نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 1988

صانع التوفو القديم

صانع التوفو القديم

1988 –  صانع التوفو القديم

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

 

 

كانت هناك مدينة ذات حجم معقول بنيت وعُبِّدت بالحجارة. من يدري كم سنة مرت منذ تأسيسها لكن الجدران كانت في حالة سيئة. ملأت الأسهم الفجوات جنبًا إلى جنب مع ثقوب الهجمات المتتالية.

 

 

صعد إلى الطابور وأسقط البراميل الثقيلة. بمغرفة خشبية، رفع القماش الرقيق الذي يغطي البراميل وقال: “افتتح المحل الآن، اصطفاف”.

 

لم يستطع المواطنون هنا أن يقولوا كيف كان شكل الرجل العجوز، ولا حتى الأكبر منهم. كان هناك انطباع واحد فقط – حلوى التوفو. وجوده والتوفو كان يدا بيد.

جاء الناس وذهبوا. شهدت المدينة عصرًا تلو الآخر. تم تلميع الحصى من أقدام المشاة. كانت بعض الشوارع لامعة حتى بسبب هذا التأثير.

لقد كان شديد الدقة. سيتم إخراج أي حبة بها أدنى علامة على التلف بسبب الحشرات. بدا هذا التركيز الكامل كما لو أنه نسي بقية العالم – فقط الفاصوليا كانت في ذهنه.

 

 

 

 

تتألف أسلوب المدينة المعماري من أنهرٍ وجسور منسوجة عبر المباني القديمة. كانت هذه منطقة مسالمة لمواطنيها. الجميع هنا عمليا يعرفون بعضهم البعض بسبب العدد الصغير.

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

 

 

إذا كنت تريد أن تسأل عن أشهر شيء في المدينة، فإن الناس هنا يصرخون بغير قصد: “صانع التوفو القديم”.

 

 

 

 

 

إذا سألت عن أسعد شيء في المدينة، فسيصرخون أيضًا: “الاصطفاف لشراء بعض حلوى التوفو”.

 

 

 

 

 

ربما لا يتذكر المرء اسم هذا المكان الصغير أو أماكنه الخلابة، لكنهم بالتأكيد سيتذكرون التوفو هناك. ستكون تجربة لا تنسى، إذا كنت تستطيع شرائه.

5/7

 

لقد كان شديد الدقة. سيتم إخراج أي حبة بها أدنى علامة على التلف بسبب الحشرات. بدا هذا التركيز الكامل كما لو أنه نسي بقية العالم – فقط الفاصوليا كانت في ذهنه.

 

 

لم يستطع المواطنون هنا أن يقولوا كيف كان شكل الرجل العجوز، ولا حتى الأكبر منهم. كان هناك انطباع واحد فقط – حلوى التوفو. وجوده والتوفو كان يدا بيد.

 

 

 

 

 

أما اسمه الأخير وخلفيته ونوع الرجل؟ ظل هذا لغزا للجميع.

 

 

 

 

 

“صانع التوفو القديم، فهمت.” ابتسم لي تشي أيضا بخفة بعد دخول المدينة.

 

 

 

 

 

“صرير.” يمكن للمرء أن يسمع أصوات لشخصٍ ما، يحمل عمودًا على كتفه في كل طرف منه برميل. أصبح الناس في الجوار متحمسين على الفور.

جاء لي تشي واستند إلى شجرة لمشاهدة الرجل العجوز دون إزعاج.

 

 

 

1988 –  صانع التوفو القديم

“إنه هنا!” صاح أحدهم وأجاب مع موجات من الضحك اندلعت من الأطفال والفتيات الشابات. تخطت خطى الأقدام وتم تشكيل طابور طويل على الفور في هذا الشارع.

 

 

نظر لي تشي إلى الغرفة ورأى بساطتها. لم يكن هناك سوى طاولة. لا يوجد أيضًا بقعة واحدة من الغبار.

 

 

جاء رجل عجوز يحمل برميلين خشبيين. كان وجهه مغطى بالتجاعيد، وهو تأثير لا يمحى من الزمن. كان يرتدي رداء بقطعة قماش على كتفه لتخفيف الألم من حمل العمود المحمل بالبراميل. على الرغم من البراميل مليئة بحلوى التوفو، إلا أن خطواته كانت لا تزال قوية جدًا، مما أدى إلى مظهر قديم ولكن قوي.

 

 

تجاهل الرجل العجوز الشكوى وربط البراميل على العمود مرة أخرى قبل أن يحملهم ببطء، تأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا.

 

 

صعد إلى الطابور وأسقط البراميل الثقيلة. بمغرفة خشبية، رفع القماش الرقيق الذي يغطي البراميل وقال: “افتتح المحل الآن، اصطفاف”.

 

 

ضحك لي تشي في رده: “أنا هنا فقط لزيارتك، وأرى هذا المكان أيضًا”.

 

كانت هناك مدينة ذات حجم معقول بنيت وعُبِّدت بالحجارة. من يدري كم سنة مرت منذ تأسيسها لكن الجدران كانت في حالة سيئة. ملأت الأسهم الفجوات جنبًا إلى جنب مع ثقوب الهجمات المتتالية.

كانت جميع أفعاله سلسة، وغير مُهدرة، ودقيقة. لقد وضع مغرفة ممتلئة في وعاء الفتاة الواقف أمامه. بكل سرور وضعت عملة برونزية في حقيبة معلقة على خصره ورحلت مع وعاء مليء بالتوفو.

 

 

“أنت لطيف جدا، المعلم المقدس. تفضل بالدخول.” ابتسم الرجل العجوز ودعا لي تشي إلى الداخل.

 

 

“جدي، أحضر لي واحدًا أيضًا، اصطففت لـ لا شيء في الأمس.” كثير من الناس لهثوا عند رؤية التوفو الأبيض، خاصة بعد شم الرائحة التي تتخللها رائحة فول الصويا.

“صانع التوفو القديم، فهمت.” ابتسم لي تشي أيضا بخفة بعد دخول المدينة.

 

 

 

 

وبسبب هذا، مد البعض رقبتهم أثناء التحديق في البرميلين، خشية أن ينفد قبل دورهم.

 

 

 

 

 

للأسف، شوهد الجزء السفلي من البراميل بسرعة منذ أن أنهى الرجل العجوز أخيراً بيع حصصه اليومية. ربت الحقيبة على خصره وسمع صوت العملات المعدنية وابتسم: “ذهب كل شيء الآن، تعال مبكرًا غدًا”.

 

 

 

 

 

بدأ في حزم أغراضه.

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يفرغ الوعاء. مسح فمه، راضيًا، وقال: “إن طبقًا عاديًا من العالم الفاني، عندما تصنعه، سيصبح شهيًا. ما دام القلب موجودًا، حتى العادي يصبح سحريًا “.

“اهه، جدي، اثنين من البراميل في اليوم فقط؟ نحن لا نحب ذلك على الإطلاق، أنت فقط تلعب معنا. يود الحي أن يطلب منك أن تصنع أربعة كل يوم “. اشتكى جارٌ.

كان طعم حلوى التوفو يعتمد بشكل كبير على فول الصويا. وهكذا، استخدم الرجل العجوز فقط أكبر الفاصوليا. تخلص من المجففة والسيئة قبل أن يقشرهم.

 

 

 

 

تجاهل الرجل العجوز الشكوى وربط البراميل على العمود مرة أخرى قبل أن يحملهم ببطء، تأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

 

كانت هناك مدينة ذات حجم معقول بنيت وعُبِّدت بالحجارة. من يدري كم سنة مرت منذ تأسيسها لكن الجدران كانت في حالة سيئة. ملأت الأسهم الفجوات جنبًا إلى جنب مع ثقوب الهجمات المتتالية.

مشى لي تشي أيضا على مهل بعد الرجل العجوز.

“بوووف”. رقصت الشرائط في الهواء قبل تشكيل غراب. طارت فوق رأس الرجل العجوز قبل أن تسقط. بعد ذلك، تم ترك نفس الشرائط على الأرض فقط.

 

كان طعم حلوى التوفو يعتمد بشكل كبير على فول الصويا. وهكذا، استخدم الرجل العجوز فقط أكبر الفاصوليا. تخلص من المجففة والسيئة قبل أن يقشرهم.

 

 

يمكن للجيران الذين فشلوا في الحصول على التوفو في أن يدلوا ببعض الملاحظات الفريدة فقط قبل رحيله. باع الرجل العجوز التوفو هنا منذ عشرات السنين بغض النظر عن الطقس. علاوة على ذلك، كانت الكمية دائمًا برميلين. لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى القدوم في وقت مبكر في اليوم التالي.

 

 

“ما الذي يمكن رؤيته، لا يوجد سوى رجل عجوز مثلي هنا.” هز رأسه وقال.

 

 

كان مكان الرجل العجوز على بعد شارع واحد فقط من مكان بيعه. كان فناء صغير محاطًا بجدار.

 

 

 

 

 

كان هذا الفناء قديمًا جدًا، حتى عتبة المدخل قد سقطت قليلاً. بعد عودته، وضع البراميل إلى أسفل وامتد قبل أن يأخذ دلوًا كبيرًا من فول الصويا. أمسك حفنة وبدأ في اختيارهم تحت أشعة الشمس.

لم يستطع المواطنون هنا أن يقولوا كيف كان شكل الرجل العجوز، ولا حتى الأكبر منهم. كان هناك انطباع واحد فقط – حلوى التوفو. وجوده والتوفو كان يدا بيد.

 

 

 

وبسبب هذا، مد البعض رقبتهم أثناء التحديق في البرميلين، خشية أن ينفد قبل دورهم.

كان طعم حلوى التوفو يعتمد بشكل كبير على فول الصويا. وهكذا، استخدم الرجل العجوز فقط أكبر الفاصوليا. تخلص من المجففة والسيئة قبل أن يقشرهم.

 

 

 

 

“صانع التوفو القديم، فهمت.” ابتسم لي تشي أيضا بخفة بعد دخول المدينة.

لقد كان شديد الدقة. سيتم إخراج أي حبة بها أدنى علامة على التلف بسبب الحشرات. بدا هذا التركيز الكامل كما لو أنه نسي بقية العالم – فقط الفاصوليا كانت في ذهنه.

 

 

“اهه، جدي، اثنين من البراميل في اليوم فقط؟ نحن لا نحب ذلك على الإطلاق، أنت فقط تلعب معنا. يود الحي أن يطلب منك أن تصنع أربعة كل يوم “. اشتكى جارٌ.

 

 

جاء لي تشي واستند إلى شجرة لمشاهدة الرجل العجوز دون إزعاج.

 

 

لقد كان شديد الدقة. سيتم إخراج أي حبة بها أدنى علامة على التلف بسبب الحشرات. بدا هذا التركيز الكامل كما لو أنه نسي بقية العالم – فقط الفاصوليا كانت في ذهنه.

 

أما اسمه الأخير وخلفيته ونوع الرجل؟ ظل هذا لغزا للجميع.

بمجرد أن نزلت الشمس إلى الغرب، انتهى الرجل العجوز أخيرًا بدلوه. لقد مدد خصره وضيق عينيه قليلاً: “أيها الشاب، لديك بعض الأعمال؟”

لقد كان شديد الدقة. سيتم إخراج أي حبة بها أدنى علامة على التلف بسبب الحشرات. بدا هذا التركيز الكامل كما لو أنه نسي بقية العالم – فقط الفاصوليا كانت في ذهنه.

 

إذا سألت عن أسعد شيء في المدينة، فسيصرخون أيضًا: “الاصطفاف لشراء بعض حلوى التوفو”.

 

كان هذا الفناء قديمًا جدًا، حتى عتبة المدخل قد سقطت قليلاً. بعد عودته، وضع البراميل إلى أسفل وامتد قبل أن يأخذ دلوًا كبيرًا من فول الصويا. أمسك حفنة وبدأ في اختيارهم تحت أشعة الشمس.

ضحك لي تشي في رده: “أنا هنا فقط لزيارتك، وأرى هذا المكان أيضًا”.

 

 

 

 

لم يستطع المواطنون هنا أن يقولوا كيف كان شكل الرجل العجوز، ولا حتى الأكبر منهم. كان هناك انطباع واحد فقط – حلوى التوفو. وجوده والتوفو كان يدا بيد.

“ما الذي يمكن رؤيته، لا يوجد سوى رجل عجوز مثلي هنا.” هز رأسه وقال.

 

 

 

 

قال لي تشي عاطفيا: “هناك طريق إلى كل شيء طالما أن المرء لديه ما يكفي من المثابرة. عندما يتم تحديد ما يكفي، سواء كان ذلك لبيع حلوى التوفو، أو الحصير من القش، أو الدجاج المشوي، فهذه كلها داو مختلفة. بعد الوصول إلى نهاية المسار، لا ترى أي أسرار غامضة، فقط قلب الداو المثابر. لا يدرك الكثير هذا “.

قال لي تشي عاطفيا: “هناك طريق إلى كل شيء طالما أن المرء لديه ما يكفي من المثابرة. عندما يتم تحديد ما يكفي، سواء كان ذلك لبيع حلوى التوفو، أو الحصير من القش، أو الدجاج المشوي، فهذه كلها داو مختلفة. بعد الوصول إلى نهاية المسار، لا ترى أي أسرار غامضة، فقط قلب الداو المثابر. لا يدرك الكثير هذا “.

قال لي تشي عاطفيا: “هناك طريق إلى كل شيء طالما أن المرء لديه ما يكفي من المثابرة. عندما يتم تحديد ما يكفي، سواء كان ذلك لبيع حلوى التوفو، أو الحصير من القش، أو الدجاج المشوي، فهذه كلها داو مختلفة. بعد الوصول إلى نهاية المسار، لا ترى أي أسرار غامضة، فقط قلب الداو المثابر. لا يدرك الكثير هذا “.

 

 

 

 

فوجئ الرجل العجوز قبل أن يصبح جادا. لقد قبض بقبضته إلى لي تشي وقال: “الزميل الداويست، من أين أنت؟”

لم يستطع المواطنون هنا أن يقولوا كيف كان شكل الرجل العجوز، ولا حتى الأكبر منهم. كان هناك انطباع واحد فقط – حلوى التوفو. وجوده والتوفو كان يدا بيد.

 

 

 

 

“فقط أحد المارة من أرض بعيدة.” ابتسم لي تشي ونفخ الهواء على الشرائط المقشرة من جلد الفاصوليا على الأرض.

 

 

قال لي تشي عاطفيا: “هناك طريق إلى كل شيء طالما أن المرء لديه ما يكفي من المثابرة. عندما يتم تحديد ما يكفي، سواء كان ذلك لبيع حلوى التوفو، أو الحصير من القش، أو الدجاج المشوي، فهذه كلها داو مختلفة. بعد الوصول إلى نهاية المسار، لا ترى أي أسرار غامضة، فقط قلب الداو المثابر. لا يدرك الكثير هذا “.

 

ربما لا يتذكر المرء اسم هذا المكان الصغير أو أماكنه الخلابة، لكنهم بالتأكيد سيتذكرون التوفو هناك. ستكون تجربة لا تنسى، إذا كنت تستطيع شرائه.

“بوووف”. رقصت الشرائط في الهواء قبل تشكيل غراب. طارت فوق رأس الرجل العجوز قبل أن تسقط. بعد ذلك، تم ترك نفس الشرائط على الأرض فقط.

جاء لي تشي واستند إلى شجرة لمشاهدة الرجل العجوز دون إزعاج.

 

 

 

 

بعد رؤية هذا، ارتجف الرجل العجوز قليلاً قبل أن ينحني بعمق نحو لي تشي: “أوه، إذن أنت أنت، المعلم المقدس. اعذرني على عدم الاستقبال. “

“ما الذي يمكن رؤيته، لا يوجد سوى رجل عجوز مثلي هنا.” هز رأسه وقال.

 

 

 

“إنه هنا!” صاح أحدهم وأجاب مع موجات من الضحك اندلعت من الأطفال والفتيات الشابات. تخطت خطى الأقدام وتم تشكيل طابور طويل على الفور في هذا الشارع.

“لا حاجة لأن تكون مهذبا للغاية.” ابتسم لي تشي: “على الرغم من أننا لسنا في نفس الجانب، إلا أننا ما زلنا نتشارك نفس الأصل. أنت فريد في القارات الثلاث عشرة “.

 

 

“اهه، جدي، اثنين من البراميل في اليوم فقط؟ نحن لا نحب ذلك على الإطلاق، أنت فقط تلعب معنا. يود الحي أن يطلب منك أن تصنع أربعة كل يوم “. اشتكى جارٌ.

 

 

“أنت لطيف جدا، المعلم المقدس. تفضل بالدخول.” ابتسم الرجل العجوز ودعا لي تشي إلى الداخل.

 

 

 

 

 

نظر لي تشي إلى الغرفة ورأى بساطتها. لم يكن هناك سوى طاولة. لا يوجد أيضًا بقعة واحدة من الغبار.

جاء رجل عجوز يحمل برميلين خشبيين. كان وجهه مغطى بالتجاعيد، وهو تأثير لا يمحى من الزمن. كان يرتدي رداء بقطعة قماش على كتفه لتخفيف الألم من حمل العمود المحمل بالبراميل. على الرغم من البراميل مليئة بحلوى التوفو، إلا أن خطواته كانت لا تزال قوية جدًا، مما أدى إلى مظهر قديم ولكن قوي.

 

“أنت لطيف جدا، المعلم المقدس. تفضل بالدخول.” ابتسم الرجل العجوز ودعا لي تشي إلى الداخل.

 

 

“إذا كان عليّ أن أسمي هدفًا للمجيء إلى هنا، فسيكون وعاء من حلوى التوفو، فنك المصقول في هذا الجيل.” لي تشي لم يكن خجولا مع طلبه.

 

 

 

 

 

“جئت في الوقت المناسب، أيها المعلم المقدس، لدي وعاء.” قال الرجل العجوز بابتسامة.

تجاهل الرجل العجوز الشكوى وربط البراميل على العمود مرة أخرى قبل أن يحملهم ببطء، تأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

“جئت في الوقت المناسب، أيها المعلم المقدس، لدي وعاء.” قال الرجل العجوز بابتسامة.

بعد ذلك بقليل، وضع وعاءً ساخنًا من الحلوى أمام لي تشي. لم يبد الرجل أي تحفظ وبدأ في الحفر ببطء باستخدام ملعقة. لقد استمتع بهذا كما لو أن الحلوى كانت سائلاً خالداً.

 

 

جاء رجل عجوز يحمل برميلين خشبيين. كان وجهه مغطى بالتجاعيد، وهو تأثير لا يمحى من الزمن. كان يرتدي رداء بقطعة قماش على كتفه لتخفيف الألم من حمل العمود المحمل بالبراميل. على الرغم من البراميل مليئة بحلوى التوفو، إلا أن خطواته كانت لا تزال قوية جدًا، مما أدى إلى مظهر قديم ولكن قوي.

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يفرغ الوعاء. مسح فمه، راضيًا، وقال: “إن طبقًا عاديًا من العالم الفاني، عندما تصنعه، سيصبح شهيًا. ما دام القلب موجودًا، حتى العادي يصبح سحريًا “.

 

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

5/7

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط