نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1978

الإمبراطور الخالد بوجان

الإمبراطور الخالد بوجان

1978 –  الإمبراطور الخالد بوجان

كانت المقايضة في استخدام القرص الزمني هائلة، ولجعل الأمر أسوأ، كانت نفسه الماضية تستخدمه. لكن إذا كانت نفسه الحالية من تستعمله، فلا تزال هناك فرصة للتعافي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للماضي. تم فقدان هذا الإنفاق المادي بشكل دائم.

 

كان لديه إرادة واحدة فقط من العوالم التسعة. كانت سميكة بشكل غير معقول، وامتدت عبر السماء مثل سلسلة جبال. اختار طريق تطوير إرادته لذلك لم يحمل المزيد من إرادات العالم العاشر.

 

 

كان أمام لي تشي خياران. أولاً، إما المقامرة ومعرفة ما إذا كانوا هم من يسقطون أولا أم ماضي سامسارا. والثاني هو استدعاء قلب الداو الخاص به من أجل إيقاف القرص الزمني هذا.

 

 

 

 

 

“طنين.” لم يكن الزخم الضحية الوحيدة للقرص. حتى سامسارا تقدم في العمر بمعدل سريع.

 

 

 

 

 

في وقت قصير، فقد سامسارا كل حيويته وحياته. أصبح فقط جلدًا وعظمًا بأصابع مثل أقدام الدجاج.

 

 

“الزميل الداويست، مدني الآن، دعني أستعير مسار الين يانغ الخاص بك قليلاً.” صاح الإمبراطور الخالد بوجان، المتحمس للقتال، في الإمبراطور الخالد مينغ دو.

 

 

كانت المقايضة في استخدام القرص الزمني هائلة، ولجعل الأمر أسوأ، كانت نفسه الماضية تستخدمه. لكن إذا كانت نفسه الحالية من تستعمله، فلا تزال هناك فرصة للتعافي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للماضي. تم فقدان هذا الإنفاق المادي بشكل دائم.

 

 

 

 

كان لدى سامسارا طريقة في الكلمات: “كنت أملك مثل هذه الثقة لكنني عشت طويلاً، تغيرت بعض الأشياء. عِش لمدة كافية وشاهد نفسك تصبح إما قديسًا أو شيطانًا أو تصبح مجنونا. أي واحد أنت زميلي الداويست؟ “

كان هذا هو سبب تردده الشديد في استخدام القرص على الرغم من قوته الهائلة.

 

 

كان أمام لي تشي خياران. أولاً، إما المقامرة ومعرفة ما إذا كانوا هم من يسقطون أولا أم ماضي سامسارا. والثاني هو استدعاء قلب الداو الخاص به من أجل إيقاف القرص الزمني هذا.

 

 

“طنين.” كان الجانبان يعانيان من خاصية الذوبان للقرص. من يعرف من سيصل إلى النهاية؟

 

 

 

 

 

“الزميل الداويست، لا أعتقد أنني سأكون أول من يسقط.” كان سامسارا متدهورًا مع قدم واحدة في القبر لكن مزاجه ظل على حاله – رائع.

حول المتفرجون في الخارج نظراتهم. في السماء كان هناك شخص يمشي. كل من خطواته سحقت السماء وتركت وراءها آثار أقدام دائمة تقريبا.

 

 

 

 

“أشعر بنفس الطريقة عن نفسي.” ضحك لي تشي. على الرغم من أنه كان والأباطرة يحشدون كل قوتهم في إرادتهم، إلا أنه كان لا يزال صراعًا يائسًا بسبب قوة الوقت. مجرد التأخر بخطوة واحدة كان أكثر من كافٍ لـ سامسارا للاستفادة من الوضع وتسبب القرص في تآكل الزخم الكبير. لم تستطع مجموعة لي تشي منع هذا من أن يسوء، ناهيك عن عكس المد.

“لا أحد من الثلاثة، أنا هو أنا”. كان لي تشي غير مبال على الرغم من كونه في وضع غير مؤات: “إذا لم يكن هناك طريق أمامي، فسأقوم بشق طريقي الخاص”.

 

 

 

 

كان لدى سامسارا طريقة في الكلمات: “كنت أملك مثل هذه الثقة لكنني عشت طويلاً، تغيرت بعض الأشياء. عِش لمدة كافية وشاهد نفسك تصبح إما قديسًا أو شيطانًا أو تصبح مجنونا. أي واحد أنت زميلي الداويست؟ “

 

 

“لا أحد من الثلاثة، أنا هو أنا”. كان لي تشي غير مبال على الرغم من كونه في وضع غير مؤات: “إذا لم يكن هناك طريق أمامي، فسأقوم بشق طريقي الخاص”.

 

 

في هذا المنعطف بين الحياة والموت، لا يزال يتحدث بعمق. كان هو والقديس موجودين منذ قديم الزمن. أصبح أحدهم قديسًا والآخر شيطان.

“طنين.” كان الجانبان يعانيان من خاصية الذوبان للقرص. من يعرف من سيصل إلى النهاية؟

 

نضحت عيناه بنور رهيب وهو مركزٌ على الزخم الكبير. بدأت عملية اشتقاق داو.

 

“هذا لا يبدو جيدًا …” أنذهل الأباطرة ووجهوا بجنون قوة إرادتهم إلى الزخم. للأسف، كان هذا الجهد الأخير لا يزال عديم الفائدة. فقط هذه الشقوق وحدها كانت قاتلة.

 

 

“لا أحد من الثلاثة، أنا هو أنا”. كان لي تشي غير مبال على الرغم من كونه في وضع غير مؤات: “إذا لم يكن هناك طريق أمامي، فسأقوم بشق طريقي الخاص”.

 

 

في وقت قصير، فقد سامسارا كل حيويته وحياته. أصبح فقط جلدًا وعظمًا بأصابع مثل أقدام الدجاج.

 

 

“آمل في نجاحك، ولكن أولاً، تحتاج إلى تجاوز هذا اليوم قبل التحدث. أشك في أن زخمك الكبير سيستمر لفترة أطول “. كان شعر سمسارا الرمادي يرفرف في مهب الريح. كان البعض يسقط منه، لكن هذا لم يزعجه على الإطلاق.

 

 

 

كان هذا إمبراطور مشهور بسبب مآثره القتالية العديدة، قادرًا على اجتياح جميع الأعداء الأقوياء. وهكذا، أراد عدد قليل في العالم في أن يقفوا في طريقه.

“كراك! كراك!” أخيرًا، كان للحاجز الذابل بشدة شقوق متعددة. لا يزال يتعين عليه الانهيار تمامًا ولكن الضعف كان لا مفر منه. كان الأمر كما لو أن مجرد لمسة إصبع ستسقطه بالكامل.

 

 

 

 

 

“هذا لا يبدو جيدًا …” أنذهل الأباطرة ووجهوا بجنون قوة إرادتهم إلى الزخم. للأسف، كان هذا الجهد الأخير لا يزال عديم الفائدة. فقط هذه الشقوق وحدها كانت قاتلة.

 

 

 

 

في وقت قصير، فقد سامسارا كل حيويته وحياته. أصبح فقط جلدًا وعظمًا بأصابع مثل أقدام الدجاج.

“يحتاج لأن يسترجع قلب الداو الآن!” شعر الأباطرة المراقبون وكأن قلبهم معلقًا على خيط.

شعر الجميع بالبرودة لأنهم شعروا كما لو أنهم يستطيعون رؤية الجحيم في نهاية الطريق. كان هذا مسار الين يانغ للإمبراطور، باستخدام قانون غريب لعبور منطقة.

 

 

 

“أخي، اذهب، سوف أمهد لك الطريق.” ردد مينغ دو تعويذة قديمة كما لو كان يدعو إلى النفوس الضائعة.

للأسف، لم يكن لدى لي تشي نية للقيام بذلك. قلب الداو الخاص به كان لا يزال في نهر الزمن، يتردد صداه مع القديس من أجل تدمير ظلام البراري.

 

 

 

 

 

“اهتزاز!” ظهرت المزيد من الشقوق في كل مكان على الحاجز، الكثير لا يمكن حسابه.

 

 

“طنين.” كان الجانبان يعانيان من خاصية الذوبان للقرص. من يعرف من سيصل إلى النهاية؟

 

 

لن يمر وقت طويل قبل أن ينهار الحاجز.

 

 

 

 

 

“اهتزاز!” ترددت المزيد من التفجيرات لكنها لم تكن من الزخم الكبير بل بالأحرى في أفق البراري.

 

 

 

 

 

حول المتفرجون في الخارج نظراتهم. في السماء كان هناك شخص يمشي. كل من خطواته سحقت السماء وتركت وراءها آثار أقدام دائمة تقريبا.

“الإمبراطور الخالد بوجان! واحد آخر من العوالم التسعة! ” تعرف عليه سلف من الخارج وصاح. *بوجان: خطوة / مسيرة + حرب*

 

نضحت عيناه بنور رهيب وهو مركزٌ على الزخم الكبير. بدأت عملية اشتقاق داو.

 

ينبع منه نية معركة مخيفة، ترتفع فوق السماوات التسع. كان هذا الرجل مستعدًا للقتال حتى النهاية المريرة. سوف يرتجف أي سلف بعد الشعور بهالته ويفقد الشجاعة.

لقد كان رجلاً مدرعًا ذا نظرة شرسة. كان له رمح. كانت كل خطوة قمعية كما لو كان يتصارع بالفعل في ساحة المعركة.

لن يمر وقت طويل قبل أن ينهار الحاجز.

 

 

 

“طنين.” لم يكن الزخم الضحية الوحيدة للقرص. حتى سامسارا تقدم في العمر بمعدل سريع.

ينبع منه نية معركة مخيفة، ترتفع فوق السماوات التسع. كان هذا الرجل مستعدًا للقتال حتى النهاية المريرة. سوف يرتجف أي سلف بعد الشعور بهالته ويفقد الشجاعة.

 

 

 

 

كان أمام لي تشي خياران. أولاً، إما المقامرة ومعرفة ما إذا كانوا هم من يسقطون أولا أم ماضي سامسارا. والثاني هو استدعاء قلب الداو الخاص به من أجل إيقاف القرص الزمني هذا.

“الإمبراطور الخالد بوجان! واحد آخر من العوالم التسعة! ” تعرف عليه سلف من الخارج وصاح. *بوجان: خطوة / مسيرة + حرب*

“الزميل الداويست، مدني الآن، دعني أستعير مسار الين يانغ الخاص بك قليلاً.” صاح الإمبراطور الخالد بوجان، المتحمس للقتال، في الإمبراطور الخالد مينغ دو.

 

 

 

“هذا لا يبدو جيدًا …” أنذهل الأباطرة ووجهوا بجنون قوة إرادتهم إلى الزخم. للأسف، كان هذا الجهد الأخير لا يزال عديم الفائدة. فقط هذه الشقوق وحدها كانت قاتلة.

“بوجان هنا الآن.” تم جذب الأباطرة المنذهلين في الظل على الفور. ما زالوا يشعرون بالاحترام على الرغم من أنه كان ندًا لهم.

شعر الجميع بالبرودة لأنهم شعروا كما لو أنهم يستطيعون رؤية الجحيم في نهاية الطريق. كان هذا مسار الين يانغ للإمبراطور، باستخدام قانون غريب لعبور منطقة.

 

 

 

 

كان هذا إمبراطور مشهور بسبب مآثره القتالية العديدة، قادرًا على اجتياح جميع الأعداء الأقوياء. وهكذا، أراد عدد قليل في العالم في أن يقفوا في طريقه.

 

 

 

 

 

نضحت عيناه بنور رهيب وهو مركزٌ على الزخم الكبير. بدأت عملية اشتقاق داو.

 

 

“بوووم!” رفع رمحه وأصبح على الفور واحد بإرادة السماء. بعد ذلك، اختفت الإرادة والرمح.

 

 

“المعلم المقدس، لا داعي للقلق، بوجان هنا لمساعدتك.” صرخ وظهرت إرادته فوقه بعد انفجار قوي.

 

 

 

 

 

كان لديه إرادة واحدة فقط من العوالم التسعة. كانت سميكة بشكل غير معقول، وامتدت عبر السماء مثل سلسلة جبال. اختار طريق تطوير إرادته لذلك لم يحمل المزيد من إرادات العالم العاشر.

 

 

 

 

ينبع منه نية معركة مخيفة، ترتفع فوق السماوات التسع. كان هذا الرجل مستعدًا للقتال حتى النهاية المريرة. سوف يرتجف أي سلف بعد الشعور بهالته ويفقد الشجاعة.

“الزميل الداويست، مدني الآن، دعني أستعير مسار الين يانغ الخاص بك قليلاً.” صاح الإمبراطور الخالد بوجان، المتحمس للقتال، في الإمبراطور الخالد مينغ دو.

 

 

 

 

“هذا لا يبدو جيدًا …” أنذهل الأباطرة ووجهوا بجنون قوة إرادتهم إلى الزخم. للأسف، كان هذا الجهد الأخير لا يزال عديم الفائدة. فقط هذه الشقوق وحدها كانت قاتلة.

“أخي، اذهب، سوف أمهد لك الطريق.” ردد مينغ دو تعويذة قديمة كما لو كان يدعو إلى النفوس الضائعة.

 

 

 

 

ينبع منه نية معركة مخيفة، ترتفع فوق السماوات التسع. كان هذا الرجل مستعدًا للقتال حتى النهاية المريرة. سوف يرتجف أي سلف بعد الشعور بهالته ويفقد الشجاعة.

وتلا ذلك المزيد من التفجيرات. أمام الإمبراطور كان طريق مظلم يتقارب. بدا وكأنه الطريق إلى انفتاح الجحيم، مليء برياح العالم السفلي.

 

 

 

 

 

شعر الجميع بالبرودة لأنهم شعروا كما لو أنهم يستطيعون رؤية الجحيم في نهاية الطريق. كان هذا مسار الين يانغ للإمبراطور، باستخدام قانون غريب لعبور منطقة.

 

 

“اهتزاز!” ظهرت المزيد من الشقوق في كل مكان على الحاجز، الكثير لا يمكن حسابه.

 

 

“طنين.” بدأ بوجان على الفور بالمشي عليه. في الثانية التالية، ومض شكله ذهابًا وإيابًا عدة مرات على المسار تمامًا مثل الشبح. كان الأمر كما لو كان يمر بخطوات الجحيم الثمانية عشر.

 

 

 

 

1978 –  الإمبراطور الخالد بوجان

أخيرًا، ظهر داخل الزخم ولكن لم يكن هذا هو الحال في الواقع عند الفحص الدقيق. كان يقف على بعد بوصات بجوار لي تشي، لكن إحداثياته ​​المكانية كانت مشؤومة مثل جزء من الجحيم. ومع ذلك، كان هذا المكان لا يزال متصلاً بالزخم الكبير.

 

 

 

 

 

وهكذا، سُمح له بالانضمام وحتى الخروج بالكامل دون كسر توازن الزخم.

 

 

 

 

مع هذه التقوية الجديدة، شعرت المجموعة بأن إراداتهم تصبح رمحًا حادًا، مما يسمح لهم باختراق الفاصل الزمني.

“بوووم!” رفع رمحه وأصبح على الفور واحد بإرادة السماء. بعد ذلك، اختفت الإرادة والرمح.

 

 

“أخي، اذهب، سوف أمهد لك الطريق.” ردد مينغ دو تعويذة قديمة كما لو كان يدعو إلى النفوس الضائعة.

 

 

في الثانية التالية، ظهر رمح فوق كل من الأباطرة الثمانية عشر ولي تشي. مع رنين معدني، طبعت الرماح أنفسهم على الأعضاء.

“الزميل الداويست، لا أعتقد أنني سأكون أول من يسقط.” كان سامسارا متدهورًا مع قدم واحدة في القبر لكن مزاجه ظل على حاله – رائع.

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

مع هذه التقوية الجديدة، شعرت المجموعة بأن إراداتهم تصبح رمحًا حادًا، مما يسمح لهم باختراق الفاصل الزمني.

مع هذه التقوية الجديدة، شعرت المجموعة بأن إراداتهم تصبح رمحًا حادًا، مما يسمح لهم باختراق الفاصل الزمني.

 

 

 

كان أمام لي تشي خياران. أولاً، إما المقامرة ومعرفة ما إذا كانوا هم من يسقطون أولا أم ماضي سامسارا. والثاني هو استدعاء قلب الداو الخاص به من أجل إيقاف القرص الزمني هذا.

بهذه الطريقة، تمكنوا من صب الطاقة في الحاجز مرة أخرى، مما سمح له بنضح ضوء لامع. كان الزخم الكبير قادرًا على إيقاف قوة التآكل في الوقت وتحويله إلى رماد. ___________________________________________

 

 

“طنين.” لم يكن الزخم الضحية الوحيدة للقرص. حتى سامسارا تقدم في العمر بمعدل سريع.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط