نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2054

مذبحة

مذبحة

2054 – مذبحة

تروعت العلقة عند هذا المنظر وقامت بالهروب. للأسف، فات الأوان.

 

“الوحوش، أين تعتقدون أنكم ذاهبين ؟!” كان السليلون الثلاثة يلاحقونهم من الأفق.

 

جلس لي تشي في القصر بتعبير عادي، لم يقلق بشأن الأكاديمية على الإطلاق. كان واثقا من أن الوحوش لن تستطيع أن تفعل أي شيء. الخطر الحقيقي لم يأت بعد.

 

 

“راااوور!” فجأة تردد صدى هدير تنين. ظهر شكل كبير في الأعلى وجعل الغيوم تتفرق بمخلبه.

تروعت العلقة عند هذا المنظر وقامت بالهروب. للأسف، فات الأوان.

 

 

 

 

لقد كان شيئًا شبيهًا بالتنين مع أشواك عظمية تنمو من ظهره. كل شوك مدبب انبعث منه توهج يجعل الآخرين يشعرون بالذعر.

 

 

 

 

 

“تنين …” شهق بعض الطلاب بعد رؤية هذا الوافد الجديد.

“الشر ليس له مكان هنا!” ظهر مدير الأكاديمية. من عمق الأكاديمية جاءت السيوف الخالدة. اتحدوا معًا لتكوين تشكيل عملاق بلغ ذروته في نهاية المطاف إلى سيف أكبر مصنوع من الضوء بقصد القتل.

 

كان الطلاب مندهشون في الإعجاب بعد رؤية هذا – من يدري إذا كانوا مندهشين بسبب التنين الشرس أو الإمبراطور المستبد.

 

أصبح السلاح الأكثر رعبا في يد هذه المرأة. قامت بحراسة البوابة الجنوبية ولا يمكن لوحش واحد أن يأخذ نصف خطوة إلى الأمام.

” بوووم  !”  مخلب التنين ضرب مباشرة في الإمبراطور.

 

 

 

 

في الجنوب كانت امرأة عليا تقف مثل الآلهة وتقاتل بمفردها ضد الوحوش الهائجة.

“أرني ما لديك!” رد إمبراطور الجنوب مع مطرده بحدة ثاقبة لا تشوبها شائبة،.

 

 

 

 

 

تطاير الشرار بعد الارتطام كما لو أن النجوم انفجرت – مشهد رائع مثل الألعاب النارية في الليل.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

“رااا!” تم إسقاط علقة على الفور بسبب القَطْع القادم. سقطت على الأرض مع نزيف الدماء. يمكن للمرء أن يرى عظمًا يشبه شريط من اليشم يطفو في هذا السائل والذي اخذه أحد الأسلاف.

 

 

كان هذا التنين لا يصدق وتمكن من إيقاف المطرد. يبدو أنه على نفس مستوى قوة الإمبراطور.

 

 

 

 

 

“اذهب!” قام الإمبراطور بلف مطرده وتحرر من قبضة الوحش قبل التوجه مباشرة لجسمه.

 

 

 

 

“أرني ما لديك!” رد إمبراطور الجنوب مع مطرده بحدة ثاقبة لا تشوبها شائبة،.

“كرااك!” أدى الهجوم إلى قطع العديد من الأشواك العظمية من ظهر التنين بينما طار التنين بسبب الهجوم.

أصبح السلاح الأكثر رعبا في يد هذه المرأة. قامت بحراسة البوابة الجنوبية ولا يمكن لوحش واحد أن يأخذ نصف خطوة إلى الأمام.

 

“الوحوش، أين تعتقدون أنكم ذاهبين ؟!” كان السليلون الثلاثة يلاحقونهم من الأفق.

 

 

” راااوور!” استدار التنين مرة أخرى لشن هجوم آخر بمخالبه. مزق السماء وحطم الداو الذي لا يحصى.

بالطبع، كان الغصن نفسه يتحدى السماء منذ أن جاء من شجرة العالم. احتوت على قوة حياة لا حدود لها.

 

 

 

 

“سأسقطك الآن!” أعلن الإمبراطور بشراسة قبل إطلاق العنان لهجوم امتد عبر الفضاء اللانهائي مباشرة إلى التنين.

“ززز …” نمل بحجم القبضة وصل بطريقة ما إلى الأكاديمية واندفع إلى غرفة الدراسة. ثم حفروا في الأرض كما لو كانوا يريدون حفر كل شيء.

 

 

 

 

كان الطلاب مندهشون في الإعجاب بعد رؤية هذا – من يدري إذا كانوا مندهشين بسبب التنين الشرس أو الإمبراطور المستبد.

 

 

 

 

 

“وووش!” وفي الوقت نفسه، جاءت عاصفة رهيبة مما تسببت في طيران الرمال والحجارة في كل مكان. أُقتلعت الأشجار بينما تم امتصاص المباني إلى السماء. كانت الجبال الضحايا القادمين.

 

 

 

 

 

علقة كبيرة مثل نهر طويل فتحت فمها، وتريد أن تلتهم الأكاديمية بأكملها.

 

 

 

 

 

“ساعدني!” تم امتصاص بعض الطلاب من قبل العاصفة.

صرخوا بعد رؤية النمل وهم يسيرون تحت الأرض: “لا تفكروا في التسبب بالمشاكل هنا، سنستمر في تدميركم جميعًا حتى لو اضطررنا للحفر بالأرض بالكامل”.

 

كان لدى هؤلاء الأسلاف قوة مدمرة للعالم. تم إسقاط التنانين والطيور السماوية واحدا تلو الآخر. كانت أكثر أدوات الحرب استثنائية هي سيف الضوء الذي يمكن أن يسقط أي شيء تقريبًا.

 

“اذهب!” قام الإمبراطور بلف مطرده وتحرر من قبضة الوحش قبل التوجه مباشرة لجسمه.

“الشر ليس له مكان هنا!” ظهر مدير الأكاديمية. من عمق الأكاديمية جاءت السيوف الخالدة. اتحدوا معًا لتكوين تشكيل عملاق بلغ ذروته في نهاية المطاف إلى سيف أكبر مصنوع من الضوء بقصد القتل.

 

 

علقة كبيرة مثل نهر طويل فتحت فمها، وتريد أن تلتهم الأكاديمية بأكملها.

 

 

تروعت العلقة عند هذا المنظر وقامت بالهروب. للأسف، فات الأوان.

“تنين …” شهق بعض الطلاب بعد رؤية هذا الوافد الجديد.

 

 

 

 

قَطَع سيف الضوء إلى الأسفل وقَسَّمَ السماء وكأنها مثل الماء.

صرخوا بعد رؤية النمل وهم يسيرون تحت الأرض: “لا تفكروا في التسبب بالمشاكل هنا، سنستمر في تدميركم جميعًا حتى لو اضطررنا للحفر بالأرض بالكامل”.

 

على الرغم من أنهم كانوا مُستعدين ذهنيًا، إلا أن مجرد رؤيته لا يزال أرهبهم تمامًا. ترنحوا بشكل غريزي إلى الوراء بينما كانوا يحدقون به بحذر.

 

 

“رااا!” تم إسقاط علقة على الفور بسبب القَطْع القادم. سقطت على الأرض مع نزيف الدماء. يمكن للمرء أن يرى عظمًا يشبه شريط من اليشم يطفو في هذا السائل والذي اخذه أحد الأسلاف.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

استمر هذا لبعض الوقت  بطريقة فوضوية. لقد حان الوقت لقلة من الناس للاستفادة من هذه الفوضى.

 

 

“يا له من قطعة أثرية.” هذا السلف لم يسعه سوى الثناء.

 

 

 

 

 

في منطقة أخرى، قفزت الوحوش التي تشبه السرعوف إلى الأكاديمية والتقت مع مجموعة من العباقرة من قصر الإمبراطور. هاجمت مجموعة في نفس الوقت مع ارتفاع ألسنة اللهب وأحرقت الوحوش إلى رماد، تاركين وراءهم نواتهم التي تشبه اللوتس.

صرخوا بعد رؤية النمل وهم يسيرون تحت الأرض: “لا تفكروا في التسبب بالمشاكل هنا، سنستمر في تدميركم جميعًا حتى لو اضطررنا للحفر بالأرض بالكامل”.

 

” اهتزاز !” ارتعدت الأرض مع استمرار تدفق الوحوش للهجوم على الأكاديمية في عدد لا نهاية له.

 

“لم أدرك أن الجنية مي كانت بهذه القوة.” دهش طلاب قصر الإمبراطور. تجاوزت قوتها تماما خيالهم.

قسم العباقرة النوى على بعضهم البعض وملأوا حقائبهم: “حصاد كبير جدًا هذه المرة”.

 

 

 

 

2054 – مذبحة

***

ترددت صرخات المعركة والموت في جميع أنحاء المنطقة. كان هذا هو الوقت المناسب للأكاديمية لإظهار قوتها الحقيقية.

 

جلس لي تشي في القصر بتعبير عادي، لم يقلق بشأن الأكاديمية على الإطلاق. كان واثقا من أن الوحوش لن تستطيع أن تفعل أي شيء. الخطر الحقيقي لم يأت بعد.

 

 

في الجنوب كانت امرأة عليا تقف مثل الآلهة وتقاتل بمفردها ضد الوحوش الهائجة.

كانت غرفة الدراسة بعيدة ولم يتم الاعتداء عليها مثل الفصول الدراسية الأخرى. لم تستطع الوحوش أن تصل إلى هنا قبل أن تقتل من قبل الأسلاف والمعلمين.

 

 

 

 

“بلووف!” اخترق غصن من خلال وحش الحريش وثبته على الأرض حتى الموت.

 

 

 

 

 

” بوووم!” أرجحت غصنها بهدوء مرة أخرى وفجرت وحشًا كبيرًا مثل التلة مما أدى إلى طيرانه مع رش الدماء في كل مكان.

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان هذا غصنًا به لحاء قديم وسميك, مع حوالي خمس أوراق خضراء – قادرة على أن تكون صلبة مثل الفولاذ أو مرنة مثل أصابع المرء.

 

 

 

 

 

أصبح السلاح الأكثر رعبا في يد هذه المرأة. قامت بحراسة البوابة الجنوبية ولا يمكن لوحش واحد أن يأخذ نصف خطوة إلى الأمام.

 

 

 

 

كانت غرفة الدراسة هادئة جدا في الوقت الحالي بسبب اختباء يي شين شوي والعقدة الذهبية في حين كان جين شنغ في مهمة استكشافية. كان لي تشي الوحيد الموجود في غرفة الدراسة الآن.

“لم أدرك أن الجنية مي كانت بهذه القوة.” دهش طلاب قصر الإمبراطور. تجاوزت قوتها تماما خيالهم.

 

 

 

 

 

بالطبع، كان الغصن نفسه يتحدى السماء منذ أن جاء من شجرة العالم. احتوت على قوة حياة لا حدود لها.

 

 

 

 

 

لم تتباهى بهالة صاخبة أو أي شيء من هذا القبيل. مجرد نقرة من غصنها كانت كافية لتوجيه ضربة قاتلة.

 

 

2054 – مذبحة

 

 

كان الطلاب على علم بمواهبها الاستثنائية. يعتقد معظم الطلاب في قصر الإمبراطور أنها كانت متفوقة على اللورد الشاب السماء الحرة بهامش كبير ولكنهم لم يقولوا أي شيء بسبب هيبته.

 

 

قسم العباقرة النوى على بعضهم البعض وملأوا حقائبهم: “حصاد كبير جدًا هذه المرة”.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لم تقاتل من قبل، لذلك لم يكونوا على علم بتدريبها حتى الآن. لقد أدركوا أنهم كانوا يستخفون بها طوال الوقت.

 

 

 

 

 

” اهتزاز !” ارتعدت الأرض مع استمرار تدفق الوحوش للهجوم على الأكاديمية في عدد لا نهاية له.

 

 

 

 

 

كان المعلمون والطلاب يقابلونهم وجهاً لوجه. في غضون ذلك، أظهر الأسلاف حقًا قدرتهم بينما تركوا جثث الوحوش والدماء ورائهم.

 

 

“وووش!” وفي الوقت نفسه، جاءت عاصفة رهيبة مما تسببت في طيران الرمال والحجارة في كل مكان. أُقتلعت الأشجار بينما تم امتصاص المباني إلى السماء. كانت الجبال الضحايا القادمين.

 

 

ترددت صرخات المعركة والموت في جميع أنحاء المنطقة. كان هذا هو الوقت المناسب للأكاديمية لإظهار قوتها الحقيقية.

 

 

 

 

 

كان لدى هؤلاء الأسلاف قوة مدمرة للعالم. تم إسقاط التنانين والطيور السماوية واحدا تلو الآخر. كانت أكثر أدوات الحرب استثنائية هي سيف الضوء الذي يمكن أن يسقط أي شيء تقريبًا.

 

 

 

 

 

استمر هذا لبعض الوقت  بطريقة فوضوية. لقد حان الوقت لقلة من الناس للاستفادة من هذه الفوضى.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا مُستعدين ذهنيًا، إلا أن مجرد رؤيته لا يزال أرهبهم تمامًا. ترنحوا بشكل غريزي إلى الوراء بينما كانوا يحدقون به بحذر.

 

 

كانت غرفة الدراسة بعيدة ولم يتم الاعتداء عليها مثل الفصول الدراسية الأخرى. لم تستطع الوحوش أن تصل إلى هنا قبل أن تقتل من قبل الأسلاف والمعلمين.

 

 

 

 

كان هذا غصنًا به لحاء قديم وسميك, مع حوالي خمس أوراق خضراء – قادرة على أن تكون صلبة مثل الفولاذ أو مرنة مثل أصابع المرء.

إذا نجح وحش أو اثنان في المرور بطريقة أو بأخرى، فسيعتني بهم الطلاب الذين يقيمون في الخارج.

***

 

 

 

” راااوور!” استدار التنين مرة أخرى لشن هجوم آخر بمخالبه. مزق السماء وحطم الداو الذي لا يحصى.

جلس لي تشي في القصر بتعبير عادي، لم يقلق بشأن الأكاديمية على الإطلاق. كان واثقا من أن الوحوش لن تستطيع أن تفعل أي شيء. الخطر الحقيقي لم يأت بعد.

 

 

 

 

 

كانت غرفة الدراسة هادئة جدا في الوقت الحالي بسبب اختباء يي شين شوي والعقدة الذهبية في حين كان جين شنغ في مهمة استكشافية. كان لي تشي الوحيد الموجود في غرفة الدراسة الآن.

 

 

 

 

 

***

على الرغم من أنهم كانوا مُستعدين ذهنيًا، إلا أن مجرد رؤيته لا يزال أرهبهم تمامًا. ترنحوا بشكل غريزي إلى الوراء بينما كانوا يحدقون به بحذر.

 

لم تتباهى بهالة صاخبة أو أي شيء من هذا القبيل. مجرد نقرة من غصنها كانت كافية لتوجيه ضربة قاتلة.

 

 

“ززز …” نمل بحجم القبضة وصل بطريقة ما إلى الأكاديمية واندفع إلى غرفة الدراسة. ثم حفروا في الأرض كما لو كانوا يريدون حفر كل شيء.

 

 

 

 

 

“الوحوش، أين تعتقدون أنكم ذاهبين ؟!” كان السليلون الثلاثة يلاحقونهم من الأفق.

 

 

 

 

 

صرخوا بعد رؤية النمل وهم يسيرون تحت الأرض: “لا تفكروا في التسبب بالمشاكل هنا، سنستمر في تدميركم جميعًا حتى لو اضطررنا للحفر بالأرض بالكامل”.

كان هذا غصنًا به لحاء قديم وسميك, مع حوالي خمس أوراق خضراء – قادرة على أن تكون صلبة مثل الفولاذ أو مرنة مثل أصابع المرء.

 

 

 

“سأسقطك الآن!” أعلن الإمبراطور بشراسة قبل إطلاق العنان لهجوم امتد عبر الفضاء اللانهائي مباشرة إلى التنين.

” اهتزاز !” بدأ الثلاثة يقلبون هذا المكان تقريبًا من خلال تدمير كل شيء للوصول إلى النمل.

 

 

 

 

“وووش!” وفي الوقت نفسه، جاءت عاصفة رهيبة مما تسببت في طيران الرمال والحجارة في كل مكان. أُقتلعت الأشجار بينما تم امتصاص المباني إلى السماء. كانت الجبال الضحايا القادمين.

يمكن للي تشي الشعور بذلك داخل القصر. أصبحت عيناه جادة عندما خرج.

 

 

 

 

 

“ماذا تفعلون؟” سأل الثلاثة.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنهم كانوا مُستعدين ذهنيًا، إلا أن مجرد رؤيته لا يزال أرهبهم تمامًا. ترنحوا بشكل غريزي إلى الوراء بينما كانوا يحدقون به بحذر.

 

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

” اهتزاز !” ارتعدت الأرض مع استمرار تدفق الوحوش للهجوم على الأكاديمية في عدد لا نهاية له.

 

ترددت صرخات المعركة والموت في جميع أنحاء المنطقة. كان هذا هو الوقت المناسب للأكاديمية لإظهار قوتها الحقيقية.

ترجمة: Ghost Emperor

كان هذا غصنًا به لحاء قديم وسميك, مع حوالي خمس أوراق خضراء – قادرة على أن تكون صلبة مثل الفولاذ أو مرنة مثل أصابع المرء.

لقد كان شيئًا شبيهًا بالتنين مع أشواك عظمية تنمو من ظهره. كل شوك مدبب انبعث منه توهج يجعل الآخرين يشعرون بالذعر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط