يي شين شوي
1999 – يي شين شوي
كان المبنى الرئيسي لغرفة الدراسة كبيرًا جدًا حيث ترتبط العديد من المباني ببعضها البعض، مثلوا المدينة الصغيرة.
كان المبنى الرئيسي لغرفة الدراسة كبيرًا جدًا حيث ترتبط العديد من المباني ببعضها البعض، مثلوا المدينة الصغيرة.
على الرغم من أن هذه المباني والأجنحة كانوا بجوار بعضهم البعض، لم يكن هناك هالة فخمة أو عظيمة. تم بناء كل مبنى بشكل رائع وأعطوا هالة علمية.
وبالتالي، فإن ظهورها المفاجئ هنا جعل الفتاة محرجة. قلة من الناس أتوا إلى غرفة الدراسة، ناهيك عن المعلمة الشهيرة.
كانت الأشياء الوفيرة هنا بشكل طبيعي عبارة عن كتب من جميع الأشكال والأحجام – كتيبات قديمة، مصنوعة من الخشب أو اليشم …
“الفتاة الصغيرة، لماذا تقفين هناك فقط؟” نقر لي تشي على جبينها وقال.
وافقت تمامًا على بيانه، لذا أضيئت عينيها: “أنت محق، أيها المعلم. هناك أشياء كثيرة هنا، شائعات عن الأباطرة لا يعرفها أحد آخر. حتى أن بعضهم كان لديه قصص عن العوالم التسعة، الشيوخ والكبار لا يريدون التحدث عن هذا الأمر “.
قال البعض إن هذا كان بالتأكيد أكبر مخزون من الكتب في العالم.
كانت ترتدي فستانًا بسيطًا ورخيصًا إلى حد ما. كان وجهها الأبيض بدون مكياج حيث كان شعرها الناعم ملفوفًا على كتفيها. كانت عينيها مشرقتين بشكل خاص، وإن كان ذلك بدون وميض من الثقة. رقيق ولطيف – النوع الذي يجعل المرء لديه الرغبة في الحماية والمحبة.
للأسف، فإن غالبيتهم لا علاقة له بالتدريب. سيكون من الصعب على المرء للعثور على قانون الجدارة في هذا المكان. بالطبع، اختبئ البعض من خلال شبكة العنكبوت وبعض الشخصيات الكبيرة أخفت عمداً قوانين الجدارة هنا. ومع ذلك، كان من الصعب العثور عليهم، كانت القوانين في انتظار الأشخاص المقدرين.
لم يكن هناك هالة قمعية أو ألوهية، لكن تحديقه الترفيهي كان أكثر رعبا من أي شيء آخر.
خارج جهود الأكاديمية، تبرع آخرون أيضًا بالكتب. ساعد الأباطرة والآلهة العليا أيضًا.
قال البعض إن هذا كان بالتأكيد أكبر مخزون من الكتب في العالم.
لم تجرؤ تشيانتشوان على إضاعة وقته. أخبرت شين شوي ببعض الأشياء قبل أن ترحل مثل الإلهة.
كانت القوى العظمى أكثر من سعيدة لتقديم مخطوطات تاريخية للأكاديمية لأن هذا يمكن أن يكون مكانًا جيدًا لتخزين إنجازات أسلافهم ومجدهم وتوسيع مملكتهم إلى الأبد. حتى لو تم تدمير ممالكهم، فسيظلون مسجلين في هذا المكان.
1999 – يي شين شوي
خارج جهود الأكاديمية، تبرع آخرون أيضًا بالكتب. ساعد الأباطرة والآلهة العليا أيضًا.
أما بالنسبة لقوانين الجدارة التي تم إخفاؤها في هذا المكان، فربما كان أشهرها هو النسخة الكاملة من فن الارتداد المميت، الذي وجده الإله العتيق.
1999 – يي شين شوي
بينما كانت تشيانتشوان تأخذ لي تشي إلى الداخل، قامت فتاة كانت تقرأ كتابًا بوضع كتابها بسرعة وذهبت لتحيتهم.
خارج جهود الأكاديمية، تبرع آخرون أيضًا بالكتب. ساعد الأباطرة والآلهة العليا أيضًا.
“هل هناك أي شيء آخر تريده، النبيل الشاب؟” سألت باحترام.
كانت ترتدي فستانًا بسيطًا ورخيصًا إلى حد ما. كان وجهها الأبيض بدون مكياج حيث كان شعرها الناعم ملفوفًا على كتفيها. كانت عينيها مشرقتين بشكل خاص، وإن كان ذلك بدون وميض من الثقة. رقيق ولطيف – النوع الذي يجعل المرء لديه الرغبة في الحماية والمحبة.
للأسف، فإن غالبيتهم لا علاقة له بالتدريب. سيكون من الصعب على المرء للعثور على قانون الجدارة في هذا المكان. بالطبع، اختبئ البعض من خلال شبكة العنكبوت وبعض الشخصيات الكبيرة أخفت عمداً قوانين الجدارة هنا. ومع ذلك، كان من الصعب العثور عليهم، كانت القوانين في انتظار الأشخاص المقدرين.
أما بالنسبة لقوانين الجدارة التي تم إخفاؤها في هذا المكان، فربما كان أشهرها هو النسخة الكاملة من فن الارتداد المميت، الذي وجده الإله العتيق.
أصبحت قلقة بعد رؤية تشيانتشوان ولم تعرف كيف تتصرف. كانت تشيانتشوان ببساطة مشهورة جدًا في الأكاديمية لعدة أسباب. يمكن للآخرين أن يصبحوا معجبيها فقط، وليس نظرائها.
خفضت رأسها في خجل بعد أن اعترفت بذلك. رد لي تشي بابتسامة: “ما أكثر شيء تحبيه هنا؟”
وبالتالي، فإن ظهورها المفاجئ هنا جعل الفتاة محرجة. قلة من الناس أتوا إلى غرفة الدراسة، ناهيك عن المعلمة الشهيرة.
لم تجرؤ تشيانتشوان على إضاعة وقته. أخبرت شين شوي ببعض الأشياء قبل أن ترحل مثل الإلهة.
“المعلمة …” استقبلتهم الفتاة بتوتر، دون أن تعرف أين تضع يديها.
فوجئت الفتاة المتحمسة. لم يكن لدى غرفة الدراسة معلم فعلي مطلقًا نظرًا لانخفاض عدد الطلاب المسجلين. لم يرغب المعلمون في تعليم ثلاثة طلاب فقط في هذا المكان، سيكون مضيعة لطاقتهم. وهكذا، ذهب الطلاب من غرفة الدراسة أيضًا إلى القاعات المئة للاستماع إلى المحاضرات. بالطبع، لم يهتم أحد سواء ذهبوا أم لا لأن التدريب لم يكن محور اهتمامهم الرئيسي.
“أنتِ يي شين شوي، أليس كذلك؟” تذكرت تشيانتشوان اسمها.
على الرغم من حالتها المتوترة، كانت لا تزال سعيدة للغاية عندما تذكرت تشيانتشوان اسمها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“نعم، المعلمة.” أومأت برأسها ثلاث مرات. كانت هذه الإثارة الصغيرة منها لطيفة جدًا.
“هذا هو النبيل الشاب لي. سيكون معلمك من الآن فصاعدا وهو مسؤول عن غرفة الدراسة. ” قدمت تشيانتشوان لي تشي.
فوجئت الفتاة المتحمسة. لم يكن لدى غرفة الدراسة معلم فعلي مطلقًا نظرًا لانخفاض عدد الطلاب المسجلين. لم يرغب المعلمون في تعليم ثلاثة طلاب فقط في هذا المكان، سيكون مضيعة لطاقتهم. وهكذا، ذهب الطلاب من غرفة الدراسة أيضًا إلى القاعات المئة للاستماع إلى المحاضرات. بالطبع، لم يهتم أحد سواء ذهبوا أم لا لأن التدريب لم يكن محور اهتمامهم الرئيسي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فوجئت الفتاة لأن معلمًا ما أراد بالفعل الحضور إلى غرفة الدراسة للثلاثة منهم.
لم تجرؤ تشيانتشوان على إضاعة وقته. أخبرت شين شوي ببعض الأشياء قبل أن ترحل مثل الإلهة.
“المعلمة …” استقبلتهم الفتاة بتوتر، دون أن تعرف أين تضع يديها.
“تـ تشرف بـ بلقائك أيها المعلم.” انحنت بسرعة نحو لي تشي وقالت بتوتر.
وبالتالي، فإن ظهورها المفاجئ هنا جعل الفتاة محرجة. قلة من الناس أتوا إلى غرفة الدراسة، ناهيك عن المعلمة الشهيرة.
وقفت شين شوي هناك – متحجرة – بعد رؤية المحادثة بين الاثنين. ناهيك عن الطلاب، حتى المعلمين كانوا محترمين تجاه تشيانتشوان بسبب تدريبها وخلفيتها وجمالها.
“حسن. سأبقى هنا من الآن فصاعدا “. سحب لي تشي نظره من الكتب وأخبر تشيانتشوان.
“أنتِ يي شين شوي، أليس كذلك؟” تذكرت تشيانتشوان اسمها.
“كما يحلو لك، النبيل الشاب.” أومأت تشيانتشوان. في الواقع، كان لدى المعلمين الآخرين جميعًا كهوفهم الخاصة واستمتعوا بمعاملات رائعة. لا أحد يريد البقاء مع الطلاب، لكنها لم تجرؤ على قول أي شيء.
لم يكن هناك هالة قمعية أو ألوهية، لكن تحديقه الترفيهي كان أكثر رعبا من أي شيء آخر.
“نعم، المعلمة.” أومأت برأسها ثلاث مرات. كانت هذه الإثارة الصغيرة منها لطيفة جدًا.
كان هناك الكثير من الغرف الفارغة في هذا المكان. لم تكن مشكلة لغرفة الدراسة لاستيعاب خمسين ألف طالب. وهكذا، حصل لي تشي بسهولة على مكان.
“هل هناك أي شيء آخر تريده، النبيل الشاب؟” سألت باحترام.
1999 – يي شين شوي
“لا، فقط لا تزعجيني، سأقوم بالبحث في الأيام القادمة.” لوح لي تشي بيده وقال.
لم يكن هناك هالة قمعية أو ألوهية، لكن تحديقه الترفيهي كان أكثر رعبا من أي شيء آخر.
“بالتأكيد سوف أنقل رسالتك إلى الشيوخ.” تشيانتشوان لم تجرؤ على إظهار أي خطأ وأخبرته. من المؤكد أن هذا الوجود الأعلى سيقوم ببعض الأبحاث الرائعة هنا.
وافقت تمامًا على بيانه، لذا أضيئت عينيها: “أنت محق، أيها المعلم. هناك أشياء كثيرة هنا، شائعات عن الأباطرة لا يعرفها أحد آخر. حتى أن بعضهم كان لديه قصص عن العوالم التسعة، الشيوخ والكبار لا يريدون التحدث عن هذا الأمر “.
“اذهبِ الآن.” أمر لي تشي.
بعد أن انتهت، جلس لي تشي بلا مبالاة ونظر إلى الفتاة مع العرق المتساقط على جبينها.
لم تجرؤ تشيانتشوان على إضاعة وقته. أخبرت شين شوي ببعض الأشياء قبل أن ترحل مثل الإلهة.
خارج جهود الأكاديمية، تبرع آخرون أيضًا بالكتب. ساعد الأباطرة والآلهة العليا أيضًا.
وقفت شين شوي هناك – متحجرة – بعد رؤية المحادثة بين الاثنين. ناهيك عن الطلاب، حتى المعلمين كانوا محترمين تجاه تشيانتشوان بسبب تدريبها وخلفيتها وجمالها.
لكن الآن، هذا الرجل العادي المظهر، لا، المعلم، كان لديه هذا النوع من المواقف تجاه تشيانتشوان. ولوح بيده كما لو أن وضعها الإلهي لا يهم على الإطلاق.
“الفتاة الصغيرة، لماذا تقفين هناك فقط؟” نقر لي تشي على جبينها وقال.
أصبحت قلقة بعد رؤية تشيانتشوان ولم تعرف كيف تتصرف. كانت تشيانتشوان ببساطة مشهورة جدًا في الأكاديمية لعدة أسباب. يمكن للآخرين أن يصبحوا معجبيها فقط، وليس نظرائها.
استعادت عقلها على الفور وتحولت إلى اللون الأحمر من التصرف البليد أمام المعلم. تحدثت بهدوء: “المعلم، من فضلك، من فضلك، تعال هنا إلى مكانك.”
كان هناك الكثير من الغرف الفارغة في هذا المكان. لم تكن مشكلة لغرفة الدراسة لاستيعاب خمسين ألف طالب. وهكذا، حصل لي تشي بسهولة على مكان.
“أنتِ يي شين شوي، أليس كذلك؟” تذكرت تشيانتشوان اسمها.
ومع ذلك، لا تزال وجدت أفضل جناح له. استحوذ هذا الجناح على قمة كاملة بنفسه وكان لديه رؤية كاملة لغرفة الدراسة. عند الوقوف في هذا المكان سيكون المرء محاطًا بالغيوم، يمكن للمرء الوصول فعليًا إلى النجوم.
لم يكن لي تشي بحاجة لقول أي شيء. تحركت شين شوي مثل المغزل، لتنظيف الجناح واجتاحته حتى لم يتبقى بقعة غبار واحدة.
لم يكن لي تشي بحاجة لقول أي شيء. تحركت شين شوي مثل المغزل، لتنظيف الجناح واجتاحته حتى لم يتبقى بقعة غبار واحدة.
“كما يحلو لك، النبيل الشاب.” أومأت تشيانتشوان. في الواقع، كان لدى المعلمين الآخرين جميعًا كهوفهم الخاصة واستمتعوا بمعاملات رائعة. لا أحد يريد البقاء مع الطلاب، لكنها لم تجرؤ على قول أي شيء.
ومع ذلك، لا تزال وجدت أفضل جناح له. استحوذ هذا الجناح على قمة كاملة بنفسه وكان لديه رؤية كاملة لغرفة الدراسة. عند الوقوف في هذا المكان سيكون المرء محاطًا بالغيوم، يمكن للمرء الوصول فعليًا إلى النجوم.
“عائل…” استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تجيب بصوت رقيق: “عائلتي … لم تستطيع تحمل رسوم القاعات المئة.”
بعد أن انتهت، جلس لي تشي بلا مبالاة ونظر إلى الفتاة مع العرق المتساقط على جبينها.
ومع ذلك، لا تزال وجدت أفضل جناح له. استحوذ هذا الجناح على قمة كاملة بنفسه وكان لديه رؤية كاملة لغرفة الدراسة. عند الوقوف في هذا المكان سيكون المرء محاطًا بالغيوم، يمكن للمرء الوصول فعليًا إلى النجوم.
“لماذا اخترتِ غرفة الدراسة؟ يفضل الآخرون الذهاب إلى القاعات المئة أو أي صفِ آخر “. لقد حللها بعناية.
قال البعض إن هذا كان بالتأكيد أكبر مخزون من الكتب في العالم.
كانت متوترة لتكون تحت نظره. شعرت كما لو أن لا شيء يمكن أن يخفي عنه، كانت كما لو أنها عارية قبل أن ينظر إليها.
“عائل…” استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تجيب بصوت رقيق: “عائلتي … لم تستطيع تحمل رسوم القاعات المئة.”
بعد أن انتهت، جلس لي تشي بلا مبالاة ونظر إلى الفتاة مع العرق المتساقط على جبينها.
خفضت رأسها في خجل بعد أن اعترفت بذلك. رد لي تشي بابتسامة: “ما أكثر شيء تحبيه هنا؟”
“همم، هناك بالفعل عدد لا يحصى من الكتب هنا، بعضها مثير للاهتمام للغاية. على الرغم من أنهم لا يستطيعون تحسين تدريب المرء مثل قوانين الجدارة، ولكن يمكنهم أن يمنحوكِ فوائدً طول العمر ورؤية أعلى. بعض السجلات من الأباطرة عميقة وبصيرة بشكل خاص “. أومأ لي تشي بجدية.
ومع ذلك، اعتبرت هذه الكتب كنوز واستمتعت دائمًا بقراءتها.
ومع ذلك، اعتبرت هذه الكتب كنوز واستمتعت دائمًا بقراءتها.
لم يكن هناك هالة قمعية أو ألوهية، لكن تحديقه الترفيهي كان أكثر رعبا من أي شيء آخر.
“همم، هناك بالفعل عدد لا يحصى من الكتب هنا، بعضها مثير للاهتمام للغاية. على الرغم من أنهم لا يستطيعون تحسين تدريب المرء مثل قوانين الجدارة، ولكن يمكنهم أن يمنحوكِ فوائدً طول العمر ورؤية أعلى. بعض السجلات من الأباطرة عميقة وبصيرة بشكل خاص “. أومأ لي تشي بجدية.
كان هناك الكثير من الغرف الفارغة في هذا المكان. لم تكن مشكلة لغرفة الدراسة لاستيعاب خمسين ألف طالب. وهكذا، حصل لي تشي بسهولة على مكان.
لم تجرؤ على الكذب عليه وهمست: “أنا أحب … قراءة الكتب هنا”.
“همم، هناك بالفعل عدد لا يحصى من الكتب هنا، بعضها مثير للاهتمام للغاية. على الرغم من أنهم لا يستطيعون تحسين تدريب المرء مثل قوانين الجدارة، ولكن يمكنهم أن يمنحوكِ فوائدً طول العمر ورؤية أعلى. بعض السجلات من الأباطرة عميقة وبصيرة بشكل خاص “. أومأ لي تشي بجدية.
وافقت تمامًا على بيانه، لذا أضيئت عينيها: “أنت محق، أيها المعلم. هناك أشياء كثيرة هنا، شائعات عن الأباطرة لا يعرفها أحد آخر. حتى أن بعضهم كان لديه قصص عن العوالم التسعة، الشيوخ والكبار لا يريدون التحدث عن هذا الأمر “.
لم تجرؤ تشيانتشوان على إضاعة وقته. أخبرت شين شوي ببعض الأشياء قبل أن ترحل مثل الإلهة.
كانت الفتاة دودة كتب منذ سن مبكرة. بالطبع، كانت الأشياء التي قرأتها تعتبر مضيعة للوقت من قبل المتدربين، مثل المخطوطات التاريخية.
“لماذا اخترتِ غرفة الدراسة؟ يفضل الآخرون الذهاب إلى القاعات المئة أو أي صفِ آخر “. لقد حللها بعناية.
ومع ذلك، اعتبرت هذه الكتب كنوز واستمتعت دائمًا بقراءتها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بينما كانت تشيانتشوان تأخذ لي تشي إلى الداخل، قامت فتاة كانت تقرأ كتابًا بوضع كتابها بسرعة وذهبت لتحيتهم.
كان المبنى الرئيسي لغرفة الدراسة كبيرًا جدًا حيث ترتبط العديد من المباني ببعضها البعض، مثلوا المدينة الصغيرة.
بينما كانت تشيانتشوان تأخذ لي تشي إلى الداخل، قامت فتاة كانت تقرأ كتابًا بوضع كتابها بسرعة وذهبت لتحيتهم.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
