سحق
2058 – سحق
أولئك الذين كانوا غير محترمين من قبل شعروا بثيابهم مبللة بالعرق. لقد أدركوا أخيرًا أنهم قاموا للتو بنزهة في الجحيم ولحسن الحظ نجوا.
لم يكونوا مختلفين عن النمل تحت مجال الركود ولم يتمكنوا من المقاومة على الإطلاق.
قام لي تشي ببساطة بتفعيل بنيته لبعض الوقت، مما أدى إلى وميض خافت. في هذا الجزء من الثانية، ارتفعت قوة المجال وسقط الملك الشاب على الفور. تحطمت السيوف الستة التي تحميه إلى قطع لا تعد ولا تحصى.
“دورك الان.” قال لي تشي لـ السيوف الستة الذي كان لا يزال يعاني.
لم يكونوا مختلفين عن النمل تحت مجال الركود ولم يتمكنوا من المقاومة على الإطلاق.
لأن المتأمل و السماء الحرة حاولوا إيقاف لي تشي، كان لدى السيوف الستة الوقت للهرب بعيدًا. للأسف، لم يستطع الخروج من المجال لذلك كانت عظامه لا تزال تتصدع. كان جسده على وشك الانهيار.
لم يكن لدى الطلاب الوقت الكافي للانتباه من حولهم وقفزوا في المعركة ضد الوحوش.
قام لي تشي ببساطة بتفعيل بنيته لبعض الوقت، مما أدى إلى وميض خافت. في هذا الجزء من الثانية، ارتفعت قوة المجال وسقط الملك الشاب على الفور. تحطمت السيوف الستة التي تحميه إلى قطع لا تعد ولا تحصى.
تم سحق جسده مع تدفق الدماء في كل مكان.
انخفض عدد الموجات في النهاية لأنهم كانوا خائفين من الجثث.
“أبي هو إله أعلى مع أحد عشر طوطم !” شعر الشاب المتغطرس دائمًا بالخوف، واقفًا أمام باب الموت.
2058 – سحق
“أعرف، إذن؟” قال لي تشي على مهل.
لم يكونوا مختلفين عن النمل تحت مجال الركود ولم يتمكنوا من المقاومة على الإطلاق.
“أعرف، إذن؟” قال لي تشي على مهل.
“شرس للغاية.” تمتم طالب بعد رؤية هياج الإمبراطور: “ربما يكون أكثر وحشية من الفاضل .”
“كراك!” أصبح الأمير كومة من اللحم في الوقت الحالي لكنه كان لا يزال على قيد الحياة.
لأن المتأمل و السماء الحرة حاولوا إيقاف لي تشي، كان لدى السيوف الستة الوقت للهرب بعيدًا. للأسف، لم يستطع الخروج من المجال لذلك كانت عظامه لا تزال تتصدع. كان جسده على وشك الانهيار.
“لا!” في الثانية الأخيرة، صرخ الملك الشاب لكنه كان عديم الفائدة لأنه لا يمكن لأي شخص آخر أن ينقذه إذا فشل تجسيد والده. “بوب!” أصبح ضبابًا دموي.
“أبي، أنقذني!” في هذه اللحظة الحاسمة، اعتقد أن والده وحده هو القادر على إنقاذه.
ومع ذلك، قتل لي تشي الثلاثة في فترة قصيرة فقط. حتى السيوف التسعة لم يستطع إنقاذ ابنه. كان هذا المعلم شرسًا للغاية.
“رااا!” سقط مخلوق عملاق من السماء. تبعه ثاقب السماء بعد ذلك مباشرة واخترق جمجمة التنين وعلقها على الأرض. كان التنين العظيم لا يزال ليس منافسًا لإمبراطور الجنوب.
“طنين!” خرج ضوء مقدس من جبينه المسحوق. ظهر تجسيد لشخصية عظيمة تشبه البرج الشاهق خلفه.
كانت موجات الوحوش مستمرة لكن الأكاديمية كانت قوية بما فيه الكفاية، تاركين جبال الجثث حول المحيط. لم يتمكن أحد من تدمير هذا الخط الدفاعي.
كان للشخصية تسعة سيوف مع ألوهية قوية تنتمي إلى السماء العالية. كانت نوايا السيوق القاتلة مثيرة للإعجاب أيضًا.
وفي الوقت نفسه، كانت الأكاديمية هادئة بشكل خاص. كل شخص شهق بعد رؤية هذا المشهد. كان الثلاثة العباقرة الأكثر شهرة في الأكاديمية لكونهم أقوياء مع خلفيات مرموقة.
ارتجف الناس بعد رؤية هذا – كان إله أعلى قويًا بالفعل.
“الأب!” احتفل السيوف الستة بصوت عال.
أغلق لي تشي كفه وأمسك بكل من السيوف والتجسيد.
في نهاية المطاف، ركضت جميع الوحوش على الفور لحظة رؤيتهم له وسيل الدم وراءه.
“الإله الأعلى السيوف التسعة!” صرخ آخرون أيضا.
بالطبع، لم يكن هذا هو الإله الأعلى نفسه، بل نعمة حماية مضمنة في ابنه. كان السيوف الستة أكثر حظًا مقارنةً بـ السماء الحرة و المتأمل في هذا الصدد. على الرغم من أن طوائفهم كانت قوية، إلا أن الأباطرة لم يتمكنوا من مباركتهم مثل الإله الأعلى لأنها تتطلب قوة وجهدًا كبيرين.
بالطبع، لم يكن هذا هو الإله الأعلى نفسه، بل نعمة حماية مضمنة في ابنه. كان السيوف الستة أكثر حظًا مقارنةً بـ السماء الحرة و المتأمل في هذا الصدد. على الرغم من أن طوائفهم كانت قوية، إلا أن الأباطرة لم يتمكنوا من مباركتهم مثل الإله الأعلى لأنها تتطلب قوة وجهدًا كبيرين.
” الزميل الداويست، انت لا تترك لي أي خيار.” يمكن للتجسيد أن يشعر بالخطر وأخرج سيوفه التسعة. نية قاتلة تنضح بحدة قاطعة وحضورٍ محفزٍ للقشعريرة.
انخفض عدد الموجات في النهاية لأنهم كانوا خائفين من الجثث.
السيوف الستة كان إبن الإله الأعلى لذلك لا يهم ما يفعله. في النهاية، سيظل والده يحبه، لذلك أعطاه والده هذه الحماية في حالة الخطر المميت.
بعد كل شيء، حتى غالبية الأباطرة كانوا يفعلون ذلك بغض النظر عما فعله ابنه. لا يمكن للكثيرين أن يسقطوا إلهًا مع أحد عشر طوطمًا.
كانت هذه الحماية كافية لمقاومة إله أعلى بأربعة أو خمسة طواطم . الأهم من ذلك، لأنه جاء منه، فإن معظم الناس سيبدون بعض الاهتمام ويعطونه وجهًا.
بعد كل شيء، حتى غالبية الأباطرة كانوا يفعلون ذلك بغض النظر عما فعله ابنه. لا يمكن للكثيرين أن يسقطوا إلهًا مع أحد عشر طوطمًا.
“موت!” حلق التجسيد وأراد أن يقتل طريقه أثناء الإمساك بـ السيوف الستة .
” الزميل الداويست، الجميع يرتكبون الأخطاء، هل تتجنب طفلي؟” تحدث التجسيد.
لم يكن لدى الطلاب الوقت الكافي للانتباه من حولهم وقفزوا في المعركة ضد الوحوش.
حبس الجميع أنفاسهم وانتظروا رد لي تشي . ربما يكون تجسيدًا، لكن سيجد المرء صعوبة في رفض هذا الطلب المهذب.
“لا رحمة.” أجاب لي تشي بصراحة.
في نهاية المطاف، ركضت جميع الوحوش على الفور لحظة رؤيتهم له وسيل الدم وراءه.
” الزميل الداويست، انت لا تترك لي أي خيار.” يمكن للتجسيد أن يشعر بالخطر وأخرج سيوفه التسعة. نية قاتلة تنضح بحدة قاطعة وحضورٍ محفزٍ للقشعريرة.
“أبي هو إله أعلى مع أحد عشر طوطم !” شعر الشاب المتغطرس دائمًا بالخوف، واقفًا أمام باب الموت.
“صليل!” القَطْع الأول سرق ألوان هذا العالم. كل شيء أصبح مظلمًا كما لو كانت السماء مقطوعة تمامًا. لقد كان عرضًا رائعًا وأذهل الجمهور. كان هذا التجسيد قادر بالتأكيد على قتل إله أعلى منخفض المستوى .
أغلق لي تشي كفه وأمسك بكل من السيوف والتجسيد.
“أحمق جاهل”. تقدم لي تشي ببساطة لإطلاق العنان للقبضات التي لا تحصى المتفجرة.
أصبح كفه متألقًا وأضاء العالم بقوة قبضة الألماس الغير قابلة للتدمير أيضًا.
تم سحق جسده مع تدفق الدماء في كل مكان.
ضرب القَطْع في الكف مما أدى إلى انتشار الشرار في كل مكان. للأسف، لم يتم ترك حتى أصغر جرح على الكف.
كانت هذه الحماية كافية لمقاومة إله أعلى بأربعة أو خمسة طواطم . الأهم من ذلك، لأنه جاء منه، فإن معظم الناس سيبدون بعض الاهتمام ويعطونه وجهًا.
أغلق لي تشي كفه وأمسك بكل من السيوف والتجسيد.
“الإله الأعلى السيوف التسعة!” صرخ آخرون أيضا.
“موت!” حلق التجسيد وأراد أن يقتل طريقه أثناء الإمساك بـ السيوف الستة .
كانت موجات الوحوش مستمرة لكن الأكاديمية كانت قوية بما فيه الكفاية، تاركين جبال الجثث حول المحيط. لم يتمكن أحد من تدمير هذا الخط الدفاعي.
في نهاية المطاف، ركضت جميع الوحوش على الفور لحظة رؤيتهم له وسيل الدم وراءه.
للأسف، كان كل شيء حوله مظلمًا تحت هذا الكف. كان القمع يعتم التجسيد.
لأن المتأمل و السماء الحرة حاولوا إيقاف لي تشي، كان لدى السيوف الستة الوقت للهرب بعيدًا. للأسف، لم يستطع الخروج من المجال لذلك كانت عظامه لا تزال تتصدع. كان جسده على وشك الانهيار.
” بوووم !” في النهاية، تحطمت السيوف التسعة ونفس الشيء مع التجسيد. تحطم إلى مطر من الضوء.
” الزميل الداويست، انت لا تترك لي أي خيار.” يمكن للتجسيد أن يشعر بالخطر وأخرج سيوفه التسعة. نية قاتلة تنضح بحدة قاطعة وحضورٍ محفزٍ للقشعريرة.
“لا!” في الثانية الأخيرة، صرخ الملك الشاب لكنه كان عديم الفائدة لأنه لا يمكن لأي شخص آخر أن ينقذه إذا فشل تجسيد والده. “بوب!” أصبح ضبابًا دموي.
لأن المتأمل و السماء الحرة حاولوا إيقاف لي تشي، كان لدى السيوف الستة الوقت للهرب بعيدًا. للأسف، لم يستطع الخروج من المجال لذلك كانت عظامه لا تزال تتصدع. كان جسده على وشك الانهيار.
في مكان بعيد، وقف رجل عجوز في تدريب معزول على الفور وصرخ في رعب: “طفلي!”
وفي الوقت نفسه، كانت الأكاديمية هادئة بشكل خاص. كل شخص شهق بعد رؤية هذا المشهد. كان الثلاثة العباقرة الأكثر شهرة في الأكاديمية لكونهم أقوياء مع خلفيات مرموقة.
أخبر موت تجسيد السيوف التسعة أن ابنه قد مات الآن.
“يا بني، سأنتقم منك بغض النظر عن هوية الخصم، سأحوله إلى رماد!” كانت أظافره تحفر في كفه من الغضب. لا يزال لا يستطيع أن يصدق أن شخصًا يجرؤ على قتل ابن أحد الآلهة العليا مع أحد عشر طوطم !
بالطبع، لم يكن هذا هو الإله الأعلى نفسه، بل نعمة حماية مضمنة في ابنه. كان السيوف الستة أكثر حظًا مقارنةً بـ السماء الحرة و المتأمل في هذا الصدد. على الرغم من أن طوائفهم كانت قوية، إلا أن الأباطرة لم يتمكنوا من مباركتهم مثل الإله الأعلى لأنها تتطلب قوة وجهدًا كبيرين.
لم يكونوا مختلفين عن النمل تحت مجال الركود ولم يتمكنوا من المقاومة على الإطلاق.
وفي الوقت نفسه، كانت الأكاديمية هادئة بشكل خاص. كل شخص شهق بعد رؤية هذا المشهد. كان الثلاثة العباقرة الأكثر شهرة في الأكاديمية لكونهم أقوياء مع خلفيات مرموقة.
ومع ذلك، قتل لي تشي الثلاثة في فترة قصيرة فقط. حتى السيوف التسعة لم يستطع إنقاذ ابنه. كان هذا المعلم شرسًا للغاية.
أولئك الذين كانوا غير محترمين من قبل شعروا بثيابهم مبللة بالعرق. لقد أدركوا أخيرًا أنهم قاموا للتو بنزهة في الجحيم ولحسن الحظ نجوا.
“الأب!” احتفل السيوف الستة بصوت عال.
ولم يتأثر لي تشي بالقتل وقال: “استمروا في حماية الأماكن المهمة الآن”. مع ذلك، غادر ببطء كما لو لم يحدث شيء.
لم يكن لدى الطلاب الوقت الكافي للانتباه من حولهم وقفزوا في المعركة ضد الوحوش.
كانت موجات الوحوش مستمرة لكن الأكاديمية كانت قوية بما فيه الكفاية، تاركين جبال الجثث حول المحيط. لم يتمكن أحد من تدمير هذا الخط الدفاعي.
“أبي، أنقذني!” في هذه اللحظة الحاسمة، اعتقد أن والده وحده هو القادر على إنقاذه.
“صليل!” القَطْع الأول سرق ألوان هذا العالم. كل شيء أصبح مظلمًا كما لو كانت السماء مقطوعة تمامًا. لقد كان عرضًا رائعًا وأذهل الجمهور. كان هذا التجسيد قادر بالتأكيد على قتل إله أعلى منخفض المستوى .
انخفض عدد الموجات في النهاية لأنهم كانوا خائفين من الجثث.
“صليل!” القَطْع الأول سرق ألوان هذا العالم. كل شيء أصبح مظلمًا كما لو كانت السماء مقطوعة تمامًا. لقد كان عرضًا رائعًا وأذهل الجمهور. كان هذا التجسيد قادر بالتأكيد على قتل إله أعلى منخفض المستوى .
“رااا!” سقط مخلوق عملاق من السماء. تبعه ثاقب السماء بعد ذلك مباشرة واخترق جمجمة التنين وعلقها على الأرض. كان التنين العظيم لا يزال ليس منافسًا لإمبراطور الجنوب.
أخبر موت تجسيد السيوف التسعة أن ابنه قد مات الآن.
“لنذهب!” قام إمبراطور الجنوب بأرجحة مطرده عبر السماء وتسبب في انسكاب سيل من الدماء. كان ببساطة لا يمكن إيقافه بغض النظر عن الوحش الذي كان يواجهه.
“الأب!” احتفل السيوف الستة بصوت عال.
في نهاية المطاف، ركضت جميع الوحوش على الفور لحظة رؤيتهم له وسيل الدم وراءه.
“موت!” حلق التجسيد وأراد أن يقتل طريقه أثناء الإمساك بـ السيوف الستة .
” بوووم !” في النهاية، تحطمت السيوف التسعة ونفس الشيء مع التجسيد. تحطم إلى مطر من الضوء.
“شرس للغاية.” تمتم طالب بعد رؤية هياج الإمبراطور: “ربما يكون أكثر وحشية من الفاضل .”
ترجمة: Ghost Emperor
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
“أعرف، إذن؟” قال لي تشي على مهل.
“دورك الان.” قال لي تشي لـ السيوف الستة الذي كان لا يزال يعاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
