.” تحول القديس نحو لي تشي المستقبل وقال.
التوقف المفاجئ للحصاد سمح للوردات العليا الباقين على قيد الحياة، الخائفين من عقولهم، بالحفر في أعمق جزء من الأرض، وعدم الجرأة على إظهار وجوههم بعد الآن. لم يقتصر الأمر على إصابة سامسارا بهم بجروح بالغة فحسب، بل أنه استنزفهم تقريبًا من كل قوتهم.
السادة زحفوا من هذا العالم. لم يكن من الظلام ولكن بدا وكأنه عالم الموتى – كما لو أن الجميع سيأتون إلى هنا بعد الموت ولم يكن هناك عودة.
“هل هذا هو العالم السفلي؟” تمتم سلف.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقديس. أيد مبادئه أكثر من أي شيء. عندما كان في العمل، كان حادًا مثل السيف. هذا جعل الناس يخشونه، ولا يجرؤون على الاقتراب.
في الواقع، لا يمكن لأحد أن يعطي إجابة محددة خارج الإمبراطور الخالد مينغ دو.
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
كان إمبراطورًا خالدًا خاصًا جدًا. على الرغم من أنه كان بالفعل من العوالم التسعة، لم يكن ينتمي إلى أي عرق من هناك.
مبعوث الموت كان مسافرًا بين العالم البشري والعالم السفلي. بالطبع، من يدري إذا كانت هذه هي الحقيقة؟
مبعوث الموت كان مسافرًا بين العالم البشري والعالم السفلي. بالطبع، من يدري إذا كانت هذه هي الحقيقة؟
مبعوث الموت كان مسافرًا بين العالم البشري والعالم السفلي. بالطبع، من يدري إذا كانت هذه هي الحقيقة؟
لم ينزعج سامسارا بعد انفصاله عن مصدر قوته ولم يحاول استيعاب أي شيء مرة أخرى. ضحك ونظر إلى الإمبراطور: “كم هو مثير للاهتمام، لا ينتمي إلى هذه الحقبة مع ذلك يمكن أن يصل إلى داو. مسار يستحق الصقل والبحث، “.
لم ينزعج سامسارا بعد انفصاله عن مصدر قوته ولم يحاول استيعاب أي شيء مرة أخرى. ضحك ونظر إلى الإمبراطور: “كم هو مثير للاهتمام، لا ينتمي إلى هذه الحقبة مع ذلك يمكن أن يصل إلى داو. مسار يستحق الصقل والبحث، “.
التفت إلى القديس وقال: “يا صديقي القديم، لقد كان اليوم ممتعًا جدًا. حقبتنا كانت هادئة لفترة طويلة، أعتقد أنه حان الوقت “.
“جرب هذا إذن.” استهدف سيف القديس مباشرة أصل سامسارا بضوء معمي للعين.
” الإثارة هي أن نذهب أنا وأنت.” قال القديس ببرود.
“هذا لا يبدو سيئا على الإطلاق.” ابتسم سامسارا: “ستكون وفاة رائعة وحيوية. من الأفضل أن يتم قتلك من قبل العدو بدلاً من الموت وحيدا. “
التوقف المفاجئ للحصاد سمح للوردات العليا الباقين على قيد الحياة، الخائفين من عقولهم، بالحفر في أعمق جزء من الأرض، وعدم الجرأة على إظهار وجوههم بعد الآن. لم يقتصر الأمر على إصابة سامسارا بهم بجروح بالغة فحسب، بل أنه استنزفهم تقريبًا من كل قوتهم.
لم تستطع المجموعة إيقاف حصاده لأن سامسارا كان مصدر الظلام. كان يسترجع ببساطة ما ينتمي إليه. كان الأمر سهلاً للغاية حقًا. تم صنع القوة من قوانينه الخاصة. الطريقة الوحيدة لإيقافه هي قتله.
كان يدفع الظلام بعيدا في كل ركن من أركان الزمن. على الرغم من وجود الظلام، إلا ان النور وجد أيضًا، حتى في اظلم وأحلك الأوقات.
“إذن سلم حياتك”. لم يضيع القديس الكلمات وحدق في سامسارا بطريقة عاطفية. على الرغم من أن الاثنين كانا مألوفين إلى حد ما، كانت شخصياتهما مختلفة بشكل لافت للنظر.
إذا كان سامسارا شخصًا حيًا، فإن القديس كان حبلا من القانون. *لم أفهم ما يقصد*
“جرب هذا إذن.” استهدف سيف القديس مباشرة أصل سامسارا بضوء معمي للعين.
كان سامسارا مجرم قاتل بلا قلب وأخضع كل الكائنات في حقبته للعنة الأبدية. كان شيطانًا، بداية الظلام. ومع ذلك، من الغريب أنه نضح بهالة ودية. إذا بقي المرء معه دون معرفة الظروف، فسيجده رفيقًا لطيفًا.
بالطبع، هذا لا يعني أن سامسارا كان شخصًا رحيما. كان قاسيًا بشكل غير طبيعي وغير عاطفي عندما التهم العصور دون أي تردد.
“حان الوقت لك لتغادر.” تحول القديس نحو لي تشي المستقبل وقال.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقديس. أيد مبادئه أكثر من أي شيء. عندما كان في العمل، كان حادًا مثل السيف. هذا جعل الناس يخشونه، ولا يجرؤون على الاقتراب.
“المعلم المقدس، طالبك متأخر!” في غمضة عين، جاء قارب على نهر الزمن وتوجه على الفور إلى البراري.
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
لم يكن يعني أنه كان قاسيًا للغاية. للأسف، لقد دفن قلبه من أجل تحصينه لذلك بدا باردًا جدًا نتيجة لذلك. القوة المطلقة هي من دون عاطفة أو مشاعر، هذا هو القديس!
بالطبع، هذا لا يعني أن سامسارا كان شخصًا رحيما. كان قاسيًا بشكل غير طبيعي وغير عاطفي عندما التهم العصور دون أي تردد.
ترجمة: Ghost Emperor
“إمبراطور آخر من العوالم التسعة، الإمبراطور الخالد مينغ دو هذه المرة!” اندهش الخبراء لرؤيته.
“صديقي القديم، لقد عدت إلى ذروتي الآن، لا أعتقد أنه يمكنك قتلي بعد الآن.” ضحك سامسارا.
على الرغم من أنه بدا بطيئًا، إلا أن سرعة التدفق كانت في الواقع تعبر العديد من العصور في هذه الحقبة.
عملت مجموعة لي تشي بجد لاستعادة المبادرة ولكن الآن، استعادها سامسارا مع فرصة للرد.
“جرب هذا إذن.” استهدف سيف القديس مباشرة أصل سامسارا بضوء معمي للعين.
“أنا على دراية بأنك تريد قطع أصلي.” قال سامسارا: “لكن ليس الأمر كما لو لم يكن لدي خطة لذلك. أنت لست نظيري عندما نكون نحن الاثنين فقط، ولكن نظرًا لأن لديك المساعدة اليوم، فليس لدي خيار سوى السماح لك برؤية طريقتي. من العار أن الحياة قادتنا إلى هذا. وداعا صديقي القديم، فوجود خصم مثلك جعل حياتي ملونة، أنت تستحق الاحترام “. حدق سامسارا في القديس وقال بصدق.
“بوووم!” فجأة، انفجر بالكامل، حتى أصله.
كان هذا شيئًا غير متوقع تمامًا حتى بالنسبة للقديس. ضربت عيناه الباردة قليلا.
ذهل بقية المتفرجين أيضًا. تفجير أصله؟ كان هذا ببساطة انتحاريًا.
على الرغم من أنه بدا بطيئًا، إلا أن سرعة التدفق كانت في الواقع تعبر العديد من العصور في هذه الحقبة.
“صديقي القديم، لم أعد موجودًا، لكنني سأكون واحدًا مع حقبتنا.” صدى صوت سامسارا من الحقبة، على ما يبدو أنه كان قادمًا من عصر بعيد.
ومع ذلك، لم ينتج عن هذا التفجير انفجار هائل. من ناحية أخرى، تحول السلف إلى تيارات رائعة من الظلام، تدفق بهدوء في الوقت إلى بداية البراري.
” الإثارة هي أن نذهب أنا وأنت.” قال القديس ببرود.
على الرغم من أنه بدا بطيئًا، إلا أن سرعة التدفق كانت في الواقع تعبر العديد من العصور في هذه الحقبة.
وأخيرًا، أدمج هذا الظلام نفسه في الحقبة. في وقت سابق كان تدفق الوقت ممتلئًا بالضوء، ولكن بعد الاندماج، تحول إلى اللون الأسود مثل حبر الحبار.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقديس. أيد مبادئه أكثر من أي شيء. عندما كان في العمل، كان حادًا مثل السيف. هذا جعل الناس يخشونه، ولا يجرؤون على الاقتراب.
“صديقي القديم، لم أعد موجودًا، لكنني سأكون واحدًا مع حقبتنا.” صدى صوت سامسارا من الحقبة، على ما يبدو أنه كان قادمًا من عصر بعيد.
التفت إلى القديس وقال: “يا صديقي القديم، لقد كان اليوم ممتعًا جدًا. حقبتنا كانت هادئة لفترة طويلة، أعتقد أنه حان الوقت “.
في الواقع، لا يمكن لأحد أن يعطي إجابة محددة خارج الإمبراطور الخالد مينغ دو.
لقد دمر أصله لكنه تمكن أيضًا من الاندماج مع حقبة البراري. لقد جعل من المستحيل على القديس أن يدمره حقًا.
على هذا القارب الخشبي كان شخص يرتدي ملابس متواضعة. كانت عيناه عميقتين للغاية، زوج من أعين اليين واليانغ. يمكنهم إيصال الناس إلى الجانب الآخر أو منح الخلاص للموتى.
“حان الوقت لك لتغادر.” تحول القديس نحو لي تشي المستقبل وقال.
أومأ هذا المستقبل إليه: “وداعا يا صديقي. حان الوقت لإنهاء هذا “. تنهد بعد ذلك.
“بوووم!” لم يدخل منطقة المذبح بل توقف في الجوار وصرخ: “افتح!”
“بوووف!” أشتعل جسده وكل الضوء المحيط به، مما أدى إلى اشتعال ساطع أكثر قوة.
مع ذلك، استدار وغادر على نهر الوقت لأنه لم يكن في الواقع في حقبة البراري. في النهاية، اختفى على الطرف الآخر، وعاد إلى المستقبل.
“حان الوقت لك لتغادر.” تحول القديس نحو لي تشي المستقبل وقال.
“دعنا ننهي هذا.” أصبحت نظرة القديس حادة بنوره المقدس المشع.
“بوووف!” أشتعل جسده وكل الضوء المحيط به، مما أدى إلى اشتعال ساطع أكثر قوة.
“اهتزاز!” اهتز نهر الزمن بأكمله. كانت اللهب المقدسة التي لا نهاية لها تضيء الماضي والحاضر والمستقبل.
كان يدفع الظلام بعيدا في كل ركن من أركان الزمن. على الرغم من وجود الظلام، إلا ان النور وجد أيضًا، حتى في اظلم وأحلك الأوقات.
استمرت هذه الشعلة في التدفق على مر الزمن، مما أثر على الكائنات من كل عصر.
لم ينزعج سامسارا بعد انفصاله عن مصدر قوته ولم يحاول استيعاب أي شيء مرة أخرى. ضحك ونظر إلى الإمبراطور: “كم هو مثير للاهتمام، لا ينتمي إلى هذه الحقبة مع ذلك يمكن أن يصل إلى داو. مسار يستحق الصقل والبحث، “.
“اهتزاز!” اهتز نهر الزمن بأكمله. كانت اللهب المقدسة التي لا نهاية لها تضيء الماضي والحاضر والمستقبل.
___________________________________________
كان هذا شيئًا غير متوقع تمامًا حتى بالنسبة للقديس. ضربت عيناه الباردة قليلا.
على هذا القارب الخشبي كان شخص يرتدي ملابس متواضعة. كانت عيناه عميقتين للغاية، زوج من أعين اليين واليانغ. يمكنهم إيصال الناس إلى الجانب الآخر أو منح الخلاص للموتى.
ترجمة: Ghost Emperor
أدى ظهور هذا العالم على الفور إلى عزل اتصال البراري وسامسارا بقوة الظلام. لم يعد بإمكانه حصاد هذا التقارب بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
